الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اغراني زبه الكبير حين رايته يتبول في حمام عام – الجزء 1
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2200" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/n2895qhy99.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> لم اكن وقتها شاذا و لم امارس اللواط لكن اغراني زبه يومها و كانت اول مرة ارى الزب امامي و لم استطع ان اقاوم حيث استسلمت لفتنة الزب و شعرت ان طيزي تناديه كي يسكن في فتحتها و يمتعني و قد كانت متعة لا توصف و انا اتناك مع ذلك الرجل . بدات قصتي في ممارسة اللواط في ذلك اليوم لما دخلت احدى المراحيض العمومية في موقف الحافلات و يومها احسست بان مثانتي ستنفجر لو صبرت اكثر الى درجة اني فكرت ان ابول في الطريق بين الاشجار لكني تذكرت ان هناك في موقف الحافلات مرحاض عمومي فاسرعت هناك و دخلت و وقفت و اخرجت زبي الذي كان منكمش الى درجة انه لم يكن يظهر منه الا الراس من شدة اكتناز البول . كنت ابول بطريقة قوية جدا و الرشرشة عالية جدا و كنت واقف وحدي و امامي حوالي خمسة او ستة صفوف مخصصة للتبول و فجاة احسست ان رجلا يقترب فبدا الفضول يتسلل الى داخلي من هذا الرجل و كيف يا ترى زبه هل كبير ام صغير و بسرعة سمعت صوت سحاب البنطلون ينفتح فشعرت بقشعريرة و كانني ارغب برؤية هذا الزب فانا لم ارى زب في حياتي ثم انطلقت الخرخرة و كانت قوية جدا حيث كان يبول بطريقة غزيرة فحاولت اختلاس النظر بطرف عيني دون ان التفت فرايت بولا اصفر اللون ينزل فوق المجاري فازدادت رغبتي و لهفتي الى رؤية الزب و قد اغراني زبه حتى قبل ان اراه . </p><p> عند ذلك احسست ان البول توقف عن الخروج من زبي و شعرت بشهوة قوية لم اعرف مصدرها و لم اشعر بها من قبل فقررت الالتفات الى اليمين و انا اتحمل كل العواقب و ما ان ادرت وجهيحتى كانت دقات قلبي بلغت الالف دقة في الدقيقة و انا اترقب رؤية اول زب في حياتي . و كم كانت المفاجئة قوية جدا حين التفتت اليه فقد كان ماسكا زبه يرشفه و هو انهى البول و لم تبقى الا بضعة قطرات تنزل منه على شكل متقطع و كان زبه مرتخي و راسه وردي و كبير جدا حيث اغراني زبه الكبير و لم استطع تحويل نظري عنه و تسمرت في مكاني انظر الى جمال هذا الزب الكبير حتى دون ان انظر الى صاحبه و شكله بل بقيت انظر الى الزب فقط و كانني ممغنط . و بعد ان رشفه و قطره جيدا راح يحكه على الحائط و يمسحه فزددت تهيجا اكثر و هنا امسكه بقبضة يده ثم رماه داخل بنطلونه و راح يغلق السحاب و لم استرجع وعيي الا لما سمعت صوت انغلاق السحاب زيييييييط فرفعت راسي نحو الرجل فوجدته ينظر الي و يبتسم ابسامة ساخنة جدا فعرفت انني وقعت ضحية هذا الرجل الذي اغراني زبه الجميل الكبير </p><p> لم استطع اخفاء زبي الذي نزلت منه قطرات مذي من شدة الشهوة و انا ارى الزب لاول مرة في حياتي و نظرت الى الرجل فوجدته رجلا في الاربعينات من العمر عليه لحية خفيفة و بشرته بيضاء و له عينان لونهما رمادي جميل ثم حولت نظري مرة اخرى الى زبه و هو ينظر في وجهي و كنت مثل المخدر فوجدت زبه مرتخى على جهة رجله اليسرى و في طرف الراس قطرات من البول او المذى نزلت بعد اخفى زبه دخال البنطلون و هنا لم اعرف ما الذي سافعله فانا صرت اسيرا امام الرجل الذي اغراني زبه و جذبني جماله و قلبي ما زال يخفق فحاولت اخفاء زبي لكنه كان انتصب بقوة و بصعوبة كبيرة استطعت ادخاله تحت البوكسير ثم حاولت الخروج لكن الرجل امسكني من يدي ثم همس في اذني هل اعجبك زبي و هنا حاولت عدم الاكتراث به و تجاهلته و اكملت طريقي الى موقف الباصات كي اذهب الى البيت رغم ان الشهوة قد بلغت مني مبلغا قويا جدا . لكن الرجل لم يتركني فحتى هو هاج و سخن علي حين لمحني انظر الى زبه بتلك الطريقة و ذلك الذوبان فتبعني حتى خرجنا الى الموقف و كان هناك الكثير من الرجال و النساء فاقترب مني مرة اخرى و طلب مني اتبعه لانه يريدني فعرفت انه سينيكني لا محالة و بما انني كنت في حالة ساخنة جدا من الشهوة حين اغراني زبه فقد تبعته و كانني عبده المامور </p><p> في الطريق و نحن نمشي اخبرني انه يمتلك محل في طرف الموقف يبيع فيه التبغ و الجرائد و اصر معي ان اذهب معه هناك و لا اعرف كيف تبعته رغم اني لم اكن شاذ و لم امارس اللواط من قبل حيث كانت كل ميولاتي نحو النساء . لما وصلنا الى المحل دخلنا و اغلق الواجهة الزجاجية و ادار اللافتة من مفتوح الى مغلق ثم طلب مني ان ادخل الى الجهة التي كان يخزن فيها السلع و كانت عبارة عن غرفة صغيرة حوالي مترين على مترين ثم اشعل الضوء و امسكني بكل قوة و بدا يقبلني و يحك زبه على جسمي و يهمس في اذني هل تحب الزب هل اعجبك زبي بينما انا انتصب زبي بقوة و لم اجبه باي كلمة . ثم اعاد اخراج زبه امامي مرة اخرى و لكن هذه المرة كان زبه رهيبا جدا و قد اغراني زبه اكثر لما رايته منتصب و كان طوله حوالي عشرين سنتيمتر و ازداد راسه انتفاخا و احمرارا ثم امسك بيدي و وضعها على زبه و كانت اول مرة المس فيها الزب 0 كان زبه دافئا جدا و ناعما و حين مررت يدي عليه احسست بانتفاخ عروقه ثم لمست له خصيتيه الكبيرتين و هو لم يتوقف عن التقبيل و التحسس على جسمي </p><p> ثم طلب مني قبلة من الشفتين و كنت اقابله و هو اطول مني بقليل و حتى قبل ان ارد عليه كانت شفتيه تاكل شفتاي بالتقبيل و هنا لف يديه على ظهري و ضمني بكل قوة بدا يرفع عني الثياب و يعريني و عند ذلك كان استسلامي قد وصل الى اخر مراحله فقررت ان اتركه يفعل ما يريد لانني احسست نفسي ضعيفا امام هذا الرجل و تركته يعريني حتى صرت عاري بصفة تامة . ثم نظرت مرة اخرى اليه فطلب مني ان اتجاوب معه في النيك و هو لا يعلم اني لاول مرة امارس اللواط و انه اغراني زبه و منظره و هو يبول فلم اكن شاذا من قبل بينما كان هو يظن اني معتاد على اللواط و انني احب ان اتناك من ازبار الرجال . و عند ذلك قررت ان اتجاوب معه و افعل كل ما يطلب مني حتى احصل على المتعة الكاملة في ممارسة الجنس مع رجل لاول مرة في حياتي حين اغراني زبه الكبير و جعلني استسلم له بلا شرط او قيد </p><p> يتبع</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2200, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/n2895qhy99.jpg[/IMG] لم اكن وقتها شاذا و لم امارس اللواط لكن اغراني زبه يومها و كانت اول مرة ارى الزب امامي و لم استطع ان اقاوم حيث استسلمت لفتنة الزب و شعرت ان طيزي تناديه كي يسكن في فتحتها و يمتعني و قد كانت متعة لا توصف و انا اتناك مع ذلك الرجل . بدات قصتي في ممارسة اللواط في ذلك اليوم لما دخلت احدى المراحيض العمومية في موقف الحافلات و يومها احسست بان مثانتي ستنفجر لو صبرت اكثر الى درجة اني فكرت ان ابول في الطريق بين الاشجار لكني تذكرت ان هناك في موقف الحافلات مرحاض عمومي فاسرعت هناك و دخلت و وقفت و اخرجت زبي الذي كان منكمش الى درجة انه لم يكن يظهر منه الا الراس من شدة اكتناز البول . كنت ابول بطريقة قوية جدا و الرشرشة عالية جدا و كنت واقف وحدي و امامي حوالي خمسة او ستة صفوف مخصصة للتبول و فجاة احسست ان رجلا يقترب فبدا الفضول يتسلل الى داخلي من هذا الرجل و كيف يا ترى زبه هل كبير ام صغير و بسرعة سمعت صوت سحاب البنطلون ينفتح فشعرت بقشعريرة و كانني ارغب برؤية هذا الزب فانا لم ارى زب في حياتي ثم انطلقت الخرخرة و كانت قوية جدا حيث كان يبول بطريقة غزيرة فحاولت اختلاس النظر بطرف عيني دون ان التفت فرايت بولا اصفر اللون ينزل فوق المجاري فازدادت رغبتي و لهفتي الى رؤية الزب و قد اغراني زبه حتى قبل ان اراه . عند ذلك احسست ان البول توقف عن الخروج من زبي و شعرت بشهوة قوية لم اعرف مصدرها و لم اشعر بها من قبل فقررت الالتفات الى اليمين و انا اتحمل كل العواقب و ما ان ادرت وجهيحتى كانت دقات قلبي بلغت الالف دقة في الدقيقة و انا اترقب رؤية اول زب في حياتي . و كم كانت المفاجئة قوية جدا حين التفتت اليه فقد كان ماسكا زبه يرشفه و هو انهى البول و لم تبقى الا بضعة قطرات تنزل منه على شكل متقطع و كان زبه مرتخي و راسه وردي و كبير جدا حيث اغراني زبه الكبير و لم استطع تحويل نظري عنه و تسمرت في مكاني انظر الى جمال هذا الزب الكبير حتى دون ان انظر الى صاحبه و شكله بل بقيت انظر الى الزب فقط و كانني ممغنط . و بعد ان رشفه و قطره جيدا راح يحكه على الحائط و يمسحه فزددت تهيجا اكثر و هنا امسكه بقبضة يده ثم رماه داخل بنطلونه و راح يغلق السحاب و لم استرجع وعيي الا لما سمعت صوت انغلاق السحاب زيييييييط فرفعت راسي نحو الرجل فوجدته ينظر الي و يبتسم ابسامة ساخنة جدا فعرفت انني وقعت ضحية هذا الرجل الذي اغراني زبه الجميل الكبير لم استطع اخفاء زبي الذي نزلت منه قطرات مذي من شدة الشهوة و انا ارى الزب لاول مرة في حياتي و نظرت الى الرجل فوجدته رجلا في الاربعينات من العمر عليه لحية خفيفة و بشرته بيضاء و له عينان لونهما رمادي جميل ثم حولت نظري مرة اخرى الى زبه و هو ينظر في وجهي و كنت مثل المخدر فوجدت زبه مرتخى على جهة رجله اليسرى و في طرف الراس قطرات من البول او المذى نزلت بعد اخفى زبه دخال البنطلون و هنا لم اعرف ما الذي سافعله فانا صرت اسيرا امام الرجل الذي اغراني زبه و جذبني جماله و قلبي ما زال يخفق فحاولت اخفاء زبي لكنه كان انتصب بقوة و بصعوبة كبيرة استطعت ادخاله تحت البوكسير ثم حاولت الخروج لكن الرجل امسكني من يدي ثم همس في اذني هل اعجبك زبي و هنا حاولت عدم الاكتراث به و تجاهلته و اكملت طريقي الى موقف الباصات كي اذهب الى البيت رغم ان الشهوة قد بلغت مني مبلغا قويا جدا . لكن الرجل لم يتركني فحتى هو هاج و سخن علي حين لمحني انظر الى زبه بتلك الطريقة و ذلك الذوبان فتبعني حتى خرجنا الى الموقف و كان هناك الكثير من الرجال و النساء فاقترب مني مرة اخرى و طلب مني اتبعه لانه يريدني فعرفت انه سينيكني لا محالة و بما انني كنت في حالة ساخنة جدا من الشهوة حين اغراني زبه فقد تبعته و كانني عبده المامور في الطريق و نحن نمشي اخبرني انه يمتلك محل في طرف الموقف يبيع فيه التبغ و الجرائد و اصر معي ان اذهب معه هناك و لا اعرف كيف تبعته رغم اني لم اكن شاذ و لم امارس اللواط من قبل حيث كانت كل ميولاتي نحو النساء . لما وصلنا الى المحل دخلنا و اغلق الواجهة الزجاجية و ادار اللافتة من مفتوح الى مغلق ثم طلب مني ان ادخل الى الجهة التي كان يخزن فيها السلع و كانت عبارة عن غرفة صغيرة حوالي مترين على مترين ثم اشعل الضوء و امسكني بكل قوة و بدا يقبلني و يحك زبه على جسمي و يهمس في اذني هل تحب الزب هل اعجبك زبي بينما انا انتصب زبي بقوة و لم اجبه باي كلمة . ثم اعاد اخراج زبه امامي مرة اخرى و لكن هذه المرة كان زبه رهيبا جدا و قد اغراني زبه اكثر لما رايته منتصب و كان طوله حوالي عشرين سنتيمتر و ازداد راسه انتفاخا و احمرارا ثم امسك بيدي و وضعها على زبه و كانت اول مرة المس فيها الزب 0 كان زبه دافئا جدا و ناعما و حين مررت يدي عليه احسست بانتفاخ عروقه ثم لمست له خصيتيه الكبيرتين و هو لم يتوقف عن التقبيل و التحسس على جسمي ثم طلب مني قبلة من الشفتين و كنت اقابله و هو اطول مني بقليل و حتى قبل ان ارد عليه كانت شفتيه تاكل شفتاي بالتقبيل و هنا لف يديه على ظهري و ضمني بكل قوة بدا يرفع عني الثياب و يعريني و عند ذلك كان استسلامي قد وصل الى اخر مراحله فقررت ان اتركه يفعل ما يريد لانني احسست نفسي ضعيفا امام هذا الرجل و تركته يعريني حتى صرت عاري بصفة تامة . ثم نظرت مرة اخرى اليه فطلب مني ان اتجاوب معه في النيك و هو لا يعلم اني لاول مرة امارس اللواط و انه اغراني زبه و منظره و هو يبول فلم اكن شاذا من قبل بينما كان هو يظن اني معتاد على اللواط و انني احب ان اتناك من ازبار الرجال . و عند ذلك قررت ان اتجاوب معه و افعل كل ما يطلب مني حتى احصل على المتعة الكاملة في ممارسة الجنس مع رجل لاول مرة في حياتي حين اغراني زبه الكبير و جعلني استسلم له بلا شرط او قيد يتبع [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اغراني زبه الكبير حين رايته يتبول في حمام عام – الجزء 1
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل