سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10274" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/uwtk35dnk1.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  انا شاب غير متزوج و لكن ذقت احلى استمتاع بالجنس ساخن و مليئ باللذة الجنسية الجميلة جدا و ذلك في عيد الميلاد مع فتاة جامعية ساخنة جدا تعرفت عليها في الطريق المؤدي الى الاقامة و كانت هي التي تحدثت معي حيث سالتني عن احد المراكز التجارية و بما اني لا اعمل و بطال فقد عرضت عليها ان اوصلها هناك و طبعا بالمشي . و وافقت الفتاة و كانت جديدة في الحي الجامعي و في الطريق تبادلنا الحديث و كانت تسالني عن بعض لاماكن و انا اخبرتها اني اعرف المنطقة جيدا بحكم اني اسكن هناك و هكذا اطمئنت لي و اوصلتها الى المركز التجاري و كنا في اخر يوم في العام و سالتها ان كانت ستحتفل بعيد الميلاد فاجابتني انها لم تجرب الامر من قبل و لكنها متحمسة للفكرة  و بما انها لن تستطيع الخروج في الليل من الاقامة عرضت عليها ان نحتفل هناك في الحديقة التي تلي المركز التجاري و نعيش استمتاع بالجنس ساخن و رغم انها ترددت في الاول الا انها تبعتني حيث اخذتها الى زاية معزولة و ثبتها على صدري و بدات اقبلها من الفم . و كان قلبي يدق بقوة و سخنت بحرارة كبيرة و بدات اتحسس على جسدها و لحمها من فوق ثيابها و كانت تملك طيز طري جدا و اشعلت شهوتي بقبلاتها الحارة و شفتيها الجميلة الناعمة و لم اتحمل و اخرجت زبي و هي في حضني حيث انها لم تره و امسكت يدها و وضعتها على يدي و من دون ان اطلب منها بدات تفرك على زبي و تستمني لي و هي ساخنة جدا و انا اقبلها من فمها بحرارة كبيرة  و انا زادت الشهوة في زبي اكثر لما لمست لي زبي و انا اقبلها حيث كنت اعتقد انها ستخجل حين تلمس زبي لكنها ما ان لمسته حتى بدات تلعب به و تستمني بخبرة و احترافية رهيبة جدا و انا اقبلها و اريد ان اعريها و انيكها من الكس . و ازدادت شهوتي اكثر و انا في اسخن استمتاع بالجنس و احلى متعة و هي تلعب بزبي و تبحث عن الخصيتين و انا اقبلها و اذوق احلى لذة جنس في حياتي و يدها ناعمة جدا و دافئة و لكن كنت ايضا اراقب الحركة لاننا كنا في الحديقة و من حسن حظنا كانت خالية تماما  و قد تحركت في زبي و في داخلي اسخن لذة جنسية في حياتي و هي تفرك على يدي و انا اقبلها من فمها بحراةر كبيرة جدا حيث ارتعش زبي و هو في يدها و قذفت لا اراديا بحرارة كبيرة و هي عرفت باني اقذف فنزعت يديها و انا امسكت زبي و بدات اكمل الاستمناء . و كنت اخرج الشهوة على الشجرة و انا اذوب و هي تنظر الي و كانها بريئة لا تعرف امور الجنس رغم انها منحتني احلى استمتاع بالجنس في حياتي</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color