الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
رغم اني اعشق طيز الرجل و اعجبتني طيز ناصر و لكن زبه ايضا لا يمكن الا امدحه فقد كان كبير جدا و وردي اللون و راسه جميل و ادهشني كيف كان منتصب و كانه هو ايضا يريد ان ينيك و لكن عرفت ان متعته تكون كبيرة حين يذوق الزب . و كان ناصر يرضع لي زبي و يمص كانه شرموطة محترفة و اعجبه زبي رغم انه كان اصغر من زبه ثم نزعت انا زبه و هو يقطر باللعاب و كنت اريد ان اضعه في فتحة الطيز الوردية الجميلة و لذلك بدات احكه على الفتحة و ناصر كان يفتح لي فلقاته بيده و يوسعهما و انا انظر الى فتحة الجميلة و ابصق فيها و احاول دفع زبي و ادخاله بقوة فيها و قد وجدتها ضيقة جدا
و حين حاولت دفع زبي في الفتحة انحنى زبي قليلا و عرفت انه لم يصل الى الانتصاب الكافي لادخاله في الفتحة و انا اعشق طيز الرجل حين تكون ضيقة و ناصر اخبرني انه لم يتناك منذ سنوات و يريد ان يتذكر حلاوة اللواط و متعته التي اشتاق لها . و كنت اكثر من اللعاب و البزاق في كل مرة ادفع فيها زبي و ناصر يمسك فلقات طيزه و يفتحها حتى استطيع ادخال زبي فيها حتى انزلق راس زبي الاحمر الممحون في فتحة لاحس بحرارة جنسية جميلة و كبيرة جدا و على اثرها عدلت نفسي جيدا و عدت بزبي للخلف ثم كررت عملية دفعه مرة اخرى بقوة و انا اعشق طيز الرجل التي تقاوم الزب اثناء الايلاج
و احسست ان هذه الطيز بحاجة الى ترطيب اكثر و التفل على زبي و الفتحة كانت تريد الانفراج قليلا و انا اعشق طيز الرجل التي تقاوم الزب و تجعلني اسخن و هو ما جعلني اصر على فتحها و ناصر كان يحاول مساعدتي بفتح فلقاته امام زبي . ثم بزقت على الخرم و دفعت الراس لنزلق داخل الفتحة واحس اكثر باني قار على فتح طيز ناصر و زبي بدا ينزلق ثم اخرجته و تفلت مرة اخرى و اعدت الكرة و هذه المرة دخل الراس و جزء قليل من زبي و انا اعشق طيز الرجل و حرارتها و قد مضى وقت طويل لم انك اي طيز و لكن صرت ادق بزبي بقوة كبيرة في طيز ناصر و اريد ادخال زبي
و احس ناصر بالمتعة ايضا و كان يلعب بزبه و انا ادخل و احرك زبي بكل الاتجاهات و المتعة التي كنت فيها جميلة و مثيرة جدا و انا اقبله من الرقبة و اشعر برغبة كبيرة في وضع يدي على زبه لاتحسسه و لكن استحيت و لم اجد الجراة الكافية للعب بزبه . و بدا زبي يتحرر في طيز ناصر و صرت احركه بسرعة الى الداخل و اخرج حتى ادخلته كله للخصيتين و زبي بدات يتمتع و انا اعشق طيز الرجل الجميلة مثل التي يملكه ناصر حرارتها من الداخل و خاصة حين اسمعه يوحوح اه اح اح اح و انا انيكه