ف
فيليكس
ضيف
تركتهما وغادرت ولا أعلم ماحصل بينهما كالعادة تواجدي بالبيت أو عدمه غير مهم فقط اسمع رجع الهامل .متى تنتهي الرائعة النتنة
كنت دوما أحاول عدم الرد حتى لا تتطور الامور وأهم شيء هو ان لا يكون أول من يقابله الوالد فذلك يعني وابل من الاهانات وصفعات ووو بالمختصر كوكتال
أخذت. ركنا وانشغلت باعداد الفروض حتى حل ركبه سال عني فقالو انه يراجع دروسه
حمار وغبي ولا نفع منه لايصلح لشي
هذا ماسمعته فقط
محض ظ ليلتها المهم اني اويت لفراشي لم اشأ ان أسهر حتى لا اتعرض لمتاعب تنتهي بعقوبات
ضللت طوال الليل افكر في الحارس وابنته هل يعلم انها تمارس مع ذلك المعلم
كيف اقنعها وكيف تمكن
أعلم انها متوسطة الطول ترتدي فقط ميدعة وردية بازرار من الخلف وتجلس دوما وحيدة بالفصل دوامها قبل دوامي اذن كيف ومتى وأين يمارس معها
اسئلة لم أجد لها جوابا الا فيمابعد
المهم صباحا كان علي عدم المجازفة بالبقاء ناىما او ان اكون اول من يلتقيه الوالد حين يستيقظ
غيرت ملابسي وغادرت زرت جدة حصلت على مصروف مأئة مليم أو ربما تكون نصيبي في مقابلة كأس اذا انتصرنا تصبح الضعف
لكن حين سالت ابن عم اخبرني ان لا وجود لبرنامج مسبق لم اشأ ان ارافقه فذلك غير ممكن طبعاً الاسباب معلومة
بالطريق لمحني العجوز وطلب مني مساعدته بتنضيف المدرسة وافقت لادراكي ان الجنس هو الهدف
لم يكن ثمة الكثير فقط افراغ حاويات القمامة بكل فصل خارجا وقد بدء المطر يتساقط فرصة أخرى وغطاء مناسب لبقائي
اعلمني ان ثمة غرفة صغيرة ينام فيها صيفا فتواجده بالمدرسة صيفا يحول دون دخول السكارى إليها ليلا أو الاشياء الصغار ليعبثوا بمحتوياتها
أغلق الباب بعد أن تأكد أن لا أحد رأنا أو في الجوار
أخرج كيسا بلاستيكيا به قميص صيفي بني بازرار خلفية وتنورة قصيرة بطيات
بعض ملابس ابنته
ارتديتها وانتضرت ابتسم وقال هيا كالعادة
أخرج قضيبه المنتصب جتوث على اركابي وابتلعته مصا ولحسا وهو يتأوه ويقول لا تتوقف واصل
حين اكتفى اخذني الي سرير اجلسني بحجره وأنا متعلق به يقبلني بينما أنا اتكفل بالباقي أي الاهتزاز فوق قضيبه وانأوه ثم انزلني على أربع وجثا فوقئ يهزني هزا متواترا بلا توقف وأنا مستمتعا
وتزيد في التصاقي به كم هو ممتع مايفعله واصل عمله وهو يقبل الرقبة وأنا ازداد ارتخاءا حتى دفعني نحو الأسفل بجسده وهو يقول اااااه حلوة ترمتك
لقد قذف بالداخل ضل لثواني حتى تململت داعيا اياه ان يتركني لانضف قذارته لكنه قال أنا سافعل
عدت على أربع. ردفيا مرتفغين نحوه أخرج منديلا وقام باللازم ثم ضل يقبل الشرج ويدخل لسانه به ثم يلعق الفلقتين بنهم قبل ان يقول استرح قليلا
ارتدى ملابسه وقام بجولة قصيرة للتأكد من حلو المكان زيادة في الحرص والحيطة
كنت دوما أحاول عدم الرد حتى لا تتطور الامور وأهم شيء هو ان لا يكون أول من يقابله الوالد فذلك يعني وابل من الاهانات وصفعات ووو بالمختصر كوكتال
أخذت. ركنا وانشغلت باعداد الفروض حتى حل ركبه سال عني فقالو انه يراجع دروسه
حمار وغبي ولا نفع منه لايصلح لشي
هذا ماسمعته فقط
محض ظ ليلتها المهم اني اويت لفراشي لم اشأ ان أسهر حتى لا اتعرض لمتاعب تنتهي بعقوبات
ضللت طوال الليل افكر في الحارس وابنته هل يعلم انها تمارس مع ذلك المعلم
كيف اقنعها وكيف تمكن
أعلم انها متوسطة الطول ترتدي فقط ميدعة وردية بازرار من الخلف وتجلس دوما وحيدة بالفصل دوامها قبل دوامي اذن كيف ومتى وأين يمارس معها
اسئلة لم أجد لها جوابا الا فيمابعد
المهم صباحا كان علي عدم المجازفة بالبقاء ناىما او ان اكون اول من يلتقيه الوالد حين يستيقظ
غيرت ملابسي وغادرت زرت جدة حصلت على مصروف مأئة مليم أو ربما تكون نصيبي في مقابلة كأس اذا انتصرنا تصبح الضعف
لكن حين سالت ابن عم اخبرني ان لا وجود لبرنامج مسبق لم اشأ ان ارافقه فذلك غير ممكن طبعاً الاسباب معلومة
بالطريق لمحني العجوز وطلب مني مساعدته بتنضيف المدرسة وافقت لادراكي ان الجنس هو الهدف
لم يكن ثمة الكثير فقط افراغ حاويات القمامة بكل فصل خارجا وقد بدء المطر يتساقط فرصة أخرى وغطاء مناسب لبقائي
اعلمني ان ثمة غرفة صغيرة ينام فيها صيفا فتواجده بالمدرسة صيفا يحول دون دخول السكارى إليها ليلا أو الاشياء الصغار ليعبثوا بمحتوياتها
أغلق الباب بعد أن تأكد أن لا أحد رأنا أو في الجوار
أخرج كيسا بلاستيكيا به قميص صيفي بني بازرار خلفية وتنورة قصيرة بطيات
بعض ملابس ابنته
ارتديتها وانتضرت ابتسم وقال هيا كالعادة
أخرج قضيبه المنتصب جتوث على اركابي وابتلعته مصا ولحسا وهو يتأوه ويقول لا تتوقف واصل
حين اكتفى اخذني الي سرير اجلسني بحجره وأنا متعلق به يقبلني بينما أنا اتكفل بالباقي أي الاهتزاز فوق قضيبه وانأوه ثم انزلني على أربع وجثا فوقئ يهزني هزا متواترا بلا توقف وأنا مستمتعا
وتزيد في التصاقي به كم هو ممتع مايفعله واصل عمله وهو يقبل الرقبة وأنا ازداد ارتخاءا حتى دفعني نحو الأسفل بجسده وهو يقول اااااه حلوة ترمتك
لقد قذف بالداخل ضل لثواني حتى تململت داعيا اياه ان يتركني لانضف قذارته لكنه قال أنا سافعل
عدت على أربع. ردفيا مرتفغين نحوه أخرج منديلا وقام باللازم ثم ضل يقبل الشرج ويدخل لسانه به ثم يلعق الفلقتين بنهم قبل ان يقول استرح قليلا
ارتدى ملابسه وقام بجولة قصيرة للتأكد من حلو المكان زيادة في الحرص والحيطة