الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قد يكون العنوان غريب و لكنها حقيقة حيث اخي هتك عرضي و ناكني من الكس في غرفتي و امي تعلم بحقيقة ما جرى لانها ببساطة دخلت علينا الغرفة و وجدته ركاب فوقي و زبه في كسي و انا متزوجة و لكن ليس لي ابناء و زوجي يعمل في مدينة بعيدة و كثير ما ابقى في بيتنا اسابيع و احيانا شهور . و لم يسبق لاخي ان تحرش بي رغم جمالي و انوثتي الكبيرة و بياض جسمي و انا من جهتي اتفادى ارتداء الملابس الضيقة في البيت و المثيرة حتى لا احرك شهوة اخي خاصة و انه غير متزوج و لازال عازب و ان اكره الاثارة الجنسية و لكن في ذلك اليوم كنت في غرفتي نائمة حين دخل اخي علي
و لما فتح الباب كنت انا اغط في نوم عميق و ليس من عادتي ان اغلق الباب بالمفتاح و لما التصق بي و بدا يقبلني و يداعبني فتحت عيني لاجد منظر مثير جدا حيث ان اخي هتك عرضي و راح ينيكني كانه زوجي وطبعا كنت اقاومه بقوة . و كان اخي يقبلني بمحنة كبيرة و هو يحاول ادخال زبه في كسي و انا امنعه و لكن لم اقر رغم اني رفعت صوتي و احسست بالزب يدخل في كسي و ينزلق و كان زبه يبدو كبير جدا مقارنة بزب زوجي و حين ادخل زبه بدا ينيكني و يهزني بقوة كبيرة و اخي هتك عرضي و ناكني نيكة ساخنة جدا و بقوة كبيرة و هو فوق السرير يهتز بلا توقف و يبدو انه كان يريد ان يكمل النيك بسرعة
و انا بقيت مذوهلة جدا و ارى كيف اخي هتك عرضي و ادخل زبه في كسي انا افتح له رجلاي بقوة و اجعله ينيك بكل قوة حين ذاق حرارة كسي و حلاوته و كنت كتم الاهات و لكن سخنت وصرت متجاوبة معه واتلمس ظهره و اتحسس عليه . و في تلك اللحظة الساخنة دخلت علينا امي لتجد اخي راكب فوقي و انا متجاوبة و ظنت اننا نمارس سكس المحارم بالتراضي و اغلقت الباب و تركت اخي فوقي ينيكني و يدك حصون كسي بزبه الواقف الممحون و انا اوحوح احلى وحوحة و اسخن غنجات و اخي هتك عرضي حتى وصل الى ذروة التلذذ الجنسي
و بدات احس بحرارة جميلة تنبعث من زبه حين بدا الزب يكب المني و يقذف تلك المحنة الساخنة و هو يلهث و توقف زبه عن التحرك حيث دفعه بقوة وادخله بالكامل في كسي تنطلق رعشتي الحارة الجميلة و انا تحت اخي و زبه بالكامل داخل كسي . و حين كان زبه يقذف كان هو يرتعد و يقبلني بجنون كبيرو يتلفظ بكلماتساخنة واحيانا نابية و كانت النيكة سريعة و حارة و جميلة و اخي هتك عرضي و ناكني و مارس علي جنس المحارم و عبثا حاولت اقناع امي لانه هو من هجم علي و لكنها لم تصدقني الى الان