الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
و جاءت اقوى لحظة في اسخن جنس محارم حين وضعت راس زبي في فتحة طيز خالتي سوسن التي كانت ضيقة جدا و زبي يندفع فيها و ينزلق و انا احشره بقوة كبيرة و ذلك لانني كنت انيكها النيكة الثالثة و سوسن رغم انها كانت تتالم من زبي الا انها كانت تقاوم و تتمالك نفسها . و حين دفعت لها زبي و ادخلته بدات تصرخ اه اي اي اي وانا ادفع و ادخل زبي في طيزها و كانت خالتي سوسن جد متلهفة لتلك النيكة الخلفية الساخنة بعدما اشبعت لها كسها بالزب الى حد ان جف كسها من كثرة النيك و كانت فتحتها جميلة و تتوسع بسهولة بعدما دهنتها بلعابي و بقيت ادخل حتى دخل كامل زبي في طيزها للخصيتين بقوة كبيرةو بحرارة نارية و امسكتها من فردتي طيزها و رحت اهزها بالنيك الجميل الساخن
و كانت خالتي تصرخ اكثر حين كنت انيكها من طيزها في اسخن جنس محارم و كان طيزها حلو و ساخن اكثر من الكس رغم انه في البداية لم يكن لزج الا بعدما بصقت فيه عدة مرات و امسكت خالتي سوسن من فلقتي طيزها و بدات اصفع و اضرب الطيز و احرك زبي بقوة . و بقيت على تلك الحال انيكها بوضعية الكلب من فتحتها الشرجية بقوة كبيرة و زبي احس به يحرك معه فتحة الشرج حين احركه الى الخلف اثناء خروجه لان زبي كان غليظ و يسد كل الفتحة التي كانت ترجع مع زبي و خالتي تصرخ بقوة كبيرة و هي تاكل زبي في اسخن جنس محارم و تصرخ اه اه ا اي اي اح اح اح اح اح اه اه اه اه حبيبي اه اه اح اح اح
ثم ارتعشت الرعشة الكبرى ذات اللذة القصوى و زبي هناك بدا يرتعش ايضا و الحمم بدات تتحرك نحو الفتحة كي تخرج شهوتي و لحظتها كنت في اسخن جنس محارم وخالتي ذابت تماما معي و مع زبي و صرخت انا بقوة اه اه اه ساقذف اه اه اه اه اه اه اه اه . ثم دفعت كل زبي في طيز خالتي لتنطلق مني قذفات المني الحارة الساخنة جدا داخل طيزها و كنت احس ان زبي يبول في الطيز من كثرة المني اذلي كنت اخرجه في طيزها وانا اذوب و ارتعش بحرارة كبيرة جدا و خالتي احست ايضا بحرارة المني و هي تسخن في اسخن جنس محارم و انا كلما كانت شهوتي تخرج كنت احس بالفتور و التعب و امسك لها فلقتيها و لكن كانت قبضتي تقل مع خروج الشهوة
و اكملت اخراج كل الشهوة و انا اتافف بقوة اه اف اف اف اه اه اه اه اه و زبي اكمل القذف و انتهت تلك اللذة الجنسية و لكن النشوة بقيت عالية وحارة جدا لان متعة النيك مع خالتي من كيها و طيزها و مص بزازها لا يمكن ان تزول خلال لحظات . و جلست خالتي سوسن امامي تحرك بزازها و كانها تقول لي هل تريد ان تنيك مرة اخرى و انا كنت اريد معها اسخن جنس محارم و لكن في ذلك اليوم شعرت بالتعب و شبعت من الكس و النيك و لكن كنت متاكد اني سانيكها مرة اخرى حين نكون لوحدنا حتى اذوق حلاوتها و حراتها الجميلة و بزازها الكبيرة اللذيذة