ف
فيليكس
ضيف
توالت لقائاتي به بشكل يومي ذلك الشتاء وقد اعلمني يومها ان مانفعله حرام حين سألته اخبرني ان ثمة اخرين يمارس معهم من ضمنهم صاحب دكان مجاور وحارس المدرسة وطلب مني ان لا اخبر احدا بخصوص ابنة هذا الأخير فهي كانت من ضحاياه مع رفيقتها الداىمة الزنجية ذات النهدين الكبيرين
المهم ان اللقاء خلال ايام العطلة الأخيرة سنلتقي داخل المدرسة فهو يسكن خلفها ودوما يعبر باب صغيرا في سورها العربي ولم اكن أعلم ان أحد الاسباب هو ان يفاجئنا الحارس العجوز فتعلته كانت عودة زوجته وابنته للبيت
المهم اني مفتتح الاسبوع الثاني كان الاتفاق ان نلتقي مع الضهيرة ذهبت حسب الاتفاق وانتضرت قدومه محتميا بشجرة من المطر
بسرعة فتح القاعة التي ندرس بها عادة وانضممت إليه بسرعة نزعت ملابسي وسلمني قائلا هذه هدية منذ اليوم سترتديها كان مريلة بيضاء بازرار خلفية كالعادة ارتديتها وانطلقنا باحضانه قبلات ومداعبات ثم طلب مني ان امص بكل سرور انخفضت امص وهو يداعب ردفيا كعادته ثم ادارني واواجه اول المقاعد بالصف الاوسط واتكىء عليه بيديا بينما وقف خلفي يلعق ويقبل الردفين قبل ان يدخل قضيبه وأنا اتأوه من اللذة على غير العادة طال الوقت لم يقذف بسرعة وفهمت لاحقا انه مارس العادة السرية قبلا
المهم ضلت يداه ممسكة بخصري وهو يهزني رفقا حينا وبعنف احيانا أخرى
حتى. دخل فجأة الحارس العجوز تجمد الدم في عروقي فبرغم معرفتي بممارسته مع المعلم كان خوفي ان يخبر الوالد فهو صديق له
ادركت أن الأمر مدبر بما انه مباشرة انضم البنا .طلب مني اتخاذ وضعية الكلب ويتبادل الاثنان الادوار وأكون بينهما واحد من الخلف والثاني أمامي امص له وكان دور الحارس ان امص له قضيبه كان أطول قليلا وارق ضللت بعض الوقت حتى صار قذف مزدوج داخل فمي وداخل شرجي كنت بلغت من الإجهاد مبلغه ارتخيت فوق طاولة المعلم حذو الصبورة غفوت قليلا ألا ان ايقضاني وقضيباهما قرب شفتي ادخل سيدي عضوه بفمي ورحت امص بلا حدود بينما الحارس رفع رجليا لعق الشرج ثم أدخل قضيبه وراح يهزني برفق وهو واقف ألا أنه سرعان ماصعد الى الطاولة وزادة التصاقه بي وأنا تحته أتأوه لذة ومتعة بينما اخرج المعلم قضيبه ليحشره في فم الحارس ولا يخرجه إلا بعد ان قذف بفمه والاخير لازال يهزني برفق وحين زاد من سرعته والتصاقه به عرفت انه سيقذف قريبا ارتخيت وضممت رجليا حوله لمزيد دفعه الي الامام حتى تنهد وارتخى فوقي وأنا اشعر بمنيه يسيل على افخاذي
المهم ان اللقاء خلال ايام العطلة الأخيرة سنلتقي داخل المدرسة فهو يسكن خلفها ودوما يعبر باب صغيرا في سورها العربي ولم اكن أعلم ان أحد الاسباب هو ان يفاجئنا الحارس العجوز فتعلته كانت عودة زوجته وابنته للبيت
المهم اني مفتتح الاسبوع الثاني كان الاتفاق ان نلتقي مع الضهيرة ذهبت حسب الاتفاق وانتضرت قدومه محتميا بشجرة من المطر
بسرعة فتح القاعة التي ندرس بها عادة وانضممت إليه بسرعة نزعت ملابسي وسلمني قائلا هذه هدية منذ اليوم سترتديها كان مريلة بيضاء بازرار خلفية كالعادة ارتديتها وانطلقنا باحضانه قبلات ومداعبات ثم طلب مني ان امص بكل سرور انخفضت امص وهو يداعب ردفيا كعادته ثم ادارني واواجه اول المقاعد بالصف الاوسط واتكىء عليه بيديا بينما وقف خلفي يلعق ويقبل الردفين قبل ان يدخل قضيبه وأنا اتأوه من اللذة على غير العادة طال الوقت لم يقذف بسرعة وفهمت لاحقا انه مارس العادة السرية قبلا
المهم ضلت يداه ممسكة بخصري وهو يهزني رفقا حينا وبعنف احيانا أخرى
حتى. دخل فجأة الحارس العجوز تجمد الدم في عروقي فبرغم معرفتي بممارسته مع المعلم كان خوفي ان يخبر الوالد فهو صديق له
ادركت أن الأمر مدبر بما انه مباشرة انضم البنا .طلب مني اتخاذ وضعية الكلب ويتبادل الاثنان الادوار وأكون بينهما واحد من الخلف والثاني أمامي امص له وكان دور الحارس ان امص له قضيبه كان أطول قليلا وارق ضللت بعض الوقت حتى صار قذف مزدوج داخل فمي وداخل شرجي كنت بلغت من الإجهاد مبلغه ارتخيت فوق طاولة المعلم حذو الصبورة غفوت قليلا ألا ان ايقضاني وقضيباهما قرب شفتي ادخل سيدي عضوه بفمي ورحت امص بلا حدود بينما الحارس رفع رجليا لعق الشرج ثم أدخل قضيبه وراح يهزني برفق وهو واقف ألا أنه سرعان ماصعد الى الطاولة وزادة التصاقه بي وأنا تحته أتأوه لذة ومتعة بينما اخرج المعلم قضيبه ليحشره في فم الحارس ولا يخرجه إلا بعد ان قذف بفمه والاخير لازال يهزني برفق وحين زاد من سرعته والتصاقه به عرفت انه سيقذف قريبا ارتخيت وضممت رجليا حوله لمزيد دفعه الي الامام حتى تنهد وارتخى فوقي وأنا اشعر بمنيه يسيل على افخاذي