الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
مرحبا كيف حالكم ساحكي لكم كيف اخي ناكني بقوة و اغتصبني بعدما وجدني العب بكسي و انا اشاهد افلام سكس و كنت لحظتها في قمة شهوتي و حرارتي الجنسية و ساخنة جدا و لم انتبه ان الباب انفتح الا حين وجدته امامي ماسكا زبه الوحش و يطلب مني ان اتسطح على الارض كي يدخله . انا فتاة عمري الان 30 سنة و القصة حدثت منذ اربع سنوات و كنت مدمنة افلام سكس حيث ادخل النت و اربط الكمبيوتر مع التلفاز ثم ادخل مواقع السكس و احب كثيرا افلام النيك خاصة الازبار الكبيرة السوداء و السمراء و كلما شاهدت فيلم سكس انزع كيلوتي و العب بكسي حتى اصل الى الرعشة الممتعة . في ذلك اليوم كنت اظن اني وحيدة في البيت فخلعت كيلوتي و فتحت رجلاي و رحت احرك شفرتي كسي بكل قوة و انا اشاهد فيلم سكس ساخن جدا كان بطله رجل نياك زبه كبير جدا من النوع الذيس يهيجني و كانت شريكته في النيك ذات بزاز جميلة جدا و طيز رائع مثل طيزي . بدات اذوب مع الفيلم و انا احك كسي بكل قوة و اتخيل ذلك الزب في كسي الذي حلقته تماما و بينما انا على تلك الحال حتى وجدت اخي واقفا امامي و اخي اصغر مني بثلاث سنوات و هو شاب رياضي وسيم جدا و لم اتخيل انه يملك زب بذلك الحجم الكبير و حين نظرت الى زبه تملكني خوف و ذعر شديد فانا اشاهد افلام السكس لكني خجولة جدا و لست شرموطة او عاهرة و لم ارى الزب امامي في حياتي الى ان حدث ما حدث في ذلك اليوم لما اخي ناكني
بدات اقاومه و اعبر له عن رفضي ممارسة سكس المحارم لانني لم اكن اعرف ان النيك لذيذ و كنت خائفة جدا من ان يفتح كسي و تحدث فضيحة في البيت لكنه اغتصبني بقوة و كان ساخنا جدا حين شاهدني عارية العب بكسي و ظل يقبلني و يشتمني و يقول تحبين الازبار الكبيرة يا قحبة هاهو الزب الكبير امامك و يقربه الى فمي و يامرني ان ارضعه و انا ارفض . ثم قبلني مرة اخرى من رقبتي و راح يلح على النيك و يركد انني لن اندم حين اذوق الزب و هو يلمس طيزي و بزازي و يسبني ثم هددني باخبار ابي و امي اني اشاهد افلام السكس وانني شرموطة العب بكسي و استمني ثم امسك بيدي و وضعها على زبه الذي كان منتصبا جدا و ينبض بقوة من الشهوة و هنا بدات اذوب حين لمست زبه و قررت ان اسلمه نفسي كي ينيكني فانا احلم بنيكة و اتمنى لو ان اخي ناكني و اطفئ شهوتي الكبيرة جدا
كان زبه جميلا جدا و اجمل حتى من زب بطل الفيلم و لونه اسمر عليه حلقة داكنة بين الانبوب و الراس اما الراس فكان لونه وردي خفيف تتوسطه فتحة بخط طويل و تحته انبوب الزب الذي يبدا من الخصيتين الى الراس و كان شكل الزب جميلا جدا و رغم اني تظاهرت اني اعنفه على فعلته الا اني كنت اريد ان يبادر و يجبرني على رضعه و كما تمنيت ناكني اخي بكل قوة . قرب زبه بعد ذلك الى وجهي الى ان لامس خدي و شعرت به منتصبا جدا و ساخنا و كانه ينبض من الشهوة ثم وضعت على شفتاي و قال لي هيا مصي و ارضعي يا شرموطتي ثم اردف انت تشاهدين الازبار الكبيرة و لن تجدي اجمل من زبي . و بالفعل كان زب اخي جميلا و كبيرا و بعد ذلك جذبني من شعري و لما صرخت و قلت اح اي ادخل زبه في فمي و لاول مرة ارضع الزب في حياتي لمااخي ناكني من فمي حيث صرت ارضع له زبه بجنون و ادخله الى حلقي و مستمتعة به لكنه اخرجه مرة اخرى و طرحني على الارض و نزع بنطلونه كاملا ثم فتح رجلاي و داعب كسي بلسانه قليلا
بعد ذلك امسك زبه و قربه الى كسي حتى توسط الشفرتين و كنت احس ان كسي قد تبلل من الشهوة لانني ساتناك لاول مرة في حياتي و لم اقاوم اخي ابدا رغم اني كنت عذراء لما اخي ناكني و احلى شيئ اعجبني في النيكة هو لما ادخل راس زبه الذي فتح شفرتي كسي و انا اسمع صوته زززززيططططط و كان حارا جدا حتى شعرت اني ارتعش بسرعة كبيرة . و بعد ذلك ادخل نصف زبه الى كسي و كنت احس ان غشاء بكارتي يمنع زبه من الدخول اكثر و لكن من حلاوة النيك و اعجابي بزب اخي ارخيت نفسي تماما و فتحت رجلاي الى الاخر حتى احسست بزبه يمزق غشاء بكارتي ثم تسلل داخل كسي كاملا مثل الثعبان و كانت احلى لذة جنسية اذوقها في حياتي . و لما ادخل اخي زبه في كسي شعرت بحرارة الزب و لذته الحقيقية و بدات اتغنج بطريقة لا ارادية من الشهوة و حلاوة الجنس و ضممته الى صدري و امسكت فلقتي طيزه بيدي و بقيت اتحسسهما و اتحسس على ظهره و هو ينيكني و يقبلني الى درجة الذوبان و الاستمتاع الكامل و زبه داخل خارج بلا توقف داخل كسي و لم تكن الا خصيتيه تمنعه من ادخاله اكثر حين تصطدم بكسي حين اخي ناكني بتلك الطريقة الجميلة
و بدات احس اني ارتعش و اصل الى قمة شهوتي و اصبحت انا من يقبله من فمه و رقبته و كان يضع عطرا جميلا جدا امتزج بعرقه و رائحة جسمه التي كانت تفوح بالشهوة و الرغبة الجنسية و فجاة اخرج زبه و هو مثل المجنون و كان يبحث عن مكان يقذف فيه حليب زبه لان زبه كان على وشك الانفجار و بسرعة كبيرة فهمته فامسكت بزازي و اصقتهما ثم طلبت منه ان يقذف بينهما . كنت مستمتعة جدا لما اخي ناكني و هيج كسي لكن حين رايت زبه ينتفخ و راسه على وشك الانفجار زادت متعتي اكثري خاصة لما طارت اول قطرة مني من زب اخي على صدري و احسست بها حارة جدا و ساخنة و ظل زبه يقذف المني بكل قوة على شكل دفعات من المني الى ان بدا يمسكه على حلمتي المنتصبة ثم ناولني زبه كي الحسه و كنت ارضع و الحس باقي قطرات المني و انا منتشية حين اخي ناكني و اغتصبني و فتح كسي و زبه احمر من الدم و منذ تلك الحادثة صرت زوجته و استغنيت عن الافلام الجنسية و بقي ينيكني لمدة حوالي سنة كاملة لكنه الان يعيش في اوروبا و انا احن الى زبه و الى تلك الايام التي كنت اتناك فيها و ارضع الزب و لم يكن مني الا العودة الى افلام السكس و الاستمناء و انا اتذكر و استحضر لما اخي ناكني اول مرة و علمني الجنس