الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لطالما كنت استمتع بالنيك و الجنس مع اخت زوجتي و هي فتاة جميلة و كنت قد وطدت علاقتي بها من ايام زواجي الاولى باختها و كانت اخت زوجتي و اسمها ايمان جميلة جدا و تشبه الفتيات الكوريات . و كانت ايمان اصغر من اختها بسنتين و قد وجدت نفسي عالقا بين حبي لزوجتي و حبي لاختها ايمان و كانت هذه الاخيرة كثيرا ما تاتي الى بيتي و تمضي فيه ليالي عندنا و انا ارحب بها و لم يسبق لي ان ضجرت منها او حاولت الاقتراب منها و لكن جرت الامور دون ان اخطط و وجدت نفسي انيكها و هي في حضني في الفراش . و فعلا كنت استمتع بالنيك مع ايمان فهي ساخنة جدا و شهوانية و تحب الزب اكثر من اختها الى درجة اني تمنيت لو كانت هي زوجتي بدلا من اختها لانها احلى و اكثر حرارة
في تلك الليلة صحوت في وقت متاخر من الليل و انا متجه للحمام و اريد ان ابول و بما ان الوقت كان حوالي الثانية صباحا فلم افكر ابدا باغلاق الباب و انا معتاد ان ابول و الباب مفتوح و نسيت ان ايمان كانت عندنا . و اخرجت زبي و كان متمدد و منتفخ و بدات ابول و انا اقابل الباب و الضوء مشغول لافاجئ بايمان واقفة امامي و انا اضطربت و اخفيت زبي بسرعة كبيرة حتى تبللت ثيابي من البول و رايت ايمان تضحك و كان الزب اعجبها و هي واقفة و من المفروض انها تغادر المكان و لكنها سالتني بكل وقاحة هل اكملت و انا اجبتها باضطراب نعم اه لا في الحقيقة قطعتي بولتي و انا المس منطقة زبي و البلل في ثيابي و جسمي يرتعش نالشهوة
ثم تمادت في وقاحتها و قالت هيا اكمل ما ذا تنتظر و انا حاولت اغلاق الباب و لكنها قالت لا عليك انا رايته و لحظتها سخن زبي و انتصب بقوة ولاول مرة اشتهيتها و اردت ان استمتع بالنيك معها و تاكدت انها تبحث عن الزب و ربما خرجت خلفي متعمدة حتى انيكها و اخرجت زبي مرة اخرى و لكن هذه المرة كان منتصب و كبير جدا و مرفوع للاعلى و قلت لها اذن اليوم استمتع بالنيك معك و اذيقك الزب ثم ذهبت الى الغرفة فيها الكثير من الخردوات و طلبت منها ان تلحق بي بعد ان تبول و لكناه لحقتني و عرفت انها لم تكن تريد ان تبول بل تبعتني فقط و انا انتظر اللحظة التي سنبدا فيها النيك الساخن و املتعة الجنسية
و انطلقت ايمان ترضع زبي بحرارة و تقبله و هي مشتاقة و انا رضعت بزازها الجميلة البيضاء و لحست لها فرجها الساخن جدا ثم وضعت زبي في الكس لتفاجاني انها مفتوحة و بامكاني ان انيكها من الكس . و بدات استمتع بالنيك بقوة مع ايمان و دفعت زبي بقوة لاجد كس مبلل و لزج جدا و ضيق و انا كنت انيكها و نحن واقفين و اغلقت لها فمها حتى لا تفضحني لان اختها كانت نائمة و قد تصحو و لا تجدني امامها فتشك . و لكن الشهوة كانت تفعل فعلتها و انا راكب فوق كس ايمان و زبي للخصيتين و استمتع باحلى جنس معها حتى اخرج شهوتي و اصبحت اخت زوجتي مثل زوجتي انيكهما بالتساوي و لكن دون علم زوجتي