الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
ما اجمل الرضع و انا في اسخن متعة مص مع زب عماد الذي كنت ارضع فيه و الحس و هو واقف و كانت اول مرة امص و عماد اعجبني زبه و شكله و خاصة في راسه المدرع الحاد و انا كنت الحس و انظر الى الفتحة علما انها كانت اول مرة امص فيها زب . و لم اكن قادرة على استيعاب كل الزب في فمي بل كنت امسكه من الاسفل اتحنن و اتحسس عليه و ادخله تدريجيا في فمي حتى صار الراس يضرب في البلعوم و الحنجرة و انا احس اني اريد ان اتقيء و لكن املتعة كانت جميلة جدا و ساخنة و عماد كان ايضا يتلذذ و يذوب معي و انا ارضع له و اسمع انينه اه اه اه اه اه اح اح اح اح
و جائتني متعة كبيرة و مذاق مميز جدا حين كنت ارضع فالزب الذي كان يبدو منتصبا كالحديد كان في فمي مثل المطاط و انا انا احس اني في اسخن متعة مص و العب بالزب و احيانا اعضه بخفة و عماد يستمتع اكثر و المتعة كانت تبدو في عينيه حين يغمضهما .و اخرجت الزب من فمي وبدات الاعبه بلساني و احاول ان افتح عين الزب بطرف لساني وانا اكرر العملية و ارضع و امص و عماد واقف يتمتع بلا حد و انا ارى المتعة و الانين الذي كان يصدره اه اح اه اه اح اح اح وانا ارضع له زبه اللذيذ في اسخن متعة مص واحلى جنس فموي و الزب اصبح كبير جدا وفي حجم رهيب من كثرة الانتصاب الساخن الذي كان عليه عماد و شهوته
و ازدادت المتعة اكثر حيث اصبحت العب بالزب في فمي كما العب بفرشاة السنان و احركه و امضغه و كل ذلك و انا ارى عماد يستمتع و انا اعطيه اسخن متعة مص واحلى لذة و هو واقف امامي و حتى خصيتيه لعبت بهما و داعبتهما حتى امتعه اكثر . و انطلق عماد في الانين الذي يسبق انزال الشهوة و اخراجها و انا اواصل المص والرضع بقوة و اريد ان اخرج له شهوته و عماد سخن و بدا يئن و يرتعد اه اح اه اه اه اح اح اح و زبه انطلق ينبض في فمي و هو يصرخ اه اح اه اه ساكب اه اه اه اه زبي سيقذف حبيبتي اه اح اه اه ساخرج شهوتي اح اح اح اح اح اح اي اي ا اح اح اح ا اي اي اح اح اح
و في ذلك الوقت الذي كان هو يصرخ من الشهوة كنت انا الاعب له زبه بكل حنان و رفق لاني اريد اخراج شهوة حارة و ساخنة من زبه الممحون و لكن انفجر الزب في وجهي بعنف كبير حيث بدا يقذف و يتدفق منه الحليب الساخن مباشرة بين شفتاي . و انا لم اتوقف عن لحس الزب و لعقه حتى حين كان يقذف لان متعته كانت كبيرة جدا و انا في اسخن متعة مص و عماد كان المني يخرج من زبه بدفقات حارة و ساخنة جدا و لحست له كل حليبه حتى توقف زبه عن القذف و بدا يرتخي ليخفيه و هو يضحك و يشعر باحلى نشوة