الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كانت سمر الفاتنة الممحونة وقد خرجت من الحمام بعدما امتعها رجلها بقضيبه الدسم باقوى سكس نيك حار نار ولا بالخيال لتجلس وكعادتها لتتامل في خزانتها لتتفحص الملابس وتوضّب أدراجها استعدادا لليوم القادم, فوقع في يدها البوم صور قديم يعود تاريخه لأيام عديدة خلت ومن فترة الدراسة, وعندما قلبت صفحاته مستذكرة, أخذت تتذكر أيام الصبا والمحنة والجهل الجميلة البديعة وعبقت في نفسها اهواء مغمسة بالعهر والممنوعات من جحافل اهوائها الاسبوعية وللاتطلاع بالتفصيل بالاسفل.. وتوقفت عند صورة جمعتها واغلى الصديقات من شلة عشيقاتها: سمر ويسرى وشمس…. وفورا سالت انهار كسها بسيولها الجارفة الضاربة من الغرائز العاتية, فما كان منها الا ان اتصلت بهما ودعتهما للقاء ثم امسكت بقنينة زيت لتزيت سيقانها وتتحضر لموعد لا شك بانه سيكون لقاء حار نار, وكل ذلك لذكرى الأيام الخوالي الحامية..
صباح يوم الاربعاء وبغياب الأزواج والعشاق والفحول والأولاد والصبية, جاءت كل من يسرى وشمس بملابس فاضحة تبرز ما يكتنزان من المفاتن الانثوية الغضة وقد تحضرتا للفلاحة والمضاجعة والنكاح, فاحضرت كل منهم كعكة خاصة للمناسبة لانهم اعتادو تناول الحلويات اثناء المضاجعة مغمسة برحيق اجسادهم الساخنة الطيبة, وأحضرت كل واحدة البوم صورها القديم فتلك تقول ها انظري وهي تحاول ان تبرز كم كانت طيزها مشدودة وتلك تحاول ان تصوب على صدرها الكبير وتلك صورت نفسها كملكة قلوب الرجال وهلم دواليك من اعمال الغيرة التي تصيب النساء في بدايات العقد الرابع من حياتهم وما يرافقها من حماوة وعهر وفسق ورغبة لا متناهية بممارسة النيك طوال الوقت, واصطحبت يسرى شقيقتها الصغرى منال التي تبدو كنسخة مصغرة عنها وهي تحاول ابراز جمالها وخصوصا انها كانت تتوعد لقاء احد عشاقها وهو العامل الذي يحضر الطلبيات من المطعم وقد اعتاد الحضور ومضاجعتهم باقوى سكس نيك جماعي ولا بالخيال, وبعد النظرات الغريبة المريبة من العشيقتين لانها احضرت فتاة يافعة لتشهد على ممارساتهم الساخنة فردت معللة ذلك بانها كانت طريحة للفراش لاكثر من اربعة أيام, وبانها تريد امتاعها علها تروح عن نفسها قليلا فتبعد اذى الحزن واساه عن قلبها ثم اتبعت وعلها تقتدي بنا وتسير على سراطنا وطريقنا وتهتدي بافعالنا, وكان اجوبتها متقنة ولذلك كانت لها كل الموافقة من صديقتيها وبعد تبادل القبل الحارقة المغمسة بالكثير الوفير من الاحاسيس الجنسية الغرائزية النسائية المكبوتة نظمتا الادوار فتلك ستحضر الافلام وتلك الطعام وهذه السرير والقيا تحضير الحمام على الشقيقة الصغيرة والضيفة المستحدثة ليستمتعا بمشاهدة تضاريسها الحارة من سيقان وطيز وصدر ولا اطيب بينما كانت تسير من هنا وتتمايل من هناك ليقتنصن الثواني واللحظات بالومضات التي كانت تظهر من جسدها الغض الفاتن وخصوصا انها متفلتة تهوى الشخلعة فلا تكثر من الملابس.
اهوائها على مدار الاسبوع, فليوم الاثنين فانها تحب الضرب والنيك القاسي الطيازي لانها اعتادت ومن طفولتها العودة الى المدرسة من عطل الاسبوع التي كانت تمضيها وعائلتها في البلدة بعيدا عن ضجيج المدينة وبالتالي فان يوم الاثنين شكل عندها يوم اللقاء بعشيقها وفاتحها هذا الفحل الغيور الذي كان يرى فيها عاهرة منمنمة غير مخلصة فيعمد على تاديبها وضربها بشتى الاشكال والانواع فيفلح طيزها قبل المدرسة في حمامها ليعود ويلتقيها على الفرصة قبل ان ينهي يومها بركوبها بشدة واغراقها بالحليب الحار نار قبل توجهها بالحافلة الى منزلها فكانت تسير محطمة اليمة تكاد تعجز عن الجلوس او السير بلا اهات لشدة ما كان يضرب بها بقضيبه الكبير الدسم وهي فتاة يافعة وهو شاب يكبرها بخمس سنوات لم تشكل حاجزا بين الممحونة في الابتدائية والفحل في صفوفه الثانوي..