الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
حين كنت استمني على اختي و انا امامها كنت اشعر بها و كانها كانت تعلم اني امامها و لا ادري ان كانت فعلا كذلك اي انها كانت تصطنع النوم او انها كانت نائمة فعلا لانني تمادين اكثر و صرت احرك زبي بين فلقتيها حتى اصبح راس زبي على فتحة شرجها بسهولة كبيرة . و بعدما كنت استمني فقط صرت تقريبا انيكها و لكن ملامسة زبي لفتحتها جعلتني اذوب تماما و افقد اي مقاومة امام ذلك الطيز الرهيب حيث ان زبي بدات عضلاته تتقلص و بدا ينبض بشهوة القذف الحار و لم اعد قادر على الصبر اكثر فاللذة كبيرة جدا و لكن لم يكن بوسعي ان اقذف مباشرة فوق طيزها
و شعرت باضطراب كبير جدا و انا على وشك القذف و استمني على اختي و زبي على طيزها حيث لم اجد ما افعله و لكن وضعت راس زبي على يدي فوق الكف و انا اواصل الاستمناء و التحسس على الزب حتى انطلق منيي مندفعا بحرارة كبيرة . و كان الامر ساخن جدا و مثير و انا ارى حليبي فوق يدي و كنت اقذف بشهوة كبيرة و حرارة عالية جدا و انا اقف امام اختى الشبه عارية و انظر الى طيزها و بزازها و غير مصدق انها كانت نائمة الى تلك الدرجة و هي تغط في نوم عميق و لكن لم اكن اهتم الا بامر حلاوة و متعة اللذة الجنسية و انا استمني على اختي و اخرج حليب زبي بعد ملامستها
و ملات يدي بحليبي الذي خرج من زبي بكل شهوة و دفق ساخن جدا و امسكت زبي و مسحته جيدا ثم نظرت الى صدر اختي و حلمتها التي كنت اغلي قبل لحظات على جمالها و ايضا الى طيزها . و كنت اريد ان المسها مرة اخرى و لكن يدي الملطخة بالمني منعتن فلو لمستها لتركت المني في جسدها و ربما الامر سيجعلها تشعر بالتقزز و الغضب فهي ربما كانت تتمتع بملامسة زبي و لكنها بالتكيد ترفض ان تجد المني في جسمها و انا ما همني اكثر هو اني مارست الجنس معها رغم اني بقيت فقط استمني على اختي من دون ان انيكها و لكن لامس زبي طيزها و بزازها
ثم امسكت ثدي اختي باليد التي لم يكن فيها المني و بدات اتحسس عليه و وضعت راس زبي امامه و انا احك الراس على حلمة الثدي الجميلة و اختي لحظتها شخرت بقوة كبيرة حتى اصبح قلبي يدق و ظننت انها ستفتح عينيها . و اخفيت زبي بسرعة و امسكت سحاب بنطلوني باليد الملطخة بالمني و هربت من الغرفة الى الحمام حتى اغسل منيي و انا جد مسرور و كانني كنت نائم معها امارس معها الجنس لان اللذة التي اخرجتها كانت جميلة جدا و انا استمني على اختي العارية حتى قذفت شهوتي واطفات محنتي الحارة الساخنة جدا