الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اغراء و لهفة و تلذّذ و نشوة ساخنة و عميقة في اروع جنس عربي حار
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 9950" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/uzb5q6qe20.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p><p style="text-align: right;">اغراء و لهفة و تلذّذ و نشوة هي جملة الأحاسيس التي شعر بها الشاب منصور مع بنت الجار صباح يتحدّث عن تفاصيل ما جرى بينه و بينها بأحداث مشوّقة و ساخنة جدا « صباح فتاة أعرفها منذ الصّغر ، هي وحيدة والديها ، نسكن في نفس العمارة ، كثيرا ما كنّا ندرس معا في شقّة أبيها ، لكن عندما كبرنا و تجاوزنا سن السادسة عشر ، أصبح الأب يخاف على ابنته من وجودي معها سواء في بيته أو خارجه. إلا أنّ علاقتي بها لم تتغيّر ، فهي صديقة الطّفولة ، و ها نحن قد تجاوزنا سن العشرين و مازلنا صديقين مقرّبين. صباح أعرفها جميلة جدا منذ الصّغر و أمّا الآن فقد ازدادت جمالا ، جسدها اليافع كالوردة المتفتّحة يصرخ اغراءً ، لها بزاز مملوء ، و لها رائحة عطر مثيرة. طيزها طري جدّا منسدل على فخذيها ، خصرها نحيف و مقوّس ، بطنها ضامر جدا.. تتفنّن في اللباس و في اظهار المفاتن.. في أشهى اغراء و لهفة و تلذّذ حار ، هي تتمتّع بسحر أنثوي قاتل. هي دائما تبدو لذيذة و طازجة.. لعلّي شعرت أنّي معجبٌ بها ، لكن أكثر ما شعرته نحوها كان شعوراً ساخنا.. كنت دائما أتخيّل نفسي أحضنها و أقبّل شفتيها الورديّتين الصّغيرتين ، بل أكثر ما كان يستفزّني منها هو كسّها الصّغير المندسّ بين فخذيها.. ذلك أنّي رأيتها ذات يوم في بنطلون ضيّق جدا قد رسم خطوط كسّها الصّغير ، حتّى أنّه بان لدرجة أنّ شفرتيه قد انقسمت و انتفخت.. بقيت صورة كسّها في ذهني لا تُنسى.. حاولتُ مراراً و تكرارًا من خلال الرسائل النّصيّة للفايس بوك أن أوقع بها ، إلا أنّ جميع محاولاتي فشلت.. أصبحت صباح تتعمّد اغرائي أكثر و أكثر ، كانت دائما ما ترسل لي صور مغرية جدا عن بزازها و طيزها و فخذيها… لكنّها مع ذلك كانت تتمنّع كلّما طلبت منها علاقة حميميّة ساخنة تجمعنا معا. </p><p><p style="text-align: right;">ذات ليلة ، كنت في غرفتي أشاهد التلفاز ، أتتني رسالة من صباح ، صورة تظهر فيها صباح في سترينغ أسود ، التصق بكسّها أيّما التصاق.. شعرت بالهيجان الشديد ، انتصب زبّي و شرعت أشدّه بيدي بقوّة.. و سرعان ما أتتني رسالة أخرى من صباح تقول فيها بأنّها لوحدها في البيت ، و أنّ والديها سيغيبان الليلة.. ازداد شعوري باللهفة الحارقة ، أحسست و كأنّها تقول انّها فرصتك.. خرجت من شقّتنا مسرعا و صعدت نحو شقّة صباح في الظّلمة.. كتبت لها رسالة بأنّي انتظرها أمام الباب.. و ما هي لحظات حتى فتحت لي الباب و عاتبتني بإغراء “ماذا تفعل هنا؟ ” كانت تلبس ثوب قصير فضفاض مثير جعلني ازداد هيجانا و لوعة.. قلت لها في اضطراب شديد ” أنا.. أشعر.. فكرت في أن نسهر..” قاطعتني جاذبة يدي نحوها ، دخلت الشقّة و أسرعت بغلق الباب.. كان الضوء خافت.. حضنتها بقوّة ، عصرتُ صدرها بين ذراعي ، اشتممت رائحة شعرها و رقبتها المثيرة ، و بلهفة ساخنة ارتعشت شفتاي حينما قبّلت رقبتها.. ذلك انّها شعرت بلذّة جعلها تإنّ بصوت زادني هيجانا قويّا.. كان زبّي منتصب بشدّة ، احسست بأنّ ماءه يفيض بغزارة.. جلسنا في الصالون ، أخذنا نتبادل القبلات بشراهة.. مزّقت شفتيها النّاعمتين ، و شربت لعابها الحلو.. احسست بحرقة عندما مددت يدي نحو بزازها الطّري.. كان يبدو دافئا و مميّزا و ناعما ، تفوح منه رائحة الورد.. غمست فمي في بزازها ارضع علمتيه الصّغيرتين الورديتين .. كان أنينها طفولي أنثوي مميّز زادني تلذّذا.. شرعت ُ أقبّل بطنها و خصرها بعد ان تمددت امامي فوق الكنبة ، احسست بأنّي تائه في خمرة اللهفة ، كان زبّي شديد التّوهج حينما أخرجته من البنطلون و أخذت أمرّره فوق بظر صديقتي صباح ، كنت أتلذذ بحرقة و كانت تتفنّن في اظهار لهفتها ، تمنّيت لو أدخلت زبّي في كسها الصّغير ، إلا أنّها عذراء.. لكنني مع ذلك استمتعت بكسّها حينما شرعت أداعب بظره المنزلق بإصبعي بخفّة ، في أمتع اغراء و لهفة و تلذّذ </p><p><p style="text-align: right;">ازدادت لذّة صديقتي صباح بعد أن جلست بين ساقيها ، إذ كان كسها المشتعل يصرخ أمام عيناي ، شرعت ألحس بلساني أعلى فخذيها ، إلى أن صاعت صباح و طلبت منّي أن أقترب بلساني نحو كسّها الساّخن ، أخذت ألحس نعومة بظرها لفترة طويلة حتى صاحت معلنة احساسها العميق بالنشوة العميقة.. بعد ذلك استدارت صباح و تمددت فوق الكنبة على بطنها منغلقة الفخذين.. بقيت ألحس طيزها الطّري إلى أن أدخلت زبي بين فخذيها متخيلا نفسي أني أنيك في كسها الضيق ، احسست بشعور لذيذ فاق حدّ تصوّري للّذة.. أفرغت منيّ بعد احتكاك طويل بين زبي و طيز صباح على صيحات قويّة بنسوة ابتدأت ب اغراء و لهفة و تلذّذ ثم نسوة عميقة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 9950, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/uzb5q6qe20.jpg[/IMG] <p style="text-align: right;">اغراء و لهفة و تلذّذ و نشوة هي جملة الأحاسيس التي شعر بها الشاب منصور مع بنت الجار صباح يتحدّث عن تفاصيل ما جرى بينه و بينها بأحداث مشوّقة و ساخنة جدا « صباح فتاة أعرفها منذ الصّغر ، هي وحيدة والديها ، نسكن في نفس العمارة ، كثيرا ما كنّا ندرس معا في شقّة أبيها ، لكن عندما كبرنا و تجاوزنا سن السادسة عشر ، أصبح الأب يخاف على ابنته من وجودي معها سواء في بيته أو خارجه. إلا أنّ علاقتي بها لم تتغيّر ، فهي صديقة الطّفولة ، و ها نحن قد تجاوزنا سن العشرين و مازلنا صديقين مقرّبين. صباح أعرفها جميلة جدا منذ الصّغر و أمّا الآن فقد ازدادت جمالا ، جسدها اليافع كالوردة المتفتّحة يصرخ اغراءً ، لها بزاز مملوء ، و لها رائحة عطر مثيرة. طيزها طري جدّا منسدل على فخذيها ، خصرها نحيف و مقوّس ، بطنها ضامر جدا.. تتفنّن في اللباس و في اظهار المفاتن.. في أشهى اغراء و لهفة و تلذّذ حار ، هي تتمتّع بسحر أنثوي قاتل. هي دائما تبدو لذيذة و طازجة.. لعلّي شعرت أنّي معجبٌ بها ، لكن أكثر ما شعرته نحوها كان شعوراً ساخنا.. كنت دائما أتخيّل نفسي أحضنها و أقبّل شفتيها الورديّتين الصّغيرتين ، بل أكثر ما كان يستفزّني منها هو كسّها الصّغير المندسّ بين فخذيها.. ذلك أنّي رأيتها ذات يوم في بنطلون ضيّق جدا قد رسم خطوط كسّها الصّغير ، حتّى أنّه بان لدرجة أنّ شفرتيه قد انقسمت و انتفخت.. بقيت صورة كسّها في ذهني لا تُنسى.. حاولتُ مراراً و تكرارًا من خلال الرسائل النّصيّة للفايس بوك أن أوقع بها ، إلا أنّ جميع محاولاتي فشلت.. أصبحت صباح تتعمّد اغرائي أكثر و أكثر ، كانت دائما ما ترسل لي صور مغرية جدا عن بزازها و طيزها و فخذيها… لكنّها مع ذلك كانت تتمنّع كلّما طلبت منها علاقة حميميّة ساخنة تجمعنا معا. <p style="text-align: right;">ذات ليلة ، كنت في غرفتي أشاهد التلفاز ، أتتني رسالة من صباح ، صورة تظهر فيها صباح في سترينغ أسود ، التصق بكسّها أيّما التصاق.. شعرت بالهيجان الشديد ، انتصب زبّي و شرعت أشدّه بيدي بقوّة.. و سرعان ما أتتني رسالة أخرى من صباح تقول فيها بأنّها لوحدها في البيت ، و أنّ والديها سيغيبان الليلة.. ازداد شعوري باللهفة الحارقة ، أحسست و كأنّها تقول انّها فرصتك.. خرجت من شقّتنا مسرعا و صعدت نحو شقّة صباح في الظّلمة.. كتبت لها رسالة بأنّي انتظرها أمام الباب.. و ما هي لحظات حتى فتحت لي الباب و عاتبتني بإغراء “ماذا تفعل هنا؟ ” كانت تلبس ثوب قصير فضفاض مثير جعلني ازداد هيجانا و لوعة.. قلت لها في اضطراب شديد ” أنا.. أشعر.. فكرت في أن نسهر..” قاطعتني جاذبة يدي نحوها ، دخلت الشقّة و أسرعت بغلق الباب.. كان الضوء خافت.. حضنتها بقوّة ، عصرتُ صدرها بين ذراعي ، اشتممت رائحة شعرها و رقبتها المثيرة ، و بلهفة ساخنة ارتعشت شفتاي حينما قبّلت رقبتها.. ذلك انّها شعرت بلذّة جعلها تإنّ بصوت زادني هيجانا قويّا.. كان زبّي منتصب بشدّة ، احسست بأنّ ماءه يفيض بغزارة.. جلسنا في الصالون ، أخذنا نتبادل القبلات بشراهة.. مزّقت شفتيها النّاعمتين ، و شربت لعابها الحلو.. احسست بحرقة عندما مددت يدي نحو بزازها الطّري.. كان يبدو دافئا و مميّزا و ناعما ، تفوح منه رائحة الورد.. غمست فمي في بزازها ارضع علمتيه الصّغيرتين الورديتين .. كان أنينها طفولي أنثوي مميّز زادني تلذّذا.. شرعت ُ أقبّل بطنها و خصرها بعد ان تمددت امامي فوق الكنبة ، احسست بأنّي تائه في خمرة اللهفة ، كان زبّي شديد التّوهج حينما أخرجته من البنطلون و أخذت أمرّره فوق بظر صديقتي صباح ، كنت أتلذذ بحرقة و كانت تتفنّن في اظهار لهفتها ، تمنّيت لو أدخلت زبّي في كسها الصّغير ، إلا أنّها عذراء.. لكنني مع ذلك استمتعت بكسّها حينما شرعت أداعب بظره المنزلق بإصبعي بخفّة ، في أمتع اغراء و لهفة و تلذّذ <p style="text-align: right;">ازدادت لذّة صديقتي صباح بعد أن جلست بين ساقيها ، إذ كان كسها المشتعل يصرخ أمام عيناي ، شرعت ألحس بلساني أعلى فخذيها ، إلى أن صاعت صباح و طلبت منّي أن أقترب بلساني نحو كسّها الساّخن ، أخذت ألحس نعومة بظرها لفترة طويلة حتى صاحت معلنة احساسها العميق بالنشوة العميقة.. بعد ذلك استدارت صباح و تمددت فوق الكنبة على بطنها منغلقة الفخذين.. بقيت ألحس طيزها الطّري إلى أن أدخلت زبي بين فخذيها متخيلا نفسي أني أنيك في كسها الضيق ، احسست بشعور لذيذ فاق حدّ تصوّري للّذة.. أفرغت منيّ بعد احتكاك طويل بين زبي و طيز صباح على صيحات قويّة بنسوة ابتدأت ب اغراء و لهفة و تلذّذ ثم نسوة عميقة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اغراء و لهفة و تلذّذ و نشوة ساخنة و عميقة في اروع جنس عربي حار
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل