• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

اقصى شهوة جنسية و رغبة النيك و اسخن جنس مع الفتاة الهاربة من بيتها – الجزء 1 (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,794
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,262
نقاط سكس العرب
1,490
jyzk7cw05c.jpg

في تلك الممارسة الساخنة كنت في اقصى شهوة جنسية و اريد ان انيك و كنت حتى مستعد ان انيك حفرة في جدار من شدة الشهوة اي انني لم افكر لا في الجمال و لا في اي شيء و كل ما كان ينقصني هو كس فقط و جاءتني الفرصة التي لا تتكرر الا مرة في العمر . التقيت مع فتاة نياكة جدا جميلة كانت هاربة من بيتها حيث اخبرتني انها في الشارع منذ عشرة ايام و كانت تبكي و ان لم اكن اريد ان انيكها و لكن هي اخبرتني انها وجدت نفسها مضطرة للمارسة الجنس مع غرباء حتى توفر حاجياتها و انا عرضت عليها ان اخبئها في قبو العمارة الذي كان مفتاحه عند صديقي و يضع فيه الخردوات و فعلا واقفت و اخذتها
حين دخلنا القب نزعت خمارها و كان شعرها اسود طويل و انا في اقصى شهوة جنسية في حياتي و اريد ان انيك مهما كان الامر و جلست بجانبها اريد ان اتحح عليها و لكن هي دارت الي و اعطتني فمها اقبله و يا لها من متعة حيث جاءت النيكة سهلة جدا و لم اكن انا اريد ان اعاملها مثل شرموطة . و انطلقت القبلات الحارة الساخنة جدا بالتهاب جنسي قوي و الاهات كانت حارة و جميلة و انا اقبلها و اتحسس على مؤخرتها و زبي يغلي ثم قالت لوحدها اريد ان ارضع لك ثم اخرجت زبي و انا في اقصى شهوة جنسية و حين وضعت الراس في فمها احسست بالانفجار الساخن و لم اتتمكن من الصمود
و بدا زبي يقذف داخل فمها بحرارة كبيرة جدا و الشهوة تخرج مني قوية جدا و انا في اقصى شهوة جنسية و اصرخ اه اح اح اه اه اح اح اح و النار تخرج مني و انا العب بذلك الشعر الاسود و افرغت كل شهوتي فيها و تركتها و خرجت بعدما عرفتها بمكان الحمام و الغرفة التي تنام فيها والمطبخ و طبعا كان القبو متواضع جدا . و خرجت و اشتريت بعض الماكولات و عدت اليها مسرعا و نا اريد ان انيك وادخل زبي في الكس حتى احس انني فعلا مارست الجنس و دخلت عليها و وجدتها قد اخذت حمام و حتى رائحتها اصبحت احلى و وقفت خلفها اقبلها و اداعبها و انا اتخيلها زوجتي و كنا في اقصى شهوة جنسية حيث قام زبي مرة اخرى بسرعة
و كنت في الاول احك زبي على الطيز من فوق الثياب ولكن لما سخنت اخرجته و حررته و رفعت فستانها الخفيف ليقع زبي مباشرة بين فلقتي الطيز و كنت احكه بينهما من دون ان اصل الى الفتحة و هي واقفة و تلتفت الي و تعطيني فمها و كانها ارتاحت لي و احبتني ايضا . ثم دارت الي و رحت اقبلها في فمها و العق الشفتين و اللسان بكل حرارة و اتحسس عليها و هي تقبلني كانها عشيقتي ممم مممم ممم مممم و انا احك زبي هذه المرة على عانتها و بطنها و زبي عاد للانتصاب كالحديد و انا في اقصى شهوة جنسية و اعلى درجة من الالتهاب الجنسي القوية
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل