الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لا انكر اني ندمت بعد فعلتي لكنها كانت مثيرة جدا حين اغتصبت اختي مايا التي تصغرني بسنتين فانا كنت في الثانية و العشرين و هي في العشرين و هي فتاة مثل القمر و لطالما كانت تلبس ما يثيرني و يجعل زبي ينتصب عليها الى ان اغتصبتها بالقوة . و كنت اتحرش باختي تقريبا دائما و حين اريج ان استمني اذهب الى غرفتها و اتعمد لمس طيزها او بزازها و احيانا احك زبي على طيزها ثم اسارع الى الحمام و احلب زبي و انا في قمة الشهوة و بطريقة لذيذة حتى صارت اختي مايا تعلم اني اريد ان انيكها و هي تتفاداني دائما و ايضا كنت احذرها في لك مرة و اخبرها بضرورة ستر جسمها امامي حتى احترمها . و فوق هذا صارت تحكي امامي و هي على السكايب مع اصدقاءها و تضع على الفايسبوك صور فتيات عاريات و مرة وجدت على بروفايلها صور صديقها و هو يرسل لها على الخاص صور زبه و هي ترد مممممممممم اريد ان تنيكني و زبك جميل . و جاء اليوم الذي انتظرته على احر من الجمر لما دت من الجامعة و لم اجد امي في البيت و ذهبت الى غرفة مايا و فتحت الباب و وجدتها بالكيلوت و الستيان و هي تقابل السكايب و لما رايتني سارعت الى اطفاء الشاة و كانت تمارس سكس كام مع صديقها و يومها اغتصبت اختي و لم اعد ارى شيئ امامي الا كسها و بزازها و النيك معها
و حينها اقتربت منها و جذبتها من يدها و صرخت في وجهها الا تستحين يا شرموطة يا بنت الشرموطة و ردت علي قائلة نيك امك انت ابن الشرموطة انا اعيش حياتي و لا اهتم بك و جذبتها مرة اخرى و قلت لها اذا كان الامر كذلك فانا من حقي ايضا ان اعيش و قربتها حتى التصقت طيزها بزبي و اخرجت زبي و اغتصبت اختي بطريقة قوية جدا . حيث رفعت لها الروب و هي تصرخ و تطلب مني الابتعاد و انا شهوتي صارت هي من تسيطر على كل مشاعري و اخرجت زبي الذي كان اكبر من حجمه المعتاد و طلبت منها ان تنظر و قلت لها انظري الى زبي يا قحبة كل هذا بسببك و حين لم ترد النظر الى زبي ضربتها مرة اخرى و قلت لها ايهما افضل زبي ام زب صديقك الذي ارسل لك صوره على الفايسبوك ام زب صديقك الذي كان يريك اياه على الكام . و قربت راسها من زبي و امسكتها من شعرها بكل قوة و قلت لها اما ترضعي زبي او انيك كسك المتناك يا متناكة و حين لم ترد مص زبي قربتها الى وجهي و رحت اقبلها من فمها لكنها مرة اخرى حاولت الهرب مني
و لم اتركها تهرب و اغتصبت اختي بطريقة قوية حيث عريتها و هي تضصرخ وطرحتها على الارض ثم هجمت فوقها وضعت زبي على كسها و هي تصرخ وتطلب مني الابتعاد لكني لم اسمع صيحاتها و كان كسها مبلول جدا لانها كانت تستمني و هي ترى زب صديقها على الكام . و ادخلت راس زبي كسها و انا افكر ان انيكها بالراس فقط لكني تفاجات حين بلع كسها زبي كاملا و عرفت ان اختي مفتوحة الكس و صرخت في وجهها اذن انت مفتوحة يا شرموطة و لم ترد علي و ظلت تصرخ و تطلب مني الابتعاد لكني لم ائبه بها و اغتصبت اختي مايا الجميلة و ادخلت زبي كاملا في كسها الذي كان ساخنا جدا و لم ابالي بصرخاتها . و كنت انيكها و اقلبها مثلما اشاء فهي خفيفة جدا و جسمها صغير و لما قذفت اخرجت زبي و وضعته على وجهها و حين حاولت الهرب امسكتها و قذفت المني على شعرها و هي تبكي لكني كنت ساخن جدا و اريد ان انيك اختي الجميلة الشرموطة
و حين اكملنا النيك ذهبت الى الحمام لكني تبعتها و اغتصبت اختي هناك مرة اخرى حيث دخلت معها عاريا و هددتها ان اخبرت اني نكتها فاني سافضحها بان كسها مفتوح و ان عشيقها فتح كسها و هناك خافت و تركتني انيكها مرة اخرى في الحمام حيث كانت نيكة اطول و قد ادخلت حتى زبي في طيزها و تفاجات ان طيزها مفتوح ايضا لان زبي دخل بسرعة لكن اختي مايا كانت جميلة و تستحق زبي و النيك معها حيث في الحمام كانت تتغنج و تتاوه و انا انيكها في الماء و ارضع بزازها و فعلت فيها كل ما يحلو لي من النيك و الجنس و استمتعت بكسها و طيزها و قذفت المني على وجهها ثم اغتسلنا و هذه قصتي الحقيقية كيف اغتصبت اختي مايا الشرموطة