الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
ما اجمل ممارسة اسخن جنس محارم مع ابنة اختي هدى ذات الثماني عشر ربيعا و الانوثة الطرية جدا فانا خالها و لكن في نفس الوقت عشيقها و انا الاحظ تحركاتها و كيف ترتدي امامي الملابس المثيرة التي تجعلني اشتهي طيزها و الاحتكاك بها . و قد سخنت عليها عدة مرات حيث احيانا اتعمد الاحتكاك عليها حتى احصل على اللذة اما هي فكانت تريد زبي و قد اظهرت شعورها نحوي بلا خجل حيث اغتمنت فرصة اختلاءها معي في البيت لتاتي و تجلس بجنبي و هي ترتدي تنورة الى نصف فخذيها و فتحت رجليها و نظرت في عيناي ثم ابتسمت و انا هاج زبي وانتصب بقوة و وضعت يدي على الفخذ و بدات اتحسس
و انا انتصب زبي و فتحت رجلاي امامها حتى ترى انتصاب زبي و تعرف اني اريد ان انيك و اعيش اسخن جنس محارم معها و وضعت يدي على فخذها و بدات اتحسس على جسدها الطري جدا . ثم زادت شهوتي اكثر و قربت فمي من فمها و قبلتها قبلات الحب الساخن م نالشفتين و هي هاجت و اصبحت اسمع نبضات قلبها الحارة من شدة الشهوة ثم وضعت يدي على صدرها و وجدت حلمتها منتصبة و واقفة و قبلتها من شفتيها بحرارة كبيرة و اجلستها على حجري ثم لحظتها اخرجت زبي الذي كان في كامل انتصابه و فحولته و انا في اسخن جنس محارم مع هدى ابنة اختي الجميلة و زبي يغلي م ندة اللذة الجنسية
و ادهشتني هدى كيف كانت ترضع زبي و كانها امراة عاهرة في الخمسين من عمرها و تجاربها لا تحصى رغم انها لم تكن قد اكملت عمها الثامن عشر بعد و كانت تنظر الي و تدير لسانها حول حلقة زبي و راسه و انا اشتعل اكثر بالشهوة و هي ترضع زبي بمهارة فائقة . ثم امسكته و ادخلته في فمها و انا انظر الى شفتها كيف كانت تصل الى عانتي و شفتها السفلية الى الخصيتين و هي ترضع زبي و انا في اسخن جنس محارم مع هدى ابنة اختي و من حين لاخر كانت تخرج زبي كاملا و انا اراه لزج من اللعاب و تدلكه و تستمني له بحرارة ثم ترضعه مرة اخرى كالمجنونة بحرارة و شوق عالي جدا
و انا سخنت الى درجة لم تكن متوقعة في وقت قصير جدا فهي كانت ترضع زبي بحرارة كبيرة جدا و فمها ناعم و يدها ايضا و كل جسمها ناعم و طريقتها في الرضع حارة و جميلة جدا و زبي تدفق حليبه بسرعة و قوية كبيرة و هي ترضع و تمسكه بيدها . و اندفعت قطرات الشهوة المخزونة داخل زبي في وجه ابنة اختي هدى حيث قذفت في فمها و هي تمسك زبي بتلك اليد الناعمة و ترضعه و انا في اسخن جنس محارم و اقوى لذة ممكنة و ارى زبي منتصب و كبير و واقف في وجه هدى يقذف و يخرج حليب الشهوة الساخن بتلك القوة الكبيرة و الشهوة الهائلة