• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

اسخن نيك ملتهب مع معلمتي في بيتها من كسها الجزء الاول (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,780
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,577
نقاط سكس العرب
1,836
hhsf39ylc8.jpg

كان اسخن نيك ملتهب جدا مع المعلمة التي وقعت في غرامها و وقعت هي ايضا في غرامي و في غرام زبي و كانت متزوجة و عمرها تقريبا خمسة و ثلاثون سنة و لها ابناء بينما انا كنت في العشرين من عمري و لازلت في الثانوية من كثرت ما كنت ارسب في الامتحانات . و كانت معلمة الفيزياء جميلة جدا و لها عيون زرقاء ساحرة و كانها اوروبية و نحيفة و طويلة و مع ذلك لها صدر واقف جميل و طيز مدور و مشيتها كانت تهيج شهوتي و تشعلني و تجعلني اذوب فيها الى ان وصلت الى درجة لم اعد قادرا على اخفاء ميولاتي نحوها و كان لابد ان اقوم بالخطوة الاولى
و كانت الخطوة الاولى هي الاصعب فمعلمتي متزوجة و جميلة و انا اريد ان انيكها في اسخن نيك ملتهب و لكن هي متزوجة و ليس سهلا ان ينيك الطالب معلمته و لكن كان الحظ معي في ذلك اليوم لما التقيتها في احد المولات و هي مع رجل غريب و ليس زوجها . و ما زاد الطين بلة هو اني رايته ياخذها في سيارته ويقبلها من فمها و انا اعرف زوجها و تاكدت انها تخون زوجها و زادت رغبتي فيها اكثر و اصراري على ان انيكها و صرت لا اتحرج منها و اغازلها بطريقة عادية و ذات يوم طلبت مني استفسارات عن التحرشات التي اقوم بها
و اخبرتها اني احبها و اذوب فيها و هنا حاولت ان تصفعني على خدي و امسكتها م نيدها و اخبرتها اني اريد ان اعيش معها اسخن نيك ملتهب و لحظتها هددتني بان تحضر زوجها ليلقنني درسا لن انساه و قلت لها حسنا انا ساذهب الى زوجك و اعتذر منه و لكن ساخبره بصاحب السيارة البيضاء الجميلة . و عادت مرة اخرى لتصفعني و انا امسكها و اخبرتها اني اعتذر و لم يعد لي كلام معها بل مع زوجها و هنا هممت بالمغادرة و هي امسكتني و خافت و بدات تترجاني و اعطيتها موعد في حديقة البلدية حتى نحكي على انفراد و اان اريد اسخن نيك ملتهب معها و اريد ان ادخل زبي في كسها
و فعلا كانت املعلمة في الموعد حيث وجدتها تنتظرني و حين راتني حاولت في الاول ان توبخني و لكن انا وضعت يدي على فخذها و تحسست و اخبرتها اني اريد ان انيك و اخبرتها اني رايت صاحب السيارة البيضاء يقبلها من الفم و هي ذائبة . ثم طلبت منها ان تمتعني بنيكة لا تنسى و انا مستعد ان انسى امرها و اتركها و هددتها بزوجها المسكين الذي تخونه و مرة اخرى حاولت صفعي و انا لم اقاوم و قلت لها هيا اصفعيني ان كنت امراة و لكنها لم تقدر على لمس وجهي و كانت النتيجة اسخن نيك ملتهب رغما عنها حيث اعطيتها موعد في فندق يقع خلف المنطقة التي نسكن فيها حتى لا نثير الشكوك …….
يتبع في الجزء الثاني
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل