الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
البيت المسكون الجزء الثاني
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Schuhmacher" data-source="post: 141453"><p style="text-align: center"></p><p></p><p>كانت جوليا تجلس بجوار دانيال على اللاب توب لتبحث عن ملابس داخلية جديدة له.</p><p></p><p>"هذا ليس سهلا" تصفحت جوليا الموقع.</p><p></p><p>"أجل. لو قمنا بشراء المقاس الكبير فإنه سوف يتدلى من قفاك. فأنت ما زلت نحيفا ماعدا ذلك المكان"</p><p></p><p>" انظري هنا يا أمي. انظري هنا." اشار دانيل إلى الشاشة. "هذا بوكسر صغير وقوي مثل الفولاذ. مكتوب عليه للرجال الذين لديهم عدة كبيرة."</p><p></p><p>" هذا صحيح. شكرا." نقرت جوليا على الرابط وعدلت نظارات القراءة. "إنه مناسب للحجم 7 إنش وهو مرتخي" قرأت جوليا "كم طول الشيء الذي لديك يا داني؟"</p><p></p><p>" لا أعرف." أدرك داني أن كتفه يستند على كتف أمه وهم جالسين على الكرسي بجوار بعضهم البعض. كاد التلامس يصعق داني، فابتعد قليلا عنها.</p><p></p><p>"هيا. أنا أعرف أن كل الرجال يقومون بقياسه، بالأخص المراهقين. من المؤكد أنك قد قمت بقياسه." استدارت لتنظر إليه، حاولت أن تلقي إليه نظرة طمأنينة كأن كل شيء طبيعي، مع أن كليهما يعرفان أنه ليس كذلك.</p><p></p><p>"لم أقسه" التقط دانيال نفسه. أنفاس جوليا كانت حلوة وشفاهها كانت مكتنزة ومغرية. قام دانيل قبل ذلك بتقبيل القليل من الفتيات، لكن لم تكن إحداها بأنوثة جوليا، ولا حتى قريبة منها. نظر دانيل إلى عينيها الدافئة. "دعنا نختار هذا. أعتقد أنه مناسب."</p><p></p><p>"غير معقول. سوف أذهب إلى والدك ليقوم بتعليمك بكيفية قياسه" وضعت جوليا نظارتها ووقفت واتجهت نحو الباب.</p><p></p><p>"لا أرجوك. سوف أموت لو قام والدي برؤيته مرة أخرى" وضع دانيل يديه في وضعية الرجاء. "افعلي ذلك بنفسك، أرجوك" توقفت جوليا ونظرت إلى الخلف. كان يبدو صادق جدا. "حسنا، سوف أجلب شريط القياس من المطبخ. سوف أكون هنا خلال دقيقة."</p><p></p><p>" وااااو داني. إنه أكبر من البارحة." جثت جوليا على ركبتيها أمام ابنها وشريط القياس في يدها. نظرت إلى الشيء العظيم المتدلي كالوحش الكاسر الذي لم يستيقظ من سباته. انتقلت بنظرها إلى بيضه المنتفخ. كان لحمه القاسي مليء بالعروق الوردية المنتفخة التي تنتشر في كل مكان.</p><p></p><p>"لا أعتقد ذلك" نظر دانيال خلف أمه، حيث ليزا تتقدم بهدوء وتقفل الباب وراءها. وضعت ليزا سبابتها الشاحبة على فمها وألقت بابتسامة إلى دانيال. فستانها الفاضح لم يحدث أي صوت عندما دخلت وبطنها المتدلي غير مغطى بالكامل.</p><p></p><p>"حسنا، دعنا ننتهي من هذا." مدت جوليا يدها اليسرى، ترددت قليلا، ثم أمسكت بالقضيب المرتخي. "دافئ جدا"</p><p></p><p>فكت جوليا شريط القياس. "خمسة.. ستة.. سبعة.. ثماني إنشات. يا للهول يا داني. قضيبك وهو مرتخي أطول حتى من قضيب والدك وهو منتصب" لم تكن جوليا تقصد أن تقول هذا بصوت مرتفع.</p><p></p><p>"حقا؟" شاهد دانيال ليزا عندما وقفت خلف جوليا. وضعت ليزا يديها معا، ثم فصلتهم ببطء حتى تبقت مسافة ثلاثين سنتيمتر بينهم. أومأت ليزا برأسها، وألقت إلى دانيل ابتسامة فخورة عندما عرفت أن دانيال قد فهم ما تقصد.</p><p></p><p>"حسنا إنه ثماني إنشات" وضعت جوليا شريط القياس على الأرض، ولكن بسبب ما لم ترفع يديها عن قضيب دانيل. "من الممكن أن يناسبك هذا السروال الداخلي فالسبع قريبة من الثماني إنشات"</p><p></p><p>"أوووووه.. أمي" حاول دانيل ألا يتلعثم. "يجب أن..... نقيسه وهو منتصب" نظر دانيال إلى ليزا عندما أومأت بحماسة ثم أعاد النظر إلى عيون جوليا الجميلة.</p><p></p><p>"لا أعتقد ذلك يا داني." بدأ وجه جوليا بالشحوب. وعضت شفتها السفلى. "إلا .... إلا...... إذا كنت تعتقد أن هذا مهم لراحتك."</p><p></p><p>"احتاج لمساعدتك يا مامتي"</p><p></p><p>" حسنا، حسنا، حسنا." أخذت جوليا نفس عميق، ونظرت مجددا إلى القضيب المرتخي. "سوف أساعدك فقط هذه المرة لنجد سروال مناسب لك" تحركت يدها اليسرى على قضيبه من أعلى إلى أسفل بتردد. ثم توقفت. ثم حركت يدها مرة أخرى. ثم مرة أخرى. بعد مدة قصيرة كانت يدها تتحرك بانتظام. بدأت تشعر بهذا الشيء ينتفخ في يدها عندما بدأت الدماء بالاندفاع إلى قضيبه.</p><p></p><p>"ها نحن نبدأ. إنه منتصب حتى آخره."</p><p></p><p>"ليس.... بعد" شاهد دانيل أثداءها ترتج تحت التيشيرت وهي تعمل بجد لتوصله إلى الانتصاب الكامل.</p><p></p><p>"ليس بعد؟؟!! حسنا، حسنا." قبضت جوليا على قضيبه بيدها اليمنى أيضا، وبدأت بتحريك كلتي يديها. لم تداعب جوليا أحدا من قبل بكلتي يديها. لم يكن هناك مساحة كافية في الرجال الآخرين. اوه لا. أدركت جوليا أنها تداعب قضيب ابنها. إن هذا يحدث فعلا.</p><p></p><p>"يمكنك قياسه الآن." لهث دانيل، وحاول جاهدا ألا يقذف على وجه أمه الغير مستعد.</p><p></p><p>"اوه.. شكرا." أمسكت جوليا بالشريط اللاصق بيدها اليمنى، وهي لا تزال تداعب قضيبه بيدها اليسرى. حقيقة يجب عليها أن تتوقف عن المداعبة الآن، ولكن لسبب ما لم تستطع "يا للهول داني. طوله ثلاث عشرة إنشا"</p><p></p><p>خلف جوليا نظرت ليزا إلى دانيل نظرة تشجيع وقلدت بيديها حركة انفجار بركان وبدأت تتفوه بكلمات "على كل أنحاء جسمها"</p><p></p><p>هز دانيل رأسه." أمي... يجب ...أن تتوقفي؟ وإلا...."</p><p></p><p>"آسفة داني" توقفت أخيرا يد جوليا اليسرى. وتركت الوحش الكاسر. "اذهب واهتم بذلك في الحمام"</p><p></p><p>عبست ليزا ولوهلة بدا وجهها مظلم. ثم استدارت واختفت.</p><p></p><p>"شكرا يا أمي." قام دانيل وهو يرتدي فقط قميصه بالالتفاف حول أمه وسارع إلى الحمام وقضيبه العملاق يقفز بعنف أمامه. استدارت جوليا لتنظر إليه، كان عدم تناسب قضيبه مع جسمه مضحك. أخذت جوليا نفسا عميقا ووقفت. كانت تريد أن تذهب لتطلب الملابس الداخلية لابنها، عندما رات باب الخزانة المفتوح. اتجهت إلى الخزانة ومدت يدها لتقفل الباب. لكنها رأت قميص نوم يتدلى في الداخل. تساءلت جوليا إذا كان جورج سيحب هذا القميص عليها. ثم تساءلت كيف سيشعر دانيال إذا رآها وهي ترتديه. هل سينتصب القضيب ذو الثلاث عشرة إنشا لو قدمت نفسها له. فيما كانت تفكر هذا جنون. ولكن بالتأكيد سوف ترتديه لجورج. استدارت جوليا واتجهت إلى اللابتوب وطلبت بعض السراويل الداخلية لدانيال.</p><p></p><p style="text-align: center">***********</p><p></p><p>مر أسبوع واستقرت عائلة اندرسون في المنزل. معظم الأحداث الغريبة قد توقفت. لازالت جوليا تحلم من وقت لآخر أنها تمسك بقضيب دانيال، ولكن بوتيرة أقل من السابق، حتى ظنت جوليا أن هذه الأفكار سوف تختفي. كان دانيل مرتاح في سرواله الداخلي الجديد. لم ير ليزا منذ أن شجعته على القذف على جوليا ورفض هو ذلك. لم يكن دانيال مرتاح لغياب ليزا، كان يعتقد أنه إما مجنون أو أن ليزا عبارة عن شبح. على أية حال، كان دانيال يريد لهذا أن يستمر. وكان يريد المرأة التي أخذت عذريته الا تختفي.</p><p></p><p>يوم الاثنين في الليل، طلبت العائلة طعام من المطعم لأن المطبخ غير مجهز، فهم يطلبون الكثير من الطعام في الفترة الأخيرة. كان جورج يحاول عمل بعض الإصلاحات تحت حوض المطبخ عندما رأى بعض الأوراق تحت الحوض. "تعالي انظري" وضع جورج الأوراق على طاولة المطبخ. "يبدو أننا نعرف المالكين الأوائل لهذا البيت." "فريد وليزا بالمر قد بنو هذا البيت" لم يكون جورج منتبها إلى نظرات الدهشة على عيون زوجته.</p><p></p><p>"ماذا يا عزيزي؟" تعرفت جوليا على الاسم من حلمها في المكتبة. كيف كان لها أن تعرف هذا الاسم ليزا بالمر. تجمد دانيال في مقعده على الطاولة. لم يكن مجنونا، ليزا هي شبح.</p><p></p><p style="text-align: center">*******************</p><p></p><p>وجدت جوليا نفسها تستيقظ في منتصف الليل. ارتعشت. كانت عارية وباردة جدا. قامت جوليا من السرير وتناولت قميص لجورج من الخزانة. شيء ما يناديها. لفت قميص جورج حول نفسها، وغادرت الغرفة. كان هناك أصوات غريبة. إنه صوت صفع شيء مبتل. تتبعت جوليا الأصوات. وصلت جوليا إلى المكتبة، وكان الباب مفتوح قليلا، والأصوات تأتي من الداخل. احتضنت قميص جورج حولها ودفعت الباب. "يا للهول"، وضعت جوليا يدها على فمها.</p><p></p><p>داخل المكتبة بين الرفوف، كان رجلا صغيرا أحمر الشعر، مستلقي عاريا تماما على ظهره وكانت ليزا تمتطيه بحركات بطيئة ومتكاسلة و بطنها المنتفخ يتدلى أمامها، وحلماتها الداكنة السميكة بارزة. كان منظرها ملفت للانتباه. ولكن الذي صدم جوليا هو القضيب الضخم الذي يتحرك داخلها كالمنشار.</p><p></p><p>"هل أنا أحلم؟" أحست جوليا بقطرات تتساقط على ساقيها العاريتين. أدركت أن مهبلها رطب جدا لدرجة أنه بدأ بالتنقيط. وضعت يدها بين ساقيها من تحت قميص جورج وتحسست شقها. لم تكن من قبل مبتلة بهذه الطريقة.</p><p></p><p>"السيدة جوليا أندرسون" ابتسمت ليزا "لقد وجدتني و..... وتوماس."</p><p></p><p>استمر حوضها بالرقص بحركة منتظمة. تشبثت ببطنها المستدير بيد وغلفت ثديها باليد الأخرى. "انت تحلمين، ولكن لا تحلمين"</p><p></p><p>لم يكن توماس ينظر إلى جوليا، انه يركز بشكل كامل على المرأة المهتزة فوقه.</p><p></p><p>"أنت ..." بدأت يد جوليا تتحرك بين ساقيها. لم تلمس نفسها إطلاقا من قبل، ولكن لا بأس من ذلك في الحلم.</p><p></p><p>"ارفعي عينيك يا عزيزتي." نظرت ليزا إلى جوليا نظرة عتاب "ليس من الذوق أن تحدقي إلى أثدائي" غمزت ليزا "يبدو أن ما تشاهدينه يعجبك، أليس كذلك؟ لقد عرضت عليك ذلك وأكثر. لقد قمنا بالدفع مسبقا والشر أخذ ما له. أعطي موافقتك يا جوليا. يمكنك الحصول على هذا أيضا."</p><p></p><p>" لا." هزت جوليا رأسها. عندما وجدت أصابعها بظرها سرت قشعريرة في ظهرها. مارك الإصحاح الثالث "عندما تشاهده الأرواح غير النظيفة يسقطون أرضا، ويبدؤون في البكاء"</p><p></p><p>تحركت يد جوليا بسرعة أكبر، وأحست باقتراب نشوتها.</p><p></p><p>"تتظاهرين بالخجل وتستمتعين بمشاهدة توماس وهو يملأ رحم امه مرة أخرى" ضربت ليزا حوضها بقوة. عيونها التفت إلى الوراء في رأسها عندما غلفها من الداخل.</p><p></p><p>"لا، ليس من المعقول أن يكون...." بدأت جوليا بإصدار أصوات النشوة وهي تحك يدها من تحت قميص جورج المفتوح. "أن يكون ابنك." بدأت جوليا تصرخ عندما جاءتها النشوة.</p><p></p><p>"استيقظي يا عسل" نادى جورج زوجته</p><p></p><p>"ماذا؟" فتحت جوليا عينيها لتجد أنها نائمة على السرير، وقميص جورج ملتف حولها. إنه حلم مرعب. قامت جوليا من السرير واتجهت إلى الحمام، فقد أحست أنها متسخة. متسخة جدا...</p><p></p><p style="text-align: center">*********</p><p></p><p>الدوش القديم في الحمام أصبح المكان المفضل لدانيال ليداعب فيه قضيبه. محاولة الابتعاد عن هرموناته الذكورية أخذت بريتاني حمام آخر حتى يداعب دانيال قضيبه دون أن يزعجه أحد. فهو منذ أن نما قضيبه وهو يداعبه عدة مرات في اليوم. كان دانيل في وسط إحدى جلسات المداعبة عندما سمع صوت المرأة فجأة.</p><p></p><p>"أداة عظيمة كهذه. من المخجل أن تستخدم هكذا."</p><p></p><p>"أنا سعيد جدا لأنك رجعتي يا سيدة بالمر." وقف دانيل تحت شلال المياه المتدفق فوق جسده النحيف، ويديه الاثنتين على قضيبه. "لقد ظننت أنك ذهبت إلى الأبد."</p><p></p><p>" لقد خيبت أملي يا داني" تحسست ليزا بطنها المنتفخ بعبوس يسحب شفاهها المنتفخة إلى الأسفل. "لقد قلتها بوضوح. يجب أن تغطي جوليا أندرسون بحممك الساخنة. لقد رفضت طلبي"</p><p></p><p>"ولكنها أمي." ترك دانيل قضيبه، وحاول الوصول إلى الشبح، ولكنها صفعت يديه في لطف.</p><p></p><p>"إنها كالمزرعة يا عزيزي." تحمست، ليزا من كلماتها وابتسمت. "مزرعة يجب أن ترويها وتبذرها بهديتك الرائعة."</p><p></p><p>" أنا لا أعرف ماذا يعني هذا بالتحديد" بدأ دانيل يلعب في قضيبه. إذا كانت ليزا لا تريد مداعبته، فعلى الأقل يداعب هو نفسه أثناء النظر إليها.</p><p></p><p>"ولكن على أي حال لن أقوم بفعل هذا لأمي"</p><p></p><p>" انت ولد عنيد، أليس كذلك؟ سوف أعقد معك اتفاق. إذا جعلتها تساعدك في القذف. فسوف آخذك معي إلى السرير. اتفقنا؟"</p><p></p><p>" تريدين منها أن تراني وأنا ... أووه ..... أقذف" كان دانيال قريب جدا من النشوة. نزلت عيناه من وجهها الجميل إلى أثدائها الملتفة المختفية تحت الفستان.</p><p></p><p>"أريد منها أن تستلطف سائلك الساخن لتخرج. يجب أن تسحبه منك سحبا. سوف أقبل هذا كدفعة لكي أنام معك مجددا." اختفت ليزا.</p><p></p><p>"ربما..... أوووووه.... ربما...... حسنا" أفرغ دانيل محتوى خصيتيه على الستائر، ووقف هناك يلهث. يجب عليه أن يفعل ذلك إذا كان يريد أن ينام مع ليزا.</p><p></p><p style="text-align: center">*************</p><p></p><p>مرت عدة أيام قبل أن يمتلك دانيل الشجاعة ليسأل أمه عما يريد. أخيرا قام بحركته يوم الأحد بالليل. كان والده نائما في السرير في غرفة المعيشة والتليفزيون يبث مباراة كرة قدم. وكانت أخته مع صديقاتها في الخارج.</p><p></p><p>وجد أمه في المكتبة ترتب الكتب. توقف دانيل عند المدخل. نظر من الجانب إلى انتفاخ أثدائها الوفيرة تحت التيشيرت المبقعة، واستغرق التأمل في انحناءاتها الأنثوية، في حوضها وأردافها المقدمة إليه من تحت الجينز وهي تحاول الوصول إلى الرف العلوي. لقد كانت امرأة جميلة.</p><p></p><p>"مرحبا مامتي" دخل دانيال وتوقف بجانب رف للكتب.</p><p></p><p>"أهلا يا كتكوتي" وضعت جوليا كتاب في الرف، واستدارت إلى ابنها. اختفت ابتسامتها عندما نظرت إلى وجهه. "ما المشكلة؟"</p><p></p><p>" أتذكرين عندما قلتي لي أن آتي إليك عندما يتغير أي شيء في هذا الشيء" نظر دانيال إلى الأرض. "إنه يؤلم بشدة، ولا أستطيع الانتهاء مهما حاولت"</p><p></p><p>"يا عزيزي" أزالت جوليا خصلة من شعرها كانت على وجهها "القسيس بالتأكيد لن يوافقني على هذا، ولكن هل حاولت الإنترنت؟ انت تعرف المواقع الإباحية."</p><p></p><p>" لقد حاولت"</p><p></p><p>فكرت جوليا لدقيقة ثم قالت "إذا ربما هو وقت زيارة الطبيب."</p><p></p><p>" لا أنا أعرف كم هو باهظ الثمن. بالإضافة إلى تكاليف البيت والإصلاحات. أعتقد أنني أحتاج فقط إلى مساعدة صغيرة منك لكي أنهي الأمر."</p><p></p><p>" مني أنا؟" وضعت جوليا يدها على صدرها.</p><p></p><p>أومأ دانيال برأسه.</p><p></p><p>"لقد لمستك في المرة السابقة فقط لنجد المقاس الصحيح ل سروالك" تقدمت جوليا بدون أن تدرك خطوة نحو دانيل. "فعلها مجددا سوف يكون ذنبا"</p><p></p><p>"الأطفال هم منحة من السماء." ابتسم دانيا "مساعدتهم كمساعدتي." كانت جوليا سترفض مرة أخرى، ولكن شعرت بتدفق غريب للطاقة داخل جسدها. كانت تحس بأنها ترتدي قميص نوم بدلا من الجينز الذي ترتديه.</p><p></p><p>"اوه داني. لديك دائما طريقة بكلماتك. لا أصدق أنني سوف أقوم بهذا." تجاوزت دانيال، واتجهت إلى باب المكتبة، وقامت بإغلاقه.</p><p></p><p>"يجب أن ننتهي بسرعة والدك سوف يستيقظ قريبا." نظرت حولها في الغرفة فلم تجد أي شيء لتحتوي به ما يقذفه دانيل. "هذا التيشيرت القديم يمكن أن أستعمله كخرقة" خلعت جوليا التيشيرت فبدأت أثدائها بالارتجاج داخل الصدارة. "ارفع عيونك إلى فوق يا سيد."</p><p></p><p>"آسف." فك دانيل زر الجينز وسحبه إلى أسفل. كان قضيبه منتصب ويبرز رأسه خارجا من خلال الملابس الداخلية.</p><p></p><p>"هذه الملابس الداخلية يبدو أنها مناسبة جدا." اقتربت جوليا من دانيال. وجثت على ركبتيها "إنها تحتوي قضيبك تقريبا" بدأت بالقهقهة. مدت يدها إلى سرواله الداخلي وسحبته إلى أسفل. توقفت قهقهاتها فجأة عندما قفز قضيبه امامها. رأسه الوردي، يبتعد عدة سنتي مترات من وجهها. ويتساقط منه بعض القطرات اللزجة. "بحق السماء. أرجو أن يكون هذا هو الشيء الصحيح لفعله."</p><p></p><p>" إنه كذلك يا أمي." خلع دانيال سرواله الداخلي ووقف أمامها بالقميص فقط. "انه يؤلم حقا." كان دانيال يدرك أن الكذب أيضا خطيئة. رغم تربيته المحافظة، لم يكن دانيال يهتم بذلك.</p><p></p><p>"دعنا ننتهي من هذا" وضعت التيشيرت على الأرض، ومدت يديها ووضعتهم على شيئه. كان سميكا جدا، العروق البارزة تنبض تحت أصابعها. بدأت بمداعبته بحرص من الأمام إلى الوراء. بدأ حلم الليلة السابقة يعود إلى خيالها. ليزا وابنها توماس يعاشرها في نفس هذه الغرفة. هل حدث هذا فعلا؟ أم أن عقلها كان مثقل بتغيرات الحياة الجديدة. كانت جوليا واثقة من شيء واحد، وهو أنها لن تخون زوجها أبدا. بالأخص مع ابنها.</p><p></p><p>"إنها أداة ذكورية جدا يا داني" بدأت يدها التحرك أسرع على قضيبه.</p><p></p><p>" مثل أبي؟"</p><p></p><p>"مختلف" هزت جوليا رأسها ونظرت إلى الأعلى باتجاه ابنها الوسيم "دعنا لا نتحدث عن أبيك. لا أعتقد أنه سيوافق على ذلك."</p><p></p><p>"نعم." وضع دانيال يديه على خاصرتيه، وبدأ بتأمل وجه أمه الجميل، وأثدائها المرتجة داخل الصدارة. "على الأغلب لا" كان سعيد جدا لأن ليزا أجبرته على فعل ذلك. مداعبة جوليا لقضيبه، أصبح وقته المفضل في هذا البيت.</p><p></p><p>مر وقت طويل منذ أن بدأت جوليا باللعب في قضيبه. الإفرازات جعلت قضيبه أملس. وصوت انزلاق الأيدي المبتلة على الجلد كان كل ما يسمع في المكان.</p><p></p><p>"أعتقد أنني فهمت ما تعني بأنك لا تستطيع الانتهاء. هل انت قريب الآن؟" نظرت إليه جوليا نظرة احتجاج. كانت تريد أن تنتهي بسرعة قبل أن يأتي جورج. هز دانيل رأسه بالنفي. "حسنا." نظرت مرة أخرى إلى العضو الذي أمامها. "فمي ليس خيانة، أليس كذلك؟ وبمساعدتك فأنا أساعده."</p><p></p><p>"صحيح.... أوووووه.... أمي." فقط هكذا، انحنت جوليا إلى الأمام والتقطته في فمها الدافئ. من النادر أن تفعل هذا لجورج. وقضيب دانيال يختلف عن جورج تماما. كان الموضوع في البداية محرج، ولكن جوليا أصرت على الاستمرار. بدأت بتحريك رأسها حركات بسيطة إلى الأمام والوراء. دون أن تجرؤ أن تأخذ أكثر من رأس القضيب في فمها. كانت تحرك لسانها أحيانا. بعد فترة وجدت أن الموضوع ليس بهذا السوء. حتى أنها وجدت أن إفرازات قضيبه بطعمها المالح لذيذة بطريقة ما.</p><p></p><p>"ممممممممممم" بدأت بالتأوه، وإصدار أصوات غير مفهومة حول رأس قضيبه السميك. بدأ خاتم زواجها باللمعان أمام عيونها. ولكن في النهاية فمها لا يعتبر خيانة، اعتقدت جوليا. كانت المكتبة مليئة بأصوات المص.</p><p></p><p>بدون أن يلاحظها أحد، كانت ليزا تشاهد. لا تمل ليزا أبدا من مشاهدة أم وهي تقوم بمص قضيب ابنها لأول مرة. كان المشهد ساحر. مثل هذه اللحظات، تستحق الضريبة التي تدفع للشر. الشيء الوحيد الأفضل من مشاهدة أم تترنح على الحافة، هو مشاهدتها وهي تسقط.</p><p></p><p>"امي ... سوف اووووه تجعلينني...." بدأ دانيل بالاهتزاز.</p><p></p><p>مدركة أن اللحظة قد أتت. سحبت جوليا فمها من على قضيبه، مصدرا صوتا مثل صوت فتح القارورة، ورفعت القميص إلى قضيبه بيدها اليمنى، واستمرت بمداعبته بيدها اليسرى. "اقذف يا داني أرجوك".</p><p></p><p>"ماااااااااااااااااااامتي" بدأ دانيل بالقذف.</p><p></p><p>رشقة وراء رشقة من السائل اللزج الساخن. كانت جوليا تشعر بقوة الرشقات عندما كانت تدفع يدها اليمنى إلى الوراء. استمر دفقه وأصبحت الخرقة ممتلئة تماما بالسائل الذي بدأ يتساقط على أصابعها من الجانبين وعلى الأرض الخشبية.</p><p></p><p>"يا للهول يا للهول" أعادت جوليا مرارا وتكرارا.</p><p></p><p>بعد أن انتهى، كان قميصها ويداها والأرض ممتلئة بسائله الملتصق الساخن.</p><p></p><p>"واو" أخذ دانيل نفس عميق. "شكرا يا أمي، أحس باني أفضل الآن."</p><p></p><p>"لا شكر على واجب داني." كان وجه جوليا شاحب. "لا تخبر أحدا. إنه سرنا."</p><p></p><p>"بالتأكيد"، أومأ دانيال وانحنى لالتقاط سرواله ثم ارتداه. كان قضيبه يبرز خارج السروال من الأعلى. "إنه سر."</p><p></p><p>"ولد مطيع" أخذت جوليا التيشيرت، وحاولت مسح الفوضى من على الأرض. لكن القميص كان منتقع بالسائل. "الآن، اذهب يا داني. سوف أنظف هذا."</p><p></p><p>"حسنا أحبك يا مامتي"</p><p></p><p>" أحبك أيضا يا كتكوتي." قالت جوليا وهي تنظر إلى التي شيرت الملتصقة. يجب أن تنظف كل شيء قبل أن يستيقظ زوجها.</p><p></p><p style="text-align: center">****</p><p></p><p>بعد أن قذف دانيل باستعمال فم أمه، اتجه إلى غرفته. كان من الصعب أن ينزل على السلم وقضيبه مازال منتفخ بالداخل. كانت ليزا تقف في غرفته عندما دخل مرتدية قميص نوم أزرق. عندما رأته، ابتسمت ابتسامة عريضة وبدأت بالقفز إلى أعلى وأسفل والتصفيق بحرارة. "</p><p></p><p>لقد فعلتها يا داني." ضحكت. "أنا فخورة بك."</p><p></p><p>"شكرا سيدة بالمر". دخل داني وأغلق الباب خلفه. لم يكن يستطيع أن يمسح الابتسامة من على وجه "وشكرا أيضا لأنك طلبتي مني هذا."</p><p></p><p>"لا شكر على واجب يا عزيزي". توقفت ليزا عن القفز وأزالت قميص النوم. لم تكن ترتدي أي شيء تحته. "لا شيء يضاهي خدمة الأم لولدها. ألا توافق على ذلك." استدارت، ليزا، وبدأت بهز أردافها.</p><p></p><p>"نعم، لقد كان هذا رائعا."</p><p></p><p>نظرت ليزا بابتسامة من وراء كتفها. نزلت إلى ركبتيها بجوار المدفأة، ثم انحنت إلى الأمام حتى أصبحت على قدميها ويديها. مقدمة أردافها إلى دانيال. "قبل دقائق كنت داخل فم أمك. والآن تريد المزيد"</p><p></p><p>"أجل من فضلك". سار دانيل باتجاهها، وجثا على ركبتيه خلفها. تحسس انحناءات اردافها بلطف، وشعر بقشعريرة من جلدها البارد.</p><p></p><p>"حسنا، ولكن هناك شرط يا داني" استمرت بالنظر إلى عينيه من فوق أكتافها "هل ستستعمل أمك مجددا للقيام بواجباتها الزوجية تجاه قضيبك؟".</p><p></p><p>"لا أعلم" عبس دانيل. "كنت أعتقد لو أني فعلت ما فعلت اليوم فسوف ننام مع بعض اليوم. كانت هذه أول مرة يمص أحدهم قضيبي، وكانت رائعة. ولكن لا أريد أن أتعدى الحدود مع أمي."</p><p></p><p>ضحكت ليزا بصوت مرتفع مليء بالبهجة "ولد سخيف الهدف أمامك. لكن لا تهتم. أنت تستطيع الآن أن تفعل بي ما تريد، فأنا امرأة تلتزم بوعدها"</p><p></p><p>" إذن، هل أستطيع ان .....؟" قبض دانيال على قضيبه بيده اليمنى. خلفها مباشرة.</p><p></p><p>" نعم تستطيع". دفع دانيل بقضيبه إلى لحمها الطري، ولكن لم يجد الفتحة.</p><p></p><p>"لقد كدت أن أنسى هذه المرة الثانية لك." مدت ليزا يدها إلى الوراء وقبضت على قضيبه. "هذه الفتحة التي حاولت الدخول فيها هي للمناسبات الخاصة فقط. إلى ذلك الحين. سوف تستعمل فقط هذه الفتحة."</p><p></p><p>أنزلت قضيبه إلى الأسفل قليلا، ثم جعلته ينزلق في مهبلها المبتل. سخونة قضيبه ملأت فرجها.</p><p></p><p>"شعور رائع سيدة بالمر". فرجها المتجمد أحاط بقضيب دانيل، وأرسل قشعريرة خلال جهازه العصبي. تشبث دانيل بحوضها الواسع البارد. وبدأ بالدفع إلى الداخل والخارج. بدأ دانيل يتأوه، وهو يضاجع الشبح. قام بإيصالها إلى النشوة عدة مرات. كان دانيل في البداية قلق من ان يستيقظ والداه على صوتها. ولكن بعد ذلك نسي الموضوع. وترك نفسه لهذا الفعل الحيواني. بدأ حوض دانيل النحيف بصفع أردافها الوفيرة.</p><p></p><p>"سوف أقذف في فرجك سيدة بالمر". لم يكن دانيل يهتم أنها شبح. بدأ جسمه بالانقباض وأطلق حمولته داخلها.</p><p></p><p>"إنه ملكك". بدأت بدفع نفسها إلى الخلف لتقابل ضربات دانيل. عندما انتهى من نشوته لم يجد ليزا في المكان. اتجه دانيل إلى سريره، وغط في نوم عميق.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Schuhmacher, post: 141453"] [CENTER][/CENTER] كانت جوليا تجلس بجوار دانيال على اللاب توب لتبحث عن ملابس داخلية جديدة له. "هذا ليس سهلا" تصفحت جوليا الموقع. "أجل. لو قمنا بشراء المقاس الكبير فإنه سوف يتدلى من قفاك. فأنت ما زلت نحيفا ماعدا ذلك المكان" " انظري هنا يا أمي. انظري هنا." اشار دانيل إلى الشاشة. "هذا بوكسر صغير وقوي مثل الفولاذ. مكتوب عليه للرجال الذين لديهم عدة كبيرة." " هذا صحيح. شكرا." نقرت جوليا على الرابط وعدلت نظارات القراءة. "إنه مناسب للحجم 7 إنش وهو مرتخي" قرأت جوليا "كم طول الشيء الذي لديك يا داني؟" " لا أعرف." أدرك داني أن كتفه يستند على كتف أمه وهم جالسين على الكرسي بجوار بعضهم البعض. كاد التلامس يصعق داني، فابتعد قليلا عنها. "هيا. أنا أعرف أن كل الرجال يقومون بقياسه، بالأخص المراهقين. من المؤكد أنك قد قمت بقياسه." استدارت لتنظر إليه، حاولت أن تلقي إليه نظرة طمأنينة كأن كل شيء طبيعي، مع أن كليهما يعرفان أنه ليس كذلك. "لم أقسه" التقط دانيال نفسه. أنفاس جوليا كانت حلوة وشفاهها كانت مكتنزة ومغرية. قام دانيل قبل ذلك بتقبيل القليل من الفتيات، لكن لم تكن إحداها بأنوثة جوليا، ولا حتى قريبة منها. نظر دانيل إلى عينيها الدافئة. "دعنا نختار هذا. أعتقد أنه مناسب." "غير معقول. سوف أذهب إلى والدك ليقوم بتعليمك بكيفية قياسه" وضعت جوليا نظارتها ووقفت واتجهت نحو الباب. "لا أرجوك. سوف أموت لو قام والدي برؤيته مرة أخرى" وضع دانيل يديه في وضعية الرجاء. "افعلي ذلك بنفسك، أرجوك" توقفت جوليا ونظرت إلى الخلف. كان يبدو صادق جدا. "حسنا، سوف أجلب شريط القياس من المطبخ. سوف أكون هنا خلال دقيقة." " وااااو داني. إنه أكبر من البارحة." جثت جوليا على ركبتيها أمام ابنها وشريط القياس في يدها. نظرت إلى الشيء العظيم المتدلي كالوحش الكاسر الذي لم يستيقظ من سباته. انتقلت بنظرها إلى بيضه المنتفخ. كان لحمه القاسي مليء بالعروق الوردية المنتفخة التي تنتشر في كل مكان. "لا أعتقد ذلك" نظر دانيال خلف أمه، حيث ليزا تتقدم بهدوء وتقفل الباب وراءها. وضعت ليزا سبابتها الشاحبة على فمها وألقت بابتسامة إلى دانيال. فستانها الفاضح لم يحدث أي صوت عندما دخلت وبطنها المتدلي غير مغطى بالكامل. "حسنا، دعنا ننتهي من هذا." مدت جوليا يدها اليسرى، ترددت قليلا، ثم أمسكت بالقضيب المرتخي. "دافئ جدا" فكت جوليا شريط القياس. "خمسة.. ستة.. سبعة.. ثماني إنشات. يا للهول يا داني. قضيبك وهو مرتخي أطول حتى من قضيب والدك وهو منتصب" لم تكن جوليا تقصد أن تقول هذا بصوت مرتفع. "حقا؟" شاهد دانيال ليزا عندما وقفت خلف جوليا. وضعت ليزا يديها معا، ثم فصلتهم ببطء حتى تبقت مسافة ثلاثين سنتيمتر بينهم. أومأت ليزا برأسها، وألقت إلى دانيل ابتسامة فخورة عندما عرفت أن دانيال قد فهم ما تقصد. "حسنا إنه ثماني إنشات" وضعت جوليا شريط القياس على الأرض، ولكن بسبب ما لم ترفع يديها عن قضيب دانيل. "من الممكن أن يناسبك هذا السروال الداخلي فالسبع قريبة من الثماني إنشات" "أوووووه.. أمي" حاول دانيل ألا يتلعثم. "يجب أن..... نقيسه وهو منتصب" نظر دانيال إلى ليزا عندما أومأت بحماسة ثم أعاد النظر إلى عيون جوليا الجميلة. "لا أعتقد ذلك يا داني." بدأ وجه جوليا بالشحوب. وعضت شفتها السفلى. "إلا .... إلا...... إذا كنت تعتقد أن هذا مهم لراحتك." "احتاج لمساعدتك يا مامتي" " حسنا، حسنا، حسنا." أخذت جوليا نفس عميق، ونظرت مجددا إلى القضيب المرتخي. "سوف أساعدك فقط هذه المرة لنجد سروال مناسب لك" تحركت يدها اليسرى على قضيبه من أعلى إلى أسفل بتردد. ثم توقفت. ثم حركت يدها مرة أخرى. ثم مرة أخرى. بعد مدة قصيرة كانت يدها تتحرك بانتظام. بدأت تشعر بهذا الشيء ينتفخ في يدها عندما بدأت الدماء بالاندفاع إلى قضيبه. "ها نحن نبدأ. إنه منتصب حتى آخره." "ليس.... بعد" شاهد دانيل أثداءها ترتج تحت التيشيرت وهي تعمل بجد لتوصله إلى الانتصاب الكامل. "ليس بعد؟؟!! حسنا، حسنا." قبضت جوليا على قضيبه بيدها اليمنى أيضا، وبدأت بتحريك كلتي يديها. لم تداعب جوليا أحدا من قبل بكلتي يديها. لم يكن هناك مساحة كافية في الرجال الآخرين. اوه لا. أدركت جوليا أنها تداعب قضيب ابنها. إن هذا يحدث فعلا. "يمكنك قياسه الآن." لهث دانيل، وحاول جاهدا ألا يقذف على وجه أمه الغير مستعد. "اوه.. شكرا." أمسكت جوليا بالشريط اللاصق بيدها اليمنى، وهي لا تزال تداعب قضيبه بيدها اليسرى. حقيقة يجب عليها أن تتوقف عن المداعبة الآن، ولكن لسبب ما لم تستطع "يا للهول داني. طوله ثلاث عشرة إنشا" خلف جوليا نظرت ليزا إلى دانيل نظرة تشجيع وقلدت بيديها حركة انفجار بركان وبدأت تتفوه بكلمات "على كل أنحاء جسمها" هز دانيل رأسه." أمي... يجب ...أن تتوقفي؟ وإلا...." "آسفة داني" توقفت أخيرا يد جوليا اليسرى. وتركت الوحش الكاسر. "اذهب واهتم بذلك في الحمام" عبست ليزا ولوهلة بدا وجهها مظلم. ثم استدارت واختفت. "شكرا يا أمي." قام دانيل وهو يرتدي فقط قميصه بالالتفاف حول أمه وسارع إلى الحمام وقضيبه العملاق يقفز بعنف أمامه. استدارت جوليا لتنظر إليه، كان عدم تناسب قضيبه مع جسمه مضحك. أخذت جوليا نفسا عميقا ووقفت. كانت تريد أن تذهب لتطلب الملابس الداخلية لابنها، عندما رات باب الخزانة المفتوح. اتجهت إلى الخزانة ومدت يدها لتقفل الباب. لكنها رأت قميص نوم يتدلى في الداخل. تساءلت جوليا إذا كان جورج سيحب هذا القميص عليها. ثم تساءلت كيف سيشعر دانيال إذا رآها وهي ترتديه. هل سينتصب القضيب ذو الثلاث عشرة إنشا لو قدمت نفسها له. فيما كانت تفكر هذا جنون. ولكن بالتأكيد سوف ترتديه لجورج. استدارت جوليا واتجهت إلى اللابتوب وطلبت بعض السراويل الداخلية لدانيال. [CENTER]***********[/CENTER] مر أسبوع واستقرت عائلة اندرسون في المنزل. معظم الأحداث الغريبة قد توقفت. لازالت جوليا تحلم من وقت لآخر أنها تمسك بقضيب دانيال، ولكن بوتيرة أقل من السابق، حتى ظنت جوليا أن هذه الأفكار سوف تختفي. كان دانيل مرتاح في سرواله الداخلي الجديد. لم ير ليزا منذ أن شجعته على القذف على جوليا ورفض هو ذلك. لم يكن دانيال مرتاح لغياب ليزا، كان يعتقد أنه إما مجنون أو أن ليزا عبارة عن شبح. على أية حال، كان دانيال يريد لهذا أن يستمر. وكان يريد المرأة التي أخذت عذريته الا تختفي. يوم الاثنين في الليل، طلبت العائلة طعام من المطعم لأن المطبخ غير مجهز، فهم يطلبون الكثير من الطعام في الفترة الأخيرة. كان جورج يحاول عمل بعض الإصلاحات تحت حوض المطبخ عندما رأى بعض الأوراق تحت الحوض. "تعالي انظري" وضع جورج الأوراق على طاولة المطبخ. "يبدو أننا نعرف المالكين الأوائل لهذا البيت." "فريد وليزا بالمر قد بنو هذا البيت" لم يكون جورج منتبها إلى نظرات الدهشة على عيون زوجته. "ماذا يا عزيزي؟" تعرفت جوليا على الاسم من حلمها في المكتبة. كيف كان لها أن تعرف هذا الاسم ليزا بالمر. تجمد دانيال في مقعده على الطاولة. لم يكن مجنونا، ليزا هي شبح. [CENTER]*******************[/CENTER] وجدت جوليا نفسها تستيقظ في منتصف الليل. ارتعشت. كانت عارية وباردة جدا. قامت جوليا من السرير وتناولت قميص لجورج من الخزانة. شيء ما يناديها. لفت قميص جورج حول نفسها، وغادرت الغرفة. كان هناك أصوات غريبة. إنه صوت صفع شيء مبتل. تتبعت جوليا الأصوات. وصلت جوليا إلى المكتبة، وكان الباب مفتوح قليلا، والأصوات تأتي من الداخل. احتضنت قميص جورج حولها ودفعت الباب. "يا للهول"، وضعت جوليا يدها على فمها. داخل المكتبة بين الرفوف، كان رجلا صغيرا أحمر الشعر، مستلقي عاريا تماما على ظهره وكانت ليزا تمتطيه بحركات بطيئة ومتكاسلة و بطنها المنتفخ يتدلى أمامها، وحلماتها الداكنة السميكة بارزة. كان منظرها ملفت للانتباه. ولكن الذي صدم جوليا هو القضيب الضخم الذي يتحرك داخلها كالمنشار. "هل أنا أحلم؟" أحست جوليا بقطرات تتساقط على ساقيها العاريتين. أدركت أن مهبلها رطب جدا لدرجة أنه بدأ بالتنقيط. وضعت يدها بين ساقيها من تحت قميص جورج وتحسست شقها. لم تكن من قبل مبتلة بهذه الطريقة. "السيدة جوليا أندرسون" ابتسمت ليزا "لقد وجدتني و..... وتوماس." استمر حوضها بالرقص بحركة منتظمة. تشبثت ببطنها المستدير بيد وغلفت ثديها باليد الأخرى. "انت تحلمين، ولكن لا تحلمين" لم يكن توماس ينظر إلى جوليا، انه يركز بشكل كامل على المرأة المهتزة فوقه. "أنت ..." بدأت يد جوليا تتحرك بين ساقيها. لم تلمس نفسها إطلاقا من قبل، ولكن لا بأس من ذلك في الحلم. "ارفعي عينيك يا عزيزتي." نظرت ليزا إلى جوليا نظرة عتاب "ليس من الذوق أن تحدقي إلى أثدائي" غمزت ليزا "يبدو أن ما تشاهدينه يعجبك، أليس كذلك؟ لقد عرضت عليك ذلك وأكثر. لقد قمنا بالدفع مسبقا والشر أخذ ما له. أعطي موافقتك يا جوليا. يمكنك الحصول على هذا أيضا." " لا." هزت جوليا رأسها. عندما وجدت أصابعها بظرها سرت قشعريرة في ظهرها. مارك الإصحاح الثالث "عندما تشاهده الأرواح غير النظيفة يسقطون أرضا، ويبدؤون في البكاء" تحركت يد جوليا بسرعة أكبر، وأحست باقتراب نشوتها. "تتظاهرين بالخجل وتستمتعين بمشاهدة توماس وهو يملأ رحم امه مرة أخرى" ضربت ليزا حوضها بقوة. عيونها التفت إلى الوراء في رأسها عندما غلفها من الداخل. "لا، ليس من المعقول أن يكون...." بدأت جوليا بإصدار أصوات النشوة وهي تحك يدها من تحت قميص جورج المفتوح. "أن يكون ابنك." بدأت جوليا تصرخ عندما جاءتها النشوة. "استيقظي يا عسل" نادى جورج زوجته "ماذا؟" فتحت جوليا عينيها لتجد أنها نائمة على السرير، وقميص جورج ملتف حولها. إنه حلم مرعب. قامت جوليا من السرير واتجهت إلى الحمام، فقد أحست أنها متسخة. متسخة جدا... [CENTER]*********[/CENTER] الدوش القديم في الحمام أصبح المكان المفضل لدانيال ليداعب فيه قضيبه. محاولة الابتعاد عن هرموناته الذكورية أخذت بريتاني حمام آخر حتى يداعب دانيال قضيبه دون أن يزعجه أحد. فهو منذ أن نما قضيبه وهو يداعبه عدة مرات في اليوم. كان دانيل في وسط إحدى جلسات المداعبة عندما سمع صوت المرأة فجأة. "أداة عظيمة كهذه. من المخجل أن تستخدم هكذا." "أنا سعيد جدا لأنك رجعتي يا سيدة بالمر." وقف دانيل تحت شلال المياه المتدفق فوق جسده النحيف، ويديه الاثنتين على قضيبه. "لقد ظننت أنك ذهبت إلى الأبد." " لقد خيبت أملي يا داني" تحسست ليزا بطنها المنتفخ بعبوس يسحب شفاهها المنتفخة إلى الأسفل. "لقد قلتها بوضوح. يجب أن تغطي جوليا أندرسون بحممك الساخنة. لقد رفضت طلبي" "ولكنها أمي." ترك دانيل قضيبه، وحاول الوصول إلى الشبح، ولكنها صفعت يديه في لطف. "إنها كالمزرعة يا عزيزي." تحمست، ليزا من كلماتها وابتسمت. "مزرعة يجب أن ترويها وتبذرها بهديتك الرائعة." " أنا لا أعرف ماذا يعني هذا بالتحديد" بدأ دانيل يلعب في قضيبه. إذا كانت ليزا لا تريد مداعبته، فعلى الأقل يداعب هو نفسه أثناء النظر إليها. "ولكن على أي حال لن أقوم بفعل هذا لأمي" " انت ولد عنيد، أليس كذلك؟ سوف أعقد معك اتفاق. إذا جعلتها تساعدك في القذف. فسوف آخذك معي إلى السرير. اتفقنا؟" " تريدين منها أن تراني وأنا ... أووه ..... أقذف" كان دانيال قريب جدا من النشوة. نزلت عيناه من وجهها الجميل إلى أثدائها الملتفة المختفية تحت الفستان. "أريد منها أن تستلطف سائلك الساخن لتخرج. يجب أن تسحبه منك سحبا. سوف أقبل هذا كدفعة لكي أنام معك مجددا." اختفت ليزا. "ربما..... أوووووه.... ربما...... حسنا" أفرغ دانيل محتوى خصيتيه على الستائر، ووقف هناك يلهث. يجب عليه أن يفعل ذلك إذا كان يريد أن ينام مع ليزا. [CENTER]*************[/CENTER] مرت عدة أيام قبل أن يمتلك دانيل الشجاعة ليسأل أمه عما يريد. أخيرا قام بحركته يوم الأحد بالليل. كان والده نائما في السرير في غرفة المعيشة والتليفزيون يبث مباراة كرة قدم. وكانت أخته مع صديقاتها في الخارج. وجد أمه في المكتبة ترتب الكتب. توقف دانيل عند المدخل. نظر من الجانب إلى انتفاخ أثدائها الوفيرة تحت التيشيرت المبقعة، واستغرق التأمل في انحناءاتها الأنثوية، في حوضها وأردافها المقدمة إليه من تحت الجينز وهي تحاول الوصول إلى الرف العلوي. لقد كانت امرأة جميلة. "مرحبا مامتي" دخل دانيال وتوقف بجانب رف للكتب. "أهلا يا كتكوتي" وضعت جوليا كتاب في الرف، واستدارت إلى ابنها. اختفت ابتسامتها عندما نظرت إلى وجهه. "ما المشكلة؟" " أتذكرين عندما قلتي لي أن آتي إليك عندما يتغير أي شيء في هذا الشيء" نظر دانيال إلى الأرض. "إنه يؤلم بشدة، ولا أستطيع الانتهاء مهما حاولت" "يا عزيزي" أزالت جوليا خصلة من شعرها كانت على وجهها "القسيس بالتأكيد لن يوافقني على هذا، ولكن هل حاولت الإنترنت؟ انت تعرف المواقع الإباحية." " لقد حاولت" فكرت جوليا لدقيقة ثم قالت "إذا ربما هو وقت زيارة الطبيب." " لا أنا أعرف كم هو باهظ الثمن. بالإضافة إلى تكاليف البيت والإصلاحات. أعتقد أنني أحتاج فقط إلى مساعدة صغيرة منك لكي أنهي الأمر." " مني أنا؟" وضعت جوليا يدها على صدرها. أومأ دانيال برأسه. "لقد لمستك في المرة السابقة فقط لنجد المقاس الصحيح ل سروالك" تقدمت جوليا بدون أن تدرك خطوة نحو دانيل. "فعلها مجددا سوف يكون ذنبا" "الأطفال هم منحة من السماء." ابتسم دانيا "مساعدتهم كمساعدتي." كانت جوليا سترفض مرة أخرى، ولكن شعرت بتدفق غريب للطاقة داخل جسدها. كانت تحس بأنها ترتدي قميص نوم بدلا من الجينز الذي ترتديه. "اوه داني. لديك دائما طريقة بكلماتك. لا أصدق أنني سوف أقوم بهذا." تجاوزت دانيال، واتجهت إلى باب المكتبة، وقامت بإغلاقه. "يجب أن ننتهي بسرعة والدك سوف يستيقظ قريبا." نظرت حولها في الغرفة فلم تجد أي شيء لتحتوي به ما يقذفه دانيل. "هذا التيشيرت القديم يمكن أن أستعمله كخرقة" خلعت جوليا التيشيرت فبدأت أثدائها بالارتجاج داخل الصدارة. "ارفع عيونك إلى فوق يا سيد." "آسف." فك دانيل زر الجينز وسحبه إلى أسفل. كان قضيبه منتصب ويبرز رأسه خارجا من خلال الملابس الداخلية. "هذه الملابس الداخلية يبدو أنها مناسبة جدا." اقتربت جوليا من دانيال. وجثت على ركبتيها "إنها تحتوي قضيبك تقريبا" بدأت بالقهقهة. مدت يدها إلى سرواله الداخلي وسحبته إلى أسفل. توقفت قهقهاتها فجأة عندما قفز قضيبه امامها. رأسه الوردي، يبتعد عدة سنتي مترات من وجهها. ويتساقط منه بعض القطرات اللزجة. "بحق السماء. أرجو أن يكون هذا هو الشيء الصحيح لفعله." " إنه كذلك يا أمي." خلع دانيال سرواله الداخلي ووقف أمامها بالقميص فقط. "انه يؤلم حقا." كان دانيال يدرك أن الكذب أيضا خطيئة. رغم تربيته المحافظة، لم يكن دانيال يهتم بذلك. "دعنا ننتهي من هذا" وضعت التيشيرت على الأرض، ومدت يديها ووضعتهم على شيئه. كان سميكا جدا، العروق البارزة تنبض تحت أصابعها. بدأت بمداعبته بحرص من الأمام إلى الوراء. بدأ حلم الليلة السابقة يعود إلى خيالها. ليزا وابنها توماس يعاشرها في نفس هذه الغرفة. هل حدث هذا فعلا؟ أم أن عقلها كان مثقل بتغيرات الحياة الجديدة. كانت جوليا واثقة من شيء واحد، وهو أنها لن تخون زوجها أبدا. بالأخص مع ابنها. "إنها أداة ذكورية جدا يا داني" بدأت يدها التحرك أسرع على قضيبه. " مثل أبي؟" "مختلف" هزت جوليا رأسها ونظرت إلى الأعلى باتجاه ابنها الوسيم "دعنا لا نتحدث عن أبيك. لا أعتقد أنه سيوافق على ذلك." "نعم." وضع دانيال يديه على خاصرتيه، وبدأ بتأمل وجه أمه الجميل، وأثدائها المرتجة داخل الصدارة. "على الأغلب لا" كان سعيد جدا لأن ليزا أجبرته على فعل ذلك. مداعبة جوليا لقضيبه، أصبح وقته المفضل في هذا البيت. مر وقت طويل منذ أن بدأت جوليا باللعب في قضيبه. الإفرازات جعلت قضيبه أملس. وصوت انزلاق الأيدي المبتلة على الجلد كان كل ما يسمع في المكان. "أعتقد أنني فهمت ما تعني بأنك لا تستطيع الانتهاء. هل انت قريب الآن؟" نظرت إليه جوليا نظرة احتجاج. كانت تريد أن تنتهي بسرعة قبل أن يأتي جورج. هز دانيل رأسه بالنفي. "حسنا." نظرت مرة أخرى إلى العضو الذي أمامها. "فمي ليس خيانة، أليس كذلك؟ وبمساعدتك فأنا أساعده." "صحيح.... أوووووه.... أمي." فقط هكذا، انحنت جوليا إلى الأمام والتقطته في فمها الدافئ. من النادر أن تفعل هذا لجورج. وقضيب دانيال يختلف عن جورج تماما. كان الموضوع في البداية محرج، ولكن جوليا أصرت على الاستمرار. بدأت بتحريك رأسها حركات بسيطة إلى الأمام والوراء. دون أن تجرؤ أن تأخذ أكثر من رأس القضيب في فمها. كانت تحرك لسانها أحيانا. بعد فترة وجدت أن الموضوع ليس بهذا السوء. حتى أنها وجدت أن إفرازات قضيبه بطعمها المالح لذيذة بطريقة ما. "ممممممممممم" بدأت بالتأوه، وإصدار أصوات غير مفهومة حول رأس قضيبه السميك. بدأ خاتم زواجها باللمعان أمام عيونها. ولكن في النهاية فمها لا يعتبر خيانة، اعتقدت جوليا. كانت المكتبة مليئة بأصوات المص. بدون أن يلاحظها أحد، كانت ليزا تشاهد. لا تمل ليزا أبدا من مشاهدة أم وهي تقوم بمص قضيب ابنها لأول مرة. كان المشهد ساحر. مثل هذه اللحظات، تستحق الضريبة التي تدفع للشر. الشيء الوحيد الأفضل من مشاهدة أم تترنح على الحافة، هو مشاهدتها وهي تسقط. "امي ... سوف اووووه تجعلينني...." بدأ دانيل بالاهتزاز. مدركة أن اللحظة قد أتت. سحبت جوليا فمها من على قضيبه، مصدرا صوتا مثل صوت فتح القارورة، ورفعت القميص إلى قضيبه بيدها اليمنى، واستمرت بمداعبته بيدها اليسرى. "اقذف يا داني أرجوك". "ماااااااااااااااااااامتي" بدأ دانيل بالقذف. رشقة وراء رشقة من السائل اللزج الساخن. كانت جوليا تشعر بقوة الرشقات عندما كانت تدفع يدها اليمنى إلى الوراء. استمر دفقه وأصبحت الخرقة ممتلئة تماما بالسائل الذي بدأ يتساقط على أصابعها من الجانبين وعلى الأرض الخشبية. "يا للهول يا للهول" أعادت جوليا مرارا وتكرارا. بعد أن انتهى، كان قميصها ويداها والأرض ممتلئة بسائله الملتصق الساخن. "واو" أخذ دانيل نفس عميق. "شكرا يا أمي، أحس باني أفضل الآن." "لا شكر على واجب داني." كان وجه جوليا شاحب. "لا تخبر أحدا. إنه سرنا." "بالتأكيد"، أومأ دانيال وانحنى لالتقاط سرواله ثم ارتداه. كان قضيبه يبرز خارج السروال من الأعلى. "إنه سر." "ولد مطيع" أخذت جوليا التيشيرت، وحاولت مسح الفوضى من على الأرض. لكن القميص كان منتقع بالسائل. "الآن، اذهب يا داني. سوف أنظف هذا." "حسنا أحبك يا مامتي" " أحبك أيضا يا كتكوتي." قالت جوليا وهي تنظر إلى التي شيرت الملتصقة. يجب أن تنظف كل شيء قبل أن يستيقظ زوجها. [CENTER]****[/CENTER] بعد أن قذف دانيل باستعمال فم أمه، اتجه إلى غرفته. كان من الصعب أن ينزل على السلم وقضيبه مازال منتفخ بالداخل. كانت ليزا تقف في غرفته عندما دخل مرتدية قميص نوم أزرق. عندما رأته، ابتسمت ابتسامة عريضة وبدأت بالقفز إلى أعلى وأسفل والتصفيق بحرارة. " لقد فعلتها يا داني." ضحكت. "أنا فخورة بك." "شكرا سيدة بالمر". دخل داني وأغلق الباب خلفه. لم يكن يستطيع أن يمسح الابتسامة من على وجه "وشكرا أيضا لأنك طلبتي مني هذا." "لا شكر على واجب يا عزيزي". توقفت ليزا عن القفز وأزالت قميص النوم. لم تكن ترتدي أي شيء تحته. "لا شيء يضاهي خدمة الأم لولدها. ألا توافق على ذلك." استدارت، ليزا، وبدأت بهز أردافها. "نعم، لقد كان هذا رائعا." نظرت ليزا بابتسامة من وراء كتفها. نزلت إلى ركبتيها بجوار المدفأة، ثم انحنت إلى الأمام حتى أصبحت على قدميها ويديها. مقدمة أردافها إلى دانيال. "قبل دقائق كنت داخل فم أمك. والآن تريد المزيد" "أجل من فضلك". سار دانيل باتجاهها، وجثا على ركبتيه خلفها. تحسس انحناءات اردافها بلطف، وشعر بقشعريرة من جلدها البارد. "حسنا، ولكن هناك شرط يا داني" استمرت بالنظر إلى عينيه من فوق أكتافها "هل ستستعمل أمك مجددا للقيام بواجباتها الزوجية تجاه قضيبك؟". "لا أعلم" عبس دانيل. "كنت أعتقد لو أني فعلت ما فعلت اليوم فسوف ننام مع بعض اليوم. كانت هذه أول مرة يمص أحدهم قضيبي، وكانت رائعة. ولكن لا أريد أن أتعدى الحدود مع أمي." ضحكت ليزا بصوت مرتفع مليء بالبهجة "ولد سخيف الهدف أمامك. لكن لا تهتم. أنت تستطيع الآن أن تفعل بي ما تريد، فأنا امرأة تلتزم بوعدها" " إذن، هل أستطيع ان .....؟" قبض دانيال على قضيبه بيده اليمنى. خلفها مباشرة. " نعم تستطيع". دفع دانيل بقضيبه إلى لحمها الطري، ولكن لم يجد الفتحة. "لقد كدت أن أنسى هذه المرة الثانية لك." مدت ليزا يدها إلى الوراء وقبضت على قضيبه. "هذه الفتحة التي حاولت الدخول فيها هي للمناسبات الخاصة فقط. إلى ذلك الحين. سوف تستعمل فقط هذه الفتحة." أنزلت قضيبه إلى الأسفل قليلا، ثم جعلته ينزلق في مهبلها المبتل. سخونة قضيبه ملأت فرجها. "شعور رائع سيدة بالمر". فرجها المتجمد أحاط بقضيب دانيل، وأرسل قشعريرة خلال جهازه العصبي. تشبث دانيل بحوضها الواسع البارد. وبدأ بالدفع إلى الداخل والخارج. بدأ دانيل يتأوه، وهو يضاجع الشبح. قام بإيصالها إلى النشوة عدة مرات. كان دانيل في البداية قلق من ان يستيقظ والداه على صوتها. ولكن بعد ذلك نسي الموضوع. وترك نفسه لهذا الفعل الحيواني. بدأ حوض دانيل النحيف بصفع أردافها الوفيرة. "سوف أقذف في فرجك سيدة بالمر". لم يكن دانيل يهتم أنها شبح. بدأ جسمه بالانقباض وأطلق حمولته داخلها. "إنه ملكك". بدأت بدفع نفسها إلى الخلف لتقابل ضربات دانيل. عندما انتهى من نشوته لم يجد ليزا في المكان. اتجه دانيل إلى سريره، وغط في نوم عميق. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
البيت المسكون الجزء الثاني
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل