• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

اسخن لحظاتي الجنسية في حضن الاجنبية البيضاء و كسها الحار – الجزء 2 (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,782
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,421
نقاط سكس العرب
1,669
x1nkjetsqn.jpg

في ذلك السرير الجميل كانت اسخن لحظاتي الجنسية مع الفتاة الفنلدية البيضاء التي كنت اقبلها و الحسها لحس ساخن جدا و اختلطت سمرتي مع بياضها الجميل الذي يشبه بياض القمر و كانت ناعمة و جميلة و في كسها شعر خفيف اقرب الى البياض من شدة لونه الاصفر الفاتح . و كنت التصق بها و انا اعانقها عناق حار واضع زبي على شفرات كسها الضيقة جدا و حرارتها كبيرة و انا احاول ادخال زبي و لكن بطريقة جميلة حتى تعرف اني خبير في النيك و كنت اقبلها من الفم قبلات تسخنها و تهيجها و انا فوقها احتك بصدري على صدرها و بطني على بطنها و المسها و اعجن كل جسمها و انا ادفع راس زبي في كسها لادخله
و ما احلى متعة تلك اللحظة الجميلة لما اخترق زبي الكس و انا في اسخن لحظاتي الجنسية الحارة و كان كسها ضيق جدا مقارنة بزبي الجميل العريض و هي بدات تصرخ بقوة اه اه اح اح اح ه اه اه اح واصل اه اه اه اه زبك حلو اه اه اه اه . و اعجبني فيها طريقة الوحوحة فقد انت توحوح بكل حرية عكس فتياتنا الذين اما يصطنعون الوحوحة او يخرجونها بطريقة مقززة و كانت الفتاة الفنلدنية الشقراء تتغنج بانوثة تهيج الزب و تضاعف الشهوة اه اه اح اح اح اح اححححح مممممممم مممممممم ممممم و كانها كانت تبكي و انا انيكها في اسخن لحظاتي الجنسية و احلى متعي وانا ايضا اخرج انين ساخن جدا .
ثم قلبتها على زبي حتى اصبحت هي راكبة و انا المس لها المؤخرة التي رغم انها صغيرة الا انها طرية جدا و مالت الي و امسكت حلماتها بفمي و بقيت امص مص جميل ساخن و حلمتها كانت صغيرة و لكن واقفة و سخنت الفتاة و هي مع في اسخن لحظاتي الجنسية و ظلت تهتز فوق زبي . و كانت تهتز و هي توحوح اه اه اح اح اح اح بلا توقف و ان انظر الى زبي كيف كان في عانتها يطعنها بين شفرتي الكس و كيف كان يتحرك حركات ساخنة نار و اسمع صوت تراطم الطيز مع فخذاي و هي توحوح اه اه اح اح اح اح اح و تجعلني اعيش اسخن لحظاتي الجنسية الحارة و زبي داخل كسها .
و احيانا كان زبي ينزلق من الكس و تمسكها بيدها من دون ان تنظر اليه و يدها خلف ظهرها ثم تعدله و تضعه في منفذ الكس و تعود للاهتزاز بقوة كبيرة اه اح اه اه اح اه اه اح اح اح و هي لم تشبع من الزب بينما انا بدات افكر في لحظة القذف و اخراج الشهوة .
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل