الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لم اتخيل في حياتي ان اخي ينيكني بتلك الطريقة فانا اخته الكبرى و طوال حياتي كنت احبه منذ ان كان صغيرا لكنه مؤخرا كبر و صار رجلا و أطول مني و حتى صوته اصبح غليظا و لذلك صرت استر جسمي حين يكون في البيت . لكن في احدى المرات دخل و وجدني بفستان قصير جدا و مفتوح من جهة الصدر و لم يتوقف عن النظر الى صدري و فخذي حتى اسرعت و غيرت ثيابي و انا مستغربة من تصرفه و كنت الوم نفسي و اتسائل معقول اخي ينيكني هل يشتهيني ربما هي مجرد شكوك و لكن في الحقيقة لم تكن شكوك حيث جائني في منتصف الليل و هو يريد ان يمارس معي الجنس بطريقة عنيفة جدا . حين دخل الي جذبني من شعري و قال انت تتعمدين اثارتي و تعلمين ان جسمك شهي و يغريني و انا شاب غير متزوج و مللت من الاستمناء و اليوم يجب ان انيكك و بدات اتوسل و اترجاه ان ينزع هذه الفكرة من راسه و عاهدته الا اكشف جسمي امامه مرة أخرى لكنه لم يتراجع عن فكرته و اوقفني امامه ثم فاجئني حين حملني على كتفه و رماني على السرير ثم ارتمى فوقي و كانه يرمي جسمه في المسبح و بدا يقبلني و يلحس و يتحسس على جسمي و انا مستغربة جدا
و لم استطع التحرك و انا تحته فقد كان قويا جدا و رفع ثوبي و لمس فخذي ثم قبلني من فمي و رقبتي و همس في اذني لا تحاولي الانفلات فانا اليوم سانيكك لا محالة و انت السبب في تهييجي بجسمك العاري . و كانت يده دافئة جدا و تشعل جسمي كلما لمسني في أي مكان خاصة لما وضعها على كسي و لعب به باصابعه ثم قام و اعطاني زبه و اجبرني على رضعه بكل قوة و كان زبه كبير جدا و انا لا اعرف الرضع الصحيح لكني لم اجد بدا من تنفيذ كل طلباته و هو في تلك الشهوة و الحالة الساخنة جدا حيث كان اخي ينيكني بزبه بعنف شديد . و بقيت ارضع زبه و هو واقف يمسكني من شعري و تارة يجذبني بقوة حتى يؤلمني ثم دفعني و امسك كيلوتي بقوة حتى مزقه و سحبه الى الأسفل و نظر الى كسي و تنهد بطريقة ساخنة جدا اح ما هذا الكس الجميل سانيكه اليوم و ادخل زبي فيه و اخبرته انني عذراء و لا يمكن و ضحك و قال اذن سانيك طيزك و اخي ينيكني بلا شفقة و فعلا ناكني من الطيز حيث ادارني و انا على بنطني فوق السرير و بدا يرطب طيزي و يدخل أصابعه ثم حط زبه على فتحتي و بدا يدخله بطريقة قوية و عنيفة جدا
كنت احس ان زبه يمزق غشاء شرجي و انا اشعر و كانه يضع الكهرباء في طيزي فقد كان الألم شديدا جدا و كلما حاولت الصراخ يسد فمي و يغلق انفاسي بطريقة عنيفة جدا و زبه يتسلل ببطئ شديد و بالم قوي في طيزي . ثم دخل الجزء الأكبر من زبه و هناك كدت أصاب باغماء فقد كان الألم شديد جدا و كان فتحت تم تمزيقها بمقص حاد لكنه لم كن ابها تماما و كان ينيك و كانه مع زوجته حيث تارة تقبلني من العنق و تارة من الظهر و يحاول جعل زبه متحررا داخل طيزي حتى استطاع ان يحركه دخولا و خروجا و هناك زاد من قوة النيك و الهيجان الجنسي حتى اصبح اخي ينيكني بقوة ويدخل قضيبه الى خصيتيه في داخل الطيز و ناكني بطريقة حادة جدا و احسست معها ان طيزي ينزف بالدم . و حتى راس زبه كان يحرق فتحتي لانه منتصب جدا و كبير و من حسن حظي انه اخرج زبه و بزق عليه مرتين او ثلاثة و أعاد إدخاله و ساعتها احسست بالتحرر و النشوة حيث اصبح زبه يلعب داخل طيزي بكل راحة و اخي ينيكني و اهاتها قوية جدا في سكس محارم جميل رغم اني لم اكن اريد ان افعلها معه لكني أجبرت على تقبل الامر
و حين اصبح زبه لزجا داخل طيزي لم يقدر على إطالة النيك حيث قذف اخي بسرعة كبيرة و رغم اني كنت اسمع اهاته و توقف زبه عن الترحك داخل طيزي الا اني لم اعلم انه يقذف الا حين سحب زبه و شعرت ان هناك سائل داخل طيزي و كنت اعتقد انه الدم و لما لمست فتحتي وجدت المني في اصبعي . فنظرت اليه و شتمته و هرب مسرعا و قمت اغسل فتحتي و كل ما علق في طيزي من مني حيث خفت من ان ينزل منيه الى كسي و احمل في بطني و من تلك الليلة لم اعد اخرج امام اخي الى ان تزوجت و ما زلت أتذكر الحادثة و كيف وجدت اخي ينيكني بتلك القوة و القسوة