ف
فيليكس
ضيف
كنت منبوذا من الجميع لاأحد يريد ان اشاركه لا في البيت ولا الحي ولا المدرسة لم اكن وسيما كنت اعاني من التبول اللاارادي ليلا راىحتي منفرة اللعبة الوحيدة التي كنت مرغوبا فيها كرة القدم ليس غرورا ولكن نعم كنت مشروع نجم لكن موهبة قتلت مبكرا
وحدتي التي باتت اختيارية حتى لا اسمع الاهانات والسخرية
تلك السنة 91 بنفس هذا الشهر بدأت خطواتي الاولى بعالم الشذوذ واللواط البداية كانت حين كان المعلم أو المدرس يلتصق بمؤخرتي ويداعبها باصالعه حين ادخل لدكان مجاور المدرسة في البداية لم اكن أعلم ماهي ولكن كنت أستمتع تسري في جسدي قشعريرة حتى تعودت عليها وصرت أنا من يقترب منه واشجغه على تكرارها
الحقير كان مترددا وغير ضامن لسكوتي حتى أتت فرصة أقول عنها ذهبية نعم ذهبية
لي زميلة عائلتها فاحشة الثراء فقدت قلما فاخرا وجدته صدفة فسلمته لها ببراءة اتهمتني بالسرقة لاعاقب من المعلم أو المدرس ايا كانت تسميته احسست بضلم أخبرت الوالد وللاسف نعم للأسف نلت منه ضعف مانلته من المعلم وزاد ان التفاهم ووصاه أي نعم توصية بأن لا يرحمني ا.و يشفق علي في نضره أنا حيوان لا استحق ألا العصا
هذه التونسية جعلته يدرك انه لاأحد سيصدقني فقد بت سارقا وزادت عزلتي اينما احل بمنزل اقارب او زميل اطرد شر طردة ونادرا مالا تطاردني احذية قديمة ارمى بها
يومها على غير العادة لم يعاقبني رغم قدومي مناخرا وراىحتي زكية استغربت ولكني كنت متوقعا ان أعاقب بعد الدوام
حين رن الجرس كنت عازما على الاسراع لكنه قطع الطريق وضيع الفرصة وافشل المخطط طلب مني مرافقته وحمل بعض المقتنيات وكراريس
فعلت ذلك ولا خيار لدي
المهم ماان دخلنا داره طلب مني ان انزع ملابسي لم اتجاوب ضللت واقفا اقترب مني واعاد تلك المداعبات وقال اليوم سنفعىلها بدون ملابسي
واشياء اخرى ان كنت مطيعا فلن اضربك مجددا أو اهينك
بدأ ثمنا أو اتفاقا أو أي كان المهم اطعت ووقفت عاريا الي ان أتى والبسني مانسنيه ميدعة أو في الشرق مريلة كانت زرقاء بازرار من الخلف وحزام
حين لامس قماشها الناغم جسدي احسست بلذة وانتصاب وترك آخر زرين مفتوحين حتى يضل ردفايا ضاهرين اجلسني بحجره وراح يقبل الرقبة ويداه تداعباني صدري وافخاذي كنت اتأوه ويزداد أرتخاىي بين يديه
طلب مني ان اتخذ وضعية الكلب حين لم افهم قام هو باتخاذها ومن ثم آخذ مكانه خلفي يلعق الشرج والخصيتين وفلقتي مؤخرتي وأنا انأوه أااااه اااااح
ادخل اصبعه وراح يدفعه ويخرجه بعض الوقت ثم قام واحضر صابون وماء الهدف طبعاً ليجعل الايلاج سهلاً وبلا الم
تالمت قليلا لكن الحقير كان خبيرا
هزات خفيفة حتى اتعود بقضيبه الصغير ومن ثم زاد في الإيقاع حتى احسست بمنيه يخترق احشائي
استلقى بجانبي وأعطاني منديلا لانضف ماخرج من شرجي
لم يطلب مني المغادرة بل ان اضل بنفس الوضعية حتى يرتاح ونعيد اللعبة
دخن سيجارة ثم انامني عل. ضهري رافعا رجليا وراح مجددا يلعق الشرج بلسانه قبل ان يعاود الادخال وأنا اتأوه تحته واحيانا يلتهم شفتاي
هذه المرة طالت تعبت لكني كنت مستمتعا حتى زاد في الإيقاع ثانية قبل ان يرخي جسده فوقي
ضل لثواني قبل ان يعاود تقبيلي وهو يفك ازرار المبدعة ويقول
اسمع لاتخبر احدا بما فعلنا والا ...
قاطعته لالا تهنى
ابتسم ورمى في يدي قطعة نقدية من فئة دينار
ربما غدا بعد الدوام لا تنسى
اومأت براسي ان اجل وأنا أرتدي ملابسي بشيء من الصعوبة
قال لي
الم خفيف سيزول غدا فقط تحمله وبعدها سيكون الامر ممتعا
وحدتي التي باتت اختيارية حتى لا اسمع الاهانات والسخرية
تلك السنة 91 بنفس هذا الشهر بدأت خطواتي الاولى بعالم الشذوذ واللواط البداية كانت حين كان المعلم أو المدرس يلتصق بمؤخرتي ويداعبها باصالعه حين ادخل لدكان مجاور المدرسة في البداية لم اكن أعلم ماهي ولكن كنت أستمتع تسري في جسدي قشعريرة حتى تعودت عليها وصرت أنا من يقترب منه واشجغه على تكرارها
الحقير كان مترددا وغير ضامن لسكوتي حتى أتت فرصة أقول عنها ذهبية نعم ذهبية
لي زميلة عائلتها فاحشة الثراء فقدت قلما فاخرا وجدته صدفة فسلمته لها ببراءة اتهمتني بالسرقة لاعاقب من المعلم أو المدرس ايا كانت تسميته احسست بضلم أخبرت الوالد وللاسف نعم للأسف نلت منه ضعف مانلته من المعلم وزاد ان التفاهم ووصاه أي نعم توصية بأن لا يرحمني ا.و يشفق علي في نضره أنا حيوان لا استحق ألا العصا
هذه التونسية جعلته يدرك انه لاأحد سيصدقني فقد بت سارقا وزادت عزلتي اينما احل بمنزل اقارب او زميل اطرد شر طردة ونادرا مالا تطاردني احذية قديمة ارمى بها
يومها على غير العادة لم يعاقبني رغم قدومي مناخرا وراىحتي زكية استغربت ولكني كنت متوقعا ان أعاقب بعد الدوام
حين رن الجرس كنت عازما على الاسراع لكنه قطع الطريق وضيع الفرصة وافشل المخطط طلب مني مرافقته وحمل بعض المقتنيات وكراريس
فعلت ذلك ولا خيار لدي
المهم ماان دخلنا داره طلب مني ان انزع ملابسي لم اتجاوب ضللت واقفا اقترب مني واعاد تلك المداعبات وقال اليوم سنفعىلها بدون ملابسي
واشياء اخرى ان كنت مطيعا فلن اضربك مجددا أو اهينك
بدأ ثمنا أو اتفاقا أو أي كان المهم اطعت ووقفت عاريا الي ان أتى والبسني مانسنيه ميدعة أو في الشرق مريلة كانت زرقاء بازرار من الخلف وحزام
حين لامس قماشها الناغم جسدي احسست بلذة وانتصاب وترك آخر زرين مفتوحين حتى يضل ردفايا ضاهرين اجلسني بحجره وراح يقبل الرقبة ويداه تداعباني صدري وافخاذي كنت اتأوه ويزداد أرتخاىي بين يديه
طلب مني ان اتخذ وضعية الكلب حين لم افهم قام هو باتخاذها ومن ثم آخذ مكانه خلفي يلعق الشرج والخصيتين وفلقتي مؤخرتي وأنا انأوه أااااه اااااح
ادخل اصبعه وراح يدفعه ويخرجه بعض الوقت ثم قام واحضر صابون وماء الهدف طبعاً ليجعل الايلاج سهلاً وبلا الم
تالمت قليلا لكن الحقير كان خبيرا
هزات خفيفة حتى اتعود بقضيبه الصغير ومن ثم زاد في الإيقاع حتى احسست بمنيه يخترق احشائي
استلقى بجانبي وأعطاني منديلا لانضف ماخرج من شرجي
لم يطلب مني المغادرة بل ان اضل بنفس الوضعية حتى يرتاح ونعيد اللعبة
دخن سيجارة ثم انامني عل. ضهري رافعا رجليا وراح مجددا يلعق الشرج بلسانه قبل ان يعاود الادخال وأنا اتأوه تحته واحيانا يلتهم شفتاي
هذه المرة طالت تعبت لكني كنت مستمتعا حتى زاد في الإيقاع ثانية قبل ان يرخي جسده فوقي
ضل لثواني قبل ان يعاود تقبيلي وهو يفك ازرار المبدعة ويقول
اسمع لاتخبر احدا بما فعلنا والا ...
قاطعته لالا تهنى
ابتسم ورمى في يدي قطعة نقدية من فئة دينار
ربما غدا بعد الدوام لا تنسى
اومأت براسي ان اجل وأنا أرتدي ملابسي بشيء من الصعوبة
قال لي
الم خفيف سيزول غدا فقط تحمله وبعدها سيكون الامر ممتعا