أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
انا واخي الصيدلاني
مرحبا انا اسمي عبير ٤٦ سنة من سوريا ساحكي لكم قصتي ، غادرت سوريا سنة ٢٠١٨ بعد ان تطلقت من زوجي لاني لا انجب. لم يبقى لي اهل في سوريا لذا غادرت للعيش في السعودية مع اخي وزوجته في شقتهم في جدة . اخي يعمل في صيدلية هناك واحواله جيدة لذا دعاني للعيش معه . في بادئ الامر كانت الاجواء جيدة واستقبلتني زوجة اخي استقبالا جيدا ، لكن مع مرور الايام تغيرت طريقتها في التعامل معي .كانت تعاملني كأني خادمة في منزلها احسست بغيرتها مني ،تسألت في نفسي ماهذا التحول لماذا تعاملني هكذا ولماذا تغار لكني لم اجد اجابة وافية . لاحظت مع مرور الايام انا نظرات اخي لي مريبة . فلا يكف عن التحديق في مؤخرتي كلما مشيت امامه . بالسوري راح احكيلكون : طيزي كتير كبيرة وبترج بتنزل وبتصعد مهما لبست بتضلها باينة انو كبيري وخصري نحيف من هيك طيزي بتجذب الانظار . اخي محمد ماكان يبطل يطلع بطيزي ولما اقعد كان يطلع ع صدري وافخاذي . لهذا السبب عرفت سبب غيرة زوجة اخي مني .
فعندما كنا نجلس لكي نشاهد التلفزيون كان اخي يضع مخدة على بطنه كنت الاحظ كيف ينتصب قضيبه عندما يراني وكيف يحاول ان بخفي قضيبه . ويبدو ان زوجته كانت تلاحظ هذه النظرات.
قررت ان البس لباسا محتشما اكثر وانا اجلس مع اخي فكنت البس عباءة طويلة وفضفاضة حتى لا اثير شهواته تجاهي .
عانيت الامرين من زوجة اخي فكانت تعاملني بفظاظة . لم يبقى لي اهل حتى اترك البيت لهم وارحل لم يكن هناك سوى اخي في هذه الدنيا . كانت تمر الليالي طويلة علي خاصة اني مشتاقة لامارس الجنس ولا اخفسكم سرا ان نظرات اخي كان تجعلني مثارة طوال الوقت . الكيلوت كان رطبا بماءي طوال الوقت . في الليل كنت امارس العادة السرية لكن لاشئ يشبعني . كنت محتاجة لاحضان رجل وفي السعودية لا اخرج كثيرا ولا اعرف احدا . كنت امارس الجنس احيانا عن طريق التلفون وافرك كسي مع مجهولين لكن لم تكن النار تنطفا بداخلي .
في قادم الايام اصبح اخي اكثر جرأة كان يتصلص عبر الباب عندما اكون نائمة .لذا قررت ان اشاهد ردة فعله عندما يري جسمي امامه . ففي احد الليالي ترك اللمبة الصفراء مضاءة وتمددت على السرير معطية ظهري وطيزي لجهة الباب ووضعت امامي مرأة صغيرة تعكس مايحدث خلف ظهري. لبست فستانا قصيرا يظهر افخاذي وجزءا من فصي طيزي الكبيرين . في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل جاء اخي ووقف على الباب . كان ينظر الى طيزي ثم اقترب شيئا فشيئا . شم رأئحة افخاذي .. انا كنت اراقبه من خلال المرأة الصغيرة . لاحظت ايره ينتفخ تحت البجامه . فاجأني عندما اخرجه . كان اخي متوسط الجمال لديه كرش صغير . حجم ايره كان عريضا جدا. اعتقد انه اثخن اير في العالم . بدا يمرجه وهو ينظر الى طيزي . كم وددت تلك اللحظه ان اقفز وابدا بمص ذلك الاير وتقبيل راسه العريض . كم وددت ان يتشجع اخي ويحشره في كسي وطيزي . لكنه كان يمرجه فقط . كان ماء كسي يسيل . وانا ارى ذلك المشهد . فرغ اخي ماءه فوق سريري وخرج ..
في اليوم التالي ..
اذا حبيتو المقدمة اتركولي تعليقات احتى اكمل
مرحبا انا اسمي عبير ٤٦ سنة من سوريا ساحكي لكم قصتي ، غادرت سوريا سنة ٢٠١٨ بعد ان تطلقت من زوجي لاني لا انجب. لم يبقى لي اهل في سوريا لذا غادرت للعيش في السعودية مع اخي وزوجته في شقتهم في جدة . اخي يعمل في صيدلية هناك واحواله جيدة لذا دعاني للعيش معه . في بادئ الامر كانت الاجواء جيدة واستقبلتني زوجة اخي استقبالا جيدا ، لكن مع مرور الايام تغيرت طريقتها في التعامل معي .كانت تعاملني كأني خادمة في منزلها احسست بغيرتها مني ،تسألت في نفسي ماهذا التحول لماذا تعاملني هكذا ولماذا تغار لكني لم اجد اجابة وافية . لاحظت مع مرور الايام انا نظرات اخي لي مريبة . فلا يكف عن التحديق في مؤخرتي كلما مشيت امامه . بالسوري راح احكيلكون : طيزي كتير كبيرة وبترج بتنزل وبتصعد مهما لبست بتضلها باينة انو كبيري وخصري نحيف من هيك طيزي بتجذب الانظار . اخي محمد ماكان يبطل يطلع بطيزي ولما اقعد كان يطلع ع صدري وافخاذي . لهذا السبب عرفت سبب غيرة زوجة اخي مني .
فعندما كنا نجلس لكي نشاهد التلفزيون كان اخي يضع مخدة على بطنه كنت الاحظ كيف ينتصب قضيبه عندما يراني وكيف يحاول ان بخفي قضيبه . ويبدو ان زوجته كانت تلاحظ هذه النظرات.
قررت ان البس لباسا محتشما اكثر وانا اجلس مع اخي فكنت البس عباءة طويلة وفضفاضة حتى لا اثير شهواته تجاهي .
عانيت الامرين من زوجة اخي فكانت تعاملني بفظاظة . لم يبقى لي اهل حتى اترك البيت لهم وارحل لم يكن هناك سوى اخي في هذه الدنيا . كانت تمر الليالي طويلة علي خاصة اني مشتاقة لامارس الجنس ولا اخفسكم سرا ان نظرات اخي كان تجعلني مثارة طوال الوقت . الكيلوت كان رطبا بماءي طوال الوقت . في الليل كنت امارس العادة السرية لكن لاشئ يشبعني . كنت محتاجة لاحضان رجل وفي السعودية لا اخرج كثيرا ولا اعرف احدا . كنت امارس الجنس احيانا عن طريق التلفون وافرك كسي مع مجهولين لكن لم تكن النار تنطفا بداخلي .
في قادم الايام اصبح اخي اكثر جرأة كان يتصلص عبر الباب عندما اكون نائمة .لذا قررت ان اشاهد ردة فعله عندما يري جسمي امامه . ففي احد الليالي ترك اللمبة الصفراء مضاءة وتمددت على السرير معطية ظهري وطيزي لجهة الباب ووضعت امامي مرأة صغيرة تعكس مايحدث خلف ظهري. لبست فستانا قصيرا يظهر افخاذي وجزءا من فصي طيزي الكبيرين . في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل جاء اخي ووقف على الباب . كان ينظر الى طيزي ثم اقترب شيئا فشيئا . شم رأئحة افخاذي .. انا كنت اراقبه من خلال المرأة الصغيرة . لاحظت ايره ينتفخ تحت البجامه . فاجأني عندما اخرجه . كان اخي متوسط الجمال لديه كرش صغير . حجم ايره كان عريضا جدا. اعتقد انه اثخن اير في العالم . بدا يمرجه وهو ينظر الى طيزي . كم وددت تلك اللحظه ان اقفز وابدا بمص ذلك الاير وتقبيل راسه العريض . كم وددت ان يتشجع اخي ويحشره في كسي وطيزي . لكنه كان يمرجه فقط . كان ماء كسي يسيل . وانا ارى ذلك المشهد . فرغ اخي ماءه فوق سريري وخرج ..
في اليوم التالي ..
اذا حبيتو المقدمة اتركولي تعليقات احتى اكمل