أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
إستكمالاً لقصتي الجنسية للموضوع الأول على الرابط:
قصتي مع إدمان نيك طيزي - قصة حقيقية
بعد أن انكشف ما يريده مني قريبي الشهواني وعرفت أنه يأتي إلى منزلنا فقط لإشباع شهوته من طيزي المربرب وليس لأنه من الأقارب الذين يدخلون إلى المنزل بدون أن يكون هناك شك في حضوره وخروجه بأي وقت. كان دائماً ينتظر أن يخرج الجميع ليختلي بي ويركب الطيز بأي طريقة حتى لو تأخر الوقت ليلاً.
أصبحت العلاقة بيني وبينه علاقة جنسية بحتة، ففي أي مكان وأي وقت أقابله أو تقع عينه علي، أعرف أنه يريد أن ينيكني. كان رجل ضخم وشهواني بكل معنى الكلمة، وبسبب أنني شاب جميل أبيض البشرة وأشبه الفتيات خاصة مؤخرتي الكبيرة الطرية والرفيعة، كان لا يستطيع أن يملك نفسه حين مقابلتي وينتظر الخلوة بيننا لينتهز الفرصة ويقضي وطره فيبطحني بأسرع وقت ويركب الطيز بكل شهوانية وكالثور الهائج.
بدأ العلاقة معي بالمكر والخبث حيث كان يطلب مني أن أخرج له زبي ويقوم بمصه ويطلب مني أن أنيكه، وأن ينيكني هو بعد ذلك. أنا لم تكن لدي الرغبة في نيكه، وحين يبطح نفسه لي أقوم بمحاولة بسيطة ومن ثم أنهي بدون إدخال أو دفق للمني. بعد ذلك أبطح نفسي له ويركبني بشكل هائج وبدون أن يدخل زبه داخل طيزي كأنه لا يعلم ماذا يفعل ويكون زبه بين الفلقتين ولا يصل إلى المدخل لارتفاع الطيز وضيق الفتحة، ولكنه يتحرك فوقي بهيجان ليس إيلاجا واخراجاً وإنما كمن يزحف إلى الأمام وإلى الخلف ويزحفني معه من تحته وبعد ذلك يقضي شهوته ويدفق منيه بعيداً عني.
في بداية العلاقة كان يريد أن يقبلني ويمصمصني ويطلب مني أن أمص زبه كما يُفعل بالشراميط، وكان يمص زبي ويتوقع مني أن أقابله بالمثل، لكني رفضت كل ذلك ووضعت قانوناً بيني وبينه وهو أن له طيزي فقط وليس شيئاً آخر. لا يطلب مني أن أمص ذكره أو مسكه ولا يضعه على أي مكان غير طيزي. ولا أقبل أن يبوسني على وجهي أو في مكان آخر غير المؤخرة فقط فيمكنه تقبيلها ومصها واستخدام لعابه فيها، وطبعاً هذا هو المهم والمطلوب بالنسبة له وأنا بدوري أطفيء نار الطيز بدخول زبه دون الحاجة للقيام بأعمال الشراميط المختلفة.
استمرت العلاقة بهذا الشكل فترة طويلة وهو فقط يبطحني ويركب الطيز بشهوانية جامحة بدون إيلاج داخل الفتحة ويقضي شهوته ويدفق منيه على يده وأظل أنا اشعر ان طيزي لها رغبة في شيء أبعد من هذا. لذلك بدأت أشبع شهوة الطيز بإدمان مشاهدة أفلام البرونو خاصة نيك الطيز وأصبحت أمارس العادة السرية من الخلف بشكل دائم وأقوم بتوسيع فتحة طيزي بقدر المستطاع بإدخال ما يمكنني أن أتحمله من أحجام لأشياء تشبه الزب وذلك بالتدرج من أحجاز صغيرة كالأقلام والأصابع والجزر إلى أحجام أكبر مثل الخيار والموز وقناني العصيرات، إلى أن أصبح طيزي مثل كس المرأة يزلق الزب ويجذبه إلى داخل الفتحة ويمصه ويغلق عليه.
وهنا ابتدأت مرحلة النيك الحقيقي بعد أن أصبح لدى الطيز الخبرة الكافية لشفط الزب وتوجيهه وادخاله مباشرة إلى الفتحة ليتم الإيلاج بشكل كامل.
القصة لها بقية.
قصتي مع إدمان نيك طيزي - قصة حقيقية
بعد أن انكشف ما يريده مني قريبي الشهواني وعرفت أنه يأتي إلى منزلنا فقط لإشباع شهوته من طيزي المربرب وليس لأنه من الأقارب الذين يدخلون إلى المنزل بدون أن يكون هناك شك في حضوره وخروجه بأي وقت. كان دائماً ينتظر أن يخرج الجميع ليختلي بي ويركب الطيز بأي طريقة حتى لو تأخر الوقت ليلاً.
أصبحت العلاقة بيني وبينه علاقة جنسية بحتة، ففي أي مكان وأي وقت أقابله أو تقع عينه علي، أعرف أنه يريد أن ينيكني. كان رجل ضخم وشهواني بكل معنى الكلمة، وبسبب أنني شاب جميل أبيض البشرة وأشبه الفتيات خاصة مؤخرتي الكبيرة الطرية والرفيعة، كان لا يستطيع أن يملك نفسه حين مقابلتي وينتظر الخلوة بيننا لينتهز الفرصة ويقضي وطره فيبطحني بأسرع وقت ويركب الطيز بكل شهوانية وكالثور الهائج.
بدأ العلاقة معي بالمكر والخبث حيث كان يطلب مني أن أخرج له زبي ويقوم بمصه ويطلب مني أن أنيكه، وأن ينيكني هو بعد ذلك. أنا لم تكن لدي الرغبة في نيكه، وحين يبطح نفسه لي أقوم بمحاولة بسيطة ومن ثم أنهي بدون إدخال أو دفق للمني. بعد ذلك أبطح نفسي له ويركبني بشكل هائج وبدون أن يدخل زبه داخل طيزي كأنه لا يعلم ماذا يفعل ويكون زبه بين الفلقتين ولا يصل إلى المدخل لارتفاع الطيز وضيق الفتحة، ولكنه يتحرك فوقي بهيجان ليس إيلاجا واخراجاً وإنما كمن يزحف إلى الأمام وإلى الخلف ويزحفني معه من تحته وبعد ذلك يقضي شهوته ويدفق منيه بعيداً عني.
في بداية العلاقة كان يريد أن يقبلني ويمصمصني ويطلب مني أن أمص زبه كما يُفعل بالشراميط، وكان يمص زبي ويتوقع مني أن أقابله بالمثل، لكني رفضت كل ذلك ووضعت قانوناً بيني وبينه وهو أن له طيزي فقط وليس شيئاً آخر. لا يطلب مني أن أمص ذكره أو مسكه ولا يضعه على أي مكان غير طيزي. ولا أقبل أن يبوسني على وجهي أو في مكان آخر غير المؤخرة فقط فيمكنه تقبيلها ومصها واستخدام لعابه فيها، وطبعاً هذا هو المهم والمطلوب بالنسبة له وأنا بدوري أطفيء نار الطيز بدخول زبه دون الحاجة للقيام بأعمال الشراميط المختلفة.
استمرت العلاقة بهذا الشكل فترة طويلة وهو فقط يبطحني ويركب الطيز بشهوانية جامحة بدون إيلاج داخل الفتحة ويقضي شهوته ويدفق منيه على يده وأظل أنا اشعر ان طيزي لها رغبة في شيء أبعد من هذا. لذلك بدأت أشبع شهوة الطيز بإدمان مشاهدة أفلام البرونو خاصة نيك الطيز وأصبحت أمارس العادة السرية من الخلف بشكل دائم وأقوم بتوسيع فتحة طيزي بقدر المستطاع بإدخال ما يمكنني أن أتحمله من أحجام لأشياء تشبه الزب وذلك بالتدرج من أحجاز صغيرة كالأقلام والأصابع والجزر إلى أحجام أكبر مثل الخيار والموز وقناني العصيرات، إلى أن أصبح طيزي مثل كس المرأة يزلق الزب ويجذبه إلى داخل الفتحة ويمصه ويغلق عليه.
وهنا ابتدأت مرحلة النيك الحقيقي بعد أن أصبح لدى الطيز الخبرة الكافية لشفط الزب وتوجيهه وادخاله مباشرة إلى الفتحة ليتم الإيلاج بشكل كامل.
القصة لها بقية.