ن
ندي علي
ضيف
وجب التنويه: هذه القصة جزء منها حقيقي وجزء منها من واقع الخيال لذلك لا تدقق في الأحداث استمتع فقط.
يبدء الموضوع بصداقة بين 3 شباب في نفس الفئة العمرية 16 عام كانوا علي معرفة ببعض منذ فترة بحكم إنهم في مدرسة واحدة و جيران في شارع واحد لكن صداقتهم الحقيقة بدأت في سن 16 عام وهم ( نور - محمد - سعيد ) كانوا عبارة عن مجموعة من الشباب بسطاء جدا مثلهم مثل أي شخص في هذه الفئة العمرية لكن كان عندهم شهوة جنسية كبيرة جدا جدا بالأخص نور الذي يعتبر بطل القصة..
(نور) يعتبر الشخصية الأفضل بينهم من حيث الشكل، الجمال، الأناقة، من عائلة غنية بعض الشئ منذ الصغر ليس بطريقة فاحشة لكن يعتبر الاغني في المنطقة، و يمتلك شهوة جنسية قوية واستغرق مدة سنتين تقريباً لكي يتأكد من ميوله الجنسية لأنه جاءت عليه فترة كان يحب فيها ارتداء الملابس الداخلية لأمه واخته وقمصان النوم الخاصة بأمه لكن لا يحمل مشاعر أو شهوة علي أمه ليس هذا المقصود بل إنه كان يشعر إنه يفضل ارتداء الملابس الداخلية النسائية وكان له عده علاقات جنسية مع أولاد قبل معرفته بــ محمد و سعيد تذوق طعم الازبار وتم المص واللحس له ومارس علاقات جنسية مع أولاد في مسكنه القديم قبل ما ينتقل إلي السكن بجوار سعيد و محمد وكانت له علاقة جنسية مع أخته الأكبر سننا لكنه في هذا الوقت كان لا يفهم شئ كانت أخته تستغله كان صغيراً وإذا أراد شئ من أخته لا يحصل عليها إلا بعد أن يرضع من صدرها و يلحس لها كسها إلي أن وصل الأمر إنه كان يريد الشكولاته كانت تضعها علي كسها لكي يلحس آثارها الموجودة علي كسها كان لا يعرف معني هذا التصرف ولا كان يمتلك شهوة وقتها ولا وصل إلي البلوغ حتي لكن كانت اخته تستغله للوصول إلي شهوتها وتوقف الأمر بينهم عده سنوات أصبح يفهم بعض الأمور الجنسية وبدء في استرجاع تصرف أخته معه وأصبح يمارس العادة السرية مبكراً وفي مرة من المرات كانت اخته نائمة بجواره وخلع لها الاندر وأصبح يمشي بزبه علي خرم طيزها لكن توقف لصعوبة الموقف وذهب إلى الحمام لتنزل لبنه وهنا توقف الموضوع مع أخته ولم يتطور نهائيا كانت فترة وفهم الاثنين خطورة الموضوع وتوقفوا بدون كلام ولا تلميح تم حذف هذا الموضوع من الذاكرة بالنسبة لهم لم يتطور الأمر .. ولكن ظل نور لم يتأكد من ميوله الجنسية هل هو ينجذب للراجل؟ أم للنساء؟ أم إنه ينجذب للراجل و يمارس معهم الجنس لأن لا يستطيع الحصول على النساء؟ فالحصول علي الرجال أسرع هذا الموضوع لم يشغل بال نور كثيرا في هذا السن مسأله ميوله الجنسية وظل فترة 7 سنوات لم ينجذب إلي أي رجل ولم يمارس الجنس مع أي ولد إلي أن وصل إلي سن 17 عام وتأكد من ميوله الجنسية وكان يرتبط بالعديد من الفتيات وكان يمارس العادة السرية وهم في مخيلته ولا يفكر نهائياً في الرجال وهذا يدل إنه كان يمارس الجنس مع الرجال لصعوبة الحصول على الفتيات ولقضاء شهوته فقط..
إلي أن تعرف علي محمد و سعيد أصدقاء الذين يشاركوه نفس الطموح وهو الحصول علي النساء وممارسة الجنس مثل أي شباب في سن المراهقة .. مع الوقت صداقتهم تتطورت إلي أكل ولعب وضحك وسهر لكن كان هناك مكان واحد يجمعهم وهو بيت نور لأنه المكان الأكبر ولأنه الاغني بينهم فكان التجمع في بيته دائما لأنه المناسب ومرة وراء مرة وراء مرة كانوا يشعرون بالفراغ وقرروا لعب عروس و عروسة لكن بالرجال وكان دور المرأة بيننا هو سعيد
(سعيد) نحيل الجسم متوسط الجمال وكان ضعيف الشخصية جداً عكس نور و محمد وليس له رأي من نوع الاولاد الذين يتكلمون كثيرا دون الفعل لكن لم تكن لديه نيه سيئة عكس محمد (محمد) شخصية قوية و خبيثة لا يحب سوي نفسه وإشباع رغباته الجنسية وكان دائما لديه غيرة من نور وسوف نعرف لماذا بعد قليل..
نرجع إلي اللعبة بعد أن قرروا اللعب و سعيد سيكون الانثي ذهب نور إلي غرفة أمه وأحضر بعض من ملابسها لكي يرتديها سعيد لتكون اللعبة مكتملة كان اللعبة عادية جدا ليس بها أي إثارة أو أي شئ إلي أن توقفوا عن اللعب وقرروا النوم وكان في غرفة نور سرير واحد لكن كبير وناموا في سرير واحد مع مرور الوقت شعر نور بشئ يحدث تحت البطانية حركة مبالغ فيها وصوت شخص بجانبه يتنهد انتظر لمدة دقيقة للتأكد من شعوره كان الوضع كالتالي سعيد في المنتصف و نور من جانب و محمد علي الجانب الآخر كان وجه سعيد في وجه نور وضهره تجاه محمد ثم قرر كشف البطانية رأي زبر محمد خارج البنطلون وسعيد يمسك زبه يجلخ ويدعك زب محمد نور لم يظهر عليه رده فعل سوي ابتسامة عريضة وكأن ما رآه هو شئ طبيعي وعادي ومتوقع ثم طلب منهم المشاركة فطلب منه سعيد الرجوع إلى مكانه وتغطيه البطانية ثم بدء سعيد يذهب بيده إلى زب نور ويمسكه له وأصبح سعيد في المنتصف يده علي زب محمد ويده في زب نور ويعصر في ازبار الاثنين إلي أن جاءت شهوة الاثنين واكتفوا بهذا القدر ثم تقرر الأمر أكثر من مرة بينهم إلي أن وصل بينهم الأمر إلي التبديل علي سعيد وبالحجز علي طيزه وكان سعيد مرحب جدا بالموضوع كانت السرعة هذه المرة إلي نور لأن كان بينهم منافسة بين نور و محمد علي الوصول إلي طيز سعيد لأنهم كانوا يمتلكوا شهوة جنسية كبيرة وكانوا ينزلون لبن في طيز سعيد بمعدل ثلاث مرات وكان سعيد يشعر بالممل فيكتفي بسرعة ثم حشر نور زبه في طيز سعيد وكان شعوراً عظيماً كأن زبه في السماء يسبح وليس في خرم شخص وبدء في النيك وفشخ طيز سعيد إلي أن نزل لبنه أول مرة كان شعوراً بالراحة والهدوء والسكينة ولبنه ينزل داخل خرم سعيد كأنه يريد أن يواصل التنزيل لمدة يوم من لذه الشعور والراحة الكبيرة التي حصل عليها ثم قررا البدء من جديد وزبه لم يخرج وكان هذا دور محمد لكن نور لم يريد ولم يسمع الكلام إنها فرصة و استغلالها وثم مارس مرة أخري ونزل لبنه مرة ثانية و الشعور أجمل هذه المرة وكان يريد مرة ثالثة لديه المقدرة على ذلك ثم طفح الكيل بـمحمد وكان سعيد نائم على بطنه وفوقه بزبه نور ثم اخرج محمد زبه وذهب إلي طيز نور وأصبح الوضع ثلاثي مثل الهرم سعيد نائم نور زبه في طيز سعيد و محمد زبه في طيز وظلوا هكذا الي أن تعبوا وكانت مرات كثيرة مرة هناك مص ازبار ومرة نيك في الحمام ومرة مشاهده محمد ينيك سعيد و نور يشاهدهم وينزل لينه وهو يشاهدهم كانت هناك ميزة عند نور وهي الشهوة الكبيرة ومدة الاستمرار لمدة كبيرة وكانت ميزة محمد هي زبه الطويل لكن كانت مدة ممارسة الجنس عنده قليلة إلي أن وصلوا إلي سن 18 عام وبدؤوا يملون من هذا الجنس ويريدون النساء مثل ما قلنا من قبل هم ليسوا شواذ لكن الجنس من هذا النوع أسهل طريقة لديهم لتفريغ الشهوة وبدؤوا نسيان هذا الأمر مع الوقت انسحب في البداية نور شعر بملل من الموضوع لكن سعيد و محمد استمروا لفترة .. هذا الجزء يوضح لنا شئ وهو أن الثلاث اصدقاء ليسوا شواذ بل طبيعيين لكن الممارسة بينهم كانت تفريغ شهوة ليس أكتر..
بعد مرور عده سنوات إلي أن وصلوا إلي سن 23 عام ومازالوا أصدقاء في يوم من الأيام كانوا علي سطح بيت محمد واصبحوا يفكرون عن طريق الفضفضه بطريقة لممارسة الجنس مع نساء وبنات الشارع لديهم لأن شارعهم والحي الخاص بيهم ملئ بالنساء من جميع الأشكال وإذا كانت لديك الفرصة لتنيك واحدة من هي أصبح الجميع يفكر من يريد أن ينيك كانت الاجابات غير متشابهة لكثرة النساء والبنات في الشارع علي سبيل المثال بنت إسمها (عزة) 28 عام جميلة جدا جسمها كان عادي جدا لكن بعد الزواج أصبحت ميلف و كيرفي تحب ارتداء العبايات الضيقه والصغيرة علي جسمها وتبين جميع تفاصيل جسمها من طيز كبيرة و مرفوعة ومنفوخه الي صدر مترهل وكبير تنظر إليها تشعر إنها امرأة في سن 40 وليست 28 من جمال جسدها، كان هناك (أية) 24 عام متزوجة منذ سن 19 عام من أخ صديق لنا ولم تنجب حتي الأن لديها مشكلة في الإنجاب لكن آنثي بمعني الانثي تمتلك كل شيء من الجمال و الجسد و الطيبة و الرقة و الدلع كنا بيننا نحسد زوجها لأنه يمتلك هذا الجسد فتاة متكاملة، كان هناك (عبير) تعتبر شرموطة الشارع وابنه عم محمد لكن لم يعرف عنها إنها شرموطة كان نور و شخص آخر من يعرف إنها شرموطة لأن نور شاهدها مرة مع شخص من الشارع يلعب في كسها وصدرها لكن لما يبلغ ابن عمها محمد صديقه بذلك خوفاً عليها لأن أهلها كانوا عنيفين معها عبير جسم متوسط وأبيض مثل اللبن شقراء وهناك الكثير و الكثير كان الشارع ملئ بالنساء لكن أنظارهم كانت مختلفة إلا نور و محمد وهنا كان بداية العداوة بينهم..
مثل ما ذكرت سابقاً أن محمد يغير ويحقد جدا جدا من نور بسبب عوامل كثيرة نور محبوب و جميل جدا من ناحيه الجسد و الشكل شخصية قوية ومحترمة تنجذب له كل الفتيات وأهل الشارع محمد كان العكس تماماً حتي نور كان محبوب أكثر من أهل محمد تخيل وهما أبناء عمه وبنات عم محمد وهكذا .. هذا مع مرور الزمن سبب عقدة لمحمد تجاه نور كان هناك علاقة بين نور و إبنه عمه محمد علاقة حب وليست جنسية علاقة رومانسية قوية جدا استمرت لمدة 4 سنوات كان الجميع يعرف حتي محمد يعرف لكن كان يمثل كأنه لا يعرف لأنه كان يعشقها أيضاً لكن هي كانت تكره اسمها (ياسمين) من مواليد 1998 فتاة جميلة جدا جدا تشبه الممثلة اللبنانية سيرين عبدالنور بالظبط وكانت بيضاء البشرة والشعر طويل جدا وعيون عسلي كان نور يعشقها بجنون أول حب في حياته وهي عشقته بجنون وكانت علاقتهم صعبة جدا من ناحيه اللقاءات بسبب محمد وبسبب أهلها لأنهم كانوا متدينين جدا واذا شاهدوها مع شاب هيفشخوها كانت لاقتهم تكون في بيت نور بحجه إنها تزور اخت نور أو نور يذهب إلي بيت محمد ويراها هناك لأنها تسكن مع محمد في نفس البيت هو عبارة عن بيت عائلة مع مرور الزمن تطورت علاقتي بها إلي سن 23 عام بداية نور في لمس امرأة والشعور بها كان علي يد ياسمين من لم جسدها ولمس يديها وتبادل القبلات بينهم لكن لم يريد ممارسة علاقة جنسية معها بسبب خوفه عليها وحبه الشديد لها كان لا يريد إن يفسدها يريدها أن تظل ملاك في عيونه لكن لما يكتمل الموضوع انفصل نور عنها بسبب محمد و سعيد نور كان يعرف أن محمد يحب ياسمين لكن كانت مفاجأة عندما اكتشف حب سعيد لها أيضا كان الجميع يحسد نور بسبب حب ياسمين له امرأة بمعني الكلمة من جسد و عود فرنساوي و صدر و طيز و اناقه وازياء كان الجميه ملهم بها..
"بداية الانتقام"
قرر نور البداية بأخوات صديقه محمد وهم خلود و نسمة و قرار البدء بهم بسبب علاقة نور بأهل محمد الجيدة وإنه كان يدخل ويخرج عندهم كثيراً وكان محبوباً من أهل البيت كله وكان ينام عندهم بعض الليالي أيضاً كان عمر نور وقتها 25 عام.
البداية كانت مع (خلود) 20 عام كانت معجبة
بـ نور إعجاب بسيط ليس حب بل إعجاب هي فتاة قصيرة متوسطة الجمال جسدها متقسم جداً طيزها عادية لكن كانت تمتلك صدر و بزازها جبارة وكبيرة جدا مقارنة بحجم جسدها وقصر قامتها بدء في الكلام معاها والاهتمام بها طبعا وكانت تحب اطفال الشارع الصغار جدا فقرر الاهتمام بالأطفال وجعلهم يحبوة اكثر و أكثر لكي يلفت اهتمامها لأنها معظم الوقت تجلس معهم لذا اذا احبه الاطفال سوف تحبه تطور الأمر بينهم وأصبح هناك اتصالات بينهم بالساعات وظلت العلاقة مدة 4 شهور إلي أن أعلنت حبها له لكن هو لم يحبها هو كان لا يفكر سوي في الجنس و الانتقام من أخوها فيها بدء يلمس جسدها مرة بعد مرة وحصل قبلات ساخنه بينهم وكانت بسبب عشقها له كانت سهلة جدا كانت تنفذ كل كلامه في يوم من الأيام كان بيته فارغ فطلب منها المجئ ولم ترفض دخلت بيته وبدؤوا سريعاً بالقبلات كل منهم يشتهي جسد الآخر كان نور يبحث عن الانتقام ولكن كان يريد المتعة أيضا وخصوصاً أنها أول مرة سيمارس الجنس مع فتاة بعد القبلات بدء في التحرش بها من فوق الملابس كانت ترتدي بنطلون جينز أسود ضيق بطريقة كبيرة يظهر جمال طيزها بدء يفشخ طيزها بعبصه من فوق البنطلون ويفشخ الشفايف بوس ثم قرر البدء في لمس صدرها و بزازها وهما أكبر ميزة واجمل شئ فيها بزازها الكبار ثم دخلوا غرفة النوم وبدء في خلع الملابس عنها إلي أن أصبحت عارية بالكامل وكانت خجوله جدا بدء نور في لمس جسدها العاري بالكامل وتأمله أول مرة يشاهد جسد امرأة بالكامل وملكه وبين يديه نزل علي كسها وكان الكس ابيض ونظيف كس وردي فتاة مراهقة وكان كسها غرقان من الشهوة و العسل فمسح كسها ثم وقف وخلع ملابسه وسط ذهول وهيجان منها نور جسده جميل و ابيض ورياضي بدأت في عض شفايفها عندما رأت زبه المنتصب الكبير ثم نزل عليها وبدء في البوس و الرضع و العض في بزازها ويده الثانية بالاسفل تفشخ بظرها وكان الشهوة و العسل يخرج من كسها علي هيئة شالالات بدأت في مسك زبه واللعب فيه وجلغه بدون مص لم يتجرأ أحد منهم في المرة الأولى في المص للآخر لكن نور قرر وضع زبه بين بزازها وبدء في نيك بزازها الكبار و الحلمه لونها وردي إلي أن بدء يقذف لبنه كانت أول مرة لها تري اللبن علي الحقيقة انزعجت من نزول اللبن عليها لكن لم تقول ثم طلب منها نور المزيد وهي لم ترفض نمت علي بطنها وقالت له ليس في الكس قال لها أكيد بدء في تدليك طيزها وبعبصه خرم طيزها للتوسيع كانت مستمتعة بالبعبصه وبدأت في إصدار اصوات اهااات و اممممم وقالت لم اتوقع أن استمتع هكذا ثم غرق نور زبه من زيت بجانبه وبدء في إدخال زبه بهدوء وهي كانت تتوجع وطلبت منه التوقف لكن هو لم يسمع وبدء في فششخ طيزها لأن غرضه الأول والأخير هو إشباع رغبته في البداية إلي أن قذف لبنه في طيزها للمرة الثانية وكانت الكمية أكثر وكانت تبكي من الوجع واعتذر منها وهي رفضت ولبست ملابسها وذهبت كان في قمة السعادة والهيجان بسبب لمس ونيك امرأة لأول مرة وتنفيذ خطه الانتقام مع أخت صديقة لم يتخيل أن نيك النساء بهذه المتعة فأصبح يستمتع بالانتقام وهذا عنوان القصة (الانتقام الجميل).
بعد مرور فترة بعد انفصال نور عن خلود بسبب إنه كان همجي معاها في السرير وجرحها كانت تنتظر منه اعتذار لكن هو لم يفعل لأنه لم يكن يحبها هو مارس معها الجنس من أجل الانتقام من أخوها بدء زبه العطش ويريد المزيد و المزيد بدء في وضع خطه من أجل أخت صديقه محمد الثانية (نسمة) 19 عام فتاة سخيفة ذات ظم ثقيل ليست جذابة الملامح لكن جسمها نار نار في سن 19 عام لكن تمتلك جسد امرأة أربعينية من صدر مترهل لطيز كبيرة شكل وطعم جديد لزب نور لم يتذوقه من قبل كانت نسمة تميل دائماً إلي الكلام الحلو و المجاملة تستطيع لفت انتباها إذا جاملتها كانت يعتبر أسهل البنات التي مارس نور معاها الجنس تمتلك شهوة جنسية كبيرة جدا بدء نور في كل تجمع يحاول التقرب منها وكان هناك تواصل بينهم بسبب مساعدة نور لها في الدراسة واستمر التلميح بينهم لمدة أسبوعين تقريبا انتي جميلة انتي كذا و كذا...
ثم بدء الموضوع في عيد ميلاد أخوها محمد وكان من ضمن الحضور نور وفي لحظة انطفاء التورته جاء نور من خلف نسمة وبدء في بعبصه طيزها في الزحام أمام التورته كانت نسمة لا تعرف يد من هذه بسبب الزحام كانت تحاول الإبتعاد لكن نور كان يقرب أكثر ويده تكون في طيزها بعد مرور الوقت عجبها الوضع وقررت تطوير الأمر لكن لما تعرف من ثم بعد مضي 20 دقيقة قررت الطلوع إلي سطح المنزل ومن يأتي لها فوق يكون هو صاحب اللعب في طيزها ذهبت و استمرت في الوقوف لمدة 30 دقيقة ولم يأتي أحد شعرت بملل وقررت النزول وأصبحت تراقب كل من في الحفل من صاحب تلك اليد الموضوع تحول معها إلي فضول و استمتاع تريد الشعور بذلك الشئ مرة أخري من يمتلك الجرأة لكي يلعل في طيزي بجانب جميع عائلتي وفي نهاية الحفلة ذهبت إلي غرفتها وكان هناك ورقة علي سريرها مكتوب فيها جملة (أنا موجود علي السطوح تعالي) كانت سعيدة بسبب الجرأة و ترددت في الصعود إلى السطح لكن تم التغلب عليها بسبب الشهوة وقررت الطلوع بعد تغير ملابسها إلي ملابس منزلية بنطلون ليجن أسود وتيشيرت اسود ومع صعودها لم تجد أحد بعد مرور دقيقتين ظهر شخص من الظلام واخرج زبه وبدء في وضعه في طيز نسمة من فوق الملابس هي شعرت بالرعب ثم قررت رؤية من هو وكان نور لم تشعر بالمفاجأة كانت تتوقع وقالت له إنه أنت لماذا لم تخبرني؟ رد وقال كنت خائفا من رده فعلك وردت عليه لا تخف أنا اشتهيك مثل ما تشتهيني بدء القبلات بينهم ومص الشفايف ولحس اللسان كانت نسمة خبرة في الجنس لم تكن أول تجربة لها ونور أيضًا خبرة كان هناك قبلات بينهم بطريقة كبيرة و رائعة من بوس ولحس وعض شفايف بعضهم كان نور مندمج مع البوس وهي أخدت يده ووضعتها علي كسها بدء يدعك كسها من فوق البنطلون ثم خلعت البرا من تحت التيشيرت لكن لم تخلع التيشيرت لكي يستغ نور اللعب في بزازها بطريقة مريحه أصبح مشتت بـماذا يبدأ؟ ثم بدأت هي وجلست علي ركبتها وبدأت في بوس زبه من فوق الهدوم هو كان في حالة صمت و ذهول من خبرتها الكبيرة رغم صغر سنها هي 19عام وهو أكبر منها بـ 6 سنوات بدأت في خلع البنطلون له ونزوله إلي الركبة زبه كان كبير ومنتصب وهي لما رأته ابتسمت ابتسامة فرح و رضا ثم بدأت في مص زبه وتلك المرة الأولى له في مص الزب كان لديه شعور رائع وجميل ومتخلف كأن زبه في عالم آخر منفصل عن باقي جسده يقول في نفسه أنا علي أتم استعداد أن أظل علي هذه الوضعية طول اليوم أن يتم مص ولحس زبه بدأت في المص وكانت محترفة تمص من فوق وتحت ومن الأجناب ومص طولي وعرضي إلي أن قذف لبنه في وجها مسحت لبنه وقالت له هل هذه النهاية؟ رد عليها "قال معاكي لآخر اليوم لو عايزه" ابتسمت ونزلت البنطلون بتاعها وكانت لابسه ترتدي بانتي لونه ابيض شفاف طلبت منه لحس كسها هو لم يعترض لأنه في رحلة الانتقام هذه يريد تجربة كل شىء ولم يسبق له في لحس كس بدء من الاعلي قبلات في جميع جسدها ورقبتها وبعض الوقت في رضع وعض بزازها إلي أن وصل إلي الكس بدء في شم رائحة كسها لم يفعل ذلك من قبل لكن كان رائحة كسها جميلة وهذا شجعه أكثر علي لحس كسها بدء بتنزل البانتي كان ملئ بالمياة و الافرازات وهي واقفه وتسند علي السور وهو بالاسفل يفشخ كسها لحس ببطئ ثم لعب في زنبورها وبعدها الدخول بلسانه في كسها كانت تتلوي مثل الثعبان وتاخد نفسها بصعوبة من الهيجان و المتعة كانت تريد من الغرق في كسها كانت تمسك رأسه لتدفع بها أكثر و أكثر في كسها وهو مستمتع أيضاً بجمال كسها ورائحته إلي أن نزلت شهوتها للمرة الثالثة تقريبا توقفوا عند هذا الحد بسبب عدم أمان المكان وعدم الراحة قرر نور أخد منها ذكري إلي موعد المقابلة التالية اعطته الاندر الخاص بها وعليه لبنها ورائحة شهوتها فيه بعد مرور فترة أسبوعين كان بينهم كلام علي الهاتف وكانت تريد الذهاب له لكن بسبب ازدحام الشارع لم تستطيع الذهاب له كان هو يذهب إليها البيت لكن كان التعامل بينهم عبارة عن خطف بوسه او بعبوص فقط مثل ما قلت إنه بيت عائلة ومزدحم وبيته أيضاً كيف سيبرر مجئ نسمة إليه لأهله ظلوا يمارسون سكس فون لفترة وكان نور يشتهي جسدها كثيراً بعد آخر مرة ثم جاء خبر اليقين منها وهو أن سوف يكون في بيتها !!
كان نور مستغرب من تصرفها ومتردد في هذا الفعل لكن هي قالت له عائلتي غير موجودة بعد يومين تعالي البيت متخفي لكن عليك الوصول للشقة عندي بمجهودك بمعني : "هو بيت عائلة عبارة عن عده شقق كل دور في شقتين هي كانت في الدور الثاني فكان علي نور للوصول إليها تبرير موقفه وإلي أين ذاهب لكل من في المنزل "
بدء يفكر كيفية الوصول إلى شقتها هو كان يدخل البيت طبيعي لكن كام يفكر إذا سأله أحد فـ خطر شئ بديهي علي فكرة وهو اذا سأله أحد يقول أنه ذاهب إلى محمد وفعل ذلك وتفكير ليلة كاملة انتهي في دقيقة ولم يره أحد أو يسأله من الأساس ذهب إلي السقة و رن جرس الباب وفتحت نسمة له وكانت ترتدي كاش مايوة أحمر استقبلوا بعض بالاحضان و القبلات بدء نور في تفعيص في طيزها وتقفيش في بزازها الملبن صدرها الكبير طلب منها النزول علي الأرض لمص زبه وبدأت تدعك فيه وتلحسه بكل حب وشوق ثم طلب منها التحرك إلي غرفة نوم أخوها محمد هي استغربت لماذا غرفة أخي؟
اخذها وذهب إلي غرفة أخوها محمد و صديقه لا أعرف لماذا فعل هذا هل هو ليشعر بالانتصار و النشوة أكثر مثلاً بمعني إنه يمارس الجنس مع أخته في بيته وفي سريرة .. ذهبوا إلي الغرفة وجلس ونسمة كانت واقفة ثم بدء في خلع الكاش مايوة من عليها ليري جسدها العاري الأبيض بالكامل مثل ما قلت من قبل جسد امرأة أربعينية في سن 19عام بدء في تقبيل جسدها بالكامل من الأعلي إلي الأسفل ثم لحس كسها وبدء في فرش كسها ووضع زبه علي شفرات كسها واصبح يلعب في بظرها بزبه بطريقة كبيرة و سريعة الي أن قذف علي كسها من الخارج وهي قذفت أيضاً لم يكتفوا بعد، بدء نور و نسمة في صنع وضع 69 وكان مثيرة ورهيبة جدا هما الاثنين يمتلكون شوية وخبرة كبيرة في الجنس فيتم تجربة كل الاوضاع و الطرق وكان بينهم تحدي من سيقذف الأول في وجه الآخر في هذا الوضع وأصبحت الإثارة والتشويق أكثر و أكثر متعة و تحدي كل بدء في استخدام مهاراته لكن من فاز هو نور لأن نسمة قذفت الأول بدء في هري كسها من جميع الجوانب ودخل بلسانه في كسها وبدء في استغلال فتحة طيزها وأدخل اصبعة مما زادت الإثارة عندها أصبحت تقذف لمدة دقيقة كاملة نور أستغل الوضع وهي علي بطنها وقرر إدخال زبه لأول مرة في طيزها مثل اختها لكن أن نسمة خبرة ومحبه للجنس أكثر من خلود أدخل زبه وكان خرمها واسع بدء في الدخول و الخروج ثم زاد السرعة وبدأت في كتم صوتها في الوسادة وهو لا يرحم الي أن انزل لبنه في طيزها ولم يخرجه يكرر مشهده مع حسين في بداية القصة عندما بقي علي زبه بالدخل لمرتين من نزول اللبن بدء من جديد في خرم طيز نسمة صاحبه الطيز الكبيرة و البيضاء تغرق بين فلقتين طيزها من الحجم الكبير بعد استمرار لبعض الوقت ترك هذا الوضع واخرج زبه وقرر أن يقذف لبنه علي كسها و العيون تشاهد بعض إلي أن قذف بدء يظهر التعب علي الاثنين إلي أن اكتفوا بهذا القدر وانتهت الليلة.
أصبح يدور في بال نـور هل انتهي من الانتقام من ممـارسة الجنس مع أخوات صديقة محـمد قد يري البعض أن المشكلة لا تستحق كل هذا الانتقام لكن عزيزي القارئ مثل ما قلت سابقاً نـور شاب حساس جداً يعشق الحب و القصص والروايات الرومانسية فعندما يحب و يعشق يكون بكل صدق وهو خسر أكثر شئ كان يطلبه في الحياة ياسـمين كان يريد الإكتفاء بهذا القدر لكن هو يعشق الجنس وظل يفكر لماذا كنت جبان وخائف السنوات الماضية من المحاولة مع النساء مثل الأن واكتشف أن نساء هذه الأيام شهوتهم الجنسية تتغلب علي أي شىء وهو لم يحاول من قبل بسبب الخوف وعدم وجود دافع كانت هناك عادة سيئة عند نور وهي الملل كان يمارس الجنس مع الفتاة فترة ويمل منها ويتركها لم يستطيع إيجاد الحب بعد محبوبته ياسمين لكن ظل يبحث عن متعتة في النساء وهي الجنس كان يحب التحديات الصعبة في الجنس ويختبر مهاراته في السيطرة علي أي امرأة كانت هناك فتيات مثل عبير الشرموطة ابنه عم صديقة محمد التي ذكرنها في بداية القصة أمامه لكن لم يمارس معاها رغم جمال جسدها لكن لأنها سهلة لم يريدها يريد الصعب كان يريد أن يرجع إلي الانتقام وكان الدور علي سعيد وكان نور محدد أن ينيك أمه وأخته كان متردد الحقيقة و أولا أمه ليست سهلة + لا تستحق التعب و المجهود وأخته كان جميلة جدا و محترمة ولا تأذي أحد ولا يريد أن يضرها فصرف نظر عن عائلة سعيد مقابل نفسه بمعني كان شهوة سعيد في هذه اللحظة تريد نيك سعيد هو ليس شاذ لكن أحيانا شهوتك الجنسية تطلب منك اشياء غير متوقعة وهو يشتهي الأن كان سعيد سهل الارضاء مثل ما قلت من قبل ضعيف الشخصية بالمناسبة محمد و نور و سعيد طوال هذة الفترة كانوا اصدقاء طبيعيين لكن النفوس غير صافيه من الداخل قرر نور أن ينيك سعيد في ليلة طلب منه أن ينام معه في يوم و يعزمه علي الغداء في المنزل و يلعب البلايستيشن ويفعل ما يشاء لأن نور كان غني بعض الشئ فكان يمتلك كل شئ تقريباً فوافق سعيد بدون تردد ولا يدور في باله إنه سيمارس الجنس معه لأنهم في عمر 25عام الآن وآخر مرة كان هذا الموضوع في سن 19عام تقريباً فجاء سعيد إلي بيت نور طبيعي لم يدعوا نور محمد لكي ينفرد لوحده بسعيد ويشبع منه مع إنه كان في يده نساء كثيرة و اخوات محمد لكن كان يشتهي نيك رجل، وفي نهاية اليوم قرروا النوم هو وسعيد في سرير واحد ولم يسأل سعيد السبب هل سعيد يريد أن يتناك أيضا؟ أم لا يعرف مع مرور الوقت بدء نور أن يلمس طيز سعيد كان يظن إنه نائم لكن سعيد لم يكن نائم بدء نور في إخراج زبه وبدء يخرج زبه علي طيز سعيد من فوق الهدوم إلي أن شعر سعيد بحركه و استيقظ قرر سعيد الاندماج مع الأمر وبدء في لمس زب نور وعرف نور إنه يريد أن يتناك أيضاً فطلب من سعيد مص زبه رفض سعيد لكن بعد الاقتناع وافق وبدء سعيد في مص زبر نور وقال له زبرك كبر عن آخر مرة لم يرد عليه نور كان يريد طيزه فقط لا يريد مص ولا غيره لأنه لا يعجبه سعيد من الأساس لكن فكرة نيك رجل مغرية وهو يحب التحديات و التنوع هذه الليلة فششخ طيز سعيد حرفياً انزل بيها 3 مرات شهوته في نهاية الليل سأله نور هل تحب الرجال فعلاً؟ قال لا انا ثنائي الميول عادي ، سأله نور سأل آخر هل مارست الجنس مع فتاة من الشارع من قبل؟ قال له لا أمنية حياتي انيك نسمة أخت صديقة محمد التي مارس معها نور الجنس من قبل أكثر من مرة ضحك نور وقال له اذا قلت هذا الكلام إلي محمد سيقول اريد النوم مع أختك في المقابل فرد عليه سعيد إجابة كانت مفاجأة بالنسبة لنور انا اوافق إذا طلب مني هذا الطلب انيك أخته وينيك أختي كان نور يشعر إنه بمزح لكن كان يتحدث بجدية شديدة كان سعيد يعشق نسمة ويعشق جسدها الكبير الأبيض نور فكر بينه وبين نفسه إنه كان يحترم أخت سعيد إسمها (زينب) 19عام أيضاً لكن إذا كانت سوف تتناك هو يريدها فقال نور لسعيد إذا جعلتني انيك أختك زينب سوف أساعدك لتنيك نسمة لم يأخذ سعيد الأمر بجدية أيضا كانت هناك عدم ثقة كبيرة بين الاثنين إلي أن قرر نور أن أن يجعله يشاهد بعض الصور لجسد نسمة وبعض الفيديوهات وهي تقذف لبن وعسل من كسها كان سعيد مزهول لدرجة أنه ذهب إلي الحمام بالهاتف ومارس العادة السرية ونزل لبنه مرتين تقريبا علي مشاهدة الفيديوهات الخاصة بـ نسمة كان ترسلهم إلي نور إذا لم يستطيعوا اللقاء كانوا الاثنين متحمسين لكن نور كان لا يصدق تصرف سعيد إنه سوف يسلم أخته بسهولة هكذا لكن شهوة نور وجمال زينب تغلب علي ضميرة وكان يشتهي جسدها طلب نور من سعيد أن ينيك أخته الأول وبعدها يسلم نسمة لسعيد تردد سعيد وقال لا أنا الأول فقله انا قدمت دليل وهو صورها و فيديوهات ليها وهجيب ليك تاني بس تتفرج علي التليفون بتاعي مش هبعت ليك حاجه وافق سعيد لأن الأمل الوحيد له لكي يصل إلي جسد نسمة هو نور، كان سعيد في نظر نور ديوث لكن لم يبالي بشخصيته هو يريد أخته..
(زينب) 19عام جسم أبيض و مثالي يتمناه أي شخص مثل الممثلات التركية صدرها و بزازها من متوسطة إلي كبير مش رفيعة ولا تخينة جسمها متوسط قصيرة القامة عيونها خضراء اللون طيزها صغيرة جسد رومانسي ومناسب للنيك بحب وكانت محترمة جدا و رقيقة لكنه نوع لم يجربة نور من قبل وكان معجب بها هي أول فتاة يعجب بها بعد ياسمين حبه وعشقه الأول بدء سعيد يدعوة نور إلي بيته كثيراً بحجه الجلوس معه وبدء نور يشاهد زينب كثيراً كان نور بيدخل غرفة نوم زينب دائما يشاهد ملابسها الداخلية ويشم فيهم ويتخيل وهو ينكها يوم بعد يوم بدء يعجب بـزينب أكثر و أكثر عندما تعرف عليها بسبب كثرة تواجدة في منزلهم وظل يسأل نفسه هل أنا أريد ممارسة الجنس معاها شهوة ولا مشتاق لها ومعجب بيها في كل الأحوال هو يريد جسدها، في يوم من الأيام كان في بيتهم بدون علمها وخرجت وهو كان في صالة البيت كانت ترتدي تيشيرت بنص ومن الأسفل ترتدي بانتي لونه أخضر وفخاذها كبار قافلين علي كسها المنفوخ هاج جدا وهي نظرت إليه بكسوف ورعب وذهبت ركض إلي غرفتها لم يقابلها لمدة أسبوع قرر وضع خطة جديدة وهي الإهتمام بها اهتمام شديد دائما تخضع الانثي إلي الإهتمام و يمثل عليها دور المحب بعد مرور شهر بدأت تنجذب له أو نستطيع القول اتعودت عليه أكثر بسبب اهتمامه بها، وفي يوم من الأيام كان عيد ميلادها وكانوا متواجد الكثير من الأشخاص منهم أشخاص القصة محمد و سعيد أخوها و خلود و نسمة وآخرين..
عند انطفاء الشمع كالعادة كانوا متجمعين حول التورتة وكانت هذه الليلة اجمل ما فيها هما الثلاث فتيات (خلود - نسمة - زينب) فقرر أن يستمتع هذه الليلة خاصاً أنه مر فترة طويلة منذ أن مارس الجنس شهرين تقريباً كانت هذه الليلة خلود و اختها نسمة متوهجين من ملابس ومكياج خفيف ولو تتذكر بينه وبين خلود في مشكلة بسبب إنه في بداية القصة أول فتاة مارس معها نور الجنس كانت خلود ومارس معها الجنس بعنف وفشخ طيزها إلي أن تأذت ولم يعتذر حتي بعدها لكن هذه المرة يشتهي جسدها مرة أخري فوقف بين الأخوات وبدء في لمس طيازهم من الخلف مع انشغال الجميع نسمة لم تكن مشكلة بالنسبة لها لأنها لا تبحث عن الحب بل تبحث عن المتعة و إشباع رغباتها كانت نسمة تستجيب للبعبصه وتستمتع لكن خلود لم تستجيب وهذا ما زاد حماسة وظل طوال العيد ميلاد يتحرك من خلفها و يبعبصهل وهي لا تقوم بأي رده فعل وهذا آتي بنتيجة إنها علي مدار ساعة بعبصة فيها في كب أرجاء البيت زادت نشوتها بعد مرور ساعة تقريباً طلبت خلود الانصراف وهي تنزل من علي السلام ذهب نور من وراءها وأمسك بزازها وهي كان ترفض لأنها كانت مرتبطة بشخص آخر لكن شهوتها تغلبت عليها وظهر عليها استجابة بدأت تتبادل معه القبلات ولحس اللسان ثم نزل وبدء في رضع من بزازها ويده علي كسها يفرك فيه من فوق الملابس ثم انزل لها البنطلون الجينز وبدء ينزل عند كسها ويلحس لها لأول مرة لأنهم في المرة الأولى لم يفعل ذلك كسها كان غرقان حرفياً و الاندر ممتلئ بالمياة بدء في إدخال لسانه بداخل كسها علي الفور مما زاد من هيجانها وبدء في نفس اللحظة يدخل إصبعه في خرم طيزها وبدء في اللعب علي الطرفين إلي أن انزلن لبنها مرتين في أقل من 15 دقيقة ثم طلب منها أن تمص زبه ووافقت فعلا وبدأت في المص لكن لم تكن محترفه ثم طلب منها التوقف وبدء في لحس طيزها وخرمها وفشخها بلسانه الي أن وصل الأمر أنها تطلب منه الرحمة ليدخل زبه في طيزها لتستريح بعد معاناة قرر إدخال زبه لكن ببطئ ورومانسيه ومع مرور الوقت زاد من هيجانها و زاد السرعة وجاب لبنه في طيزها ولكن اكتفي بمرة واحدة فقط لكي لا تتعب ولأنه يخطط للصعود فوق و ممارسة الجنس مع اختها نسمة الأصغر سناً و الأكبر خبرة فكان يريد توزيع مجهودة بعد الانتهاء من خلود تأسف لها علي آخر مرة وودعها بقبلات واخد رقم هاتفها الجديد..
بعد الإنتهاء من الأولي ذهب إلي الأخري نسمة كانت تقف في البلكونة ودخل عليها بلعب في طيزها لكن هي قاطعته العلاقة بين نور و نسمة ليست حب هي فتاة صغيرة لكن كبيرة العقل كانت تستمتع فقط بالجنس وهو معجب بها بسبب عقلها المتفتح وجسمها الفاجر قالت له أريد أن اطلب منك طلب! هو رد عليها اطلبي مفيش مشكلة نسمة كانت تريد أن تطلب منه أن تكون هذه الليلة مزدوجة وتريد إضافة زينب معهم هو في حالة ذهول و صمت رهيب يكاد يكون مثل الجثة الهامدة بعد محاولات لمدة شهرين في التقرب منها ولا يريد استخدام معاها الأساليب العادية لأنها يحترمها بأستخدم أسلوب الاهتمام وبعد كل هذا هدية عيد ميلادها من صديقتها هي أن امارس معها الجنس أول كلمة خرجت من نور كيف ولماذا؟! ردت نسمة عليه "عادي جدا أنا و زينب صحاب جدا ومع بعض علي طول فكنت بحكي ليها هي وكام واحدة من صحابي علي علاقتي أنا وانت" هو في حالة ذهول مستمرة من صراحتها وقال لها "علشان كده وأنا كنت معاكي كنت حاسس إنها مش أول مرة لكي" ردت وقالت لأ أول مرة فعلاً لكن ببوس كتير وناس بتمسك صدري عادي لكن عمري ما مصيت لحد ولا حد نكني في طيزي أنا بلعب في نفسي ساعات" رد عليها وقال "مش خايفه حد يعرف ؟!" ردت عليه " لا احنا بنات مع بعض عادي وكل واحدة ليها حكايات كتير وفي الي مفتوحين لكن زينب عمرها ما حد لمسها وكنا بنقعد نحكي قدمها كانت بتهيج ومحتاجه تجرب مع حد مضمون وانت مناسب وزهقت من فرك الأيد لأن احنا ساعات بنريح بعض ببعض هي محتاجه زب و راجل" هو أستغرب واندهش وقال بينه وبين نفسه نفس السيناريو ونفس الحياة تقريباً بينه هو وأصدقاءه محمد و سعيد عندما مارسوا الجنس معا و بين نسمة و زينب واصدقاءها يتشاركون علاقتهم الجنسية لا يوجود اختلاف قال لها موافق طبعا وقالت له هناك عقبة وحيدة أخي محمد و أخوها سعيد بالخارج ماذا سنفعل كان هذا البيت لا يتواجد به عائلة سعيد بسبب هما في بيت آخر وهذه البيت فارغ فقرروا عمل العيد ميلاد في المكان الفارغ أفضل فرد عليها نور "متخفيش ديه أسهل حاجه" طبعا ذهب نور إلي سعيد وقال له اقنع محمد واتركوا البيت لكي يحاول اقناع نسمة لكي تمارس معه الجنس وعندما يعود سوف تكون نسمة ملكه له هو تحمس للفكرة مثل الاطفال بدون تفكير حتي اذا كان نور يكذب أم يقول الحقيقة ذهب سعيد إلي محمد وأقنعه بأسهل الطريق وهي محاولة ممارسة الجنس معه عنده في البيت وافق محمد بالطبع وذهب معه لإشباع رغبته ولم يفكر حتي لثانية إذا كان سيترك اخته نسمة معي أم لا شهوته سببت له العمي أصبح البيت خالي لممارسة الجنس الثنائي وكل أهداف نور وافكارة تتحقق..
البداية كانت هو إزالة الكسوف بين نور و زينب قررت نسمة أن يجتمع الثنائى في البداية مع بعض فقط وهي تكون في الخارج دخلت زينب غرفتها وذهب من وراءها نور وكانت ترتدي ملابس عادية بنطلون جينز أزرق و بلوفر أسود و طرحه نصف شعرها للخارج الموضه الجديده لل**** وملابسها كانت محدد علي جسمها ومتقسم وصدرها بارز بطريقة ملفته للأمام واقدام رجلها البيض نور نظر إليهم وتأمل لون باقي جسدها ذهب وجلس بجانبها وهي في حالة صمت وكسوف قال لها "ليه مقولتيش ليا او كنت بترفضيني" ردت عليه "انا مرفضتش لكن أكيد مش هروح أقول لحد أنا عاوزه انام معاك " في هذه اللحظة دخلت عليهم نسمة وقالت "انتوا لسه هتتكلموا بسرعة" نسمة كانت تعرف نور جيداً وهو يعرفها فكانت جريئة فات الأوان علي مرحلة جس النبض هجمت عليه وبدأت تتبادل معه القبلات و لحس اللسان وعض الشفايف كانت زينب تنظر لهم بتعجب من طريقة الاندماج بينهم وحالة الفهم بينهم طلبت منها نسمة الإقتراب وبدأت زينب في تبادل القبلات مع نور للمرة الأولى بينهم كان نور متحمس جدا وكان مندمج جدا واحدة بتمص في زبه وهي نسمة وواحدة بفشخ شفايفها بوس نور بدأت نسمة تقلع نور هدومه و نور بدء يقلع لزينب هدومها وطيزها كانت كبيرة مقارنة بجسمها القصير أول ما شفها هجم عليها كانت لابسه بانتي أسود كسها كان منفوخ وابيض ووردي وهذه الليلة عصرها عصر بسبب كمية اللبن و المياة التي خرجت من كسها تقريباً زينب نزلت لبنها 3 مرات في وقت قصير وقرر أن يدخل زبه في طيزها ويفضي شهوته فيها للمرة الأولى زينب بالنسبة إلي نور كانت حميلة جدا جدا وجسمها حلو لكن كان عنده فضول ومتحمس بسبب جملة أخوها سعيد أنا هخليك تنيك أختي لكن إذا تم تخيير نور من الأفضل سيقول بالتأكيد نسمة مثل ما قلت من قبل 19عام في جسد امرأة أربعينية يشبه جسم ممثلة مصرية إسمها بسنت شوقي بالظبط بعد ما زينب من أقل مجهود بدأت تجيب اخرها ونزلت لبنها 3 مرات في مدة قصيرة بعد استراحة 10 دقائق قرر البدء مع الوحش الحقيقي مصدر هيجانه الذي لا ينطفئ وهي نسمة وكانت تجلس أمامهم زينب تشاهدهم وتستمتع بطاقتهم الجنسية كانت البداية بوضع 69 بينهم وأكل أعضاء بعض لا أبالغ كان نور يأكل كس نسمة وهي تأكل و تستمتع بزبه لكن نور كان متحمس أكثر وبدء يفرش في كسها ويدخل صوباعين في خرم طيزها ويعض كسها إلي أن تركت زبه ونمت علي بطنها طائرة مع جو ونسمة الهواء وسلمت جسدها بالكامل إلي نور وبدأت في كتم صوتها وصوت لذة شهوتها في الوسادة وعلي الجانب الآخر كانت زينب تلعب في كسها من جمال المشهد بدأت زينب في إخراج شهوتها للمرة 4 بعد ما شاهدت نسمة ذلك اخرجت لبنها علي لسان نور اخذ لبنها واغرقه بزبه وحشرة في طيزها بكامله بكل قوة وبدء يعصر نفسه وجسدة في ممارسة جنسية استمرت لوقت طويل مع اجمل فتاتين رغم إنهم مرهقين وتعبوا لكن بينهم وبين انفسهم إنها لاحظة لا تعوض فكانوا يستغلوا الموقف انزل نور لبنه علي وجه نسمة وكان مشهد رائع وكانت زينب مستمتعة بالمشهد وتقول في نفسها هل أنا أحلم أم أن أفلام السكس تطبيق أمامي وتغيرت حياة نـور بعد أن كان ينيك ويمارس الجنس مع رجل بسبب عدم شجعاته لمواجهة النساء إلي أنه اصبح يمتلك 3 بتحكم بهم بدون علم واحدة منهم..
هل العدد سيزيد؟ هل هو سيكتفي بالـ 3 ؟ هل سيتذوق طعم الكس ويدخله بعد ذلك ؟ هل ياسمين حب حياته سيعود ؟ هل ستعود اخته ؟ كل ما نعلمه هو أن رحلة انتقامه من أصدقاؤه غيرت من شخصيته وحققت حلمه الجنسي بكل الانواع وكل الأشكال لذلك تم تسمية القصة بالانتقام الجميل.
يبدء الموضوع بصداقة بين 3 شباب في نفس الفئة العمرية 16 عام كانوا علي معرفة ببعض منذ فترة بحكم إنهم في مدرسة واحدة و جيران في شارع واحد لكن صداقتهم الحقيقة بدأت في سن 16 عام وهم ( نور - محمد - سعيد ) كانوا عبارة عن مجموعة من الشباب بسطاء جدا مثلهم مثل أي شخص في هذه الفئة العمرية لكن كان عندهم شهوة جنسية كبيرة جدا جدا بالأخص نور الذي يعتبر بطل القصة..
(نور) يعتبر الشخصية الأفضل بينهم من حيث الشكل، الجمال، الأناقة، من عائلة غنية بعض الشئ منذ الصغر ليس بطريقة فاحشة لكن يعتبر الاغني في المنطقة، و يمتلك شهوة جنسية قوية واستغرق مدة سنتين تقريباً لكي يتأكد من ميوله الجنسية لأنه جاءت عليه فترة كان يحب فيها ارتداء الملابس الداخلية لأمه واخته وقمصان النوم الخاصة بأمه لكن لا يحمل مشاعر أو شهوة علي أمه ليس هذا المقصود بل إنه كان يشعر إنه يفضل ارتداء الملابس الداخلية النسائية وكان له عده علاقات جنسية مع أولاد قبل معرفته بــ محمد و سعيد تذوق طعم الازبار وتم المص واللحس له ومارس علاقات جنسية مع أولاد في مسكنه القديم قبل ما ينتقل إلي السكن بجوار سعيد و محمد وكانت له علاقة جنسية مع أخته الأكبر سننا لكنه في هذا الوقت كان لا يفهم شئ كانت أخته تستغله كان صغيراً وإذا أراد شئ من أخته لا يحصل عليها إلا بعد أن يرضع من صدرها و يلحس لها كسها إلي أن وصل الأمر إنه كان يريد الشكولاته كانت تضعها علي كسها لكي يلحس آثارها الموجودة علي كسها كان لا يعرف معني هذا التصرف ولا كان يمتلك شهوة وقتها ولا وصل إلي البلوغ حتي لكن كانت اخته تستغله للوصول إلي شهوتها وتوقف الأمر بينهم عده سنوات أصبح يفهم بعض الأمور الجنسية وبدء في استرجاع تصرف أخته معه وأصبح يمارس العادة السرية مبكراً وفي مرة من المرات كانت اخته نائمة بجواره وخلع لها الاندر وأصبح يمشي بزبه علي خرم طيزها لكن توقف لصعوبة الموقف وذهب إلى الحمام لتنزل لبنه وهنا توقف الموضوع مع أخته ولم يتطور نهائيا كانت فترة وفهم الاثنين خطورة الموضوع وتوقفوا بدون كلام ولا تلميح تم حذف هذا الموضوع من الذاكرة بالنسبة لهم لم يتطور الأمر .. ولكن ظل نور لم يتأكد من ميوله الجنسية هل هو ينجذب للراجل؟ أم للنساء؟ أم إنه ينجذب للراجل و يمارس معهم الجنس لأن لا يستطيع الحصول على النساء؟ فالحصول علي الرجال أسرع هذا الموضوع لم يشغل بال نور كثيرا في هذا السن مسأله ميوله الجنسية وظل فترة 7 سنوات لم ينجذب إلي أي رجل ولم يمارس الجنس مع أي ولد إلي أن وصل إلي سن 17 عام وتأكد من ميوله الجنسية وكان يرتبط بالعديد من الفتيات وكان يمارس العادة السرية وهم في مخيلته ولا يفكر نهائياً في الرجال وهذا يدل إنه كان يمارس الجنس مع الرجال لصعوبة الحصول على الفتيات ولقضاء شهوته فقط..
إلي أن تعرف علي محمد و سعيد أصدقاء الذين يشاركوه نفس الطموح وهو الحصول علي النساء وممارسة الجنس مثل أي شباب في سن المراهقة .. مع الوقت صداقتهم تتطورت إلي أكل ولعب وضحك وسهر لكن كان هناك مكان واحد يجمعهم وهو بيت نور لأنه المكان الأكبر ولأنه الاغني بينهم فكان التجمع في بيته دائما لأنه المناسب ومرة وراء مرة وراء مرة كانوا يشعرون بالفراغ وقرروا لعب عروس و عروسة لكن بالرجال وكان دور المرأة بيننا هو سعيد
(سعيد) نحيل الجسم متوسط الجمال وكان ضعيف الشخصية جداً عكس نور و محمد وليس له رأي من نوع الاولاد الذين يتكلمون كثيرا دون الفعل لكن لم تكن لديه نيه سيئة عكس محمد (محمد) شخصية قوية و خبيثة لا يحب سوي نفسه وإشباع رغباته الجنسية وكان دائما لديه غيرة من نور وسوف نعرف لماذا بعد قليل..
نرجع إلي اللعبة بعد أن قرروا اللعب و سعيد سيكون الانثي ذهب نور إلي غرفة أمه وأحضر بعض من ملابسها لكي يرتديها سعيد لتكون اللعبة مكتملة كان اللعبة عادية جدا ليس بها أي إثارة أو أي شئ إلي أن توقفوا عن اللعب وقرروا النوم وكان في غرفة نور سرير واحد لكن كبير وناموا في سرير واحد مع مرور الوقت شعر نور بشئ يحدث تحت البطانية حركة مبالغ فيها وصوت شخص بجانبه يتنهد انتظر لمدة دقيقة للتأكد من شعوره كان الوضع كالتالي سعيد في المنتصف و نور من جانب و محمد علي الجانب الآخر كان وجه سعيد في وجه نور وضهره تجاه محمد ثم قرر كشف البطانية رأي زبر محمد خارج البنطلون وسعيد يمسك زبه يجلخ ويدعك زب محمد نور لم يظهر عليه رده فعل سوي ابتسامة عريضة وكأن ما رآه هو شئ طبيعي وعادي ومتوقع ثم طلب منهم المشاركة فطلب منه سعيد الرجوع إلى مكانه وتغطيه البطانية ثم بدء سعيد يذهب بيده إلى زب نور ويمسكه له وأصبح سعيد في المنتصف يده علي زب محمد ويده في زب نور ويعصر في ازبار الاثنين إلي أن جاءت شهوة الاثنين واكتفوا بهذا القدر ثم تقرر الأمر أكثر من مرة بينهم إلي أن وصل بينهم الأمر إلي التبديل علي سعيد وبالحجز علي طيزه وكان سعيد مرحب جدا بالموضوع كانت السرعة هذه المرة إلي نور لأن كان بينهم منافسة بين نور و محمد علي الوصول إلي طيز سعيد لأنهم كانوا يمتلكوا شهوة جنسية كبيرة وكانوا ينزلون لبن في طيز سعيد بمعدل ثلاث مرات وكان سعيد يشعر بالممل فيكتفي بسرعة ثم حشر نور زبه في طيز سعيد وكان شعوراً عظيماً كأن زبه في السماء يسبح وليس في خرم شخص وبدء في النيك وفشخ طيز سعيد إلي أن نزل لبنه أول مرة كان شعوراً بالراحة والهدوء والسكينة ولبنه ينزل داخل خرم سعيد كأنه يريد أن يواصل التنزيل لمدة يوم من لذه الشعور والراحة الكبيرة التي حصل عليها ثم قررا البدء من جديد وزبه لم يخرج وكان هذا دور محمد لكن نور لم يريد ولم يسمع الكلام إنها فرصة و استغلالها وثم مارس مرة أخري ونزل لبنه مرة ثانية و الشعور أجمل هذه المرة وكان يريد مرة ثالثة لديه المقدرة على ذلك ثم طفح الكيل بـمحمد وكان سعيد نائم على بطنه وفوقه بزبه نور ثم اخرج محمد زبه وذهب إلي طيز نور وأصبح الوضع ثلاثي مثل الهرم سعيد نائم نور زبه في طيز سعيد و محمد زبه في طيز وظلوا هكذا الي أن تعبوا وكانت مرات كثيرة مرة هناك مص ازبار ومرة نيك في الحمام ومرة مشاهده محمد ينيك سعيد و نور يشاهدهم وينزل لينه وهو يشاهدهم كانت هناك ميزة عند نور وهي الشهوة الكبيرة ومدة الاستمرار لمدة كبيرة وكانت ميزة محمد هي زبه الطويل لكن كانت مدة ممارسة الجنس عنده قليلة إلي أن وصلوا إلي سن 18 عام وبدؤوا يملون من هذا الجنس ويريدون النساء مثل ما قلنا من قبل هم ليسوا شواذ لكن الجنس من هذا النوع أسهل طريقة لديهم لتفريغ الشهوة وبدؤوا نسيان هذا الأمر مع الوقت انسحب في البداية نور شعر بملل من الموضوع لكن سعيد و محمد استمروا لفترة .. هذا الجزء يوضح لنا شئ وهو أن الثلاث اصدقاء ليسوا شواذ بل طبيعيين لكن الممارسة بينهم كانت تفريغ شهوة ليس أكتر..
بعد مرور عده سنوات إلي أن وصلوا إلي سن 23 عام ومازالوا أصدقاء في يوم من الأيام كانوا علي سطح بيت محمد واصبحوا يفكرون عن طريق الفضفضه بطريقة لممارسة الجنس مع نساء وبنات الشارع لديهم لأن شارعهم والحي الخاص بيهم ملئ بالنساء من جميع الأشكال وإذا كانت لديك الفرصة لتنيك واحدة من هي أصبح الجميع يفكر من يريد أن ينيك كانت الاجابات غير متشابهة لكثرة النساء والبنات في الشارع علي سبيل المثال بنت إسمها (عزة) 28 عام جميلة جدا جسمها كان عادي جدا لكن بعد الزواج أصبحت ميلف و كيرفي تحب ارتداء العبايات الضيقه والصغيرة علي جسمها وتبين جميع تفاصيل جسمها من طيز كبيرة و مرفوعة ومنفوخه الي صدر مترهل وكبير تنظر إليها تشعر إنها امرأة في سن 40 وليست 28 من جمال جسدها، كان هناك (أية) 24 عام متزوجة منذ سن 19 عام من أخ صديق لنا ولم تنجب حتي الأن لديها مشكلة في الإنجاب لكن آنثي بمعني الانثي تمتلك كل شيء من الجمال و الجسد و الطيبة و الرقة و الدلع كنا بيننا نحسد زوجها لأنه يمتلك هذا الجسد فتاة متكاملة، كان هناك (عبير) تعتبر شرموطة الشارع وابنه عم محمد لكن لم يعرف عنها إنها شرموطة كان نور و شخص آخر من يعرف إنها شرموطة لأن نور شاهدها مرة مع شخص من الشارع يلعب في كسها وصدرها لكن لما يبلغ ابن عمها محمد صديقه بذلك خوفاً عليها لأن أهلها كانوا عنيفين معها عبير جسم متوسط وأبيض مثل اللبن شقراء وهناك الكثير و الكثير كان الشارع ملئ بالنساء لكن أنظارهم كانت مختلفة إلا نور و محمد وهنا كان بداية العداوة بينهم..
مثل ما ذكرت سابقاً أن محمد يغير ويحقد جدا جدا من نور بسبب عوامل كثيرة نور محبوب و جميل جدا من ناحيه الجسد و الشكل شخصية قوية ومحترمة تنجذب له كل الفتيات وأهل الشارع محمد كان العكس تماماً حتي نور كان محبوب أكثر من أهل محمد تخيل وهما أبناء عمه وبنات عم محمد وهكذا .. هذا مع مرور الزمن سبب عقدة لمحمد تجاه نور كان هناك علاقة بين نور و إبنه عمه محمد علاقة حب وليست جنسية علاقة رومانسية قوية جدا استمرت لمدة 4 سنوات كان الجميع يعرف حتي محمد يعرف لكن كان يمثل كأنه لا يعرف لأنه كان يعشقها أيضاً لكن هي كانت تكره اسمها (ياسمين) من مواليد 1998 فتاة جميلة جدا جدا تشبه الممثلة اللبنانية سيرين عبدالنور بالظبط وكانت بيضاء البشرة والشعر طويل جدا وعيون عسلي كان نور يعشقها بجنون أول حب في حياته وهي عشقته بجنون وكانت علاقتهم صعبة جدا من ناحيه اللقاءات بسبب محمد وبسبب أهلها لأنهم كانوا متدينين جدا واذا شاهدوها مع شاب هيفشخوها كانت لاقتهم تكون في بيت نور بحجه إنها تزور اخت نور أو نور يذهب إلي بيت محمد ويراها هناك لأنها تسكن مع محمد في نفس البيت هو عبارة عن بيت عائلة مع مرور الزمن تطورت علاقتي بها إلي سن 23 عام بداية نور في لمس امرأة والشعور بها كان علي يد ياسمين من لم جسدها ولمس يديها وتبادل القبلات بينهم لكن لم يريد ممارسة علاقة جنسية معها بسبب خوفه عليها وحبه الشديد لها كان لا يريد إن يفسدها يريدها أن تظل ملاك في عيونه لكن لما يكتمل الموضوع انفصل نور عنها بسبب محمد و سعيد نور كان يعرف أن محمد يحب ياسمين لكن كانت مفاجأة عندما اكتشف حب سعيد لها أيضا كان الجميع يحسد نور بسبب حب ياسمين له امرأة بمعني الكلمة من جسد و عود فرنساوي و صدر و طيز و اناقه وازياء كان الجميه ملهم بها..
"بداية الانتقام"
قرر نور البداية بأخوات صديقه محمد وهم خلود و نسمة و قرار البدء بهم بسبب علاقة نور بأهل محمد الجيدة وإنه كان يدخل ويخرج عندهم كثيراً وكان محبوباً من أهل البيت كله وكان ينام عندهم بعض الليالي أيضاً كان عمر نور وقتها 25 عام.
البداية كانت مع (خلود) 20 عام كانت معجبة
بـ نور إعجاب بسيط ليس حب بل إعجاب هي فتاة قصيرة متوسطة الجمال جسدها متقسم جداً طيزها عادية لكن كانت تمتلك صدر و بزازها جبارة وكبيرة جدا مقارنة بحجم جسدها وقصر قامتها بدء في الكلام معاها والاهتمام بها طبعا وكانت تحب اطفال الشارع الصغار جدا فقرر الاهتمام بالأطفال وجعلهم يحبوة اكثر و أكثر لكي يلفت اهتمامها لأنها معظم الوقت تجلس معهم لذا اذا احبه الاطفال سوف تحبه تطور الأمر بينهم وأصبح هناك اتصالات بينهم بالساعات وظلت العلاقة مدة 4 شهور إلي أن أعلنت حبها له لكن هو لم يحبها هو كان لا يفكر سوي في الجنس و الانتقام من أخوها فيها بدء يلمس جسدها مرة بعد مرة وحصل قبلات ساخنه بينهم وكانت بسبب عشقها له كانت سهلة جدا كانت تنفذ كل كلامه في يوم من الأيام كان بيته فارغ فطلب منها المجئ ولم ترفض دخلت بيته وبدؤوا سريعاً بالقبلات كل منهم يشتهي جسد الآخر كان نور يبحث عن الانتقام ولكن كان يريد المتعة أيضا وخصوصاً أنها أول مرة سيمارس الجنس مع فتاة بعد القبلات بدء في التحرش بها من فوق الملابس كانت ترتدي بنطلون جينز أسود ضيق بطريقة كبيرة يظهر جمال طيزها بدء يفشخ طيزها بعبصه من فوق البنطلون ويفشخ الشفايف بوس ثم قرر البدء في لمس صدرها و بزازها وهما أكبر ميزة واجمل شئ فيها بزازها الكبار ثم دخلوا غرفة النوم وبدء في خلع الملابس عنها إلي أن أصبحت عارية بالكامل وكانت خجوله جدا بدء نور في لمس جسدها العاري بالكامل وتأمله أول مرة يشاهد جسد امرأة بالكامل وملكه وبين يديه نزل علي كسها وكان الكس ابيض ونظيف كس وردي فتاة مراهقة وكان كسها غرقان من الشهوة و العسل فمسح كسها ثم وقف وخلع ملابسه وسط ذهول وهيجان منها نور جسده جميل و ابيض ورياضي بدأت في عض شفايفها عندما رأت زبه المنتصب الكبير ثم نزل عليها وبدء في البوس و الرضع و العض في بزازها ويده الثانية بالاسفل تفشخ بظرها وكان الشهوة و العسل يخرج من كسها علي هيئة شالالات بدأت في مسك زبه واللعب فيه وجلغه بدون مص لم يتجرأ أحد منهم في المرة الأولى في المص للآخر لكن نور قرر وضع زبه بين بزازها وبدء في نيك بزازها الكبار و الحلمه لونها وردي إلي أن بدء يقذف لبنه كانت أول مرة لها تري اللبن علي الحقيقة انزعجت من نزول اللبن عليها لكن لم تقول ثم طلب منها نور المزيد وهي لم ترفض نمت علي بطنها وقالت له ليس في الكس قال لها أكيد بدء في تدليك طيزها وبعبصه خرم طيزها للتوسيع كانت مستمتعة بالبعبصه وبدأت في إصدار اصوات اهااات و اممممم وقالت لم اتوقع أن استمتع هكذا ثم غرق نور زبه من زيت بجانبه وبدء في إدخال زبه بهدوء وهي كانت تتوجع وطلبت منه التوقف لكن هو لم يسمع وبدء في فششخ طيزها لأن غرضه الأول والأخير هو إشباع رغبته في البداية إلي أن قذف لبنه في طيزها للمرة الثانية وكانت الكمية أكثر وكانت تبكي من الوجع واعتذر منها وهي رفضت ولبست ملابسها وذهبت كان في قمة السعادة والهيجان بسبب لمس ونيك امرأة لأول مرة وتنفيذ خطه الانتقام مع أخت صديقة لم يتخيل أن نيك النساء بهذه المتعة فأصبح يستمتع بالانتقام وهذا عنوان القصة (الانتقام الجميل).
بعد مرور فترة بعد انفصال نور عن خلود بسبب إنه كان همجي معاها في السرير وجرحها كانت تنتظر منه اعتذار لكن هو لم يفعل لأنه لم يكن يحبها هو مارس معها الجنس من أجل الانتقام من أخوها بدء زبه العطش ويريد المزيد و المزيد بدء في وضع خطه من أجل أخت صديقه محمد الثانية (نسمة) 19 عام فتاة سخيفة ذات ظم ثقيل ليست جذابة الملامح لكن جسمها نار نار في سن 19 عام لكن تمتلك جسد امرأة أربعينية من صدر مترهل لطيز كبيرة شكل وطعم جديد لزب نور لم يتذوقه من قبل كانت نسمة تميل دائماً إلي الكلام الحلو و المجاملة تستطيع لفت انتباها إذا جاملتها كانت يعتبر أسهل البنات التي مارس نور معاها الجنس تمتلك شهوة جنسية كبيرة جدا بدء نور في كل تجمع يحاول التقرب منها وكان هناك تواصل بينهم بسبب مساعدة نور لها في الدراسة واستمر التلميح بينهم لمدة أسبوعين تقريبا انتي جميلة انتي كذا و كذا...
ثم بدء الموضوع في عيد ميلاد أخوها محمد وكان من ضمن الحضور نور وفي لحظة انطفاء التورته جاء نور من خلف نسمة وبدء في بعبصه طيزها في الزحام أمام التورته كانت نسمة لا تعرف يد من هذه بسبب الزحام كانت تحاول الإبتعاد لكن نور كان يقرب أكثر ويده تكون في طيزها بعد مرور الوقت عجبها الوضع وقررت تطوير الأمر لكن لما تعرف من ثم بعد مضي 20 دقيقة قررت الطلوع إلي سطح المنزل ومن يأتي لها فوق يكون هو صاحب اللعب في طيزها ذهبت و استمرت في الوقوف لمدة 30 دقيقة ولم يأتي أحد شعرت بملل وقررت النزول وأصبحت تراقب كل من في الحفل من صاحب تلك اليد الموضوع تحول معها إلي فضول و استمتاع تريد الشعور بذلك الشئ مرة أخري من يمتلك الجرأة لكي يلعل في طيزي بجانب جميع عائلتي وفي نهاية الحفلة ذهبت إلي غرفتها وكان هناك ورقة علي سريرها مكتوب فيها جملة (أنا موجود علي السطوح تعالي) كانت سعيدة بسبب الجرأة و ترددت في الصعود إلى السطح لكن تم التغلب عليها بسبب الشهوة وقررت الطلوع بعد تغير ملابسها إلي ملابس منزلية بنطلون ليجن أسود وتيشيرت اسود ومع صعودها لم تجد أحد بعد مرور دقيقتين ظهر شخص من الظلام واخرج زبه وبدء في وضعه في طيز نسمة من فوق الملابس هي شعرت بالرعب ثم قررت رؤية من هو وكان نور لم تشعر بالمفاجأة كانت تتوقع وقالت له إنه أنت لماذا لم تخبرني؟ رد وقال كنت خائفا من رده فعلك وردت عليه لا تخف أنا اشتهيك مثل ما تشتهيني بدء القبلات بينهم ومص الشفايف ولحس اللسان كانت نسمة خبرة في الجنس لم تكن أول تجربة لها ونور أيضًا خبرة كان هناك قبلات بينهم بطريقة كبيرة و رائعة من بوس ولحس وعض شفايف بعضهم كان نور مندمج مع البوس وهي أخدت يده ووضعتها علي كسها بدء يدعك كسها من فوق البنطلون ثم خلعت البرا من تحت التيشيرت لكن لم تخلع التيشيرت لكي يستغ نور اللعب في بزازها بطريقة مريحه أصبح مشتت بـماذا يبدأ؟ ثم بدأت هي وجلست علي ركبتها وبدأت في بوس زبه من فوق الهدوم هو كان في حالة صمت و ذهول من خبرتها الكبيرة رغم صغر سنها هي 19عام وهو أكبر منها بـ 6 سنوات بدأت في خلع البنطلون له ونزوله إلي الركبة زبه كان كبير ومنتصب وهي لما رأته ابتسمت ابتسامة فرح و رضا ثم بدأت في مص زبه وتلك المرة الأولى له في مص الزب كان لديه شعور رائع وجميل ومتخلف كأن زبه في عالم آخر منفصل عن باقي جسده يقول في نفسه أنا علي أتم استعداد أن أظل علي هذه الوضعية طول اليوم أن يتم مص ولحس زبه بدأت في المص وكانت محترفة تمص من فوق وتحت ومن الأجناب ومص طولي وعرضي إلي أن قذف لبنه في وجها مسحت لبنه وقالت له هل هذه النهاية؟ رد عليها "قال معاكي لآخر اليوم لو عايزه" ابتسمت ونزلت البنطلون بتاعها وكانت لابسه ترتدي بانتي لونه ابيض شفاف طلبت منه لحس كسها هو لم يعترض لأنه في رحلة الانتقام هذه يريد تجربة كل شىء ولم يسبق له في لحس كس بدء من الاعلي قبلات في جميع جسدها ورقبتها وبعض الوقت في رضع وعض بزازها إلي أن وصل إلي الكس بدء في شم رائحة كسها لم يفعل ذلك من قبل لكن كان رائحة كسها جميلة وهذا شجعه أكثر علي لحس كسها بدء بتنزل البانتي كان ملئ بالمياة و الافرازات وهي واقفه وتسند علي السور وهو بالاسفل يفشخ كسها لحس ببطئ ثم لعب في زنبورها وبعدها الدخول بلسانه في كسها كانت تتلوي مثل الثعبان وتاخد نفسها بصعوبة من الهيجان و المتعة كانت تريد من الغرق في كسها كانت تمسك رأسه لتدفع بها أكثر و أكثر في كسها وهو مستمتع أيضاً بجمال كسها ورائحته إلي أن نزلت شهوتها للمرة الثالثة تقريبا توقفوا عند هذا الحد بسبب عدم أمان المكان وعدم الراحة قرر نور أخد منها ذكري إلي موعد المقابلة التالية اعطته الاندر الخاص بها وعليه لبنها ورائحة شهوتها فيه بعد مرور فترة أسبوعين كان بينهم كلام علي الهاتف وكانت تريد الذهاب له لكن بسبب ازدحام الشارع لم تستطيع الذهاب له كان هو يذهب إليها البيت لكن كان التعامل بينهم عبارة عن خطف بوسه او بعبوص فقط مثل ما قلت إنه بيت عائلة ومزدحم وبيته أيضاً كيف سيبرر مجئ نسمة إليه لأهله ظلوا يمارسون سكس فون لفترة وكان نور يشتهي جسدها كثيراً بعد آخر مرة ثم جاء خبر اليقين منها وهو أن سوف يكون في بيتها !!
كان نور مستغرب من تصرفها ومتردد في هذا الفعل لكن هي قالت له عائلتي غير موجودة بعد يومين تعالي البيت متخفي لكن عليك الوصول للشقة عندي بمجهودك بمعني : "هو بيت عائلة عبارة عن عده شقق كل دور في شقتين هي كانت في الدور الثاني فكان علي نور للوصول إليها تبرير موقفه وإلي أين ذاهب لكل من في المنزل "
بدء يفكر كيفية الوصول إلى شقتها هو كان يدخل البيت طبيعي لكن كام يفكر إذا سأله أحد فـ خطر شئ بديهي علي فكرة وهو اذا سأله أحد يقول أنه ذاهب إلى محمد وفعل ذلك وتفكير ليلة كاملة انتهي في دقيقة ولم يره أحد أو يسأله من الأساس ذهب إلي السقة و رن جرس الباب وفتحت نسمة له وكانت ترتدي كاش مايوة أحمر استقبلوا بعض بالاحضان و القبلات بدء نور في تفعيص في طيزها وتقفيش في بزازها الملبن صدرها الكبير طلب منها النزول علي الأرض لمص زبه وبدأت تدعك فيه وتلحسه بكل حب وشوق ثم طلب منها التحرك إلي غرفة نوم أخوها محمد هي استغربت لماذا غرفة أخي؟
اخذها وذهب إلي غرفة أخوها محمد و صديقه لا أعرف لماذا فعل هذا هل هو ليشعر بالانتصار و النشوة أكثر مثلاً بمعني إنه يمارس الجنس مع أخته في بيته وفي سريرة .. ذهبوا إلي الغرفة وجلس ونسمة كانت واقفة ثم بدء في خلع الكاش مايوة من عليها ليري جسدها العاري الأبيض بالكامل مثل ما قلت من قبل جسد امرأة أربعينية في سن 19عام بدء في تقبيل جسدها بالكامل من الأعلي إلي الأسفل ثم لحس كسها وبدء في فرش كسها ووضع زبه علي شفرات كسها واصبح يلعب في بظرها بزبه بطريقة كبيرة و سريعة الي أن قذف علي كسها من الخارج وهي قذفت أيضاً لم يكتفوا بعد، بدء نور و نسمة في صنع وضع 69 وكان مثيرة ورهيبة جدا هما الاثنين يمتلكون شوية وخبرة كبيرة في الجنس فيتم تجربة كل الاوضاع و الطرق وكان بينهم تحدي من سيقذف الأول في وجه الآخر في هذا الوضع وأصبحت الإثارة والتشويق أكثر و أكثر متعة و تحدي كل بدء في استخدام مهاراته لكن من فاز هو نور لأن نسمة قذفت الأول بدء في هري كسها من جميع الجوانب ودخل بلسانه في كسها وبدء في استغلال فتحة طيزها وأدخل اصبعة مما زادت الإثارة عندها أصبحت تقذف لمدة دقيقة كاملة نور أستغل الوضع وهي علي بطنها وقرر إدخال زبه لأول مرة في طيزها مثل اختها لكن أن نسمة خبرة ومحبه للجنس أكثر من خلود أدخل زبه وكان خرمها واسع بدء في الدخول و الخروج ثم زاد السرعة وبدأت في كتم صوتها في الوسادة وهو لا يرحم الي أن انزل لبنه في طيزها ولم يخرجه يكرر مشهده مع حسين في بداية القصة عندما بقي علي زبه بالدخل لمرتين من نزول اللبن بدء من جديد في خرم طيز نسمة صاحبه الطيز الكبيرة و البيضاء تغرق بين فلقتين طيزها من الحجم الكبير بعد استمرار لبعض الوقت ترك هذا الوضع واخرج زبه وقرر أن يقذف لبنه علي كسها و العيون تشاهد بعض إلي أن قذف بدء يظهر التعب علي الاثنين إلي أن اكتفوا بهذا القدر وانتهت الليلة.
أصبح يدور في بال نـور هل انتهي من الانتقام من ممـارسة الجنس مع أخوات صديقة محـمد قد يري البعض أن المشكلة لا تستحق كل هذا الانتقام لكن عزيزي القارئ مثل ما قلت سابقاً نـور شاب حساس جداً يعشق الحب و القصص والروايات الرومانسية فعندما يحب و يعشق يكون بكل صدق وهو خسر أكثر شئ كان يطلبه في الحياة ياسـمين كان يريد الإكتفاء بهذا القدر لكن هو يعشق الجنس وظل يفكر لماذا كنت جبان وخائف السنوات الماضية من المحاولة مع النساء مثل الأن واكتشف أن نساء هذه الأيام شهوتهم الجنسية تتغلب علي أي شىء وهو لم يحاول من قبل بسبب الخوف وعدم وجود دافع كانت هناك عادة سيئة عند نور وهي الملل كان يمارس الجنس مع الفتاة فترة ويمل منها ويتركها لم يستطيع إيجاد الحب بعد محبوبته ياسمين لكن ظل يبحث عن متعتة في النساء وهي الجنس كان يحب التحديات الصعبة في الجنس ويختبر مهاراته في السيطرة علي أي امرأة كانت هناك فتيات مثل عبير الشرموطة ابنه عم صديقة محمد التي ذكرنها في بداية القصة أمامه لكن لم يمارس معاها رغم جمال جسدها لكن لأنها سهلة لم يريدها يريد الصعب كان يريد أن يرجع إلي الانتقام وكان الدور علي سعيد وكان نور محدد أن ينيك أمه وأخته كان متردد الحقيقة و أولا أمه ليست سهلة + لا تستحق التعب و المجهود وأخته كان جميلة جدا و محترمة ولا تأذي أحد ولا يريد أن يضرها فصرف نظر عن عائلة سعيد مقابل نفسه بمعني كان شهوة سعيد في هذه اللحظة تريد نيك سعيد هو ليس شاذ لكن أحيانا شهوتك الجنسية تطلب منك اشياء غير متوقعة وهو يشتهي الأن كان سعيد سهل الارضاء مثل ما قلت من قبل ضعيف الشخصية بالمناسبة محمد و نور و سعيد طوال هذة الفترة كانوا اصدقاء طبيعيين لكن النفوس غير صافيه من الداخل قرر نور أن ينيك سعيد في ليلة طلب منه أن ينام معه في يوم و يعزمه علي الغداء في المنزل و يلعب البلايستيشن ويفعل ما يشاء لأن نور كان غني بعض الشئ فكان يمتلك كل شئ تقريباً فوافق سعيد بدون تردد ولا يدور في باله إنه سيمارس الجنس معه لأنهم في عمر 25عام الآن وآخر مرة كان هذا الموضوع في سن 19عام تقريباً فجاء سعيد إلي بيت نور طبيعي لم يدعوا نور محمد لكي ينفرد لوحده بسعيد ويشبع منه مع إنه كان في يده نساء كثيرة و اخوات محمد لكن كان يشتهي نيك رجل، وفي نهاية اليوم قرروا النوم هو وسعيد في سرير واحد ولم يسأل سعيد السبب هل سعيد يريد أن يتناك أيضا؟ أم لا يعرف مع مرور الوقت بدء نور أن يلمس طيز سعيد كان يظن إنه نائم لكن سعيد لم يكن نائم بدء نور في إخراج زبه وبدء يخرج زبه علي طيز سعيد من فوق الهدوم إلي أن شعر سعيد بحركه و استيقظ قرر سعيد الاندماج مع الأمر وبدء في لمس زب نور وعرف نور إنه يريد أن يتناك أيضاً فطلب من سعيد مص زبه رفض سعيد لكن بعد الاقتناع وافق وبدء سعيد في مص زبر نور وقال له زبرك كبر عن آخر مرة لم يرد عليه نور كان يريد طيزه فقط لا يريد مص ولا غيره لأنه لا يعجبه سعيد من الأساس لكن فكرة نيك رجل مغرية وهو يحب التحديات و التنوع هذه الليلة فششخ طيز سعيد حرفياً انزل بيها 3 مرات شهوته في نهاية الليل سأله نور هل تحب الرجال فعلاً؟ قال لا انا ثنائي الميول عادي ، سأله نور سأل آخر هل مارست الجنس مع فتاة من الشارع من قبل؟ قال له لا أمنية حياتي انيك نسمة أخت صديقة محمد التي مارس معها نور الجنس من قبل أكثر من مرة ضحك نور وقال له اذا قلت هذا الكلام إلي محمد سيقول اريد النوم مع أختك في المقابل فرد عليه سعيد إجابة كانت مفاجأة بالنسبة لنور انا اوافق إذا طلب مني هذا الطلب انيك أخته وينيك أختي كان نور يشعر إنه بمزح لكن كان يتحدث بجدية شديدة كان سعيد يعشق نسمة ويعشق جسدها الكبير الأبيض نور فكر بينه وبين نفسه إنه كان يحترم أخت سعيد إسمها (زينب) 19عام أيضاً لكن إذا كانت سوف تتناك هو يريدها فقال نور لسعيد إذا جعلتني انيك أختك زينب سوف أساعدك لتنيك نسمة لم يأخذ سعيد الأمر بجدية أيضا كانت هناك عدم ثقة كبيرة بين الاثنين إلي أن قرر نور أن أن يجعله يشاهد بعض الصور لجسد نسمة وبعض الفيديوهات وهي تقذف لبن وعسل من كسها كان سعيد مزهول لدرجة أنه ذهب إلي الحمام بالهاتف ومارس العادة السرية ونزل لبنه مرتين تقريبا علي مشاهدة الفيديوهات الخاصة بـ نسمة كان ترسلهم إلي نور إذا لم يستطيعوا اللقاء كانوا الاثنين متحمسين لكن نور كان لا يصدق تصرف سعيد إنه سوف يسلم أخته بسهولة هكذا لكن شهوة نور وجمال زينب تغلب علي ضميرة وكان يشتهي جسدها طلب نور من سعيد أن ينيك أخته الأول وبعدها يسلم نسمة لسعيد تردد سعيد وقال لا أنا الأول فقله انا قدمت دليل وهو صورها و فيديوهات ليها وهجيب ليك تاني بس تتفرج علي التليفون بتاعي مش هبعت ليك حاجه وافق سعيد لأن الأمل الوحيد له لكي يصل إلي جسد نسمة هو نور، كان سعيد في نظر نور ديوث لكن لم يبالي بشخصيته هو يريد أخته..
(زينب) 19عام جسم أبيض و مثالي يتمناه أي شخص مثل الممثلات التركية صدرها و بزازها من متوسطة إلي كبير مش رفيعة ولا تخينة جسمها متوسط قصيرة القامة عيونها خضراء اللون طيزها صغيرة جسد رومانسي ومناسب للنيك بحب وكانت محترمة جدا و رقيقة لكنه نوع لم يجربة نور من قبل وكان معجب بها هي أول فتاة يعجب بها بعد ياسمين حبه وعشقه الأول بدء سعيد يدعوة نور إلي بيته كثيراً بحجه الجلوس معه وبدء نور يشاهد زينب كثيراً كان نور بيدخل غرفة نوم زينب دائما يشاهد ملابسها الداخلية ويشم فيهم ويتخيل وهو ينكها يوم بعد يوم بدء يعجب بـزينب أكثر و أكثر عندما تعرف عليها بسبب كثرة تواجدة في منزلهم وظل يسأل نفسه هل أنا أريد ممارسة الجنس معاها شهوة ولا مشتاق لها ومعجب بيها في كل الأحوال هو يريد جسدها، في يوم من الأيام كان في بيتهم بدون علمها وخرجت وهو كان في صالة البيت كانت ترتدي تيشيرت بنص ومن الأسفل ترتدي بانتي لونه أخضر وفخاذها كبار قافلين علي كسها المنفوخ هاج جدا وهي نظرت إليه بكسوف ورعب وذهبت ركض إلي غرفتها لم يقابلها لمدة أسبوع قرر وضع خطة جديدة وهي الإهتمام بها اهتمام شديد دائما تخضع الانثي إلي الإهتمام و يمثل عليها دور المحب بعد مرور شهر بدأت تنجذب له أو نستطيع القول اتعودت عليه أكثر بسبب اهتمامه بها، وفي يوم من الأيام كان عيد ميلادها وكانوا متواجد الكثير من الأشخاص منهم أشخاص القصة محمد و سعيد أخوها و خلود و نسمة وآخرين..
عند انطفاء الشمع كالعادة كانوا متجمعين حول التورتة وكانت هذه الليلة اجمل ما فيها هما الثلاث فتيات (خلود - نسمة - زينب) فقرر أن يستمتع هذه الليلة خاصاً أنه مر فترة طويلة منذ أن مارس الجنس شهرين تقريباً كانت هذه الليلة خلود و اختها نسمة متوهجين من ملابس ومكياج خفيف ولو تتذكر بينه وبين خلود في مشكلة بسبب إنه في بداية القصة أول فتاة مارس معها نور الجنس كانت خلود ومارس معها الجنس بعنف وفشخ طيزها إلي أن تأذت ولم يعتذر حتي بعدها لكن هذه المرة يشتهي جسدها مرة أخري فوقف بين الأخوات وبدء في لمس طيازهم من الخلف مع انشغال الجميع نسمة لم تكن مشكلة بالنسبة لها لأنها لا تبحث عن الحب بل تبحث عن المتعة و إشباع رغباتها كانت نسمة تستجيب للبعبصه وتستمتع لكن خلود لم تستجيب وهذا ما زاد حماسة وظل طوال العيد ميلاد يتحرك من خلفها و يبعبصهل وهي لا تقوم بأي رده فعل وهذا آتي بنتيجة إنها علي مدار ساعة بعبصة فيها في كب أرجاء البيت زادت نشوتها بعد مرور ساعة تقريباً طلبت خلود الانصراف وهي تنزل من علي السلام ذهب نور من وراءها وأمسك بزازها وهي كان ترفض لأنها كانت مرتبطة بشخص آخر لكن شهوتها تغلبت عليها وظهر عليها استجابة بدأت تتبادل معه القبلات ولحس اللسان ثم نزل وبدء في رضع من بزازها ويده علي كسها يفرك فيه من فوق الملابس ثم انزل لها البنطلون الجينز وبدء ينزل عند كسها ويلحس لها لأول مرة لأنهم في المرة الأولى لم يفعل ذلك كسها كان غرقان حرفياً و الاندر ممتلئ بالمياة بدء في إدخال لسانه بداخل كسها علي الفور مما زاد من هيجانها وبدء في نفس اللحظة يدخل إصبعه في خرم طيزها وبدء في اللعب علي الطرفين إلي أن انزلن لبنها مرتين في أقل من 15 دقيقة ثم طلب منها أن تمص زبه ووافقت فعلا وبدأت في المص لكن لم تكن محترفه ثم طلب منها التوقف وبدء في لحس طيزها وخرمها وفشخها بلسانه الي أن وصل الأمر أنها تطلب منه الرحمة ليدخل زبه في طيزها لتستريح بعد معاناة قرر إدخال زبه لكن ببطئ ورومانسيه ومع مرور الوقت زاد من هيجانها و زاد السرعة وجاب لبنه في طيزها ولكن اكتفي بمرة واحدة فقط لكي لا تتعب ولأنه يخطط للصعود فوق و ممارسة الجنس مع اختها نسمة الأصغر سناً و الأكبر خبرة فكان يريد توزيع مجهودة بعد الانتهاء من خلود تأسف لها علي آخر مرة وودعها بقبلات واخد رقم هاتفها الجديد..
بعد الإنتهاء من الأولي ذهب إلي الأخري نسمة كانت تقف في البلكونة ودخل عليها بلعب في طيزها لكن هي قاطعته العلاقة بين نور و نسمة ليست حب هي فتاة صغيرة لكن كبيرة العقل كانت تستمتع فقط بالجنس وهو معجب بها بسبب عقلها المتفتح وجسمها الفاجر قالت له أريد أن اطلب منك طلب! هو رد عليها اطلبي مفيش مشكلة نسمة كانت تريد أن تطلب منه أن تكون هذه الليلة مزدوجة وتريد إضافة زينب معهم هو في حالة ذهول و صمت رهيب يكاد يكون مثل الجثة الهامدة بعد محاولات لمدة شهرين في التقرب منها ولا يريد استخدام معاها الأساليب العادية لأنها يحترمها بأستخدم أسلوب الاهتمام وبعد كل هذا هدية عيد ميلادها من صديقتها هي أن امارس معها الجنس أول كلمة خرجت من نور كيف ولماذا؟! ردت نسمة عليه "عادي جدا أنا و زينب صحاب جدا ومع بعض علي طول فكنت بحكي ليها هي وكام واحدة من صحابي علي علاقتي أنا وانت" هو في حالة ذهول مستمرة من صراحتها وقال لها "علشان كده وأنا كنت معاكي كنت حاسس إنها مش أول مرة لكي" ردت وقالت لأ أول مرة فعلاً لكن ببوس كتير وناس بتمسك صدري عادي لكن عمري ما مصيت لحد ولا حد نكني في طيزي أنا بلعب في نفسي ساعات" رد عليها وقال "مش خايفه حد يعرف ؟!" ردت عليه " لا احنا بنات مع بعض عادي وكل واحدة ليها حكايات كتير وفي الي مفتوحين لكن زينب عمرها ما حد لمسها وكنا بنقعد نحكي قدمها كانت بتهيج ومحتاجه تجرب مع حد مضمون وانت مناسب وزهقت من فرك الأيد لأن احنا ساعات بنريح بعض ببعض هي محتاجه زب و راجل" هو أستغرب واندهش وقال بينه وبين نفسه نفس السيناريو ونفس الحياة تقريباً بينه هو وأصدقاءه محمد و سعيد عندما مارسوا الجنس معا و بين نسمة و زينب واصدقاءها يتشاركون علاقتهم الجنسية لا يوجود اختلاف قال لها موافق طبعا وقالت له هناك عقبة وحيدة أخي محمد و أخوها سعيد بالخارج ماذا سنفعل كان هذا البيت لا يتواجد به عائلة سعيد بسبب هما في بيت آخر وهذه البيت فارغ فقرروا عمل العيد ميلاد في المكان الفارغ أفضل فرد عليها نور "متخفيش ديه أسهل حاجه" طبعا ذهب نور إلي سعيد وقال له اقنع محمد واتركوا البيت لكي يحاول اقناع نسمة لكي تمارس معه الجنس وعندما يعود سوف تكون نسمة ملكه له هو تحمس للفكرة مثل الاطفال بدون تفكير حتي اذا كان نور يكذب أم يقول الحقيقة ذهب سعيد إلي محمد وأقنعه بأسهل الطريق وهي محاولة ممارسة الجنس معه عنده في البيت وافق محمد بالطبع وذهب معه لإشباع رغبته ولم يفكر حتي لثانية إذا كان سيترك اخته نسمة معي أم لا شهوته سببت له العمي أصبح البيت خالي لممارسة الجنس الثنائي وكل أهداف نور وافكارة تتحقق..
البداية كانت هو إزالة الكسوف بين نور و زينب قررت نسمة أن يجتمع الثنائى في البداية مع بعض فقط وهي تكون في الخارج دخلت زينب غرفتها وذهب من وراءها نور وكانت ترتدي ملابس عادية بنطلون جينز أزرق و بلوفر أسود و طرحه نصف شعرها للخارج الموضه الجديده لل**** وملابسها كانت محدد علي جسمها ومتقسم وصدرها بارز بطريقة ملفته للأمام واقدام رجلها البيض نور نظر إليهم وتأمل لون باقي جسدها ذهب وجلس بجانبها وهي في حالة صمت وكسوف قال لها "ليه مقولتيش ليا او كنت بترفضيني" ردت عليه "انا مرفضتش لكن أكيد مش هروح أقول لحد أنا عاوزه انام معاك " في هذه اللحظة دخلت عليهم نسمة وقالت "انتوا لسه هتتكلموا بسرعة" نسمة كانت تعرف نور جيداً وهو يعرفها فكانت جريئة فات الأوان علي مرحلة جس النبض هجمت عليه وبدأت تتبادل معه القبلات و لحس اللسان وعض الشفايف كانت زينب تنظر لهم بتعجب من طريقة الاندماج بينهم وحالة الفهم بينهم طلبت منها نسمة الإقتراب وبدأت زينب في تبادل القبلات مع نور للمرة الأولى بينهم كان نور متحمس جدا وكان مندمج جدا واحدة بتمص في زبه وهي نسمة وواحدة بفشخ شفايفها بوس نور بدأت نسمة تقلع نور هدومه و نور بدء يقلع لزينب هدومها وطيزها كانت كبيرة مقارنة بجسمها القصير أول ما شفها هجم عليها كانت لابسه بانتي أسود كسها كان منفوخ وابيض ووردي وهذه الليلة عصرها عصر بسبب كمية اللبن و المياة التي خرجت من كسها تقريباً زينب نزلت لبنها 3 مرات في وقت قصير وقرر أن يدخل زبه في طيزها ويفضي شهوته فيها للمرة الأولى زينب بالنسبة إلي نور كانت حميلة جدا جدا وجسمها حلو لكن كان عنده فضول ومتحمس بسبب جملة أخوها سعيد أنا هخليك تنيك أختي لكن إذا تم تخيير نور من الأفضل سيقول بالتأكيد نسمة مثل ما قلت من قبل 19عام في جسد امرأة أربعينية يشبه جسم ممثلة مصرية إسمها بسنت شوقي بالظبط بعد ما زينب من أقل مجهود بدأت تجيب اخرها ونزلت لبنها 3 مرات في مدة قصيرة بعد استراحة 10 دقائق قرر البدء مع الوحش الحقيقي مصدر هيجانه الذي لا ينطفئ وهي نسمة وكانت تجلس أمامهم زينب تشاهدهم وتستمتع بطاقتهم الجنسية كانت البداية بوضع 69 بينهم وأكل أعضاء بعض لا أبالغ كان نور يأكل كس نسمة وهي تأكل و تستمتع بزبه لكن نور كان متحمس أكثر وبدء يفرش في كسها ويدخل صوباعين في خرم طيزها ويعض كسها إلي أن تركت زبه ونمت علي بطنها طائرة مع جو ونسمة الهواء وسلمت جسدها بالكامل إلي نور وبدأت في كتم صوتها وصوت لذة شهوتها في الوسادة وعلي الجانب الآخر كانت زينب تلعب في كسها من جمال المشهد بدأت زينب في إخراج شهوتها للمرة 4 بعد ما شاهدت نسمة ذلك اخرجت لبنها علي لسان نور اخذ لبنها واغرقه بزبه وحشرة في طيزها بكامله بكل قوة وبدء يعصر نفسه وجسدة في ممارسة جنسية استمرت لوقت طويل مع اجمل فتاتين رغم إنهم مرهقين وتعبوا لكن بينهم وبين انفسهم إنها لاحظة لا تعوض فكانوا يستغلوا الموقف انزل نور لبنه علي وجه نسمة وكان مشهد رائع وكانت زينب مستمتعة بالمشهد وتقول في نفسها هل أنا أحلم أم أن أفلام السكس تطبيق أمامي وتغيرت حياة نـور بعد أن كان ينيك ويمارس الجنس مع رجل بسبب عدم شجعاته لمواجهة النساء إلي أنه اصبح يمتلك 3 بتحكم بهم بدون علم واحدة منهم..
هل العدد سيزيد؟ هل هو سيكتفي بالـ 3 ؟ هل سيتذوق طعم الكس ويدخله بعد ذلك ؟ هل ياسمين حب حياته سيعود ؟ هل ستعود اخته ؟ كل ما نعلمه هو أن رحلة انتقامه من أصدقاؤه غيرت من شخصيته وحققت حلمه الجنسي بكل الانواع وكل الأشكال لذلك تم تسمية القصة بالانتقام الجميل.
المرفقات
التعديل الأخير بواسطة المشرف: