سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10966" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/jfdhrmvvo5.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  كلما اتذكر كيف كنت استمني على بزازها الكبيرة اشعر برغبة ملحة جدا في الاستمناء مرة اخرى و انا احكي لكم قصتي الحقيقية من دون اي زيادة حيث جارتي التي استمنيت عليها متزوجة و ناضجة و تملك صدر كبير لم يسبق لي ان رايت في حياتي صدر بذلك الجمال . و للاسف الشديد قصتي كانت ناقصة لاني لم انكها و لكن رؤية بزازها و حلب زبي عليها كان مثير جدا و مهيج و في ذلك اليوم كنت قد استقيظت للتوهو قبل ان اشرب القهوة قررت ان القي نظرة من النافذة حتى استطلع احوال الجو لانه كان عندي موعد مهم جدا في البلدية لاستخراج بعض الوثائق و كنت انا بطال و قد تم دعوتي الى امتحان للتشغيل و انا لما نظرت من النافذة رايت جارتي التي تسكن تحتي مباشرة تمسك الملابس و هي تستعد لنشرها و شعرت باضطراب كبير جدا حين رايتها شبه عارية  و يا له من منظر ساخن جدا جعلني استمني على بزازها حيث رايت جارتي تطل و هي مائلة و كل بزازها مكشوفة لانها كانت ترتدي فستان نوم خفيف جدا و هي لم تكن تعلم اني فوقها و انا لم اصدر اي صوت حتى لا تتوقف و بدا قلبي ينبض بقوة . و بدات الشهوة تتحرك في داخلي ساخنة جد و زبي يتمدد ثم اخرجت زبي الواقف كالحديدة و بدات العب به و انا انظر الى ذلك الصدر الابيض الكبير الذي هيجني و فتنني و جعلتني استمني على بزازها بشهوة ساخنة و انا انظر الى صدر كبير و كانت اثداءها ملتصقة مثلما تلتصق فلقات الطيز و ثدييها كانا ذات لون ابيض رخامي جميل اما هالتها فكان لونها فاتح جدا مائل الى الزهري  و انا طبعا كنت انظر بكل تلصص و ربما لو راتني كانت تختبئ بسرعة و تخجل و لذلك شعرت برغبة كبيرة جدا في اخراج الشهوة مباشرة على ذلك المنظر المثير جدا المليئ بالشهوة و بدات استمني على بزازها و انا فوقها و انظر الى صدرها الذي كان يظهر بصفة كلية . و كان صدرها ابيض و هالته كبيرة جدا وردية و حلمتها منكمشة نوعا ما و لكن كبيرة كانها حبة تمر صغيرة و انا اخرجت زبي و بدات استمني على بزازها بسرعة و انا اسلخ زبي بكفي و اصابعي بسرعة كبيرة و شهوتي حارة لان منظر البزاز الذي كان يقابلني لن يشعر بحرارته الا ربما من وقع له مثلما وقع لي خاصة و ان الامر حدث بالصدفة وبسرعة كبيرة بقيت استمني على بزازها المكشوفة  ثم بسرعة كبيرة وصلت الى الرعشة التي تسبق القذف و باجمل متعة و احلى لذة جنسية في حياتي حيث كان زبي يقذف و انا مثل السكران اقذف حليبي على الحائط و زبي يخرج المني و انا ارى امامي تلك البزاز البيضاء الكبيرة و جارتي تحتي ما زالت تعدل الملابس المنشورة . و لما قذفت احسست ان تلك البزاز بلا طعم ولم اقدر حتى النظر اليها و رحت اغلق النافذة وادخل الى البيت و مر ذلك اليوم و انا اشعر بامور غريبة جدا و قد استمنيت في ذلك اليوم حوالي اربعة مرات ولحد كتابة هذه الاسطر حين استمني اتذكر كيف كنت استمني على بزازها الجميلة و كانت اعلى شهوة احسست بها في حياتي رغم اني مارست الجنس عدة مرات و لكن ليس بتلك اللذة</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color