سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 3444" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/88wg88ggg2.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  انا عندي ميول جنسية غريبة جدا و جارتي استمني امامها و اجد لذة كبيرة حيث في الاول كنت افعلها بطريقة خفية من دون ان تراني لكن ذات مرة فعلتها و انا اقبلها حتى ارى ان كانت ستعجب بالامر ام تغضب لكن ما ان اخرجت الزب حتى اخرجت لي لسانها . و كنت قادر ان اطلب منها ان تاتي لانيكها و لكن كل واحد فينا كان في شرفته يقابل الاخر و انا انظر الى الصدر الجميل المكور الذي كان تحت الفستان و الى الطيز المتحرك المرن و من حين لاخر اقول لها الان دوري اريني طيزك فتنفذ لي طلبي بسرعة ثم اقول لها اخرجي بزازك و هي تخرج جزء فقط من صدرها و تهيجني  و كانت محنتي كبيرة جدا و حارة و انا استمني امامها بتلك الطريقة القوية جدا التي تهيجني و هي تتعمد اثارتي فلا تخرج لي الحلمات و انا اريد ان اقفز اليها و انا اضحك و هي اعجبها الامر و تدور و تمارس علي اغراء شهي جدا . ثم اعود انا لاقرب زبي و احركه الى الاعلى و الاسفل بطريقة جميلة و اشعر بالنار تشتعل في زبي و امسكه و احركه و اعود الى الاستمناء حتى اكاد اسبخ جلده من الشهوة و جارتي ترفع الفستان الى فخذيها حتى اصبحت مثل المجنون فانا لاول مرة امارس هذا النيك المغري الجميل عن بعد و انا استمني امامها استمناء ساخن نار و انظر الى مفاتنها و طريقتها في الاغراء  و كنت انظر الى زبي في كل مرة و احس ان شهوتي تكاد تنفجر و تخرج حارة وساخنة نار و هي تواصل عرضها وكشف الطيز و الكيلوت و نصف الصدر لكن انا لم يكن عندي الوقت الكافي حتى اصبر و انا استمني امامها و العب بزبي . و احسست بحرارة جميلة تتحرك داخلي و زبي بدا يصل الى مرحلة الانفجار الجميل المثير صرخت امامها اه ساكب و لما نظرت الى زبي رايت حليبه يتدفق بحرارة كبيرة و اللذة الجميلة و انا ما زلت احلب زبي و استمني امامها بكل محنة جارتي اعجبها منظر الزب الذي كان يكب حليبه و طبعا كانت تريد ان تتناك مني وتذوق الحليب في الكس  و اخرجت شهوة حارة و جميلة و لذيذة جدا في تلك اللحظة و زبي ملا الارض بالحليب حتى صارت الارض لزجة من كثرة القذف و انا ما زلت اخرج المني و احلب الزب على ذلك المنظر اساخن جدا حتى رات جارتي ان زبي ارتخى و اصبح صغيرا و طريا . و لما رات جارتي زبي مرتخي ادركت ان الشهوة خرجت وانفجرت و اخفت ثدييها و اغلقت النافذة لكن ان صرت احب هذه الممارسة الساخنة و استمني امام جارتي وهي تنظر الى زبي حتى تراني اقذف امامها و حتىهي صارت لا تصبر على منظر الزب المنتصب والمني الذي يخرج منه</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color