أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
تقول احدي الامهات
عندي مشكلة هي أنني أحب ابني أكثر من اللازم بشكل مفرط وهو سبب طلاقي مرتين. لأنه ابني الوحيد ولم أستطع الإنجاب بعده ولذلك هو كان ابن مدلل حتى أنني ما أقدر أرفض له طلب وكل معاشي يروح على إرضائه. أنا أسكن في بيت ورثته عن أمي التي كانت عنيفة معي وأنا صغيرة. البيت صغير بس يفي بالغرض لأم وابنها. ابني الآن عمره في بداية 16 سنة. وينام معي ويغتسل معي بالحمام طبعا هذا من صغره. أنا كنت أريد أن لا يكبر وكنت أحسبه ما زال صغيرا إلى الآن أنا كذلك عندي هذه الفكرة.
ابني كان يعتبرني خادمة عنده وما زالت هذه الفكرة برأسه لأني ما رفضت له طلب حتى الأشياء المستحيلة والمحرمة بين أم وابنها عملتها له من باب الضعف حتى ما يزعل أو يبكي ويصرخ. بصراحة ابني شافني مرة أعمل معاشرة مع خطيبي الذي لم يتزوجني بعد طليقي الثاني وكان عمره 11 سنة شافني في البيت دخل علينا راح ضارب خطيبي بعصا حديد ويقول له قوم من فوق أمي. خطيبي حاول يضرب ابني منعته وطردته من البيت وقطعت معه العلاقة. للأسف ابني فاجأني أنه طلب بعد يومين من قطع العلاقة أنه يكون بدل خطيبي يعني "يعاشرني".
بالبداية تمنعت بس هو كان يزعل ويبكي ويصرخ ويتهمني أني ما أحبه للأسف ضعفت لأنني خائفة يكرهني، أنا متعلقة به جدا. ونسيت أنني أم وساعدته على انتصاب ذكره وتركته يعاشرني من الأمام مكان النسل وعلمته كيف يعاشر كنت أحاول أن يكون سعيدا طبعا هو كان سعيد يظنها لعبة ألعبها معه طبعا أنا للأسف حسبتها كمان لعبة لأنه بنظري ولد يدخل قطعة لحمة لم أندم ساعتها. وصار كل يوم يطلب هذه اللعبة ويعاشرني طبعا أنا ما كنت أشعر باللذة معه إلا يوم ما بلغ ونزل المنوي في الفرج وهو يعاشرني بعد ما روح من المدرسة.
بصراحة أنا كنت سعيدة أنني حصلت على عشيق سري معي في البيت. واستمر يعاشرني في أي وقت هو يريده وكنت أستسلم وللأسف وبدون زعل من الكلمة أنا كنت في بعض الأوقات أتلذذ معه. وخاصة لما ابني يضربني ويشتمني وهو يعاشرني. كنت أطلب منه المزيد.
وبدأ ابني يكبر وبدأ يحاول يصاحب بنات في سنه وبدأت أغير وأقول له أنت من حقي أنا وأنا تركتك تعاشرني وأي حاجة أنت تريدها أنا مستعدة وأتذلل له لدرجة أنه بدأ يملني من تصرفاتي بس هو خائف يبعد عن البيت ما عنده مكان يسكن فيه غير البيت فيرجع إلى البيت وكمان يريد المعاشرة.
وبدأت أنا أطلب منه المعاشرة والعنف بكثرة وكأني أريد أمتصه نهائي، طبعا هو يطاوعني لأنه هو يريد المعاشرة زي أي مراهق طبعا أنا ما كنت أتركه ينزل المنوي بره، كله في الفرج لأني أتلذذ بهذا. وبدأ ابني يريد المعاشرة من وراء طبعا وافقت وخاصة لما حسيت أنه سيكون مؤلم وعاشرني في الدبر وأنا أتلذذ وهو يضرب مؤخرتي.
طبعا بدأت أحس أنني ما بقدر أنام إلا بالمعاشرة من الأمام والخلف وأنا باستعمل "فاليوم" 5 مليجرام.
وعندي اكتئاب ودائما في شجار مع ابني حتى مع المعاشرة بس كنت أتمتع بالشجار مع المعاشرة.
عندي مشكلة هي أنني أحب ابني أكثر من اللازم بشكل مفرط وهو سبب طلاقي مرتين. لأنه ابني الوحيد ولم أستطع الإنجاب بعده ولذلك هو كان ابن مدلل حتى أنني ما أقدر أرفض له طلب وكل معاشي يروح على إرضائه. أنا أسكن في بيت ورثته عن أمي التي كانت عنيفة معي وأنا صغيرة. البيت صغير بس يفي بالغرض لأم وابنها. ابني الآن عمره في بداية 16 سنة. وينام معي ويغتسل معي بالحمام طبعا هذا من صغره. أنا كنت أريد أن لا يكبر وكنت أحسبه ما زال صغيرا إلى الآن أنا كذلك عندي هذه الفكرة.
ابني كان يعتبرني خادمة عنده وما زالت هذه الفكرة برأسه لأني ما رفضت له طلب حتى الأشياء المستحيلة والمحرمة بين أم وابنها عملتها له من باب الضعف حتى ما يزعل أو يبكي ويصرخ. بصراحة ابني شافني مرة أعمل معاشرة مع خطيبي الذي لم يتزوجني بعد طليقي الثاني وكان عمره 11 سنة شافني في البيت دخل علينا راح ضارب خطيبي بعصا حديد ويقول له قوم من فوق أمي. خطيبي حاول يضرب ابني منعته وطردته من البيت وقطعت معه العلاقة. للأسف ابني فاجأني أنه طلب بعد يومين من قطع العلاقة أنه يكون بدل خطيبي يعني "يعاشرني".
بالبداية تمنعت بس هو كان يزعل ويبكي ويصرخ ويتهمني أني ما أحبه للأسف ضعفت لأنني خائفة يكرهني، أنا متعلقة به جدا. ونسيت أنني أم وساعدته على انتصاب ذكره وتركته يعاشرني من الأمام مكان النسل وعلمته كيف يعاشر كنت أحاول أن يكون سعيدا طبعا هو كان سعيد يظنها لعبة ألعبها معه طبعا أنا للأسف حسبتها كمان لعبة لأنه بنظري ولد يدخل قطعة لحمة لم أندم ساعتها. وصار كل يوم يطلب هذه اللعبة ويعاشرني طبعا أنا ما كنت أشعر باللذة معه إلا يوم ما بلغ ونزل المنوي في الفرج وهو يعاشرني بعد ما روح من المدرسة.
بصراحة أنا كنت سعيدة أنني حصلت على عشيق سري معي في البيت. واستمر يعاشرني في أي وقت هو يريده وكنت أستسلم وللأسف وبدون زعل من الكلمة أنا كنت في بعض الأوقات أتلذذ معه. وخاصة لما ابني يضربني ويشتمني وهو يعاشرني. كنت أطلب منه المزيد.
وبدأ ابني يكبر وبدأ يحاول يصاحب بنات في سنه وبدأت أغير وأقول له أنت من حقي أنا وأنا تركتك تعاشرني وأي حاجة أنت تريدها أنا مستعدة وأتذلل له لدرجة أنه بدأ يملني من تصرفاتي بس هو خائف يبعد عن البيت ما عنده مكان يسكن فيه غير البيت فيرجع إلى البيت وكمان يريد المعاشرة.
وبدأت أنا أطلب منه المعاشرة والعنف بكثرة وكأني أريد أمتصه نهائي، طبعا هو يطاوعني لأنه هو يريد المعاشرة زي أي مراهق طبعا أنا ما كنت أتركه ينزل المنوي بره، كله في الفرج لأني أتلذذ بهذا. وبدأ ابني يريد المعاشرة من وراء طبعا وافقت وخاصة لما حسيت أنه سيكون مؤلم وعاشرني في الدبر وأنا أتلذذ وهو يضرب مؤخرتي.
طبعا بدأت أحس أنني ما بقدر أنام إلا بالمعاشرة من الأمام والخلف وأنا باستعمل "فاليوم" 5 مليجرام.
وعندي اكتئاب ودائما في شجار مع ابني حتى مع المعاشرة بس كنت أتمتع بالشجار مع المعاشرة.