• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل اعشق الورعان الغلمان الصبيان الحلوين المردان (1 مشاهد )

ع

عاشق الورعان

ضيف
اعرف أن هذا الشي حرام ولا تقبله الفطره ولا مجتمعاتنا ولكنه عشق ومتعه للكثير منا وانا أحد هؤلاء العاشقين
لدي شغف في حب الغلمان اهوى الورعان اعشق الصبيان أحب الاولاد الصغار كما قال ابي نواس
*** يا معشرَ اللوامِ
عذّبتموني ملاما
فليتَ هذي الفع
ال الحرام طابت وداما
واللَهِ ما طابَ عشقٌ
حتى يكونَ حراما
يا مضن يقول الغواني
أحلى جنيٌ والتزاما
خذ النساءَ ودع لي
مما يلدنَ غلاما
شرطي المراهقُ منهم
قد قاربَ الإحتلاما ***

منْ يكنْ يعْشَقُ النّساءَ فإنّي
منْ يكنْ يعْشَقُ النّساءَ فإنّي مُولَعُ القلْبِ بالغلامِ الظريفِ
حين أوْفَـى على ثــلاثٍ وعشْـرٍ ،
لم يـطُـلْ عهْـدُ أذْنِـــهِ بـالشّـنـوفِ
book-shelf-349934_1920-1.jpg

أشهر الأبيات في عشق الغلمان

عذّبتموني ملاما
فليتَ هذي الفعال
الحرام طابت وداما
واللَهِ ما طابَ عشقٌ
حتى يكونَ حراما
يا مضن يقول الغواني
أحلى جنيٌ والتزاما
خذ النساءَ ودع لي
مما يلدنَ غلاما
شرطي المراهقُ منهم
قد قاربَ الإحتلاما
ويقول أيضاً أبو نواس في غزل الغلمان:
منْ يكنْ يعْشَقُ النّساءَ فإنّي
منْ يكنْ يعْشَقُ النّساءَ فإنّي مُولَعُ القلْبِ بالغلامِ الظريفِ
حين أوْفَـى على ثــلاثٍ وعشْـرٍ ،
لم يـطُـلْ عهْـدُ أذْنِـــهِ بـالشّـنـوفِ
قال **** بن الوليد في هذا الغزل:
خَليلَيَّ لَستُ أَرى الحُبَّ عارا
فَلا تَعذُلاني خَلَعتُ العِذارا
وَكَيفَ تَصَبُّرُ مَن قَلبُهُ
يَكادُ مِنَ الحُبِّ أَن يُستَطارا
لَقَد تَرَكَ الوَجدُ نَفسي بِها
تَموتُ مِراراً وَتَحيا مِرارا
كِلانا مُحِبٌّ وَلَكِنَّني
عَلى الهَجرِ مِنها أَقَلُّ اِصطِبارا
إِذا قُلتُ أَسلو دَعاني الهَوى
فَأَلهَبَ في القَلبِ لِلشَوقِ نارا
وَأَحوَرَ وَسنانَ ذي غُنَّةٍ
كَأَنَّ بِوَجنَتِهِ الجُلَّنارا
قال الضحاك يتغزل بغلاميته:
رَمَتْكَ غَدَاةَ السَّبْتِ شَمْسٌ مِنَ الْخَلْدِ
بِسَهْمِ الْهَوَى عَمْدًا وَمَرْتُكَ فِي الْعَمْدِ
مُخَضَّبَةُ الْأَطْرَافِ رَوْدٌ شَبَابُهَا
مُعَقْرَبَةُ الصَّدْغَيْنِ كَاذِبَةُ الْوَعْدِ
مُزَرَّرَةُ السِّرْبَالِ مُكَوَّرَةُ الْحَشَا
غُلَامِيَّةُ التَّقْطِيعِ شَاطِرَةُ الْقَدِّ
أَقُولُ وَقَلْبِي بَيْنَ شَوْقٍ وَزَفْرَةٍ
وَقَدْ شَخِصَتْ عَيْنِي وَدَمْعِي عَلَى خَدِّي
أَجِيزِي عَلَى مَنْ قَدْ تَرَكْتِ فُؤَادَهُ
بِلَحْظَتِهِ بَيْنَ التَّأَسُّفِ وَالْجَهْدِ
فَقَالَتْ : عَذَابٌ بِالْهَوَى قَبْلَ مَنِيَّةٍ
وَمَوْتٌ أَنَا أَقْرَحْتُ قَلْبَكَ مِنْ بُعْدِ
سَأَشْكُوكِ فِي الْأَشْعَارِ غَيْرَ مُقَصِّرٍ
إِلَى عَاصِمٍ ذِي الْمَكْرُمَاتِ وَذِي الْحَمْدِ
لَعَلَّ فَتَى غَسَّانَ يَجْمَعُ بَيْنَنَا
فَتَأْمَنُ نَفْسِي مِنْكُمُ لَوْعَةَ الصَّدِّ
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل