الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
يومها عشت استمناء ساخن جدا و اخرجت شهوتي بكل حرارة و كانني كنت انيك و كل ذلك على طيز خالتي و بزازها و كنت في بيتها مع ابنها في غرفتنا و انا في الصباح الباكر حوالي الخامسة صباحا صحوت و اتجهت الى الحمام لابول لارى اسخن منظر في حياتي . وجدت خالتي نائمة في الغرفة على الارض حيث كان الجو حارا جدا و لم تكن تملك مكيفات و كانت نائمة على جنبها و الروب مرفوع و طيزها كله بارز فهي بلا كيلوت و ثديها يطل حيث بزازها كانت خارجة من الروب و كان الروب مغري جدا . في تلك اللحظة احسست ان رجلي قد اصبحت لها جذور في الارض و لم اعد قادرا على التحرك و خالتي نائمة نوم عميق و انا انظر الى احلى صدر اراه ابيض مثير و شهي جدا و بارز و هي نائمة و طيزها الابيض كبير و طري جدا و كنت اريد ان المس خالتي من الطيز و اتحسس على عليه و لم اشعر الا و زبي في يدي . و امسكت زبي بشهوة قوية و انا في استمناء ساخن جدا و كان زبي كالحديد منتصب كالمدفع و حين لمسته كانت اللذة قوية جدا فانا كنت في العدة اشاهد الافلام ثم اذهب استمني و استحضر تلك الصور و اللقطات و لكن هذه المرة كل شيء امامي
و نظرت الى طيز خالتي الابيض و فلقته الكبيرة جدا و هي مدورة و الخط الذي يفصل فلقتيها جمل جدا مثل الخط الذي يفصل بزازها و حلمتها وردية و هالتها قرصها كبير جدا و خالتي سكسية جدا . و كنت انظر و العب بزبي المنتصب بقوة و انا في استمناء ساخن جدا و ملتهب و شهوتي قوية و رغبتي كبيرة و اريد ان اذوق حلاوة خالتي و لو بلمسة واحدة على ذلك الطيز او في بزازها الجميلة المثيرة جدا و لكن خفت ان تصحو لو المسها و خفت ايضا لو ياتي ابنها فيراني انظر الى امه العارية و اان امسك زبي و استمني و لذلك كنت استمني بسرعة كبيرة و انا اريد ان اكب حليبي و اقذف . و كانت ضربات يدي على الزب سريعة جدا و انا ارتعش و اشعر بحرارة جنسية كبيرة و عالية جدا و انا في قمة الشبق الجنسي الحاد و خالتي ما زالت عارية امامي و مستلقية و طيزها شهية و مغرية جدا و انا اريد ان اقذف شهوتي و في استمناء ساخن جدا و ملتهب و زبي على وشك دفع الحليب . و من دون ان اشعر وصلت الى قمة الشهوة بسرعة كبيرة و انا غير قادر على اخفاء زبي و اريد ان اقذف الحليب
و احترت اين اكب حليبي و انا في تلك الحرارة الجنسية في استمناء ساخن جدا على خالتي العارية و رايت في الارض سجادة سوداء كثيفة الخيوط و وقفت امامها و بدا زبي يقذف بحرارة و قوة و لذة كانت كانها لذة النيك من حلاوتها و حرارتاه . و كلما كان زبي يقذف المني كنت انا انظر الى طيز خالتي و بزازها و انا ابرد حتى انهى زبي القذف و لحظتها بردت شهوتي و لم اعد انظر اليها بشهوة و اخفيت زبي و عدت الى الفراش لاجد ابنها يغط في نوم عميق و هو لا يدري اني استمنيت على بزاز امه و طيزها . و عدت الى الرفاش و النشوة تملني و لكن لم استطع النوم مرة اخرى و انا افكر في الطيز و البزاز و انا اريد ان استمني على طيزها مرة اخرى ولكن حين عدت وجدتها قد اغلقت الباب و كانها احست بي و ذهبت الى الحمام استمني استمناء ساخن جدا مرة اخرى حتى قذفت المني