الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
مازلت مستغربة كيف ان اخي يستمني امامي و يخرج زبه و يبقى يرجه حتى يقذف و حين قررت ان اواجهه و عرضت عليه جسمي رفض ان ينيكني و اخبرني انه يجد متعة فقط حين اراه يستمني و يقذف و لا يريد ان ينيكني او يفتحني لانني اخته و يرفض رفضا مطلقا سكس المحارم . و الصراحة انني اهيج كلما ارى زب اخي فهو يملك زب جميل جدا و اخي اصغر مني بسنة و اتذكر اول مرة فعل فعلته هي حين دخل غرفتي و رئاني امسك المراة امشط شعري فاقترب مني حتى صار بيننا اقل من متر و استغربت حين رايته يفتح سحاب البنطلون و لم اصدق ان اخي يخرج زبه و هي ربما لا يعلم اني اراه من المراة و نسيت امر شعري و بقيت انظر الى زب اخي الذي كان كبيرا جدا و لاول مرة ارى فيها الزب في حياتي . و بقيت ارى اخي يستمني و يخض زبه بكل قوة حتى قذف المني وخرج بعدما اخفى زبه و تركني كالمجنونة من الشهوة و احسست ان كسي يحرقني من الشهوة و الرغبة الى الزب لكني تظاهرت انني لم اره و لم اكن انظر الى زبه و ليلتها لم استطع النوم و انا افكر في زب اخي و اتسائل كيف يكون الشعور لو دخل ذلك الزب في كسي
و ثاني مرة فعلها اخي حيث دخل علي و انا في الحمام و اغسل وجهي و وقف امامي واخرج زبه و رايتته بطريقة اكثر وضوح و كان احمر الراس و كبير جدا و اسمر اللون و بدا اخي يستمني امامي و بسرعة كبيرة قذف و كان ظاهرا انه كان ممحون و ساخن من غزارة المني الذي اخرجه زبه . و توالت الايام و تكررت العملية و لم اكن اساله عن تلك الفعلة وقررت ان ابادر انا بالهجوم و دخلت عليه في غرفته و هو مستلقي في فراشه و بدات اتعرى و اغريه بطريقة ساخنة جدا و حين بدات انزع الستيان بدا يفتح بنطلونه و ظننت انه سيهجم علي و يمزق كسي لكني تفاجات انه بدا يستمني و واصلت التعري لكني قبل ان اخلع كيلوتي كان قد قذف و طلب مني ان اخرج من غرفته بطريقة غاضبة جدا . و لم اصدق ما حدث لاني لم اتصور ان يبقى اخي يستمني امامي في كل مرة دون ان اذوق زبه و لو في طيزي او عن طريق الرضع و اختليت به في تلك الليلة و اقتربت منه و سالته عن سبب فعلته و اخبرني انه يحبني و لا يريد ان ينيكني لكن جسمي يثيره وهو يجد متعة حين يستمني و انا انظر اليه لان ذلك يزيد في شهوته و يهيجه
و زاد اصراري على ان امارس جنس المحارم مع اخي اكثر حيث مرة دخلت عليه و هو نائم و رفعت عنه الازار فوجدته عاري تماما و زبه مترامي على فخذه و قد حلقه و كانت فرصتي كي امص زب اخي و ارضعه و امسكته بنعومة شديدة و احسست ان الزب بدا يتمدد لكن ما ان اردت مصه حتى افاق اخي من نومه و صفعني ثم قام و خلع ثيابي بالقوة حتى صرت عارية و فرحت جدا حيث كنت متاكدة ان انه سنيكني . و مرة اخرى اخي يستمني حيث اقترب مني و اخرج لسانه و بدا يدلك زبه و من شدة الغضب لبست ثيابي و تركته يستمني لاني كرهت هذه الانانية منه حيث انه يقضي شهوته و يفرغ حليبه بينما يتركني في حالة يرثى لها من العذاب و حتى انني حاولت الاستمناء و اللعب بكسي لكني لم اجد متعة تكفيني لان زب اخي دائما يتماثل امامي و لطالما رايت اخي يستمني و يقذف و انا هائجة على زبه . و منذ فترة قصيرة جدا دخل اخي الى غرفتي و انا كنت لابسة ملابس مثيرة جدا و ما ان فتح سحاب بنطلونه حتى صرخت في وجههو عنفته بقوة و هددته ان اخرج زبه مرة اخرى فاني ساشكوه الى ابي و ان لم يرتدع فاني سارفع القضية الى الشرطة و كنت افعل ذلك حتى ينيكني
و من يومها لم ارى اخي يستمني تماما و ندمت على تعنيفي اياه لاني في الوقت الذي حرمت من النيك معه حرمت ايضا من زبه و رايته و بعدما كنت احلم ان ينيكني اخي صرت احن و اشتاق الى رؤية الزب حين يكون اخي يستمني امامي . و انا الان افكر بجدية ان اضع له حبوب منومة ثم اربطه الى السرير و اعريه و اغتصب زبه بالقوة حيث اجعلهيدخل طيزي لولا اني اعلم انه حين يكون نائما فان زبه لا ينتصب