الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اغرتني حتى انيكها و سخنت زبي حتى اخرجته لها و مارسنا اسخن نيك – الجزء 1
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 8496" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/df993qmpu0.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> حين حملتها على سيارتي اغرتني حتى انيكها و انا كانت نيتي فقط ايصالها حيث كنت مارا من احدى الطرقات المعزولة و وجدت امراة ترتدي عباءة بنية بدت لي انها عجوز و لكن لما صعدت و ركبت امامي غيرت رايي و وجدت امامي امراة في الاربعينات ما زالت تمتلك كل مقومات الانوثة . و حتى طريقة كلامها كانت مغرية و اثناء السير طلبت مني ان اغلق زجاج النافذة لانها تشعر بالبرد مثلما كانت تقول و انا اغلقتها و لاحظت ان تصرفاتها كانت غريبة نوعا ما و بما انني رجل فان الشهوة من الطبيعي ان تتحرك في زبي و اشتهيها و صرت اضحك معها بدون اي خجل </p><p> و بقيت تزيد في تهييج و اغرتني حتى انيكها و لمست يدي ثم بدات تقول بانني شاب جميل و تحبه كل الفتيات و لكن لما لمست لي زبي جعلتني كالحصان حيث اخرجته بسرعة و طلبت منها ان تنظر اليه و هي لم تكتفي بالنظر بل امسكته و كانت تريد ان ترضع و تمص . صم قلت لها اعرف مكان جميل و معزول و عرضت عليها ان نذهب هناك حتى نمارس الجنس فضحكت و قالت لا تسالني انا معك افعل ما شئت و انا وجهت مقود السيارة مباشرة الى تلك المنطقة التي من النادر ان تمر عليها السيارات و النيك فيها لذيذ جدا و قد اغرتني حتى انيكها و جعلتني اغلي </p><p> و حين وصلنا الى تلك المنطقة المعزولة اخرجت زبي مرة اخرى و لكن هذه المرة كانت كل عروقي تنبض و تغلي و زبي كان هائج جدا و هي اغرتني حتى انيكها و سخنتني و منحتني مص ساخن جدا جعل زبي يتدفق حليبه بسرعة كبيرة . و اعجبها الزب لما كان يطير حليبه في الشفتين و كانت تمصه و تلحس و تمسك زبي و هل ترضع ممم مممم مممم و انا على ذلك المقعد اتلوى في مكاني مع شهوة القذف الحارة الساخنة و حتى لما كنت اشعر بالبرود الدنسي بعد القذف طلبت منها ان تبقى تمص و ترضع لان زبي يحب ان ينيك الكس و لا يمكن ان افوت النيك من الكس مع الحى امراة اغرتني حتى انيكها </p><p> و بقيت تمص في زبي و تلحس فيه و انا جالس هناك ادخن سيجارة و زبي تارة ينتصب قليلا ثم يرتخي فهو ما زال متعب من حرارة القذف الساخنة جدا و الحليب الذي خرج مني و لكن تلك المراة جميلة جدا و عليها حلاوة جنسية لا تصدق و تمص مص ساخن جدا . و كلبت منها ان تخرج لي بزازها و انا من النوع الذي يسخن بسرعة حين يرى صدر المراة الجميل الواقف و لا احب الصدر الكبير بل احب المتوسط و هي تملك صدر متوسط كانه تفاح جميل و ساحر و اغرتني حتى انيكها مرة اخرى و هيجتني بالصدر المثير</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 8496, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/df993qmpu0.jpg[/IMG] حين حملتها على سيارتي اغرتني حتى انيكها و انا كانت نيتي فقط ايصالها حيث كنت مارا من احدى الطرقات المعزولة و وجدت امراة ترتدي عباءة بنية بدت لي انها عجوز و لكن لما صعدت و ركبت امامي غيرت رايي و وجدت امامي امراة في الاربعينات ما زالت تمتلك كل مقومات الانوثة . و حتى طريقة كلامها كانت مغرية و اثناء السير طلبت مني ان اغلق زجاج النافذة لانها تشعر بالبرد مثلما كانت تقول و انا اغلقتها و لاحظت ان تصرفاتها كانت غريبة نوعا ما و بما انني رجل فان الشهوة من الطبيعي ان تتحرك في زبي و اشتهيها و صرت اضحك معها بدون اي خجل و بقيت تزيد في تهييج و اغرتني حتى انيكها و لمست يدي ثم بدات تقول بانني شاب جميل و تحبه كل الفتيات و لكن لما لمست لي زبي جعلتني كالحصان حيث اخرجته بسرعة و طلبت منها ان تنظر اليه و هي لم تكتفي بالنظر بل امسكته و كانت تريد ان ترضع و تمص . صم قلت لها اعرف مكان جميل و معزول و عرضت عليها ان نذهب هناك حتى نمارس الجنس فضحكت و قالت لا تسالني انا معك افعل ما شئت و انا وجهت مقود السيارة مباشرة الى تلك المنطقة التي من النادر ان تمر عليها السيارات و النيك فيها لذيذ جدا و قد اغرتني حتى انيكها و جعلتني اغلي و حين وصلنا الى تلك المنطقة المعزولة اخرجت زبي مرة اخرى و لكن هذه المرة كانت كل عروقي تنبض و تغلي و زبي كان هائج جدا و هي اغرتني حتى انيكها و سخنتني و منحتني مص ساخن جدا جعل زبي يتدفق حليبه بسرعة كبيرة . و اعجبها الزب لما كان يطير حليبه في الشفتين و كانت تمصه و تلحس و تمسك زبي و هل ترضع ممم مممم مممم و انا على ذلك المقعد اتلوى في مكاني مع شهوة القذف الحارة الساخنة و حتى لما كنت اشعر بالبرود الدنسي بعد القذف طلبت منها ان تبقى تمص و ترضع لان زبي يحب ان ينيك الكس و لا يمكن ان افوت النيك من الكس مع الحى امراة اغرتني حتى انيكها و بقيت تمص في زبي و تلحس فيه و انا جالس هناك ادخن سيجارة و زبي تارة ينتصب قليلا ثم يرتخي فهو ما زال متعب من حرارة القذف الساخنة جدا و الحليب الذي خرج مني و لكن تلك المراة جميلة جدا و عليها حلاوة جنسية لا تصدق و تمص مص ساخن جدا . و كلبت منها ان تخرج لي بزازها و انا من النوع الذي يسخن بسرعة حين يرى صدر المراة الجميل الواقف و لا احب الصدر الكبير بل احب المتوسط و هي تملك صدر متوسط كانه تفاح جميل و ساحر و اغرتني حتى انيكها مرة اخرى و هيجتني بالصدر المثير [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اغرتني حتى انيكها و سخنت زبي حتى اخرجته لها و مارسنا اسخن نيك – الجزء 1
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل