الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا فتاة اعشق الزب الى درجة لا يتخيلها احد فانا رغم اني لم امارس الجنس كثيرا بسبب اني لست متزوجة و اعيش في اسرة محافظة و كل اخوتي ذكور الا اني احب الزب و اموت فيه و لا يمر يوم الا و اشغل النت خصوصا لارى صور الزب و فيديوهات الزب و احب كل الوان الزب المهم يكون كبير . بداية عشقي للزب حدثت ايام المراهقة حيث رايت ابن خالتي يبول و نسي ان يغلق الباب و هو لم يراني وكان شابا مراهقا و زبه منتصب و كبير نوعا ما و من يومها صرت اتلصص على اخوتي و حتى ابي لما يدخلون الحمام علما اني رايا كل ازبار رجال العائلة من ابي و اخوتي الخمسة و عمي و جدي و لم يبقى الا زبي عمي الاخر و للاسف ليس لي خال و كيفية رؤية الزب بسيطة فانا اختبئ داخل صهريج فارغ فيه فتحة و حين يدخلون للتبول لا ينتبهون لي . و قد صرت اعشق الزب مع مرور الوقت اكثر و لا استطيع ان اراه حتى و ان كان مرتخي و كثيرا ما رايت اخوتي يستمنون و انا اتعذب و ارى الزب يبكي دموع المني و ارى الشهوة على وجوههم و انا اتمنى لو اطفاها بكسي او بطيزي و اشتهي ذلك المني على فمي حتى الحسه
و قد تتعجبون لو اخبرتكم ان اكثر واحد رايت زبه و هو يستمني هو ابي حيث رايته يستمني و يقذف ربما اكثر من عشر مرات و رغم اني اعشق الزب و احب رؤيته لكني كنت اتعجب كيف لابي يدخل الحمام و يخرج زبه الكبير جدا و يملا يده بالصابون ثم يبدا بالاستمناء و انا لما يبدا ابي باقذف احس اني اذوب و اتخيل انه ناكني و يقذف داخل كسي . و بهذا اصبحت اكثر شهوانية و تضاعف حبي للزب و رؤية الراس الاحمر او الوردي و اذوب لما ارى قطرات المني تندفع من الزب و ارى الرجال تنحني ظهورهم و هم يقذفون الحليب ثم ارى ازبارهم ترتخي و تذوب و كانها ليست هي نفسها التي كانت منذ لحظات مثل السيوف مشهورة . ثم تطور حبي للزب اكثر وصرت استخدم مواقع الدردشة حيث كنت اتعرى كلية و اخفي وجهي و كل من يرى جسمي يشهر زبه و هكذا اختار اجمل الازبار و ابقى اتعرى و حين يعجبني الزب ذو الحجم الكبير اقيم معه سكس كام و نبقى نعرض حتى يقذف و بمجرد ان اراه قذف و ارتخى اغيره بزب اخر فانا اعشق الزب و مستعدة لمليون زب اراه او في كسي و اعلمكم اني رايت ابزار بكل الالوان و هناك المختونة و غير المختونة
و رغم ان عدد الازبار التي رايتها في حياتي لا يمكن احصاءه الا ان هناك فرق كبير بين ان ترى الزب امامك على المباشر و بين ان تراه في الشاشة او على الكمبيوتر فالامر مختلف جدا و خاصة حين ترى الزب و صاحبه لا يعلم انك تتلصص عليه حيث يكون على طبيعيته . و من شدة ما اعشق الزب صرت افضل الذهاب الى الحدائق العامة اين يكثر المتشردين و احيانا اجد احدهم سكران مثلما حدث معي ذات مرة حيث جلست في مكان و انا اقابل احد المجانين المتشردين و كان سكرانا جدا و من دون سابق انذار قام و بال في مكانه و اخرج زب كبير جدا و كنت ارى راس زبه مثل المصباح الاحمر و انا في مكاني اهتز و احس اني ارتعش من الشهوة و حبي للزب و حين عدت الى البيت رحت استمني و اداعب كسي و انا اتخيل ذلك الزب الكبير الذي رايته في ذلك اليوم . و في احدى المرات ركبت الباص و احسست ان رجلا خلفي يحك زبه على طيزي و هيجني كثيرا و رغبت لو اني المسه له و امسكه بيدي لكني لم استطع و تركته يحك زبه و اظن انه قذف حليبه في ملابسه لانه نزل بعد محطتين فقط و من خلال مشيته كان يظهر انه منزعج من البلل
و هكذا بقيت اعشق الزب و احبه و احلم به لكني لم اعش مغامرات عاطفية كثيرة باستثناء بعض الحالات التيت عد على اصابع اليد الواحدة علما اني عذراء و لم اتناك من كسي بعد و انا افكر ليل نهار في لذة الزب في الكس و كيف سيكون شهوري و الزب يدخل و يخرج في كسي . و الى الان مازلت في نفس التصرفات و الهواجس بين التلصص على ابي و اخوتي و بين رؤية الزب في مواقع الدردشة بالكاميرا و على السكايب و لكن حلمي الكبير ان اتزوج و يكون زوجي ابو زب كبير و يكون نياك بلا توقف و هكذا ربما ستنطفئ شهوتي و تقل رغبتي في النيك