• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم الانثي المطيعه ( محارم ) الجزء الاول (عدد المشاهدين 2)

D

Dealor

ضيف
انا ديلور ... ودي مش قصتي الأولى بس انا بحب احكي عن تخيلات الناس ودي قصة مدام صديقه ليا ....
انا اسمي شاهنده من المنصوره اتربيت من امي وابويا على الطاعه العمياء وفكره الطاعه هنا مش الخادم والماستر لا الطاعه هنا طاعة انثي لراجلها يكون الراجل دا بقي جوزها أو اخوها أو ابوها ومع وصولى لسن ١٨ لقيت بابا بيقولى أن فى عريس جاى يتقدملى وهتجوز كدا خبط لزق من غير مقدمات اجهزى الخميس علشان جايين هو وأهله يتعرفو علينا ولو اتفقت معاهم يبقي خلاص ... النظره الاولى للموضوع انى سلعه غذائيه بابا بيقرر وضعها وان شخصيتي معدومه وما إلى شبه .. بس مش دا اللى بيحصل بابا خلاني انثي بمعني الكلمه اهتمامى بس باهتمامات الانثي وبس والراجل له وضعه اللى مش هينفع ابدا ولأي سبب ازاحمه فى اختصاصاته ولأن بابا عارف هو رباني على أي هو وماما دا حطه فى وضع مسؤوليه أنه يختار بقي الشخصيه اللى تصوني وتعاملني صح مش تستغل تربيتي وأسلوبي وتستخدمني كخدامه واهانات وكدا وطبعا مكنتش عندي اي جراءه ودي كانت مواصفات مدحت جوزي عريس حلو بنيه قويه مجسم وكان شغال فى الامارات ومبسوط وهو اصلا ميكانيكي سيارات وعنده ورشته تحت العمارة اللى سكنا فيها فى شقته الملك مع أنه ميكانيكي بس جوا البيت حاجه محترمه والناس بتحبه وانا بقيت مراته بعد ما شافني بشهر واحد بس ودا شرط بابا علشان الاختلاط وكدا وفي الشهر دا ماما مسكت ودني وعرفتني ازاى اكونله مطيعه فى السرير ... دخلنا شقتنا هو اقصر مني شويه اوف نسيت اوصف نفسي اسفه انا تقريبا كدا فى جسم وطول وفاء عامر بس انا جسمي بقي طري اوى بس متماسك وماما زيي للعلم وجسمي من بياضه بيعلم باحمرار من اى لمسه أو زنقة هدوم حتي ... ودخلنا وصلينا سوا ومدحت خلاني ادخل الأوضه اجيبله بجامه ودخل يستحمي عقبال ما اقلع انا ولبست القميص الابيض اللى هسلمه فيه نفسي طبعا وحضرت القماشه ووقفت بقي منتظره ومكدبش كان فى توتر سيكا بس دا راح مع معملته ليا دخل وحضني وقالى
مدحت: انتي من النهارده مسؤوله مني واحميكي بعمري ومستحيل اأذيكي بس انا بحب الطاعه ومبحبش حد يعرف عني حاجه ومبحبش المشاكل مع حد .
وطبعا ابتسمت بهدوء وشغل موسيقي هادئه وعلمني ارقص معه ازاى وحضني وبدء طبعا يسخني بهدوء تام وانا مش معه اصلا انا سرحت فى مكان تاني خالص والرومانسيه بتاعته دي وصلتني لإحساس اول مره أحسه اول حاجه حسيت بيها بعد كدا وكنت فى وعيي هي شفايفي وهيا بتتاكل مش بتتباش بتتعصر في بقه وبزازي عريانه فى أيده بتتعجن عجن وانا على ظهرى نائمه عريانه وزبره بقي كان بيبوس كسي وبيعجنه ويفرشه وانا حاسه بمياة بتسيل مني زي الحنفيه ... ومتقولوش بقي توتر وخوف وقفشت لا انا عايزك تتخيل كدا بنوته ١٨ سنه وكام شهر جسم يهيج حجر على عقل وقلب مطيع ليك وبتسخن من بوسه وفتحني وتمام وعدي اسبوع والتاني وكنت شايله اول بيبي جوايا حبيت اعرف بنت او ولد قالى الدكتور بنت وكنت فرحانه جدا وهو كمان ... النيك كان معه تمام مقولش أنه مقصر بس اللى لازم تعرفوه أنه بيهريني تماما فى وضع واحد رجلى سبعه وزبره فى كسي ويشتغل فيا وبالنسبه للتسخين فأنا بسخن من اول بوسه ودعكت بزازي ببقي خلاص جهزاله تماما عجينه تتشكل براحته ... بس لا فى نيك طيز ولا مص زبر ولا نيك بزاز ولا حتى تغيير الوضع ولأن مكنتش اعرف حاجه اصلا غير انى اكون عجينته احنا نيكنا شرقي بحت كنت بستمتع معه وبجيب اكتر من مره وهو ممكن ينام معاى مرتين فى ليله واحده واحلى احساس كان وهو بيجيب لبنه جوايا وبدل مانا مفتوحاله سبعه برجلى لا هو ضاغطني تحته ومثبتني بزبره اوى فى كسي وانا بعصرله زبره بكسي اوي وحضناه بايدي ورجلي وهو بيفضي لبنه طبعا مش عايزاه يقوم الا لما ياخد واجبه مني على الآخر ... بنت جرت التانيه والثالثه ووصلت لسن ٣٤ سنه وكنت اشتغلت في إدارة التربيه والتعليم اداريه و عندي ٣ بنات زي القمر باباهم دايما يقولى احلى حاجه أنهم واخدين حلاوتك واخلاقك ولاني عشت عيشه متهنيه مفيهاش اى مشاكل بيني وبين جوزى اللى مفرقش معه موت بابا وماما ومعاملته متغيرتش ابدا بنتي كانت وصلت ل١٥ سنه والاثنين الصغيرين ١٢ سنه علشان توأم وشويه وجوزى طبعا مقطوع زيي وملهوش غير صاحب وحيد كنا بنتعزم عنده وبيعزمنا ودا الوحيد بقي اللى سمحله يدخل بيته أو ندخل بيته ومراته صحبتي بس من غير اى تفاصيل تسمعها مني فى بيتي وكان جوزي بيجرب عربيه كالعاده عمل حدثه وتوفي فى لحظتها وساعتها اسودت دنيتي فى عيني وكنت حامل ومن صدمت الخبر وقعت ونزل الحمل وصاحبه عمله عزاه وانا قفلت الورشه بمعرفة صاحبه اللى منعته مراته من زيارتنا وبقيت لما احتاج حاجه اقولها وهي تجيبهالى وجه كزا حد يأجر الورشه أو يشتريها وانا خفت يضحك عليا وقلت لصحبتي لا هقفلها وخلاص وقفلتها فعلا وعدا سنه على موت جوزي والفلوس اللى متشاله اتصرفت وبقيت عايشه على قد مرتبي وبس واتعلمت لاول مره فى حياتي أدبر أمور بيتي بقي من المصاريف وبقيت بحرص على المرتب اوى بس مشكلتي الحقيقيه الخوف من اللى حواليا اللى لقيتهم كلهم طمعانين فيا وكنت مليش اختلاط باى حد حتي صحبتي قل الكلام معها وفى يوم بركب الميكروباص وزي العاده باخد كرسيين مش كرسي علشان محتكش بحد دخل شابين عايزين يركبو وزنقوني زنقه سواد وبقيت بعد الدقائق علشان انزل من التحسيس اللى على جسمي وطبعا لاني ساكته فكروني مش ممانعه نزلت روحت بيتي وانا بطير ورميت الورقه اللى اتحطت فى شنطتي علشان اتصل بيهم ودخلت بيتي وانا برتعش من الخوف ودخلت اوضتي ومبصتش حتي على البنات وقعدت اعيط لحد ما انهرت ونمت بهدومي وحلمت بيهم منيمني علي ظهرى ورجلي مفتوحه سبعاوي وشغالين نيك فيا بالدور مع خوفي وانا صاحيه بس قومت من النوم سايحه لدرجة لو راجل قدامي هنام على ظهرى من غير ما حتي انطق أو يطلب مني حاجه دخلت خدت دش وهديت نفسي بالمياء السخنه وجسمي فك طلعت اكلت ولبست واستنيت لما جه ميعاد المدارس وصحيت البنات وفطرتهم ونزلت شغلى وركبت تاكس ونويت مركبش تاني خالص الميكروباص وفى الشغل سيطر عليا خوفي من الميكروباص واللى حصل فيها انا لو قلعوني وناكوني مش هصرخ من خوفي لا وكمان طاعتي للرجاله طبعا أنهم الأقواي والازكي واللى مفروض اتبعهم مش امشيهم ورايا فازاى اعترض انا بقي عليهم ودا كان على مستوي اى حاجه على فكره وزي ما علمتني ماما علمت بناتي واللى فعلا نسخه مصغره مني فى كل شئ ..
خلصت شغلى ونزلت وقفت تاكسي وركبت وحطيت سماعة الهاتف فى ودني تحت الطرحه ولابسه الجاكيت على هدوم الخروج عادي بس جسمي طبعا مش عادي خالص حتي لو الهدوم مش ضيقه بس كمان مش واسعه خالص وجسمي فيها مفاتنه باينه جدا ودا بسببلي نحنحا من كل اللى حواليا بس انا اصلا مبحاولش حتي اتناقش بسكت واكني مسمعتش وسرحت وانا فى التاكسي بعد ما قلتله رايحه فين وغمضت عيني وافتكرت جوزي وأنه كان الامان بعد بابا بس فتحت عيني لقتني على طريق الصحراوى وداخله على بيت كدا بجنينه
انا : هو حضرتك رايح فين دا مش طريقي
السواق : لو سمعت صوت كسمك هموتك ووادفنك هنا
انا سمعت كدا برقت وعيني بقي تنزل دموع لوحدها وجسمي بيرتعش وطبعا التاني ولا فى دماغه وقف العربيه ونزل شدني دخلني جوا لقيت ٢ صحابه بيشيشو واول ما شافوني
شخص ١ : لا جامده ياض تستاهل صباع الحشيش
شخص٢: احا داحنا ليلتنا لبن ياض دا زبادي ابوسك يا سيد تستاهل اللى انت عايزه
سيد السواق : اى خدمه بس دخلتها على الاول
شدني سيد وانا مزهوله من اللي بيعزمو عليا وبيقسمو الكلام عليا وقالى : يلا يا قمر علشان اعشر كسك وانفخهولك قبل الرجاله هههههههه اصلك هتطلعي شايله دسته مننا هههه
وخدني دخلني اوضه فيها سرير بمرتبه معفنه بس تسلك وقالى: بصي تقلعي بمزاجك ماشي هتمسكي فى هدومك هقطعهالك وارميكي عريانه ولا اقتلك واخلص بعد ما اركبك ونشبع من جسمك
مكنش فى عقل ولا اعصاب ارد اصلا وهو بيخلعني هدومي كان فاكرني هعترض قال لا يا عم دانا اصلا من غير رعب الافلام دا ممكن تقلعني من غير اعتراض اصلا وبلاش تهديد دا بيني وبين نفسي طبعا لقيت زبره بيدخل بقي وبيعلمني أمص وانا بعمله اللى هو عايزه وانا برتعش وبعيط وناك بزازي ولحس كسي وللعلم اول مره كسي يبقي ناشف حطب وانا فى وضع نيك وسيبكم من موضوع أن ال****** بيبقي فى أوله بس والبنت بتستجيب بعد كدا وبتاع انسو خالص انا كنت حرفيا متخشبه والدم هربان من عروقي واحد ورا التاني ورا الثالث وفى الاخر عملو حفله جماعي فى الاوضه ولبسوني وركبت التاكسي لاول شارعنا ونزلت عيني فى الارض وبترعش ومعنديش هدف غير اوصل اوضتي وبس وصلت شقتي دخلت الاوضه وبقيت بتنفض من العياط والرعب اللى عيشته نمت حلمت بيهم تاني بس بدل مانا كنت مجرد دميه بيستخدموها لا دانا بشاركهم وبمص زبارهم بمزاج وبهز طيزي على زبر دا باركب زبر دا وش لوش وانا بمص شفايفه بدي لده بزازي يمصهم بدلك لدا زبره صحيت لقيت نفسي غرقانه مياة وطبعا لبنهم ملزق فى كسي وطيزي مورمه من النيك فيها دخلت استحمي بقي وفى الحمام تحت المياة ولاول مره العب فى جسمي لا وكمان بفتكر اللى حصلي بس بدل الرعب والقسوة لا الأوضاع ولأنها غريبه وطعم اللبن وطعم الزبر ولحس الكس كله غريب عنى اصلا واول مره يحصلي وكان اللى حصل كله كان متحضر فى عقلي علشان اسخن عليه فى الحمام مع اني مكنتش مبسوطه معاهم بس لحد ما جبت عسلى على أيدي لاول مره ولبست واستنيت لما طلع الصبح وكان يوم جمعه وخدت السبت اجازة واتصلت بمديري طلبت اجازتي الثانويه كامله لاني تعبانه وخدت ٢٣ يوم واحنا اصلا فى شهر ديسمبر يعني هيخلصو باي باي يا سنه وبعدها اعمل اجازه السنه الجديده مرضي لحد ما اشوف حل للامان اللى مبقاش موجود فى حياتي دا وخوفي من اني اقول لحد اني بخاف وأعرفه دا يستغلني هوا طبعا ودا كان كلام جوزي ليا قبل ما يموت فات اسبوع وكان فى فرح فى الحته عندنا وصاحبتي اللى كنت قربت انسا وجودها قالتلى انزل معها انا والبنات طبعا رفضت بس البنات حسيتهم نفسهم ينزلو فقلت ماشي نزلت تحت ولقيت الفرح حلو واندمجنا معاهم وفرحت وابتسمت تاني من بعد ما كنت نسيت الضحك اصلا من يوم موت جوزي وطلعنا انا والبنات لفوق وتاني يوم والبنات فى المدرسه الباب خبط اترعبت مكاني خفت افتح اصلا قولت مين طلعت صحبتي دخلتها وانا باخد نفسي ولقيتها بتقول
سعاد : وبعدين يا شاهنده مش ناويه بقي يكون ليكي سند فى الدنيا انتى والبنات
انا : هو انا يعنى ممانعه ولا انا اللى مختاره دا
سعاد: ايوه بس انتى موافقه على وضعك دا ومش عايزه تغيريه بدليل انك حتى مش عايزه تختلطي بحد ورجاله الحته كلها عينهم عليكي ونفسهم يفرشولك الأرض ورد
انا : انا مش هينفع اتجوز من الحته وبناتي خايفه عليهم من اللى هنا كمان واللى هيجي هيطمع فيهم وفى الشقه والورشه
سعاد: طيب واللى يحللك الموضوع دا توافقيه ولا هتكسفيه
انا : ازاى بس وانتى عايزه تساعديني احرجك
سعاد: طيب فى عريس جاي يتقدملك وياستي غني جدا فوق ما تتخيلي وشافك فى الفرح امبارح وعايزك مراته وعارف ظروفك وبناتك وهو كمان عنده ٣ ولاد من سن بناتك اقعدي معه وشوفي
انا : اقعد مع مين واتكلم مع مين ميصحش حد يدخل الشقه بتاعت مدحت وهو مش موجود أصلا وانا لوحدي و مش هعرف اصلا اتكلم مانتي عارفاني
سعاد : اهدي بس مدحت عند ربه وانتي محتاجه سند وظهر ليكي ولبناتك وطبعا انتى عارفه الزمن مبيرحمش وإذا كان على الاتفاق ياستى جوزي وانا هنقعد معاكى وهنعملك اللى انتى عايزاه
انا : مش عارفه اقولك ايه هرد عليكي فى اى بس
سعاد : طيب انا هقوله الجمعه يجي وتكونى فكرتى كويس لو رافضة يوم الخميس قولى لى لو ما قولتيش يبقي موافقه والف مبروك
وسابتنى وخرجت من غير ما تستنى ردي وبعد كدا قعدت فى حيره وقعدت مع البنات بقي وحكيت لهم وقلت لهم المعاناة اللى بنعيشها واللى بعيشها انا كمان وكمان خوفي من اللى حواليا ولقيتهم كلهم بيقولوا نفس الكلام وبياكدو كلامي ولقيت نفسي بفكر لوحدي وبقول لنفسي كدا لازم اكون الضحيه المميزه اللى تنجدهم ولو نصيبي بقي اتجوز واحد يموتني حتي مش مهم المهم هما ميتعذبوش كدا
وجه يوم الخميس ومكلمتهاش ويوم الجمعه حضرت البيت وبخرته و اكل وشرب ولبس وجت صحبتي اول ما شافتني ابتسمت وحضنتني و شويه وخبط الباب ودخل جوزها وهو بيرحب بواحد وبيقوله : اتفضل يا جعفر بيه بيتك ومطرحك
جعفر : تسلم يا حسين ... السلام عليكم وراح باصصلي فى عيني ووقف ساكت وانا اتسمرت راجل اسمر بس مش اسود عبد لا اسمرانى طولي تقريبا بس جسم زي باب الشقه مش تخن لا عضل ووراه دخل ٣ شباب عضل وجسم فاجر يعني من الاخر بقينا فى جيم مش فى شقتي لا ودول كباتن مش ناس بتدرب وانا بناتي نزل علينا الاندهاش رحب بيهم جوز صحبتي ودخلنا المطبخ وانا مندهشه هتعامل معه ازاى دا رعب لوحده ولا ولاده دول لو انفردو بينا هنبقي بسيسه
 
D

Dealor

ضيف
الطاعه للانثي بتزيدها مش بتقلل منها بس زي ما الراجل محتاج أنوثتها وطاعتها وتكون ست بيته هى كمان محتاجه تكون فى حمايته ويكون لها الاب والاخ والزوج اللى بيشيلها من على الأرض وبيحطها فى قلبه وعلى دراعه متصانه مش متهانه ... ولما تكون الانثي مطيعه وتلاقي شخص بيستغلها بتقلب ١٨٠ درجه عكس وبتبقي حد تاني خالص ولحسن الحظ دا محصلش مع شاهنده اللى اول ما شافت جعفر حست نفسها فريسه وحياتها انتهت واتلغبطت وعايزه تخلع بس دا كله فى ثواني بسيطه من خروجها من الصاله ودخولها المطبخ وهي بتقول لنفسها : يا لهوي يا لهوي اي اللى عملته فى نفسي دا اي دا امان اي دا اللى هيدهوني دانا اترعبت منه ... وهي بتكلم نفسها بناتها بقي مزهولين بس لسبب تاني خالص ودا اللى قالوه
اسما ( البنت الكبيره ) : ماما شفتي عمو عامل ازاى دا قد باب البيت يا ماما
مليكه( الاصغر ) : ماما هو عمو فعلا هيكون مكان بابا وهيدافع عننا
ملك ( توأمها ) : مش هو بس يا ماما صح هو وولاده كدا انام لاول مره من ساعة موت بابا وانا مطمئنه أن حد هيدافع عننا شكرا أوى يا طنط سعاد
سعاد بصت للبنات اللى بان سبب اندهاشهم وشاهنده اللى كأنها خارجه من فيلم رعب وبتتلفت للبنات وبتسمعهم وقالت سعاد : بصو يا بنات ماما هى اللى تتشكر عمكم جعفر هيكون مكان بابا فى كل حاجه يعنى ماما توافق يكون راجلها يبقي انتم وهي فى طاعته وهو هيحميكم ويبسطكم وأولاده دول هما الظهر اللى هيسندوكم زي اخواتكم بالظبط
هنا شاهنده مستنتش كتير ولا صبرت لرد البنات وقالت : ايوه ومين يحميني انا منه دا ممكن يموتني انا والبنات بايد وحده اصلا وكانت بتعيط وخلاص تكه وهتنهار
ردو البنات : وهو هيأذينا لي يا ماما بدام هنطيعه ومش هنغلط يعني هو احنا اصلا عمرنا عملنا حاجه غلط
الجماعيه وكلام البنات نبهت شاهنده أنها الوحيده اللى خايفه وأن سبب خوفها دا هو نفسه سبب اطمئنان بناتها أن جوزها هيكون قوي وهما هيرجعو تاني ملهمش يحمو نفسهم وفى راجل و٣ شباب كمان هيحموهم وهما هيرتاحو اخيرا من الضغط العصبي اللى كان قرب يموتهم ... ولاد جعفر صغيرين فى السن اه بس جسمهم يافع وتحسهم مش صغيرين خالص الجسم مش قد السن خالص طلعو بره واول كلمه قالها جعفر قبل ما حتي تقعد شاهنده
جعفر : ممكن اعرف انتى معيطه ليه انتى حد غاصبك علي حاجه او حد مزعلك .. انا حصل نصيب أو محصلش هتلاقيني فى ظهرك اللى هيزعلك هجيبهولك زي الخروف تحت رجلك
محمد ( ابنه الكبير ١٨ سنه ) : زي ما بابا بيقولك انتى شاورى من غير حتي تتكلمي هيكون تحت رجلك
مالك ( الوسطاني ١٥ سنه ): طول ما احنا موجودين مش عايزينك تعيطي لا انتى ولا اي بنت من اخواتنا
احمد ( ١٢ سنه ) برق لابوه : هو انتا مش هتتجوزها ... لو مش عايز اتجوزها أنا دي عثل خالص وانا حبيتها ومش همشي الا وهو معانا اصلا
لتنطلق الضحكات من الكل وابتسامات الأربعه أصحاب البيت مع خناقه مصطنعه بين محمد ومالك ضد احمد اللى أظهر أنه مبيهرجش ومع ابتسامت شاهنده ووشها اللى احمر من الضحكه واللى ركزت على الولد فى نظرتها كانت عيون جعفر مبحلقه فى وشها بابتسامه وعقله بيقوله : يا بختك امتى تكون قدامك عريانه هي دي اللى هتعوضك عن اى ست شفتها البت دي متخرجش من سريرك لو هتخطفها حتي
وجعفر بيرد عليه : وحياتك انت ما هخرج زبرى منها اسكت بقي لأقوم اركبها قدام الكل
انتهت السهره العائليه باتفاق أنهم الخميس الجاى هينتقلو للبيت عند جعفر ( ودا غصب عن جعفر ) وأنه هيتمن الشقه والورشه ويحطلها فلوسهم فى البنك مع مهرها وفلوس نهاية الخدمه من الشغل وهو هيخلص ورق استقالتها وكمان شبكه تختارها هى ويكتبو الكتاب الخميس الصبح وتروح معه على ڤيلته ويبقي خلاص حياتها القديمه انتهت وبدأت حياتها الجديده اللى هتكون مختلفه
تاني يوم الصبح جعفر جالها وخدها فى عربيته وراح البنك وفتحلها وديعه ب١٠ مليون جنيه لمدة ٥ سنين بس وقالها كلمه مركزتش فيها ساعتها بس كانت وصله لما بعد ال٥ سنين ( بعد الخمس سنين هيبقي في خلفه وعيال بينا بس دا لو فضلتي زي مانتى مطيعه ايا كان طلباتي واحتياجاتي منك ) طبعا هي اصلا مكسوفه ترد والإبتسامة فى وشها منوره وشها باللون الاحمر بس مش علشان كلامه عن الحمل والخلفه بس لا أيده كمان اللى مسابتش رجلها ولا دراعتها وقربت توصل لكسها كمان وهى مش فاهمه تعترض ولا لا اصلا والاعتراض اصلا مش طبعها اصلا
وصلها البيت وقالها تجهز هى والبنات علشان يتخدو بره سوا مع الاولاد غدا جماعي وجالها فى عربيته واعترض طبعا احمد وقال إنه هيقعد معاها فى عربيت أبوه وبنت من البنات تروح هناك ولسا هيتكلمو لقو احمد بيشدها يدخلها وسط ضحكهم عليه وبيامر ملك ويقولها
 
  • أعجبني
التفاعلات: Midoميدو، sexawy2681 و Mazagangy_masr
D

Dealor

ضيف
هو لى تم نقل الموضوع اصلا دا لسا بدايته تمهيد يعنى لا فى تحرر ولا دياثه ولا تعريص القصه محارم ارجو من الاشراف نقلها لقسم المحارم. أو حذفها نهائي
 
D

Dealor

ضيف
وجالها فى عربيته واعترض طبعا احمد وقال إنه هيقعد معاها فى عربيت أبوه وبنت من البنات تروح هناك ولسا هيتكلمو لقو احمد بيشدها يدخلها وسط ضحكهم عليه وبيامر ملك ويقولها: روحي اركبي جنب محمد وانا هركب جنب طنط
وسط ابتسامات البنات الاربعه و ضحك رجالتهم على تصرفات احمد اللى دخل قلب شاهنده وبناتها ركبو العربيتين وطلعو على مطعم شيك وراقي بس شكل الاكل والاحترام من الناس كلهم اللى حوليهم لاول مره يشوفو أنهم بني ادمين يقدرو يعيشو من غير ما يخافو لا وكمان الناس بتحترمهم هما اللى دايما خايفين من تعامل الناس معاهم بالذات الام قعدو وكلو وانبسطو وروحو وكان الحوار فى البيت بينهم على حاجه واحده مستحيل يفرطو فى الجوازه دي ولاول مره تبكي الأم وهي مش خوف لا دا بكاء اللى شافت حياتها بتضحكلها من تاني وهى شايفه راجل و٣ شباب زي الورد بقو سقف بيحميهم ويدلعوهم
جعفر كان على آخره وخلاص تكه صغيره ويركبها فى اي حته .. مره قدامه شريط حياته وضحك وقال ( ادي يابا جنياتك اللى تعباني من فتره وكل واحده اتجوزها أو انام معاها تبقي بتموت مني وتهرب شكلى كدا اخيرا هرتاح فى ١٢ خرم هيريح زبري قريب بس اركب الكبيره وتتحل بعد كدا )
يوم الخميس الصبح جعفر وولاده جهزو كل حاجه وكل واحد جهز هديتين الا الاب جهز أربع هدايا وطلعو على بيت شاهنده خدوهم مع سعاد وجوزها اللى اخيرا هتخلص من شبح شاهنده اللى جوزها معيشها فيه حتي وزبره فى كسها وراحو الشهر العقاري اتنزلت شاهنده على الشقه والمحل اللى ورثتهم من جوزها وراحو على المآذون كتبوا الكتاب وراحو على بيوتى سنتر وسابوهم ساعتين ترويق بقي من كله شعر وجسم وتنعيم مع انهم مش محتاجين دا بس شغل جعفر وطلبه كان التاتوهات اللى محدش يعرفها غير شاهنده و جعفر اللى وصي البنت اللى هتعمله تفهمها دا بتاع اي ومش واحد لا شفايف على البزاز وشم مكتوب برسمه أعلى الطيز ووشم تاني اعلى الكس نازل سبعايا آخرها فى زنبورها بالظبط
المهم اتروقت واتدلكت وطلعت بدر ليلة تمامه كان كل بنت منعزله فى مكان وشاهنده فى مكان ولبسو الفساتين السهره اللى بينت فعلا أنهم يستحقو يكونو ملكات بس مش بسبب تصميمها لا بسبب جسمهم اللى يهبل لا انت عارف هما تخان ولا رفيعين يعني كيرفي ملبن بس مشدود وشدته مش نشفان لا دا طراوه وعجينه كدا تحب تنيك المسام بتاعتهم مش بس اكساسهم وطيازهم
استقبلوهم الرجاله وهما بيشجعو ابوهم على الصاروخ اللى اتجوزها دا مع بعض الضحك المصحوب بانك لو مش هتقدر نشيل احنا من دلوقتي
وركب عربيته هو وعروسته وملك واحمد ورا والبنتين مع محمد وأخوه كل واحد واخد واحده منهم جنبه محمد سايق وجنبه اسما والبنت تحسها كدا كأنها هي العروسه ومالك مع مليكه فى الكرسي من ورا وبدأ الاغاني فى العربيات وسعاد وجوزها روحو من بعد المآذون بعد ما خدو تمن الام وبناتها من جعفر اللى هى الشقه والورشه
ودخل جعفر ومراته شاهنده القصر والقصر متقسم اجنحه كل واحد عنده جناحه الخاص وكل بنت لقت نفسها مع ولد على الترتيب الجناح اوضتين وحمام وقعده زي صاله قدامهم والباب اللى تدخلهم منه واحد بس الاوض منفصله كأنها شقه كدا مصغره البنات عرفو دا بعد ما كل ولد خد بنت منهم وراحو على جناحهم وفرجوهم على دولاب الاكسسوارات والملابس لكل واحده وسابوهم بعد ما. عرفوهم أنهم فى الاوضه اللى جنبهم وفهموهم النظام ومن كسوف البنات لسا هيتكلموا افتكروا شكل امهم وهي متشاله على كتف جعفر ورأسها مدلدله على ظهره وهى مبتسمه وخدو البنات ونزلوا تحت علشان يحتفلو ويتعرفو على بعض اكتر
لكن جعفر وشاهنده كانو فى جناحهم وهما بقي ليهم حفله خاصه جدا كسوف شاهنده وفحولة جعفر اللى خلاص معندوش صبر يركب الفرسه دي ولبنه يغطي كل اخراهمها
الدخله
نزلها جعفر على الأرض بالراحه خالص ورومانسيه مصطنعه منه وقالها : انتى مراتي دلوقتي ومن هنا ورايح دي مملكتك اخش ليكي هنا اشوفك جاهزاه لملكك اللى بيحب الدلع اكتر من الاكل والشرب
شاهنده : انا من ايدك دي لايدك دي بس ممكن اقولك حاجه واحده
جعفر : قولى حجات
شاهنده وعينيها ف الأرض: انا مبحبش اضرب ولا بحب اتهان انا هكونلك اللى تحبه بس انا نفسي انسي الخوف وانا جنبك
جعفر : يا حبيبتي محدش طول مانا على وش الدنيا هيهينك أو يتجراء يرفع أيده عليكي بصي انا سايبلك بيبي دول عايزه أشوفه عليكي واعتبريني مش هنا
طفي الانوار وشغل نور هادي مركز على السرير واللى حوليه وقعد هو على كرسي الإضاءة عليه هادئه
راحت السرير وهى هتموت من الكسوف ومش قادرة تعترض طبعا الطبع غلاب وببطئ شديد قلعت وجعفر مع كل سنتي من جسمها يتعري درجة حرارة اللى اصلا والعه تزيد اكتر لبست البيبي دول وكان اسمر مش شفاف بس البطن عريانه والبزاز يدوب متغطيه واصل للركبه بس مفتوح من الجناب والظهر عريان تماما لحد حرف طيزها وجسمها اللى بينور فى الظلمه من بياضه خلي شكل شكله حاجه تانيه خالص لازق عليها واول كلمه ليها اقلعي الاندر من غير ما اشوف لفت ادتله ظهرها ونزلت الاندر وميلت علشان تطلعه من رجلها والطيز بلفتها عرضت قدامه ومنحيتها بانت له بتفرد نفسها لقت سخونه فى ظهرها وأيده بتحضنها وعمود نور متصلب على طيزها جايبها من اولها لاخرها الاثنين نفس الطول اصلا بس اترعبت اي دا اللى بين رجله وعلى طيزها استحالة يكون زبره دا ايد بني آدم مش زبر ابدا
طلعت من عقلها على أيده وهى بتدلها كاس تشربه متزود عصير وقالها هنرقص سلو كدا لحد ما تشربي الكاس كله وادالها حبايا بايده التانيه وهو كان عايزها تفك تماما مش ضامن أنها تصمد معه اصلا لو فايقه والحبايا كانت فيجرا حريمي بس مستورده وشديده حبتين والكاس خمره كوكتيل هو عارف تأثيره على الراجل مبالك على ملاك زي دي بس مخففه علشان متضرش منه واتشرب الكاس والرقصه شغاله على الهادي نص ساعه ماسك نفسه بالعافيه عنها بس عايزها خلصانها اول يوم علشان يعودها تماما على اللى هيحصلها يوميا وبعد ما حست انها مولعه وجسمها سخن بدأت كمان دماغها تتقل وتضحك على أي همسه وأيده اللى بتحسس على بزازها وتعصرهم وتسيبهم والتانيه اللى بتحسس على وراكها وتلمس كسها بدأت تطلع وتنزل بطيزها بتدعك زبرها بين فلقتين طيزها وشفايفه ولسانه بداو ياكلو رقبتها ويمص ودنها اهاتها زادت لفها ليه وخد شفيفها فى بوسها طويله قطعت نفسها وأيده ماسكه فردتين طيزها بتعصرهم عصر وزبره بيفرش كسها ولما ساب شفايفها نزل على رقبتها وواحده من ايديه طلعت بزازها ونزل يرضع فيهم ويمص حلمتها كأنه بيدور فيهم علي لبن وودنه سامعه اهات لبوته اللي بين أيده دي وكان زبره خلاص هينفجر من وقوفه فاقت على ضربت طيزها من أيده الاثنين ضربه بشده عليه صرخت وعرفت آن أوان فشخها جه دي كانت حركة جوزها بعد ما يسخنها ضربة على طيزها معناها ان رجليها تتفتح علشان ينيك كسها لكن لقيته سابها وداس على دماغها بايده نزلها على ركبها قدام زبره وهي لسا الرؤيا عندها رايحه لقت قدامها زبر قد دراع بني آدم رأسه كورة تنس و عروقه نافره شكله يخض وقبل ما تستوعب اي دا لقت صوابعه بتفتح بقها والايد التانيه بتشد دماغها وزبره بيخترق بقها وهي كانت بتعرف تمص بص دا يتمص ازاى اصلا حاولت باللى باقي من عقلها متحاولش تعضه وهو كل شويه يدخل اكتر وواحده واحده زورها نفسه اتملى منه بس لسا كله مدخلش اللى دخل فى زورها قد زبر المرحوم لكن دا لسا عنده بتاع تلت اللى دخل ومش هيدخل اكتر من كدا
اشتغل بقي ينيك بقها و شويه ينيك بزازها ويرجع ينيك بقها تاني شرقت منه وحست بنفسها بيروح اكتر من مره لحد ما قلها : ابلعى مش عايز نقطه تطلع بره بطنك
وقبل ما تفهم لقت بقها بيشفط زبره كأنه بيحلبه و وعشريته نزلت فى زورها وهى بتسحب لبنه لحد ما خلص خالص وكانت سخنت من فكرت أنها حلبته دي ههههه
قومها ومسكت مياة شربت خدها على كرسي قعدها على رجله وهو بياكلها بايده وبيحافظ على سخونتها وبيسخن نفسه بجسمها و١٠ دقائق وكان زبره قائم قومة عمود نور شالها وقلعها القميص اللى اصلا مش مغطي حاجه ونيمها على السرير ونام فوقها تفعيص وتفريش فى كل جسمها لحد ما نزل لكسها ولقي كس مبطرخ كدا ولونه ورده حاجه كده لو كان بيحلم مكنش وصله حلمه للشكل دا ابتسملها كدا ورجع بصله وفرمه لحس ومص وعض وهى بتشجعه باهاتها متعه مره ووجع مره وهو طلع يبوسها لقي رجلها بتطلع معه لحد كتافه بس مش منه لا هى خلاص درجة حرارتها بركان مش اى حاجه لقاها مفشوخاله حرفيا مسك رأسها من ورا وهو بيفرش كسها بزبره وخدها فى بوسه كتم بيها بقها وحط زبره على أول كسها على الفتحه ورزعه لنصه مره واحده وشها احمر وعينيها برقت وصرختها اتكتمت فى بقه و رجليها بتترعش ودا سخنه اكتر وكمل لحد بيضانه مبقت مدلدله على خرم طيزها وبقت متثبته بزبره زي المسمار ولا قادره تنزل رجلها بسبب جسمه اللى عاجنها ولا حتي عارفه تستنجد بحد دا إذا اصلا فى حد ينجدها لقت أيدها بتخربشه فى ظهره وبتغرز ضوفرها فى جلده وهو ثابت لا طلع ولا حرك نفسه وهى بتتلوى تحته زي الافعي ٥ دقائق كامله متثبته بزبره ومعجونه بجسمه واتفاجأ هو بوسطها وكسها بيقفل ويفتح على زبره وعينها نعسانه بمحن هو عارفه وكان نفسه يشوفه وقت النيك مش بس التفريش وعرف أنه دوره بداء طلع زبره للنص ودخل تاني وكرر دا مره واتنين وعشره وفك اسر شفايفها واول كلمه منها طلعت
شاهنده : اتمتع بكسي ومتعني بزبرك المتوحش دا
وهنا بقي بقي زبره كله بيطلع لحد الرأس ويدخل لحد ما بيضانه تصقف على طيزها واستمر كدا لحد ما جابت شهوتها وكانت أول مره تعرف أن عضلات كسها قويه كدا لانه صرخ وهي بتعصر زبره كأنها بتشفطه ولما فكت اسره طلعه
جعفر : شكل مش زبري بس المتوحش فى كس هنا عايز يقطع زبري ههه
ضحكت لاول مره بصوت عالى وهى بتدارى وشها فى صدره بيحضنها وبيطلعها تاخد نفسها فوق جسمه نائمه عليه شويه وشد رجلها خلاها راكبه على زبره وبايده رفعها من طيزها ودخل زبره بهدوء لاخره فى كسها والاول بقي يرفعها وينزلها وبعد كدا شهوتها اشتغلت تاني وفضلت تطلع وتنزل بوسطها زي المكنه وأيده بتلسوع طيزها مع كل طلعه ونزله وهي بقت تبوسه بتوحش عمرها ما عملته وبقت بتنيك وتفشخ نفسها حرفيا بزبره ولا فارق معها وجع ولا حاسه بيه
انتهت النيكه الاول بعد ٣ ساعات جاب فيها مرتين فى كسها ومره فى بقها الأول وراحو فى غيبوبة الشهوة مش داريين بحاجه نص ساعه وشالها جعفر ودخل بيها الحمام واستحمو ووسع طيزها جوا ودخل رأس زبره بس مكملش خدها على السرير وفشخ طيزها بزبر موتها فيه اكتر و ختم بعد الأكل بزبر تاني لكسها وطيزها وبقها بالتناوب وبدون ترتيب لقاها بتتعدله على الخرم اللى ارتاح لحد ما شالها على زبره وكسها بيتحفر حفر وصويتها جايب اخر الدنيا وثبتها عليه ونام بيها ورجلها الاثنين بيرتعشو وهو بيفضي لبنه فى قلب الرحم نفسه
وتنتهى الليله عليهم عريانين حاضنين بعض وكل واحد خايف التاني يهرب منه وكأنه لقي كنز وراحو فى النوم
 
  • أعجبني
التفاعلات: sekoseko87 و Tiger610
M

Mohamed20

ضيف
كمل وجالها فى عربيته واعترض طبعا احمد وقال إنه هيقعد معاها فى عربيت أبوه وبنت من البنات تروح هناك ولسا هيتكلمو لقو احمد بيشدها يدخلها وسط ضحكهم عليه وبيامر ملك ويقولها: روحي اركبي جنب محمد وانا هركب جنب طنط
وسط ابتسامات البنات الاربعه و ضحك رجالتهم على تصرفات احمد اللى دخل قلب شاهنده وبناتها ركبو العربيتين وطلعو على مطعم شيك وراقي بس شكل الاكل والاحترام من الناس كلهم اللى حوليهم لاول مره يشوفو أنهم بني ادمين يقدرو يعيشو من غير ما يخافو لا وكمان الناس بتحترمهم هما اللى دايما خايفين من تعامل الناس معاهم بالذات الام قعدو وكلو وانبسطو وروحو وكان الحوار فى البيت بينهم على حاجه واحده مستحيل يفرطو فى الجوازه دي ولاول مره تبكي الأم وهي مش خوف لا دا بكاء اللى شافت حياتها بتضحكلها من تاني وهى شايفه راجل و٣ شباب زي الورد بقو سقف بيحميهم ويدلعوهم
جعفر كان على آخره وخلاص تكه صغيره ويركبها فى اي حته .. مره قدامه شريط حياته وضحك وقال ( ادي يابا جنياتك اللى تعباني من فتره وكل واحده اتجوزها أو انام معاها تبقي بتموت مني وتهرب شكلى كدا اخيرا هرتاح فى ١٢ خرم هيريح زبري قريب بس اركب الكبيره وتتحل بعد كدا )
يوم الخميس الصبح جعفر وولاده جهزو كل حاجه وكل واحد جهز هديتين الا الاب جهز أربع هدايا وطلعو على بيت شاهنده خدوهم مع سعاد وجوزها اللى اخيرا هتخلص من شبح شاهنده اللى جوزها معيشها فيه حتي وزبره فى كسها وراحو الشهر العقاري اتنزلت شاهنده على الشقه والمحل اللى ورثتهم من جوزها وراحو على المآذون كتبوا الكتاب وراحو على بيوتى سنتر وسابوهم ساعتين ترويق بقي من كله شعر وجسم وتنعيم مع انهم مش محتاجين دا بس شغل جعفر وطلبه كان التاتوهات اللى محدش يعرفها غير شاهنده و جعفر اللى وصي البنت اللى هتعمله تفهمها دا بتاع اي ومش واحد لا شفايف على البزاز وشم مكتوب برسمه أعلى الطيز ووشم تاني اعلى الكس نازل سبعايا آخرها فى زنبورها بالظبط
المهم اتروقت واتدلكت وطلعت بدر ليلة تمامه كان كل بنت منعزله فى مكان وشاهنده فى مكان ولبسو الفساتين السهره اللى بينت فعلا أنهم يستحقو يكونو ملكات بس مش بسبب تصميمها لا بسبب جسمهم اللى يهبل لا انت عارف هما تخان ولا رفيعين يعني كيرفي ملبن بس مشدود وشدته مش نشفان لا دا طراوه وعجينه كدا تحب تنيك المسام بتاعتهم مش بس اكساسهم وطيازهم
استقبلوهم الرجاله وهما بيشجعو ابوهم على الصاروخ اللى اتجوزها دا مع بعض الضحك المصحوب بانك لو مش هتقدر نشيل احنا من دلوقتي
وركب عربيته هو وعروسته وملك واحمد ورا والبنتين مع محمد وأخوه كل واحد واخد واحده منهم جنبه محمد سايق وجنبه اسما والبنت تحسها كدا كأنها هي العروسه ومالك مع مليكه فى الكرسي من ورا وبدأ الاغاني فى العربيات وسعاد وجوزها روحو من بعد المآذون بعد ما خدو تمن الام وبناتها من جعفر اللى هى الشقه والورشه
ودخل جعفر ومراته شاهنده القصر والقصر متقسم اجنحه كل واحد عنده جناحه الخاص وكل بنت لقت نفسها مع ولد على الترتيب الجناح اوضتين وحمام وقعده زي صاله قدامهم والباب اللى تدخلهم منه واحد بس الاوض منفصله كأنها شقه كدا مصغره البنات عرفو دا بعد ما كل ولد خد بنت منهم وراحو على جناحهم وفرجوهم على دولاب الاكسسوارات والملابس لكل واحده وسابوهم بعد ما. عرفوهم أنهم فى الاوضه اللى جنبهم وفهموهم النظام ومن كسوف البنات لسا هيتكلموا افتكروا شكل امهم وهي متشاله على كتف جعفر ورأسها مدلدله على ظهره وهى مبتسمه وخدو البنات ونزلوا تحت علشان يحتفلو ويتعرفو على بعض اكتر
لكن جعفر وشاهنده كانو فى جناحهم وهما بقي ليهم حفله خاصه جدا كسوف شاهنده وفحولة جعفر اللى خلاص معندوش صبر يركب الفرسه دي ولبنه يغطي كل اخراهمها
الدخله
نزلها جعفر على الأرض بالراحه خالص ورومانسيه مصطنعه منه وقالها : انتى مراتي دلوقتي ومن هنا ورايح دي مملكتك اخش ليكي هنا اشوفك جاهزاه لملكك اللى بيحب الدلع اكتر من الاكل والشرب
شاهنده : انا من ايدك دي لايدك دي بس ممكن اقولك حاجه واحده
جعفر : قولى حجات
شاهنده وعينيها ف الأرض: انا مبحبش اضرب ولا بحب اتهان انا هكونلك اللى تحبه بس انا نفسي انسي الخوف وانا جنبك
جعفر : يا حبيبتي محدش طول مانا على وش الدنيا هيهينك أو يتجراء يرفع أيده عليكي بصي انا سايبلك بيبي دول عايزه أشوفه عليكي واعتبريني مش هنا
طفي الانوار وشغل نور هادي مركز على السرير واللى حوليه وقعد هو على كرسي الإضاءة عليه هادئه
راحت السرير وهى هتموت من الكسوف ومش قادرة تعترض طبعا الطبع غلاب وببطئ شديد قلعت وجعفر مع كل سنتي من جسمها يتعري درجة حرارة اللى اصلا والعه تزيد اكتر لبست البيبي دول وكان اسمر مش شفاف بس البطن عريانه والبزاز يدوب متغطيه واصل للركبه بس مفتوح من الجناب والظهر عريان تماما لحد حرف طيزها وجسمها اللى بينور فى الظلمه من بياضه خلي شكل شكله حاجه تانيه خالص لازق عليها واول كلمه ليها اقلعي الاندر من غير ما اشوف لفت ادتله ظهرها ونزلت الاندر وميلت علشان تطلعه من رجلها والطيز بلفتها عرضت قدامه ومنحيتها بانت له بتفرد نفسها لقت سخونه فى ظهرها وأيده بتحضنها وعمود نور متصلب على طيزها جايبها من اولها لاخرها الاثنين نفس الطول اصلا بس اترعبت اي دا اللى بين رجله وعلى طيزها استحالة يكون زبره دا ايد بني آدم مش زبر ابدا
طلعت من عقلها على أيده وهى بتدلها كاس تشربه متزود عصير وقالها هنرقص سلو كدا لحد ما تشربي الكاس كله وادالها حبايا بايده التانيه وهو كان عايزها تفك تماما مش ضامن أنها تصمد معه اصلا لو فايقه والحبايا كانت فيجرا حريمي بس مستورده وشديده حبتين والكاس خمره كوكتيل هو عارف تأثيره على الراجل مبالك على ملاك زي دي بس مخففه علشان متضرش منه واتشرب الكاس والرقصه شغاله على الهادي نص ساعه ماسك نفسه بالعافيه عنها بس عايزها خلصانها اول يوم علشان يعودها تماما على اللى هيحصلها يوميا وبعد ما حست انها مولعه وجسمها سخن بدأت كمان دماغها تتقل وتضحك على أي همسه وأيده اللى بتحسس على بزازها وتعصرهم وتسيبهم والتانيه اللى بتحسس على وراكها وتلمس كسها بدأت تطلع وتنزل بطيزها بتدعك زبرها بين فلقتين طيزها وشفايفه ولسانه بداو ياكلو رقبتها ويمص ودنها اهاتها زادت لفها ليه وخد شفيفها فى بوسها طويله قطعت نفسها وأيده ماسكه فردتين طيزها بتعصرهم عصر وزبره بيفرش كسها ولما ساب شفايفها نزل على رقبتها وواحده من ايديه طلعت بزازها ونزل يرضع فيهم ويمص حلمتها كأنه بيدور فيهم علي لبن وودنه سامعه اهات لبوته اللي بين أيده دي وكان زبره خلاص هينفجر من وقوفه فاقت على ضربت طيزها من أيده الاثنين ضربه بشده عليه صرخت وعرفت آن أوان فشخها جه دي كانت حركة جوزها بعد ما يسخنها ضربة على طيزها معناها ان رجليها تتفتح علشان ينيك كسها لكن لقيته سابها وداس على دماغها بايده نزلها على ركبها قدام زبره وهي لسا الرؤيا عندها رايحه لقت قدامها زبر قد دراع بني آدم رأسه كورة تنس و عروقه نافره شكله يخض وقبل ما تستوعب اي دا لقت صوابعه بتفتح بقها والايد التانيه بتشد دماغها وزبره بيخترق بقها وهي كانت بتعرف تمص بص دا يتمص ازاى اصلا حاولت باللى باقي من عقلها متحاولش تعضه وهو كل شويه يدخل اكتر وواحده واحده زورها نفسه اتملى منه بس لسا كله مدخلش اللى دخل فى زورها قد زبر المرحوم لكن دا لسا عنده بتاع تلت اللى دخل ومش هيدخل اكتر من كدا
اشتغل بقي ينيك بقها و شويه ينيك بزازها ويرجع ينيك بقها تاني شرقت منه وحست بنفسها بيروح اكتر من مره لحد ما قلها : ابلعى مش عايز نقطه تطلع بره بطنك
وقبل ما تفهم لقت بقها بيشفط زبره كأنه بيحلبه و وعشريته نزلت فى زورها وهى بتسحب لبنه لحد ما خلص خالص وكانت سخنت من فكرت أنها حلبته دي ههههه
قومها ومسكت مياة شربت خدها على كرسي قعدها على رجله وهو بياكلها بايده وبيحافظ على سخونتها وبيسخن نفسه بجسمها و١٠ دقائق وكان زبره قائم قومة عمود نور شالها وقلعها القميص اللى اصلا مش مغطي حاجه ونيمها على السرير ونام فوقها تفعيص وتفريش فى كل جسمها لحد ما نزل لكسها ولقي كس مبطرخ كدا ولونه ورده حاجه كده لو كان بيحلم مكنش وصله حلمه للشكل دا ابتسملها كدا ورجع بصله وفرمه لحس ومص وعض وهى بتشجعه باهاتها متعه مره ووجع مره وهو طلع يبوسها لقي رجلها بتطلع معه لحد كتافه بس مش منه لا هى خلاص درجة حرارتها بركان مش اى حاجه لقاها مفشوخاله حرفيا مسك رأسها من ورا وهو بيفرش كسها بزبره وخدها فى بوسه كتم بيها بقها وحط زبره على أول كسها على الفتحه ورزعه لنصه مره واحده وشها احمر وعينيها برقت وصرختها اتكتمت فى بقه و رجليها بتترعش ودا سخنه اكتر وكمل لحد بيضانه مبقت مدلدله على خرم طيزها وبقت متثبته بزبره زي المسمار ولا قادره تنزل رجلها بسبب جسمه اللى عاجنها ولا حتي عارفه تستنجد بحد دا إذا اصلا فى حد ينجدها لقت أيدها بتخربشه فى ظهره وبتغرز ضوفرها فى جلده وهو ثابت لا طلع ولا حرك نفسه وهى بتتلوى تحته زي الافعي ٥ دقائق كامله متثبته بزبره ومعجونه بجسمه واتفاجأ هو بوسطها وكسها بيقفل ويفتح على زبره وعينها نعسانه بمحن هو عارفه وكان نفسه يشوفه وقت النيك مش بس التفريش وعرف أنه دوره بداء طلع زبره للنص ودخل تاني وكرر دا مره واتنين وعشره وفك اسر شفايفها واول كلمه منها طلعت
شاهنده : اتمتع بكسي ومتعني بزبرك المتوحش دا
وهنا بقي بقي زبره كله بيطلع لحد الرأس ويدخل لحد ما بيضانه تصقف على طيزها واستمر كدا لحد ما جابت شهوتها وكانت أول مره تعرف أن عضلات كسها قويه كدا لانه صرخ وهي بتعصر زبره كأنها بتشفطه ولما فكت اسره طلعه
جعفر : شكل مش زبري بس المتوحش فى كس هنا عايز يقطع زبري ههه
ضحكت لاول مره بصوت عالى وهى بتدارى وشها فى صدره بيحضنها وبيطلعها تاخد نفسها فوق جسمه نائمه عليه شويه وشد رجلها خلاها راكبه على زبره وبايده رفعها من طيزها ودخل زبره بهدوء لاخره فى كسها والاول بقي يرفعها وينزلها وبعد كدا شهوتها اشتغلت تاني وفضلت تطلع وتنزل بوسطها زي المكنه وأيده بتلسوع طيزها مع كل طلعه ونزله وهي بقت تبوسه بتوحش عمرها ما عملته وبقت بتنيك وتفشخ نفسها حرفيا بزبره ولا فارق معها وجع ولا حاسه بيه
انتهت النيكه الاول بعد ٣ ساعات جاب فيها مرتين فى كسها ومره فى بقها الأول وراحو فى غيبوبة الشهوة مش داريين بحاجه نص ساعه وشالها جعفر ودخل بيها الحمام واستحمو ووسع طيزها جوا ودخل رأس زبره بس مكملش خدها على السرير وفشخ طيزها بزبر موتها فيه اكتر و ختم بعد الأكل بزبر تاني لكسها وطيزها وبقها بالتناوب وبدون ترتيب لقاها بتتعدله على الخرم اللى ارتاح لحد ما شالها على زبره وكسها بيتحفر حفر وصويتها جايب اخر الدنيا وثبتها عليه ونام بيها ورجلها الاثنين بيرتعشو وهو بيفضي لبنه فى قلب الرحم نفسه
وتنتهى الليله عليهم عريانين حاضنين بعض وكل واحد خايف التاني يهرب منه وكأنه لقي كنز وراحو فى النوم
Dealor
 
  • أعجبني
التفاعلات: الآغا
و

وليد العمده وليد

ضيف
قصه جميله جدا كمل الباقي يا جميل منتظرين التكملة علي طول
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل