الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اطفات شهوتي الحارة في طيز جارتي بعد نيك ساخن و مثير – الجزء 1
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 3328" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/qo33pdiyhp.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> من شدة الشهوة لم اصبر و اطفات شهوتي الحارة في طيز جارتي الحسناء لمياء التي كانت يومها بالنسبة لي اكثر من هدف فهي كانت تبدو لي مثلما تبدو الغزال لاسد لم يتناول الطعام منذ اسبوع و محنتي انا كانت كبيرة اكثر من ذلك . و قد كنت عائد من سفر الى الصحراء حيث كنت في قاعدة عسكرية لم ارى فيها الفتيات منذ اكثر من اربعة اشهر و هناك حتى الاستمناء لم اكن استمني لانهم يعطوننا مادة تطفئ الشهوة في بودرة الحليب و لكن بمجرد ان نزلت في المطار حتى بدات ارى الفتيات واحسست نفسي اغلي ولما ذهبت الى البيت اول من وجدت كانت جارتي لمياء </p><p> و قد تغيرت جارتي واصبحت ناضجة و جميلة و انا حاولت التحرش بها لاجدها متجاوبة جدا و كانها ايضا واقعة في غرامي و انا اطفات شهوتي الحارة في طيزها و كنت اريد ان انيكها و اخبرتها اني اريد ان نخرج مع بعض حتى نتسلى ونمضي نهار جميل و هي وافقت . في ذلك اللقاء لم اجد افضل من الصخور التي تقابل الميناء و هناك هو المكان المفضل لاي احد يريد ان ينيك و لا يملك منزل او لم يجد فندق يستقبله واخذت لمياء هناك و اطفات شهوتي الحارة في طيزها و كانت الامور اسهل مما تخيلت بكثير فهي بجرد ان جلسنا حتى بدات تعانقني و تلتصق بي </p><p> و كانت محنتي كبيرة جدا و حين بدات اقبلها كان زبي كالمدفع تحت ثوبي لكني اخرجته و لمياء امسكته تلعب به و انا اطفات شهوتي الحارة عليها بسرعة كبيرة في بداية النيك لانها لما وضعت زبي في فمها و بدات تمص احسست باني ساقذف و هربت بزبي من فمها نحو حفر وسط الصخور . و تركت زبي يكب المني بقوة كبيرة و لمياء تنظر اليه بشرمطة كبيرة و عينها على ذلك الزب و انا اطفات شهوتي الحارة بسرعة لكن زبي ما زال متعطش فانا كما قلت ممحون جدا و بحاجة الى النيك و جلست العب بزبي النائم امامها و هي تغريني بملامح وجهها وانوثتها الكبيرة </p><p> و عادت لمياء لتلعب بزبي الذي تحبه و تحركه و تريد ان ترضع مرة اخرى و انا جالس و فعلا تركتها ترضع و تلعب به و هيجتني حتى انتصب زبي من جديد و هذه المرة يجب ان انيك و ادخل الزب في الطيز او الكس . و سالتها ان كانت تقبل ان انيكها في الكس لكنها رفضت و اخبرتني انها ما زالت عذراء و انها مستعدة ان تتركني انيكها من الخلف رغم ان زبي كبير لكنها اخبرتني يومها انها تحبني منذ مدة طويلة و كانت تتمنى ان تعيش هذه اللحظة مثلما انا اضا تمنيت ان انيكها و اطفات شهوت الحارة على شفتيها و بعد مص ساخن</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 3328, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/qo33pdiyhp.jpg[/IMG] من شدة الشهوة لم اصبر و اطفات شهوتي الحارة في طيز جارتي الحسناء لمياء التي كانت يومها بالنسبة لي اكثر من هدف فهي كانت تبدو لي مثلما تبدو الغزال لاسد لم يتناول الطعام منذ اسبوع و محنتي انا كانت كبيرة اكثر من ذلك . و قد كنت عائد من سفر الى الصحراء حيث كنت في قاعدة عسكرية لم ارى فيها الفتيات منذ اكثر من اربعة اشهر و هناك حتى الاستمناء لم اكن استمني لانهم يعطوننا مادة تطفئ الشهوة في بودرة الحليب و لكن بمجرد ان نزلت في المطار حتى بدات ارى الفتيات واحسست نفسي اغلي ولما ذهبت الى البيت اول من وجدت كانت جارتي لمياء و قد تغيرت جارتي واصبحت ناضجة و جميلة و انا حاولت التحرش بها لاجدها متجاوبة جدا و كانها ايضا واقعة في غرامي و انا اطفات شهوتي الحارة في طيزها و كنت اريد ان انيكها و اخبرتها اني اريد ان نخرج مع بعض حتى نتسلى ونمضي نهار جميل و هي وافقت . في ذلك اللقاء لم اجد افضل من الصخور التي تقابل الميناء و هناك هو المكان المفضل لاي احد يريد ان ينيك و لا يملك منزل او لم يجد فندق يستقبله واخذت لمياء هناك و اطفات شهوتي الحارة في طيزها و كانت الامور اسهل مما تخيلت بكثير فهي بجرد ان جلسنا حتى بدات تعانقني و تلتصق بي و كانت محنتي كبيرة جدا و حين بدات اقبلها كان زبي كالمدفع تحت ثوبي لكني اخرجته و لمياء امسكته تلعب به و انا اطفات شهوتي الحارة عليها بسرعة كبيرة في بداية النيك لانها لما وضعت زبي في فمها و بدات تمص احسست باني ساقذف و هربت بزبي من فمها نحو حفر وسط الصخور . و تركت زبي يكب المني بقوة كبيرة و لمياء تنظر اليه بشرمطة كبيرة و عينها على ذلك الزب و انا اطفات شهوتي الحارة بسرعة لكن زبي ما زال متعطش فانا كما قلت ممحون جدا و بحاجة الى النيك و جلست العب بزبي النائم امامها و هي تغريني بملامح وجهها وانوثتها الكبيرة و عادت لمياء لتلعب بزبي الذي تحبه و تحركه و تريد ان ترضع مرة اخرى و انا جالس و فعلا تركتها ترضع و تلعب به و هيجتني حتى انتصب زبي من جديد و هذه المرة يجب ان انيك و ادخل الزب في الطيز او الكس . و سالتها ان كانت تقبل ان انيكها في الكس لكنها رفضت و اخبرتني انها ما زالت عذراء و انها مستعدة ان تتركني انيكها من الخلف رغم ان زبي كبير لكنها اخبرتني يومها انها تحبني منذ مدة طويلة و كانت تتمنى ان تعيش هذه اللحظة مثلما انا اضا تمنيت ان انيكها و اطفات شهوت الحارة على شفتيها و بعد مص ساخن [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اطفات شهوتي الحارة في طيز جارتي بعد نيك ساخن و مثير – الجزء 1
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل