الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
البيت المسكون الجزء الاول مترجم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Schuhmacher" data-source="post: 140376"><p>"هل تخطط فعلا لشراء هذا البيت" جلس روجر في الناحية المقابلة من الطاولة لجورج وجوليا اندرسون.</p><p></p><p>لقد كانا زوجا جذابا في منتصف العمر. كانت جوليا طويله وسمراء الشعر وتتمتع بابتسامه جذابه، اما جورج فقد كان رجلا طويلا ذا لحية شقراء ويرتدي معطفا انيقا وربطه عنق حمراء.</p><p></p><p>كانت هذه المرة الاولى التي يلتقي بها روجر مع هذا الثنائي، فبدأ يساوره شعور بالذنب بسبب الشغف والفرحة اللتان كانا يبديانها.</p><p></p><p>قال روجر "لقد كنت انوي مع زوجتي ... اقصد طليقتي تجديد هذا القصر، ولكننا لم نذهب بعيدا في ذلك"</p><p></p><p>"نحن لدينا ايضا نفس الخطة" تناول جورج من السمسار مستندا ووقعه "سوف نسكن في البيت اثناء عمليه الإصلاح"</p><p></p><p>"هل لديك أبناء" تساءل روجر وهو يوقع احدى المستندات.</p><p></p><p>"نحن لدينا ثلاثة ابناء رائعين" حنت جوليا راسها رافعه احدا حاجبيها "ابني الكبير متزوج ويسكن مع زوجته، والتوءم ما زالا يسكنا معنا"</p><p></p><p>"هل التوأم اناث" سال روجر بصوت متشكك ومنخفض.</p><p></p><p>"انهما ولد وبنت" اجابه جورج بصوت حاد، "ولكن ما علاقتك أنت بهذا"</p><p></p><p>"لا شيء لا شيء" هز روجر راسه " قد يكون هذا البيت اختبارا لمدى متانة زواجك"</p><p></p><p>ضمت جوليا شفتيها الجميلتين، ووضعت يدها اليسرى على يد زوجها اليمني وضغطت عليها. بدا خاتم زواجها الكبير على اصابعها الرقيقة "زواجنا صلب كالصخر سيد روجر، وهذا ليس اول منزل نسكنه"</p><p></p><p>"لقد كنت اعتقد ان زواجي غير قابل للكسر أيضا" ارتشف روجر بعض الماء من كأس كانت على الطاولة "وكم يبلغ ابنك من العمر" بدأ قلب روجر بالخفقان في صدره، كان يعلم انه يتجاوز حدوده مع هذه العائلة اللطيفة، ولكن كان يجب ان يعرف.</p><p></p><p>"يبلغان من العمر ثماني عشرة سنه" ضغطت جوليا على يد جورج أكثر، كانت تريده ان يعلم انها اكتفت من هذا الهراء.</p><p></p><p>"ربما...ربما... ربما" فكر روجر في قراره نفسه "ربما يتجاهلهم المنزل"</p><p></p><p>كان التوتر يسود في المكان. كان السمسار يود ان يكون في اي مكان غير هذا، ولكنه أبقي عينيه على المستندات خلال المحادثة.</p><p></p><p>"راقب الفتى" نظر روجر الى جورج " راقب ابنك فحب طالما تقيم في هذا المنزل"</p><p></p><p>التفت جورج الى السمسار وقال "هل يمكننا توقيع المستندات في حجرة أخرى، لا أريد ان أجلس مع هذا الرجل في نفس المكان" لوح جورج بإصبعه لروجر.</p><p></p><p>"بالطبع بالطبع" اجاب السمسار واصحب الزوجين للخارج.</p><p></p><p>عندما كان الزوجان يغادران المكتب التفتت جوليا الى الوراء. كان روجر يحدق في مؤخرتها ويهز راسه متمتما "عاهره".</p><p></p><p>لقد كان هذا اغرب عقد تقوم به على مدى سنين عمرها</p><p></p><p>******************</p><p></p><p>"ان تصميمه جميل" نظر جورج الى منزله بابتسامه رضا. توجد في هذا القصر لمحه جمال، ولكنه قديم وقد حل به الخراب، ينمو العفن في جنباته وطلاؤه متقشر، يحتاج الى طلاء جديد، ولكن ما زالت علاماته القديمة واضحة. يقف برجان شامخان على جانبي البيت. "ما رأيك يا جوليا؟".</p><p></p><p>"مازلت مصدومة من السعر" مشت جوليا الى زوجها والعشب يصدر اصواتا تحت قدميها. احاطت خصره بيدها "لقد حالفنا الحظ يا عزيزي" قبلت جوليا جورج على خده ثم نظرت الى الخلف باتجاه السيارة "ايها التوأم هل تريدون القاء نظره على المنزل الجديد"</p><p></p><p>"انا قادم" اقفل دانيل تليفونه وادخله في جيبه وقفز من السيارة "واو.. سوف نسكن هنا. انه منزل ضخم" كان دانيل مراهقا صغير الحجم، محبا لمطالعة الكنب. دفع بشعره الطويل الأشقر بعيدا عن جبينه. "كم عدد الغرف يا مامي" لم يستطع دانيل ابعاد نظره عن البيت، لم ير في حياته شيئا كهذا.</p><p></p><p>"يوجد 22 غرفه يا داني" لفت جوليا ذراعها مجددا حول خصر جورج ثم مشت باتجاه ابنها.</p><p></p><p>"سبع غرف نوم خمسه حمامات أربع غرف معيشة مكتبه ومطبخ وغرفه طعام ودراسة وبالتأكيد الصالة الكبيرة"</p><p></p><p>"ولكن هذه 21 غرفه" نظر دانيل الى عيني امه البنيتين الدافئتين. "وماذا عن الغرفة المتبقية؟"</p><p></p><p>"لا نعلم بعد" نزلت جوليا بنظرها الى مستوى ابنها وابتسمت. "يوجد غرفه مقفلة بجانب غرفه الدراسة، يقول البائع انه ليس لديه مفتاح"</p><p></p><p>"ياه.. جميل... سر غامض" ابتسم دانيل واومأ براسه. "بريتاني" نادى دانيال بصوت عالي "تعالي شاهدي هذا"</p><p></p><p>"انتظر دقيقه ايها الساذج" مازالت بريتاني تجلس في المقعد الخلفي للسيارة وتراسل صديقاتها عن طريق الهاتف. شعرها البني الطويل يتساقط على وجهها محاولا اخفاء معالمه عن العالم.</p><p></p><p>سيارة نصف نقل جاءت من اعلى الطريق واصطفت بجانبهم. براد أخو دانيل اشار بيده في زهو داخل السيارة، وزوجته بينيلوب اشارت وابتسمت لدانيال ايضا، ولكن بحماسه أكثر من زوجها. شعرها الذهبي مصفف الى اعلى وترتدي تي شيرت وكأنها كانت مستعدة للعمل. دانيل أحس بتقلصات في معدته كما يحدث دائما عندما يراها.</p><p></p><p>"براد هنا!!" نظر دانيل الى امه متمنيا ان عينيه يخدعانه. "بالطبع يا جميلي. سيارة النقل سوف تكون هنا قريبا. نحتاج المساعدة.. صحيح؟" ربتت جوليا على كتف دانيل النحيف. كانت مدركة تماما تخوفات دانيل من قضاء الوقت مع اخيه المتنمر وزوجته الحلوة الشقراء. "اتمنى عندما تصبح رجلا ان تصبح مثل اخيك" تراجعت جوليا الى الخلف وامسكت بيد زوجها ومشت معه خلال الممر الحجري المؤدي الى البيت. "دعنا نفتح البيت"</p><p></p><p>"انا ابلغ من العمر ثمانية عشر عاما" قال دانيل محاولا التقاط أنفاسه. "انا رجل"</p><p></p><p>"لا لست كذلك" مشي براد بجانب دانيل ولكمه في ذراعه بقوه كافيه ليعرف دانيل انه ليس مزاحا "انت مازلت قصيرا جدا يا دانيل"</p><p></p><p>وقفت دانيل فوق الاعشاب وقام بفرك ذراعه مراقبا براد. كان اخوه عكسه في كل شيء. براد كان طويلا عريض المنكبين وعضلاته المفتولة تبرز من تحت التيشيرت. ولكنه لم يكن ذكيا كما تعتقد والدته.</p><p></p><p>"انه لا يقصد ذلك" توجهت بينيلوب الى دانيل وألقت اليه ابتسامه حنونة. "انه في العادة يراعي الاخرين اكثر من ذلك" ربتت على شعر دانيل كأنه كلب ضائع ثم لحقت بزوجها.</p><p></p><p>"انه يقصد ذلك" همست بريتاني وقامت اخيرا بمغادره السيارة. وقفت على بعد مسافة قصيره من دانيل، نظرت الى البيت "انه فعلا ضخم اليس كذلك"</p><p></p><p>"اخي ام البيت؟" نظر دانيل الى بريتاني معجبا بابتسامتها الودودة.</p><p></p><p>"كلاهما" ملامحها الحورية عكست اشعه الشمس عندما نظرت الى البرج الغربي</p><p></p><p>"نعم.. يبدو أنك على حق" مشي دانيل باتجاه البيت "هيا يا بريت. دعينا نختار غرفنا"</p><p></p><p>"حسنا" لحقت بريتاني بأخيها مبقية نظرها على الشبابيك وكأنها لمحت شيئا، ولكنها لم تقل أي شيء.</p><p></p><p style="text-align: center">**********************</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p><p></p><p>حتى بمساعده العمال، كان افراد عائله اندرسون يتصبب عرقهم عند اكتمال نقل الأشياء. كانت معظم الصناديق والاثاث في أماكنها. اخذت جوليا وجورج غرفه النوم الكبيرة في الطابق الثاني. اخذ دانيل غرفه نوم في الطابق الثاني مجهزه بمدفأة على الحطب في الناحية المقابلة من المنزل. بريتاني محاوله اخذ مساحة شخصيه اخذت غرفه النوم الدائرية في البرج الشرقي فوق غرفه دانيل. براد وبينيلوب جهزوا غرفه نوم الضيوف بمقابل غرفه والديهما. لم يكن الزوجان يخططان لقضاء الكثير من الليالي هنا، ولكن كان هناك الكثير من الغرف. كانا يخططان لقضاء ليله السبت ثم المساعدة يوم الاحد والمغادرة يوم الاحد بالليل. لم تكن المسافة طويله لبيتهما.</p><p></p><p>كان المنزل يحمل بشكل واضح سمات عصره الفيكتوري. فقط المدخل وغرفه المعيشة في الطابق الثاني كانت مفتوحة. جميع الغرف الاخرى كانت منعزلة ومقسمة. في كل مكان كان هناك الواح خشبيه غنيه ونقوش وتطعيمات وفيرة. البناؤون في العصر الفيكتوري كانوا يحبون التفاصيل وهذا البيت عندما بني عام 1886 لم يكن استثناء.</p><p></p><p>بعد انتهائهم من العمل تناول افراد العائلة البيتزا التي طلبوها في غرفه الطعام. بعد الطعام أراد دانيل ان يستحم. قام بأخذ منشفة من احدى حقائبه وكتن الحمام يقابل غرفته. يوجد في الحمام حوض استحمام تتدلي عليه الستائر من قضيب خشبي مزركش.</p><p></p><p>هناك في الاسفل كانت جوليا تغسل الاطباق، اخذت تفكر كيف تعيد تصميم المطبخ. في الحقيقة انها تحتاج لغساله اطباق. فجأة شعرت بقشعريرة تسري في جسدها عندما اقترب جورج من الخلف ووجه صفعه قوية لأردافها المغطاة بالجينز. "ابعد يديك عني يا جورج. الأولاد هنا" صرخت جوليا.</p><p></p><p>"ماذا تقولين" نادى جورج من غرفه تقديم الطعام حيث كان يساعد بينيلوب في تحضير الطاولة. خفق قلب جوليا واستدارت، لكنها لم تجد احدا في المطبخ. قامت بإقفال الصنبور. ووضعت يديها على خاصرتيها. كان هذا غريبا. تكاد تجزم ان أحدهم وجه صفعة لأردافها. يبدو انها متعبه. "لا شيء يا عزيزي" نادت على زوجها. والان بما انها تفكر بأنها متعبة، انها ايضا متسخة. متسخة جدا. بدون اي كلمه اخرى خرجت من المطبخ متجهة الى الصالة ثم السلم. فكرت جوليا انها يجب ان تستعمل الحمام الكبير وانه من الجيد ان تحضر معها ملابس ومنشفه. ولكن بدلا من ذلك اتجهت مباشره الى الحمام المقابل لغرفه دانيل الجديدة. قامت بفتح الباب وانسلت الى الداخل. كانت تستطيع سماع دانيل يغني بنعومة بينما يفرك جسده. بدأ قلب جوليا بالخفقان. تركت الباب خلفها مفتوح واتجهت الى ستائر الحمام. لسبب ما، كان يجب عليها ان تتأكد ان دانييل ينظف نفسه كما ينبغي. انه واجبها كأم في النهاية.</p><p></p><p>"اضربني يا حبيبي مره ثانيه..." كان دانيال يغني لنفسه. ستائر الحمام فتحت فجاه وأطلق دانيال صرخة حادة. استدار ليرى امه تقف هناك وفي عينيها نظره بعيده. "ما هذا الهراء يا مامي. ماذا تفعلين هنا"</p><p></p><p>الصرخة سحبتها مما هي فيه واستدركت قائله "اوووو.. انا متأسفه يا داني. لم أكن اعلم ان احدا هناك „نظرت اليه من اعلى الى أسفل. كان جسده الشاحب النحيف المراهق زلق من الماء. لم تتمالك الا ان تلاحظ قضيبه الصغير. يبدو انه لم يرث قضيب والده القوي ذو السبع إنشات. كان هذا سيئا جدا لابنها الصغير. " كنت اعتقد ان الحمام فارغ"</p><p></p><p>"وكأنك لم تسمعيني أغني" لاحظ دانيال امه وهي تنظر الى قضيبه فقام بسرعه بتغطيته بيديه. كان يعرف ان قضيبه صغير ونظرة الشفقة في عيني امه اكدت له ذلك "اخرجي بسرعه" كان هذا محرجا جدا.</p><p></p><p style="text-align: center">******************</p><p></p><p>شيء ما أيقظ دانيل في منتصف الليل. القصر القديم يصدر اصوات قرقعة خفيفة، عندما تتمدد وتنكمش أخشابه كنوع من التنفس كاي بيت قديم. نسيم الليل البارد يحيط بالقصر. كانت الستائر في غرفه دانييل تتحرك تحت ضوء القمر عندما هبت نسمه من خلال الشباك. ولكن متى فتح دانيل الشباك. عندما يتحرك شيء فبالتأكيد بسبب نسمه الهواء. نظر دانيل الى باب غرفته فوجده مفتوح. كان هذا غريبا. تردد صوت ارتطام في انحاء غرفته. يبدو ان هذا ما أيقظه. ثم ارتطام اخر، بعد ذلك اتخذ هذا الصوت شكلا منتظما. لم يكن هذا صوت ارتطام بقدر ما هو صفع، اعتقد دانيل. من الممكن ان اخاه الغبي يحاول عمل مقلب. رمى دانييل غطاءه واتجه الى الباب. الواح الأرضية الناعمة الباردة ضغطت على اقدامه. قام باحتضان نفسه من البرد. بمجرد ان وصل الى الباب نظر الى الصالة. كانت السلالم التي تؤدي الى غرفه اخته في البرج الشرقي هادئة. الى اليسار يمتد طريق طويل يؤدي الى غرف العائلة حيث ينامون.</p><p></p><p>"ما هذا" اتسعت عينا دانيل. امراه عاريه بشعر احمر متطاير واثداء كبيره وبطن حامل. تركز بمرفقيها على الدرابزين المطل على السلالم الرئيسية. انه يستطيع ان يسمع صوت تنهيداتها. خلفها تماما يقف رجل صغير في عمر دانييل او أكبر بقليل وعلى وجهه علامات الإجهاد، يحكم قبضه على حوض المرآه الحامل ويقوم بدفع قضيب ضخم إلى الداخل وإلى الخارج. كان دانييل يعتقد في كل مرة ان القضيب سوف يخرج من المرآه، ولكن بدلا من ذلك يقوم بدفعه الى داخلها مرارا وتكرارا. على الأرضية كانت تتناثر الملابس في كل مكان. قضيب دانيل الصغير بدا بالانتصاب في البيجامة.</p><p></p><p>التفتت المرآه ذات الشعر الاحمر الى دانيل، وكأن عيونها الخضراء تحدق في روحه. " ها انت ذا يا عزيزي" كانت تحك اسنانه ببعض مع كل ضربه من الخلف. لم يرد دانيل شيئا في حياته مثلما اراد هذه المرأة الحامل.</p><p></p><p>"من انت؟" تلعثم دانيل</p><p></p><p>"انا السيدة بالمر، ويمكن ان تعرفني بنفس طريقة هذا الولد" القت اليه ابتسامه حلوه. "يمكنك امتلاك كل ما تراه"</p><p></p><p>"كيف" تامل دانيل اهتزاز اردافها وانحناءات ظهرها الجميلة.</p><p></p><p>"كل ما يحتاجه الامر ان تقول إنك تريدني" بدأت السيدة بالمر بالتأوه عندما أسرع الرجل الصغير في حركته. انه يقوم الان بدكها من الخلف. "قل إنك سوف تدفع الثمن لتحصل على ما تريد"</p><p></p><p>"انا.. انا.." كان دانيل يرغبها بشدة.</p><p></p><p>"قدم موافقتك يا عزيزي وسوف تتعرف على هذه المتعة" السيدة بالمر قامت بتثبيت نفسها عندما توقف الرجل الصغير عن الحركة وأصدر صوتا ن جوفه. يبدو انه يقذف داخلها. قامت بدفع نفسها الى الخلف، وتكلمت واسنانها تحتك ببعضها "ادفع الثمن وسوف تحصل الى الابد على ما يحصل عليه توماس الجميل " استمرت باللهث والنظر في عيني دانيل.</p><p></p><p>"انا اريدك" لم يكن دانيل يعرف ما هو السعر، ولكن كان مستعدا لدفع اي شيء "سوف ادفع الثمن"</p><p></p><p>"ولد مطيع" قالت السيدة بالمر ثم اختفت مع توماس.</p><p></p><p>"مرحبا" رمش دانيل. فجاه بدأت تسلل الحرارة الى قضيبه المنتصب الصغير، في البداية كان الشعور ممتعا، ولكن مع الوقت أصبح غير محتمل. كان قضيبه ساخنا جدا. حتى خصيتيه كانت ساخنه جدا. كل شيء في الاسفل أصبح وكأنه يحترق. ركض دانيال بسرعه خلال الصالة الى الحمام وفتح ماء الدوش وقفز الى الحوض ومازال يرتدي بجامته، قام بإنزال سرواله. المياه الباردة لم تفعل شيء لتبرد حرارة جلده. كان قضيبه يضيء باللون الاحمر كما لم يراه مسبقا. لون المتعة والدم كما وصفه لاحقا. كان ينظر وفمه مفتوح الي قضيبه وهو ينمو. مع كل خفقه من خفقات قلبه يزداد طول وعرض قضيبه. بدأت الأوعية في قضيبه بالامتلاء والتضخم تحت جلده. راس القضيب بدا بالانتفاخ وتحول الى اللون الاحمر الفاتح. حاول دانيل ان لا يسرع في التنفس. بعد عدة دقائق توقف قضيبه عن النمو وبرز من بنيته النحيفة بشكل غير متناسب. كان طوله يقارب 14 إنشا (35 سم)، وكان سميكا الى حد مرعب. الاضاءة اختفت من قضيبه وانتقلت الى خصيتيه. بدأت خصيتاه في النمو مع كل ضربه من ضربات قلبه. مد يديه الى الاسفل وامسك بقضيبه بيديه الاثنتين وبدء باللعب في قضيبه. لم يشعر في حياته بهذه المتعة. عندما توقفت خصيتاه عن التمدد كانت متضخمة وتعتليها العروق الوردية المتضخمة "اللعنة.. أوووو.. سوف انفجر" دانيال أطلق العنان لسيل من المني على ستائر الحمام ثم بدا بالنزول على ركبتيه. لقد قذف كميه أكبر مما يقذفه في شهر. بدا قضيبه بالارتخاء لكنه مازال ضخما عندما امتد على راحة يدبه. دانيل مسح القذف من على الستائر وقام بقفل الماء. مازال جسمه مبتل وسرواله حول قدميه. بدا بالتأرجح باتجاه الصالة ومن ثم الى غرفته. قام بأقفال الباب ورمى نفسه على السرير ونام في الحال. وحلم انه يضاجع السيدة بالمر من الخلف.</p><p></p><p style="text-align: center">****************</p><p></p><p>يا له من بيت ضخم ورائع لقد كانوا عائله محظوظة للعثور على هذا البيت. فكرت جوليا اثناء نزولها من الطابق الثاني مرتدية فستان صيفي خفيف. كان يوم مشمس وصافي وكانت معظم العائلة تتناول الافطار في غرفه الطعام، كل شخص ما عدا دانيال لم يستطع النهوض من السرير، وكان هذا على غير العادة. لقد اعتاد ان ينهض مبكرا، ربما سهر كثيرا اثناء مطالعته لكتاب او شيء مشابه. طرقت جوليا على الباب، ولكنها لم تسمع جوابا. "داني سوف ادخل" فتحت جوليا الباب ودخلت. وجدته ملقى على معدته فوق الأغطية ومؤخرته الصغيرة البيضاء تعكس ضوء الصباح. قهقهت في داخلها. انها لم تر مؤخرته منذ سنوات. ولكنها الان رأت قضيبه الصغير ومؤخرته خلال يومين. "داني" اتجهت جوليا الى سريره وقامت بهز كتفيه. كان سرواله مبتل. ربما تعرق في الليل. شعرت جوليا بالأسف لأجله. ربما يرى كوابيس بسبب رؤيتها لقضيبه الصغير بالأمس "حان الوقت لتستيقظ يا كتكوتي".</p><p></p><p>"ماذا" ادار دانيل راسه على الوسادة بترنح ورمش وهو ينظر الي امه. كان دانيال يدرك دائما انها جميله، لكن في هذه اللحظة كان جمالها أخاذ بشكل لا يصدق. ذهبت عيناه بشكل تلقائي الى الجزء المكشوف من اثدائها عندما انحنت إلى الأمام. احمرت وجنتاه ونظر الى ابتسامتها الحلوة. انحناءات الجلد حول عينيها كانت ودودة ومطمئنة.</p><p></p><p>"انه وقت النهوض" لاحظت جوليا رجلها الصغير وهو يختلس النظر من تحت فستانها، لكنها لا تمانع. في النهاية لا يستطيع المراهقون السيطرة على أنفسهم. "سوف نذهب الى الكنيسة خلال ساعة، ولدينا الكثير من الصناديق لفتحها" قامت جوليا بالاستقامة وغمزت قائله "سوف اقوم بتغيير ثيابي، جهز نفسك وتناول افطارك" حاولت جوليا الا تقهقه اثناء خروجها من الغرفة.</p><p></p><p>"اللعنة" أدرك دانييل عندما غادرت انه كان متعري امامها. استدار على ظهره فانكفأ قضيبه المرتخي العملاق على بطنه "اللعنة مجددا" نظر الى الاسفل الي ما كان يعتقد الي الامس انه مشكله بسبب صغره، ولكن الان يبدو أكثر احراجا بسبب حجمه. كيف سيقوم حتى بحشوه في ملابسه الداخلية. قفز دانييل من السرير. وبذل كل جهده لحشو هذا العضو في ملابسه الداخلية ثم ارتدي ملابس الكنيسة. عندما وصل الى الاسفل وجد اخوته يأكلون الكب كيك الخاصة بهم.</p><p></p><p>"القزم وصل" قال براد وهو يلتهم، مرتديا بدله تكاد لا تحتوي عضلاته المفتولة.</p><p></p><p>"صباح الخير دانيل" ارتسمت على وجه بينيلوب ابتسامه حزينة تعبر عن اسفها لكنها لن تفعل المزيد.</p><p></p><p>"لماذا تمشي بشكل مضحك" نظرت بريتاني الى دانيل من اعلى الى أسفل عندما وجد مقعد واخذ قطعه من البان كيك.</p><p></p><p>"فقط محتقن من كثرة الحركة" قلب دانيل ربطه عنقه الى الخلف كي لا تتسخ.</p><p></p><p>كانت اخته وزوجة اخيه يرتديان فساتين الكنيسة. تنقلت نظرات دانيل بين انتفاخات أثدائهن تحت الملابس المحافظة. بينيلوب كانت بالتأكيد متفوقة من ناحية الاثداء، ولكنها كانت في العشرينيات. دانيل يعتقد ان ثديي اخته بريتاني سوف يصبحان أكبر عندما تكبر. عندها أدرك دانييل انه يفكر في أثداء اخته فتحرك فمه للأسفل كرده فعل.</p><p></p><p>"ما المشكلة الان" كانت ملامح بريتاني قد ازدادت حده عندما ارتسمت على وجهها نظرة تساؤل.</p><p></p><p>"لا شيء انه فقط طعم سيء في فمي" حاول دانيل ان يحافظ على افكاره تجاه بريتاني نظيفة. ولكن كل الصور المغرية تبادرت الى ذهنه. هل حلقت مهبلها. كيف تبدو اردافها. لقد رآها بالطبع مئات المرات بملابس السباحة لكنه لم ينظر. لزيادة الطين بلله بدأ قضيبه الضخم بالضغط على ملابسه الداخلية عندما ضخت الدماء اليه. انه يحتاج الى التفكير بشيء اخر. "كيف نمتي في البرج؟" اللعنة الان يفكر بها عاريه على السرير.</p><p></p><p>"لقد نمت بسرعه" حنت بريتاني وجهها باتجاهه "ما مشكلتك اليوم"</p><p></p><p>"لا شيء لا شيء" هز دانيل راسه</p><p></p><p>"اعتقد انه قد بلغ أخيرا" قال براد</p><p></p><p>"يكفي يا براد" دخل جورج الى الغرفة مرتديا معطفا وربطة عنق "هيا يا عائله اندرسون سوف نكمل هذا العرض على الطريق"</p><p></p><p>الكل ما عدا دانيل نهض واخذ اطباقه الى المطبخ. جلس دانيل هناك لمده عشر دقائق حتى تقلص قضيبه. ربما جاءه البلوغ المتأخر. ربما هذه كل الحكاية. ثم تذكر السيدة بالمر. فسرت قشعريرة في ظهره. لا هناك شيء اخر يحصل.</p><p></p><p>جاءت جوليا لإحضاره "خرجنا من البيت هيا بسرعه يا داني"</p><p></p><p>"انا قادم" نهض دانيل وتبعها الى خارج البيت. انه يحتاج للتحدث الى شخص اخر. القسيس؟ لا مستحيل. والده؟ سوف يبدو هذا غريبا. اخته؟ لا. امه؟ ... أحس بشعور تنميل في بطنه عندما فكر في الإسرار لها. لم يكن متأكدا لماذا، ولكن يجب ان تكون هي.</p><p></p><p style="text-align: center">************</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p><p></p><p>يوم الاحد مساءا كانت جوليا جالسه في المكتبة تنظم الكتب. الجينز والتيشيرت التي ترتديهم كان يعتريهم الغبار بسبب العمل. يداها توقفتا عندما سحبت كتاب الحب الأول. تذكرت عندما قراته اول مره في الجامعة. قصه حب بين مراهق وامراه أكبر منه في السن. كما تتذكر كانت المرآه متقلبة والرجل كان مفتونا بها. فتحت الكتاب وقرات جزءا عشوائيا. شعرت جوليا وكأنها ذهبت في حلم. امراه حامل بفستان فاضح تنظر الى الكتاب.</p><p></p><p>"لقد قرات هذا الكتاب في طبعته الأولى" تساقط شعر المرآه النحاسي حول وجهها "انها قصه ساخنه وفاضحه"</p><p></p><p>نظرت جوليا الى اعلى نحو المرآه فشعرت بالهدوء "من انت؟"</p><p></p><p>"انا السيدة ليزا بالمر. كيف حالك؟" مدت ليزا يدها</p><p></p><p>"انا جوليا أندرسون" مدت جوليا يدها ايضا لكنها لاحظت ان يد ليزا ممدودة بطريقه لا تسمح بالتصافح، انها ممدودة لكي تقبلها!! هل كانت النساء تحيي نفسها بهذه الطريقة. جوليا لا تعتقد هذا لكنها اخذت اليد ووضعت شفتاها برقه على اصابعها. كان جلد المرآه كالثلج على شفتي جوليا الدافئة. قامت بترك اليد ونظرت الي الكتاب.</p><p></p><p>"أكملي" قالت ليزا "اقرأي جزءا اخر"</p><p></p><p>"بكل تأكيد" احست جوليا ان العالم أصبح ضبابيا. بدأت بتقليب الصفحات والقراءة. "احذر من حب النساء. احذر من هذه المتعة. هذا السم البطيء"</p><p></p><p>ضحكت ليزا. لقد كان صوتا جميلا ورنانا. وضعت يدها على بطنها المنتفخ "انا سعيدة لان توماس لم يقرا هذا. نحن لا نريد تحذير أبنائنا. اعتقد انه بلغ الثامنة عشر عندما قرات هذا الكتاب".</p><p></p><p>"في اي سنه كان هذا" نظرت جوليا الى العيون الخضراء</p><p></p><p>"في عام 1897 بالتأكيد" ابتسمت ليزا</p><p></p><p>"بالتأكيد" أومأت جوليا</p><p></p><p>"والآن يا سيدة اندرسون. هل تريدين معرفة المتعة التي أجدها مع توماس؟" اتسعت ابتسامة ليزا وأشع وجهها سعادة</p><p></p><p>"أنا لا أفهم." هزت جوليا رأسها محاولة إزالة الغمامة من على عقلها.</p><p></p><p>"الرابطة... العقد." قالت ليزا "نحن ندفع ونأخذ والشر يأخذ ما له. كل ما نريده منك هو الموافقة يا جوليا الحلوة."</p><p></p><p>"لا" أنزلت جوليا الكتاب ومررت يديها من خلال خصلات شعرها البنية "لا هذا خطأ".</p><p></p><p>"مامي هل انت هنا؟" اطل داني برأسه من الباب.</p><p></p><p>وجدت جوليا نفسها ملقاة في وسط الغرفة بين الكتب. قامت بالجلوس والنظر من حولها. كانت السيدة بالمر قد ذهبت. هل سقطت جوليا في النوم أثناء ترتيب الكتب؟ ياله من حلم غريب نظرت جوليا إلى ابنها في الخلف. كان على وجهه علامات ألقلق</p><p></p><p>"ما المشكلة يا كتكوتي؟"</p><p></p><p>"أعتقد أنني في حاجة إلى أن أرى طبيب." دخل دانيال إلى المكتبة، وأغلق الباب من خلفه. "أنا أمر بتغيرات"</p><p></p><p>نظر دانيل إلى الأسفل باتجاه أمه. معالم حمالات الصدر تحت التيشيرت القديم سحرت عقله. انه في الحقيقة لم يلاحظ قبل ذلك إنها تمتلك أثداء كبيرة ومستديرة بشكل مدهش. لقد حاول عدم النظر إلى كيفية تغيير اثداءها للشعار المرسوم على التيشيرت.</p><p></p><p>"ليس لدينا تأمين. هل تتذكر؟ أرجو أن نتجنب الطبيب. أخبرني ما هي المشكلة؟" نهضت جوليا محاولة نفض بقايا الحلم الغريب.</p><p></p><p>"الليلة السابقة، رأيت حلم غريب عن امرأة حامل وحدث هذا بعد ذلك." قام دانيل بفك أزرار سرواله.</p><p></p><p>"انتظر يا داني. هل هذه المرأة لديها...؟" شهقت جوليا وفقدت حبل أفكارها عندما انزل دانيل بنطلونه وملابسه الداخلية. استطاعت جوليا النظر بوضوح إلى ما يتدلى بين ساقيه.</p><p></p><p>"هل رأيت لهذا احتاج إلى طبيب."</p><p></p><p>"هل هذا حقيقي؟" اتجهت جوليا إلى ابنها بحذر. إنه يبدو حقيقي بشكل كافي. لكنه في نفس الوقت كبير بشكل غبي. بدأ قضيب دانيل بالتأرجح من جهة إلى أخرى عندما حاول دانيل نقل وزنه من قدم إلى أخرى.</p><p></p><p>"أنا لا أحاول العبث معك يا مامي" حاول دانيل ان بعد نظره عندما قامت بالاقتراب. كانت عيناها ضيقة. وكانت تتحرك كقطة في وضعية الصيد. كان الأمر مقلقا.</p><p></p><p>"يجب أن أتفقده" اقتربت جوليا منه أكثر ومدت يدها اليسرى إلى الأسفل. الى العضو المرتخي. "فقط للتأكد". قامت بحك أطراف أصابعها على أعلى القضيب فانتفض هذا الشيء وازداد حجمه قليلا. "أستطيع الآن أن أقول إنه حقيقي." قامت جوليا بأخذ نفس عميق. "إنه حقيقي. حسنا." تردد صوت ليزا في عقلها. كل ما تحتاجه جوليا لتحصل على ما أمامها هو دفع الثمن.</p><p></p><p>"مامي!!!! أووووووه. من الأفضل أن تتوقفي الآن."</p><p></p><p>"فقط لحظة يا كتكوتي" قامت جوليا بلف أصابعها حول العرض الخرافي لهذا الشيء ثم عصرت، ضاغطة خاتم زواجها في هذا اللحم الإسفنجي. بدأ جزء من عقلها في إصدار اشعارات خطر.</p><p></p><p>وبدأ بتكرار مقطع من الكنيسة سمعته هذا الصباح "لا تحرموا بعضكم الا بتوافق متبادل، ولبعض الوقت بحيث تكرس نفسك للصلاة. تعالوا مع بعض مجددا بحيث لا يغريك الشيطان بسبب عدم سيطرتك على نفسك." قامت جوليا بإلقاء الشيء المتضخم من يدها.</p><p></p><p>"أنا آسف، لقد فعل هذا من تلقاء نفسه". نظر دانيل إلى أسفل. أصبح قضيب دانيال الآن منتصب بشكل كامل تقريبا. رأسه متورد، وعروقه بارزة.</p><p></p><p>"اذهب وخد حمام بارد يا داني، سوف نتحدث عن هذا لاحقا." قامت بدفعه نحو الباب "وارفع سروالك إلى الأعلى بحق السماء." استدار دانيل، ورفع بنطلونه إلى الأعلى. اتجه إلى الباب والدموع تنهمر من عينيه. لقد كان مشوشا. لم يكن يعتقد أن الاستحمام سوف يساعد لكن على الأقل هو مكان ليداعب قضيبه فيه.</p><p></p><p>بدأ صدر جوليا بالخفقان، فهزت رأسها. تأرجح عقلها بين التفكير في أن الأمر برمته كان نتاج عقل محموم تكتنفه أيام قليلة عاصفة، إلى التركيز مرة أخرى على حقيقة قضيب دانيال الغريب وهي تمسكه في يدها. يجب ان يشتركوا في خدمة الواي فاي. إن عليها أن تبحث عن سرعة نمو قضيب المراهق. كانت واثقة إلى حد ما إلى أنه لا يمكن أن يكون بهذه السرعة. يبلغ حجم قضيبه الآن، ضعف حجم قضيب والده.</p><p></p><p>مر يوم الأحد، ووجدت جوليا دانيل في غرفته. كان مستلقي على سريره ويلعب بهاتفه. يا للهول. تستطيع أن ترى معالم قضيبه المرتخي من خلال الشورت.</p><p></p><p>" انهض يا داني. دعنا نلقي نظرة مجددا عليه. لقد بحثت في جوجل عن حالتك ولم أجد شيئا، أعتقد أنه يبدو صحي. سوف نطلق على هذا قفزة نمو غير معتادة."</p><p></p><p>" حسنا يا مامي". نهض دانيال من السرير ووقف على قدميه العاريتين. ورمى الشورت. بدأت أنفاسه بالتسارع. هل دانيل يحب حقا عرض قضيبه لأمه؟ هل هذا هو السبب الذي جعله يختارها لتساعد في حل المشكلة؟ كان دانيل سعيدا لأنه لم يحاول مع أبيه.</p><p></p><p>"واو... يا جميلي... إنه حقا قفزة نمو." اتسعت عينا جوليا عندما حدقت إلى الشيء الضخم المتدلي.</p><p></p><p>"حسنا يا جورج". نادت جوليا من وراء اكتافها "أعتقد أنك يجب أن ترى هذا." لم تكن تريد أن تحضر زوجها. ولكنها تريد رأي رجل في الموضوع.</p><p></p><p>" ماذا؟" نظر دانيل بفزع إلى الباب.</p><p></p><p>"حسنا لنرى على ماذا كل هذه الضجة؟" دخل جورج إلى الغرفة، نظر إليه وملابسه حول قدميه فتجمد جورج في مكانه. يبدو أن هذا الشيء في غير مكانه. أليس كذلك؟ تقدم جورج قليلا ووقف بجانب زوجته. " يجب أن تتفقديه جيدا يا جوليا. تأكدي إنه....... لا أعرف........ طبيعي."</p><p></p><p>"ولكننا نرى أنه ليس طبيعي. يا عزيزي." ضمت جوليا حاجبيها "لا أريد لمسه." أضافت في عقلها "مرة أخرى". ولكنها لم ترد أن تخبر جورج أنها أمسكت بهذا الشيء.</p><p></p><p>"أنا مازلت هنا يا مامي." احمرت خدود دانيل، ونظر بعيدا. كان يتوقع أن ينكمش قضيبه ويختفي. على الأقل كان هذا ما سيفعله قضيبه القديم. ولكن هذا الوحش بقي متدلي. ولكن كان سيصبح كابوسا لو انتصب هذا الشيء المتدلي.</p><p></p><p>"آسف يا داني." نظر جورج إلى دانيل. "يجب ألا تخجل من شيء."</p><p></p><p>"انتظر يا داني. فقط شيء واحد في اللحظة الواحدة." لم ترد جوليا ان تقاطع، لكن كانت تريد التركيز على المشكلة التي في يدها.</p><p></p><p>"يجب أن نتعامل مع هذا الآن. حسنا، يبدو صحي بشكل كافي." انحنى جورج قليلا إلى الأمام عندما حاول تقييم قضيب ابنه بدون أن يكون قريبا جدا. "هل يؤلم".</p><p></p><p>"لا" قال دانيل. "ولكن كنت أريد أن أخبركم عن ....."</p><p></p><p>"لقد وجدتكم ماذا تفعلون هنا." دخل براد إلى الغرفة عندما تجمد في مكانه. "اللعنة.. أبي أمي. ماذا تفعلون بحق الجحيم؟"</p><p></p><p>"راقب لغتك يا براد." استدارت جوليا ولوحت بإصبعها لبراد. "نحن نرى إذا كان أخوك يحتاج إلى مساعدة طبية."</p><p></p><p>"اراهن أنه يحتاج إنه غريب الأطوار." لم يعجب هذا براد مطلقا. كان أخوه الصغير الغبي يلوح بقضيبه. لن يخبر بينيلوب أبدا بهذا.</p><p></p><p>كان دانيل يتمنى أن يختفي في حفرة ويموت. بدل من ذلك استمر في الوقوف وقضيبه في الهواء الطلق.</p><p></p><p>"هذا لا يساعد يا براد." زجرت جوليا ابنها الكبير</p><p></p><p>"حسنا. الآن." تنهد جورج. نظر بعيدا عن دانيل والقى بابتسامة إلى زوجته. ابنه الصغير يشعره بشكل مفاجئ بعدم الراحة. "يبدو صحي بشكل كافي. إن كان هذا لا يزعجه، فلا حاجة لطبيب"</p><p></p><p>"هذا البيت ضخم جدا. يتطلب هذا الكثير من الوقت لنجد..." دخلت بينيلوب إلى الغرفة وتدلى فكها السفلي.</p><p></p><p>دخلت بريتاني بعدها ووضعت يدها على فمها. توردت خدود الفتاتان وثبتوا نظرهم على قضيب دانيل.</p><p></p><p>"ماذا حصل لدانيل؟" لم تستطع بريتاني إزالة نظرها عن هذا الشيء المرعب بين رجليه.</p><p></p><p>"انه طبيعي بشكل كامل." اتجه جورج إلى الباب. "إننا نأتي بأحجام وأشكال مختلفة."</p><p></p><p>"ولكن هذا الشيء لا ينتمي إلى..... ولكن هذا ليس عضو داني يا أبي." خرجت بريتاني من الغرفة</p><p></p><p>خرج الجميع من الغرفة ما عدا جوليا. "تستطيع الآن أن تبعده" شاهدته جوليا يرفع سرواله وملابسه الداخلية، ويحاول جاهدا حشو هذا الشيء في ملابسه.</p><p></p><p>"حسنا. إذا اصابك ألم أو حدث أي تغيرات أخبرني بذلك فورا. عدا ذلك يجب ألا نتحدث بهذا الموضوع."</p><p></p><p>" بالتأكيد يا مامى". نظر دانيل إلى الأرض.</p><p></p><p>استدارت جوليا واتجهت إلى الباب. ثم جال ببالها فجأة فكرة. نظرت إلى دانيل الذي ما زال يقف. "ابتهج.. كان ذلك سيكون أسوأ بكثير لو رأوا الشيء الصغير الذي كنت تمتلكه. كان الرجال غيورون منك. ألا تظن ذلك؟" ألقت جوليا إليه ابتسامتها الحارة المهتمة ثم أدركت أن ما قالته كان غريبا.</p><p></p><p>"شكرا يا أمي". نظر إليها دانيل، وابتسم.</p><p></p><p>"جيد. أعتقد أن الأمور الآن على ما يرام." خرجت جوليا من الباب وأغلقته وراءها</p><p></p><p style="text-align: center">****************************</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بدأ دانيل يحلم. أثناء النوم مرارا وتكرارا. سمع دانيل الصوت الذي يقول إنه قد دفع الثمن، وعليه الآن أن يحصل على ما له. استيقظ دانيال من نومه مفزوعا وجلس في سريره. انسل ضوء القمر إلى غرفته من الشباك مجددا. كان الشباك مفتوح، والستائر تتحرك. ما الذي يجري؟ هذه المرة، كان دانيل متأكدا أنه أغلق الشباك. كان دانيال على وشك النهوض من السرير ليرى ماذا يحدث. عندما رأى فجأة خيال بقرب المدفأة. تقدم الخيال خطوة اتجاه دانيال فتجمد الدم في عروق دانيال. الخيال كان امرأة بفستان من العصر الفيكتوري بشعر طويل يتموج فوق أكتافها.</p><p></p><p>"مرحبا." قال دانيل بصوت مرتجف.</p><p></p><p>" لقد قمت بدفع الثمن. الآن يمكنك أن تحصل على ما تريد" تقدمت ليزا بالمر حتى بدت معالمها في ضوء القمر، ونظرت إلى دانيل في سريره. جلدها الشاحب كاد يضيء عندما قامت بإنزال الفستان على الأرض، واقتربت منه أكثر. وقفت أمامه عارية بشكل كامل. "هل رأيت الشك في عيونهم؟ سوف يرون جميعا ما الذي سيحصل"</p><p></p><p>"من؟" نظر دانيل إلى أعلى باتجاه أثدائها المنتفخة. كانت حلماتها داكنة، والهالات حولها واسعة. اتجه دانيل بنظره إلى بطنها المنتفخ ومن ثم إلى مثلث الشعر الأحمر بين ساقيها.</p><p></p><p>" أنت تعرف من يا داني." سحبت ليزا الغطاء ببطء عن السرير. اتسعت عيناها عندما رأت قضيبه من تحت السروال. "يبدو أنك مستعد.. ولد جيد." انحنت ليزا إلى الأسفل ووضعت يداها على سرواله من الجانبين عندما لمع خاتم زواجها تحت ضوء القمر. في حركة سريعة شدت سرواله، فقفز قضيبه إلى الخارج. "ياله من مضرب كبير"</p><p></p><p>"أنا ما زلت عذراء سيدة بالمر." تمسك دانيال بغطاء السرير عندما تسلقت بجواره على السرير.</p><p></p><p>"ليس طويلا، يا عزيزي." قامت ليزا بامتطائه. ثم أنزلت يدها إلى الأسفل وأمسكت بقضيبه. "قريبا سوف تجد نفسك محاط بالفروج المذعنة. أي شخص يا داني. وفي أي وقت تريد"</p><p></p><p>"جلدك بارد جدا." ارتجف دانيل عندما هبطت أفخاذها إلى الأسفل وانزلق بداخلها. كان قعرها باردا بقدر ما هو جلدها بارد.</p><p></p><p>"أدفئني إذا." تأوهت ليزا ثم بدأت بالصعود والهبوط بحركة بطيئة. بدأت أثدائها بالارتجاج مع كل حركة. وضعت يديها على أثدائها، وأرجعت رأسها إلى الوراء. تدحرجت عيناها إلى الأعلى. وانفرجت شفتاها قليلا.</p><p></p><p>"رااااااااااااائع جدا. أنا أوووووووووووووه أحلم." كان هذا أبعد من أي شيء وصل إليه خياله.</p><p></p><p>"لاااااااا." بدأت ليزا بتحريك حوضها من الأمام إلى الوراء ووضعت يديها الباردة على صدره. توقف حوضها فجأة، وبدأت بالارتعاش. أثدائها المتدلية بدأت بالارتجاج فوق وجه دانيل مباشرة. عندما انتهت من نشوتها عادت إلى الحركة البطيئة واضعة يديها على بطنها الحامل. "رائع داني.. الآن جاء دورك." تنهدات داني الهادئة وليزا الحيوانية وأصوات صفع الجلد الساخن على البارد ملأت الغرفة. قامت ليزا بامتطائه لمدة طويلة.</p><p></p><p>"سيدة بالمر. سوف أقذف" أغمض دانيال عينيه وقذف حممه مرارا وتكرارا داخل هذه المرأة الغريبة. عندما فتح دانيال عينيه وجد أشعة الشمس الذهبية تنسدل من خلال الشباك المفتوح، وكانت أمه تطرق على الباب،</p><p></p><p>" الفطور جاهز يا داني" لم تكن جوليا تريد أن تقتحم الغرفة على ابنها الذي نما مؤخرا. لم تكن تريد أن يكون لها علاقة بهذا الشيء الضخم "حافلة المدرسة ستكون هنا خلال ثلاثين دقيقة"</p><p></p><p>"حسنا،" أجاب دانيل من خلال الباب. كانت ليلة غريبة. نظر دانيل إلى قضيبه المتضخم وتساءل إذا كان ما يزال معه وقت ليداعب قضيبه تحت الدوش قبل الإفطار.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Schuhmacher, post: 140376"] "هل تخطط فعلا لشراء هذا البيت" جلس روجر في الناحية المقابلة من الطاولة لجورج وجوليا اندرسون. لقد كانا زوجا جذابا في منتصف العمر. كانت جوليا طويله وسمراء الشعر وتتمتع بابتسامه جذابه، اما جورج فقد كان رجلا طويلا ذا لحية شقراء ويرتدي معطفا انيقا وربطه عنق حمراء. كانت هذه المرة الاولى التي يلتقي بها روجر مع هذا الثنائي، فبدأ يساوره شعور بالذنب بسبب الشغف والفرحة اللتان كانا يبديانها. قال روجر "لقد كنت انوي مع زوجتي ... اقصد طليقتي تجديد هذا القصر، ولكننا لم نذهب بعيدا في ذلك" "نحن لدينا ايضا نفس الخطة" تناول جورج من السمسار مستندا ووقعه "سوف نسكن في البيت اثناء عمليه الإصلاح" "هل لديك أبناء" تساءل روجر وهو يوقع احدى المستندات. "نحن لدينا ثلاثة ابناء رائعين" حنت جوليا راسها رافعه احدا حاجبيها "ابني الكبير متزوج ويسكن مع زوجته، والتوءم ما زالا يسكنا معنا" "هل التوأم اناث" سال روجر بصوت متشكك ومنخفض. "انهما ولد وبنت" اجابه جورج بصوت حاد، "ولكن ما علاقتك أنت بهذا" "لا شيء لا شيء" هز روجر راسه " قد يكون هذا البيت اختبارا لمدى متانة زواجك" ضمت جوليا شفتيها الجميلتين، ووضعت يدها اليسرى على يد زوجها اليمني وضغطت عليها. بدا خاتم زواجها الكبير على اصابعها الرقيقة "زواجنا صلب كالصخر سيد روجر، وهذا ليس اول منزل نسكنه" "لقد كنت اعتقد ان زواجي غير قابل للكسر أيضا" ارتشف روجر بعض الماء من كأس كانت على الطاولة "وكم يبلغ ابنك من العمر" بدأ قلب روجر بالخفقان في صدره، كان يعلم انه يتجاوز حدوده مع هذه العائلة اللطيفة، ولكن كان يجب ان يعرف. "يبلغان من العمر ثماني عشرة سنه" ضغطت جوليا على يد جورج أكثر، كانت تريده ان يعلم انها اكتفت من هذا الهراء. "ربما...ربما... ربما" فكر روجر في قراره نفسه "ربما يتجاهلهم المنزل" كان التوتر يسود في المكان. كان السمسار يود ان يكون في اي مكان غير هذا، ولكنه أبقي عينيه على المستندات خلال المحادثة. "راقب الفتى" نظر روجر الى جورج " راقب ابنك فحب طالما تقيم في هذا المنزل" التفت جورج الى السمسار وقال "هل يمكننا توقيع المستندات في حجرة أخرى، لا أريد ان أجلس مع هذا الرجل في نفس المكان" لوح جورج بإصبعه لروجر. "بالطبع بالطبع" اجاب السمسار واصحب الزوجين للخارج. عندما كان الزوجان يغادران المكتب التفتت جوليا الى الوراء. كان روجر يحدق في مؤخرتها ويهز راسه متمتما "عاهره". لقد كان هذا اغرب عقد تقوم به على مدى سنين عمرها ****************** "ان تصميمه جميل" نظر جورج الى منزله بابتسامه رضا. توجد في هذا القصر لمحه جمال، ولكنه قديم وقد حل به الخراب، ينمو العفن في جنباته وطلاؤه متقشر، يحتاج الى طلاء جديد، ولكن ما زالت علاماته القديمة واضحة. يقف برجان شامخان على جانبي البيت. "ما رأيك يا جوليا؟". "مازلت مصدومة من السعر" مشت جوليا الى زوجها والعشب يصدر اصواتا تحت قدميها. احاطت خصره بيدها "لقد حالفنا الحظ يا عزيزي" قبلت جوليا جورج على خده ثم نظرت الى الخلف باتجاه السيارة "ايها التوأم هل تريدون القاء نظره على المنزل الجديد" "انا قادم" اقفل دانيل تليفونه وادخله في جيبه وقفز من السيارة "واو.. سوف نسكن هنا. انه منزل ضخم" كان دانيل مراهقا صغير الحجم، محبا لمطالعة الكنب. دفع بشعره الطويل الأشقر بعيدا عن جبينه. "كم عدد الغرف يا مامي" لم يستطع دانيل ابعاد نظره عن البيت، لم ير في حياته شيئا كهذا. "يوجد 22 غرفه يا داني" لفت جوليا ذراعها مجددا حول خصر جورج ثم مشت باتجاه ابنها. "سبع غرف نوم خمسه حمامات أربع غرف معيشة مكتبه ومطبخ وغرفه طعام ودراسة وبالتأكيد الصالة الكبيرة" "ولكن هذه 21 غرفه" نظر دانيل الى عيني امه البنيتين الدافئتين. "وماذا عن الغرفة المتبقية؟" "لا نعلم بعد" نزلت جوليا بنظرها الى مستوى ابنها وابتسمت. "يوجد غرفه مقفلة بجانب غرفه الدراسة، يقول البائع انه ليس لديه مفتاح" "ياه.. جميل... سر غامض" ابتسم دانيل واومأ براسه. "بريتاني" نادى دانيال بصوت عالي "تعالي شاهدي هذا" "انتظر دقيقه ايها الساذج" مازالت بريتاني تجلس في المقعد الخلفي للسيارة وتراسل صديقاتها عن طريق الهاتف. شعرها البني الطويل يتساقط على وجهها محاولا اخفاء معالمه عن العالم. سيارة نصف نقل جاءت من اعلى الطريق واصطفت بجانبهم. براد أخو دانيل اشار بيده في زهو داخل السيارة، وزوجته بينيلوب اشارت وابتسمت لدانيال ايضا، ولكن بحماسه أكثر من زوجها. شعرها الذهبي مصفف الى اعلى وترتدي تي شيرت وكأنها كانت مستعدة للعمل. دانيل أحس بتقلصات في معدته كما يحدث دائما عندما يراها. "براد هنا!!" نظر دانيل الى امه متمنيا ان عينيه يخدعانه. "بالطبع يا جميلي. سيارة النقل سوف تكون هنا قريبا. نحتاج المساعدة.. صحيح؟" ربتت جوليا على كتف دانيل النحيف. كانت مدركة تماما تخوفات دانيل من قضاء الوقت مع اخيه المتنمر وزوجته الحلوة الشقراء. "اتمنى عندما تصبح رجلا ان تصبح مثل اخيك" تراجعت جوليا الى الخلف وامسكت بيد زوجها ومشت معه خلال الممر الحجري المؤدي الى البيت. "دعنا نفتح البيت" "انا ابلغ من العمر ثمانية عشر عاما" قال دانيل محاولا التقاط أنفاسه. "انا رجل" "لا لست كذلك" مشي براد بجانب دانيل ولكمه في ذراعه بقوه كافيه ليعرف دانيل انه ليس مزاحا "انت مازلت قصيرا جدا يا دانيل" وقفت دانيل فوق الاعشاب وقام بفرك ذراعه مراقبا براد. كان اخوه عكسه في كل شيء. براد كان طويلا عريض المنكبين وعضلاته المفتولة تبرز من تحت التيشيرت. ولكنه لم يكن ذكيا كما تعتقد والدته. "انه لا يقصد ذلك" توجهت بينيلوب الى دانيل وألقت اليه ابتسامه حنونة. "انه في العادة يراعي الاخرين اكثر من ذلك" ربتت على شعر دانيل كأنه كلب ضائع ثم لحقت بزوجها. "انه يقصد ذلك" همست بريتاني وقامت اخيرا بمغادره السيارة. وقفت على بعد مسافة قصيره من دانيل، نظرت الى البيت "انه فعلا ضخم اليس كذلك" "اخي ام البيت؟" نظر دانيل الى بريتاني معجبا بابتسامتها الودودة. "كلاهما" ملامحها الحورية عكست اشعه الشمس عندما نظرت الى البرج الغربي "نعم.. يبدو أنك على حق" مشي دانيل باتجاه البيت "هيا يا بريت. دعينا نختار غرفنا" "حسنا" لحقت بريتاني بأخيها مبقية نظرها على الشبابيك وكأنها لمحت شيئا، ولكنها لم تقل أي شيء. [CENTER]********************** [/CENTER] حتى بمساعده العمال، كان افراد عائله اندرسون يتصبب عرقهم عند اكتمال نقل الأشياء. كانت معظم الصناديق والاثاث في أماكنها. اخذت جوليا وجورج غرفه النوم الكبيرة في الطابق الثاني. اخذ دانيل غرفه نوم في الطابق الثاني مجهزه بمدفأة على الحطب في الناحية المقابلة من المنزل. بريتاني محاوله اخذ مساحة شخصيه اخذت غرفه النوم الدائرية في البرج الشرقي فوق غرفه دانيل. براد وبينيلوب جهزوا غرفه نوم الضيوف بمقابل غرفه والديهما. لم يكن الزوجان يخططان لقضاء الكثير من الليالي هنا، ولكن كان هناك الكثير من الغرف. كانا يخططان لقضاء ليله السبت ثم المساعدة يوم الاحد والمغادرة يوم الاحد بالليل. لم تكن المسافة طويله لبيتهما. كان المنزل يحمل بشكل واضح سمات عصره الفيكتوري. فقط المدخل وغرفه المعيشة في الطابق الثاني كانت مفتوحة. جميع الغرف الاخرى كانت منعزلة ومقسمة. في كل مكان كان هناك الواح خشبيه غنيه ونقوش وتطعيمات وفيرة. البناؤون في العصر الفيكتوري كانوا يحبون التفاصيل وهذا البيت عندما بني عام 1886 لم يكن استثناء. بعد انتهائهم من العمل تناول افراد العائلة البيتزا التي طلبوها في غرفه الطعام. بعد الطعام أراد دانيل ان يستحم. قام بأخذ منشفة من احدى حقائبه وكتن الحمام يقابل غرفته. يوجد في الحمام حوض استحمام تتدلي عليه الستائر من قضيب خشبي مزركش. هناك في الاسفل كانت جوليا تغسل الاطباق، اخذت تفكر كيف تعيد تصميم المطبخ. في الحقيقة انها تحتاج لغساله اطباق. فجأة شعرت بقشعريرة تسري في جسدها عندما اقترب جورج من الخلف ووجه صفعه قوية لأردافها المغطاة بالجينز. "ابعد يديك عني يا جورج. الأولاد هنا" صرخت جوليا. "ماذا تقولين" نادى جورج من غرفه تقديم الطعام حيث كان يساعد بينيلوب في تحضير الطاولة. خفق قلب جوليا واستدارت، لكنها لم تجد احدا في المطبخ. قامت بإقفال الصنبور. ووضعت يديها على خاصرتيها. كان هذا غريبا. تكاد تجزم ان أحدهم وجه صفعة لأردافها. يبدو انها متعبه. "لا شيء يا عزيزي" نادت على زوجها. والان بما انها تفكر بأنها متعبة، انها ايضا متسخة. متسخة جدا. بدون اي كلمه اخرى خرجت من المطبخ متجهة الى الصالة ثم السلم. فكرت جوليا انها يجب ان تستعمل الحمام الكبير وانه من الجيد ان تحضر معها ملابس ومنشفه. ولكن بدلا من ذلك اتجهت مباشره الى الحمام المقابل لغرفه دانيل الجديدة. قامت بفتح الباب وانسلت الى الداخل. كانت تستطيع سماع دانيل يغني بنعومة بينما يفرك جسده. بدأ قلب جوليا بالخفقان. تركت الباب خلفها مفتوح واتجهت الى ستائر الحمام. لسبب ما، كان يجب عليها ان تتأكد ان دانييل ينظف نفسه كما ينبغي. انه واجبها كأم في النهاية. "اضربني يا حبيبي مره ثانيه..." كان دانيال يغني لنفسه. ستائر الحمام فتحت فجاه وأطلق دانيال صرخة حادة. استدار ليرى امه تقف هناك وفي عينيها نظره بعيده. "ما هذا الهراء يا مامي. ماذا تفعلين هنا" الصرخة سحبتها مما هي فيه واستدركت قائله "اوووو.. انا متأسفه يا داني. لم أكن اعلم ان احدا هناك „نظرت اليه من اعلى الى أسفل. كان جسده الشاحب النحيف المراهق زلق من الماء. لم تتمالك الا ان تلاحظ قضيبه الصغير. يبدو انه لم يرث قضيب والده القوي ذو السبع إنشات. كان هذا سيئا جدا لابنها الصغير. " كنت اعتقد ان الحمام فارغ" "وكأنك لم تسمعيني أغني" لاحظ دانيال امه وهي تنظر الى قضيبه فقام بسرعه بتغطيته بيديه. كان يعرف ان قضيبه صغير ونظرة الشفقة في عيني امه اكدت له ذلك "اخرجي بسرعه" كان هذا محرجا جدا. [CENTER]******************[/CENTER] شيء ما أيقظ دانيل في منتصف الليل. القصر القديم يصدر اصوات قرقعة خفيفة، عندما تتمدد وتنكمش أخشابه كنوع من التنفس كاي بيت قديم. نسيم الليل البارد يحيط بالقصر. كانت الستائر في غرفه دانييل تتحرك تحت ضوء القمر عندما هبت نسمه من خلال الشباك. ولكن متى فتح دانيل الشباك. عندما يتحرك شيء فبالتأكيد بسبب نسمه الهواء. نظر دانيل الى باب غرفته فوجده مفتوح. كان هذا غريبا. تردد صوت ارتطام في انحاء غرفته. يبدو ان هذا ما أيقظه. ثم ارتطام اخر، بعد ذلك اتخذ هذا الصوت شكلا منتظما. لم يكن هذا صوت ارتطام بقدر ما هو صفع، اعتقد دانيل. من الممكن ان اخاه الغبي يحاول عمل مقلب. رمى دانييل غطاءه واتجه الى الباب. الواح الأرضية الناعمة الباردة ضغطت على اقدامه. قام باحتضان نفسه من البرد. بمجرد ان وصل الى الباب نظر الى الصالة. كانت السلالم التي تؤدي الى غرفه اخته في البرج الشرقي هادئة. الى اليسار يمتد طريق طويل يؤدي الى غرف العائلة حيث ينامون. "ما هذا" اتسعت عينا دانيل. امراه عاريه بشعر احمر متطاير واثداء كبيره وبطن حامل. تركز بمرفقيها على الدرابزين المطل على السلالم الرئيسية. انه يستطيع ان يسمع صوت تنهيداتها. خلفها تماما يقف رجل صغير في عمر دانييل او أكبر بقليل وعلى وجهه علامات الإجهاد، يحكم قبضه على حوض المرآه الحامل ويقوم بدفع قضيب ضخم إلى الداخل وإلى الخارج. كان دانييل يعتقد في كل مرة ان القضيب سوف يخرج من المرآه، ولكن بدلا من ذلك يقوم بدفعه الى داخلها مرارا وتكرارا. على الأرضية كانت تتناثر الملابس في كل مكان. قضيب دانيل الصغير بدا بالانتصاب في البيجامة. التفتت المرآه ذات الشعر الاحمر الى دانيل، وكأن عيونها الخضراء تحدق في روحه. " ها انت ذا يا عزيزي" كانت تحك اسنانه ببعض مع كل ضربه من الخلف. لم يرد دانيل شيئا في حياته مثلما اراد هذه المرأة الحامل. "من انت؟" تلعثم دانيل "انا السيدة بالمر، ويمكن ان تعرفني بنفس طريقة هذا الولد" القت اليه ابتسامه حلوه. "يمكنك امتلاك كل ما تراه" "كيف" تامل دانيل اهتزاز اردافها وانحناءات ظهرها الجميلة. "كل ما يحتاجه الامر ان تقول إنك تريدني" بدأت السيدة بالمر بالتأوه عندما أسرع الرجل الصغير في حركته. انه يقوم الان بدكها من الخلف. "قل إنك سوف تدفع الثمن لتحصل على ما تريد" "انا.. انا.." كان دانيل يرغبها بشدة. "قدم موافقتك يا عزيزي وسوف تتعرف على هذه المتعة" السيدة بالمر قامت بتثبيت نفسها عندما توقف الرجل الصغير عن الحركة وأصدر صوتا ن جوفه. يبدو انه يقذف داخلها. قامت بدفع نفسها الى الخلف، وتكلمت واسنانها تحتك ببعضها "ادفع الثمن وسوف تحصل الى الابد على ما يحصل عليه توماس الجميل " استمرت باللهث والنظر في عيني دانيل. "انا اريدك" لم يكن دانيل يعرف ما هو السعر، ولكن كان مستعدا لدفع اي شيء "سوف ادفع الثمن" "ولد مطيع" قالت السيدة بالمر ثم اختفت مع توماس. "مرحبا" رمش دانيل. فجاه بدأت تسلل الحرارة الى قضيبه المنتصب الصغير، في البداية كان الشعور ممتعا، ولكن مع الوقت أصبح غير محتمل. كان قضيبه ساخنا جدا. حتى خصيتيه كانت ساخنه جدا. كل شيء في الاسفل أصبح وكأنه يحترق. ركض دانيال بسرعه خلال الصالة الى الحمام وفتح ماء الدوش وقفز الى الحوض ومازال يرتدي بجامته، قام بإنزال سرواله. المياه الباردة لم تفعل شيء لتبرد حرارة جلده. كان قضيبه يضيء باللون الاحمر كما لم يراه مسبقا. لون المتعة والدم كما وصفه لاحقا. كان ينظر وفمه مفتوح الي قضيبه وهو ينمو. مع كل خفقه من خفقات قلبه يزداد طول وعرض قضيبه. بدأت الأوعية في قضيبه بالامتلاء والتضخم تحت جلده. راس القضيب بدا بالانتفاخ وتحول الى اللون الاحمر الفاتح. حاول دانيل ان لا يسرع في التنفس. بعد عدة دقائق توقف قضيبه عن النمو وبرز من بنيته النحيفة بشكل غير متناسب. كان طوله يقارب 14 إنشا (35 سم)، وكان سميكا الى حد مرعب. الاضاءة اختفت من قضيبه وانتقلت الى خصيتيه. بدأت خصيتاه في النمو مع كل ضربه من ضربات قلبه. مد يديه الى الاسفل وامسك بقضيبه بيديه الاثنتين وبدء باللعب في قضيبه. لم يشعر في حياته بهذه المتعة. عندما توقفت خصيتاه عن التمدد كانت متضخمة وتعتليها العروق الوردية المتضخمة "اللعنة.. أوووو.. سوف انفجر" دانيال أطلق العنان لسيل من المني على ستائر الحمام ثم بدا بالنزول على ركبتيه. لقد قذف كميه أكبر مما يقذفه في شهر. بدا قضيبه بالارتخاء لكنه مازال ضخما عندما امتد على راحة يدبه. دانيل مسح القذف من على الستائر وقام بقفل الماء. مازال جسمه مبتل وسرواله حول قدميه. بدا بالتأرجح باتجاه الصالة ومن ثم الى غرفته. قام بأقفال الباب ورمى نفسه على السرير ونام في الحال. وحلم انه يضاجع السيدة بالمر من الخلف. [CENTER]****************[/CENTER] يا له من بيت ضخم ورائع لقد كانوا عائله محظوظة للعثور على هذا البيت. فكرت جوليا اثناء نزولها من الطابق الثاني مرتدية فستان صيفي خفيف. كان يوم مشمس وصافي وكانت معظم العائلة تتناول الافطار في غرفه الطعام، كل شخص ما عدا دانيال لم يستطع النهوض من السرير، وكان هذا على غير العادة. لقد اعتاد ان ينهض مبكرا، ربما سهر كثيرا اثناء مطالعته لكتاب او شيء مشابه. طرقت جوليا على الباب، ولكنها لم تسمع جوابا. "داني سوف ادخل" فتحت جوليا الباب ودخلت. وجدته ملقى على معدته فوق الأغطية ومؤخرته الصغيرة البيضاء تعكس ضوء الصباح. قهقهت في داخلها. انها لم تر مؤخرته منذ سنوات. ولكنها الان رأت قضيبه الصغير ومؤخرته خلال يومين. "داني" اتجهت جوليا الى سريره وقامت بهز كتفيه. كان سرواله مبتل. ربما تعرق في الليل. شعرت جوليا بالأسف لأجله. ربما يرى كوابيس بسبب رؤيتها لقضيبه الصغير بالأمس "حان الوقت لتستيقظ يا كتكوتي". "ماذا" ادار دانيل راسه على الوسادة بترنح ورمش وهو ينظر الي امه. كان دانيال يدرك دائما انها جميله، لكن في هذه اللحظة كان جمالها أخاذ بشكل لا يصدق. ذهبت عيناه بشكل تلقائي الى الجزء المكشوف من اثدائها عندما انحنت إلى الأمام. احمرت وجنتاه ونظر الى ابتسامتها الحلوة. انحناءات الجلد حول عينيها كانت ودودة ومطمئنة. "انه وقت النهوض" لاحظت جوليا رجلها الصغير وهو يختلس النظر من تحت فستانها، لكنها لا تمانع. في النهاية لا يستطيع المراهقون السيطرة على أنفسهم. "سوف نذهب الى الكنيسة خلال ساعة، ولدينا الكثير من الصناديق لفتحها" قامت جوليا بالاستقامة وغمزت قائله "سوف اقوم بتغيير ثيابي، جهز نفسك وتناول افطارك" حاولت جوليا الا تقهقه اثناء خروجها من الغرفة. "اللعنة" أدرك دانييل عندما غادرت انه كان متعري امامها. استدار على ظهره فانكفأ قضيبه المرتخي العملاق على بطنه "اللعنة مجددا" نظر الى الاسفل الي ما كان يعتقد الي الامس انه مشكله بسبب صغره، ولكن الان يبدو أكثر احراجا بسبب حجمه. كيف سيقوم حتى بحشوه في ملابسه الداخلية. قفز دانييل من السرير. وبذل كل جهده لحشو هذا العضو في ملابسه الداخلية ثم ارتدي ملابس الكنيسة. عندما وصل الى الاسفل وجد اخوته يأكلون الكب كيك الخاصة بهم. "القزم وصل" قال براد وهو يلتهم، مرتديا بدله تكاد لا تحتوي عضلاته المفتولة. "صباح الخير دانيل" ارتسمت على وجه بينيلوب ابتسامه حزينة تعبر عن اسفها لكنها لن تفعل المزيد. "لماذا تمشي بشكل مضحك" نظرت بريتاني الى دانيل من اعلى الى أسفل عندما وجد مقعد واخذ قطعه من البان كيك. "فقط محتقن من كثرة الحركة" قلب دانيل ربطه عنقه الى الخلف كي لا تتسخ. كانت اخته وزوجة اخيه يرتديان فساتين الكنيسة. تنقلت نظرات دانيل بين انتفاخات أثدائهن تحت الملابس المحافظة. بينيلوب كانت بالتأكيد متفوقة من ناحية الاثداء، ولكنها كانت في العشرينيات. دانيل يعتقد ان ثديي اخته بريتاني سوف يصبحان أكبر عندما تكبر. عندها أدرك دانييل انه يفكر في أثداء اخته فتحرك فمه للأسفل كرده فعل. "ما المشكلة الان" كانت ملامح بريتاني قد ازدادت حده عندما ارتسمت على وجهها نظرة تساؤل. "لا شيء انه فقط طعم سيء في فمي" حاول دانيل ان يحافظ على افكاره تجاه بريتاني نظيفة. ولكن كل الصور المغرية تبادرت الى ذهنه. هل حلقت مهبلها. كيف تبدو اردافها. لقد رآها بالطبع مئات المرات بملابس السباحة لكنه لم ينظر. لزيادة الطين بلله بدأ قضيبه الضخم بالضغط على ملابسه الداخلية عندما ضخت الدماء اليه. انه يحتاج الى التفكير بشيء اخر. "كيف نمتي في البرج؟" اللعنة الان يفكر بها عاريه على السرير. "لقد نمت بسرعه" حنت بريتاني وجهها باتجاهه "ما مشكلتك اليوم" "لا شيء لا شيء" هز دانيل راسه "اعتقد انه قد بلغ أخيرا" قال براد "يكفي يا براد" دخل جورج الى الغرفة مرتديا معطفا وربطة عنق "هيا يا عائله اندرسون سوف نكمل هذا العرض على الطريق" الكل ما عدا دانيل نهض واخذ اطباقه الى المطبخ. جلس دانيل هناك لمده عشر دقائق حتى تقلص قضيبه. ربما جاءه البلوغ المتأخر. ربما هذه كل الحكاية. ثم تذكر السيدة بالمر. فسرت قشعريرة في ظهره. لا هناك شيء اخر يحصل. جاءت جوليا لإحضاره "خرجنا من البيت هيا بسرعه يا داني" "انا قادم" نهض دانيل وتبعها الى خارج البيت. انه يحتاج للتحدث الى شخص اخر. القسيس؟ لا مستحيل. والده؟ سوف يبدو هذا غريبا. اخته؟ لا. امه؟ ... أحس بشعور تنميل في بطنه عندما فكر في الإسرار لها. لم يكن متأكدا لماذا، ولكن يجب ان تكون هي. [CENTER]************ [/CENTER] يوم الاحد مساءا كانت جوليا جالسه في المكتبة تنظم الكتب. الجينز والتيشيرت التي ترتديهم كان يعتريهم الغبار بسبب العمل. يداها توقفتا عندما سحبت كتاب الحب الأول. تذكرت عندما قراته اول مره في الجامعة. قصه حب بين مراهق وامراه أكبر منه في السن. كما تتذكر كانت المرآه متقلبة والرجل كان مفتونا بها. فتحت الكتاب وقرات جزءا عشوائيا. شعرت جوليا وكأنها ذهبت في حلم. امراه حامل بفستان فاضح تنظر الى الكتاب. "لقد قرات هذا الكتاب في طبعته الأولى" تساقط شعر المرآه النحاسي حول وجهها "انها قصه ساخنه وفاضحه" نظرت جوليا الى اعلى نحو المرآه فشعرت بالهدوء "من انت؟" "انا السيدة ليزا بالمر. كيف حالك؟" مدت ليزا يدها "انا جوليا أندرسون" مدت جوليا يدها ايضا لكنها لاحظت ان يد ليزا ممدودة بطريقه لا تسمح بالتصافح، انها ممدودة لكي تقبلها!! هل كانت النساء تحيي نفسها بهذه الطريقة. جوليا لا تعتقد هذا لكنها اخذت اليد ووضعت شفتاها برقه على اصابعها. كان جلد المرآه كالثلج على شفتي جوليا الدافئة. قامت بترك اليد ونظرت الي الكتاب. "أكملي" قالت ليزا "اقرأي جزءا اخر" "بكل تأكيد" احست جوليا ان العالم أصبح ضبابيا. بدأت بتقليب الصفحات والقراءة. "احذر من حب النساء. احذر من هذه المتعة. هذا السم البطيء" ضحكت ليزا. لقد كان صوتا جميلا ورنانا. وضعت يدها على بطنها المنتفخ "انا سعيدة لان توماس لم يقرا هذا. نحن لا نريد تحذير أبنائنا. اعتقد انه بلغ الثامنة عشر عندما قرات هذا الكتاب". "في اي سنه كان هذا" نظرت جوليا الى العيون الخضراء "في عام 1897 بالتأكيد" ابتسمت ليزا "بالتأكيد" أومأت جوليا "والآن يا سيدة اندرسون. هل تريدين معرفة المتعة التي أجدها مع توماس؟" اتسعت ابتسامة ليزا وأشع وجهها سعادة "أنا لا أفهم." هزت جوليا رأسها محاولة إزالة الغمامة من على عقلها. "الرابطة... العقد." قالت ليزا "نحن ندفع ونأخذ والشر يأخذ ما له. كل ما نريده منك هو الموافقة يا جوليا الحلوة." "لا" أنزلت جوليا الكتاب ومررت يديها من خلال خصلات شعرها البنية "لا هذا خطأ". "مامي هل انت هنا؟" اطل داني برأسه من الباب. وجدت جوليا نفسها ملقاة في وسط الغرفة بين الكتب. قامت بالجلوس والنظر من حولها. كانت السيدة بالمر قد ذهبت. هل سقطت جوليا في النوم أثناء ترتيب الكتب؟ ياله من حلم غريب نظرت جوليا إلى ابنها في الخلف. كان على وجهه علامات ألقلق "ما المشكلة يا كتكوتي؟" "أعتقد أنني في حاجة إلى أن أرى طبيب." دخل دانيال إلى المكتبة، وأغلق الباب من خلفه. "أنا أمر بتغيرات" نظر دانيل إلى الأسفل باتجاه أمه. معالم حمالات الصدر تحت التيشيرت القديم سحرت عقله. انه في الحقيقة لم يلاحظ قبل ذلك إنها تمتلك أثداء كبيرة ومستديرة بشكل مدهش. لقد حاول عدم النظر إلى كيفية تغيير اثداءها للشعار المرسوم على التيشيرت. "ليس لدينا تأمين. هل تتذكر؟ أرجو أن نتجنب الطبيب. أخبرني ما هي المشكلة؟" نهضت جوليا محاولة نفض بقايا الحلم الغريب. "الليلة السابقة، رأيت حلم غريب عن امرأة حامل وحدث هذا بعد ذلك." قام دانيل بفك أزرار سرواله. "انتظر يا داني. هل هذه المرأة لديها...؟" شهقت جوليا وفقدت حبل أفكارها عندما انزل دانيل بنطلونه وملابسه الداخلية. استطاعت جوليا النظر بوضوح إلى ما يتدلى بين ساقيه. "هل رأيت لهذا احتاج إلى طبيب." "هل هذا حقيقي؟" اتجهت جوليا إلى ابنها بحذر. إنه يبدو حقيقي بشكل كافي. لكنه في نفس الوقت كبير بشكل غبي. بدأ قضيب دانيل بالتأرجح من جهة إلى أخرى عندما حاول دانيل نقل وزنه من قدم إلى أخرى. "أنا لا أحاول العبث معك يا مامي" حاول دانيل ان بعد نظره عندما قامت بالاقتراب. كانت عيناها ضيقة. وكانت تتحرك كقطة في وضعية الصيد. كان الأمر مقلقا. "يجب أن أتفقده" اقتربت جوليا منه أكثر ومدت يدها اليسرى إلى الأسفل. الى العضو المرتخي. "فقط للتأكد". قامت بحك أطراف أصابعها على أعلى القضيب فانتفض هذا الشيء وازداد حجمه قليلا. "أستطيع الآن أن أقول إنه حقيقي." قامت جوليا بأخذ نفس عميق. "إنه حقيقي. حسنا." تردد صوت ليزا في عقلها. كل ما تحتاجه جوليا لتحصل على ما أمامها هو دفع الثمن. "مامي!!!! أووووووه. من الأفضل أن تتوقفي الآن." "فقط لحظة يا كتكوتي" قامت جوليا بلف أصابعها حول العرض الخرافي لهذا الشيء ثم عصرت، ضاغطة خاتم زواجها في هذا اللحم الإسفنجي. بدأ جزء من عقلها في إصدار اشعارات خطر. وبدأ بتكرار مقطع من الكنيسة سمعته هذا الصباح "لا تحرموا بعضكم الا بتوافق متبادل، ولبعض الوقت بحيث تكرس نفسك للصلاة. تعالوا مع بعض مجددا بحيث لا يغريك الشيطان بسبب عدم سيطرتك على نفسك." قامت جوليا بإلقاء الشيء المتضخم من يدها. "أنا آسف، لقد فعل هذا من تلقاء نفسه". نظر دانيل إلى أسفل. أصبح قضيب دانيال الآن منتصب بشكل كامل تقريبا. رأسه متورد، وعروقه بارزة. "اذهب وخد حمام بارد يا داني، سوف نتحدث عن هذا لاحقا." قامت بدفعه نحو الباب "وارفع سروالك إلى الأعلى بحق السماء." استدار دانيل، ورفع بنطلونه إلى الأعلى. اتجه إلى الباب والدموع تنهمر من عينيه. لقد كان مشوشا. لم يكن يعتقد أن الاستحمام سوف يساعد لكن على الأقل هو مكان ليداعب قضيبه فيه. بدأ صدر جوليا بالخفقان، فهزت رأسها. تأرجح عقلها بين التفكير في أن الأمر برمته كان نتاج عقل محموم تكتنفه أيام قليلة عاصفة، إلى التركيز مرة أخرى على حقيقة قضيب دانيال الغريب وهي تمسكه في يدها. يجب ان يشتركوا في خدمة الواي فاي. إن عليها أن تبحث عن سرعة نمو قضيب المراهق. كانت واثقة إلى حد ما إلى أنه لا يمكن أن يكون بهذه السرعة. يبلغ حجم قضيبه الآن، ضعف حجم قضيب والده. مر يوم الأحد، ووجدت جوليا دانيل في غرفته. كان مستلقي على سريره ويلعب بهاتفه. يا للهول. تستطيع أن ترى معالم قضيبه المرتخي من خلال الشورت. " انهض يا داني. دعنا نلقي نظرة مجددا عليه. لقد بحثت في جوجل عن حالتك ولم أجد شيئا، أعتقد أنه يبدو صحي. سوف نطلق على هذا قفزة نمو غير معتادة." " حسنا يا مامي". نهض دانيال من السرير ووقف على قدميه العاريتين. ورمى الشورت. بدأت أنفاسه بالتسارع. هل دانيل يحب حقا عرض قضيبه لأمه؟ هل هذا هو السبب الذي جعله يختارها لتساعد في حل المشكلة؟ كان دانيل سعيدا لأنه لم يحاول مع أبيه. "واو... يا جميلي... إنه حقا قفزة نمو." اتسعت عينا جوليا عندما حدقت إلى الشيء الضخم المتدلي. "حسنا يا جورج". نادت جوليا من وراء اكتافها "أعتقد أنك يجب أن ترى هذا." لم تكن تريد أن تحضر زوجها. ولكنها تريد رأي رجل في الموضوع. " ماذا؟" نظر دانيل بفزع إلى الباب. "حسنا لنرى على ماذا كل هذه الضجة؟" دخل جورج إلى الغرفة، نظر إليه وملابسه حول قدميه فتجمد جورج في مكانه. يبدو أن هذا الشيء في غير مكانه. أليس كذلك؟ تقدم جورج قليلا ووقف بجانب زوجته. " يجب أن تتفقديه جيدا يا جوليا. تأكدي إنه....... لا أعرف........ طبيعي." "ولكننا نرى أنه ليس طبيعي. يا عزيزي." ضمت جوليا حاجبيها "لا أريد لمسه." أضافت في عقلها "مرة أخرى". ولكنها لم ترد أن تخبر جورج أنها أمسكت بهذا الشيء. "أنا مازلت هنا يا مامي." احمرت خدود دانيل، ونظر بعيدا. كان يتوقع أن ينكمش قضيبه ويختفي. على الأقل كان هذا ما سيفعله قضيبه القديم. ولكن هذا الوحش بقي متدلي. ولكن كان سيصبح كابوسا لو انتصب هذا الشيء المتدلي. "آسف يا داني." نظر جورج إلى دانيل. "يجب ألا تخجل من شيء." "انتظر يا داني. فقط شيء واحد في اللحظة الواحدة." لم ترد جوليا ان تقاطع، لكن كانت تريد التركيز على المشكلة التي في يدها. "يجب أن نتعامل مع هذا الآن. حسنا، يبدو صحي بشكل كافي." انحنى جورج قليلا إلى الأمام عندما حاول تقييم قضيب ابنه بدون أن يكون قريبا جدا. "هل يؤلم". "لا" قال دانيل. "ولكن كنت أريد أن أخبركم عن ....." "لقد وجدتكم ماذا تفعلون هنا." دخل براد إلى الغرفة عندما تجمد في مكانه. "اللعنة.. أبي أمي. ماذا تفعلون بحق الجحيم؟" "راقب لغتك يا براد." استدارت جوليا ولوحت بإصبعها لبراد. "نحن نرى إذا كان أخوك يحتاج إلى مساعدة طبية." "اراهن أنه يحتاج إنه غريب الأطوار." لم يعجب هذا براد مطلقا. كان أخوه الصغير الغبي يلوح بقضيبه. لن يخبر بينيلوب أبدا بهذا. كان دانيل يتمنى أن يختفي في حفرة ويموت. بدل من ذلك استمر في الوقوف وقضيبه في الهواء الطلق. "هذا لا يساعد يا براد." زجرت جوليا ابنها الكبير "حسنا. الآن." تنهد جورج. نظر بعيدا عن دانيل والقى بابتسامة إلى زوجته. ابنه الصغير يشعره بشكل مفاجئ بعدم الراحة. "يبدو صحي بشكل كافي. إن كان هذا لا يزعجه، فلا حاجة لطبيب" "هذا البيت ضخم جدا. يتطلب هذا الكثير من الوقت لنجد..." دخلت بينيلوب إلى الغرفة وتدلى فكها السفلي. دخلت بريتاني بعدها ووضعت يدها على فمها. توردت خدود الفتاتان وثبتوا نظرهم على قضيب دانيل. "ماذا حصل لدانيل؟" لم تستطع بريتاني إزالة نظرها عن هذا الشيء المرعب بين رجليه. "انه طبيعي بشكل كامل." اتجه جورج إلى الباب. "إننا نأتي بأحجام وأشكال مختلفة." "ولكن هذا الشيء لا ينتمي إلى..... ولكن هذا ليس عضو داني يا أبي." خرجت بريتاني من الغرفة خرج الجميع من الغرفة ما عدا جوليا. "تستطيع الآن أن تبعده" شاهدته جوليا يرفع سرواله وملابسه الداخلية، ويحاول جاهدا حشو هذا الشيء في ملابسه. "حسنا. إذا اصابك ألم أو حدث أي تغيرات أخبرني بذلك فورا. عدا ذلك يجب ألا نتحدث بهذا الموضوع." " بالتأكيد يا مامى". نظر دانيل إلى الأرض. استدارت جوليا واتجهت إلى الباب. ثم جال ببالها فجأة فكرة. نظرت إلى دانيل الذي ما زال يقف. "ابتهج.. كان ذلك سيكون أسوأ بكثير لو رأوا الشيء الصغير الذي كنت تمتلكه. كان الرجال غيورون منك. ألا تظن ذلك؟" ألقت جوليا إليه ابتسامتها الحارة المهتمة ثم أدركت أن ما قالته كان غريبا. "شكرا يا أمي". نظر إليها دانيل، وابتسم. "جيد. أعتقد أن الأمور الآن على ما يرام." خرجت جوليا من الباب وأغلقته وراءها [CENTER]****************************[/CENTER] بدأ دانيل يحلم. أثناء النوم مرارا وتكرارا. سمع دانيل الصوت الذي يقول إنه قد دفع الثمن، وعليه الآن أن يحصل على ما له. استيقظ دانيال من نومه مفزوعا وجلس في سريره. انسل ضوء القمر إلى غرفته من الشباك مجددا. كان الشباك مفتوح، والستائر تتحرك. ما الذي يجري؟ هذه المرة، كان دانيل متأكدا أنه أغلق الشباك. كان دانيال على وشك النهوض من السرير ليرى ماذا يحدث. عندما رأى فجأة خيال بقرب المدفأة. تقدم الخيال خطوة اتجاه دانيال فتجمد الدم في عروق دانيال. الخيال كان امرأة بفستان من العصر الفيكتوري بشعر طويل يتموج فوق أكتافها. "مرحبا." قال دانيل بصوت مرتجف. " لقد قمت بدفع الثمن. الآن يمكنك أن تحصل على ما تريد" تقدمت ليزا بالمر حتى بدت معالمها في ضوء القمر، ونظرت إلى دانيل في سريره. جلدها الشاحب كاد يضيء عندما قامت بإنزال الفستان على الأرض، واقتربت منه أكثر. وقفت أمامه عارية بشكل كامل. "هل رأيت الشك في عيونهم؟ سوف يرون جميعا ما الذي سيحصل" "من؟" نظر دانيل إلى أعلى باتجاه أثدائها المنتفخة. كانت حلماتها داكنة، والهالات حولها واسعة. اتجه دانيل بنظره إلى بطنها المنتفخ ومن ثم إلى مثلث الشعر الأحمر بين ساقيها. " أنت تعرف من يا داني." سحبت ليزا الغطاء ببطء عن السرير. اتسعت عيناها عندما رأت قضيبه من تحت السروال. "يبدو أنك مستعد.. ولد جيد." انحنت ليزا إلى الأسفل ووضعت يداها على سرواله من الجانبين عندما لمع خاتم زواجها تحت ضوء القمر. في حركة سريعة شدت سرواله، فقفز قضيبه إلى الخارج. "ياله من مضرب كبير" "أنا ما زلت عذراء سيدة بالمر." تمسك دانيال بغطاء السرير عندما تسلقت بجواره على السرير. "ليس طويلا، يا عزيزي." قامت ليزا بامتطائه. ثم أنزلت يدها إلى الأسفل وأمسكت بقضيبه. "قريبا سوف تجد نفسك محاط بالفروج المذعنة. أي شخص يا داني. وفي أي وقت تريد" "جلدك بارد جدا." ارتجف دانيل عندما هبطت أفخاذها إلى الأسفل وانزلق بداخلها. كان قعرها باردا بقدر ما هو جلدها بارد. "أدفئني إذا." تأوهت ليزا ثم بدأت بالصعود والهبوط بحركة بطيئة. بدأت أثدائها بالارتجاج مع كل حركة. وضعت يديها على أثدائها، وأرجعت رأسها إلى الوراء. تدحرجت عيناها إلى الأعلى. وانفرجت شفتاها قليلا. "رااااااااااااائع جدا. أنا أوووووووووووووه أحلم." كان هذا أبعد من أي شيء وصل إليه خياله. "لاااااااا." بدأت ليزا بتحريك حوضها من الأمام إلى الوراء ووضعت يديها الباردة على صدره. توقف حوضها فجأة، وبدأت بالارتعاش. أثدائها المتدلية بدأت بالارتجاج فوق وجه دانيل مباشرة. عندما انتهت من نشوتها عادت إلى الحركة البطيئة واضعة يديها على بطنها الحامل. "رائع داني.. الآن جاء دورك." تنهدات داني الهادئة وليزا الحيوانية وأصوات صفع الجلد الساخن على البارد ملأت الغرفة. قامت ليزا بامتطائه لمدة طويلة. "سيدة بالمر. سوف أقذف" أغمض دانيال عينيه وقذف حممه مرارا وتكرارا داخل هذه المرأة الغريبة. عندما فتح دانيال عينيه وجد أشعة الشمس الذهبية تنسدل من خلال الشباك المفتوح، وكانت أمه تطرق على الباب، " الفطور جاهز يا داني" لم تكن جوليا تريد أن تقتحم الغرفة على ابنها الذي نما مؤخرا. لم تكن تريد أن يكون لها علاقة بهذا الشيء الضخم "حافلة المدرسة ستكون هنا خلال ثلاثين دقيقة" "حسنا،" أجاب دانيل من خلال الباب. كانت ليلة غريبة. نظر دانيل إلى قضيبه المتضخم وتساءل إذا كان ما يزال معه وقت ليداعب قضيبه تحت الدوش قبل الإفطار. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
البيت المسكون الجزء الاول مترجم
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل