ف
فيليكس
ضيف
حل ركب العجوز وهو يسعل مدخن سيجارة الصفاء الرخيصة والتي لازمتني أنا لسنوات
قال الحلوين موجودين ياسلام
ابدت امتعاضها لكنه أمسك براسها وبصق بوجهها وهو يقول موش عاجبك ياقحبة بنت القحبة
ابتسم المعلم وقال من تفضل سعيد (اسم مستعار) أم سعدية
أخذ نفسا عميقا ونفث حزمة دخانية بالغرفة وقال القحبة بنت القحبة
وضرب مؤخرتها وقال أعلم انها على علم بعلاقتي بكريم كما انا على علم بما تفعله
منذ اليوم لن ترفض حتى بالبيت وامام امها عشيقة الجزار وعطار الحي الغربي
كلها معلومات جديدة خاصة العطار
المهم طلب منا ان نتبادل القبلات والمداعبات
كان نهداها رهيبين حين المسهما المرة ال وحيدة التي لمستها فيها كانت ذلك اليوم
مررت يديا خلف ضهرها وشفتينا ملتصقتين ورحت افك ازرار فستانها الاصفر زرا زرا وسحبته حتى خصرها واصلت وفتحت حمالة الصدر ونزعته لاول مرة رايتهما ينتفضان بعنف حتى اني قذفت. لاول مرة
ارتخيت وتممدت جانبا ورحت اراقبهما أخذت وضع الكلبة زوج امها أخذ مكانها خلفها بصق على شرجها وادخل ذلك العصفور وراح يهز وهو يسب ياقحبة يا كلبة من اليوم لن تقولي لا لي مجددا
بينما جلس المعلم على ركبتيه وراحت تمص قضيبه بنهم حتى تم تغيير الوضع نام على ضهره لتجلس هيا على قضيبه ويواصل الحارس في شرجها وهي تتاوه من المتعة وكان ذلك الصدر الرهيب ينتفض يمينا يسارا للأعلى والاسفل قبل ان يبعداها جانبا ويقوما بالقذف على وجهها ونهديها
قامت متهالكة استحمت وعادت بجانبي بينما اكتفى الاخرين بالحديث بمواضيع اخرى
نصف ساعة وكان دوري رغم كونها مازلت منتشية وراغبة كان اذلالا لها خاصة الحارس فلطالما تمنعت ورفضت منحه جسدها
مشاهدتها وأنا كقحبة ذكرية بينهما وأنا اتأوه كالغواني جعلها تكره وترفض لمسها مجددا
لماذا أنا بالذات فزوج امها ايضا مبادل
المهم أخذت وضع الكلب ورحت امص قضيب المعلم المستلقي على ضهره بينما العجوز أدخل قضيبه وراح يهز جسدي بسرعة مما سهل عملية المص الى ان اخرج قضيبه وتركه يقذف منيه على بطنه
كان الحارس يسعل وهو يزيد من السرعة وأنا اتأوه من المتعة حتى ارتخى وأنا احس بمنيه الدافئ في شرجي
دفعني المعلم بعيد عن السرير اغتسلت ثم طلب مني ان انزع المريلة والبس قميصا أبيض يعود لابنته وهو قديم أي انها لن تلبسه مجددا فحتى زميلتي بداية رفضت ان ترتديه بما اني ارتديته قبلا
قال الحلوين موجودين ياسلام
ابدت امتعاضها لكنه أمسك براسها وبصق بوجهها وهو يقول موش عاجبك ياقحبة بنت القحبة
ابتسم المعلم وقال من تفضل سعيد (اسم مستعار) أم سعدية
أخذ نفسا عميقا ونفث حزمة دخانية بالغرفة وقال القحبة بنت القحبة
وضرب مؤخرتها وقال أعلم انها على علم بعلاقتي بكريم كما انا على علم بما تفعله
منذ اليوم لن ترفض حتى بالبيت وامام امها عشيقة الجزار وعطار الحي الغربي
كلها معلومات جديدة خاصة العطار
المهم طلب منا ان نتبادل القبلات والمداعبات
كان نهداها رهيبين حين المسهما المرة ال وحيدة التي لمستها فيها كانت ذلك اليوم
مررت يديا خلف ضهرها وشفتينا ملتصقتين ورحت افك ازرار فستانها الاصفر زرا زرا وسحبته حتى خصرها واصلت وفتحت حمالة الصدر ونزعته لاول مرة رايتهما ينتفضان بعنف حتى اني قذفت. لاول مرة
ارتخيت وتممدت جانبا ورحت اراقبهما أخذت وضع الكلبة زوج امها أخذ مكانها خلفها بصق على شرجها وادخل ذلك العصفور وراح يهز وهو يسب ياقحبة يا كلبة من اليوم لن تقولي لا لي مجددا
بينما جلس المعلم على ركبتيه وراحت تمص قضيبه بنهم حتى تم تغيير الوضع نام على ضهره لتجلس هيا على قضيبه ويواصل الحارس في شرجها وهي تتاوه من المتعة وكان ذلك الصدر الرهيب ينتفض يمينا يسارا للأعلى والاسفل قبل ان يبعداها جانبا ويقوما بالقذف على وجهها ونهديها
قامت متهالكة استحمت وعادت بجانبي بينما اكتفى الاخرين بالحديث بمواضيع اخرى
نصف ساعة وكان دوري رغم كونها مازلت منتشية وراغبة كان اذلالا لها خاصة الحارس فلطالما تمنعت ورفضت منحه جسدها
مشاهدتها وأنا كقحبة ذكرية بينهما وأنا اتأوه كالغواني جعلها تكره وترفض لمسها مجددا
لماذا أنا بالذات فزوج امها ايضا مبادل
المهم أخذت وضع الكلب ورحت امص قضيب المعلم المستلقي على ضهره بينما العجوز أدخل قضيبه وراح يهز جسدي بسرعة مما سهل عملية المص الى ان اخرج قضيبه وتركه يقذف منيه على بطنه
كان الحارس يسعل وهو يزيد من السرعة وأنا اتأوه من المتعة حتى ارتخى وأنا احس بمنيه الدافئ في شرجي
دفعني المعلم بعيد عن السرير اغتسلت ثم طلب مني ان انزع المريلة والبس قميصا أبيض يعود لابنته وهو قديم أي انها لن تلبسه مجددا فحتى زميلتي بداية رفضت ان ترتديه بما اني ارتديته قبلا