الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
هذه المغامرة حدثت لي البارحة فقط في الليل حيث عشت اقوى نيك لواط مع رجل سكران عمره في الستين تقريبا و بدات القصة في حدود العاشرة ليلا حيث كنت في طريق العودة من العمل الى البيت و عادة ينتهي عملي على السابعة مساءا فانا املك مكتبة صغيرة في قلب العاصمة و انهي عملي بمجرد غروب الشمس . و البارحة جاءني زبونين من مصر و قد اعجبني الحديث معهما مما جعلني ابقى حوالي ساعة اضافية و لم اتركهما ينصرفا بعدما اشتريا من عندي بعض الكتب الا بعد ان الحيت عليهما ان اعزمهما على عشاء في احد المطاعم الشهيرة بالطعام التقليدي الجزائري و هكذا تمت الامور و انا اشعر اني قدمت لهما واجب الضيافة و لكن لما ودعتهما وجدت الساعة تشير الى العاشرة الا ربع و هاتفت زوجتي و اخبرتها اني ساصل بعد قليل و وجدتها قليقة جدا لانها لم تتمكن من الاتصال بي
و هكذا انطلقت بسرعة كبيرة جدا و انا متوجه الى منزلي في شرق العاصمة و كان موعدي مع اقوى نيك لواط في حياتي و لما وصلت الى ساحة البريد المركزي و كانت الاشارة خضراء و لكن بمجرد ان وصلت حتى تغيرت الى الحمراء و ما كان مني الا ان احترم اشارة المرور و توقفت و لمحت امام عمود الانارة رجل شعره ما بين الرمادي و الابيض . يرتدي ملابس فاخرة جدا و عوض ان يعبر الطريق رايته يتوجه نحوي و استغربت و ظننته متسول لكنه لما وصل لي طلب مني ان اوصله الى مكان و للاسف لم يكن المكان في طريقي و اخبرته اني متوجه الى مكان اخر و هو ترجاني ان اخذ وجهة اخرى حتى اقربه على الاقل من الطريق الرئيسي لوجهته و اشفقت على سنه و فتحت له الابوب من القفل الداخلي و طلبت منه ان يركب و انا لم اكن اعرف ان اقوى نيك لواط ينتظرني مع ذلك الرجل
ثم سالني في اي جهة بالضبط اسكن و لما اخبرته رد علي وقال بانه كان يعمل مسؤولا هناك و كانت هيئته توحي انه رجل محترم و لكن بدات اشم فيه رائحة السكر ممزوجة برائحة التدخين و بدا الرجل يحدثني عن عمله و معارفه ثم بدا يخلط في الكلام حيث اخبرني انه تخاصم مع زوجته و بدا يشتمها . ثم وصلنا بسرعة الى مفترق الطرق الذي يوصل وجهته و وجهتي في نفس الوقت و هنا اوقفت سيارتي و تمنيت له اوقات سعيدة و هو شكرني ثم وع يده على فخذي و تحسسني ثم شكرني و قال انت شخص طيب و انا شكرته و لم يتحسس فخذي من باب التحرش بل فعلها على نيته لكني سخنت بلمساته و هاج زبي و فكرت في اقوى نيك لواط معه في تلك اللحظة
ثم اخرج رجله و ادخلها في السيارة مرة اخرى و كانه نسي ان يخبرني بامر ما و عاد و التفت الي و قال يا بني لا تثق في النساء و وضع يده على فخذي و كانت يده دافئة جدا ثم قال اعلم ان هذا هو من يجعلنا نطيع النساء و كانت يده على زبي و كان يبستم و لكن لم يكن يعلم ان النار التهبت في زبي لما وضع يده عليه . ثم اعادها و قال نعم هذا و هو يحك يده بحرارة كبيرة على زبي و قد لاحظ ان زبي بدا يقوم و بعد ذلك سالني هل انت متزوج فقلت لا و قال افضل ثم لمس زبي مرة اخرى و قال اذا اردت ان تطفئه ابحث عن رجل و نيكه من طيزه افضل من المراة و قبل ان يكمل كلامه قلت له و لكن ليس لي صديق يطفاني و هنا اغلق باب السيارة و امسك زبي و قال انا ساطفه خذني الى مكان منعزل و اصبح زبي مثل السيف بين ملابسي و حركت سيارتي مباشرة الى ماكن منعزل حتى اعيش معه اقوى نيك لواط