الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كنت في ليلة مجنونة و انا استمني على اختي التي كانت نائمة و السبب انها نسيت باب غرفتها مفتوح و فوق ذلك كانت ترتدي روب خفيف جدا على الحم و بلا ثياب داخلية حيث لما دخلت عليها وجدتها نائمة على بطنها و روبها مرتفع الى طيزها تقريبا . و شعرت باحساس غريب جدا ممزوج بين الرغبة و الخوف فانا كنت اريد ان انيك اختي و ادخل زبي في كسها او طيزها و لكن كنت خائف منها لو فتحت عينيها و هي اكبر مني و اختي تملك جسد جميل جدا بيضاء البشرة و طيزها كبير و كان كسها منتوف و حتى صدرها جميل و كبير و مثير و حلماتها كانت ظاهرة كلية .
و من دون ان اشعر وجدت زبي في يدي و انا هائج جدا حيث اخرجت زبي بعدما سحبت السحاب الى اسفل زززييييييييييط و ادخلت يدي تحت البوكسر لاخرج معها زبي لمنتصب الواقف الذي كان في حرارة جنسية كبيرة جدا . و بدات استمني على اختي و طيزها الكبير و انا بعيد نسبيا حيث لم اكن اريد ان اقترب اكثر و انا انظر الى مؤخرتها البيضاء الكبيرة و كان طيزها مدور و كبير و منحني من جهة الخصر و من جهة الفخذين اكثر و انا اشعلني اكثر منظر فلقتيه الملتصقتين و الخط الجميل الذي كان مرسوم بينهما و انا العب بزبي و استمني على اختي و طيزها الجميل
و استمرت الشهوة ترتفع والزب قد انتصب و يكاد يتمزق جلده من شدة الانتصاب و الشهوة و انا افرك عليه بيدي تارة و تارة اخرى اقرب الراس حتى اكاد الامس به جلدة اختي و انا احركه بالصابعي الى فوق و اسفل . و كانت الشهوة تزيد و تشتعل بقوة كبيرة و انا استمني على اختي و طيزها الكبير الجميل و العلب بزبي ثم جئتها من الامام حتى قربت زبي من صدرها و كان زبي امام حلمتها و لون الحلمة كان مثل لون راس زبي تقريبا يميل الى الوردي المخلوط بالبني و اختي ادهشتني كيف انها لم تنتبه و لم تفتح عيونها امامي
و وضت راس زبي امام الحلمة و انا افرك بشهوة جميلة جدا و زبي يتلامس مع بزاز اختي التي كانت متكئة و نائمة على جنبها و مائلة قليلا الى جنبها الايمن و بزازها متدفقة و طيزها كله ظاهر و انا اسخن و اغلي من الشهوة . و زاد تحرك زبي اكثر امام البزاز و انا اغلي بقوة م نالشهوة و اان استمني على اختي الجميلة و احك زبي على بزازها في سكس محارم جميل و لكن من طرف واحد فقط لانها كانت نائمة او على الاقل كانت تبدو نائمة او تصطنع النوم و انا غير متاكد من الامر و لكن اللذة الجنسبة في زبي كانت عالية جدا