• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

اسخن سكس في حياتي حين تحرش بي في الباص (عدد المشاهدين 2)

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,780
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,577
نقاط سكس العرب
1,836
rn0bysxyo5.jpg

صحيح قصتي لم تكن نيكة كاملة و لكن كانت اسخن سكس اعيشه في حياتي مع ذلك الرجل الذي صعد الباص و هو يقابلني و يلتصق بي وسط الزحام و كنت اعتقد في البداية انه اضطر الى الالتصاق بي مكرها بسبب الزحمة لكنه كان يفعلها متعمدا و يجد لذة كبيرة في ذلك . و حين راكبت لم اجد أماكن للجلوس و من سوء حظي لم يقم لي أي شخص ربما لانني فتاة عشرينية و لست عجوز و رايت الاعين تنظر الى طيزي و صدري و ربما كان الكثير يرغب في الاحتكاك بجسمي وسط ذلك الباص و لكن اقترب مني رجل كهل عمره في الاربعينات و كان عليه بعض الشيب في راسه ويبدو من خلال هيئته و ملامحه انه رجل متزوج و محترم و لكن في النيك و السكس لا يوجد شخص محترم و اخر غير ذلك لان الشهوة لا تعرف التفريق و أي رجل يحب النيك الا اذا كان مريضا او عاجزا جنسيا . و قابلني و هو ينظر الي و انا انظر اليه نظرة احترام و توقير فهو كبير و لكن بمجرد ان انطلق الباص حتى احسست به يحتك بي و قلت ان الامر حدث بطريقة عفوية او عن طريق الصدفة و لكن احسست ن زبه قائم و صلب و هو يلتصق ببنطني في اسخن سكس الى درجة الامتاع
ثم ظرت اليه مرة أخرى فلاحظت ان تعابير وجهه توحي انه ساخن جدا و يتمتع بالاحتكاك على جسمي حيث كان يبدو مضطربا و قلت في نفسي حسنا ساتركه يتمتع طالما لا احد يشعر بنا ثم ان الرجل لا اعرفه و ليس من أبناء الحي الذي اسكنه . و زاد اقترابه مني اكثر في اسخن سكس و زبه يواصل الانتصاب و الاحتكاك على بطني و كان أطول مني و بطنه و صدره تقريبا ملتصقا بصدري و النار تشتعل في داخل جسمي من شدة الشهوة و انا احس بقلبي ينبض بكل قوة و بطريقة ساخنة جدا ثم فتح رجليه و قرب زبه اكثر وكان زبه مثل الفولاذ من شدة النتصاب حيث انزلت نظري الى الزب لاراه و كان واضحا انه زب كبير جدا . و نظرت الى الرجل مرة أخرى و وقعت عيني على عينه وهنا فتح ثغره وكانه مستمتع و يريد ان يعبر لي عن مدى اللذة التي كان عليها و بدات اتعمد التحرك لانه لم يكن قادرا على ان يتحرك حتى لا يتفطن الركاب انه ينيكني و اننا في اسخن سكس في ذلك الباص الممتلئ اكثر من طاقة استيعابه . و اثناء تحككي كنت احس بزبه و هو في كل مرة ينبض و يكبر اكثر و انا ارغب في لمسه و لو كنا لوحدنا لاخرجته له و رضعته
و انزلت نظري مرة أخرى نحو زبه لاراه يكاد يخترق الثياب و انتصابه قوي جدا وبروزه رهيب و كان يبدو في المقدمة مدور و هذا لانه كان الراس هناك و كان طويل جدا و انا مشتعلة جدا و اود لمسه و التحسس عليه ثم صرت انا من يحترك به و يحاول الالتصاق بزبه بعدما كان هو من يتحرش بي و انا في اسخن سكس مع ذلك الرجل . و كانت الشهوة ظاهرة في وجهي فانا كنت اتعرق بقوة و مضطربة جدا و دقات قلبي عالية جدا ثم احسست به يقترب اكثر و زبه ازداد انتصابه و فتح الرجل فمه و عض لسانه واغمض عينيه ثم بدا يرتعش اه اه ا اححححح كانت لحظة ساخنة جدا فالرجل بدا يقذف المني و يخرج شهوته لبعدما حك زبه على بطني و جسمي و انا سعيدة جدا لاني كنت سببا في امتاعه و تركه يخرج شهوته . و حين كان يقذف كان يلتصق بي اكثر في اسخن سكس و انا احس به و بشهوته و بخروج المني من زبه بتلك اللذة الكبيرة ثم توقف عن التحرك و بدا يبتعد عني رغم زحمة المكان و هو قد فقد شهوته و برد اما انا فبقيت ساخنة جدا و ملتهبة اكثر
كانت عدة أسئلة تدور في ذهني كيف كان زبه يقذف فانا اريد رؤية الزب يقذف و ما هي الكمية التي قذفها و كيف كانت احاسيسه و هو ينثر المني من زبه و نظرت و رايت بقعة المني على بزه من جهة الفخذ و انا احس بنشوة قوية و تمنيتها على صدري او في فمي . ثم ارتخى زبه بعد اسخن سكس و فقد تلك الانتصابة القوية جدا التي كان عليها حين كان يحك زبه على جسمي و تركني ساخنة جدا حتى نزلت من الباص و عدت الى البيت و لا زلت أتذكر تلك اللحظات الساخنة الى الان



<div class="col-md-12 ipeadzone visible-xs visible-sm in-post"></div>
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل