الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
هذه المغامرة حقيقية و قد مارسنا اقوى نيك محارم انا و خالتي و كل واحد كان يمارس برضاه اي دون اي اكراه فانا اعرف خالتي شذى منذ ان كنت صغير و هي سيدة جميلة و دائما تعتني بنفسها و بجمالها و حتى لما كبرت و اصبحت رجلا بقيت هي على حالها و لم يتغير فيها شيء . و حين صرت رجل و بلغت الرشد صرت اعتبرها مثالا للانوثة و المراة الكاملة حيث كانت امنيتي ان تكون زوجتي تماما مثل خالتي شذى سواءا في شكلها و جسمها او حتى في شخصيتها و طيبتها و هو ما جعلني احيانا انسى نفسي و ابقى سرحانا في النظر اليها و هي صارت تنتبه لي كثيرا و تلاحظ و احيانا تاتي الي و توقظني من سهوي خاصة لما انظر الى صدرها الذي يجعلني اذوب فيه ولا اقدر على مباعدة عيوني عنه
و خالتي شذى تملك صدر ابيض جميل جدا فهو ليس كبير و لكن مدور كالتفاح و ترتدي بودي يرسم كل جسمها رغم تقدمها في السن حيث كانت اكثر من الاربعين و انا ذات مرة دخلت لاراها تخلع الفستان لتغيره و رايتها بالستيان و الكيلوت و كان جسمها مثل جسم الفنانات . و لاول مرة في حياتي استمنيت و انا استحضر خالتي شذى و اتخيل نفسي في اقوى نيك محارم معها و اتخيل اني ارضع لها الحلمة التي لم اراها بل كنت اتخيلها فقط و ذلك الفخذ الابيض الناعم اتخيل اني اتحسس عليه و خالتي شذى عرفت باني رايتها و لذلك تحدثت معي في الامر واعتذرت مني و اخبرتني انها نسيت غلق الباب و انا من تلك اللحظة و انا اترقب الوقت الذي سانيكها فيه و اكتفي بالاستمناء حيث كلما تذكرت اللقطة الا و استمنيت و اخرجت شهوتي بيدي
و في اليوم الذي مارسنا اقوى نيك محارم انا و خالتي شذى كنت انا المتسبب حيث حدث لها مثل ما حدث لي و اكثر حيث كانت تهم بفتح باب الحمام لتراني عاري تماما كما ولدتني امي و انا اقابل المراة لارى زبي كيف كان منتصب و طبعا خالتي شذى رات زبي منتصب و طويل و كانت هي ممحونة جدا لانها مطلقة . و لم تغلق الباب بل فتحت فمها و ابتسمت و قالت واو ثم اغلقته بطريقة بطيئة جدا اي كانت تغلق الباب و في نفس الوقت ظلت تنظر الى زبي الذي اشتعلت شهوته بقوة كبيرة جدا و خالتي شذى لاول مرة رغبت فيه و في اقوى نيك محارم معي و انا اضا ذهبت اعتذر منها و لكنها فاجاتني بانها كانت سعيدة جدا لما رايتها عارية و كانها كانت تنتظر تلك الحادثة
و حين ذهبت اعتذر اخبرتني اني لم اخطئ في شيء بل ضحكت و قالت لقد صرت رجل و تملك سلاح الرجال و انا ضحكت و قلت لكن سلاحي ضعيف يا خالة و ردت لا بل سلاح قوي و فتاك و حضنتني و انفجرنا بالضحك لاجد راسي على صدري و عدت لانظر اليها و انا اريدها . ثم لا اعرف كيف جرت الامور بسرعة لاجد فمي في فمها و انا اقبلها بكل حرارة و اقول خالتي انا ذائب فيك منذ صغري و احبك و اذوب فيك و هي تقول انا ايضا حبيبي و منظر زبك لم يفارق دماغي منذ ان رايته انت تملك احلى زب في اعلالم و انا اقبلها من فمها وهي ترد في احلى و اقوى نيك محارم و اجمل متعة جنسية ساخنة