سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 1064" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/j6y3x0anv8.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  انا شاذ منذ البلوغ و اعشق طيز الرجال و احب النيك مع رجل اكثر من المراة رغم اني اقمت عدة علاقات مع النساء و لكن طيز الرجل خاصة الشاب الطري الناعم الممتلئ في مؤخرته فهو يهيجني و يجعلني اغلي حين اجتمع به . و احلى شاب مارست عليه اللواط هو عادل الذي تعرفت به في موقع تعارف و كان جميل و ناعم جدا و هو ايضا اعجبته لانني اكبر منه و اقوى منه في البنية و ايضا لانه حين راى زبي كاد يطير من الفرح و كان عادل شاب هادئ و جميل جدا ابيض البشرة و امرد بلا شعر و يحب الجنس و الزب و لكن خجول جدا و يحب السرية و انا احب ذلك النوع من الشباب  و اعطيت عادل موعد في احدى الخربات خلف الملعب القديم حيث كانت في السابق بيوت فوضوية و تم ترحيل السكان و بقيت البنايات القديمة و اخبرته اني اعشق طيز الرجال و احب اللواط و لما اخذت عادل اطفات ضوء السيارة و اخذته الى الى احدى الخربات حتى امارس عليه اللواط و انيكه على راحتي . و لما جلسن اخرجت مباشرة زبي و كان واقف وكبير وشديد الانتصاب و عادل نظر الى زبي بطريقة كان يبدو من خلالها انه خائف منه و ربما كان اكبر زب يراه في حياته و انا هدات من روعه و عانقته و قبلته قبلات ساخنة و دافئة جدا حتى يقل خوفه و اخبرته اني اعشق طيز الرجال و لكن احافظ دوما على السرية  وبدات اقبل عادل النظيف الجميل و ان اقول له انا اعشق طيز الرجال و سانيك طيزك اليوم و كانت الاجواء هادئة جدا و الحرارة الجنسية قوية جدا وانا اقبل فم عادل و العب في مؤخرته الجميلة البيضاء واتحسس عليها و اهيج و زبي ينتصب و يقف . ثم امسك عادل زبي و ضحك و نزل يرضع فيه و يمص مص ساخن و انا اغلي في تلك اللذة الجميلة و لم اصبر كثيرا حتى عدلت جسمه و ادخلت له زبي في طيزه بصعوبة و انا اعشق طيز الرجال حين تكون الفتحة ضيقة و ادخل فيها زبي بصعوبة و قد غرست له زبي في الطيز للخصيتين و انطلق النيك الساخن الجميل المثير جدا و انا واقف خلفه ادخل له زبي واستمتع متعة جنسية كبيرة  و اشبعته بالزب و هو احانا يصرخ واكاد يبكي من الالم وانا انيك و ادخل زبي و لم اكن اهتم لاي شيء بل كنت ادخل فقط و انيك نيك ساخن و زبي يحفر الطيز و يدخل للخصيتين بكل حرارة واملتعة تزيد حتى جاتني الرعشة واحسست اني ساقذف و اكب منيي . و غرست زبي كاملا في الطيز للخصيتين و بدا زبي يكب و ينيك و يقذف بكل حرارة والشهوة تخرج لذيذة و ساخنة نار و انا اواصل اخراجها باحلى طريقة ممكنة و المتعة كبيرة و ما زلت انا احب اللواط و اعشق طيز الرجال الشواذ</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color