الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
البيت المسكون الجزء الثاني
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Schuhmacher" data-source="post: 142940"><p>الجزء الثالث</p><p></p><p></p><p>استيقظ دانيل فزع في الليل. الشباك كان مفتوح. نظر إلى الباب فوجده مغلق. سمع فجأة صوت عنيف خارج الباب. ثم سمع صوت رجل.</p><p></p><p>" من هو والده يا ليزا؟" اختبا دانيل تحت الغطاء. "أين أمك يا توماس؟"</p><p></p><p>اقترب الصوت أكثر من غرفة داني. أحس دانيل بشيء يتحرك قرب المدفئة. فوجد، ليزا ترتدي قميص نوم أبيض، وعلى وجهها علامات الرعب.</p><p></p><p>"هيا يا دانيل، يجب علينا ألا ندعه يكتشفنا". "</p><p></p><p>العاصفة قادمة يا ليزا عندما تأتي فلن يستطيع الشر نفسه إنقاذك".</p><p></p><p>أمسكك ليزا بيد دانيل منطلقة نحو المدفأة. ثم اختفيا بالداخل.</p><p></p><p>"عندما بنينا البيت اخفيت هذا الطريق السري من فريد" قالت ليزا</p><p></p><p>"أين سنذهب؟" سأل داني.</p><p></p><p>"إلى غرفة المعيشة في الأسفل". اجابت ليزا</p><p></p><p>كانت هذه أكبر غرفة في البيت. وكان فيها جهاز للركض، تركه أصحاب المنزل السابقون. جورج كان قد وضع سجادة في هذه الغرفة وتليفزيون بجانب المدفأة. "اطمئن يا عزيزي فلن يجدنا هنا أبدا". توقفت ليزا ثم قالت "يبدو أنك خائف جدا أعرف طريقة لأقلل خوفك". بدأت بإنزال قميص النوم ببطء حتى بدت أثدائها. حلماتها وقفت بارزة وداكنة على صدرها المرمري. وضعت حوضها على حافة الاريكة. وأنزلت رأس دانيل إلى بطنها المنتفخ. "الآن اشرب وهدء من روعك".</p><p></p><p>"لا أفهم". أصابعها الباردة، ضغطت على خدوده ووجهت فمه باتجاه صدرها. يدها الأخرى. عصرت ثديها وألقت حلمتها بين شفاهه. سائل حلو مطعم ملء فم دانيل، فبدأ بالابتلاع. كان اللبن البارد وكأنه خرج للتو من الثلاجة. ارتخت عضلات دانيل، وبدأ يرتشف الذ مشروب شربه في حياته.</p><p></p><p>"ولد مطيع"، نظرت ليزا إليه بابتسامة رقيقة "كل شيء على ما يرام الآن. سوف اهتم بك".</p><p></p><p>" ممممم" قال دانيل.</p><p></p><p>"ولكن أريد أن تسدي إلى خدمة. يا داني". بدأت بلمس خده بلطف وهو يشرب "إذا كنت تريدني ان أزورك دائما عليك أن تقنع أمك بأخذ خطوة أخرى". "ممممممم" استمر دانيل بابتلاع الحليب البارد.</p><p></p><p>"دعها تهتم بك مرة أخرى. ولكن هذه المرة يا عزيزي أود أن تستعمل أثدائها لترضي رغباتك الشديدة. هل تفهم؟ هذه الفلقات الكبيرة المزينة بالزمرد ضائعة على والدك. هل هذا واضح بشكل كافي؟" دانيال أوما برأسه، واستمر في امتصاص الحليب.</p><p></p><p>ليزا تريد من دانيل أن يقنع أمه بلطف أن تداعب قضيبه بأثدائها. كان دانيل غير متفق مع هذا الطرح، لكنه سيفعل أي شيء ليبقي ليزا حوله. ومداعبة قضيبه لمدة قصيرة بين الاثداء لن يؤذي أحدا. لكن يجب عليه أن يجد طريقة لإقناع أمه الحلوة. خلد دانيل إلى النوم على صدر ليزا. استيقظ دانيل في الصباح على أصوات العصافير. كان يعرف أن ما حصل في الليل لم يكن مجرد حلم. كان عليه أن يجد الشجاعة لتنفيذ ما طلبته ليزا. حتى لو تطلب الأمر بعض الوقت، فمن المؤكد إنه سيجد طريقة.</p><p></p><p>********</p><p></p><p>في الحلم. كانت جوليا تمشي خارج القصر. في صباح جميل. وكانت الأشجار من حولها. كانت تتمايل في فستانها بسعادة. كانت هناك عربة يجرها حصان في انتظارها. خرج زوجها وهو رجل طويل ووسيم ولديه شارب من العربة وأمسك يدها. "من هو أبوه يا جوليا؟" بدأت قبضته تشتد على يدها حتى أصابها الألم.</p><p></p><p>"لا اعرف ماذا تقصد يا فريد". صرخت جوليا عندما شعرت بعظامها تتكسر"</p><p></p><p>كما يحدث دائما في الأحلام عرفت جوليا أن اسم هذا الرجل هو فريد. يبدو أنه فريد بالمر.</p><p></p><p>"هل هو ابننا الذي فعل هذا بك؟" أدار فريد عينيه اتجاه جوليا، فنظرت في داخل عينيه فلم تجد سوى الظلام الحالك.</p><p></p><p>"احميه كما تشائين. لكن إذا كان هو من زرع هذه البذور الخبيثة في داخلك فسأقتلكما".</p><p></p><p>استيقظت جوليا فجأة ونهضت في سريرها. رافعة الغطاء على أثدائها العارية. ياله من كابوس مرعب. نظرت إلى الساعة، فكانت الحادية عشر صباحا. رفعت يدها اليسرى فرات علامات الأصابع على يدها. ثم بدأت تختفي شيئا فشيئا.</p><p></p><p>"داني" همست في نفسها. "يجب أن أحمي طفلي". نزلت جوليا من على السرير. وأثدائها العارية تتراقص. كانت جوليا ترتدي سروالها الداخلي فقط. ولكن هذا لن يفي بالغرض. بحثت في الغرفة فوجدت تيشيرت لزوجها فارتدته واتجهت مسرعة. "مساعدة داني هي مساعدة له". "وهو أمرنا أن نساعد الناس الذين على حق". عارية القدمين. خطت جوليا خارج غرفتها. لم تكن تعرف أين تتجه. اتجهت ناحية البرج الشرقي حيث تقيم بريتاني. في طريقها سمعت جوليا تأوهات تخرج من غرفة دانيل." احمي الطفل". جوليا تعرف ما الذي عليها فعله. كانت هناك منشفة تتدلى في الحمام. قامت جوليا بتناولها، ثم اتجهت إلى غرفة دانيال، وفتحتها دون ان تطرق على الباب. كان يجب عليها أن تكون مصدومة محرجة، أو على الأقل مشوشة بالمنظر الذي رأته ولكن كل ما كانت تفكر فيه هو أن دانيل يحتاج إلى المساعدة.</p><p></p><p>كان يجلس عاري على كرسي مكتبه وينظر إلى صورة امرأة عارية وشهوانية على الحاسوب. كانت كلتا يديه ينتفضان بعنف على قضيبه الضخم بين ساقيه يتصبب العرق من يديه أكتافه ووجهه. كانت خدوده محمرة بسبب المجهود الذي يبذله. توقفت يداه عن الحركة عندما دخلت أمه، ولكن ما زالت يداه على قضيبه الممتلئ بالعروق. لم يبذل أي جهد لإخفاء قضيبه. بدل من ذلك أدار الكرسي ليواجها.</p><p></p><p>"يبدو أنك لا تستطيع أن تنهي هذا، أليس كذلك؟" دخلت جوليا إلى الغرفة وأغلقت الباب وراءها. "أعتقد أنه أرسلني إلى هنا لكي أساعدك".</p><p></p><p>"ماذا؟" نظر دانيل مرة أخرى إلى المرأة العارية في الحاسوب، ثم إلى أمه. "أووو، أنا احتاج إلى المساعدة". أدرك داني أخيرا ما الذي ترتديه. واحدة من تيشيرتات والده الكبيرة. وكانت سيقانها عارية تماما. لأن التيشيرت كانت طويلة بعض الشيء لم يدرك دانيل إذا كانت ترتدي سروال داخلي أم لا.</p><p></p><p>"حسنا يا كتكوتي" القت جوليا بابتسامة عصبية. "الأم تقوم الان بوظيفتها". تقدمت خطوة في الغرفة ثم توقفت "الا اذا كان الموضوع بالنسبة لك غريب. أن ألمسك مجددا".</p><p></p><p>"لا. لا مشكلة". فكر دانيل بليزا، وأراد أن يجعل هذه المرأة سعيدة. "آخر مرة قمتي بفعلها، شعرت بعدها بالراحة".</p><p></p><p>"حسنا، فلنهتم بك الآن". توجهت جوليا إلى دانيل وأدارت كرسيه ليواجه شاشة الحاسوب مرة أخرى. وجثت على ركبتيها على الأرض. وضعت المنشفة بجوار ركبتها اليمنى. "يمكنك أن تنظر إلى الصورة إذا كان هذا سيسرع الأمر".</p><p></p><p>"شكرا يا أمي". دانيل لا يهتم الآن بالمرأة العارية في الحاسوب.</p><p></p><p>"هل يجب علي أن..". نظرت جوليا إلى أعلى باتجاه قضيبه الضخم. عيونها متسعة. "هل يجب علي أن أستعمل فمي مجددا؟". مدت جوليا يدها اليمنى بحذر باتجاه خصية دانيل اليمنى. كانت ثقيلة وممتلئة. أومأ دانيل برأسه. "أستطيع أن أفعل ذلك. فالفم ليس خيانة. صحيح؟" نظرت إلى باقي جسده من خلال قضيبه. كان صدره وأيديه نحيفة. كانت معجزة أن يمتلك هذا الجسد النحيل مثل هذا القضيب الضخم.</p><p></p><p>"صحيح يا أمي"</p><p></p><p>"ولكن لا تخبر والدك يا داني". أحاطت قضيبه بأصابع يدها اليسرى وضمتها. كان قضيبه سميك بشكل لا يتخيل. "ولا أي أحد آخر؟". نظرت إلى الرأس قضيبه الوردي الغاضب الذي لا يتناسب مع هذا الولد الرقيق رفعت نفسها قليلا على ركبتيها وجعلت الرأس السميك ينزلق بين شفتيها.</p><p></p><p>"لن أخبر أحدا". طبعا كان دانيل سيخبر ليزا بما حصل.</p><p></p><p>"جيييييييييييييي". كانت جوليا تريد أن تقول جيد. ولكن رأس قضيبه كان في طريقها. بدأت برفع رأسها وإنزاله بطريقة سريعة. متذكرة كيف تسعد دانيل من المرة السابقة. كان قضيبه لا يشبه قضيب والده بالمرة. كان هذا شيء مختلف عما اعتادت جوليا على فعله. مدت يدها الأخرى إلى قضيبه، وبدأت بمداعبة قضيبه بيديها الاثنتين.</p><p></p><p>"انت الأفضل يا أمي". بدت جوليا جذابة ووجهها متغيرة ملامحه بسبب القضيب. كانت ملامحها أكثر حدة وهي تحاول أن تمص ابنها. كانت فتحات أنفها تتسع بشكل منتظم، وهي تحاول أن تتنفس من الآنف.</p><p></p><p>"أتمنى أن يكون أبي يعرف قيمتك".</p><p></p><p>ابعدت جوليا فمها عن قضيب دانيل، مصدرة صوت فرقعة. ونظرت إلى وجه الوسيم." إنه يفعل ذلك يا داني". ثم عادت مجددا لتمص.</p><p></p><p>أزاح دانيل نظره من شعر أمه البني الذي يصعد وينزل. لينظر إلى الحاسوب مجددا. ليجد وجه ليزا ينظر إليه. كانت تغلف كل ثدي بيد وتضغط عليهم بقوة وتحركهم إلى الأعلى والأسفل. فهم دانيل عليها. وغمزت ليزا له. تركت ليزا أثدائها وانحنت إلى الأمام لتنظر بترقب ما الذي سيحصل.</p><p></p><p>" أمي" نظر دانيل إلى أسفل باتجاه جوليا وهي تعمل على قضيبه. "هذا رائع جدا، ولكن هل أستطيع.... أن...؟"</p><p></p><p>قذفت جوليا قضيبه من فمها ونظرت إليه. "ماذا هناك يا داني؟" كانت تلهث بعض الشيء. كان من الصعب ان تتلقى هواء كافي من انفها فقط. "أنا هنا للخدمة".</p><p></p><p>"هل تستطيعين.. أعنى... هل تريدين؟" تلعثم داني.</p><p></p><p>"نعم؟" كانت يداها تنزلقان إلى أعلى وأسفل، وهي تنظر إليه.</p><p></p><p>"هل يمكنك القيام بهذا باستعمال أثدائك." قذف دانيل بهذه الكلمات بسرعة.</p><p></p><p>"باستعمال....؟" قلبت جوليا الموضوع في رأسها، وبعد ذلك فهمت "أوووووه. أفهم ما تقصد." استمرت يديها في الحركة على قضيبه أثناء تفكيرها في هذا الطلب. "حقا داني". امالت رأسها وهي تنظر إليه "حقا؟؟".</p><p></p><p>نعم أمي، أرجوك". كان دانيل يدرك أنها ستقوم بذلك من النظرة التي في عينيها.</p><p></p><p>"هذا لن يكون خداع. افترض ذلك. إنه ليس خيانة. إنها فقط أثدائي". أطلقت قضيب داني ومدت يديها إلى طرف قميص زوجها بيديها الاثنتين. خلعت القميص ورمته وراءها. هبطت أثدائها، وبدأت بالارتجاج.</p><p></p><p>"إنهم جميلون يا أمي". ركز دانيل نظره على بزازها الرائعة. كانوا يتدلون على صدرها بطريقة رائعة. كبيرة مستديرة ومكتنزة. مع حلمات وردية وهالة صغيرة. أزاح عينيه ونظر مجددا إلى شاشة الحاسوب. كانت ابتسامة ليزا عريضة. نزلت عيناه مجددا إلى وجه أمه، وكانت خدوده محمرة أكثر من العادة.</p><p></p><p>"شكرا على المجاملة يا داني". مرتدية فقط كلسونها الأسود أمسكت جوليا بصدرها وانحنت إلى الأمام. ولفت أثداءها حول قضيبه وجدت جوليا أن هناك ألكثير من اللعاب على قضيبه يكفي لعملية الانزلاق. "لم أقم بهذا في حياتي. قد يستغرق بعض الوقت حتى أعرف كيف أقوم بهذا" ضغطت على لسانها وحاولت بحركة بطيئة تحريك أثدائها بيديها إلى أعلى وأسفل. راضية عن النتيجة أعادت جوليا فعل هذا مرارا وتكرارا. بعد مدة قصيرة بدأت أثداء جوليا تتحرك بشكل منتظم.</p><p></p><p>"فات أبي الكثير". كان دانيل لا يستطيع النظر بعيدا عما تفعله أمه الحلوة</p><p></p><p>رفعته جوليا عينيها من قضيب دانيل، ثم نظرت إلى وجهه. كانت ترى السعادة مرسومة على وجهه وهو يطبق أسنانه. أن تجلب لابنها مثل هذه المتعة ملأها بالسعادة. "لا أستطيع أن أفعل هذا لجورج بهذه الطريقة". نظرت مرة أخرى إلى هذا الوحش الذي ينزلق بين أثدائها الملتفة حوله بشدة. "إنه مختلف عنك بشدة يا داني"</p><p></p><p>نظر دانيل خلف أمه، وهي تحاول جاهدة ان توصله إلى النشوة. أومأت ليزا إلى دانيل، وقامت بعمل نفس حركة انفجار البركان بيديها. قرر دانيل الا يخيب ظن ليزا هذه المرة</p><p></p><p>"هل أنت قريب يا حلوي؟" نظرت جوليا إلى الرأس المحمر وهو ينزلق بين شق اثداءها</p><p></p><p>"ليس بعد". إذا قام دانيل بإنذارها فسوف تستعمل الخرقة. وليزا لا تريد ذلك. بدل ذلك، تأوه دانيل وأطلق العنان لنفسه. انطلق السائل المنوي من قضيبه كالصاروخ. متناثرا على وجه جوليا وشعرها وتطايرت أيضا على الأرضية الخشبية المحيطة بهم. بدأت ليزا بالقفز إلى أعلى وأسفل وهي تصفق بيديها بحرارة.</p><p></p><p>"ايييييييييييييييييييو" أغلقت جوليا عينيها، وأطلقت أثدائها، وأدارت وجهها إلى الناحية الأخرى. "اووووه داني هذا وجهي" كانت ما تزال تشعر بالرشقات تنزل على جانبها، وهي تمسح السائل الساخن عن وجهها ومن عيونها وشفاهها.</p><p></p><p>"لا يمكنك أن تفعل هذا يا داني. يجب أن تعلمني" مدت جوليا يدها بدون أن تنظر إلى الخرقة المجاورة لركبتها اليمنى، ومسحت بها وجهها. بعد لحظات لم تعد تشعر بالرشقات تنزل عليها</p><p></p><p>"آسف يا أمي. لقد كان فقط...." لهث داني، ونظر إلى الفوضى التي سببها. كان السائل المنوي يملأ بطنه وافخاذه ومعظم أجزاء جسم أمه العارية. الأرضية كانت أيضا في فوضى تامة. لقد كان حقا انفجار بركاني.</p><p></p><p>"لا تقلق يا كتكوتي" أدركت جوليا إنها لتحمي طفلها، قد استحمت بجالون من السائل المنوي. أدركت بعد ذلك شيئا آخر. لقد كان فرجها مبتل بشكل لا يصدق. كانت مركزة جدا على سعادة ابنها، حتى لم تلاحظ ردة فعل جسمها على هذا الفعل. "سوف أقوم بالاستحمام وأنظف كل شيء". بدأت جوليا بدعك المنشفة على صدرها لإزالة السائل الملتصق عليه. ويجب عليك أن تنظف هذه الفوضى التي على الأرض.</p><p></p><p>"بالتأكيد". لم يتحرك داني من الكرسي. بدأ بمراقبة أردافها المغطاة فقط بكلسون وهي متجهة إلى الباب</p><p></p><p>****************</p><p></p><p>اجتمعت عائلة أندرسون لتشاهد فيلم في غرفة المعيشة. كانت هذه من تقاليد العائلة أن يجتمعوا كل ثلاثاء ليشاهدوا فيلم. كان دانيل يجلس على الأريكة متكئا على كتف أمه. كان جورج يجلس على الجانب الآخر من جوليا ويمسك يدها. كانت بريتاني تجلس على الناحية الأخرى من الاريكة. معظم أفراد العائلة كانوا مركزين أنظارهم على فيلم الخيال العلمي. كانت أشعة الليزر تنطلق في كل مكان، وسفن الفضاء تنفجر. لكن عيون دانيل كانت تتجه من التليفزيون إلى المدفئة. كانت ليزا تقف إلى جانب المدفئة بأحد فساتينها. كانت تبتسم وتشير لدانيل بأصبعها. نهض دانيل واتجه إلى السلم.</p><p></p><p>"أين ذاهب يا سيد؟" راقبته جوليا وهو يغادر إلى الحمام. لم ينظر دانيل إلى لالخلف. "لا تتأخر". حضنت ليزا جانب زوجها. "أعتقد أنهم الآن على السفينة الأم".</p><p></p><p>"بالتأكيد يا أمي". همهم دانيل، وصعد السلم. رأى دانيل ليزا في طريقه.</p><p></p><p>"جميل جدا أن تترك الفيلم من أجلي. انت تجعلني دائما فخورة بك يا داني، وأنا أحب أن أعطيك المكافآت"</p><p></p><p>قام دانيل بإنزال سرواله فورا. قامت ليزا بخلع فستانها وبدت عارية تماما فتحت ليزا ذراعيها فاتجه دانيال إليها، ووضع يده على مؤخرتها، واليد الأخرى على أسفل ظهرها. احتضنها داني وبدأ بتقبيل شفاهها. أثدائها وبطنها كانت مضغوطة على جسمه بطريقة رائعة وكان قضيبه مزروع بين ساقيها.</p><p></p><p>أنهت ليزا القبلة وقالت" ضاجعني يا داني. الحصان معمول خصيصا للفرس". نزلت ليزا على ركبتيها واستدارت على أطرافها الأربعة. وقدمت أردافها المستديرة له. امتطيني الآن".</p><p></p><p>لم يضع دانيل وقتا للولوج داخلها. ولم يحتج هذه المرة إلى مساعدة. كان يعلم هذه المرة أين مهبلها ودخل فيه بسهولة. بدأ دانيل يسدد الضربات المتتالية بشكل منتظم، ويشاهد بانبهار ارتجاج أردافها مع كل ضربة.</p><p></p><p>"انت تمتلك قلب طيب". نظرت ليزا إلى الوراء بعيون مليئة بالشغف، "ولكن هذا غير كافي للمرأة أيها الجواد الصغير. السيطرة". عضت شفتها السفلى عندما ضرب قضيبه نقطة عميقة في جوفها. "يجب أن تمسك المرأة من عنانها وتركبها، كما تفعل مع فرس برية تريد ترويضها. هذا السر لن يخبرك به الكثيرون، ولكن احفظ كلماتي. كل النساء يرغبن في ذلك". أدارت وجهها إلى الأمام ونظرت إلى النار في المدفأة. "أمسك بشعري يا داني".</p><p></p><p>"حسنا" دانيال يعتقد أنه ليس الرجل الذي يمسك امرأة من شعرها، ولكن لا يريد أن يرفض لها طلب. أمسك بقبضة من شعرها النحاسي بيده اليسرى وشد رأسها إلى الوراء قليلا.</p><p></p><p>" أجل" قامت ليزا بتقويس ظهرها حتى كاد بطنها يلامس الأرض "هذا أوووووو أهم درس. كل شيء آخر تتعلمه يتعلق بهذه الحقيقة. المرأة تتوق إلى الاستسلام. روضها، وستكون ملكك".</p><p></p><p>"ليس أوووووووووو كل النساء". حتى وداني يقول ذلك. قام بشد شعرها بقوة وغرس أصابعه إلى الأسفل قليلا من حوضها الأيمن.</p><p></p><p>"نعم كل النساء. سوف أريك. انت دفعت..." تأوهت ليزا وهي تتراقص تحت سيطرته. لم تعد تستطيع الدفع إلى الخلف لتلاقي ضرباته. كان أقصى ما تستطيع فعله هو امتصاص هجومه العنيف، "انت دفعت يا داني وسوف تأخذ غنيمتك الآن. قل لي ماذا تتمنى يا داني؟"</p><p></p><p>"سوف أقذف" هزت ليزا رأسها ومازال شعرها في قبضته.</p><p></p><p>"افرض شخصيتك علي يا دانيل".</p><p></p><p>"خذي ما سأقذفه يا سيدة بالمر أووووووو" قذف دانيال حممه في جوف ليزا المتجمد.</p><p></p><p>"ما زال علينا الكثير لفعله" تحركت ليزا إلى الأمام حتى انفصل قضيبه منها "الان ارتدي ملابسك وأذهب إلى عائلتك".</p><p></p><p>"حسنا" نهض دانيل وذهب ليرتدي ملابسه</p><p></p><p>"قريبا ستصبح ولدا عظيما" ابتسمت ليزا "الآن أسلك طريقك إلى والدتك العزيزة واطلب منها المساعدة التي هي من حقك. لديها الكثير لتعلم هذا الطفل وهو شغوف للتعلم"</p><p></p><p>"الآن؟" فتح دانيل الباب</p><p></p><p>"نعم الآن". ابتسمت ليزا لدانيال ابتسامة حارة "أمسك بالعنان يا دانيل"</p><p></p><p>معركة الفضاء كانت قد استعرت عندما عاد دانيل إلى الغرفة.</p><p></p><p>"رائحتك غريبة" قالت برتاني عندما مر دانيل من خلف الأريكة وجلس في مكانه بجوار أمه. "على أي حال، لقد فوت الكثير من الفيلم. الآن الرجال الصالحون يسيطرون على السفينة الأم"</p><p></p><p>"حقا؟". قضيب دانيل المنتصب ضغط بقوة على بطنه عندما جلس. حرك دانيل خلفيته على الأريكة، محاولا الوصول إلى وضعية مريحة.</p><p></p><p>"رائحتك غريبة يا داني". رفعت جوليا رأسها من على كتف زوجها ونظرت إلى دانيل. "ولماذا تتحرك هكذا؟"</p><p></p><p>"آسف يا أمي، ولكني أجد صعوبة في إيجاد وضعية مريحة"</p><p></p><p>نظرت جوليا إلى أسفل باتجاه دانيل فرات معالم الماموث في حجره. اتسعت عيناها. الولد المسكين يواجه وقت صعب هذه الأيام. "أرى ذلك".</p><p></p><p>"هدوء". قال جورج "نحن على وشك رؤية الكائنات الفضائية"</p><p></p><p>"آسف يا أبي". انحنى دانيل باتجاه أمه وهمس في أذنها. "أنا أواجه مشاكل مرة أخرى، وأريد مساعدتك". هزت جوليا رأسها وأمسكت بيد جورج</p><p></p><p>"أرجوك". همس دانيل. "لقد حاولت في الحمام، لكن هذا لم ينجح". لاحظ دانيل أنه منذ أن انتقل إلى المنزل الجديد، وهو يكذب كثيرا. "سوف أكون سريعا. سوف نعود قبل نهاية الفيلم".</p><p></p><p>"دانيل جورج اندرسون". قالت جوليا بنظرة حديدية. ولكن قلبها رق عندما نظرت إلى عيون دانيل الزرقاء، وقفت ونظرت إلى زوجها. "سوف اساعد دانيل في شيء ما. سوف نعود لاحقا".</p><p></p><p>"الا يمكن لهذا أن ينتظر". قال جورج بتذمر.</p><p></p><p>"يبدو أنه لا يحتمل الانتظار" مشت جوليا اتجاه السلم</p><p></p><p>"سوف يضيع عليك الفيلم". نادى جورج</p><p></p><p>"سوف نعود في لمح البصر يا عزيزي". صعدت جوليا السلالم، وفستانها يتطاير خلفها "هيا يا داني".</p><p></p><p>"لا تتأخر". نادى جورج وهو يشاهد ابنه يتبع زوجته</p><p></p><p>"لا أصدق أنني وافقت على هذا". جوليا كانت في انتظاره وتقف وأيديها على حوضها وأقدامها العارية تدق على الأرضية. "هيا دعنا نهتم بك بسرعة". سحبت يد داني، وأخذته إلى الحمام. أغلقت الباب. "حسنا، السروال إلى الأسفل يجب أن نسرع"</p><p></p><p>"شكرا يا أمي. حقا كنت احتاج إلى هذا". خلع دانيال سرواله وقفز قضيبه إلى الخارج.</p><p></p><p>"نعم، أستطيع أن أرى. إنه فعلا متضخم". مدت جوليا يدها، وبدأت بفرك رأس قضيبه بأصابعها. "ما هذه الرائحة؟ هل قمت بالاهتمام بنفسك قبل أن تحضرني رائحتك مثل ألمني، وأنا لن أقوم بهذا، إذا كنت تستطيع أن تقوم به بنفسك".</p><p></p><p>"لا أقسم لك. إنها رائحة السائل الذي يخرج من القضيب عند المداعبة".</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p></p><p>استيقظ دانيل فزع في الليل. الشباك كان مفتوح. نظر إلى الباب فوجده مغلق. سمع فجأة صوت عنيف خارج الباب. ثم سمع صوت رجل.</p><p></p><p>" من هو والده يا ليزا؟" اختبا دانيل تحت الغطاء. "أين أمك يا توماس؟"</p><p></p><p>اقترب الصوت أكثر من غرفة داني. أحس دانيل بشيء يتحرك قرب المدفئة. فوجد، ليزا ترتدي قميص نوم أبيض، وعلى وجهها علامات الرعب.</p><p></p><p>"هيا يا دانيل، يجب علينا ألا ندعه يكتشفنا". "</p><p></p><p>العاصفة قادمة يا ليزا عندما تأتي فلن يستطيع الشر نفسه إنقاذك".</p><p></p><p>أمسكك ليزا بيد دانيل منطلقة نحو المدفأة. ثم اختفيا بالداخل.</p><p></p><p>"عندما بنينا البيت اخفيت هذا الطريق السري من فريد" قالت ليزا</p><p></p><p>"أين سنذهب؟" سأل داني.</p><p></p><p>"إلى غرفة المعيشة في الأسفل". اجابت ليزا</p><p></p><p>كانت هذه أكبر غرفة في البيت. وكان فيها جهاز للركض، تركه أصحاب المنزل السابقون. جورج كان قد وضع سجادة في هذه الغرفة وتليفزيون بجانب المدفأة. "اطمئن يا عزيزي فلن يجدنا هنا أبدا". توقفت ليزا ثم قالت "يبدو أنك خائف جدا أعرف طريقة لأقلل خوفك". بدأت بإنزال قميص النوم ببطء حتى بدت أثدائها. حلماتها وقفت بارزة وداكنة على صدرها المرمري. وضعت حوضها على حافة الاريكة. وأنزلت رأس دانيل إلى بطنها المنتفخ. "الآن اشرب وهدء من روعك".</p><p></p><p>"لا أفهم". أصابعها الباردة، ضغطت على خدوده ووجهت فمه باتجاه صدرها. يدها الأخرى. عصرت ثديها وألقت حلمتها بين شفاهه. سائل حلو مطعم ملء فم دانيل، فبدأ بالابتلاع. كان اللبن البارد وكأنه خرج للتو من الثلاجة. ارتخت عضلات دانيل، وبدأ يرتشف الذ مشروب شربه في حياته.</p><p></p><p>"ولد مطيع"، نظرت ليزا إليه بابتسامة رقيقة "كل شيء على ما يرام الآن. سوف اهتم بك".</p><p></p><p>" ممممم" قال دانيل.</p><p></p><p>"ولكن أريد أن تسدي إلى خدمة. يا داني". بدأت بلمس خده بلطف وهو يشرب "إذا كنت تريدني ان أزورك دائما عليك أن تقنع أمك بأخذ خطوة أخرى". "ممممممم" استمر دانيل بابتلاع الحليب البارد.</p><p></p><p>"دعها تهتم بك مرة أخرى. ولكن هذه المرة يا عزيزي أود أن تستعمل أثدائها لترضي رغباتك الشديدة. هل تفهم؟ هذه الفلقات الكبيرة المزينة بالزمرد ضائعة على والدك. هل هذا واضح بشكل كافي؟" دانيال أوما برأسه، واستمر في امتصاص الحليب.</p><p></p><p>ليزا تريد من دانيل أن يقنع أمه بلطف أن تداعب قضيبه بأثدائها. كان دانيل غير متفق مع هذا الطرح، لكنه سيفعل أي شيء ليبقي ليزا حوله. ومداعبة قضيبه لمدة قصيرة بين الاثداء لن يؤذي أحدا. لكن يجب عليه أن يجد طريقة لإقناع أمه الحلوة. خلد دانيل إلى النوم على صدر ليزا. استيقظ دانيل في الصباح على أصوات العصافير. كان يعرف أن ما حصل في الليل لم يكن مجرد حلم. كان عليه أن يجد الشجاعة لتنفيذ ما طلبته ليزا. حتى لو تطلب الأمر بعض الوقت، فمن المؤكد إنه سيجد طريقة.</p><p></p><p>********</p><p></p><p>في الحلم. كانت جوليا تمشي خارج القصر. في صباح جميل. وكانت الأشجار من حولها. كانت تتمايل في فستانها بسعادة. كانت هناك عربة يجرها حصان في انتظارها. خرج زوجها وهو رجل طويل ووسيم ولديه شارب من العربة وأمسك يدها. "من هو أبوه يا جوليا؟" بدأت قبضته تشتد على يدها حتى أصابها الألم.</p><p></p><p>"لا اعرف ماذا تقصد يا فريد". صرخت جوليا عندما شعرت بعظامها تتكسر"</p><p></p><p>كما يحدث دائما في الأحلام عرفت جوليا أن اسم هذا الرجل هو فريد. يبدو أنه فريد بالمر.</p><p></p><p>"هل هو ابننا الذي فعل هذا بك؟" أدار فريد عينيه اتجاه جوليا، فنظرت في داخل عينيه فلم تجد سوى الظلام الحالك.</p><p></p><p>"احميه كما تشائين. لكن إذا كان هو من زرع هذه البذور الخبيثة في داخلك فسأقتلكما".</p><p></p><p>استيقظت جوليا فجأة ونهضت في سريرها. رافعة الغطاء على أثدائها العارية. ياله من كابوس مرعب. نظرت إلى الساعة، فكانت الحادية عشر صباحا. رفعت يدها اليسرى فرات علامات الأصابع على يدها. ثم بدأت تختفي شيئا فشيئا.</p><p></p><p>"داني" همست في نفسها. "يجب أن أحمي طفلي". نزلت جوليا من على السرير. وأثدائها العارية تتراقص. كانت جوليا ترتدي سروالها الداخلي فقط. ولكن هذا لن يفي بالغرض. بحثت في الغرفة فوجدت تيشيرت لزوجها فارتدته واتجهت مسرعة. "مساعدة داني هي مساعدة له". "وهو أمرنا أن نساعد الناس الذين على حق". عارية القدمين. خطت جوليا خارج غرفتها. لم تكن تعرف أين تتجه. اتجهت ناحية البرج الشرقي حيث تقيم بريتاني. في طريقها سمعت جوليا تأوهات تخرج من غرفة دانيل." احمي الطفل". جوليا تعرف ما الذي عليها فعله. كانت هناك منشفة تتدلى في الحمام. قامت جوليا بتناولها، ثم اتجهت إلى غرفة دانيال، وفتحتها دون ان تطرق على الباب. كان يجب عليها أن تكون مصدومة محرجة، أو على الأقل مشوشة بالمنظر الذي رأته ولكن كل ما كانت تفكر فيه هو أن دانيل يحتاج إلى المساعدة.</p><p></p><p>كان يجلس عاري على كرسي مكتبه وينظر إلى صورة امرأة عارية وشهوانية على الحاسوب. كانت كلتا يديه ينتفضان بعنف على قضيبه الضخم بين ساقيه يتصبب العرق من يديه أكتافه ووجهه. كانت خدوده محمرة بسبب المجهود الذي يبذله. توقفت يداه عن الحركة عندما دخلت أمه، ولكن ما زالت يداه على قضيبه الممتلئ بالعروق. لم يبذل أي جهد لإخفاء قضيبه. بدل من ذلك أدار الكرسي ليواجها.</p><p></p><p>"يبدو أنك لا تستطيع أن تنهي هذا، أليس كذلك؟" دخلت جوليا إلى الغرفة وأغلقت الباب وراءها. "أعتقد أنه أرسلني إلى هنا لكي أساعدك".</p><p></p><p>"ماذا؟" نظر دانيل مرة أخرى إلى المرأة العارية في الحاسوب، ثم إلى أمه. "أووو، أنا احتاج إلى المساعدة". أدرك داني أخيرا ما الذي ترتديه. واحدة من تيشيرتات والده الكبيرة. وكانت سيقانها عارية تماما. لأن التيشيرت كانت طويلة بعض الشيء لم يدرك دانيل إذا كانت ترتدي سروال داخلي أم لا.</p><p></p><p>"حسنا يا كتكوتي" القت جوليا بابتسامة عصبية. "الأم تقوم الان بوظيفتها". تقدمت خطوة في الغرفة ثم توقفت "الا اذا كان الموضوع بالنسبة لك غريب. أن ألمسك مجددا".</p><p></p><p>"لا. لا مشكلة". فكر دانيل بليزا، وأراد أن يجعل هذه المرأة سعيدة. "آخر مرة قمتي بفعلها، شعرت بعدها بالراحة".</p><p></p><p>"حسنا، فلنهتم بك الآن". توجهت جوليا إلى دانيل وأدارت كرسيه ليواجه شاشة الحاسوب مرة أخرى. وجثت على ركبتيها على الأرض. وضعت المنشفة بجوار ركبتها اليمنى. "يمكنك أن تنظر إلى الصورة إذا كان هذا سيسرع الأمر".</p><p></p><p>"شكرا يا أمي". دانيل لا يهتم الآن بالمرأة العارية في الحاسوب.</p><p></p><p>"هل يجب علي أن..". نظرت جوليا إلى أعلى باتجاه قضيبه الضخم. عيونها متسعة. "هل يجب علي أن أستعمل فمي مجددا؟". مدت جوليا يدها اليمنى بحذر باتجاه خصية دانيل اليمنى. كانت ثقيلة وممتلئة. أومأ دانيل برأسه. "أستطيع أن أفعل ذلك. فالفم ليس خيانة. صحيح؟" نظرت إلى باقي جسده من خلال قضيبه. كان صدره وأيديه نحيفة. كانت معجزة أن يمتلك هذا الجسد النحيل مثل هذا القضيب الضخم.</p><p></p><p>"صحيح يا أمي"</p><p></p><p>"ولكن لا تخبر والدك يا داني". أحاطت قضيبه بأصابع يدها اليسرى وضمتها. كان قضيبه سميك بشكل لا يتخيل. "ولا أي أحد آخر؟". نظرت إلى الرأس قضيبه الوردي الغاضب الذي لا يتناسب مع هذا الولد الرقيق رفعت نفسها قليلا على ركبتيها وجعلت الرأس السميك ينزلق بين شفتيها.</p><p></p><p>"لن أخبر أحدا". طبعا كان دانيل سيخبر ليزا بما حصل.</p><p></p><p>"جيييييييييييييي". كانت جوليا تريد أن تقول جيد. ولكن رأس قضيبه كان في طريقها. بدأت برفع رأسها وإنزاله بطريقة سريعة. متذكرة كيف تسعد دانيل من المرة السابقة. كان قضيبه لا يشبه قضيب والده بالمرة. كان هذا شيء مختلف عما اعتادت جوليا على فعله. مدت يدها الأخرى إلى قضيبه، وبدأت بمداعبة قضيبه بيديها الاثنتين.</p><p></p><p>"انت الأفضل يا أمي". بدت جوليا جذابة ووجهها متغيرة ملامحه بسبب القضيب. كانت ملامحها أكثر حدة وهي تحاول أن تمص ابنها. كانت فتحات أنفها تتسع بشكل منتظم، وهي تحاول أن تتنفس من الآنف.</p><p></p><p>"أتمنى أن يكون أبي يعرف قيمتك".</p><p></p><p>ابعدت جوليا فمها عن قضيب دانيل، مصدرة صوت فرقعة. ونظرت إلى وجه الوسيم." إنه يفعل ذلك يا داني". ثم عادت مجددا لتمص.</p><p></p><p>أزاح دانيل نظره من شعر أمه البني الذي يصعد وينزل. لينظر إلى الحاسوب مجددا. ليجد وجه ليزا ينظر إليه. كانت تغلف كل ثدي بيد وتضغط عليهم بقوة وتحركهم إلى الأعلى والأسفل. فهم دانيل عليها. وغمزت ليزا له. تركت ليزا أثدائها وانحنت إلى الأمام لتنظر بترقب ما الذي سيحصل.</p><p></p><p>" أمي" نظر دانيل إلى أسفل باتجاه جوليا وهي تعمل على قضيبه. "هذا رائع جدا، ولكن هل أستطيع.... أن...؟"</p><p></p><p>قذفت جوليا قضيبه من فمها ونظرت إليه. "ماذا هناك يا داني؟" كانت تلهث بعض الشيء. كان من الصعب ان تتلقى هواء كافي من انفها فقط. "أنا هنا للخدمة".</p><p></p><p>"هل تستطيعين.. أعنى... هل تريدين؟" تلعثم داني.</p><p></p><p>"نعم؟" كانت يداها تنزلقان إلى أعلى وأسفل، وهي تنظر إليه.</p><p></p><p>"هل يمكنك القيام بهذا باستعمال أثدائك." قذف دانيل بهذه الكلمات بسرعة.</p><p></p><p>"باستعمال....؟" قلبت جوليا الموضوع في رأسها، وبعد ذلك فهمت "أوووووه. أفهم ما تقصد." استمرت يديها في الحركة على قضيبه أثناء تفكيرها في هذا الطلب. "حقا داني". امالت رأسها وهي تنظر إليه "حقا؟؟".</p><p></p><p>نعم أمي، أرجوك". كان دانيل يدرك أنها ستقوم بذلك من النظرة التي في عينيها.</p><p></p><p>"هذا لن يكون خداع. افترض ذلك. إنه ليس خيانة. إنها فقط أثدائي". أطلقت قضيب داني ومدت يديها إلى طرف قميص زوجها بيديها الاثنتين. خلعت القميص ورمته وراءها. هبطت أثدائها، وبدأت بالارتجاج.</p><p></p><p>"إنهم جميلون يا أمي". ركز دانيل نظره على بزازها الرائعة. كانوا يتدلون على صدرها بطريقة رائعة. كبيرة مستديرة ومكتنزة. مع حلمات وردية وهالة صغيرة. أزاح عينيه ونظر مجددا إلى شاشة الحاسوب. كانت ابتسامة ليزا عريضة. نزلت عيناه مجددا إلى وجه أمه، وكانت خدوده محمرة أكثر من العادة.</p><p></p><p>"شكرا على المجاملة يا داني". مرتدية فقط كلسونها الأسود أمسكت جوليا بصدرها وانحنت إلى الأمام. ولفت أثداءها حول قضيبه وجدت جوليا أن هناك ألكثير من اللعاب على قضيبه يكفي لعملية الانزلاق. "لم أقم بهذا في حياتي. قد يستغرق بعض الوقت حتى أعرف كيف أقوم بهذا" ضغطت على لسانها وحاولت بحركة بطيئة تحريك أثدائها بيديها إلى أعلى وأسفل. راضية عن النتيجة أعادت جوليا فعل هذا مرارا وتكرارا. بعد مدة قصيرة بدأت أثداء جوليا تتحرك بشكل منتظم.</p><p></p><p>"فات أبي الكثير". كان دانيل لا يستطيع النظر بعيدا عما تفعله أمه الحلوة</p><p></p><p>رفعته جوليا عينيها من قضيب دانيل، ثم نظرت إلى وجهه. كانت ترى السعادة مرسومة على وجهه وهو يطبق أسنانه. أن تجلب لابنها مثل هذه المتعة ملأها بالسعادة. "لا أستطيع أن أفعل هذا لجورج بهذه الطريقة". نظرت مرة أخرى إلى هذا الوحش الذي ينزلق بين أثدائها الملتفة حوله بشدة. "إنه مختلف عنك بشدة يا داني"</p><p></p><p>نظر دانيل خلف أمه، وهي تحاول جاهدة ان توصله إلى النشوة. أومأت ليزا إلى دانيل، وقامت بعمل نفس حركة انفجار البركان بيديها. قرر دانيل الا يخيب ظن ليزا هذه المرة</p><p></p><p>"هل أنت قريب يا حلوي؟" نظرت جوليا إلى الرأس المحمر وهو ينزلق بين شق اثداءها</p><p></p><p>"ليس بعد". إذا قام دانيل بإنذارها فسوف تستعمل الخرقة. وليزا لا تريد ذلك. بدل ذلك، تأوه دانيل وأطلق العنان لنفسه. انطلق السائل المنوي من قضيبه كالصاروخ. متناثرا على وجه جوليا وشعرها وتطايرت أيضا على الأرضية الخشبية المحيطة بهم. بدأت ليزا بالقفز إلى أعلى وأسفل وهي تصفق بيديها بحرارة.</p><p></p><p>"ايييييييييييييييييييو" أغلقت جوليا عينيها، وأطلقت أثدائها، وأدارت وجهها إلى الناحية الأخرى. "اووووه داني هذا وجهي" كانت ما تزال تشعر بالرشقات تنزل على جانبها، وهي تمسح السائل الساخن عن وجهها ومن عيونها وشفاهها.</p><p></p><p>"لا يمكنك أن تفعل هذا يا داني. يجب أن تعلمني" مدت جوليا يدها بدون أن تنظر إلى الخرقة المجاورة لركبتها اليمنى، ومسحت بها وجهها. بعد لحظات لم تعد تشعر بالرشقات تنزل عليها</p><p></p><p>"آسف يا أمي. لقد كان فقط...." لهث داني، ونظر إلى الفوضى التي سببها. كان السائل المنوي يملأ بطنه وافخاذه ومعظم أجزاء جسم أمه العارية. الأرضية كانت أيضا في فوضى تامة. لقد كان حقا انفجار بركاني.</p><p></p><p>"لا تقلق يا كتكوتي" أدركت جوليا إنها لتحمي طفلها، قد استحمت بجالون من السائل المنوي. أدركت بعد ذلك شيئا آخر. لقد كان فرجها مبتل بشكل لا يصدق. كانت مركزة جدا على سعادة ابنها، حتى لم تلاحظ ردة فعل جسمها على هذا الفعل. "سوف أقوم بالاستحمام وأنظف كل شيء". بدأت جوليا بدعك المنشفة على صدرها لإزالة السائل الملتصق عليه. ويجب عليك أن تنظف هذه الفوضى التي على الأرض.</p><p></p><p>"بالتأكيد". لم يتحرك داني من الكرسي. بدأ بمراقبة أردافها المغطاة فقط بكلسون وهي متجهة إلى الباب</p><p></p><p>****************</p><p></p><p>اجتمعت عائلة أندرسون لتشاهد فيلم في غرفة المعيشة. كانت هذه من تقاليد العائلة أن يجتمعوا كل ثلاثاء ليشاهدوا فيلم. كان دانيل يجلس على الأريكة متكئا على كتف أمه. كان جورج يجلس على الجانب الآخر من جوليا ويمسك يدها. كانت بريتاني تجلس على الناحية الأخرى من الاريكة. معظم أفراد العائلة كانوا مركزين أنظارهم على فيلم الخيال العلمي. كانت أشعة الليزر تنطلق في كل مكان، وسفن الفضاء تنفجر. لكن عيون دانيل كانت تتجه من التليفزيون إلى المدفئة. كانت ليزا تقف إلى جانب المدفئة بأحد فساتينها. كانت تبتسم وتشير لدانيل بأصبعها. نهض دانيل واتجه إلى السلم.</p><p></p><p>"أين ذاهب يا سيد؟" راقبته جوليا وهو يغادر إلى الحمام. لم ينظر دانيل إلى لالخلف. "لا تتأخر". حضنت ليزا جانب زوجها. "أعتقد أنهم الآن على السفينة الأم".</p><p></p><p>"بالتأكيد يا أمي". همهم دانيل، وصعد السلم. رأى دانيل ليزا في طريقه.</p><p></p><p>"جميل جدا أن تترك الفيلم من أجلي. انت تجعلني دائما فخورة بك يا داني، وأنا أحب أن أعطيك المكافآت"</p><p></p><p>قام دانيل بإنزال سرواله فورا. قامت ليزا بخلع فستانها وبدت عارية تماما فتحت ليزا ذراعيها فاتجه دانيال إليها، ووضع يده على مؤخرتها، واليد الأخرى على أسفل ظهرها. احتضنها داني وبدأ بتقبيل شفاهها. أثدائها وبطنها كانت مضغوطة على جسمه بطريقة رائعة وكان قضيبه مزروع بين ساقيها.</p><p></p><p>أنهت ليزا القبلة وقالت" ضاجعني يا داني. الحصان معمول خصيصا للفرس". نزلت ليزا على ركبتيها واستدارت على أطرافها الأربعة. وقدمت أردافها المستديرة له. امتطيني الآن".</p><p></p><p>لم يضع دانيل وقتا للولوج داخلها. ولم يحتج هذه المرة إلى مساعدة. كان يعلم هذه المرة أين مهبلها ودخل فيه بسهولة. بدأ دانيل يسدد الضربات المتتالية بشكل منتظم، ويشاهد بانبهار ارتجاج أردافها مع كل ضربة.</p><p></p><p>"انت تمتلك قلب طيب". نظرت ليزا إلى الوراء بعيون مليئة بالشغف، "ولكن هذا غير كافي للمرأة أيها الجواد الصغير. السيطرة". عضت شفتها السفلى عندما ضرب قضيبه نقطة عميقة في جوفها. "يجب أن تمسك المرأة من عنانها وتركبها، كما تفعل مع فرس برية تريد ترويضها. هذا السر لن يخبرك به الكثيرون، ولكن احفظ كلماتي. كل النساء يرغبن في ذلك". أدارت وجهها إلى الأمام ونظرت إلى النار في المدفأة. "أمسك بشعري يا داني".</p><p></p><p>"حسنا" دانيال يعتقد أنه ليس الرجل الذي يمسك امرأة من شعرها، ولكن لا يريد أن يرفض لها طلب. أمسك بقبضة من شعرها النحاسي بيده اليسرى وشد رأسها إلى الوراء قليلا.</p><p></p><p>" أجل" قامت ليزا بتقويس ظهرها حتى كاد بطنها يلامس الأرض "هذا أوووووو أهم درس. كل شيء آخر تتعلمه يتعلق بهذه الحقيقة. المرأة تتوق إلى الاستسلام. روضها، وستكون ملكك".</p><p></p><p>"ليس أوووووووووو كل النساء". حتى وداني يقول ذلك. قام بشد شعرها بقوة وغرس أصابعه إلى الأسفل قليلا من حوضها الأيمن.</p><p></p><p>"نعم كل النساء. سوف أريك. انت دفعت..." تأوهت ليزا وهي تتراقص تحت سيطرته. لم تعد تستطيع الدفع إلى الخلف لتلاقي ضرباته. كان أقصى ما تستطيع فعله هو امتصاص هجومه العنيف، "انت دفعت يا داني وسوف تأخذ غنيمتك الآن. قل لي ماذا تتمنى يا داني؟"</p><p></p><p>"سوف أقذف" هزت ليزا رأسها ومازال شعرها في قبضته.</p><p></p><p>"افرض شخصيتك علي يا دانيل".</p><p></p><p>"خذي ما سأقذفه يا سيدة بالمر أووووووو" قذف دانيال حممه في جوف ليزا المتجمد.</p><p></p><p>"ما زال علينا الكثير لفعله" تحركت ليزا إلى الأمام حتى انفصل قضيبه منها "الان ارتدي ملابسك وأذهب إلى عائلتك".</p><p></p><p>"حسنا" نهض دانيل وذهب ليرتدي ملابسه</p><p></p><p>"قريبا ستصبح ولدا عظيما" ابتسمت ليزا "الآن أسلك طريقك إلى والدتك العزيزة واطلب منها المساعدة التي هي من حقك. لديها الكثير لتعلم هذا الطفل وهو شغوف للتعلم"</p><p></p><p>"الآن؟" فتح دانيل الباب</p><p></p><p>"نعم الآن". ابتسمت ليزا لدانيال ابتسامة حارة "أمسك بالعنان يا دانيل"</p><p></p><p>معركة الفضاء كانت قد استعرت عندما عاد دانيل إلى الغرفة.</p><p></p><p>"رائحتك غريبة" قالت برتاني عندما مر دانيل من خلف الأريكة وجلس في مكانه بجوار أمه. "على أي حال، لقد فوت الكثير من الفيلم. الآن الرجال الصالحون يسيطرون على السفينة الأم"</p><p></p><p>"حقا؟". قضيب دانيل المنتصب ضغط بقوة على بطنه عندما جلس. حرك دانيل خلفيته على الأريكة، محاولا الوصول إلى وضعية مريحة.</p><p></p><p>"رائحتك غريبة يا داني". رفعت جوليا رأسها من على كتف زوجها ونظرت إلى دانيل. "ولماذا تتحرك هكذا؟"</p><p></p><p>"آسف يا أمي، ولكني أجد صعوبة في إيجاد وضعية مريحة"</p><p></p><p>نظرت جوليا إلى أسفل باتجاه دانيل فرات معالم الماموث في حجره. اتسعت عيناها. الولد المسكين يواجه وقت صعب هذه الأيام. "أرى ذلك".</p><p></p><p>"هدوء". قال جورج "نحن على وشك رؤية الكائنات الفضائية"</p><p></p><p>"آسف يا أبي". انحنى دانيل باتجاه أمه وهمس في أذنها. "أنا أواجه مشاكل مرة أخرى، وأريد مساعدتك". هزت جوليا رأسها وأمسكت بيد جورج</p><p></p><p>"أرجوك". همس دانيل. "لقد حاولت في الحمام، لكن هذا لم ينجح". لاحظ دانيل أنه منذ أن انتقل إلى المنزل الجديد، وهو يكذب كثيرا. "سوف أكون سريعا. سوف نعود قبل نهاية الفيلم".</p><p></p><p>"دانيل جورج اندرسون". قالت جوليا بنظرة حديدية. ولكن قلبها رق عندما نظرت إلى عيون دانيل الزرقاء، وقفت ونظرت إلى زوجها. "سوف اساعد دانيل في شيء ما. سوف نعود لاحقا".</p><p></p><p>"الا يمكن لهذا أن ينتظر". قال جورج بتذمر.</p><p></p><p>"يبدو أنه لا يحتمل الانتظار" مشت جوليا اتجاه السلم</p><p></p><p>"سوف يضيع عليك الفيلم". نادى جورج</p><p></p><p>"سوف نعود في لمح البصر يا عزيزي". صعدت جوليا السلالم، وفستانها يتطاير خلفها "هيا يا داني".</p><p></p><p>"لا تتأخر". نادى جورج وهو يشاهد ابنه يتبع زوجته</p><p></p><p>"لا أصدق أنني وافقت على هذا". جوليا كانت في انتظاره وتقف وأيديها على حوضها وأقدامها العارية تدق على الأرضية. "هيا دعنا نهتم بك بسرعة". سحبت يد داني، وأخذته إلى الحمام. أغلقت الباب. "حسنا، السروال إلى الأسفل يجب أن نسرع"</p><p></p><p>"شكرا يا أمي. حقا كنت احتاج إلى هذا". خلع دانيال سرواله وقفز قضيبه إلى الخارج.</p><p></p><p>"نعم، أستطيع أن أرى. إنه فعلا متضخم". مدت جوليا يدها، وبدأت بفرك رأس قضيبه بأصابعها. "ما هذه الرائحة؟ هل قمت بالاهتمام بنفسك قبل أن تحضرني رائحتك مثل ألمني، وأنا لن أقوم بهذا، إذا كنت تستطيع أن تقوم به بنفسك".</p><p></p><p>"لا أقسم لك. إنها رائحة السائل الذي يخرج من القضيب عند المداعبة".</p><p></p><p>"آه". مدت يدها إلى الشيء الطويل الثقيل وقبضت على قضيبه في يدها اليسرى</p><p></p><p>"هل تستطيعي أن تفعلي هذا بفمك هذا لا يعتبر غش" شاهدها دانيل وهي تنزل على ركبتيها. كان منظر وجهها الشاحب وهي تنظر إلى قضيبه المنتفض رائع.</p><p></p><p>"من الأفضل ألا يكون غش". بدأت جوليا بلعق الرأس. "وإلا سأكون زوجة غير صالحة". فتحت فمها على آخره وأخذت الرأس إلى الداخل. كان هذا آخر ما تستطيع أن تدخله. تذكرت طريقتها لإسعاد دانيل فقامت بتحريك رأسها بحركات بسيطة إلى الأمام والخلف. وكانت تداعب قضيبه بيديها الاثنتين. كان عقصها البني يتراقص، وهي تحاول جلب دانيل إلى النشوة.</p><p></p><p>"إنت زوجة رائعة". نظر دانيل الى أسفل وشاهد شفتها وهي تأخذ شكل رأس قضيبه. "وأفضل أم في العالم".</p><p></p><p>"ممممممممممممم" قالت جوليا.</p><p></p><p>هناك في الأسفل، كان جورج يشاهد الفضائيين وهم يسيطرون على السفينة الأم ابتسمت بريتاني وتساءلت ماذا يفعل أمها وأخوها الآن.</p><p></p><p>بعد مدة في الحمام، ما زالت جوليا تحاول جاهدة إيصال دانيل إلى النشوة بفمها وأيديها. ازالت جوليا قضيب دانيل من فمها ونظرت إلى أعلى "يجب علينا أن نعود إلى الفيلم". كانت تلهث من المجهود، ولكن بقيت أيديها على القضيب. "هل انت قريب. هل تريد أثدائي مرة أخرى"</p><p></p><p>"نعم يا أمي، سوف يساعد هذا، وسوف يحدث هذا أسرع". شاهد دانيل جوليا وهي تخلع فستانها. وتمد أيديها إلى الوراء لتفك الصدارة. حبس دانيل أنفاسه، عندما رأى أثدائها تخرج من محبسها. كانوا كاملين مع حلماتها الوردية والأوردة الزرقاء التي تجري تحت جلدها. مما جعل أمه تبدو معرضة للهجوم.</p><p></p><p>"يجب أن تخبرني هذه المرة قبل أن تقذف" رفعت جوليا نفسها إلى الأعلى قليلا، ثم زرعت قضيب ابنها بين اثداءها "لا يمكن أن تغطيني بحممك مثل المرة السابقة". تذكر هذه اللحظة أرسل قشعريرة في جسد دانيل، وجعل مهبل جوليا يبتل أكثر مما كان عليه. تستطيع أن تشعر الآن أن كلسونها مبتل عن آخره. ليس "لدينا وقت للاستحمام".</p><p></p><p>"بالتأكيد يا أمي". تساءل دانيل ماذا ستظن ليزا. لم يكن يريد أن يخيب ظنها، ولكنها لم تقل شيء هذه المرة. نظر دانيل مرة أخرى إلى أمه فوجدها تدفع بشغف قضيبه المبتل باللعاب، بين أثدائها الطرية الكبيرة. كان لسان جوليا يتدلى إلى الخارج قليلا، وهي تحاول جاهدة أن تجعل دانيل يقذف.</p><p></p><p>بعد عدة دقائق نظرت جوليا في عيون ابنها. "هل انت قريب يا داني"</p><p></p><p>"ليس بعد". فتح دانيل فمه وهو يشاهد المنظر الذي لا ينسى أمامه</p><p></p><p>"يجب أن نسرع". نظرت جوليا إلى الباب المغلق ثم إلى دانيل. "ماذا يمكن أن نفعل؟"</p><p></p><p>"ماذا عن أردافك يا أمي؟"</p><p></p><p>"ماذا تقول أيها الصغير؟" أطلقت جوليا أثدائها لأن يديها كانوا متعبين.</p><p></p><p>"لو أستطيع أن أفرك قضيبي على أردافك، فإني متأكد أني لن استمر طويلا". بدأ دانيل يلعب في قضيبه، وينظر إلى جوليا وهي تفكر.</p><p></p><p>" لن يكون هذا غش لو قمت بفرك قضيبك على أردافي" وقفت جوليا واستدارت وأعطت دانيل ظهرها ورفعت الفستان حتى خصرها. "سوف ادع كلسوني في مكانه". انحنت إلى الأمام ووضعت يديها على حوض الحمام. أبعدت ساقيها عن بعضهما لكي تخفض أردافها قليلا على مستوى ابنها.</p><p></p><p>"بالطبع" اقترب دانيل منها من الوراء، ونظر إلى طيزها الرائعة. لم يكن يعرف ماذا يحب أكتر. الطريقة التي تخرج فيها من خصرها الضيق. أو الطريقة التي ترتج بها عند كل حركة بسيطة. استدارتها وانحناءاتها الكاملة. هو يحبها كلها. "الآن سوف أبدأ" وضع قضيبه بين أردافها وكان رأس قضيبه يصل إلى أعلى الفستان الملفوف حول خصرها. قبض دانيل على فلقة من فلقات أردافها في كل يد وبدأ يفرك قضيبه كالأرجوحة.</p><p></p><p>هناك في غرفة المعيشة. كان الفيلم يصل إلى مرحلة الذروة "هناك خلفك. الفضائيون خلفك أيها الغبي". صرخ جورج على التليفزيون. كان جورج مندمج في الفيلم، حتى إنه نسي ابنه وامرأته</p><p></p><p>"نعم هكذا يا كتكوتي". سندت جوليا نفسها على القضيب الذي يحتك بها من الخلف. كانت تأمل ألا يشعر دانيل أنها مبتلة. "دعني أعرف عندما تقترب". نظرت جوليا إلى الأسفل، اتجاه أيديها حتى تتجنب النظر إلى المرأة وبدأ خاتم زواجها يلمع. لم تكون تريد أن تنظر إلى نفسها وهي تخضع لابنها بهذه الطريقة. ما كانا يفعلانه هو ليس خيانة، ولكنه بالتأكيد قذر</p><p></p><p>"أنا جاهز يا أمي". نقل دانيل نظره من أردافها المرتجة إلى فستانها الملفوف حول خصرها. وجلد ظهرها الشاحب وأكتافها الرقيقة المتقوسة كانت أكثر من جميلة.</p><p></p><p>"ولد جيد يا داني". استدارت جوليا وأمسكت بمنشفة من الرف ونزلت إلى ركبتيها. "اقذف أخرج كل شيء إلى الخارج يا حلو". أمسكت بقضيبه وبدأت تدعكه بطريقة جنونية</p><p></p><p>"أمي أمي" بدأت خصية دانيل بالانقباض.</p><p></p><p>هناك في غرفة المعيشة. كانت بريتاني تضع أيديها على عيونها لتحجب المشهد. "مقرف جدا. تتدفق سوائل الفضائيين على كل مكان فيها"</p><p></p><p>" إنه مجرد فيلم يا بريتاني". قال جورج.</p><p></p><p>هناك في الحمام. كان جوليا ترفع المنشفة وتلتقط الرشقة تلو الأخرى بقطن مصري ناعم. نظرت جوليا إلى دانيال ورات كيف أن النشوة تسيطر عليه تماما. كان يغلق عينيه ويطبق أسنانه ويهز رأسه "اخرج كل شيء عندك. يا لك من ولد جيد". أصبحت المنشفة منتقعة بالسائل، فقامت جوليا بطويها حتى تمتص السائل المنوي. إنها تعرف من خبرتها كم تحتوي هذه الخصيات الضخمة.</p><p></p><p>"واو" لهث دانيل، وفتح عينيه. "شكرا يا أمي".</p><p></p><p>" لا شكر على واجب يا كتكوتي". سحبت جوليا المنشفة فوجدت خيط من السائل يتدلى من قضيب دانيل انحنت جوليا إلى الأمام، وقامت بلحسه بلسانها الوردي. بدأت أكتافها بالارتعاش عندما تذوقت الطعم المالح. طعمه، أصبح ألذ. لفت جوليا المنشفة إلى كرة، ورمتها في الحوض. ثم التقطت صدارتها ووقفت ووضعتها في مكانها.</p><p></p><p>"شكرا يا أمي، لا أعرف ماذا أفعل بدونك". تنهد دانيل، ورفع السروال إلى الأعلى، ودحش قضيبه في الداخل.</p><p></p><p>"حسنا، إذا لم أكن سأساعدك، فإنك بالتأكيد ستحتاج إلى طبيب". سحبت جوليا فستانها إلى أعلى وأدخلت ذراعها فيه. هزت جوليا حوضها حتى نزل الفستان إلى ركبتيها. "لديك الكثير هنا" أشارت جوليا إلى سرواله. "سيكون هذا غير صحي لو تم تخزينه".</p><p></p><p>"نعم أتفق تماما". "ولكن ماذا سنقول الآن لأبي و لبريت؟"</p><p></p><p>"حسنا" استدارت جوليا ونظرت إلى المرأة، كان منظرها على ما يرام. ليس كمن كان بين أثداءها قضيب ضخم منذ قليل. "أعتقد أنه يجب ألا نكذب". نظرت إلى دانيل من خلال المرأة، ورفعت حاجبا.</p><p></p><p>"دعنا نخبرهم أني محتاج لمساعدة في ماذا أقول لفتاة" مرر دانيل يده خلال شعره الأشقر المنكوش.</p><p></p><p>آنت فتاة يا أمي وعلمتني ماذا أقول لك. فهذا صحيح إلى حد ما".</p><p></p><p>"جيد. أومأت جوليا. بمناسبة الحديث عن فتاة، ربما تجد في مدرستك فتاة تساعدك في هذا الشيء. لا يمكنني أن أقوم بذلك إلى الأبد".</p><p></p><p>أنزل دانيل رأسه إلى الأسفل، فأضافت جوليا بسرعة "سوف أكون دائما هنا عندما تحتاجني. ولكني لا أريد أن تعتمد على أمك في مثل هذه المواضيع يا حلو"</p><p></p><p>"شكرا أمي". لمع وجه داني. "سوف أرى إذا كنت سأجد صديقة لي".</p><p></p><p>"هذا هو ابني". التقطت جوليا المنشفة من الحوض. "سوف أقوم بإحضارها إلى حوض الملابس المتسخة. ابقى هنا سوف أعود حالا". هرولت جوليا إلى أعلى السلم على قدميها الحافيتين بعد دقيقة عادت جوليا، وذهبا معا لإكمال الفيلم.</p><p></p><p>"أين كنتما لقد فاتكم الفيلم" نظر جورج من الأريكة إلى التليفزيون حيث نهاية الفيلم.</p><p></p><p>"أنا آسف يا عزيزي". طوت جوليا ذراعيها على صدرها. "كان يريد مساعدة مع فتاة".</p><p></p><p>"فتاة؟" نظرت بريتاني إلى دانيل، وهزت حاجبيها. "هل أعرفها؟"</p><p></p><p>هز دانيل رأسه.</p><p></p><p>"حسنا، احتفظ بأسرارك". ضحكت بريتاني. "أمل أن تنجح الأمور معها"</p><p></p><p>"شكرا بريت" نظر دانيل إلى أمه الجميلة. "وأنا أيضا"</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p></p><p></p><p>احتكت الأعشاب بأرجل التوأم عندما اتجه بريتاني ودانيل إلى الركن الجنوبي الشرقي من المنزل، كان المسار القديم غير مستوي ومؤذي لذلك خطا التوأم ببعض الحذر.</p><p></p><p>"كيف تظن أن الحديقة تبدو عند قمتها؟" نظرت بريتاني من فوق أكتافها إلى الوراء باتجاه دانيل. "أعتقد أن عائلة بالمار كان لديهم خدم وكانوا يعتنوا بالحديقة اراهن أنها كانت مليئة بالأزهار والأشجار" هبت نسمة هواء في وجوههم من الشمال.</p><p></p><p>"شكرا لأنك أخذتيني هنا إلى الخارج يا بريت لم أخرج وأتفقد المكان منذ قدومنا".</p><p></p><p>"ولا أنا" مشت بريتاني باتجاه الشمال. "إنها رائعة". نظرت برتاني إلى الورود وقالت "أعطني مقص من فضلك".</p><p></p><p>"بالتأكيد". أخرج دانيل المقص من جيبة. وأعطاه لها. شاهدها وهي تقفز إلى الأزهار. كان جسمها مرتخي تحت الفستان الفضفاض. وكان وجهها مرتاح وهي تبحث عن الزهور المناسبة. "هذه المجموعة رائعة الا تظن ذلك يا داني". قامت بريتاني بقص مجموعة من الورود بحذر حتى لا تمسك بالأشواك</p><p></p><p>"من هذا". نظرت بريتاني إلى الجزء الشمالي من البيت</p><p></p><p>"ماذا؟" نظر دانيل، فوجد رجل طويل. يرتدي قبعة، ومعطف تلامس أطرافه الأعشاب. شاربه الأسود يصل إلى أطراف فمه. كانت عيونه السوداء تنظر من خلالهم. كانت عيونه شديدة السواد.</p><p></p><p>"أي أذى جلبتموه إلى حديقتي أيها الأوغاد". شكل الرجل بيديه قبضتين على جانبيه، واتجه نحو التوأم.</p><p></p><p>"من هذا". حدقت بريتاني بالرجل.</p><p></p><p>"دعنا نذهب". راى دانيل أن بريتاني ليست على وشك الركض. فاتجه دانيل إليها وأمسك بيدها. تعرف دانيال على صوت الرجل من تلك الليلة التي هرب فيها مع ليزا. إنه فريد بالمر. "الآن يا بريت". سحب دانيل أخته وبدأوا في الركض</p><p></p><p>"ما الذي يجري يا داني؟" أوقعت بريتاني المقص، واستمرت في الركض.</p><p></p><p>"رجل مجنون في حديقتنا. ماذا تظنين؟" لم ينظر أي من التوأم إلى الخلف.</p><p></p><p>"عودوا إلى هنا أيها اللصوص. سوف أقبض عليكم أيها المجرمون". تردد صوت فريد في كل مكان. تعرقل داني وهو يجري، وبدأ بالتدحرج على الأعشاب.</p><p></p><p>"هيا يا داني. انهض". انحنت بريتاني نحو دانيل وساعدته على الوقوف، ووضعت يده على كتفها، وبدأوا بالهرولة مسرعين باتجاه المنزل. لم يكن يجرؤون على النظر إلى الخلف. دخلا إلى المنزل وأغلقا الباب، واستندا إلى الباب وهما يلهثان.</p><p></p><p>"لقد كان هذا جنون". ضحكت بريتاني ضحكة عصبية.</p><p></p><p>كان والداهما ينزلان من على السلم عندما رأى التوأم يلهثان على الباب.</p><p></p><p>"ما الذي حدث لك" اندفعت جوليا نحو دانيل. كانت ركبته اليمنى مفتوحة وتنزف دما.</p><p></p><p>"كان هناك رجل يلاحقنا. يرتدي قبعة". قالت بريتاني.</p><p></p><p>"يا إلهي"، انحنت جوليا نحو دانيل وأخذت يده من على كتف أخته.</p><p></p><p>"في الحديقة"، قالت بريتاني.</p><p></p><p>"كل شيء على ما يرام يا أمي"، نظر دانيل إلى عيون أمه البنية الرقيقة. "لم يكن سريعا". شعره الأشقر تدلى على جبينه وعينيه.</p><p></p><p>"سوف أقوم بتنظيفك". قالت جوليا لدانيل. "جورج. هل تستطيع أن تنظر في الخارج إذا ما كان الرجل ما زال هنا"</p><p></p><p>"حسنا"، أحضر جورج هراوة من الداخل وفتح الباب وهرول</p><p></p><p>"بريتاني يا كتكوتي من الأفضل أن ترمي هذه الورود، وتنظفي أيديك". ساعدت جوليا ابنها وهو يعرج نحو الحمام.</p><p></p><p>عاد جورج بعض لحظات وقال "ليس هناك أحد هل أنتم متأكدون أنكم رأيتم شخصا هنا".</p><p></p><p>"كالشمس في النهار" قالت بريتاني، "يبدو أنك أخفته يا أبي".</p><p></p><p>نظر جورج إلى زوجته وابنه وهم يختفون في اتجاه الحمام. "أين أنتم ذاهبون؟"</p><p></p><p>"سوف أعتني بداني يا جورج". أدخلت جوليا دانيل إلى الحمام، وأجلسته على كرسي المرحاض، وأغلقت الباب.</p><p></p><p>"حسنا"، نظر جورج إلى ابنته وهي تتجه إلى المطبخ. "إلى أين أنت ذاهبة؟"</p><p></p><p>"لأضع هذه الأزهار في الماء". نظرت بريتاني إلى الأزهار الحمراء، وإلى الدماء التي تنزل من أصبعها "ولأنظف يدي. يبدو أن الأشواك حادة</p><p></p><p>"كل زهرة لها أشواك. يا بريت". اتجه جورج نحو المطبخ. "سأرافقك".</p><p></p><p>" شكرا يا أبي". اتجهت بريتاني نحو الحوض</p><p></p><p>***************</p><p></p><p>"من كان يلاحقك يا داني". انحنت جوليا من عند خصرها وسحبت سروال دانيل نحو قدميه. "هذا جرح سيء. دعني أحضر المطهر". فتحت جوليا علبة الإسعاف خلف المرأة.</p><p></p><p>"لا أريد أن أتكلم عن هذا الرجل". نظر دانيل إلى جسم أمه المليء بالانحناءات والمختبئ تحت الفستان. مشاعر متناقضة تدفقت إليه. خزانة الإسعاف مفتوحة وجوليا تبحث في داخلها. كان دانيل هو الوحيد الذي يستطيع رؤية المرآة. كانت ليزا تنظر إلى دانيل من خلال المرأة.</p><p></p><p>"أستطيع تفهم أنك خائف". وضعت جوليا المطهر على الحوض وعادت مرة أخرى للبحث "لكن يجب عليك أن تخبرنا من هو هذا الشخص. ربما يجب علينا أن نكلم الشرطة"</p><p></p><p>قامت ليزا بعمل حركة بيديها وكأنها تحمل شيء كبير أمام فمها بدأت ليزا بتحرك أيديها إلى الأمام والخلف، وكانت تعمل بلسانها بروز يدخل ويخرج من خدها. كان من الواضح أن ليزا تريد من دانيل أن يجعل أمه تمص قضيبه.</p><p></p><p>"لا" هز دانيل رأسه.</p><p></p><p>"ما هذا يا كتكوتي؟" فتشت جوليا في الرباطات لترى ما هو المناسب للركبة والكوع</p><p></p><p>"لا شيء يا أمي". استمر دانيل في هز رأسه ل ليزا. حتى لو كان يريد أن تمص أمه قضيبه، فهذا ليس الوقت المناسب. ليس وأخته وأبوه في الجوار. ليس وهو يسيل دما.</p><p></p><p>"أعتقد، يجب أن لا نزعج الشرطة بهذا الموضوع". فكر دانيل في فم أمه، وهو ملتف حول قضيبه. ربما يريد المزيد من الاهتمام من جوليا، ولكن يجب على هذا أن ينتظر.</p><p></p><p>"لاحقا"، حرك شفاهه باتجاه ليزا</p><p></p><p>"الآن" حركت ليزا شفاها "أو..." هزت رأسها وأظلم وجهها.</p><p></p><p>"أنت وأختك ستخبروننا بما حصل بعدما أقوم بتنظيفك". أغلقت جوليا خزانة الإسعاف. نزلت جوليا على ركبتيها أمام دانيل وهو ما زال يجلس على كرسي المرحاض. "سوف نبدأ الآن" سحبت جوليا حذاء دانيل ووضعته بجوارها. "إنك ولد شجاع". ثم سحبت سرواله وجواربه ووضعتهم فوق الحذاء "دعنا الآن ننظر إلى هذه الركبة يا سيد". وضعت جوليا على الرباط بعض المطهر، ثم انحنت إلى الأمام "سوف يلسع قليلا".</p><p></p><p>"أووووو" كان شعور ليس بجيد، ولكن النظر إلى أثدائها من خلال الفستان، خفف عنه قليلا. نظفت جوليا الجرح. ووضعت الرباط فوقه</p><p></p><p>"والآن هنا....." فقدت جوليا حبل أفكارها عندما اكتشفت أن دانيل منتصب كيف يمكن أن ينتصب في وقت مثل هذا الوقت. المراهقون عبارة عن حيوانات فضولية.</p><p></p><p>"إمممممم. ماذا يحدث مع هذا؟" أشارت إلى سرواله الداخلي الذي يحتوي ال ثلاثين سانتي</p><p></p><p>"آسف أمي. عندما قمتي بربط ركبتي. رأيت شق أثدائك". لم يستطع دانيل أن ينظر إلى عيون أمه. نظر إلى المرآة فوجد ليزا تنظر إليهم. ابتسمت وأومأت برأسها.</p><p></p><p>"انت تحب جسدي لهذه الدرجة؟" عبست جوليا</p><p></p><p>"إنه حقا جميل". أومأ دانيل، ونظر بسرعة إلى جوليا. عيونه الزرقاء تنظر إلى عيونها البنية ثم أبعد نظره مرة أخرى.</p><p></p><p>"حسنا، أعتقد أنها مجاملة مقبولة". أحمر وجه جوليا. ابنها المسكين يبدو متوتر جدا كانت تريد أن تهدأ من روعه. "أعتقد أنك في الإنترنت رأيت أثداء أكثر من أجدادك مجتمعين. فإذا كنت ما تزال تحب ..." ابتسمت جوليا ولم تستطع أن تكمل. أصبح ذهنها مشوش للحظة. ثم عاد لها تركيزها. جوليا تعرف الآن ما ينبغي أن تفعل.</p><p></p><p>"أعتقد أنه لا يمكننا أن نصلح ركبتك بدون أن نصلح هذا الشيء. أعرف مدى احتياجك للمساعدة في بعض الأوقات". أشارت جوليا إلى قضيبه. "ما رأيك؟"</p><p></p><p>"هل تريدين أن تلمسيه؟" بدأ دانيل يحس بنبضات قلبه في أذنيه.</p><p></p><p>"أعتقد أن كلمة أريد ليس في مكانها يا كتكوتي". مدت جوليا يديها إلى سروال دانيل الداخلي. ووضعت أصابعها على أطرافه وهي ترتجف. "ولكني يجب أن أفعل شيئا ما. لا يمكنني أن أدعك تنتفخ في مكانين مختلفين. إنها مسئوليتي أن أعتني بك". أنزلت سرواله الداخلي، وأبعدته. توقفت أنفاس جوليا عندما رأت رأس قضيبه الوردي يقفز. من جميع النواحي ما عدا واحدة، كان دانيال زهرة وضيعة ورقيقة. ولكن هذا الشيء الشاذ كان كالوحش.</p><p></p><p>"الآن سوف استعمل يداي وهذه المنشفة. هذا ليس غش".</p><p></p><p>"لا، هذا ليس غشا". تردد صوت دانيل. نظر دانيل إلى المرآة، حيث ليزا بصمت تصفق في ترقب. ثم نظر إلى أمه فائقة الجمال وأصابعها تلتف على سمكه. إنه يريد الآن أمه. يريد أن يمتلكها بالكامل.</p><p></p><p>"يا إلهي داني. شيئك ذكوري جدا". عضت جوليا شفتها السفلى وأيديها تتحرك إلى أعلى وأسفل. " هو حتى أكبر من...." لم تكمل جوليا الجملة.</p><p></p><p>"أبي". دانيل ترك المتعة تسري في جسده. "كنتي تريدين أن تقولي هذا. أنني أكبر من أبي".</p><p></p><p>"لا". نظرت جوليا إلى ابنها بالشعر الأشقر المنكوش وابتسامته "حسنا، في الحقيقة نعم. ولكن دعنا لا نتكلم عن ابيك". سقطت نظراتها إلى العصا الممتدة أمامها. نظرت إلى الجمال الهمجي فيه</p><p></p><p>"حسنا"، شاهدها دانيل وهي تعمل بصمت على قضيبه لعدة دقائق.</p><p></p><p>"أنت تعلمين، نحن اتفقنا قبل ذلك أن استعمال فمك لمساعدتي ليس غشا".</p><p></p><p>"نعم" أومات جوليا. "كيف ركبتك الآن؟"</p><p></p><p>"ركبتي؟" نسي دانيل ما حدث مع ركبته. "ركبتي، ستصبح أفضل لو قمتي باستعمال فمك".</p><p></p><p>"حسنا". قامت جوليا بتغليف خصية دانيل اليسرى بيدها، ونظرت إلى العروق المحمرة في خصيتين. لم تر في حياتها مثل خصيتي دانيل. "ليس غش" همهمت جوليو. أنزلت فمها إلى رأس قضيبه الوردي ولحسته بسرعة "طعمه رائع يا داني". فتحت فمها بأقصى اتساع و مصت قضيبه. بدأت بتحريك رأسها إلى الأمام والخلف. أصبح هذا بالنسبة لها شيء معتاد.</p><p></p><p>"أنت الأفضل على الإطلاق يا أمي". انتقلت نظرة دانيل من عقصها البني إلى ليزا. مسحت ليزا المرآة من الضباب لتنظر إلى أمه وهي تسقط كما سقط من قبلها الكثير في هذا البيت.</p><p></p><p>مر 10 دقائق، وجوليا تضخ قضيب دانيل في فمها. سحبته من فمها ونظرت إلى الأعلى. "هل هذا يساعد؟"</p><p></p><p>"هذا جيد. ولكن هل أستطيع أن أحك قضيبي في أردافك؟" أمسك دانيل بأطراف المقعد، وضغط خلفيته إلى الأسفل. كان هذا كثيرا بالنسبة له.</p><p></p><p>رآها وهي تقف ثم تستدير. رفعت فستانها إلى خصرها كانت أول مرة لدانيال أن يرى أردافها وهي عارية. كان شكلها مثل القلب. وبيضاء كالبورسلين الذي يجلس عليه.</p><p></p><p>"يجب أن نكون حذرين حتى لا نؤذي ركبتك". تراجعت جوليا إلى الوراء وجلست على حجره. الوحش كان يقف بشكل عمودي، ويضغط بين فلقتيها ويصعد حتى أسفل ظهرها. كان كبير بشكل لا يصدق.</p><p></p><p>"بما أني لا أرتدي كلسون، فيجب أن نكون حذرين. تأكد أنه لا يقترب من.... أن تعرف ماذا".</p><p></p><p>"حسنا أمي". نقل دانيل يديه إلى حوضها. كانت ركبته تؤلمه. نظر دانيل إلى أردافها وهي تهتز وتتموج وهي تتراقص على طول قضيبه.</p><p></p><p>نظر دانيل إلى المرآة، فوجد ليزا تعمل دائرة بأصابع يدها اليمنى، وتدخل إصبع يدها اليسرى داخل الدائرة كانت تريد من دانيل يمارس الجنس مع أمه. وكان دانيل قد ذهب بالفعل بعيدا ليريد هذا أيضا. ومع ذلك كان متأكد أن جوليا لن تقبل بهذا.</p><p></p><p>طرقة خفيفة على الباب وتجمدت أرداف جوليا في منتصف الطريق على قضيب دانيل</p><p></p><p>"كيف تسير الأمور هنا؟ هل دانيل بخير؟" صوت جورج كان قلق نعم يا عزيزي. حاولت جوليا أن تبعد الارتجاف من صوتها.</p><p></p><p>"لا تدخل، فأنا أعرف ماذا يحدث لك عندما ترى الدماء. فأنا أنظفه الآن".</p><p></p><p>"ولكنك منذ مدة طويلة في الداخل يا جوليا". انحنى جورج نحو الباب، ولكن لم يقم بفتحه.</p><p></p><p>"لقد كان جرح سيء. وقد لوى دانيل كاحله أيضا". بدأت جوليا بالضغط على قضيب دانيل وهي تتحدث. يا إلهي لديه شيء متوحش. اختلجها الشعور بالذنب، لكنها بقيت على موقفها أن هذا ليس غش. بقي دانيل صامتا وراءها.</p><p></p><p>"حسنا إذن". أومأ جورج. سوف تعتني جوليا بداني.</p><p></p><p>هذا هو أعظم شيء في الزواج، يقوم أحد الأطراف بملء الفراغ الذي ينتجه ضعف الشخص الآخر في نقطة ما. كانت هي الشخص الذي يداوي دماء الأطفال دائما.</p><p></p><p>"سوف أذهب مع بريتاني إلى مركز الشرطة لنقدم بلاغ سيستغرق هذا عدة ساعات".</p><p></p><p>"نعم جورج". جعلت جوليا حوضها ينزلق على قضيب دانيل مرة أخرى. حتى وزوجها على الناحية الأخرى من الباب. ماذا كانت تفعل. "سأكون جاهزة لمساعدتك عندما ترجع".</p><p></p><p>"عظيم". ذهب جورج بعيدا. "إلى اللقاء".</p><p></p><p>بدأت جوليا بتحريك نفسها بشكل سريع في حجر داني متناسية أن تفعل هذا بحذر لكيلا تؤذي ركبته"</p><p></p><p>"اركزي نفسك فوقه سيدة أندرسون". تحدثت ليزا من المرآة ونظرة متعة على وجهها. "اتجهي إلى سليلك". "غذي شجرة العائلة".</p><p></p><p>"ماذا؟" نظرت جوليا نحو المرآة. "هل تستطيع أن ترى السيدة في المرآة يا داني؟"</p><p></p><p>"نعم يا أمي". غرس داني أصابعه في اللحم حول حوضها ليمنع الفستان من السقوط على أردافها. "إنها السيدة بالمر".</p><p></p><p>"نريد شخص لطرد الأرواح". كان من المفترض أن تكون جوليا خائفة، ولكن الخوف كان بعيدا جدا عنها. ضغطت أيديها على ركبتيها واستمرت في فرك أردافها العارية على دانيل</p><p></p><p>"لا يا أمي، إنها تساعدنا".</p><p></p><p>"حقا؟" شاهدت جوليا المرأة في المرآة. السيدة بالمر تبدو كشخص بريء وودود. ربما كانت تساعد. "ماذا تريدين أيتها الروح؟"</p><p></p><p>"ان أكمل الصلة يا جوليا" ابتسامة ليزا كانت صادقة وجادة "خذي دانيل من المكان الذي يقذف منه".</p><p></p><p>"لا يمكن أنك تقصدين". تصبب العرق من جبين جوليا.</p><p></p><p>"فقط رأسه يا أمي". عصر دانيل حوض جوليا ورفعها إلى الأعلى. وثبتها هناك فوقه.</p><p></p><p>كان يمكن أن يرى مهبلها بوضوح وساقاها متباعدان وقدماها على الناحيتين من قدميه. شفتا مهبلها يبرزان بطريقة رائعة، وهما يلمعان. كان دانيل يعرف أنه سوف يكون في منزله بعد قليل.</p><p></p><p>"فقط هذه المرة"</p><p></p><p>"حسنا يا داني". مدت جوليا يدها، وأمسكت برأسه الوردي "فقط رأسه"، "وللحظة قصيرة"، وضعته بمحاذاة الفتحة. ونزلت إلى الأسفل على قضيبه.</p><p></p><p>"آآآآآآآآآآآآآآآه إنه كبير جدا" انحشر الرأس داخل مهبلها وقام بتوسيعه "لن يدخل أبدا".</p><p></p><p>"آآآآآآآآآآآآآه إنك ضيقة جدا يا أمي". كان المنظر بالنسبة لدانيل رائع ومهبلها الوردي يقبض على قضيبه. كان يكره أن يعترف بذلك، ولكن جوليا محقة، لن يدخل أبدا في مهبلها الضيق"</p><p></p><p>"الصلة الميثاق العقد" شاهدت ليزا من المرآة بعيون خضراء متقلبة "دفعنا واستلمنا والشر أخذ ضريبته. كل ما نريده منك يا جوليا الحلوة هو الموافقة. وعندها يمكنك الحصول عليه كله. يمكنك الشعور به كله. يمكنك إدخاله كله".</p><p></p><p>"آآآآآآآآآآه، حسنا، حسنا، أنا موافقة. دعيني أحصل على هذا". لم تكن جوليا تتظاهر أنها تفعل هذا لمساعدة ركبة دانيل أو أي عذر آخر. كانت تعيش اللحظة وتريده بشكل يائس. "سوف أدفع أي ثمن".</p><p></p><p>" جيد جدا يا سيدتي". أومأت ليزا رأسها، لجوليا ثم اختفت</p><p></p><p>"اشعر بالحرارة". بدأت جوليا ترتعش وهي لا تزال راشقة على قضيب دانيل. بدأت الحرارة تسري في مهبلها، حوضها وأثدائها. في البداية كان شعور ممتع، ثم أصبح مبالغ فيه. "يجب أن أبرد نفسي".</p><p></p><p>قامت جوليا وخرج قضيب دانيل من داخلها مصدر صوت فرقعة. انحنت إلى الدوش وفتحته على أبرد شيء. ونزلت تحت الماء وفستانها مازال عليها. لم تكن أثدائها فقط ساخنة بشكل لا يمكن تحمله، ولكنها كانت تضغط على صدارتها. بدأ عقلها بالتسارع كانت تظن جوليا أن صدارتها تنكمش أنزلت جوليا فستانها على الأرض. ثم فكت صدارتها ورمتها. نظرت إلى أسفل، فرأت أثدائها تضيء بلون أحمر، وكذلك حوضها وكان ما بين ساقيها يضيء باللون الأحمر أيضا.</p><p></p><p>"ماذا يحصل يا داني؟ ساعدني." شاهد دانيل أمه العارية تحت الدوش بذهول.</p><p></p><p>لقد شاهد هذه الإضاءة الحمراء قبل ذلك في الليلة التي نما فيها قضيبه وكان يستطيع مشاهدة حوض أمه وهو يتسع مع كل نفس تأخذه وأثدائها تتضخم وهي تهتز مع أنفاسها المتسارعة. غير مدرك لشيء آخر ليفعله. وقف واتجه إلى الدوش وهو يعرج وتسلق إلى الداخل. كان ما زال يرتدي قميصه. فابتل فورا تحت الباب الماء البارد. لم يفعل شيئا ليرخي قضيبه الهائج. مد يديه من وراء أمه، وبدأ بفرك أثدائها لمساعدتها.</p><p></p><p>"آآآآآآآآآآآىه أنا أحترق". أحست جوليا بابنها وهو يحاول المساعدة، ولكن لمسته لم تفعل لها شيئا.</p><p></p><p>دانيل، وهو يحاول يائسا المساعدة أدارها وبدأ بطبع القبلات على أثدائها. كانوا أكبر من قبل بشكل يمكن ملاحظته. بدأت الإضاءة الحمراء تخفت</p><p></p><p>"شكرا لك". تنهدت جوليا "شكرا لك داني. هذا يساعد".</p><p></p><p>كانت قبلاته باردة على صدرها المتورم. الإضاءة الحمراء اختفت تماما من أثدائها وحوضها. ولكنها ما زالت بين ساقيها.</p><p></p><p>"إنه ما زال ساخن جدا.... هناك في الأسفل".</p><p></p><p>بإخلاص بدأ دانيل بالنزول بقبلاته إلى بطنها، ثم إلى ما بين ساقيها.</p><p></p><p>"اجعلها تبرد رجاءا. رجاءا. رجاءا" باعدت جوليا بين ساقيها تحت الماء البارد لتصبح متاحة له بشكل أفضل.</p><p></p><p>"حسنا يا أمي". قال دانيل بين القبلات، وهو يحرك فمه على شفتي مهبلها. الماء المثلج كان يتناثر عليهما. بعد ثواني غادرت الإضاءة مهبلها. أحس دانيل بيدي أمه خلف رأسه. ودفعت برأسه إلى الداخل فمد دانيل لسانه. فدخل ما بين شفتيها.</p><p></p><p>"آآآآآآآىه داني" بدأت جوليا تتلوى عندما اختفت السخونة تماما. "ما الذي نفعله؟ آآآآآآآآه داني يا إلهي، بالضبط هنا". بدأت جوليا تنتفض عندما أحست بلسان دانيل بداخلها. "آآآآآآآآآآآه". بدأت جوليا تنتشي. أغمض دانيل عينيه، وترك أمه لتجمح.</p><p></p><p>عندما هدأت، قام دانيل وأبعد أمه عن الطريق ليغسل نفسه.</p><p></p><p>"واو دانيل لم يفعل هذا لي من قبل أحد". استندت جوليا إلى حائط الحمام لتلتقط أنفاسها. نظرت إلى الأسفل لترى أن اثداءها أصبحت أكبر من قبل. قامت بحملهم بيديها الاثنتين لتزنهم "ما الذي جرى لي".</p><p></p><p>"أعتقد أنها السيدة بالمر". استدار دانيل إلى أمه، وفتح عينيه. بطريق الخطأ، طعن حوضها بقضيبه. حوضها أصبح أكثر اتساعا. إنها تبدو مثل الساعة الرملية. خلع دانيل قميصه المبلل ورماه على الأرض. "أمي. هل أستطيع أن...؟" لم ينتظر دانيل الإجابة. كانت يدا جوليا لايزال يحملان أثدائها عندما أدارها دانيل باتجاهه، ونزل قليلا برأسه والتقط حلمتها اليمنى في فمه.</p><p></p><p>"آآآآآآآآآىىه، ما الذي تفعله بي يا داني؟" ارتعشت جوليا. كان الماء البارد يتساقط عليهما. أنزلت يدها من على صدرها الأيسر ومدت يدها إلى قضيب دانيل الهائج. كانت تشعر به وهو يرتعش.</p><p></p><p>"إنه بارد جدا هنا". دفعته إلى الخارج وأغلقت المياه. "هل تشعر بالبرد أيضا؟"</p><p></p><p>"نعم"، لكن دانيل لا يكترث بالحرارة.</p><p></p><p>"دعني اهتم بك يا حلوي" مدت جوليا يدها إلى منشفة، وبدأت تنشفه ببطء وتطبع القبلات الرقيقة على صدره النحيف وقضيبه الغليظ. ثم جففت نفسها</p><p></p><p>"لا أصدق أنني سوف أقول هذا، ولكن علينا أن نذهب إلى أعلى، ونحضر الواقي الذكري الخاص بوالدك". خرجت من الدوش ومدت إليه يدها. "سوف أقوم بالاهتمام بك كما ينبغي".</p><p></p><p>"حقا". أخذ دانيل يد أمه.</p><p></p><p>"عليك أن تسرع يا سيد قبل أن أغير رأي". غادروا الحمام ومشوا عاريين وهم يشابكون أيديهم. حملت جوليا أثدائها بيدها اليسرى لكيلا تظهر الكثير من جسمها ولتمنعهم من التأرجح. لمع خاتم زواجها من فوق أثدائها وهي متجهة إلى غرفة نومها. عندما انتهوا من السلالم، بدأ دانيل يعرج بوضوح أنزلت جوليا يدها من على أثدائها، ووضعت ذراع دانيال فوق أكتافها. ساعدت ابنها الجريح للوصول إلى الغرفة التي تشاركها مع زوجها واجلسته على سرير الزوجية.</p><p></p><p>"انتظر هنا. سوف أعود".</p><p></p><p>"حسنا يا أمي". أحس دانيل بالثمالة. سوف يقومون بفعلها. بدأ قضيبه بالتقلص مع كل نبض. شاهد أرداف جوليا المكتملة ترتج وهي تهرول إلى الحمام. عادت من الحمام وبيد تحمل غلاف وبالأخرى منشفة. اعتقد دانيل أنها تبدو أكتر إغراء من الأمام وأثدائها ترتج وتتأرجح من ناحية إلى أخرى.</p><p></p><p>"آمل أن يناسبك هذا". احست جوليا بالنشوة والحلم. كان عقلها شبه مغيب تماما عندما تناولت بعض الحبوب مع صديقها أيام الجامعة. كانت تعرف أن عقلها لا يعمل بشكل صحيح، ولكنها لا تهتم. جثت على ركبتيها أمام دانيل. وضعت المنشفة بجانبها وفتحت الغلاف.</p><p></p><p>"كيف سنقوم بإدخال قضيبي في داخلك. أنتي ضيقة جدا". لم يكن دانيل يريد كسر التعويذة وعلى الفور تمنى أنه لم يقل ذلك. كان يستطيع رؤية حدقاتها وهي تتسع. بدت أنها لا تلاحظ أو تهتم بأن مهبلها الصغير لا يناسب قضيبه الكبير.</p><p></p><p>"لا تقلق بشأن هذا". سوف يتجاوزون هذا الحاجز عندما ينخرطون في العملية. تجاهلت جوليا الأفكار الملحة التي تبادرت إلى ذهنها عن الأخلاق والتربية المسيحية. "دعنا فقط نبدأ بهذا". مدت يدها إلى الأعلى، وحاولت إدخال رأس قضيبه الوردي في الواقي الذكري. "او..لا" عبست جوليا وحاولت مرة أخرى. هذه المرة سحبت أطراف الواقي الذكري بشكل أقوى. ولكنه بقي فوق رأس قضيبه.</p><p></p><p>"سوف أسحبه قبل القذف يا أمي". كان دانيل جاهز.</p><p></p><p>"هذه الجملة لا تتوقع أي أم أن تسمعها". همهمت جوليا. رمت الواقي الذكري على الأرض وقامت بدفع دانيل على السرير. وقامت بامتطاء حوضه الصغير.</p><p></p><p>"سوف تقذف على المنشفة عندما يحين الوقت". مدت يدها إلى الأسفل، وقبضت على الشيء المتوحش. أومأ دانيل ونظر إلى أمه الجميلة. بدأت فتحات أنفه تتسع. كان يشم رائحتها الجميلة "الآن. آآآآآآآآآآآه". أنزلت جوليا نفسها إلى الأسفل. "سوف نرى الآن بشأن إدخال هذا الشيء".</p><p></p><p>لدهشتها شعرت بشعور توسع كبير عندما بدأ قضيبه يخترقها سنتيمتر تلو الآخر. "يا إلهي. داني. آآآآآآه. إنه يدخل". انتشرت أكثر النبضات الحيوانية بداخل جوليا. عندما دخل كله، جلست جوليا على نحو تام على حوضه. "إنه في بطني. كيف هو الشعور من ناحيتك؟"</p><p></p><p>"اشعر بكسك" تقوى دانيال عندما شعر برأس قضيبه يدفع شيء ما. "بشكل رائع". كان قعر أمه أكثر سخونة من ليزا.</p><p></p><p>" ألفاظك يا داني". وضعت جوليا يديها على صدر دانيل وبدأت بالتحرك بشكل تجريبي. كانت تشعر به يتحرك في جوفها. كان مقلق و رائع في نفس الوقت. "مهبل المرأة..... ليس كاف سين". قامت بتهجية الكلمة لأنها لا تريد قولها. بدأ حوضها يتحرك بشكل أسرع. "انت عميق جدا آآآآآآآآآآآآه"</p><p></p><p>تأوهات رقيقة بدأت تخرج من شفاهها. لم تصدر في حياتها مثل هذه الأصوات. انحنت إلى الوراء، ووضعت يديها على فخذي دانيل و بدأت تتأرجح إلى أعلى وأسفل. كانت جوليا متعودة على قضيب زوجها فكانت تعتقد كلما ارتفعت إلى أعلى أنه سوف يخرج منها، ولكن هذا لم يحدث مطلقا. تشجعت وبدأت تتأرجح بشكل أعلى، ولكن بقي القضيب في الداخل. تدحرجت عيون جوليا إلى الوراء. لماذا لم يخبرها أحد من قبل أن الجنس يمكن أن يكون هكذا؟</p><p></p><p>"واو واو. واو". همهم دانيل وهو يشاهد أثداءها العملاقة التي تشبه قطرات الدموع وهي تتأرجح في دوائر بشكل متعاكس.</p><p></p><p>"داني" صرخت جوليا عندما سيطرت عليها رعشة الجماع. اهتز جسدها وتشنجت أكتافها. لم يكن دانيل يصدق أن أمه المحافظة يمكن أن تقفز وتتلوى كما تفعل الآن. كشفت أسنانها المتطابقة وتلوى وجهها مع عين مفتوحة والأخرى مغلقة. عندما انتهت من رعشة الجماع بدأت بامتطاء دانيل بشكل أقوى. وضعت باطن قدميها على السرير ورفعت ذراعيها على الجانبين. وبدأت بقبض أصابعها بطريقة غريبة كأن نشوة الطرب تسيطر عليها.</p><p></p><p>"أنا أركب عليك يا داني.آآآآآآآآه"</p><p></p><p>خطر على بال دانييل فكرة. "أنت تغشين أبي. هذا غش". قبض على الغطاء بجانبي حوضه وبدأ يحس بخصيتيه تنقبض.</p><p></p><p>"يا إلهي. آآآآآآآآآه". تأوهات جوليا وصراخها ملا الغرفة. "أنت محق. ماذا سيعتقد أبوك؟"</p><p></p><p>في مركز الشرطة كان جورج يجلس في غرفة فشعر فجأة بشعور غريب. ما الذي يحصل؟ أحس بأن هناك أمر ما مع جوليا ودانيل. فقام بإرسال رسالة إلى جوليا. ولكنها لم ترد. قام بلعب لعبة على الهاتف، وحاول أن ينسى الموضوع في نفس الوقت.</p><p></p><p>كانت جوليا قد مرت بلذة جماع مرة أخرى. عادت مرة أخرى لتتأرجح على قضيب دانيل صاعدة إلى أعلى بشكل مذهل.</p><p></p><p>"سوف أقذف يا أمي". أمسك دانيل بالغطاء بشكل أقوى. "المنشفة".</p><p></p><p>"لا تقلق. آآآآآآآه بشأن المنشفة" صعدت جوليا إلى أعلى بشكل كافي لإخراج قضيبه. ثم انقضت على قضيبه. قامت بمصه في فمها وتحرك في نفس الوقت يديها الاثنتين على طوله. يبدو أنها مجنونة. كانت تنوي حلبه حتى الجفاف.</p><p></p><p>"آه ماما ااااااااووووووو". انفجر قضيب دانيل في فم جوليا.</p><p></p><p>متعة كاملة انفجرت في جسده. كان جسده ينتفض مع كل رشقة في حلق أمه. بدأت عيون جوليا ترفرف عندما ملأ السائل الساخن المالح فمها. انتفخت خدودها ثم بدأت تبتلع ابتلعت وابتلعت حتى أحست بالسخونة تنزل إلى بطنها. لم تكن لتصدق أنها ستبتلع مثل هذه الكمية. عندما انتهى من الرشق، أبقت فمها على قضيبه لمدة طويلة. تحرك لسانها حول رأس قضيبه المدبب.</p><p></p><p>"أمي". نظر دانيل إلى أسفل نحوها، وشفاها متمددة حول قضيبه. "هل ابتلعتيه كله؟"</p><p></p><p>"مممممممم" أومأت جوليا وقضيبه مازال في فمها. أخيرا أخرجته من فمها ونظرت إلى دانيل. خط من السائل كان ينزل من ذقنها.</p><p></p><p>"كان هذا جنون يا داني".</p><p></p><p>"أجل" أومأ دانيل. "هل نستطيع فعلها مجددا؟"</p><p></p><p>"نعم". حقيقة ما فعلوه بدأ يتسلل ببطء إلى عقل جوليا. "أقصد لا". هزت رأسها "لا. لا لا". نزلت من على السرير ونظرت إلى ساعة المنبه. "لا أعرف متى سيعود والدك وأختك". ذكر والده كان كمثل الماء البارد على وجهها</p><p></p><p>"أبوك؟" "ما الذي فعلناه يا دانيل؟"</p><p></p><p>"كل شيء على ما يرام يا أمي". جلس دانيل ومازال قضيبه منتصب ويضغط على بطنه. "ماذا تريد مني أن أفعل؟" رؤيتها متوترة بهذا الشكل جعله يشعر بالذنب لا يريد تدمير زواج والديه. ولكن النظر إلى جمالها الأخاذ جعله يعرف أنه ليس شيء لمرة واحدة. لم يكن دانيل يستطيع أن يوائم بين الفكرتين في نفس الوقت.</p><p></p><p>"هل تستطيع أن تمشي؟" انحنت جوليا والتقطتها المنشفة التي كانت تنوي أن تمسح بها سائل دانيل" يا إلهي". مسحت على معدتها. السائل المنوي الذي ابتلعته. لفت المنشفة حول خصرها لتغطي نفسها</p><p></p><p>"دعيني أجرب" نزل دانيل من على السرير، و وقف. "انها تؤلم، ولكن أعتقد أنني أستطيع المشي"</p><p></p><p>"هذا ما تستطيع أن تفعله لأجلي يا كتكوت". انحنت جوليا إلى الأسفل، والتقطت الواقي الذكري الذي لم يستعمل. قامت بعمل قائمة في عقلها للأشياء التي يجب أن تلتقطها وتنظفها قبل مجيء جورج. تغيير البطانية من على السرير. تنظيف الحمام. آخذ حمام.</p><p></p><p>"اذهب واستحم. واجعل هذا الشيء يرتخي". اشارت جوليا إلى قضيبه "ثم ارتدي ملابسك، وضع بعض الثلج على كاحلك و أنا سأقوم بالتنظيف. هل تستطيع فعل هذا؟"</p><p></p><p>"نعم يا أمي"، عرج دانيل إلى الباب. وكان قضيبه يتمايل ببطء مع كل خطوة. ثم التفت إلى الخلف وقال "لم أكن أريد أن...".</p><p></p><p>"سوف نتحدث عن هذا لاحقا". حاولت جوليا أن تبتسم.</p><p></p><p>"وماذا بشأن أثدائك وهكذا؟" أشار دانيل إلى شق أثدائها فوق المنشفة. "ماذا ستقولين لأبي؟"</p><p></p><p>"أصبحوا أكبر. أليس كذلك". رفعت جوليا حاجبيها ونظرت إلى جسدها. أومأ دانيل برأسه. "سأخبره أنها هرمونات أو شيء كذلك. الآن، اذهب قبل أن يأتوا".</p><p></p><p>لم يتحرك دانيال "شكرا يا أمي. كان هذا أفضل شيء يحدث لي. أحبك كثيرا".</p><p></p><p>"وأنا أحبك أيضا يا حلوي الآن اذهب" استدارت جوليا وسحبت البطانية من على السرير. غادر دانيل الغرفة، وأخذ يعرج في الطريق. كان عقله مشتت في أكثر من اتجاه. كان يتساءل ما الذي سيحصل لهم في قصر بالمر</p><p></p><p>الجزء11</p><p></p><p>كان الوقت المناسب لانتظار دانيل للحافلة. "كيف تشعر هذا الصباح يا كتكوتي؟" وقعت عيناها على البروز المرتخي في سرواله.</p><p></p><p>"أفضل". نظر دانيل إليها. "أقصد، أسوأ".</p><p></p><p>كان جمالها أخاذ تحت الضوء المنتشر. وانحناءات جسمها بارزة تحت الفستان.</p><p></p><p>"أقصد أنني أحتاج إلى المساعدة عندما يكون لديك بعض الوقت". ارتسمت بسمة خفيفة على فمها.</p><p></p><p>"كنت أفكر". قالت جوليا كلماتها ببطء ونظرت إلى الخلف. لم تكن ابنتها وزوجها في أي مكان لتراهم. "ربما يجب عليك ألا تستقل الحافلة سأوصلك بالسيارة. وهذا سيعطينا 15 دقيقة".</p><p></p><p>بعد 10 دقائق اتجهت بريتاني إلى الحافلة بدون توأمها. كان من المستغرب أن تقوم أمها بتوصيل أخاها، ولكن يبدو أن هناك شيء مهم ليفعلوه. في هذه اللحظة، في غرفة الغسيل في القبو. تنحني جوليا نحو الأمام ومرفقيها ترتكز على الغسالة. كان فستانها حول خصرها. وكلسونها حول كاحليها. وشيء ابنها الطويل ينزلق بين شق أردافها مرارا وتكرارا.</p><p></p><p>"دعني أعرف عندما تقترب من القذف، لا يمكنك أن توسخ المكان".</p><p></p><p>"بالتأكيد، أمي". قبض دانيل على حوضها وبدأ بدعك نفسه. كان من الجيد ألا يقلق من ليزا. كان يمكن أن يركز على انحناء ظهرها وأردافها المرتجة. تراجع دانيل قليلا إلى الخلف، ووضع قضيبه بمحاذاة مهبلها ودفع بقوة إلى الأمام.</p><p></p><p>"أوووووو ربما هذه ليست أفضل أووووو فكرة يا حلوي".</p><p></p><p>قام بتوسيعها بشكل رائع. بدأت تحس بالثمالة عندما بدأ القضيب العملاق يشق طريقه داخلها.</p><p></p><p>"ولكنك قلتي أنه يمكننا ممارسة الجنس مرة أخرى" وصل إلى قعرها ثم تراجع إلى الخلف معظم الطريق ثم ضرب إلى الأمام مرة أخرى. جدار مهبلها الوردي كان كقفاز رائع لقضيبه</p><p></p><p>"يا إلهي". لهثت جوليا "ولكن علينا أن نوصلك إلى المدرسة. وأبوك من الممكن أن يأتي لينظر".</p><p></p><p>"ولكن هذه الطريقة أسرع". دفع دانيل إلى الأمام متمتعا بتوتر جسدها كل ما ضرب حوضه بأردافها</p><p></p><p>"حسنا، يا حلوي. ولكن لا تقذف بداخلي. إنه وقت غير مناسب من الشهر".</p><p></p><p>"ولكن أين؟" مد يده اليمنى. ولف شعرها البني الطويل حولها. وسحب رأسها إلى الخلف. فانحنى ظهرها أكثر. يحب دانيل الطريقة التي تتلوى فيها جوليا كردة فعل.</p><p></p><p>"سوف أوووووووو ابتلعه". فتحت جوليا المجال لنشوتها لتنتشر في جسمها.</p><p></p><p>كانت جوليا بالكامل تحت رحمة ابنها. وكان هذا الشعور ممتع. بدأ دانيل بتهشيمها من الوراء لفترة طويلة. أوصلها مرتين إلى النشوة. ثم أصبح جاهزا.</p><p></p><p>"هل يمكنني أن أقذف بالداخل؟" سحب شعرها بعنف إلى الوراء.</p><p></p><p>"أجل". كانت جوليا بالكاد تعي ما تقول. كل ما كانت تعرفه أنها تريد أن تعيش في هذه المتعة لمدى الحياة. بدأت جوليا بسماع تنهدات دانيل من خلفها. ثم شعرت بالسخونة داخلها. فركت جوليا أسنانها ببعضها وأطلقت أضخم رعشة جنسية حتى الآن.</p><p></p><p>في المطبخ، توقف جورج عن إدخال الأوعية في غسالة الأطباق. ما كان هذا الصوت؟ إنه كصوت الأوبرا. غريب. سوف يذهب ليبحث عن جوليا يسألها إذا ما سمعت هذا الصوت.</p><p></p><p>"واو، أمي" حاول دانيل التقاط أنفاسه. كان يشعر ب مهبل جوليا ينقبض بشكل منتظم على قضيبه. أخرج قضيبه من داخلها، وكان مليء بالرغاوي.</p><p></p><p>"كنت أعتقد أنك فقدت اهتمامك بي، داني، ولكن يبدو أنني كنت مخطئة" حست جوليا بالثمالة. عقلها لم يكن يستطيع أن يستوضح الأمور.</p><p></p><p>""لدي الكثير لأفكر فيه. ولكن أعتبرك الآن كخليلتي" كانت الكلمات غريبة على مسمعه.</p><p></p><p>"لا تقل مثل هذه الأشياء يا دانيل". بدأت جوليا استعادة وعيها وقامت بالتقاط خرقة وألقت واحدة لدانيل ووضعت واحدة بين ساقيها.</p><p></p><p>"أنا أمك. أنا فقط هنا لأساعدك في هذا الموقف الصعب".</p><p></p><p>"حسنا"، بدأ دانيل يستعمل الخرقة لحك قضيبه الذي يرتخي ببطء</p><p>"آه". مدت يدها إلى الشيء الطويل الثقيل وقبضت على قضيبه في يدها اليسرى</p><p></p><p>"هل تستطيعي أن تفعلي هذا بفمك هذا لا يعتبر غش" شاهدها دانيل وهي تنزل على ركبتيها. كان منظر وجهها الشاحب وهي تنظر إلى قضيبه المنتفض رائع.</p><p></p><p>"من الأفضل ألا يكون غش". بدأت جوليا بلعق الرأس. "وإلا سأكون زوجة غير صالحة". فتحت فمها على آخره وأخذت الرأس إلى الداخل. كان هذا آخر ما تستطيع أن تدخله. تذكرت طريقتها لإسعاد دانيل فقامت بتحريك رأسها بحركات بسيطة إلى الأمام والخلف. وكانت تداعب قضيبه بيديها الاثنتين. كان عقصها البني يتراقص، وهي تحاول جلب دانيل إلى النشوة.</p><p></p><p>"إنت زوجة رائعة". نظر دانيل الى أسفل وشاهد شفتها وهي تأخذ شكل رأس قضيبه. "وأفضل أم في العالم".</p><p></p><p>"ممممممممممممم" قالت جوليا.</p><p></p><p>هناك في الأسفل، كان جورج يشاهد الفضائيين وهم يسيطرون على السفينة الأم ابتسمت بريتاني وتساءلت ماذا يفعل أمها وأخوها الآن.</p><p></p><p>بعد مدة في الحمام، ما زالت جوليا تحاول جاهدة إيصال دانيل إلى النشوة بفمها وأيديها. ازالت جوليا قضيب دانيل من فمها ونظرت إلى أعلى "يجب علينا أن نعود إلى الفيلم". كانت تلهث من المجهود، ولكن بقيت أيديها على القضيب. "هل انت قريب. هل تريد أثدائي مرة أخرى"</p><p></p><p>"نعم يا أمي، سوف يساعد هذا، وسوف يحدث هذا أسرع". شاهد دانيل جوليا وهي تخلع فستانها. وتمد أيديها إلى الوراء لتفك الصدارة. حبس دانيل أنفاسه، عندما رأى أثدائها تخرج من محبسها. كانوا كاملين مع حلماتها الوردية والأوردة الزرقاء التي تجري تحت جلدها. مما جعل أمه تبدو معرضة للهجوم.</p><p></p><p>"يجب أن تخبرني هذه المرة قبل أن تقذف" رفعت جوليا نفسها إلى الأعلى قليلا، ثم زرعت قضيب ابنها بين اثداءها "لا يمكن أن تغطيني بحممك مثل المرة السابقة". تذكر هذه اللحظة أرسل قشعريرة في جسد دانيل، وجعل مهبل جوليا يبتل أكثر مما كان عليه. تستطيع أن تشعر الآن أن كلسونها مبتل عن آخره. ليس "لدينا وقت للاستحمام".</p><p></p><p>"بالتأكيد يا أمي". تساءل دانيل ماذا ستظن ليزا. لم يكن يريد أن يخيب ظنها، ولكنها لم تقل شيء هذه المرة. نظر دانيل مرة أخرى إلى أمه فوجدها تدفع بشغف قضيبه المبتل باللعاب، بين أثدائها الطرية الكبيرة. كان لسان جوليا يتدلى إلى الخارج قليلا، وهي تحاول جاهدة أن تجعل دانيل يقذف.</p><p></p><p>بعد عدة دقائق نظرت جوليا في عيون ابنها. "هل انت قريب يا داني"</p><p></p><p>"ليس بعد". فتح دانيل فمه وهو يشاهد المنظر الذي لا ينسى أمامه</p><p></p><p>"يجب أن نسرع". نظرت جوليا إلى الباب المغلق ثم إلى دانيل. "ماذا يمكن أن نفعل؟"</p><p></p><p>"ماذا عن أردافك يا أمي؟"</p><p></p><p>"ماذا تقول أيها الصغير؟" أطلقت جوليا أثدائها لأن يديها كانوا متعبين.</p><p></p><p>"لو أستطيع أن أفرك قضيبي على أردافك، فإني متأكد أني لن استمر طويلا". بدأ دانيل يلعب في قضيبه، وينظر إلى جوليا وهي تفكر.</p><p></p><p>" لن يكون هذا غش لو قمت بفرك قضيبك على أردافي" وقفت جوليا واستدارت وأعطت دانيل ظهرها ورفعت الفستان حتى خصرها. "سوف ادع كلسوني في مكانه". انحنت إلى الأمام ووضعت يديها على حوض الحمام. أبعدت ساقيها عن بعضهما لكي تخفض أردافها قليلا على مستوى ابنها.</p><p></p><p>"بالطبع" اقترب دانيل منها من الوراء، ونظر إلى طيزها الرائعة. لم يكن يعرف ماذا يحب أكتر. الطريقة التي تخرج فيها من خصرها الضيق. أو الطريقة التي ترتج بها عند كل حركة بسيطة. استدارتها وانحناءاتها الكاملة. هو يحبها كلها. "الآن سوف أبدأ" وضع قضيبه بين أردافها وكان رأس قضيبه يصل إلى أعلى الفستان الملفوف حول خصرها. قبض دانيل على فلقة من فلقات أردافها في كل يد وبدأ يفرك قضيبه كالأرجوحة.</p><p></p><p>هناك في غرفة المعيشة. كان الفيلم يصل إلى مرحلة الذروة "هناك خلفك. الفضائيون خلفك أيها الغبي". صرخ جورج على التليفزيون. كان جورج مندمج في الفيلم، حتى إنه نسي ابنه وامرأته</p><p></p><p>"نعم هكذا يا كتكوتي". سندت جوليا نفسها على القضيب الذي يحتك بها من الخلف. كانت تأمل ألا يشعر دانيل أنها مبتلة. "دعني أعرف عندما تقترب". نظرت جوليا إلى الأسفل، اتجاه أيديها حتى تتجنب النظر إلى المرأة وبدأ خاتم زواجها يلمع. لم تكون تريد أن تنظر إلى نفسها وهي تخضع لابنها بهذه الطريقة. ما كانا يفعلانه هو ليس خيانة، ولكنه بالتأكيد قذر</p><p></p><p>"أنا جاهز يا أمي". نقل دانيل نظره من أردافها المرتجة إلى فستانها الملفوف حول خصرها. وجلد ظهرها الشاحب وأكتافها الرقيقة المتقوسة كانت أكثر من جميلة.</p><p></p><p>"ولد جيد يا داني". استدارت جوليا وأمسكت بمنشفة من الرف ونزلت إلى ركبتيها. "اقذف أخرج كل شيء إلى الخارج يا حلو". أمسكت بقضيبه وبدأت تدعكه بطريقة جنونية</p><p></p><p>"أمي أمي" بدأت خصية دانيل بالانقباض.</p><p></p><p>هناك في غرفة المعيشة. كانت بريتاني تضع أيديها على عيونها لتحجب المشهد. "مقرف جدا. تتدفق سوائل الفضائيين على كل مكان فيها"</p><p></p><p>" إنه مجرد فيلم يا بريتاني". قال جورج.</p><p></p><p>هناك في الحمام. كان جوليا ترفع المنشفة وتلتقط الرشقة تلو الأخرى بقطن مصري ناعم. نظرت جوليا إلى دانيال ورات كيف أن النشوة تسيطر عليه تماما. كان يغلق عينيه ويطبق أسنانه ويهز رأسه "اخرج كل شيء عندك. يا لك من ولد جيد". أصبحت المنشفة منتقعة بالسائل، فقامت جوليا بطويها حتى تمتص السائل المنوي. إنها تعرف من خبرتها كم تحتوي هذه الخصيات الضخمة.</p><p></p><p>"واو" لهث دانيل، وفتح عينيه. "شكرا يا أمي".</p><p></p><p>" لا شكر على واجب يا كتكوتي". سحبت جوليا المنشفة فوجدت خيط من السائل يتدلى من قضيب دانيل انحنت جوليا إلى الأمام، وقامت بلحسه بلسانها الوردي. بدأت أكتافها بالارتعاش عندما تذوقت الطعم المالح. طعمه، أصبح ألذ. لفت جوليا المنشفة إلى كرة، ورمتها في الحوض. ثم التقطت صدارتها ووقفت ووضعتها في مكانها.</p><p></p><p>"شكرا يا أمي، لا أعرف ماذا أفعل بدونك". تنهد دانيل، ورفع السروال إلى الأعلى، ودحش قضيبه في الداخل.</p><p></p><p>"حسنا، إذا لم أكن سأساعدك، فإنك بالتأكيد ستحتاج إلى طبيب". سحبت جوليا فستانها إلى أعلى وأدخلت ذراعها فيه. هزت جوليا حوضها حتى نزل الفستان إلى ركبتيها. "لديك الكثير هنا" أشارت جوليا إلى سرواله. "سيكون هذا غير صحي لو تم تخزينه".</p><p></p><p>"نعم أتفق تماما". "ولكن ماذا سنقول الآن لأبي و لبريت؟"</p><p></p><p>"حسنا" استدارت جوليا ونظرت إلى المرأة، كان منظرها على ما يرام. ليس كمن كان بين أثداءها قضيب ضخم منذ قليل. "أعتقد أنه يجب ألا نكذب". نظرت إلى دانيل من خلال المرأة، ورفعت حاجبا.</p><p></p><p>"دعنا نخبرهم أني محتاج لمساعدة في ماذا أقول لفتاة" مرر دانيل يده خلال شعره الأشقر المنكوش.</p><p></p><p>آنت فتاة يا أمي وعلمتني ماذا أقول لك. فهذا صحيح إلى حد ما".</p><p></p><p>"جيد. أومأت جوليا. بمناسبة الحديث عن فتاة، ربما تجد في مدرستك فتاة تساعدك في هذا الشيء. لا يمكنني أن أقوم بذلك إلى الأبد".</p><p></p><p>أنزل دانيل رأسه إلى الأسفل، فأضافت جوليا بسرعة "سوف أكون دائما هنا عندما تحتاجني. ولكني لا أريد أن تعتمد على أمك في مثل هذه المواضيع يا حلو"</p><p></p><p>"شكرا أمي". لمع وجه داني. "سوف أرى إذا كنت سأجد صديقة لي".</p><p></p><p>"هذا هو ابني". التقطت جوليا المنشفة من الحوض. "سوف أقوم بإحضارها إلى حوض الملابس المتسخة. ابقى هنا سوف أعود حالا". هرولت جوليا إلى أعلى السلم على قدميها الحافيتين بعد دقيقة عادت جوليا، وذهبا معا لإكمال الفيلم.</p><p></p><p>"أين كنتما لقد فاتكم الفيلم" نظر جورج من الأريكة إلى التليفزيون حيث نهاية الفيلم.</p><p></p><p>"أنا آسف يا عزيزي". طوت جوليا ذراعيها على صدرها. "كان يريد مساعدة مع فتاة".</p><p></p><p>"فتاة؟" نظرت بريتاني إلى دانيل، وهزت حاجبيها. "هل أعرفها؟"</p><p></p><p>هز دانيل رأسه.</p><p></p><p>"حسنا، احتفظ بأسرارك". ضحكت بريتاني. "أمل أن تنجح الأمور معها"</p><p></p><p>"شكرا بريت" نظر دانيل إلى أمه الجميلة. "وأنا أيضا"</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>احتكت الأعشاب بأرجل التوأم عندما اتجه بريتاني ودانيل إلى الركن الجنوبي الشرقي من المنزل، كان المسار القديم غير مستوي ومؤذي لذلك خطا التوأم ببعض الحذر.</p><p></p><p>"كيف تظن أن الحديقة تبدو عند قمتها؟" نظرت بريتاني من فوق أكتافها إلى الوراء باتجاه دانيل. "أعتقد أن عائلة بالمار كان لديهم خدم وكانوا يعتنوا بالحديقة اراهن أنها كانت مليئة بالأزهار والأشجار" هبت نسمة هواء في وجوههم من الشمال.</p><p></p><p>"شكرا لأنك أخذتيني هنا إلى الخارج يا بريت لم أخرج وأتفقد المكان منذ قدومنا".</p><p></p><p>"ولا أنا" مشت بريتاني باتجاه الشمال. "إنها رائعة". نظرت برتاني إلى الورود وقالت "أعطني مقص من فضلك".</p><p></p><p>"بالتأكيد". أخرج دانيل المقص من جيبة. وأعطاه لها. شاهدها وهي تقفز إلى الأزهار. كان جسمها مرتخي تحت الفستان الفضفاض. وكان وجهها مرتاح وهي تبحث عن الزهور المناسبة. "هذه المجموعة رائعة الا تظن ذلك يا داني". قامت بريتاني بقص مجموعة من الورود بحذر حتى لا تمسك بالأشواك</p><p></p><p>"من هذا". نظرت بريتاني إلى الجزء الشمالي من البيت</p><p></p><p>"ماذا؟" نظر دانيل، فوجد رجل طويل. يرتدي قبعة، ومعطف تلامس أطرافه الأعشاب. شاربه الأسود يصل إلى أطراف فمه. كانت عيونه السوداء تنظر من خلالهم. كانت عيونه شديدة السواد.</p><p></p><p>"أي أذى جلبتموه إلى حديقتي أيها الأوغاد". شكل الرجل بيديه قبضتين على جانبيه، واتجه نحو التوأم.</p><p></p><p>"من هذا". حدقت بريتاني بالرجل.</p><p></p><p>"دعنا نذهب". راى دانيل أن بريتاني ليست على وشك الركض. فاتجه دانيل إليها وأمسك بيدها. تعرف دانيال على صوت الرجل من تلك الليلة التي هرب فيها مع ليزا. إنه فريد بالمر. "الآن يا بريت". سحب دانيل أخته وبدأوا في الركض</p><p></p><p>"ما الذي يجري يا داني؟" أوقعت بريتاني المقص، واستمرت في الركض.</p><p></p><p>"رجل مجنون في حديقتنا. ماذا تظنين؟" لم ينظر أي من التوأم إلى الخلف.</p><p></p><p>"عودوا إلى هنا أيها اللصوص. سوف أقبض عليكم أيها المجرمون". تردد صوت فريد في كل مكان. تعرقل داني وهو يجري، وبدأ بالتدحرج على الأعشاب.</p><p></p><p>"هيا يا داني. انهض". انحنت بريتاني نحو دانيل وساعدته على الوقوف، ووضعت يده على كتفها، وبدأوا بالهرولة مسرعين باتجاه المنزل. لم يكن يجرؤون على النظر إلى الخلف. دخلا إلى المنزل وأغلقا الباب، واستندا إلى الباب وهما يلهثان.</p><p></p><p>"لقد كان هذا جنون". ضحكت بريتاني ضحكة عصبية.</p><p></p><p>كان والداهما ينزلان من على السلم عندما رأى التوأم يلهثان على الباب.</p><p></p><p>"ما الذي حدث لك" اندفعت جوليا نحو دانيل. كانت ركبته اليمنى مفتوحة وتنزف دما.</p><p></p><p>"كان هناك رجل يلاحقنا. يرتدي قبعة". قالت بريتاني.</p><p></p><p>"يا إلهي"، انحنت جوليا نحو دانيل وأخذت يده من على كتف أخته.</p><p></p><p>"في الحديقة"، قالت بريتاني.</p><p></p><p>"كل شيء على ما يرام يا أمي"، نظر دانيل إلى عيون أمه البنية الرقيقة. "لم يكن سريعا". شعره الأشقر تدلى على جبينه وعينيه.</p><p></p><p>"سوف أقوم بتنظيفك". قالت جوليا لدانيل. "جورج. هل تستطيع أن تنظر في الخارج إذا ما كان الرجل ما زال هنا"</p><p></p><p>"حسنا"، أحضر جورج هراوة من الداخل وفتح الباب وهرول</p><p></p><p>"بريتاني يا كتكوتي من الأفضل أن ترمي هذه الورود، وتنظفي أيديك". ساعدت جوليا ابنها وهو يعرج نحو الحمام.</p><p></p><p>عاد جورج بعض لحظات وقال "ليس هناك أحد هل أنتم متأكدون أنكم رأيتم شخصا هنا".</p><p></p><p>"كالشمس في النهار" قالت بريتاني، "يبدو أنك أخفته يا أبي".</p><p></p><p>نظر جورج إلى زوجته وابنه وهم يختفون في اتجاه الحمام. "أين أنتم ذاهبون؟"</p><p></p><p>"سوف أعتني بداني يا جورج". أدخلت جوليا دانيل إلى الحمام، وأجلسته على كرسي المرحاض، وأغلقت الباب.</p><p></p><p>"حسنا"، نظر جورج إلى ابنته وهي تتجه إلى المطبخ. "إلى أين أنت ذاهبة؟"</p><p></p><p>"لأضع هذه الأزهار في الماء". نظرت بريتاني إلى الأزهار الحمراء، وإلى الدماء التي تنزل من أصبعها "ولأنظف يدي. يبدو أن الأشواك حادة</p><p></p><p>"كل زهرة لها أشواك. يا بريت". اتجه جورج نحو المطبخ. "سأرافقك".</p><p></p><p>" شكرا يا أبي". اتجهت بريتاني نحو الحوض</p><p></p><p>***************</p><p></p><p>"من كان يلاحقك يا داني". انحنت جوليا من عند خصرها وسحبت سروال دانيل نحو قدميه. "هذا جرح سيء. دعني أحضر المطهر". فتحت جوليا علبة الإسعاف خلف المرأة.</p><p></p><p>"لا أريد أن أتكلم عن هذا الرجل". نظر دانيل إلى جسم أمه المليء بالانحناءات والمختبئ تحت الفستان. مشاعر متناقضة تدفقت إليه. خزانة الإسعاف مفتوحة وجوليا تبحث في داخلها. كان دانيل هو الوحيد الذي يستطيع رؤية المرآة. كانت ليزا تنظر إلى دانيل من خلال المرأة.</p><p></p><p>"أستطيع تفهم أنك خائف". وضعت جوليا المطهر على الحوض وعادت مرة أخرى للبحث "لكن يجب عليك أن تخبرنا من هو هذا الشخص. ربما يجب علينا أن نكلم الشرطة"</p><p></p><p>قامت ليزا بعمل حركة بيديها وكأنها تحمل شيء كبير أمام فمها بدأت ليزا بتحرك أيديها إلى الأمام والخلف، وكانت تعمل بلسانها بروز يدخل ويخرج من خدها. كان من الواضح أن ليزا تريد من دانيل أن يجعل أمه تمص قضيبه.</p><p></p><p>"لا" هز دانيل رأسه.</p><p></p><p>"ما هذا يا كتكوتي؟" فتشت جوليا في الرباطات لترى ما هو المناسب للركبة والكوع</p><p></p><p>"لا شيء يا أمي". استمر دانيل في هز رأسه ل ليزا. حتى لو كان يريد أن تمص أمه قضيبه، فهذا ليس الوقت المناسب. ليس وأخته وأبوه في الجوار. ليس وهو يسيل دما.</p><p></p><p>"أعتقد، يجب أن لا نزعج الشرطة بهذا الموضوع". فكر دانيل في فم أمه، وهو ملتف حول قضيبه. ربما يريد المزيد من الاهتمام من جوليا، ولكن يجب على هذا أن ينتظر.</p><p></p><p>"لاحقا"، حرك شفاهه باتجاه ليزا</p><p></p><p>"الآن" حركت ليزا شفاها "أو..." هزت رأسها وأظلم وجهها.</p><p></p><p>"أنت وأختك ستخبروننا بما حصل بعدما أقوم بتنظيفك". أغلقت جوليا خزانة الإسعاف. نزلت جوليا على ركبتيها أمام دانيل وهو ما زال يجلس على كرسي المرحاض. "سوف نبدأ الآن" سحبت جوليا حذاء دانيل ووضعته بجوارها. "إنك ولد شجاع". ثم سحبت سرواله وجواربه ووضعتهم فوق الحذاء "دعنا الآن ننظر إلى هذه الركبة يا سيد". وضعت جوليا على الرباط بعض المطهر، ثم انحنت إلى الأمام "سوف يلسع قليلا".</p><p></p><p>"أووووو" كان شعور ليس بجيد، ولكن النظر إلى أثدائها من خلال الفستان، خفف عنه قليلا. نظفت جوليا الجرح. ووضعت الرباط فوقه</p><p></p><p>"والآن هنا....." فقدت جوليا حبل أفكارها عندما اكتشفت أن دانيل منتصب كيف يمكن أن ينتصب في وقت مثل هذا الوقت. المراهقون عبارة عن حيوانات فضولية.</p><p></p><p>"إمممممم. ماذا يحدث مع هذا؟" أشارت إلى سرواله الداخلي الذي يحتوي ال ثلاثين سانتي</p><p></p><p>"آسف أمي. عندما قمتي بربط ركبتي. رأيت شق أثدائك". لم يستطع دانيل أن ينظر إلى عيون أمه. نظر إلى المرآة فوجد ليزا تنظر إليهم. ابتسمت وأومأت برأسها.</p><p></p><p>"انت تحب جسدي لهذه الدرجة؟" عبست جوليا</p><p></p><p>"إنه حقا جميل". أومأ دانيل، ونظر بسرعة إلى جوليا. عيونه الزرقاء تنظر إلى عيونها البنية ثم أبعد نظره مرة أخرى.</p><p></p><p>"حسنا، أعتقد أنها مجاملة مقبولة". أحمر وجه جوليا. ابنها المسكين يبدو متوتر جدا كانت تريد أن تهدأ من روعه. "أعتقد أنك في الإنترنت رأيت أثداء أكثر من أجدادك مجتمعين. فإذا كنت ما تزال تحب ..." ابتسمت جوليا ولم تستطع أن تكمل. أصبح ذهنها مشوش للحظة. ثم عاد لها تركيزها. جوليا تعرف الآن ما ينبغي أن تفعل.</p><p></p><p>"أعتقد أنه لا يمكننا أن نصلح ركبتك بدون أن نصلح هذا الشيء. أعرف مدى احتياجك للمساعدة في بعض الأوقات". أشارت جوليا إلى قضيبه. "ما رأيك؟"</p><p></p><p>"هل تريدين أن تلمسيه؟" بدأ دانيل يحس بنبضات قلبه في أذنيه.</p><p></p><p>"أعتقد أن كلمة أريد ليس في مكانها يا كتكوتي". مدت جوليا يديها إلى سروال دانيل الداخلي. ووضعت أصابعها على أطرافه وهي ترتجف. "ولكني يجب أن أفعل شيئا ما. لا يمكنني أن أدعك تنتفخ في مكانين مختلفين. إنها مسئوليتي أن أعتني بك". أنزلت سرواله الداخلي، وأبعدته. توقفت أنفاس جوليا عندما رأت رأس قضيبه الوردي يقفز. من جميع النواحي ما عدا واحدة، كان دانيال زهرة وضيعة ورقيقة. ولكن هذا الشيء الشاذ كان كالوحش.</p><p></p><p>"الآن سوف استعمل يداي وهذه المنشفة. هذا ليس غش".</p><p></p><p>"لا، هذا ليس غشا". تردد صوت دانيل. نظر دانيل إلى المرآة، حيث ليزا بصمت تصفق في ترقب. ثم نظر إلى أمه فائقة الجمال وأصابعها تلتف على سمكه. إنه يريد الآن أمه. يريد أن يمتلكها بالكامل.</p><p></p><p>"يا إلهي داني. شيئك ذكوري جدا". عضت جوليا شفتها السفلى وأيديها تتحرك إلى أعلى وأسفل. " هو حتى أكبر من...." لم تكمل جوليا الجملة.</p><p></p><p>"أبي". دانيل ترك المتعة تسري في جسده. "كنتي تريدين أن تقولي هذا. أنني أكبر من أبي".</p><p></p><p>"لا". نظرت جوليا إلى ابنها بالشعر الأشقر المنكوش وابتسامته "حسنا، في الحقيقة نعم. ولكن دعنا لا نتكلم عن ابيك". سقطت نظراتها إلى العصا الممتدة أمامها. نظرت إلى الجمال الهمجي فيه</p><p></p><p>"حسنا"، شاهدها دانيل وهي تعمل بصمت على قضيبه لعدة دقائق.</p><p></p><p>"أنت تعلمين، نحن اتفقنا قبل ذلك أن استعمال فمك لمساعدتي ليس غشا".</p><p></p><p>"نعم" أومات جوليا. "كيف ركبتك الآن؟"</p><p></p><p>"ركبتي؟" نسي دانيل ما حدث مع ركبته. "ركبتي، ستصبح أفضل لو قمتي باستعمال فمك".</p><p></p><p>"حسنا". قامت جوليا بتغليف خصية دانيل اليسرى بيدها، ونظرت إلى العروق المحمرة في خصيتين. لم تر في حياتها مثل خصيتي دانيل. "ليس غش" همهمت جوليو. أنزلت فمها إلى رأس قضيبه الوردي ولحسته بسرعة "طعمه رائع يا داني". فتحت فمها بأقصى اتساع و مصت قضيبه. بدأت بتحريك رأسها إلى الأمام والخلف. أصبح هذا بالنسبة لها شيء معتاد.</p><p></p><p>"أنت الأفضل على الإطلاق يا أمي". انتقلت نظرة دانيل من عقصها البني إلى ليزا. مسحت ليزا المرآة من الضباب لتنظر إلى أمه وهي تسقط كما سقط من قبلها الكثير في هذا البيت.</p><p></p><p>مر 10 دقائق، وجوليا تضخ قضيب دانيل في فمها. سحبته من فمها ونظرت إلى الأعلى. "هل هذا يساعد؟"</p><p></p><p>"هذا جيد. ولكن هل أستطيع أن أحك قضيبي في أردافك؟" أمسك دانيل بأطراف المقعد، وضغط خلفيته إلى الأسفل. كان هذا كثيرا بالنسبة له.</p><p></p><p>رآها وهي تقف ثم تستدير. رفعت فستانها إلى خصرها كانت أول مرة لدانيال أن يرى أردافها وهي عارية. كان شكلها مثل القلب. وبيضاء كالبورسلين الذي يجلس عليه.</p><p></p><p>"يجب أن نكون حذرين حتى لا نؤذي ركبتك". تراجعت جوليا إلى الوراء وجلست على حجره. الوحش كان يقف بشكل عمودي، ويضغط بين فلقتيها ويصعد حتى أسفل ظهرها. كان كبير بشكل لا يصدق.</p><p></p><p>"بما أني لا أرتدي كلسون، فيجب أن نكون حذرين. تأكد أنه لا يقترب من.... أن تعرف ماذا".</p><p></p><p>"حسنا أمي". نقل دانيل يديه إلى حوضها. كانت ركبته تؤلمه. نظر دانيل إلى أردافها وهي تهتز وتتموج وهي تتراقص على طول قضيبه.</p><p></p><p>نظر دانيل إلى المرآة، فوجد ليزا تعمل دائرة بأصابع يدها اليمنى، وتدخل إصبع يدها اليسرى داخل الدائرة كانت تريد من دانيل يمارس الجنس مع أمه. وكان دانيل قد ذهب بالفعل بعيدا ليريد هذا أيضا. ومع ذلك كان متأكد أن جوليا لن تقبل بهذا.</p><p></p><p>طرقة خفيفة على الباب وتجمدت أرداف جوليا في منتصف الطريق على قضيب دانيل</p><p></p><p>"كيف تسير الأمور هنا؟ هل دانيل بخير؟" صوت جورج كان قلق نعم يا عزيزي. حاولت جوليا أن تبعد الارتجاف من صوتها.</p><p></p><p>"لا تدخل، فأنا أعرف ماذا يحدث لك عندما ترى الدماء. فأنا أنظفه الآن".</p><p></p><p>"ولكنك منذ مدة طويلة في الداخل يا جوليا". انحنى جورج نحو الباب، ولكن لم يقم بفتحه.</p><p></p><p>"لقد كان جرح سيء. وقد لوى دانيل كاحله أيضا". بدأت جوليا بالضغط على قضيب دانيل وهي تتحدث. يا إلهي لديه شيء متوحش. اختلجها الشعور بالذنب، لكنها بقيت على موقفها أن هذا ليس غش. بقي دانيل صامتا وراءها.</p><p></p><p>"حسنا إذن". أومأ جورج. سوف تعتني جوليا بداني.</p><p></p><p>هذا هو أعظم شيء في الزواج، يقوم أحد الأطراف بملء الفراغ الذي ينتجه ضعف الشخص الآخر في نقطة ما. كانت هي الشخص الذي يداوي دماء الأطفال دائما.</p><p></p><p>"سوف أذهب مع بريتاني إلى مركز الشرطة لنقدم بلاغ سيستغرق هذا عدة ساعات".</p><p></p><p>"نعم جورج". جعلت جوليا حوضها ينزلق على قضيب دانيل مرة أخرى. حتى وزوجها على الناحية الأخرى من الباب. ماذا كانت تفعل. "سأكون جاهزة لمساعدتك عندما ترجع".</p><p></p><p>"عظيم". ذهب جورج بعيدا. "إلى اللقاء".</p><p></p><p>بدأت جوليا بتحريك نفسها بشكل سريع في حجر داني متناسية أن تفعل هذا بحذر لكيلا تؤذي ركبته"</p><p></p><p>"اركزي نفسك فوقه سيدة أندرسون". تحدثت ليزا من المرآة ونظرة متعة على وجهها. "اتجهي إلى سليلك". "غذي شجرة العائلة".</p><p></p><p>"ماذا؟" نظرت جوليا نحو المرآة. "هل تستطيع أن ترى السيدة في المرآة يا داني؟"</p><p></p><p>"نعم يا أمي". غرس داني أصابعه في اللحم حول حوضها ليمنع الفستان من السقوط على أردافها. "إنها السيدة بالمر".</p><p></p><p>"نريد شخص لطرد الأرواح". كان من المفترض أن تكون جوليا خائفة، ولكن الخوف كان بعيدا جدا عنها. ضغطت أيديها على ركبتيها واستمرت في فرك أردافها العارية على دانيل</p><p></p><p>"لا يا أمي، إنها تساعدنا".</p><p></p><p>"حقا؟" شاهدت جوليا المرأة في المرآة. السيدة بالمر تبدو كشخص بريء وودود. ربما كانت تساعد. "ماذا تريدين أيتها الروح؟"</p><p></p><p>"ان أكمل الصلة يا جوليا" ابتسامة ليزا كانت صادقة وجادة "خذي دانيل من المكان الذي يقذف منه".</p><p></p><p>"لا يمكن أنك تقصدين". تصبب العرق من جبين جوليا.</p><p></p><p>"فقط رأسه يا أمي". عصر دانيل حوض جوليا ورفعها إلى الأعلى. وثبتها هناك فوقه.</p><p></p><p>كان يمكن أن يرى مهبلها بوضوح وساقاها متباعدان وقدماها على الناحيتين من قدميه. شفتا مهبلها يبرزان بطريقة رائعة، وهما يلمعان. كان دانيل يعرف أنه سوف يكون في منزله بعد قليل.</p><p></p><p>"فقط هذه المرة"</p><p></p><p>"حسنا يا داني". مدت جوليا يدها، وأمسكت برأسه الوردي "فقط رأسه"، "وللحظة قصيرة"، وضعته بمحاذاة الفتحة. ونزلت إلى الأسفل على قضيبه.</p><p></p><p>"آآآآآآآآآآآآآآآه إنه كبير جدا" انحشر الرأس داخل مهبلها وقام بتوسيعه "لن يدخل أبدا".</p><p></p><p>"آآآآآآآآآآآآآه إنك ضيقة جدا يا أمي". كان المنظر بالنسبة لدانيل رائع ومهبلها الوردي يقبض على قضيبه. كان يكره أن يعترف بذلك، ولكن جوليا محقة، لن يدخل أبدا في مهبلها الضيق"</p><p></p><p>"الصلة الميثاق العقد" شاهدت ليزا من المرآة بعيون خضراء متقلبة "دفعنا واستلمنا والشر أخذ ضريبته. كل ما نريده منك يا جوليا الحلوة هو الموافقة. وعندها يمكنك الحصول عليه كله. يمكنك الشعور به كله. يمكنك إدخاله كله".</p><p></p><p>"آآآآآآآآآآه، حسنا، حسنا، أنا موافقة. دعيني أحصل على هذا". لم تكن جوليا تتظاهر أنها تفعل هذا لمساعدة ركبة دانيل أو أي عذر آخر. كانت تعيش اللحظة وتريده بشكل يائس. "سوف أدفع أي ثمن".</p><p></p><p>" جيد جدا يا سيدتي". أومأت ليزا رأسها، لجوليا ثم اختفت</p><p></p><p>"اشعر بالحرارة". بدأت جوليا ترتعش وهي لا تزال راشقة على قضيب دانيل. بدأت الحرارة تسري في مهبلها، حوضها وأثدائها. في البداية كان شعور ممتع، ثم أصبح مبالغ فيه. "يجب أن أبرد نفسي".</p><p></p><p>قامت جوليا وخرج قضيب دانيل من داخلها مصدر صوت فرقعة. انحنت إلى الدوش وفتحته على أبرد شيء. ونزلت تحت الماء وفستانها مازال عليها. لم تكن أثدائها فقط ساخنة بشكل لا يمكن تحمله، ولكنها كانت تضغط على صدارتها. بدأ عقلها بالتسارع كانت تظن جوليا أن صدارتها تنكمش أنزلت جوليا فستانها على الأرض. ثم فكت صدارتها ورمتها. نظرت إلى أسفل، فرأت أثدائها تضيء بلون أحمر، وكذلك حوضها وكان ما بين ساقيها يضيء باللون الأحمر أيضا.</p><p></p><p>"ماذا يحصل يا داني؟ ساعدني." شاهد دانيل أمه العارية تحت الدوش بذهول.</p><p></p><p>لقد شاهد هذه الإضاءة الحمراء قبل ذلك في الليلة التي نما فيها قضيبه وكان يستطيع مشاهدة حوض أمه وهو يتسع مع كل نفس تأخذه وأثدائها تتضخم وهي تهتز مع أنفاسها المتسارعة. غير مدرك لشيء آخر ليفعله. وقف واتجه إلى الدوش وهو يعرج وتسلق إلى الداخل. كان ما زال يرتدي قميصه. فابتل فورا تحت الباب الماء البارد. لم يفعل شيئا ليرخي قضيبه الهائج. مد يديه من وراء أمه، وبدأ بفرك أثدائها لمساعدتها.</p><p></p><p>"آآآآآآآآآآآىه أنا أحترق". أحست جوليا بابنها وهو يحاول المساعدة، ولكن لمسته لم تفعل لها شيئا.</p><p></p><p>دانيل، وهو يحاول يائسا المساعدة أدارها وبدأ بطبع القبلات على أثدائها. كانوا أكبر من قبل بشكل يمكن ملاحظته. بدأت الإضاءة الحمراء تخفت</p><p></p><p>"شكرا لك". تنهدت جوليا "شكرا لك داني. هذا يساعد".</p><p></p><p>كانت قبلاته باردة على صدرها المتورم. الإضاءة الحمراء اختفت تماما من أثدائها وحوضها. ولكنها ما زالت بين ساقيها.</p><p></p><p>"إنه ما زال ساخن جدا.... هناك في الأسفل".</p><p></p><p>بإخلاص بدأ دانيل بالنزول بقبلاته إلى بطنها، ثم إلى ما بين ساقيها.</p><p></p><p>"اجعلها تبرد رجاءا. رجاءا. رجاءا" باعدت جوليا بين ساقيها تحت الماء البارد لتصبح متاحة له بشكل أفضل.</p><p></p><p>"حسنا يا أمي". قال دانيل بين القبلات، وهو يحرك فمه على شفتي مهبلها. الماء المثلج كان يتناثر عليهما. بعد ثواني غادرت الإضاءة مهبلها. أحس دانيل بيدي أمه خلف رأسه. ودفعت برأسه إلى الداخل فمد دانيل لسانه. فدخل ما بين شفتيها.</p><p></p><p>"آآآآآآآىه داني" بدأت جوليا تتلوى عندما اختفت السخونة تماما. "ما الذي نفعله؟ آآآآآآآآه داني يا إلهي، بالضبط هنا". بدأت جوليا تنتفض عندما أحست بلسان دانيل بداخلها. "آآآآآآآآآآآه". بدأت جوليا تنتشي. أغمض دانيل عينيه، وترك أمه لتجمح.</p><p></p><p>عندما هدأت، قام دانيل وأبعد أمه عن الطريق ليغسل نفسه.</p><p></p><p>"واو دانيل لم يفعل هذا لي من قبل أحد". استندت جوليا إلى حائط الحمام لتلتقط أنفاسها. نظرت إلى الأسفل لترى أن اثداءها أصبحت أكبر من قبل. قامت بحملهم بيديها الاثنتين لتزنهم "ما الذي جرى لي".</p><p></p><p>"أعتقد أنها السيدة بالمر". استدار دانيل إلى أمه، وفتح عينيه. بطريق الخطأ، طعن حوضها بقضيبه. حوضها أصبح أكثر اتساعا. إنها تبدو مثل الساعة الرملية. خلع دانيل قميصه المبلل ورماه على الأرض. "أمي. هل أستطيع أن...؟" لم ينتظر دانيل الإجابة. كانت يدا جوليا لايزال يحملان أثدائها عندما أدارها دانيل باتجاهه، ونزل قليلا برأسه والتقط حلمتها اليمنى في فمه.</p><p></p><p>"آآآآآآآآآىىه، ما الذي تفعله بي يا داني؟" ارتعشت جوليا. كان الماء البارد يتساقط عليهما. أنزلت يدها من على صدرها الأيسر ومدت يدها إلى قضيب دانيل الهائج. كانت تشعر به وهو يرتعش.</p><p></p><p>"إنه بارد جدا هنا". دفعته إلى الخارج وأغلقت المياه. "هل تشعر بالبرد أيضا؟"</p><p></p><p>"نعم"، لكن دانيل لا يكترث بالحرارة.</p><p></p><p>"دعني اهتم بك يا حلوي" مدت جوليا يدها إلى منشفة، وبدأت تنشفه ببطء وتطبع القبلات الرقيقة على صدره النحيف وقضيبه الغليظ. ثم جففت نفسها</p><p></p><p>"لا أصدق أنني سوف أقول هذا، ولكن علينا أن نذهب إلى أعلى، ونحضر الواقي الذكري الخاص بوالدك". خرجت من الدوش ومدت إليه يدها. "سوف أقوم بالاهتمام بك كما ينبغي".</p><p></p><p>"حقا". أخذ دانيل يد أمه.</p><p></p><p>"عليك أن تسرع يا سيد قبل أن أغير رأي". غادروا الحمام ومشوا عاريين وهم يشابكون أيديهم. حملت جوليا أثدائها بيدها اليسرى لكيلا تظهر الكثير من جسمها ولتمنعهم من التأرجح. لمع خاتم زواجها من فوق أثدائها وهي متجهة إلى غرفة نومها. عندما انتهوا من السلالم، بدأ دانيل يعرج بوضوح أنزلت جوليا يدها من على أثدائها، ووضعت ذراع دانيال فوق أكتافها. ساعدت ابنها الجريح للوصول إلى الغرفة التي تشاركها مع زوجها واجلسته على سرير الزوجية.</p><p></p><p>"انتظر هنا. سوف أعود".</p><p></p><p>"حسنا يا أمي". أحس دانيل بالثمالة. سوف يقومون بفعلها. بدأ قضيبه بالتقلص مع كل نبض. شاهد أرداف جوليا المكتملة ترتج وهي تهرول إلى الحمام. عادت من الحمام وبيد تحمل غلاف وبالأخرى منشفة. اعتقد دانيل أنها تبدو أكتر إغراء من الأمام وأثدائها ترتج وتتأرجح من ناحية إلى أخرى.</p><p></p><p>"آمل أن يناسبك هذا". احست جوليا بالنشوة والحلم. كان عقلها شبه مغيب تماما عندما تناولت بعض الحبوب مع صديقها أيام الجامعة. كانت تعرف أن عقلها لا يعمل بشكل صحيح، ولكنها لا تهتم. جثت على ركبتيها أمام دانيل. وضعت المنشفة بجانبها وفتحت الغلاف.</p><p></p><p>"كيف سنقوم بإدخال قضيبي في داخلك. أنتي ضيقة جدا". لم يكن دانيل يريد كسر التعويذة وعلى الفور تمنى أنه لم يقل ذلك. كان يستطيع رؤية حدقاتها وهي تتسع. بدت أنها لا تلاحظ أو تهتم بأن مهبلها الصغير لا يناسب قضيبه الكبير.</p><p></p><p>"لا تقلق بشأن هذا". سوف يتجاوزون هذا الحاجز عندما ينخرطون في العملية. تجاهلت جوليا الأفكار الملحة التي تبادرت إلى ذهنها عن الأخلاق والتربية المسيحية. "دعنا فقط نبدأ بهذا". مدت يدها إلى الأعلى، وحاولت إدخال رأس قضيبه الوردي في الواقي الذكري. "او..لا" عبست جوليا وحاولت مرة أخرى. هذه المرة سحبت أطراف الواقي الذكري بشكل أقوى. ولكنه بقي فوق رأس قضيبه.</p><p></p><p>"سوف أسحبه قبل القذف يا أمي". كان دانيل جاهز.</p><p></p><p>"هذه الجملة لا تتوقع أي أم أن تسمعها". همهمت جوليا. رمت الواقي الذكري على الأرض وقامت بدفع دانيل على السرير. وقامت بامتطاء حوضه الصغير.</p><p></p><p>"سوف تقذف على المنشفة عندما يحين الوقت". مدت يدها إلى الأسفل، وقبضت على الشيء المتوحش. أومأ دانيل ونظر إلى أمه الجميلة. بدأت فتحات أنفه تتسع. كان يشم رائحتها الجميلة "الآن. آآآآآآآآآآآه". أنزلت جوليا نفسها إلى الأسفل. "سوف نرى الآن بشأن إدخال هذا الشيء".</p><p></p><p>لدهشتها شعرت بشعور توسع كبير عندما بدأ قضيبه يخترقها سنتيمتر تلو الآخر. "يا إلهي. داني. آآآآآآه. إنه يدخل". انتشرت أكثر النبضات الحيوانية بداخل جوليا. عندما دخل كله، جلست جوليا على نحو تام على حوضه. "إنه في بطني. كيف هو الشعور من ناحيتك؟"</p><p></p><p>"اشعر بكسك" تقوى دانيال عندما شعر برأس قضيبه يدفع شيء ما. "بشكل رائع". كان قعر أمه أكثر سخونة من ليزا.</p><p></p><p>" ألفاظك يا داني". وضعت جوليا يديها على صدر دانيل وبدأت بالتحرك بشكل تجريبي. كانت تشعر به يتحرك في جوفها. كان مقلق و رائع في نفس الوقت. "مهبل المرأة..... ليس كاف سين". قامت بتهجية الكلمة لأنها لا تريد قولها. بدأ حوضها يتحرك بشكل أسرع. "انت عميق جدا آآآآآآآآآآآآه"</p><p></p><p>تأوهات رقيقة بدأت تخرج من شفاهها. لم تصدر في حياتها مثل هذه الأصوات. انحنت إلى الوراء، ووضعت يديها على فخذي دانيل و بدأت تتأرجح إلى أعلى وأسفل. كانت جوليا متعودة على قضيب زوجها فكانت تعتقد كلما ارتفعت إلى أعلى أنه سوف يخرج منها، ولكن هذا لم يحدث مطلقا. تشجعت وبدأت تتأرجح بشكل أعلى، ولكن بقي القضيب في الداخل. تدحرجت عيون جوليا إلى الوراء. لماذا لم يخبرها أحد من قبل أن الجنس يمكن أن يكون هكذا؟</p><p></p><p>"واو واو. واو". همهم دانيل وهو يشاهد أثداءها العملاقة التي تشبه قطرات الدموع وهي تتأرجح في دوائر بشكل متعاكس.</p><p></p><p>"داني" صرخت جوليا عندما سيطرت عليها رعشة الجماع. اهتز جسدها وتشنجت أكتافها. لم يكن دانيل يصدق أن أمه المحافظة يمكن أن تقفز وتتلوى كما تفعل الآن. كشفت أسنانها المتطابقة وتلوى وجهها مع عين مفتوحة والأخرى مغلقة. عندما انتهت من رعشة الجماع بدأت بامتطاء دانيل بشكل أقوى. وضعت باطن قدميها على السرير ورفعت ذراعيها على الجانبين. وبدأت بقبض أصابعها بطريقة غريبة كأن نشوة الطرب تسيطر عليها.</p><p></p><p>"أنا أركب عليك يا داني.آآآآآآآآه"</p><p></p><p>خطر على بال دانييل فكرة. "أنت تغشين أبي. هذا غش". قبض على الغطاء بجانبي حوضه وبدأ يحس بخصيتيه تنقبض.</p><p></p><p>"يا إلهي. آآآآآآآآآه". تأوهات جوليا وصراخها ملا الغرفة. "أنت محق. ماذا سيعتقد أبوك؟"</p><p></p><p>في مركز الشرطة كان جورج يجلس في غرفة فشعر فجأة بشعور غريب. ما الذي يحصل؟ أحس بأن هناك أمر ما مع جوليا ودانيل. فقام بإرسال رسالة إلى جوليا. ولكنها لم ترد. قام بلعب لعبة على الهاتف، وحاول أن ينسى الموضوع في نفس الوقت.</p><p></p><p>كانت جوليا قد مرت بلذة جماع مرة أخرى. عادت مرة أخرى لتتأرجح على قضيب دانيل صاعدة إلى أعلى بشكل مذهل.</p><p></p><p>"سوف أقذف يا أمي". أمسك دانيل بالغطاء بشكل أقوى. "المنشفة".</p><p></p><p>"لا تقلق. آآآآآآآه بشأن المنشفة" صعدت جوليا إلى أعلى بشكل كافي لإخراج قضيبه. ثم انقضت على قضيبه. قامت بمصه في فمها وتحرك في نفس الوقت يديها الاثنتين على طوله. يبدو أنها مجنونة. كانت تنوي حلبه حتى الجفاف.</p><p></p><p>"آه ماما ااااااااووووووو". انفجر قضيب دانيل في فم جوليا.</p><p></p><p>متعة كاملة انفجرت في جسده. كان جسده ينتفض مع كل رشقة في حلق أمه. بدأت عيون جوليا ترفرف عندما ملأ السائل الساخن المالح فمها. انتفخت خدودها ثم بدأت تبتلع ابتلعت وابتلعت حتى أحست بالسخونة تنزل إلى بطنها. لم تكن لتصدق أنها ستبتلع مثل هذه الكمية. عندما انتهى من الرشق، أبقت فمها على قضيبه لمدة طويلة. تحرك لسانها حول رأس قضيبه المدبب.</p><p></p><p>"أمي". نظر دانيل إلى أسفل نحوها، وشفاها متمددة حول قضيبه. "هل ابتلعتيه كله؟"</p><p></p><p>"مممممممم" أومأت جوليا وقضيبه مازال في فمها. أخيرا أخرجته من فمها ونظرت إلى دانيل. خط من السائل كان ينزل من ذقنها.</p><p></p><p>"كان هذا جنون يا داني".</p><p></p><p>"أجل" أومأ دانيل. "هل نستطيع فعلها مجددا؟"</p><p></p><p>"نعم". حقيقة ما فعلوه بدأ يتسلل ببطء إلى عقل جوليا. "أقصد لا". هزت رأسها "لا. لا لا". نزلت من على السرير ونظرت إلى ساعة المنبه. "لا أعرف متى سيعود والدك وأختك". ذكر والده كان كمثل الماء البارد على وجهها</p><p></p><p>"أبوك؟" "ما الذي فعلناه يا دانيل؟"</p><p></p><p>"كل شيء على ما يرام يا أمي". جلس دانيل ومازال قضيبه منتصب ويضغط على بطنه. "ماذا تريد مني أن أفعل؟" رؤيتها متوترة بهذا الشكل جعله يشعر بالذنب لا يريد تدمير زواج والديه. ولكن النظر إلى جمالها الأخاذ جعله يعرف أنه ليس شيء لمرة واحدة. لم يكن دانيل يستطيع أن يوائم بين الفكرتين في نفس الوقت.</p><p></p><p>"هل تستطيع أن تمشي؟" انحنت جوليا والتقطتها المنشفة التي كانت تنوي أن تمسح بها سائل دانيل" يا إلهي". مسحت على معدتها. السائل المنوي الذي ابتلعته. لفت المنشفة حول خصرها لتغطي نفسها</p><p></p><p>"دعيني أجرب" نزل دانيل من على السرير، و وقف. "انها تؤلم، ولكن أعتقد أنني أستطيع المشي"</p><p></p><p>"هذا ما تستطيع أن تفعله لأجلي يا كتكوت". انحنت جوليا إلى الأسفل، والتقطت الواقي الذكري الذي لم يستعمل. قامت بعمل قائمة في عقلها للأشياء التي يجب أن تلتقطها وتنظفها قبل مجيء جورج. تغيير البطانية من على السرير. تنظيف الحمام. آخذ حمام.</p><p></p><p>"اذهب واستحم. واجعل هذا الشيء يرتخي". اشارت جوليا إلى قضيبه "ثم ارتدي ملابسك، وضع بعض الثلج على كاحلك و أنا سأقوم بالتنظيف. هل تستطيع فعل هذا؟"</p><p></p><p>"نعم يا أمي"، عرج دانيل إلى الباب. وكان قضيبه يتمايل ببطء مع كل خطوة. ثم التفت إلى الخلف وقال "لم أكن أريد أن...".</p><p></p><p>"سوف نتحدث عن هذا لاحقا". حاولت جوليا أن تبتسم.</p><p></p><p>"وماذا بشأن أثدائك وهكذا؟" أشار دانيل إلى شق أثدائها فوق المنشفة. "ماذا ستقولين لأبي؟"</p><p></p><p>"أصبحوا أكبر. أليس كذلك". رفعت جوليا حاجبيها ونظرت إلى جسدها. أومأ دانيل برأسه. "سأخبره أنها هرمونات أو شيء كذلك. الآن، اذهب قبل أن يأتوا".</p><p></p><p>لم يتحرك دانيال "شكرا يا أمي. كان هذا أفضل شيء يحدث لي. أحبك كثيرا".</p><p></p><p>"وأنا أحبك أيضا يا حلوي الآن اذهب" استدارت جوليا وسحبت البطانية من على السرير. غادر دانيل الغرفة، وأخذ يعرج في الطريق. كان عقله مشتت في أكثر من اتجاه. كان يتساءل ما الذي سيحصل لهم في قصر بالمر</p><p></p><p>الجزء11</p><p></p><p>كان الوقت المناسب لانتظار دانيل للحافلة. "كيف تشعر هذا الصباح يا كتكوتي؟" وقعت عيناها على البروز المرتخي في سرواله.</p><p></p><p>"أفضل". نظر دانيل إليها. "أقصد، أسوأ".</p><p></p><p>كان جمالها أخاذ تحت الضوء المنتشر. وانحناءات جسمها بارزة تحت الفستان.</p><p></p><p>"أقصد أنني أحتاج إلى المساعدة عندما يكون لديك بعض الوقت". ارتسمت بسمة خفيفة على فمها.</p><p></p><p>"كنت أفكر". قالت جوليا كلماتها ببطء ونظرت إلى الخلف. لم تكن ابنتها وزوجها في أي مكان لتراهم. "ربما يجب عليك ألا تستقل الحافلة سأوصلك بالسيارة. وهذا سيعطينا 15 دقيقة".</p><p></p><p>بعد 10 دقائق اتجهت بريتاني إلى الحافلة بدون توأمها. كان من المستغرب أن تقوم أمها بتوصيل أخاها، ولكن يبدو أن هناك شيء مهم ليفعلوه. في هذه اللحظة، في غرفة الغسيل في القبو. تنحني جوليا نحو الأمام ومرفقيها ترتكز على الغسالة. كان فستانها حول خصرها. وكلسونها حول كاحليها. وشيء ابنها الطويل ينزلق بين شق أردافها مرارا وتكرارا.</p><p></p><p>"دعني أعرف عندما تقترب من القذف، لا يمكنك أن توسخ المكان".</p><p></p><p>"بالتأكيد، أمي". قبض دانيل على حوضها وبدأ بدعك نفسه. كان من الجيد ألا يقلق من ليزا. كان يمكن أن يركز على انحناء ظهرها وأردافها المرتجة. تراجع دانيل قليلا إلى الخلف، ووضع قضيبه بمحاذاة مهبلها ودفع بقوة إلى الأمام.</p><p></p><p>"أوووووو ربما هذه ليست أفضل أووووو فكرة يا حلوي".</p><p></p><p>قام بتوسيعها بشكل رائع. بدأت تحس بالثمالة عندما بدأ القضيب العملاق يشق طريقه داخلها.</p><p></p><p>"ولكنك قلتي أنه يمكننا ممارسة الجنس مرة أخرى" وصل إلى قعرها ثم تراجع إلى الخلف معظم الطريق ثم ضرب إلى الأمام مرة أخرى. جدار مهبلها الوردي كان كقفاز رائع لقضيبه</p><p></p><p>"يا إلهي". لهثت جوليا "ولكن علينا أن نوصلك إلى المدرسة. وأبوك من الممكن أن يأتي لينظر".</p><p></p><p>"ولكن هذه الطريقة أسرع". دفع دانيل إلى الأمام متمتعا بتوتر جسدها كل ما ضرب حوضه بأردافها</p><p></p><p>"حسنا، يا حلوي. ولكن لا تقذف بداخلي. إنه وقت غير مناسب من الشهر".</p><p></p><p>"ولكن أين؟" مد يده اليمنى. ولف شعرها البني الطويل حولها. وسحب رأسها إلى الخلف. فانحنى ظهرها أكثر. يحب دانيل الطريقة التي تتلوى فيها جوليا كردة فعل.</p><p></p><p>"سوف أوووووووو ابتلعه". فتحت جوليا المجال لنشوتها لتنتشر في جسمها.</p><p></p><p>كانت جوليا بالكامل تحت رحمة ابنها. وكان هذا الشعور ممتع. بدأ دانيل بتهشيمها من الوراء لفترة طويلة. أوصلها مرتين إلى النشوة. ثم أصبح جاهزا.</p><p></p><p>"هل يمكنني أن أقذف بالداخل؟" سحب شعرها بعنف إلى الوراء.</p><p></p><p>"أجل". كانت جوليا بالكاد تعي ما تقول. كل ما كانت تعرفه أنها تريد أن تعيش في هذه المتعة لمدى الحياة. بدأت جوليا بسماع تنهدات دانيل من خلفها. ثم شعرت بالسخونة داخلها. فركت جوليا أسنانها ببعضها وأطلقت أضخم رعشة جنسية حتى الآن.</p><p></p><p>في المطبخ، توقف جورج عن إدخال الأوعية في غسالة الأطباق. ما كان هذا الصوت؟ إنه كصوت الأوبرا. غريب. سوف يذهب ليبحث عن جوليا يسألها إذا ما سمعت هذا الصوت.</p><p></p><p>"واو، أمي" حاول دانيل التقاط أنفاسه. كان يشعر ب مهبل جوليا ينقبض بشكل منتظم على قضيبه. أخرج قضيبه من داخلها، وكان مليء بالرغاوي.</p><p></p><p>"كنت أعتقد أنك فقدت اهتمامك بي، داني، ولكن يبدو أنني كنت مخطئة" حست جوليا بالثمالة. عقلها لم يكن يستطيع أن يستوضح الأمور.</p><p></p><p>""لدي الكثير لأفكر فيه. ولكن أعتبرك الآن كخليلتي" كانت الكلمات غريبة على مسمعه.</p><p></p><p>"لا تقل مثل هذه الأشياء يا دانيل". بدأت جوليا استعادة وعيها وقامت بالتقاط خرقة وألقت واحدة لدانيل ووضعت واحدة بين ساقيها.</p><p></p><p>"أنا أمك. أنا فقط هنا لأساعدك في هذا الموقف الصعب".</p><p></p><p>"حسنا"، بدأ دانيل يستعمل الخرقة لحك قضيبه الذي يرتخي ببطء</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Schuhmacher, post: 142940"] الجزء الثالث استيقظ دانيل فزع في الليل. الشباك كان مفتوح. نظر إلى الباب فوجده مغلق. سمع فجأة صوت عنيف خارج الباب. ثم سمع صوت رجل. " من هو والده يا ليزا؟" اختبا دانيل تحت الغطاء. "أين أمك يا توماس؟" اقترب الصوت أكثر من غرفة داني. أحس دانيل بشيء يتحرك قرب المدفئة. فوجد، ليزا ترتدي قميص نوم أبيض، وعلى وجهها علامات الرعب. "هيا يا دانيل، يجب علينا ألا ندعه يكتشفنا". " العاصفة قادمة يا ليزا عندما تأتي فلن يستطيع الشر نفسه إنقاذك". أمسكك ليزا بيد دانيل منطلقة نحو المدفأة. ثم اختفيا بالداخل. "عندما بنينا البيت اخفيت هذا الطريق السري من فريد" قالت ليزا "أين سنذهب؟" سأل داني. "إلى غرفة المعيشة في الأسفل". اجابت ليزا كانت هذه أكبر غرفة في البيت. وكان فيها جهاز للركض، تركه أصحاب المنزل السابقون. جورج كان قد وضع سجادة في هذه الغرفة وتليفزيون بجانب المدفأة. "اطمئن يا عزيزي فلن يجدنا هنا أبدا". توقفت ليزا ثم قالت "يبدو أنك خائف جدا أعرف طريقة لأقلل خوفك". بدأت بإنزال قميص النوم ببطء حتى بدت أثدائها. حلماتها وقفت بارزة وداكنة على صدرها المرمري. وضعت حوضها على حافة الاريكة. وأنزلت رأس دانيل إلى بطنها المنتفخ. "الآن اشرب وهدء من روعك". "لا أفهم". أصابعها الباردة، ضغطت على خدوده ووجهت فمه باتجاه صدرها. يدها الأخرى. عصرت ثديها وألقت حلمتها بين شفاهه. سائل حلو مطعم ملء فم دانيل، فبدأ بالابتلاع. كان اللبن البارد وكأنه خرج للتو من الثلاجة. ارتخت عضلات دانيل، وبدأ يرتشف الذ مشروب شربه في حياته. "ولد مطيع"، نظرت ليزا إليه بابتسامة رقيقة "كل شيء على ما يرام الآن. سوف اهتم بك". " ممممم" قال دانيل. "ولكن أريد أن تسدي إلى خدمة. يا داني". بدأت بلمس خده بلطف وهو يشرب "إذا كنت تريدني ان أزورك دائما عليك أن تقنع أمك بأخذ خطوة أخرى". "ممممممم" استمر دانيل بابتلاع الحليب البارد. "دعها تهتم بك مرة أخرى. ولكن هذه المرة يا عزيزي أود أن تستعمل أثدائها لترضي رغباتك الشديدة. هل تفهم؟ هذه الفلقات الكبيرة المزينة بالزمرد ضائعة على والدك. هل هذا واضح بشكل كافي؟" دانيال أوما برأسه، واستمر في امتصاص الحليب. ليزا تريد من دانيل أن يقنع أمه بلطف أن تداعب قضيبه بأثدائها. كان دانيل غير متفق مع هذا الطرح، لكنه سيفعل أي شيء ليبقي ليزا حوله. ومداعبة قضيبه لمدة قصيرة بين الاثداء لن يؤذي أحدا. لكن يجب عليه أن يجد طريقة لإقناع أمه الحلوة. خلد دانيل إلى النوم على صدر ليزا. استيقظ دانيل في الصباح على أصوات العصافير. كان يعرف أن ما حصل في الليل لم يكن مجرد حلم. كان عليه أن يجد الشجاعة لتنفيذ ما طلبته ليزا. حتى لو تطلب الأمر بعض الوقت، فمن المؤكد إنه سيجد طريقة. ******** في الحلم. كانت جوليا تمشي خارج القصر. في صباح جميل. وكانت الأشجار من حولها. كانت تتمايل في فستانها بسعادة. كانت هناك عربة يجرها حصان في انتظارها. خرج زوجها وهو رجل طويل ووسيم ولديه شارب من العربة وأمسك يدها. "من هو أبوه يا جوليا؟" بدأت قبضته تشتد على يدها حتى أصابها الألم. "لا اعرف ماذا تقصد يا فريد". صرخت جوليا عندما شعرت بعظامها تتكسر" كما يحدث دائما في الأحلام عرفت جوليا أن اسم هذا الرجل هو فريد. يبدو أنه فريد بالمر. "هل هو ابننا الذي فعل هذا بك؟" أدار فريد عينيه اتجاه جوليا، فنظرت في داخل عينيه فلم تجد سوى الظلام الحالك. "احميه كما تشائين. لكن إذا كان هو من زرع هذه البذور الخبيثة في داخلك فسأقتلكما". استيقظت جوليا فجأة ونهضت في سريرها. رافعة الغطاء على أثدائها العارية. ياله من كابوس مرعب. نظرت إلى الساعة، فكانت الحادية عشر صباحا. رفعت يدها اليسرى فرات علامات الأصابع على يدها. ثم بدأت تختفي شيئا فشيئا. "داني" همست في نفسها. "يجب أن أحمي طفلي". نزلت جوليا من على السرير. وأثدائها العارية تتراقص. كانت جوليا ترتدي سروالها الداخلي فقط. ولكن هذا لن يفي بالغرض. بحثت في الغرفة فوجدت تيشيرت لزوجها فارتدته واتجهت مسرعة. "مساعدة داني هي مساعدة له". "وهو أمرنا أن نساعد الناس الذين على حق". عارية القدمين. خطت جوليا خارج غرفتها. لم تكن تعرف أين تتجه. اتجهت ناحية البرج الشرقي حيث تقيم بريتاني. في طريقها سمعت جوليا تأوهات تخرج من غرفة دانيل." احمي الطفل". جوليا تعرف ما الذي عليها فعله. كانت هناك منشفة تتدلى في الحمام. قامت جوليا بتناولها، ثم اتجهت إلى غرفة دانيال، وفتحتها دون ان تطرق على الباب. كان يجب عليها أن تكون مصدومة محرجة، أو على الأقل مشوشة بالمنظر الذي رأته ولكن كل ما كانت تفكر فيه هو أن دانيل يحتاج إلى المساعدة. كان يجلس عاري على كرسي مكتبه وينظر إلى صورة امرأة عارية وشهوانية على الحاسوب. كانت كلتا يديه ينتفضان بعنف على قضيبه الضخم بين ساقيه يتصبب العرق من يديه أكتافه ووجهه. كانت خدوده محمرة بسبب المجهود الذي يبذله. توقفت يداه عن الحركة عندما دخلت أمه، ولكن ما زالت يداه على قضيبه الممتلئ بالعروق. لم يبذل أي جهد لإخفاء قضيبه. بدل من ذلك أدار الكرسي ليواجها. "يبدو أنك لا تستطيع أن تنهي هذا، أليس كذلك؟" دخلت جوليا إلى الغرفة وأغلقت الباب وراءها. "أعتقد أنه أرسلني إلى هنا لكي أساعدك". "ماذا؟" نظر دانيل مرة أخرى إلى المرأة العارية في الحاسوب، ثم إلى أمه. "أووو، أنا احتاج إلى المساعدة". أدرك داني أخيرا ما الذي ترتديه. واحدة من تيشيرتات والده الكبيرة. وكانت سيقانها عارية تماما. لأن التيشيرت كانت طويلة بعض الشيء لم يدرك دانيل إذا كانت ترتدي سروال داخلي أم لا. "حسنا يا كتكوتي" القت جوليا بابتسامة عصبية. "الأم تقوم الان بوظيفتها". تقدمت خطوة في الغرفة ثم توقفت "الا اذا كان الموضوع بالنسبة لك غريب. أن ألمسك مجددا". "لا. لا مشكلة". فكر دانيل بليزا، وأراد أن يجعل هذه المرأة سعيدة. "آخر مرة قمتي بفعلها، شعرت بعدها بالراحة". "حسنا، فلنهتم بك الآن". توجهت جوليا إلى دانيل وأدارت كرسيه ليواجه شاشة الحاسوب مرة أخرى. وجثت على ركبتيها على الأرض. وضعت المنشفة بجوار ركبتها اليمنى. "يمكنك أن تنظر إلى الصورة إذا كان هذا سيسرع الأمر". "شكرا يا أمي". دانيل لا يهتم الآن بالمرأة العارية في الحاسوب. "هل يجب علي أن..". نظرت جوليا إلى أعلى باتجاه قضيبه الضخم. عيونها متسعة. "هل يجب علي أن أستعمل فمي مجددا؟". مدت جوليا يدها اليمنى بحذر باتجاه خصية دانيل اليمنى. كانت ثقيلة وممتلئة. أومأ دانيل برأسه. "أستطيع أن أفعل ذلك. فالفم ليس خيانة. صحيح؟" نظرت إلى باقي جسده من خلال قضيبه. كان صدره وأيديه نحيفة. كانت معجزة أن يمتلك هذا الجسد النحيل مثل هذا القضيب الضخم. "صحيح يا أمي" "ولكن لا تخبر والدك يا داني". أحاطت قضيبه بأصابع يدها اليسرى وضمتها. كان قضيبه سميك بشكل لا يتخيل. "ولا أي أحد آخر؟". نظرت إلى الرأس قضيبه الوردي الغاضب الذي لا يتناسب مع هذا الولد الرقيق رفعت نفسها قليلا على ركبتيها وجعلت الرأس السميك ينزلق بين شفتيها. "لن أخبر أحدا". طبعا كان دانيل سيخبر ليزا بما حصل. "جيييييييييييييي". كانت جوليا تريد أن تقول جيد. ولكن رأس قضيبه كان في طريقها. بدأت برفع رأسها وإنزاله بطريقة سريعة. متذكرة كيف تسعد دانيل من المرة السابقة. كان قضيبه لا يشبه قضيب والده بالمرة. كان هذا شيء مختلف عما اعتادت جوليا على فعله. مدت يدها الأخرى إلى قضيبه، وبدأت بمداعبة قضيبه بيديها الاثنتين. "انت الأفضل يا أمي". بدت جوليا جذابة ووجهها متغيرة ملامحه بسبب القضيب. كانت ملامحها أكثر حدة وهي تحاول أن تمص ابنها. كانت فتحات أنفها تتسع بشكل منتظم، وهي تحاول أن تتنفس من الآنف. "أتمنى أن يكون أبي يعرف قيمتك". ابعدت جوليا فمها عن قضيب دانيل، مصدرة صوت فرقعة. ونظرت إلى وجه الوسيم." إنه يفعل ذلك يا داني". ثم عادت مجددا لتمص. أزاح دانيل نظره من شعر أمه البني الذي يصعد وينزل. لينظر إلى الحاسوب مجددا. ليجد وجه ليزا ينظر إليه. كانت تغلف كل ثدي بيد وتضغط عليهم بقوة وتحركهم إلى الأعلى والأسفل. فهم دانيل عليها. وغمزت ليزا له. تركت ليزا أثدائها وانحنت إلى الأمام لتنظر بترقب ما الذي سيحصل. " أمي" نظر دانيل إلى أسفل باتجاه جوليا وهي تعمل على قضيبه. "هذا رائع جدا، ولكن هل أستطيع.... أن...؟" قذفت جوليا قضيبه من فمها ونظرت إليه. "ماذا هناك يا داني؟" كانت تلهث بعض الشيء. كان من الصعب ان تتلقى هواء كافي من انفها فقط. "أنا هنا للخدمة". "هل تستطيعين.. أعنى... هل تريدين؟" تلعثم داني. "نعم؟" كانت يداها تنزلقان إلى أعلى وأسفل، وهي تنظر إليه. "هل يمكنك القيام بهذا باستعمال أثدائك." قذف دانيل بهذه الكلمات بسرعة. "باستعمال....؟" قلبت جوليا الموضوع في رأسها، وبعد ذلك فهمت "أوووووه. أفهم ما تقصد." استمرت يديها في الحركة على قضيبه أثناء تفكيرها في هذا الطلب. "حقا داني". امالت رأسها وهي تنظر إليه "حقا؟؟". نعم أمي، أرجوك". كان دانيل يدرك أنها ستقوم بذلك من النظرة التي في عينيها. "هذا لن يكون خداع. افترض ذلك. إنه ليس خيانة. إنها فقط أثدائي". أطلقت قضيب داني ومدت يديها إلى طرف قميص زوجها بيديها الاثنتين. خلعت القميص ورمته وراءها. هبطت أثدائها، وبدأت بالارتجاج. "إنهم جميلون يا أمي". ركز دانيل نظره على بزازها الرائعة. كانوا يتدلون على صدرها بطريقة رائعة. كبيرة مستديرة ومكتنزة. مع حلمات وردية وهالة صغيرة. أزاح عينيه ونظر مجددا إلى شاشة الحاسوب. كانت ابتسامة ليزا عريضة. نزلت عيناه مجددا إلى وجه أمه، وكانت خدوده محمرة أكثر من العادة. "شكرا على المجاملة يا داني". مرتدية فقط كلسونها الأسود أمسكت جوليا بصدرها وانحنت إلى الأمام. ولفت أثداءها حول قضيبه وجدت جوليا أن هناك ألكثير من اللعاب على قضيبه يكفي لعملية الانزلاق. "لم أقم بهذا في حياتي. قد يستغرق بعض الوقت حتى أعرف كيف أقوم بهذا" ضغطت على لسانها وحاولت بحركة بطيئة تحريك أثدائها بيديها إلى أعلى وأسفل. راضية عن النتيجة أعادت جوليا فعل هذا مرارا وتكرارا. بعد مدة قصيرة بدأت أثداء جوليا تتحرك بشكل منتظم. "فات أبي الكثير". كان دانيل لا يستطيع النظر بعيدا عما تفعله أمه الحلوة رفعته جوليا عينيها من قضيب دانيل، ثم نظرت إلى وجهه. كانت ترى السعادة مرسومة على وجهه وهو يطبق أسنانه. أن تجلب لابنها مثل هذه المتعة ملأها بالسعادة. "لا أستطيع أن أفعل هذا لجورج بهذه الطريقة". نظرت مرة أخرى إلى هذا الوحش الذي ينزلق بين أثدائها الملتفة حوله بشدة. "إنه مختلف عنك بشدة يا داني" نظر دانيل خلف أمه، وهي تحاول جاهدة ان توصله إلى النشوة. أومأت ليزا إلى دانيل، وقامت بعمل نفس حركة انفجار البركان بيديها. قرر دانيل الا يخيب ظن ليزا هذه المرة "هل أنت قريب يا حلوي؟" نظرت جوليا إلى الرأس المحمر وهو ينزلق بين شق اثداءها "ليس بعد". إذا قام دانيل بإنذارها فسوف تستعمل الخرقة. وليزا لا تريد ذلك. بدل ذلك، تأوه دانيل وأطلق العنان لنفسه. انطلق السائل المنوي من قضيبه كالصاروخ. متناثرا على وجه جوليا وشعرها وتطايرت أيضا على الأرضية الخشبية المحيطة بهم. بدأت ليزا بالقفز إلى أعلى وأسفل وهي تصفق بيديها بحرارة. "ايييييييييييييييييييو" أغلقت جوليا عينيها، وأطلقت أثدائها، وأدارت وجهها إلى الناحية الأخرى. "اووووه داني هذا وجهي" كانت ما تزال تشعر بالرشقات تنزل على جانبها، وهي تمسح السائل الساخن عن وجهها ومن عيونها وشفاهها. "لا يمكنك أن تفعل هذا يا داني. يجب أن تعلمني" مدت جوليا يدها بدون أن تنظر إلى الخرقة المجاورة لركبتها اليمنى، ومسحت بها وجهها. بعد لحظات لم تعد تشعر بالرشقات تنزل عليها "آسف يا أمي. لقد كان فقط...." لهث داني، ونظر إلى الفوضى التي سببها. كان السائل المنوي يملأ بطنه وافخاذه ومعظم أجزاء جسم أمه العارية. الأرضية كانت أيضا في فوضى تامة. لقد كان حقا انفجار بركاني. "لا تقلق يا كتكوتي" أدركت جوليا إنها لتحمي طفلها، قد استحمت بجالون من السائل المنوي. أدركت بعد ذلك شيئا آخر. لقد كان فرجها مبتل بشكل لا يصدق. كانت مركزة جدا على سعادة ابنها، حتى لم تلاحظ ردة فعل جسمها على هذا الفعل. "سوف أقوم بالاستحمام وأنظف كل شيء". بدأت جوليا بدعك المنشفة على صدرها لإزالة السائل الملتصق عليه. ويجب عليك أن تنظف هذه الفوضى التي على الأرض. "بالتأكيد". لم يتحرك داني من الكرسي. بدأ بمراقبة أردافها المغطاة فقط بكلسون وهي متجهة إلى الباب **************** اجتمعت عائلة أندرسون لتشاهد فيلم في غرفة المعيشة. كانت هذه من تقاليد العائلة أن يجتمعوا كل ثلاثاء ليشاهدوا فيلم. كان دانيل يجلس على الأريكة متكئا على كتف أمه. كان جورج يجلس على الجانب الآخر من جوليا ويمسك يدها. كانت بريتاني تجلس على الناحية الأخرى من الاريكة. معظم أفراد العائلة كانوا مركزين أنظارهم على فيلم الخيال العلمي. كانت أشعة الليزر تنطلق في كل مكان، وسفن الفضاء تنفجر. لكن عيون دانيل كانت تتجه من التليفزيون إلى المدفئة. كانت ليزا تقف إلى جانب المدفئة بأحد فساتينها. كانت تبتسم وتشير لدانيل بأصبعها. نهض دانيل واتجه إلى السلم. "أين ذاهب يا سيد؟" راقبته جوليا وهو يغادر إلى الحمام. لم ينظر دانيل إلى لالخلف. "لا تتأخر". حضنت ليزا جانب زوجها. "أعتقد أنهم الآن على السفينة الأم". "بالتأكيد يا أمي". همهم دانيل، وصعد السلم. رأى دانيل ليزا في طريقه. "جميل جدا أن تترك الفيلم من أجلي. انت تجعلني دائما فخورة بك يا داني، وأنا أحب أن أعطيك المكافآت" قام دانيل بإنزال سرواله فورا. قامت ليزا بخلع فستانها وبدت عارية تماما فتحت ليزا ذراعيها فاتجه دانيال إليها، ووضع يده على مؤخرتها، واليد الأخرى على أسفل ظهرها. احتضنها داني وبدأ بتقبيل شفاهها. أثدائها وبطنها كانت مضغوطة على جسمه بطريقة رائعة وكان قضيبه مزروع بين ساقيها. أنهت ليزا القبلة وقالت" ضاجعني يا داني. الحصان معمول خصيصا للفرس". نزلت ليزا على ركبتيها واستدارت على أطرافها الأربعة. وقدمت أردافها المستديرة له. امتطيني الآن". لم يضع دانيل وقتا للولوج داخلها. ولم يحتج هذه المرة إلى مساعدة. كان يعلم هذه المرة أين مهبلها ودخل فيه بسهولة. بدأ دانيل يسدد الضربات المتتالية بشكل منتظم، ويشاهد بانبهار ارتجاج أردافها مع كل ضربة. "انت تمتلك قلب طيب". نظرت ليزا إلى الوراء بعيون مليئة بالشغف، "ولكن هذا غير كافي للمرأة أيها الجواد الصغير. السيطرة". عضت شفتها السفلى عندما ضرب قضيبه نقطة عميقة في جوفها. "يجب أن تمسك المرأة من عنانها وتركبها، كما تفعل مع فرس برية تريد ترويضها. هذا السر لن يخبرك به الكثيرون، ولكن احفظ كلماتي. كل النساء يرغبن في ذلك". أدارت وجهها إلى الأمام ونظرت إلى النار في المدفأة. "أمسك بشعري يا داني". "حسنا" دانيال يعتقد أنه ليس الرجل الذي يمسك امرأة من شعرها، ولكن لا يريد أن يرفض لها طلب. أمسك بقبضة من شعرها النحاسي بيده اليسرى وشد رأسها إلى الوراء قليلا. " أجل" قامت ليزا بتقويس ظهرها حتى كاد بطنها يلامس الأرض "هذا أوووووو أهم درس. كل شيء آخر تتعلمه يتعلق بهذه الحقيقة. المرأة تتوق إلى الاستسلام. روضها، وستكون ملكك". "ليس أوووووووووو كل النساء". حتى وداني يقول ذلك. قام بشد شعرها بقوة وغرس أصابعه إلى الأسفل قليلا من حوضها الأيمن. "نعم كل النساء. سوف أريك. انت دفعت..." تأوهت ليزا وهي تتراقص تحت سيطرته. لم تعد تستطيع الدفع إلى الخلف لتلاقي ضرباته. كان أقصى ما تستطيع فعله هو امتصاص هجومه العنيف، "انت دفعت يا داني وسوف تأخذ غنيمتك الآن. قل لي ماذا تتمنى يا داني؟" "سوف أقذف" هزت ليزا رأسها ومازال شعرها في قبضته. "افرض شخصيتك علي يا دانيل". "خذي ما سأقذفه يا سيدة بالمر أووووووو" قذف دانيال حممه في جوف ليزا المتجمد. "ما زال علينا الكثير لفعله" تحركت ليزا إلى الأمام حتى انفصل قضيبه منها "الان ارتدي ملابسك وأذهب إلى عائلتك". "حسنا" نهض دانيل وذهب ليرتدي ملابسه "قريبا ستصبح ولدا عظيما" ابتسمت ليزا "الآن أسلك طريقك إلى والدتك العزيزة واطلب منها المساعدة التي هي من حقك. لديها الكثير لتعلم هذا الطفل وهو شغوف للتعلم" "الآن؟" فتح دانيل الباب "نعم الآن". ابتسمت ليزا لدانيال ابتسامة حارة "أمسك بالعنان يا دانيل" معركة الفضاء كانت قد استعرت عندما عاد دانيل إلى الغرفة. "رائحتك غريبة" قالت برتاني عندما مر دانيل من خلف الأريكة وجلس في مكانه بجوار أمه. "على أي حال، لقد فوت الكثير من الفيلم. الآن الرجال الصالحون يسيطرون على السفينة الأم" "حقا؟". قضيب دانيل المنتصب ضغط بقوة على بطنه عندما جلس. حرك دانيل خلفيته على الأريكة، محاولا الوصول إلى وضعية مريحة. "رائحتك غريبة يا داني". رفعت جوليا رأسها من على كتف زوجها ونظرت إلى دانيل. "ولماذا تتحرك هكذا؟" "آسف يا أمي، ولكني أجد صعوبة في إيجاد وضعية مريحة" نظرت جوليا إلى أسفل باتجاه دانيل فرات معالم الماموث في حجره. اتسعت عيناها. الولد المسكين يواجه وقت صعب هذه الأيام. "أرى ذلك". "هدوء". قال جورج "نحن على وشك رؤية الكائنات الفضائية" "آسف يا أبي". انحنى دانيل باتجاه أمه وهمس في أذنها. "أنا أواجه مشاكل مرة أخرى، وأريد مساعدتك". هزت جوليا رأسها وأمسكت بيد جورج "أرجوك". همس دانيل. "لقد حاولت في الحمام، لكن هذا لم ينجح". لاحظ دانيل أنه منذ أن انتقل إلى المنزل الجديد، وهو يكذب كثيرا. "سوف أكون سريعا. سوف نعود قبل نهاية الفيلم". "دانيل جورج اندرسون". قالت جوليا بنظرة حديدية. ولكن قلبها رق عندما نظرت إلى عيون دانيل الزرقاء، وقفت ونظرت إلى زوجها. "سوف اساعد دانيل في شيء ما. سوف نعود لاحقا". "الا يمكن لهذا أن ينتظر". قال جورج بتذمر. "يبدو أنه لا يحتمل الانتظار" مشت جوليا اتجاه السلم "سوف يضيع عليك الفيلم". نادى جورج "سوف نعود في لمح البصر يا عزيزي". صعدت جوليا السلالم، وفستانها يتطاير خلفها "هيا يا داني". "لا تتأخر". نادى جورج وهو يشاهد ابنه يتبع زوجته "لا أصدق أنني وافقت على هذا". جوليا كانت في انتظاره وتقف وأيديها على حوضها وأقدامها العارية تدق على الأرضية. "هيا دعنا نهتم بك بسرعة". سحبت يد داني، وأخذته إلى الحمام. أغلقت الباب. "حسنا، السروال إلى الأسفل يجب أن نسرع" "شكرا يا أمي. حقا كنت احتاج إلى هذا". خلع دانيال سرواله وقفز قضيبه إلى الخارج. "نعم، أستطيع أن أرى. إنه فعلا متضخم". مدت جوليا يدها، وبدأت بفرك رأس قضيبه بأصابعها. "ما هذه الرائحة؟ هل قمت بالاهتمام بنفسك قبل أن تحضرني رائحتك مثل ألمني، وأنا لن أقوم بهذا، إذا كنت تستطيع أن تقوم به بنفسك". "لا أقسم لك. إنها رائحة السائل الذي يخرج من القضيب عند المداعبة". الجزء الثالث استيقظ دانيل فزع في الليل. الشباك كان مفتوح. نظر إلى الباب فوجده مغلق. سمع فجأة صوت عنيف خارج الباب. ثم سمع صوت رجل. " من هو والده يا ليزا؟" اختبا دانيل تحت الغطاء. "أين أمك يا توماس؟" اقترب الصوت أكثر من غرفة داني. أحس دانيل بشيء يتحرك قرب المدفئة. فوجد، ليزا ترتدي قميص نوم أبيض، وعلى وجهها علامات الرعب. "هيا يا دانيل، يجب علينا ألا ندعه يكتشفنا". " العاصفة قادمة يا ليزا عندما تأتي فلن يستطيع الشر نفسه إنقاذك". أمسكك ليزا بيد دانيل منطلقة نحو المدفأة. ثم اختفيا بالداخل. "عندما بنينا البيت اخفيت هذا الطريق السري من فريد" قالت ليزا "أين سنذهب؟" سأل داني. "إلى غرفة المعيشة في الأسفل". اجابت ليزا كانت هذه أكبر غرفة في البيت. وكان فيها جهاز للركض، تركه أصحاب المنزل السابقون. جورج كان قد وضع سجادة في هذه الغرفة وتليفزيون بجانب المدفأة. "اطمئن يا عزيزي فلن يجدنا هنا أبدا". توقفت ليزا ثم قالت "يبدو أنك خائف جدا أعرف طريقة لأقلل خوفك". بدأت بإنزال قميص النوم ببطء حتى بدت أثدائها. حلماتها وقفت بارزة وداكنة على صدرها المرمري. وضعت حوضها على حافة الاريكة. وأنزلت رأس دانيل إلى بطنها المنتفخ. "الآن اشرب وهدء من روعك". "لا أفهم". أصابعها الباردة، ضغطت على خدوده ووجهت فمه باتجاه صدرها. يدها الأخرى. عصرت ثديها وألقت حلمتها بين شفاهه. سائل حلو مطعم ملء فم دانيل، فبدأ بالابتلاع. كان اللبن البارد وكأنه خرج للتو من الثلاجة. ارتخت عضلات دانيل، وبدأ يرتشف الذ مشروب شربه في حياته. "ولد مطيع"، نظرت ليزا إليه بابتسامة رقيقة "كل شيء على ما يرام الآن. سوف اهتم بك". " ممممم" قال دانيل. "ولكن أريد أن تسدي إلى خدمة. يا داني". بدأت بلمس خده بلطف وهو يشرب "إذا كنت تريدني ان أزورك دائما عليك أن تقنع أمك بأخذ خطوة أخرى". "ممممممم" استمر دانيل بابتلاع الحليب البارد. "دعها تهتم بك مرة أخرى. ولكن هذه المرة يا عزيزي أود أن تستعمل أثدائها لترضي رغباتك الشديدة. هل تفهم؟ هذه الفلقات الكبيرة المزينة بالزمرد ضائعة على والدك. هل هذا واضح بشكل كافي؟" دانيال أوما برأسه، واستمر في امتصاص الحليب. ليزا تريد من دانيل أن يقنع أمه بلطف أن تداعب قضيبه بأثدائها. كان دانيل غير متفق مع هذا الطرح، لكنه سيفعل أي شيء ليبقي ليزا حوله. ومداعبة قضيبه لمدة قصيرة بين الاثداء لن يؤذي أحدا. لكن يجب عليه أن يجد طريقة لإقناع أمه الحلوة. خلد دانيل إلى النوم على صدر ليزا. استيقظ دانيل في الصباح على أصوات العصافير. كان يعرف أن ما حصل في الليل لم يكن مجرد حلم. كان عليه أن يجد الشجاعة لتنفيذ ما طلبته ليزا. حتى لو تطلب الأمر بعض الوقت، فمن المؤكد إنه سيجد طريقة. ******** في الحلم. كانت جوليا تمشي خارج القصر. في صباح جميل. وكانت الأشجار من حولها. كانت تتمايل في فستانها بسعادة. كانت هناك عربة يجرها حصان في انتظارها. خرج زوجها وهو رجل طويل ووسيم ولديه شارب من العربة وأمسك يدها. "من هو أبوه يا جوليا؟" بدأت قبضته تشتد على يدها حتى أصابها الألم. "لا اعرف ماذا تقصد يا فريد". صرخت جوليا عندما شعرت بعظامها تتكسر" كما يحدث دائما في الأحلام عرفت جوليا أن اسم هذا الرجل هو فريد. يبدو أنه فريد بالمر. "هل هو ابننا الذي فعل هذا بك؟" أدار فريد عينيه اتجاه جوليا، فنظرت في داخل عينيه فلم تجد سوى الظلام الحالك. "احميه كما تشائين. لكن إذا كان هو من زرع هذه البذور الخبيثة في داخلك فسأقتلكما". استيقظت جوليا فجأة ونهضت في سريرها. رافعة الغطاء على أثدائها العارية. ياله من كابوس مرعب. نظرت إلى الساعة، فكانت الحادية عشر صباحا. رفعت يدها اليسرى فرات علامات الأصابع على يدها. ثم بدأت تختفي شيئا فشيئا. "داني" همست في نفسها. "يجب أن أحمي طفلي". نزلت جوليا من على السرير. وأثدائها العارية تتراقص. كانت جوليا ترتدي سروالها الداخلي فقط. ولكن هذا لن يفي بالغرض. بحثت في الغرفة فوجدت تيشيرت لزوجها فارتدته واتجهت مسرعة. "مساعدة داني هي مساعدة له". "وهو أمرنا أن نساعد الناس الذين على حق". عارية القدمين. خطت جوليا خارج غرفتها. لم تكن تعرف أين تتجه. اتجهت ناحية البرج الشرقي حيث تقيم بريتاني. في طريقها سمعت جوليا تأوهات تخرج من غرفة دانيل." احمي الطفل". جوليا تعرف ما الذي عليها فعله. كانت هناك منشفة تتدلى في الحمام. قامت جوليا بتناولها، ثم اتجهت إلى غرفة دانيال، وفتحتها دون ان تطرق على الباب. كان يجب عليها أن تكون مصدومة محرجة، أو على الأقل مشوشة بالمنظر الذي رأته ولكن كل ما كانت تفكر فيه هو أن دانيل يحتاج إلى المساعدة. كان يجلس عاري على كرسي مكتبه وينظر إلى صورة امرأة عارية وشهوانية على الحاسوب. كانت كلتا يديه ينتفضان بعنف على قضيبه الضخم بين ساقيه يتصبب العرق من يديه أكتافه ووجهه. كانت خدوده محمرة بسبب المجهود الذي يبذله. توقفت يداه عن الحركة عندما دخلت أمه، ولكن ما زالت يداه على قضيبه الممتلئ بالعروق. لم يبذل أي جهد لإخفاء قضيبه. بدل من ذلك أدار الكرسي ليواجها. "يبدو أنك لا تستطيع أن تنهي هذا، أليس كذلك؟" دخلت جوليا إلى الغرفة وأغلقت الباب وراءها. "أعتقد أنه أرسلني إلى هنا لكي أساعدك". "ماذا؟" نظر دانيل مرة أخرى إلى المرأة العارية في الحاسوب، ثم إلى أمه. "أووو، أنا احتاج إلى المساعدة". أدرك داني أخيرا ما الذي ترتديه. واحدة من تيشيرتات والده الكبيرة. وكانت سيقانها عارية تماما. لأن التيشيرت كانت طويلة بعض الشيء لم يدرك دانيل إذا كانت ترتدي سروال داخلي أم لا. "حسنا يا كتكوتي" القت جوليا بابتسامة عصبية. "الأم تقوم الان بوظيفتها". تقدمت خطوة في الغرفة ثم توقفت "الا اذا كان الموضوع بالنسبة لك غريب. أن ألمسك مجددا". "لا. لا مشكلة". فكر دانيل بليزا، وأراد أن يجعل هذه المرأة سعيدة. "آخر مرة قمتي بفعلها، شعرت بعدها بالراحة". "حسنا، فلنهتم بك الآن". توجهت جوليا إلى دانيل وأدارت كرسيه ليواجه شاشة الحاسوب مرة أخرى. وجثت على ركبتيها على الأرض. وضعت المنشفة بجوار ركبتها اليمنى. "يمكنك أن تنظر إلى الصورة إذا كان هذا سيسرع الأمر". "شكرا يا أمي". دانيل لا يهتم الآن بالمرأة العارية في الحاسوب. "هل يجب علي أن..". نظرت جوليا إلى أعلى باتجاه قضيبه الضخم. عيونها متسعة. "هل يجب علي أن أستعمل فمي مجددا؟". مدت جوليا يدها اليمنى بحذر باتجاه خصية دانيل اليمنى. كانت ثقيلة وممتلئة. أومأ دانيل برأسه. "أستطيع أن أفعل ذلك. فالفم ليس خيانة. صحيح؟" نظرت إلى باقي جسده من خلال قضيبه. كان صدره وأيديه نحيفة. كانت معجزة أن يمتلك هذا الجسد النحيل مثل هذا القضيب الضخم. "صحيح يا أمي" "ولكن لا تخبر والدك يا داني". أحاطت قضيبه بأصابع يدها اليسرى وضمتها. كان قضيبه سميك بشكل لا يتخيل. "ولا أي أحد آخر؟". نظرت إلى الرأس قضيبه الوردي الغاضب الذي لا يتناسب مع هذا الولد الرقيق رفعت نفسها قليلا على ركبتيها وجعلت الرأس السميك ينزلق بين شفتيها. "لن أخبر أحدا". طبعا كان دانيل سيخبر ليزا بما حصل. "جيييييييييييييي". كانت جوليا تريد أن تقول جيد. ولكن رأس قضيبه كان في طريقها. بدأت برفع رأسها وإنزاله بطريقة سريعة. متذكرة كيف تسعد دانيل من المرة السابقة. كان قضيبه لا يشبه قضيب والده بالمرة. كان هذا شيء مختلف عما اعتادت جوليا على فعله. مدت يدها الأخرى إلى قضيبه، وبدأت بمداعبة قضيبه بيديها الاثنتين. "انت الأفضل يا أمي". بدت جوليا جذابة ووجهها متغيرة ملامحه بسبب القضيب. كانت ملامحها أكثر حدة وهي تحاول أن تمص ابنها. كانت فتحات أنفها تتسع بشكل منتظم، وهي تحاول أن تتنفس من الآنف. "أتمنى أن يكون أبي يعرف قيمتك". ابعدت جوليا فمها عن قضيب دانيل، مصدرة صوت فرقعة. ونظرت إلى وجه الوسيم." إنه يفعل ذلك يا داني". ثم عادت مجددا لتمص. أزاح دانيل نظره من شعر أمه البني الذي يصعد وينزل. لينظر إلى الحاسوب مجددا. ليجد وجه ليزا ينظر إليه. كانت تغلف كل ثدي بيد وتضغط عليهم بقوة وتحركهم إلى الأعلى والأسفل. فهم دانيل عليها. وغمزت ليزا له. تركت ليزا أثدائها وانحنت إلى الأمام لتنظر بترقب ما الذي سيحصل. " أمي" نظر دانيل إلى أسفل باتجاه جوليا وهي تعمل على قضيبه. "هذا رائع جدا، ولكن هل أستطيع.... أن...؟" قذفت جوليا قضيبه من فمها ونظرت إليه. "ماذا هناك يا داني؟" كانت تلهث بعض الشيء. كان من الصعب ان تتلقى هواء كافي من انفها فقط. "أنا هنا للخدمة". "هل تستطيعين.. أعنى... هل تريدين؟" تلعثم داني. "نعم؟" كانت يداها تنزلقان إلى أعلى وأسفل، وهي تنظر إليه. "هل يمكنك القيام بهذا باستعمال أثدائك." قذف دانيل بهذه الكلمات بسرعة. "باستعمال....؟" قلبت جوليا الموضوع في رأسها، وبعد ذلك فهمت "أوووووه. أفهم ما تقصد." استمرت يديها في الحركة على قضيبه أثناء تفكيرها في هذا الطلب. "حقا داني". امالت رأسها وهي تنظر إليه "حقا؟؟". نعم أمي، أرجوك". كان دانيل يدرك أنها ستقوم بذلك من النظرة التي في عينيها. "هذا لن يكون خداع. افترض ذلك. إنه ليس خيانة. إنها فقط أثدائي". أطلقت قضيب داني ومدت يديها إلى طرف قميص زوجها بيديها الاثنتين. خلعت القميص ورمته وراءها. هبطت أثدائها، وبدأت بالارتجاج. "إنهم جميلون يا أمي". ركز دانيل نظره على بزازها الرائعة. كانوا يتدلون على صدرها بطريقة رائعة. كبيرة مستديرة ومكتنزة. مع حلمات وردية وهالة صغيرة. أزاح عينيه ونظر مجددا إلى شاشة الحاسوب. كانت ابتسامة ليزا عريضة. نزلت عيناه مجددا إلى وجه أمه، وكانت خدوده محمرة أكثر من العادة. "شكرا على المجاملة يا داني". مرتدية فقط كلسونها الأسود أمسكت جوليا بصدرها وانحنت إلى الأمام. ولفت أثداءها حول قضيبه وجدت جوليا أن هناك ألكثير من اللعاب على قضيبه يكفي لعملية الانزلاق. "لم أقم بهذا في حياتي. قد يستغرق بعض الوقت حتى أعرف كيف أقوم بهذا" ضغطت على لسانها وحاولت بحركة بطيئة تحريك أثدائها بيديها إلى أعلى وأسفل. راضية عن النتيجة أعادت جوليا فعل هذا مرارا وتكرارا. بعد مدة قصيرة بدأت أثداء جوليا تتحرك بشكل منتظم. "فات أبي الكثير". كان دانيل لا يستطيع النظر بعيدا عما تفعله أمه الحلوة رفعته جوليا عينيها من قضيب دانيل، ثم نظرت إلى وجهه. كانت ترى السعادة مرسومة على وجهه وهو يطبق أسنانه. أن تجلب لابنها مثل هذه المتعة ملأها بالسعادة. "لا أستطيع أن أفعل هذا لجورج بهذه الطريقة". نظرت مرة أخرى إلى هذا الوحش الذي ينزلق بين أثدائها الملتفة حوله بشدة. "إنه مختلف عنك بشدة يا داني" نظر دانيل خلف أمه، وهي تحاول جاهدة ان توصله إلى النشوة. أومأت ليزا إلى دانيل، وقامت بعمل نفس حركة انفجار البركان بيديها. قرر دانيل الا يخيب ظن ليزا هذه المرة "هل أنت قريب يا حلوي؟" نظرت جوليا إلى الرأس المحمر وهو ينزلق بين شق اثداءها "ليس بعد". إذا قام دانيل بإنذارها فسوف تستعمل الخرقة. وليزا لا تريد ذلك. بدل ذلك، تأوه دانيل وأطلق العنان لنفسه. انطلق السائل المنوي من قضيبه كالصاروخ. متناثرا على وجه جوليا وشعرها وتطايرت أيضا على الأرضية الخشبية المحيطة بهم. بدأت ليزا بالقفز إلى أعلى وأسفل وهي تصفق بيديها بحرارة. "ايييييييييييييييييييو" أغلقت جوليا عينيها، وأطلقت أثدائها، وأدارت وجهها إلى الناحية الأخرى. "اووووه داني هذا وجهي" كانت ما تزال تشعر بالرشقات تنزل على جانبها، وهي تمسح السائل الساخن عن وجهها ومن عيونها وشفاهها. "لا يمكنك أن تفعل هذا يا داني. يجب أن تعلمني" مدت جوليا يدها بدون أن تنظر إلى الخرقة المجاورة لركبتها اليمنى، ومسحت بها وجهها. بعد لحظات لم تعد تشعر بالرشقات تنزل عليها "آسف يا أمي. لقد كان فقط...." لهث داني، ونظر إلى الفوضى التي سببها. كان السائل المنوي يملأ بطنه وافخاذه ومعظم أجزاء جسم أمه العارية. الأرضية كانت أيضا في فوضى تامة. لقد كان حقا انفجار بركاني. "لا تقلق يا كتكوتي" أدركت جوليا إنها لتحمي طفلها، قد استحمت بجالون من السائل المنوي. أدركت بعد ذلك شيئا آخر. لقد كان فرجها مبتل بشكل لا يصدق. كانت مركزة جدا على سعادة ابنها، حتى لم تلاحظ ردة فعل جسمها على هذا الفعل. "سوف أقوم بالاستحمام وأنظف كل شيء". بدأت جوليا بدعك المنشفة على صدرها لإزالة السائل الملتصق عليه. ويجب عليك أن تنظف هذه الفوضى التي على الأرض. "بالتأكيد". لم يتحرك داني من الكرسي. بدأ بمراقبة أردافها المغطاة فقط بكلسون وهي متجهة إلى الباب **************** اجتمعت عائلة أندرسون لتشاهد فيلم في غرفة المعيشة. كانت هذه من تقاليد العائلة أن يجتمعوا كل ثلاثاء ليشاهدوا فيلم. كان دانيل يجلس على الأريكة متكئا على كتف أمه. كان جورج يجلس على الجانب الآخر من جوليا ويمسك يدها. كانت بريتاني تجلس على الناحية الأخرى من الاريكة. معظم أفراد العائلة كانوا مركزين أنظارهم على فيلم الخيال العلمي. كانت أشعة الليزر تنطلق في كل مكان، وسفن الفضاء تنفجر. لكن عيون دانيل كانت تتجه من التليفزيون إلى المدفئة. كانت ليزا تقف إلى جانب المدفئة بأحد فساتينها. كانت تبتسم وتشير لدانيل بأصبعها. نهض دانيل واتجه إلى السلم. "أين ذاهب يا سيد؟" راقبته جوليا وهو يغادر إلى الحمام. لم ينظر دانيل إلى لالخلف. "لا تتأخر". حضنت ليزا جانب زوجها. "أعتقد أنهم الآن على السفينة الأم". "بالتأكيد يا أمي". همهم دانيل، وصعد السلم. رأى دانيل ليزا في طريقه. "جميل جدا أن تترك الفيلم من أجلي. انت تجعلني دائما فخورة بك يا داني، وأنا أحب أن أعطيك المكافآت" قام دانيل بإنزال سرواله فورا. قامت ليزا بخلع فستانها وبدت عارية تماما فتحت ليزا ذراعيها فاتجه دانيال إليها، ووضع يده على مؤخرتها، واليد الأخرى على أسفل ظهرها. احتضنها داني وبدأ بتقبيل شفاهها. أثدائها وبطنها كانت مضغوطة على جسمه بطريقة رائعة وكان قضيبه مزروع بين ساقيها. أنهت ليزا القبلة وقالت" ضاجعني يا داني. الحصان معمول خصيصا للفرس". نزلت ليزا على ركبتيها واستدارت على أطرافها الأربعة. وقدمت أردافها المستديرة له. امتطيني الآن". لم يضع دانيل وقتا للولوج داخلها. ولم يحتج هذه المرة إلى مساعدة. كان يعلم هذه المرة أين مهبلها ودخل فيه بسهولة. بدأ دانيل يسدد الضربات المتتالية بشكل منتظم، ويشاهد بانبهار ارتجاج أردافها مع كل ضربة. "انت تمتلك قلب طيب". نظرت ليزا إلى الوراء بعيون مليئة بالشغف، "ولكن هذا غير كافي للمرأة أيها الجواد الصغير. السيطرة". عضت شفتها السفلى عندما ضرب قضيبه نقطة عميقة في جوفها. "يجب أن تمسك المرأة من عنانها وتركبها، كما تفعل مع فرس برية تريد ترويضها. هذا السر لن يخبرك به الكثيرون، ولكن احفظ كلماتي. كل النساء يرغبن في ذلك". أدارت وجهها إلى الأمام ونظرت إلى النار في المدفأة. "أمسك بشعري يا داني". "حسنا" دانيال يعتقد أنه ليس الرجل الذي يمسك امرأة من شعرها، ولكن لا يريد أن يرفض لها طلب. أمسك بقبضة من شعرها النحاسي بيده اليسرى وشد رأسها إلى الوراء قليلا. " أجل" قامت ليزا بتقويس ظهرها حتى كاد بطنها يلامس الأرض "هذا أوووووو أهم درس. كل شيء آخر تتعلمه يتعلق بهذه الحقيقة. المرأة تتوق إلى الاستسلام. روضها، وستكون ملكك". "ليس أوووووووووو كل النساء". حتى وداني يقول ذلك. قام بشد شعرها بقوة وغرس أصابعه إلى الأسفل قليلا من حوضها الأيمن. "نعم كل النساء. سوف أريك. انت دفعت..." تأوهت ليزا وهي تتراقص تحت سيطرته. لم تعد تستطيع الدفع إلى الخلف لتلاقي ضرباته. كان أقصى ما تستطيع فعله هو امتصاص هجومه العنيف، "انت دفعت يا داني وسوف تأخذ غنيمتك الآن. قل لي ماذا تتمنى يا داني؟" "سوف أقذف" هزت ليزا رأسها ومازال شعرها في قبضته. "افرض شخصيتك علي يا دانيل". "خذي ما سأقذفه يا سيدة بالمر أووووووو" قذف دانيال حممه في جوف ليزا المتجمد. "ما زال علينا الكثير لفعله" تحركت ليزا إلى الأمام حتى انفصل قضيبه منها "الان ارتدي ملابسك وأذهب إلى عائلتك". "حسنا" نهض دانيل وذهب ليرتدي ملابسه "قريبا ستصبح ولدا عظيما" ابتسمت ليزا "الآن أسلك طريقك إلى والدتك العزيزة واطلب منها المساعدة التي هي من حقك. لديها الكثير لتعلم هذا الطفل وهو شغوف للتعلم" "الآن؟" فتح دانيل الباب "نعم الآن". ابتسمت ليزا لدانيال ابتسامة حارة "أمسك بالعنان يا دانيل" معركة الفضاء كانت قد استعرت عندما عاد دانيل إلى الغرفة. "رائحتك غريبة" قالت برتاني عندما مر دانيل من خلف الأريكة وجلس في مكانه بجوار أمه. "على أي حال، لقد فوت الكثير من الفيلم. الآن الرجال الصالحون يسيطرون على السفينة الأم" "حقا؟". قضيب دانيل المنتصب ضغط بقوة على بطنه عندما جلس. حرك دانيل خلفيته على الأريكة، محاولا الوصول إلى وضعية مريحة. "رائحتك غريبة يا داني". رفعت جوليا رأسها من على كتف زوجها ونظرت إلى دانيل. "ولماذا تتحرك هكذا؟" "آسف يا أمي، ولكني أجد صعوبة في إيجاد وضعية مريحة" نظرت جوليا إلى أسفل باتجاه دانيل فرات معالم الماموث في حجره. اتسعت عيناها. الولد المسكين يواجه وقت صعب هذه الأيام. "أرى ذلك". "هدوء". قال جورج "نحن على وشك رؤية الكائنات الفضائية" "آسف يا أبي". انحنى دانيل باتجاه أمه وهمس في أذنها. "أنا أواجه مشاكل مرة أخرى، وأريد مساعدتك". هزت جوليا رأسها وأمسكت بيد جورج "أرجوك". همس دانيل. "لقد حاولت في الحمام، لكن هذا لم ينجح". لاحظ دانيل أنه منذ أن انتقل إلى المنزل الجديد، وهو يكذب كثيرا. "سوف أكون سريعا. سوف نعود قبل نهاية الفيلم". "دانيل جورج اندرسون". قالت جوليا بنظرة حديدية. ولكن قلبها رق عندما نظرت إلى عيون دانيل الزرقاء، وقفت ونظرت إلى زوجها. "سوف اساعد دانيل في شيء ما. سوف نعود لاحقا". "الا يمكن لهذا أن ينتظر". قال جورج بتذمر. "يبدو أنه لا يحتمل الانتظار" مشت جوليا اتجاه السلم "سوف يضيع عليك الفيلم". نادى جورج "سوف نعود في لمح البصر يا عزيزي". صعدت جوليا السلالم، وفستانها يتطاير خلفها "هيا يا داني". "لا تتأخر". نادى جورج وهو يشاهد ابنه يتبع زوجته "لا أصدق أنني وافقت على هذا". جوليا كانت في انتظاره وتقف وأيديها على حوضها وأقدامها العارية تدق على الأرضية. "هيا دعنا نهتم بك بسرعة". سحبت يد داني، وأخذته إلى الحمام. أغلقت الباب. "حسنا، السروال إلى الأسفل يجب أن نسرع" "شكرا يا أمي. حقا كنت احتاج إلى هذا". خلع دانيال سرواله وقفز قضيبه إلى الخارج. "نعم، أستطيع أن أرى. إنه فعلا متضخم". مدت جوليا يدها، وبدأت بفرك رأس قضيبه بأصابعها. "ما هذه الرائحة؟ هل قمت بالاهتمام بنفسك قبل أن تحضرني رائحتك مثل ألمني، وأنا لن أقوم بهذا، إذا كنت تستطيع أن تقوم به بنفسك". "لا أقسم لك. إنها رائحة السائل الذي يخرج من القضيب عند المداعبة". "آه". مدت يدها إلى الشيء الطويل الثقيل وقبضت على قضيبه في يدها اليسرى "هل تستطيعي أن تفعلي هذا بفمك هذا لا يعتبر غش" شاهدها دانيل وهي تنزل على ركبتيها. كان منظر وجهها الشاحب وهي تنظر إلى قضيبه المنتفض رائع. "من الأفضل ألا يكون غش". بدأت جوليا بلعق الرأس. "وإلا سأكون زوجة غير صالحة". فتحت فمها على آخره وأخذت الرأس إلى الداخل. كان هذا آخر ما تستطيع أن تدخله. تذكرت طريقتها لإسعاد دانيل فقامت بتحريك رأسها بحركات بسيطة إلى الأمام والخلف. وكانت تداعب قضيبه بيديها الاثنتين. كان عقصها البني يتراقص، وهي تحاول جلب دانيل إلى النشوة. "إنت زوجة رائعة". نظر دانيل الى أسفل وشاهد شفتها وهي تأخذ شكل رأس قضيبه. "وأفضل أم في العالم". "ممممممممممممم" قالت جوليا. هناك في الأسفل، كان جورج يشاهد الفضائيين وهم يسيطرون على السفينة الأم ابتسمت بريتاني وتساءلت ماذا يفعل أمها وأخوها الآن. بعد مدة في الحمام، ما زالت جوليا تحاول جاهدة إيصال دانيل إلى النشوة بفمها وأيديها. ازالت جوليا قضيب دانيل من فمها ونظرت إلى أعلى "يجب علينا أن نعود إلى الفيلم". كانت تلهث من المجهود، ولكن بقيت أيديها على القضيب. "هل انت قريب. هل تريد أثدائي مرة أخرى" "نعم يا أمي، سوف يساعد هذا، وسوف يحدث هذا أسرع". شاهد دانيل جوليا وهي تخلع فستانها. وتمد أيديها إلى الوراء لتفك الصدارة. حبس دانيل أنفاسه، عندما رأى أثدائها تخرج من محبسها. كانوا كاملين مع حلماتها الوردية والأوردة الزرقاء التي تجري تحت جلدها. مما جعل أمه تبدو معرضة للهجوم. "يجب أن تخبرني هذه المرة قبل أن تقذف" رفعت جوليا نفسها إلى الأعلى قليلا، ثم زرعت قضيب ابنها بين اثداءها "لا يمكن أن تغطيني بحممك مثل المرة السابقة". تذكر هذه اللحظة أرسل قشعريرة في جسد دانيل، وجعل مهبل جوليا يبتل أكثر مما كان عليه. تستطيع أن تشعر الآن أن كلسونها مبتل عن آخره. ليس "لدينا وقت للاستحمام". "بالتأكيد يا أمي". تساءل دانيل ماذا ستظن ليزا. لم يكن يريد أن يخيب ظنها، ولكنها لم تقل شيء هذه المرة. نظر دانيل مرة أخرى إلى أمه فوجدها تدفع بشغف قضيبه المبتل باللعاب، بين أثدائها الطرية الكبيرة. كان لسان جوليا يتدلى إلى الخارج قليلا، وهي تحاول جاهدة أن تجعل دانيل يقذف. بعد عدة دقائق نظرت جوليا في عيون ابنها. "هل انت قريب يا داني" "ليس بعد". فتح دانيل فمه وهو يشاهد المنظر الذي لا ينسى أمامه "يجب أن نسرع". نظرت جوليا إلى الباب المغلق ثم إلى دانيل. "ماذا يمكن أن نفعل؟" "ماذا عن أردافك يا أمي؟" "ماذا تقول أيها الصغير؟" أطلقت جوليا أثدائها لأن يديها كانوا متعبين. "لو أستطيع أن أفرك قضيبي على أردافك، فإني متأكد أني لن استمر طويلا". بدأ دانيل يلعب في قضيبه، وينظر إلى جوليا وهي تفكر. " لن يكون هذا غش لو قمت بفرك قضيبك على أردافي" وقفت جوليا واستدارت وأعطت دانيل ظهرها ورفعت الفستان حتى خصرها. "سوف ادع كلسوني في مكانه". انحنت إلى الأمام ووضعت يديها على حوض الحمام. أبعدت ساقيها عن بعضهما لكي تخفض أردافها قليلا على مستوى ابنها. "بالطبع" اقترب دانيل منها من الوراء، ونظر إلى طيزها الرائعة. لم يكن يعرف ماذا يحب أكتر. الطريقة التي تخرج فيها من خصرها الضيق. أو الطريقة التي ترتج بها عند كل حركة بسيطة. استدارتها وانحناءاتها الكاملة. هو يحبها كلها. "الآن سوف أبدأ" وضع قضيبه بين أردافها وكان رأس قضيبه يصل إلى أعلى الفستان الملفوف حول خصرها. قبض دانيل على فلقة من فلقات أردافها في كل يد وبدأ يفرك قضيبه كالأرجوحة. هناك في غرفة المعيشة. كان الفيلم يصل إلى مرحلة الذروة "هناك خلفك. الفضائيون خلفك أيها الغبي". صرخ جورج على التليفزيون. كان جورج مندمج في الفيلم، حتى إنه نسي ابنه وامرأته "نعم هكذا يا كتكوتي". سندت جوليا نفسها على القضيب الذي يحتك بها من الخلف. كانت تأمل ألا يشعر دانيل أنها مبتلة. "دعني أعرف عندما تقترب". نظرت جوليا إلى الأسفل، اتجاه أيديها حتى تتجنب النظر إلى المرأة وبدأ خاتم زواجها يلمع. لم تكون تريد أن تنظر إلى نفسها وهي تخضع لابنها بهذه الطريقة. ما كانا يفعلانه هو ليس خيانة، ولكنه بالتأكيد قذر "أنا جاهز يا أمي". نقل دانيل نظره من أردافها المرتجة إلى فستانها الملفوف حول خصرها. وجلد ظهرها الشاحب وأكتافها الرقيقة المتقوسة كانت أكثر من جميلة. "ولد جيد يا داني". استدارت جوليا وأمسكت بمنشفة من الرف ونزلت إلى ركبتيها. "اقذف أخرج كل شيء إلى الخارج يا حلو". أمسكت بقضيبه وبدأت تدعكه بطريقة جنونية "أمي أمي" بدأت خصية دانيل بالانقباض. هناك في غرفة المعيشة. كانت بريتاني تضع أيديها على عيونها لتحجب المشهد. "مقرف جدا. تتدفق سوائل الفضائيين على كل مكان فيها" " إنه مجرد فيلم يا بريتاني". قال جورج. هناك في الحمام. كان جوليا ترفع المنشفة وتلتقط الرشقة تلو الأخرى بقطن مصري ناعم. نظرت جوليا إلى دانيال ورات كيف أن النشوة تسيطر عليه تماما. كان يغلق عينيه ويطبق أسنانه ويهز رأسه "اخرج كل شيء عندك. يا لك من ولد جيد". أصبحت المنشفة منتقعة بالسائل، فقامت جوليا بطويها حتى تمتص السائل المنوي. إنها تعرف من خبرتها كم تحتوي هذه الخصيات الضخمة. "واو" لهث دانيل، وفتح عينيه. "شكرا يا أمي". " لا شكر على واجب يا كتكوتي". سحبت جوليا المنشفة فوجدت خيط من السائل يتدلى من قضيب دانيل انحنت جوليا إلى الأمام، وقامت بلحسه بلسانها الوردي. بدأت أكتافها بالارتعاش عندما تذوقت الطعم المالح. طعمه، أصبح ألذ. لفت جوليا المنشفة إلى كرة، ورمتها في الحوض. ثم التقطت صدارتها ووقفت ووضعتها في مكانها. "شكرا يا أمي، لا أعرف ماذا أفعل بدونك". تنهد دانيل، ورفع السروال إلى الأعلى، ودحش قضيبه في الداخل. "حسنا، إذا لم أكن سأساعدك، فإنك بالتأكيد ستحتاج إلى طبيب". سحبت جوليا فستانها إلى أعلى وأدخلت ذراعها فيه. هزت جوليا حوضها حتى نزل الفستان إلى ركبتيها. "لديك الكثير هنا" أشارت جوليا إلى سرواله. "سيكون هذا غير صحي لو تم تخزينه". "نعم أتفق تماما". "ولكن ماذا سنقول الآن لأبي و لبريت؟" "حسنا" استدارت جوليا ونظرت إلى المرأة، كان منظرها على ما يرام. ليس كمن كان بين أثداءها قضيب ضخم منذ قليل. "أعتقد أنه يجب ألا نكذب". نظرت إلى دانيل من خلال المرأة، ورفعت حاجبا. "دعنا نخبرهم أني محتاج لمساعدة في ماذا أقول لفتاة" مرر دانيل يده خلال شعره الأشقر المنكوش. آنت فتاة يا أمي وعلمتني ماذا أقول لك. فهذا صحيح إلى حد ما". "جيد. أومأت جوليا. بمناسبة الحديث عن فتاة، ربما تجد في مدرستك فتاة تساعدك في هذا الشيء. لا يمكنني أن أقوم بذلك إلى الأبد". أنزل دانيل رأسه إلى الأسفل، فأضافت جوليا بسرعة "سوف أكون دائما هنا عندما تحتاجني. ولكني لا أريد أن تعتمد على أمك في مثل هذه المواضيع يا حلو" "شكرا أمي". لمع وجه داني. "سوف أرى إذا كنت سأجد صديقة لي". "هذا هو ابني". التقطت جوليا المنشفة من الحوض. "سوف أقوم بإحضارها إلى حوض الملابس المتسخة. ابقى هنا سوف أعود حالا". هرولت جوليا إلى أعلى السلم على قدميها الحافيتين بعد دقيقة عادت جوليا، وذهبا معا لإكمال الفيلم. "أين كنتما لقد فاتكم الفيلم" نظر جورج من الأريكة إلى التليفزيون حيث نهاية الفيلم. "أنا آسف يا عزيزي". طوت جوليا ذراعيها على صدرها. "كان يريد مساعدة مع فتاة". "فتاة؟" نظرت بريتاني إلى دانيل، وهزت حاجبيها. "هل أعرفها؟" هز دانيل رأسه. "حسنا، احتفظ بأسرارك". ضحكت بريتاني. "أمل أن تنجح الأمور معها" "شكرا بريت" نظر دانيل إلى أمه الجميلة. "وأنا أيضا" الجزء الرابع احتكت الأعشاب بأرجل التوأم عندما اتجه بريتاني ودانيل إلى الركن الجنوبي الشرقي من المنزل، كان المسار القديم غير مستوي ومؤذي لذلك خطا التوأم ببعض الحذر. "كيف تظن أن الحديقة تبدو عند قمتها؟" نظرت بريتاني من فوق أكتافها إلى الوراء باتجاه دانيل. "أعتقد أن عائلة بالمار كان لديهم خدم وكانوا يعتنوا بالحديقة اراهن أنها كانت مليئة بالأزهار والأشجار" هبت نسمة هواء في وجوههم من الشمال. "شكرا لأنك أخذتيني هنا إلى الخارج يا بريت لم أخرج وأتفقد المكان منذ قدومنا". "ولا أنا" مشت بريتاني باتجاه الشمال. "إنها رائعة". نظرت برتاني إلى الورود وقالت "أعطني مقص من فضلك". "بالتأكيد". أخرج دانيل المقص من جيبة. وأعطاه لها. شاهدها وهي تقفز إلى الأزهار. كان جسمها مرتخي تحت الفستان الفضفاض. وكان وجهها مرتاح وهي تبحث عن الزهور المناسبة. "هذه المجموعة رائعة الا تظن ذلك يا داني". قامت بريتاني بقص مجموعة من الورود بحذر حتى لا تمسك بالأشواك "من هذا". نظرت بريتاني إلى الجزء الشمالي من البيت "ماذا؟" نظر دانيل، فوجد رجل طويل. يرتدي قبعة، ومعطف تلامس أطرافه الأعشاب. شاربه الأسود يصل إلى أطراف فمه. كانت عيونه السوداء تنظر من خلالهم. كانت عيونه شديدة السواد. "أي أذى جلبتموه إلى حديقتي أيها الأوغاد". شكل الرجل بيديه قبضتين على جانبيه، واتجه نحو التوأم. "من هذا". حدقت بريتاني بالرجل. "دعنا نذهب". راى دانيل أن بريتاني ليست على وشك الركض. فاتجه دانيل إليها وأمسك بيدها. تعرف دانيال على صوت الرجل من تلك الليلة التي هرب فيها مع ليزا. إنه فريد بالمر. "الآن يا بريت". سحب دانيل أخته وبدأوا في الركض "ما الذي يجري يا داني؟" أوقعت بريتاني المقص، واستمرت في الركض. "رجل مجنون في حديقتنا. ماذا تظنين؟" لم ينظر أي من التوأم إلى الخلف. "عودوا إلى هنا أيها اللصوص. سوف أقبض عليكم أيها المجرمون". تردد صوت فريد في كل مكان. تعرقل داني وهو يجري، وبدأ بالتدحرج على الأعشاب. "هيا يا داني. انهض". انحنت بريتاني نحو دانيل وساعدته على الوقوف، ووضعت يده على كتفها، وبدأوا بالهرولة مسرعين باتجاه المنزل. لم يكن يجرؤون على النظر إلى الخلف. دخلا إلى المنزل وأغلقا الباب، واستندا إلى الباب وهما يلهثان. "لقد كان هذا جنون". ضحكت بريتاني ضحكة عصبية. كان والداهما ينزلان من على السلم عندما رأى التوأم يلهثان على الباب. "ما الذي حدث لك" اندفعت جوليا نحو دانيل. كانت ركبته اليمنى مفتوحة وتنزف دما. "كان هناك رجل يلاحقنا. يرتدي قبعة". قالت بريتاني. "يا إلهي"، انحنت جوليا نحو دانيل وأخذت يده من على كتف أخته. "في الحديقة"، قالت بريتاني. "كل شيء على ما يرام يا أمي"، نظر دانيل إلى عيون أمه البنية الرقيقة. "لم يكن سريعا". شعره الأشقر تدلى على جبينه وعينيه. "سوف أقوم بتنظيفك". قالت جوليا لدانيل. "جورج. هل تستطيع أن تنظر في الخارج إذا ما كان الرجل ما زال هنا" "حسنا"، أحضر جورج هراوة من الداخل وفتح الباب وهرول "بريتاني يا كتكوتي من الأفضل أن ترمي هذه الورود، وتنظفي أيديك". ساعدت جوليا ابنها وهو يعرج نحو الحمام. عاد جورج بعض لحظات وقال "ليس هناك أحد هل أنتم متأكدون أنكم رأيتم شخصا هنا". "كالشمس في النهار" قالت بريتاني، "يبدو أنك أخفته يا أبي". نظر جورج إلى زوجته وابنه وهم يختفون في اتجاه الحمام. "أين أنتم ذاهبون؟" "سوف أعتني بداني يا جورج". أدخلت جوليا دانيل إلى الحمام، وأجلسته على كرسي المرحاض، وأغلقت الباب. "حسنا"، نظر جورج إلى ابنته وهي تتجه إلى المطبخ. "إلى أين أنت ذاهبة؟" "لأضع هذه الأزهار في الماء". نظرت بريتاني إلى الأزهار الحمراء، وإلى الدماء التي تنزل من أصبعها "ولأنظف يدي. يبدو أن الأشواك حادة "كل زهرة لها أشواك. يا بريت". اتجه جورج نحو المطبخ. "سأرافقك". " شكرا يا أبي". اتجهت بريتاني نحو الحوض *************** "من كان يلاحقك يا داني". انحنت جوليا من عند خصرها وسحبت سروال دانيل نحو قدميه. "هذا جرح سيء. دعني أحضر المطهر". فتحت جوليا علبة الإسعاف خلف المرأة. "لا أريد أن أتكلم عن هذا الرجل". نظر دانيل إلى جسم أمه المليء بالانحناءات والمختبئ تحت الفستان. مشاعر متناقضة تدفقت إليه. خزانة الإسعاف مفتوحة وجوليا تبحث في داخلها. كان دانيل هو الوحيد الذي يستطيع رؤية المرآة. كانت ليزا تنظر إلى دانيل من خلال المرأة. "أستطيع تفهم أنك خائف". وضعت جوليا المطهر على الحوض وعادت مرة أخرى للبحث "لكن يجب عليك أن تخبرنا من هو هذا الشخص. ربما يجب علينا أن نكلم الشرطة" قامت ليزا بعمل حركة بيديها وكأنها تحمل شيء كبير أمام فمها بدأت ليزا بتحرك أيديها إلى الأمام والخلف، وكانت تعمل بلسانها بروز يدخل ويخرج من خدها. كان من الواضح أن ليزا تريد من دانيل أن يجعل أمه تمص قضيبه. "لا" هز دانيل رأسه. "ما هذا يا كتكوتي؟" فتشت جوليا في الرباطات لترى ما هو المناسب للركبة والكوع "لا شيء يا أمي". استمر دانيل في هز رأسه ل ليزا. حتى لو كان يريد أن تمص أمه قضيبه، فهذا ليس الوقت المناسب. ليس وأخته وأبوه في الجوار. ليس وهو يسيل دما. "أعتقد، يجب أن لا نزعج الشرطة بهذا الموضوع". فكر دانيل في فم أمه، وهو ملتف حول قضيبه. ربما يريد المزيد من الاهتمام من جوليا، ولكن يجب على هذا أن ينتظر. "لاحقا"، حرك شفاهه باتجاه ليزا "الآن" حركت ليزا شفاها "أو..." هزت رأسها وأظلم وجهها. "أنت وأختك ستخبروننا بما حصل بعدما أقوم بتنظيفك". أغلقت جوليا خزانة الإسعاف. نزلت جوليا على ركبتيها أمام دانيل وهو ما زال يجلس على كرسي المرحاض. "سوف نبدأ الآن" سحبت جوليا حذاء دانيل ووضعته بجوارها. "إنك ولد شجاع". ثم سحبت سرواله وجواربه ووضعتهم فوق الحذاء "دعنا الآن ننظر إلى هذه الركبة يا سيد". وضعت جوليا على الرباط بعض المطهر، ثم انحنت إلى الأمام "سوف يلسع قليلا". "أووووو" كان شعور ليس بجيد، ولكن النظر إلى أثدائها من خلال الفستان، خفف عنه قليلا. نظفت جوليا الجرح. ووضعت الرباط فوقه "والآن هنا....." فقدت جوليا حبل أفكارها عندما اكتشفت أن دانيل منتصب كيف يمكن أن ينتصب في وقت مثل هذا الوقت. المراهقون عبارة عن حيوانات فضولية. "إمممممم. ماذا يحدث مع هذا؟" أشارت إلى سرواله الداخلي الذي يحتوي ال ثلاثين سانتي "آسف أمي. عندما قمتي بربط ركبتي. رأيت شق أثدائك". لم يستطع دانيل أن ينظر إلى عيون أمه. نظر إلى المرآة فوجد ليزا تنظر إليهم. ابتسمت وأومأت برأسها. "انت تحب جسدي لهذه الدرجة؟" عبست جوليا "إنه حقا جميل". أومأ دانيل، ونظر بسرعة إلى جوليا. عيونه الزرقاء تنظر إلى عيونها البنية ثم أبعد نظره مرة أخرى. "حسنا، أعتقد أنها مجاملة مقبولة". أحمر وجه جوليا. ابنها المسكين يبدو متوتر جدا كانت تريد أن تهدأ من روعه. "أعتقد أنك في الإنترنت رأيت أثداء أكثر من أجدادك مجتمعين. فإذا كنت ما تزال تحب ..." ابتسمت جوليا ولم تستطع أن تكمل. أصبح ذهنها مشوش للحظة. ثم عاد لها تركيزها. جوليا تعرف الآن ما ينبغي أن تفعل. "أعتقد أنه لا يمكننا أن نصلح ركبتك بدون أن نصلح هذا الشيء. أعرف مدى احتياجك للمساعدة في بعض الأوقات". أشارت جوليا إلى قضيبه. "ما رأيك؟" "هل تريدين أن تلمسيه؟" بدأ دانيل يحس بنبضات قلبه في أذنيه. "أعتقد أن كلمة أريد ليس في مكانها يا كتكوتي". مدت جوليا يديها إلى سروال دانيل الداخلي. ووضعت أصابعها على أطرافه وهي ترتجف. "ولكني يجب أن أفعل شيئا ما. لا يمكنني أن أدعك تنتفخ في مكانين مختلفين. إنها مسئوليتي أن أعتني بك". أنزلت سرواله الداخلي، وأبعدته. توقفت أنفاس جوليا عندما رأت رأس قضيبه الوردي يقفز. من جميع النواحي ما عدا واحدة، كان دانيال زهرة وضيعة ورقيقة. ولكن هذا الشيء الشاذ كان كالوحش. "الآن سوف استعمل يداي وهذه المنشفة. هذا ليس غش". "لا، هذا ليس غشا". تردد صوت دانيل. نظر دانيل إلى المرآة، حيث ليزا بصمت تصفق في ترقب. ثم نظر إلى أمه فائقة الجمال وأصابعها تلتف على سمكه. إنه يريد الآن أمه. يريد أن يمتلكها بالكامل. "يا إلهي داني. شيئك ذكوري جدا". عضت جوليا شفتها السفلى وأيديها تتحرك إلى أعلى وأسفل. " هو حتى أكبر من...." لم تكمل جوليا الجملة. "أبي". دانيل ترك المتعة تسري في جسده. "كنتي تريدين أن تقولي هذا. أنني أكبر من أبي". "لا". نظرت جوليا إلى ابنها بالشعر الأشقر المنكوش وابتسامته "حسنا، في الحقيقة نعم. ولكن دعنا لا نتكلم عن ابيك". سقطت نظراتها إلى العصا الممتدة أمامها. نظرت إلى الجمال الهمجي فيه "حسنا"، شاهدها دانيل وهي تعمل بصمت على قضيبه لعدة دقائق. "أنت تعلمين، نحن اتفقنا قبل ذلك أن استعمال فمك لمساعدتي ليس غشا". "نعم" أومات جوليا. "كيف ركبتك الآن؟" "ركبتي؟" نسي دانيل ما حدث مع ركبته. "ركبتي، ستصبح أفضل لو قمتي باستعمال فمك". "حسنا". قامت جوليا بتغليف خصية دانيل اليسرى بيدها، ونظرت إلى العروق المحمرة في خصيتين. لم تر في حياتها مثل خصيتي دانيل. "ليس غش" همهمت جوليو. أنزلت فمها إلى رأس قضيبه الوردي ولحسته بسرعة "طعمه رائع يا داني". فتحت فمها بأقصى اتساع و مصت قضيبه. بدأت بتحريك رأسها إلى الأمام والخلف. أصبح هذا بالنسبة لها شيء معتاد. "أنت الأفضل على الإطلاق يا أمي". انتقلت نظرة دانيل من عقصها البني إلى ليزا. مسحت ليزا المرآة من الضباب لتنظر إلى أمه وهي تسقط كما سقط من قبلها الكثير في هذا البيت. مر 10 دقائق، وجوليا تضخ قضيب دانيل في فمها. سحبته من فمها ونظرت إلى الأعلى. "هل هذا يساعد؟" "هذا جيد. ولكن هل أستطيع أن أحك قضيبي في أردافك؟" أمسك دانيل بأطراف المقعد، وضغط خلفيته إلى الأسفل. كان هذا كثيرا بالنسبة له. رآها وهي تقف ثم تستدير. رفعت فستانها إلى خصرها كانت أول مرة لدانيال أن يرى أردافها وهي عارية. كان شكلها مثل القلب. وبيضاء كالبورسلين الذي يجلس عليه. "يجب أن نكون حذرين حتى لا نؤذي ركبتك". تراجعت جوليا إلى الوراء وجلست على حجره. الوحش كان يقف بشكل عمودي، ويضغط بين فلقتيها ويصعد حتى أسفل ظهرها. كان كبير بشكل لا يصدق. "بما أني لا أرتدي كلسون، فيجب أن نكون حذرين. تأكد أنه لا يقترب من.... أن تعرف ماذا". "حسنا أمي". نقل دانيل يديه إلى حوضها. كانت ركبته تؤلمه. نظر دانيل إلى أردافها وهي تهتز وتتموج وهي تتراقص على طول قضيبه. نظر دانيل إلى المرآة، فوجد ليزا تعمل دائرة بأصابع يدها اليمنى، وتدخل إصبع يدها اليسرى داخل الدائرة كانت تريد من دانيل يمارس الجنس مع أمه. وكان دانيل قد ذهب بالفعل بعيدا ليريد هذا أيضا. ومع ذلك كان متأكد أن جوليا لن تقبل بهذا. طرقة خفيفة على الباب وتجمدت أرداف جوليا في منتصف الطريق على قضيب دانيل "كيف تسير الأمور هنا؟ هل دانيل بخير؟" صوت جورج كان قلق نعم يا عزيزي. حاولت جوليا أن تبعد الارتجاف من صوتها. "لا تدخل، فأنا أعرف ماذا يحدث لك عندما ترى الدماء. فأنا أنظفه الآن". "ولكنك منذ مدة طويلة في الداخل يا جوليا". انحنى جورج نحو الباب، ولكن لم يقم بفتحه. "لقد كان جرح سيء. وقد لوى دانيل كاحله أيضا". بدأت جوليا بالضغط على قضيب دانيل وهي تتحدث. يا إلهي لديه شيء متوحش. اختلجها الشعور بالذنب، لكنها بقيت على موقفها أن هذا ليس غش. بقي دانيل صامتا وراءها. "حسنا إذن". أومأ جورج. سوف تعتني جوليا بداني. هذا هو أعظم شيء في الزواج، يقوم أحد الأطراف بملء الفراغ الذي ينتجه ضعف الشخص الآخر في نقطة ما. كانت هي الشخص الذي يداوي دماء الأطفال دائما. "سوف أذهب مع بريتاني إلى مركز الشرطة لنقدم بلاغ سيستغرق هذا عدة ساعات". "نعم جورج". جعلت جوليا حوضها ينزلق على قضيب دانيل مرة أخرى. حتى وزوجها على الناحية الأخرى من الباب. ماذا كانت تفعل. "سأكون جاهزة لمساعدتك عندما ترجع". "عظيم". ذهب جورج بعيدا. "إلى اللقاء". بدأت جوليا بتحريك نفسها بشكل سريع في حجر داني متناسية أن تفعل هذا بحذر لكيلا تؤذي ركبته" "اركزي نفسك فوقه سيدة أندرسون". تحدثت ليزا من المرآة ونظرة متعة على وجهها. "اتجهي إلى سليلك". "غذي شجرة العائلة". "ماذا؟" نظرت جوليا نحو المرآة. "هل تستطيع أن ترى السيدة في المرآة يا داني؟" "نعم يا أمي". غرس داني أصابعه في اللحم حول حوضها ليمنع الفستان من السقوط على أردافها. "إنها السيدة بالمر". "نريد شخص لطرد الأرواح". كان من المفترض أن تكون جوليا خائفة، ولكن الخوف كان بعيدا جدا عنها. ضغطت أيديها على ركبتيها واستمرت في فرك أردافها العارية على دانيل "لا يا أمي، إنها تساعدنا". "حقا؟" شاهدت جوليا المرأة في المرآة. السيدة بالمر تبدو كشخص بريء وودود. ربما كانت تساعد. "ماذا تريدين أيتها الروح؟" "ان أكمل الصلة يا جوليا" ابتسامة ليزا كانت صادقة وجادة "خذي دانيل من المكان الذي يقذف منه". "لا يمكن أنك تقصدين". تصبب العرق من جبين جوليا. "فقط رأسه يا أمي". عصر دانيل حوض جوليا ورفعها إلى الأعلى. وثبتها هناك فوقه. كان يمكن أن يرى مهبلها بوضوح وساقاها متباعدان وقدماها على الناحيتين من قدميه. شفتا مهبلها يبرزان بطريقة رائعة، وهما يلمعان. كان دانيل يعرف أنه سوف يكون في منزله بعد قليل. "فقط هذه المرة" "حسنا يا داني". مدت جوليا يدها، وأمسكت برأسه الوردي "فقط رأسه"، "وللحظة قصيرة"، وضعته بمحاذاة الفتحة. ونزلت إلى الأسفل على قضيبه. "آآآآآآآآآآآآآآآه إنه كبير جدا" انحشر الرأس داخل مهبلها وقام بتوسيعه "لن يدخل أبدا". "آآآآآآآآآآآآآه إنك ضيقة جدا يا أمي". كان المنظر بالنسبة لدانيل رائع ومهبلها الوردي يقبض على قضيبه. كان يكره أن يعترف بذلك، ولكن جوليا محقة، لن يدخل أبدا في مهبلها الضيق" "الصلة الميثاق العقد" شاهدت ليزا من المرآة بعيون خضراء متقلبة "دفعنا واستلمنا والشر أخذ ضريبته. كل ما نريده منك يا جوليا الحلوة هو الموافقة. وعندها يمكنك الحصول عليه كله. يمكنك الشعور به كله. يمكنك إدخاله كله". "آآآآآآآآآآه، حسنا، حسنا، أنا موافقة. دعيني أحصل على هذا". لم تكن جوليا تتظاهر أنها تفعل هذا لمساعدة ركبة دانيل أو أي عذر آخر. كانت تعيش اللحظة وتريده بشكل يائس. "سوف أدفع أي ثمن". " جيد جدا يا سيدتي". أومأت ليزا رأسها، لجوليا ثم اختفت "اشعر بالحرارة". بدأت جوليا ترتعش وهي لا تزال راشقة على قضيب دانيل. بدأت الحرارة تسري في مهبلها، حوضها وأثدائها. في البداية كان شعور ممتع، ثم أصبح مبالغ فيه. "يجب أن أبرد نفسي". قامت جوليا وخرج قضيب دانيل من داخلها مصدر صوت فرقعة. انحنت إلى الدوش وفتحته على أبرد شيء. ونزلت تحت الماء وفستانها مازال عليها. لم تكن أثدائها فقط ساخنة بشكل لا يمكن تحمله، ولكنها كانت تضغط على صدارتها. بدأ عقلها بالتسارع كانت تظن جوليا أن صدارتها تنكمش أنزلت جوليا فستانها على الأرض. ثم فكت صدارتها ورمتها. نظرت إلى أسفل، فرأت أثدائها تضيء بلون أحمر، وكذلك حوضها وكان ما بين ساقيها يضيء باللون الأحمر أيضا. "ماذا يحصل يا داني؟ ساعدني." شاهد دانيل أمه العارية تحت الدوش بذهول. لقد شاهد هذه الإضاءة الحمراء قبل ذلك في الليلة التي نما فيها قضيبه وكان يستطيع مشاهدة حوض أمه وهو يتسع مع كل نفس تأخذه وأثدائها تتضخم وهي تهتز مع أنفاسها المتسارعة. غير مدرك لشيء آخر ليفعله. وقف واتجه إلى الدوش وهو يعرج وتسلق إلى الداخل. كان ما زال يرتدي قميصه. فابتل فورا تحت الباب الماء البارد. لم يفعل شيئا ليرخي قضيبه الهائج. مد يديه من وراء أمه، وبدأ بفرك أثدائها لمساعدتها. "آآآآآآآآآآآىه أنا أحترق". أحست جوليا بابنها وهو يحاول المساعدة، ولكن لمسته لم تفعل لها شيئا. دانيل، وهو يحاول يائسا المساعدة أدارها وبدأ بطبع القبلات على أثدائها. كانوا أكبر من قبل بشكل يمكن ملاحظته. بدأت الإضاءة الحمراء تخفت "شكرا لك". تنهدت جوليا "شكرا لك داني. هذا يساعد". كانت قبلاته باردة على صدرها المتورم. الإضاءة الحمراء اختفت تماما من أثدائها وحوضها. ولكنها ما زالت بين ساقيها. "إنه ما زال ساخن جدا.... هناك في الأسفل". بإخلاص بدأ دانيل بالنزول بقبلاته إلى بطنها، ثم إلى ما بين ساقيها. "اجعلها تبرد رجاءا. رجاءا. رجاءا" باعدت جوليا بين ساقيها تحت الماء البارد لتصبح متاحة له بشكل أفضل. "حسنا يا أمي". قال دانيل بين القبلات، وهو يحرك فمه على شفتي مهبلها. الماء المثلج كان يتناثر عليهما. بعد ثواني غادرت الإضاءة مهبلها. أحس دانيل بيدي أمه خلف رأسه. ودفعت برأسه إلى الداخل فمد دانيل لسانه. فدخل ما بين شفتيها. "آآآآآآآىه داني" بدأت جوليا تتلوى عندما اختفت السخونة تماما. "ما الذي نفعله؟ آآآآآآآآه داني يا إلهي، بالضبط هنا". بدأت جوليا تنتفض عندما أحست بلسان دانيل بداخلها. "آآآآآآآآآآآه". بدأت جوليا تنتشي. أغمض دانيل عينيه، وترك أمه لتجمح. عندما هدأت، قام دانيل وأبعد أمه عن الطريق ليغسل نفسه. "واو دانيل لم يفعل هذا لي من قبل أحد". استندت جوليا إلى حائط الحمام لتلتقط أنفاسها. نظرت إلى الأسفل لترى أن اثداءها أصبحت أكبر من قبل. قامت بحملهم بيديها الاثنتين لتزنهم "ما الذي جرى لي". "أعتقد أنها السيدة بالمر". استدار دانيل إلى أمه، وفتح عينيه. بطريق الخطأ، طعن حوضها بقضيبه. حوضها أصبح أكثر اتساعا. إنها تبدو مثل الساعة الرملية. خلع دانيل قميصه المبلل ورماه على الأرض. "أمي. هل أستطيع أن...؟" لم ينتظر دانيل الإجابة. كانت يدا جوليا لايزال يحملان أثدائها عندما أدارها دانيل باتجاهه، ونزل قليلا برأسه والتقط حلمتها اليمنى في فمه. "آآآآآآآآآىىه، ما الذي تفعله بي يا داني؟" ارتعشت جوليا. كان الماء البارد يتساقط عليهما. أنزلت يدها من على صدرها الأيسر ومدت يدها إلى قضيب دانيل الهائج. كانت تشعر به وهو يرتعش. "إنه بارد جدا هنا". دفعته إلى الخارج وأغلقت المياه. "هل تشعر بالبرد أيضا؟" "نعم"، لكن دانيل لا يكترث بالحرارة. "دعني اهتم بك يا حلوي" مدت جوليا يدها إلى منشفة، وبدأت تنشفه ببطء وتطبع القبلات الرقيقة على صدره النحيف وقضيبه الغليظ. ثم جففت نفسها "لا أصدق أنني سوف أقول هذا، ولكن علينا أن نذهب إلى أعلى، ونحضر الواقي الذكري الخاص بوالدك". خرجت من الدوش ومدت إليه يدها. "سوف أقوم بالاهتمام بك كما ينبغي". "حقا". أخذ دانيل يد أمه. "عليك أن تسرع يا سيد قبل أن أغير رأي". غادروا الحمام ومشوا عاريين وهم يشابكون أيديهم. حملت جوليا أثدائها بيدها اليسرى لكيلا تظهر الكثير من جسمها ولتمنعهم من التأرجح. لمع خاتم زواجها من فوق أثدائها وهي متجهة إلى غرفة نومها. عندما انتهوا من السلالم، بدأ دانيل يعرج بوضوح أنزلت جوليا يدها من على أثدائها، ووضعت ذراع دانيال فوق أكتافها. ساعدت ابنها الجريح للوصول إلى الغرفة التي تشاركها مع زوجها واجلسته على سرير الزوجية. "انتظر هنا. سوف أعود". "حسنا يا أمي". أحس دانيل بالثمالة. سوف يقومون بفعلها. بدأ قضيبه بالتقلص مع كل نبض. شاهد أرداف جوليا المكتملة ترتج وهي تهرول إلى الحمام. عادت من الحمام وبيد تحمل غلاف وبالأخرى منشفة. اعتقد دانيل أنها تبدو أكتر إغراء من الأمام وأثدائها ترتج وتتأرجح من ناحية إلى أخرى. "آمل أن يناسبك هذا". احست جوليا بالنشوة والحلم. كان عقلها شبه مغيب تماما عندما تناولت بعض الحبوب مع صديقها أيام الجامعة. كانت تعرف أن عقلها لا يعمل بشكل صحيح، ولكنها لا تهتم. جثت على ركبتيها أمام دانيل. وضعت المنشفة بجانبها وفتحت الغلاف. "كيف سنقوم بإدخال قضيبي في داخلك. أنتي ضيقة جدا". لم يكن دانيل يريد كسر التعويذة وعلى الفور تمنى أنه لم يقل ذلك. كان يستطيع رؤية حدقاتها وهي تتسع. بدت أنها لا تلاحظ أو تهتم بأن مهبلها الصغير لا يناسب قضيبه الكبير. "لا تقلق بشأن هذا". سوف يتجاوزون هذا الحاجز عندما ينخرطون في العملية. تجاهلت جوليا الأفكار الملحة التي تبادرت إلى ذهنها عن الأخلاق والتربية المسيحية. "دعنا فقط نبدأ بهذا". مدت يدها إلى الأعلى، وحاولت إدخال رأس قضيبه الوردي في الواقي الذكري. "او..لا" عبست جوليا وحاولت مرة أخرى. هذه المرة سحبت أطراف الواقي الذكري بشكل أقوى. ولكنه بقي فوق رأس قضيبه. "سوف أسحبه قبل القذف يا أمي". كان دانيل جاهز. "هذه الجملة لا تتوقع أي أم أن تسمعها". همهمت جوليا. رمت الواقي الذكري على الأرض وقامت بدفع دانيل على السرير. وقامت بامتطاء حوضه الصغير. "سوف تقذف على المنشفة عندما يحين الوقت". مدت يدها إلى الأسفل، وقبضت على الشيء المتوحش. أومأ دانيل ونظر إلى أمه الجميلة. بدأت فتحات أنفه تتسع. كان يشم رائحتها الجميلة "الآن. آآآآآآآآآآآه". أنزلت جوليا نفسها إلى الأسفل. "سوف نرى الآن بشأن إدخال هذا الشيء". لدهشتها شعرت بشعور توسع كبير عندما بدأ قضيبه يخترقها سنتيمتر تلو الآخر. "يا إلهي. داني. آآآآآآه. إنه يدخل". انتشرت أكثر النبضات الحيوانية بداخل جوليا. عندما دخل كله، جلست جوليا على نحو تام على حوضه. "إنه في بطني. كيف هو الشعور من ناحيتك؟" "اشعر بكسك" تقوى دانيال عندما شعر برأس قضيبه يدفع شيء ما. "بشكل رائع". كان قعر أمه أكثر سخونة من ليزا. " ألفاظك يا داني". وضعت جوليا يديها على صدر دانيل وبدأت بالتحرك بشكل تجريبي. كانت تشعر به يتحرك في جوفها. كان مقلق و رائع في نفس الوقت. "مهبل المرأة..... ليس كاف سين". قامت بتهجية الكلمة لأنها لا تريد قولها. بدأ حوضها يتحرك بشكل أسرع. "انت عميق جدا آآآآآآآآآآآآه" تأوهات رقيقة بدأت تخرج من شفاهها. لم تصدر في حياتها مثل هذه الأصوات. انحنت إلى الوراء، ووضعت يديها على فخذي دانيل و بدأت تتأرجح إلى أعلى وأسفل. كانت جوليا متعودة على قضيب زوجها فكانت تعتقد كلما ارتفعت إلى أعلى أنه سوف يخرج منها، ولكن هذا لم يحدث مطلقا. تشجعت وبدأت تتأرجح بشكل أعلى، ولكن بقي القضيب في الداخل. تدحرجت عيون جوليا إلى الوراء. لماذا لم يخبرها أحد من قبل أن الجنس يمكن أن يكون هكذا؟ "واو واو. واو". همهم دانيل وهو يشاهد أثداءها العملاقة التي تشبه قطرات الدموع وهي تتأرجح في دوائر بشكل متعاكس. "داني" صرخت جوليا عندما سيطرت عليها رعشة الجماع. اهتز جسدها وتشنجت أكتافها. لم يكن دانيل يصدق أن أمه المحافظة يمكن أن تقفز وتتلوى كما تفعل الآن. كشفت أسنانها المتطابقة وتلوى وجهها مع عين مفتوحة والأخرى مغلقة. عندما انتهت من رعشة الجماع بدأت بامتطاء دانيل بشكل أقوى. وضعت باطن قدميها على السرير ورفعت ذراعيها على الجانبين. وبدأت بقبض أصابعها بطريقة غريبة كأن نشوة الطرب تسيطر عليها. "أنا أركب عليك يا داني.آآآآآآآآه" خطر على بال دانييل فكرة. "أنت تغشين أبي. هذا غش". قبض على الغطاء بجانبي حوضه وبدأ يحس بخصيتيه تنقبض. "يا إلهي. آآآآآآآآآه". تأوهات جوليا وصراخها ملا الغرفة. "أنت محق. ماذا سيعتقد أبوك؟" في مركز الشرطة كان جورج يجلس في غرفة فشعر فجأة بشعور غريب. ما الذي يحصل؟ أحس بأن هناك أمر ما مع جوليا ودانيل. فقام بإرسال رسالة إلى جوليا. ولكنها لم ترد. قام بلعب لعبة على الهاتف، وحاول أن ينسى الموضوع في نفس الوقت. كانت جوليا قد مرت بلذة جماع مرة أخرى. عادت مرة أخرى لتتأرجح على قضيب دانيل صاعدة إلى أعلى بشكل مذهل. "سوف أقذف يا أمي". أمسك دانيل بالغطاء بشكل أقوى. "المنشفة". "لا تقلق. آآآآآآآه بشأن المنشفة" صعدت جوليا إلى أعلى بشكل كافي لإخراج قضيبه. ثم انقضت على قضيبه. قامت بمصه في فمها وتحرك في نفس الوقت يديها الاثنتين على طوله. يبدو أنها مجنونة. كانت تنوي حلبه حتى الجفاف. "آه ماما ااااااااووووووو". انفجر قضيب دانيل في فم جوليا. متعة كاملة انفجرت في جسده. كان جسده ينتفض مع كل رشقة في حلق أمه. بدأت عيون جوليا ترفرف عندما ملأ السائل الساخن المالح فمها. انتفخت خدودها ثم بدأت تبتلع ابتلعت وابتلعت حتى أحست بالسخونة تنزل إلى بطنها. لم تكن لتصدق أنها ستبتلع مثل هذه الكمية. عندما انتهى من الرشق، أبقت فمها على قضيبه لمدة طويلة. تحرك لسانها حول رأس قضيبه المدبب. "أمي". نظر دانيل إلى أسفل نحوها، وشفاها متمددة حول قضيبه. "هل ابتلعتيه كله؟" "مممممممم" أومأت جوليا وقضيبه مازال في فمها. أخيرا أخرجته من فمها ونظرت إلى دانيل. خط من السائل كان ينزل من ذقنها. "كان هذا جنون يا داني". "أجل" أومأ دانيل. "هل نستطيع فعلها مجددا؟" "نعم". حقيقة ما فعلوه بدأ يتسلل ببطء إلى عقل جوليا. "أقصد لا". هزت رأسها "لا. لا لا". نزلت من على السرير ونظرت إلى ساعة المنبه. "لا أعرف متى سيعود والدك وأختك". ذكر والده كان كمثل الماء البارد على وجهها "أبوك؟" "ما الذي فعلناه يا دانيل؟" "كل شيء على ما يرام يا أمي". جلس دانيل ومازال قضيبه منتصب ويضغط على بطنه. "ماذا تريد مني أن أفعل؟" رؤيتها متوترة بهذا الشكل جعله يشعر بالذنب لا يريد تدمير زواج والديه. ولكن النظر إلى جمالها الأخاذ جعله يعرف أنه ليس شيء لمرة واحدة. لم يكن دانيل يستطيع أن يوائم بين الفكرتين في نفس الوقت. "هل تستطيع أن تمشي؟" انحنت جوليا والتقطتها المنشفة التي كانت تنوي أن تمسح بها سائل دانيل" يا إلهي". مسحت على معدتها. السائل المنوي الذي ابتلعته. لفت المنشفة حول خصرها لتغطي نفسها "دعيني أجرب" نزل دانيل من على السرير، و وقف. "انها تؤلم، ولكن أعتقد أنني أستطيع المشي" "هذا ما تستطيع أن تفعله لأجلي يا كتكوت". انحنت جوليا إلى الأسفل، والتقطت الواقي الذكري الذي لم يستعمل. قامت بعمل قائمة في عقلها للأشياء التي يجب أن تلتقطها وتنظفها قبل مجيء جورج. تغيير البطانية من على السرير. تنظيف الحمام. آخذ حمام. "اذهب واستحم. واجعل هذا الشيء يرتخي". اشارت جوليا إلى قضيبه "ثم ارتدي ملابسك، وضع بعض الثلج على كاحلك و أنا سأقوم بالتنظيف. هل تستطيع فعل هذا؟" "نعم يا أمي"، عرج دانيل إلى الباب. وكان قضيبه يتمايل ببطء مع كل خطوة. ثم التفت إلى الخلف وقال "لم أكن أريد أن...". "سوف نتحدث عن هذا لاحقا". حاولت جوليا أن تبتسم. "وماذا بشأن أثدائك وهكذا؟" أشار دانيل إلى شق أثدائها فوق المنشفة. "ماذا ستقولين لأبي؟" "أصبحوا أكبر. أليس كذلك". رفعت جوليا حاجبيها ونظرت إلى جسدها. أومأ دانيل برأسه. "سأخبره أنها هرمونات أو شيء كذلك. الآن، اذهب قبل أن يأتوا". لم يتحرك دانيال "شكرا يا أمي. كان هذا أفضل شيء يحدث لي. أحبك كثيرا". "وأنا أحبك أيضا يا حلوي الآن اذهب" استدارت جوليا وسحبت البطانية من على السرير. غادر دانيل الغرفة، وأخذ يعرج في الطريق. كان عقله مشتت في أكثر من اتجاه. كان يتساءل ما الذي سيحصل لهم في قصر بالمر الجزء11 كان الوقت المناسب لانتظار دانيل للحافلة. "كيف تشعر هذا الصباح يا كتكوتي؟" وقعت عيناها على البروز المرتخي في سرواله. "أفضل". نظر دانيل إليها. "أقصد، أسوأ". كان جمالها أخاذ تحت الضوء المنتشر. وانحناءات جسمها بارزة تحت الفستان. "أقصد أنني أحتاج إلى المساعدة عندما يكون لديك بعض الوقت". ارتسمت بسمة خفيفة على فمها. "كنت أفكر". قالت جوليا كلماتها ببطء ونظرت إلى الخلف. لم تكن ابنتها وزوجها في أي مكان لتراهم. "ربما يجب عليك ألا تستقل الحافلة سأوصلك بالسيارة. وهذا سيعطينا 15 دقيقة". بعد 10 دقائق اتجهت بريتاني إلى الحافلة بدون توأمها. كان من المستغرب أن تقوم أمها بتوصيل أخاها، ولكن يبدو أن هناك شيء مهم ليفعلوه. في هذه اللحظة، في غرفة الغسيل في القبو. تنحني جوليا نحو الأمام ومرفقيها ترتكز على الغسالة. كان فستانها حول خصرها. وكلسونها حول كاحليها. وشيء ابنها الطويل ينزلق بين شق أردافها مرارا وتكرارا. "دعني أعرف عندما تقترب من القذف، لا يمكنك أن توسخ المكان". "بالتأكيد، أمي". قبض دانيل على حوضها وبدأ بدعك نفسه. كان من الجيد ألا يقلق من ليزا. كان يمكن أن يركز على انحناء ظهرها وأردافها المرتجة. تراجع دانيل قليلا إلى الخلف، ووضع قضيبه بمحاذاة مهبلها ودفع بقوة إلى الأمام. "أوووووو ربما هذه ليست أفضل أووووو فكرة يا حلوي". قام بتوسيعها بشكل رائع. بدأت تحس بالثمالة عندما بدأ القضيب العملاق يشق طريقه داخلها. "ولكنك قلتي أنه يمكننا ممارسة الجنس مرة أخرى" وصل إلى قعرها ثم تراجع إلى الخلف معظم الطريق ثم ضرب إلى الأمام مرة أخرى. جدار مهبلها الوردي كان كقفاز رائع لقضيبه "يا إلهي". لهثت جوليا "ولكن علينا أن نوصلك إلى المدرسة. وأبوك من الممكن أن يأتي لينظر". "ولكن هذه الطريقة أسرع". دفع دانيل إلى الأمام متمتعا بتوتر جسدها كل ما ضرب حوضه بأردافها "حسنا، يا حلوي. ولكن لا تقذف بداخلي. إنه وقت غير مناسب من الشهر". "ولكن أين؟" مد يده اليمنى. ولف شعرها البني الطويل حولها. وسحب رأسها إلى الخلف. فانحنى ظهرها أكثر. يحب دانيل الطريقة التي تتلوى فيها جوليا كردة فعل. "سوف أوووووووو ابتلعه". فتحت جوليا المجال لنشوتها لتنتشر في جسمها. كانت جوليا بالكامل تحت رحمة ابنها. وكان هذا الشعور ممتع. بدأ دانيل بتهشيمها من الوراء لفترة طويلة. أوصلها مرتين إلى النشوة. ثم أصبح جاهزا. "هل يمكنني أن أقذف بالداخل؟" سحب شعرها بعنف إلى الوراء. "أجل". كانت جوليا بالكاد تعي ما تقول. كل ما كانت تعرفه أنها تريد أن تعيش في هذه المتعة لمدى الحياة. بدأت جوليا بسماع تنهدات دانيل من خلفها. ثم شعرت بالسخونة داخلها. فركت جوليا أسنانها ببعضها وأطلقت أضخم رعشة جنسية حتى الآن. في المطبخ، توقف جورج عن إدخال الأوعية في غسالة الأطباق. ما كان هذا الصوت؟ إنه كصوت الأوبرا. غريب. سوف يذهب ليبحث عن جوليا يسألها إذا ما سمعت هذا الصوت. "واو، أمي" حاول دانيل التقاط أنفاسه. كان يشعر ب مهبل جوليا ينقبض بشكل منتظم على قضيبه. أخرج قضيبه من داخلها، وكان مليء بالرغاوي. "كنت أعتقد أنك فقدت اهتمامك بي، داني، ولكن يبدو أنني كنت مخطئة" حست جوليا بالثمالة. عقلها لم يكن يستطيع أن يستوضح الأمور. ""لدي الكثير لأفكر فيه. ولكن أعتبرك الآن كخليلتي" كانت الكلمات غريبة على مسمعه. "لا تقل مثل هذه الأشياء يا دانيل". بدأت جوليا استعادة وعيها وقامت بالتقاط خرقة وألقت واحدة لدانيل ووضعت واحدة بين ساقيها. "أنا أمك. أنا فقط هنا لأساعدك في هذا الموقف الصعب". "حسنا"، بدأ دانيل يستعمل الخرقة لحك قضيبه الذي يرتخي ببطء "آه". مدت يدها إلى الشيء الطويل الثقيل وقبضت على قضيبه في يدها اليسرى "هل تستطيعي أن تفعلي هذا بفمك هذا لا يعتبر غش" شاهدها دانيل وهي تنزل على ركبتيها. كان منظر وجهها الشاحب وهي تنظر إلى قضيبه المنتفض رائع. "من الأفضل ألا يكون غش". بدأت جوليا بلعق الرأس. "وإلا سأكون زوجة غير صالحة". فتحت فمها على آخره وأخذت الرأس إلى الداخل. كان هذا آخر ما تستطيع أن تدخله. تذكرت طريقتها لإسعاد دانيل فقامت بتحريك رأسها بحركات بسيطة إلى الأمام والخلف. وكانت تداعب قضيبه بيديها الاثنتين. كان عقصها البني يتراقص، وهي تحاول جلب دانيل إلى النشوة. "إنت زوجة رائعة". نظر دانيل الى أسفل وشاهد شفتها وهي تأخذ شكل رأس قضيبه. "وأفضل أم في العالم". "ممممممممممممم" قالت جوليا. هناك في الأسفل، كان جورج يشاهد الفضائيين وهم يسيطرون على السفينة الأم ابتسمت بريتاني وتساءلت ماذا يفعل أمها وأخوها الآن. بعد مدة في الحمام، ما زالت جوليا تحاول جاهدة إيصال دانيل إلى النشوة بفمها وأيديها. ازالت جوليا قضيب دانيل من فمها ونظرت إلى أعلى "يجب علينا أن نعود إلى الفيلم". كانت تلهث من المجهود، ولكن بقيت أيديها على القضيب. "هل انت قريب. هل تريد أثدائي مرة أخرى" "نعم يا أمي، سوف يساعد هذا، وسوف يحدث هذا أسرع". شاهد دانيل جوليا وهي تخلع فستانها. وتمد أيديها إلى الوراء لتفك الصدارة. حبس دانيل أنفاسه، عندما رأى أثدائها تخرج من محبسها. كانوا كاملين مع حلماتها الوردية والأوردة الزرقاء التي تجري تحت جلدها. مما جعل أمه تبدو معرضة للهجوم. "يجب أن تخبرني هذه المرة قبل أن تقذف" رفعت جوليا نفسها إلى الأعلى قليلا، ثم زرعت قضيب ابنها بين اثداءها "لا يمكن أن تغطيني بحممك مثل المرة السابقة". تذكر هذه اللحظة أرسل قشعريرة في جسد دانيل، وجعل مهبل جوليا يبتل أكثر مما كان عليه. تستطيع أن تشعر الآن أن كلسونها مبتل عن آخره. ليس "لدينا وقت للاستحمام". "بالتأكيد يا أمي". تساءل دانيل ماذا ستظن ليزا. لم يكن يريد أن يخيب ظنها، ولكنها لم تقل شيء هذه المرة. نظر دانيل مرة أخرى إلى أمه فوجدها تدفع بشغف قضيبه المبتل باللعاب، بين أثدائها الطرية الكبيرة. كان لسان جوليا يتدلى إلى الخارج قليلا، وهي تحاول جاهدة أن تجعل دانيل يقذف. بعد عدة دقائق نظرت جوليا في عيون ابنها. "هل انت قريب يا داني" "ليس بعد". فتح دانيل فمه وهو يشاهد المنظر الذي لا ينسى أمامه "يجب أن نسرع". نظرت جوليا إلى الباب المغلق ثم إلى دانيل. "ماذا يمكن أن نفعل؟" "ماذا عن أردافك يا أمي؟" "ماذا تقول أيها الصغير؟" أطلقت جوليا أثدائها لأن يديها كانوا متعبين. "لو أستطيع أن أفرك قضيبي على أردافك، فإني متأكد أني لن استمر طويلا". بدأ دانيل يلعب في قضيبه، وينظر إلى جوليا وهي تفكر. " لن يكون هذا غش لو قمت بفرك قضيبك على أردافي" وقفت جوليا واستدارت وأعطت دانيل ظهرها ورفعت الفستان حتى خصرها. "سوف ادع كلسوني في مكانه". انحنت إلى الأمام ووضعت يديها على حوض الحمام. أبعدت ساقيها عن بعضهما لكي تخفض أردافها قليلا على مستوى ابنها. "بالطبع" اقترب دانيل منها من الوراء، ونظر إلى طيزها الرائعة. لم يكن يعرف ماذا يحب أكتر. الطريقة التي تخرج فيها من خصرها الضيق. أو الطريقة التي ترتج بها عند كل حركة بسيطة. استدارتها وانحناءاتها الكاملة. هو يحبها كلها. "الآن سوف أبدأ" وضع قضيبه بين أردافها وكان رأس قضيبه يصل إلى أعلى الفستان الملفوف حول خصرها. قبض دانيل على فلقة من فلقات أردافها في كل يد وبدأ يفرك قضيبه كالأرجوحة. هناك في غرفة المعيشة. كان الفيلم يصل إلى مرحلة الذروة "هناك خلفك. الفضائيون خلفك أيها الغبي". صرخ جورج على التليفزيون. كان جورج مندمج في الفيلم، حتى إنه نسي ابنه وامرأته "نعم هكذا يا كتكوتي". سندت جوليا نفسها على القضيب الذي يحتك بها من الخلف. كانت تأمل ألا يشعر دانيل أنها مبتلة. "دعني أعرف عندما تقترب". نظرت جوليا إلى الأسفل، اتجاه أيديها حتى تتجنب النظر إلى المرأة وبدأ خاتم زواجها يلمع. لم تكون تريد أن تنظر إلى نفسها وهي تخضع لابنها بهذه الطريقة. ما كانا يفعلانه هو ليس خيانة، ولكنه بالتأكيد قذر "أنا جاهز يا أمي". نقل دانيل نظره من أردافها المرتجة إلى فستانها الملفوف حول خصرها. وجلد ظهرها الشاحب وأكتافها الرقيقة المتقوسة كانت أكثر من جميلة. "ولد جيد يا داني". استدارت جوليا وأمسكت بمنشفة من الرف ونزلت إلى ركبتيها. "اقذف أخرج كل شيء إلى الخارج يا حلو". أمسكت بقضيبه وبدأت تدعكه بطريقة جنونية "أمي أمي" بدأت خصية دانيل بالانقباض. هناك في غرفة المعيشة. كانت بريتاني تضع أيديها على عيونها لتحجب المشهد. "مقرف جدا. تتدفق سوائل الفضائيين على كل مكان فيها" " إنه مجرد فيلم يا بريتاني". قال جورج. هناك في الحمام. كان جوليا ترفع المنشفة وتلتقط الرشقة تلو الأخرى بقطن مصري ناعم. نظرت جوليا إلى دانيال ورات كيف أن النشوة تسيطر عليه تماما. كان يغلق عينيه ويطبق أسنانه ويهز رأسه "اخرج كل شيء عندك. يا لك من ولد جيد". أصبحت المنشفة منتقعة بالسائل، فقامت جوليا بطويها حتى تمتص السائل المنوي. إنها تعرف من خبرتها كم تحتوي هذه الخصيات الضخمة. "واو" لهث دانيل، وفتح عينيه. "شكرا يا أمي". " لا شكر على واجب يا كتكوتي". سحبت جوليا المنشفة فوجدت خيط من السائل يتدلى من قضيب دانيل انحنت جوليا إلى الأمام، وقامت بلحسه بلسانها الوردي. بدأت أكتافها بالارتعاش عندما تذوقت الطعم المالح. طعمه، أصبح ألذ. لفت جوليا المنشفة إلى كرة، ورمتها في الحوض. ثم التقطت صدارتها ووقفت ووضعتها في مكانها. "شكرا يا أمي، لا أعرف ماذا أفعل بدونك". تنهد دانيل، ورفع السروال إلى الأعلى، ودحش قضيبه في الداخل. "حسنا، إذا لم أكن سأساعدك، فإنك بالتأكيد ستحتاج إلى طبيب". سحبت جوليا فستانها إلى أعلى وأدخلت ذراعها فيه. هزت جوليا حوضها حتى نزل الفستان إلى ركبتيها. "لديك الكثير هنا" أشارت جوليا إلى سرواله. "سيكون هذا غير صحي لو تم تخزينه". "نعم أتفق تماما". "ولكن ماذا سنقول الآن لأبي و لبريت؟" "حسنا" استدارت جوليا ونظرت إلى المرأة، كان منظرها على ما يرام. ليس كمن كان بين أثداءها قضيب ضخم منذ قليل. "أعتقد أنه يجب ألا نكذب". نظرت إلى دانيل من خلال المرأة، ورفعت حاجبا. "دعنا نخبرهم أني محتاج لمساعدة في ماذا أقول لفتاة" مرر دانيل يده خلال شعره الأشقر المنكوش. آنت فتاة يا أمي وعلمتني ماذا أقول لك. فهذا صحيح إلى حد ما". "جيد. أومأت جوليا. بمناسبة الحديث عن فتاة، ربما تجد في مدرستك فتاة تساعدك في هذا الشيء. لا يمكنني أن أقوم بذلك إلى الأبد". أنزل دانيل رأسه إلى الأسفل، فأضافت جوليا بسرعة "سوف أكون دائما هنا عندما تحتاجني. ولكني لا أريد أن تعتمد على أمك في مثل هذه المواضيع يا حلو" "شكرا أمي". لمع وجه داني. "سوف أرى إذا كنت سأجد صديقة لي". "هذا هو ابني". التقطت جوليا المنشفة من الحوض. "سوف أقوم بإحضارها إلى حوض الملابس المتسخة. ابقى هنا سوف أعود حالا". هرولت جوليا إلى أعلى السلم على قدميها الحافيتين بعد دقيقة عادت جوليا، وذهبا معا لإكمال الفيلم. "أين كنتما لقد فاتكم الفيلم" نظر جورج من الأريكة إلى التليفزيون حيث نهاية الفيلم. "أنا آسف يا عزيزي". طوت جوليا ذراعيها على صدرها. "كان يريد مساعدة مع فتاة". "فتاة؟" نظرت بريتاني إلى دانيل، وهزت حاجبيها. "هل أعرفها؟" هز دانيل رأسه. "حسنا، احتفظ بأسرارك". ضحكت بريتاني. "أمل أن تنجح الأمور معها" "شكرا بريت" نظر دانيل إلى أمه الجميلة. "وأنا أيضا" احتكت الأعشاب بأرجل التوأم عندما اتجه بريتاني ودانيل إلى الركن الجنوبي الشرقي من المنزل، كان المسار القديم غير مستوي ومؤذي لذلك خطا التوأم ببعض الحذر. "كيف تظن أن الحديقة تبدو عند قمتها؟" نظرت بريتاني من فوق أكتافها إلى الوراء باتجاه دانيل. "أعتقد أن عائلة بالمار كان لديهم خدم وكانوا يعتنوا بالحديقة اراهن أنها كانت مليئة بالأزهار والأشجار" هبت نسمة هواء في وجوههم من الشمال. "شكرا لأنك أخذتيني هنا إلى الخارج يا بريت لم أخرج وأتفقد المكان منذ قدومنا". "ولا أنا" مشت بريتاني باتجاه الشمال. "إنها رائعة". نظرت برتاني إلى الورود وقالت "أعطني مقص من فضلك". "بالتأكيد". أخرج دانيل المقص من جيبة. وأعطاه لها. شاهدها وهي تقفز إلى الأزهار. كان جسمها مرتخي تحت الفستان الفضفاض. وكان وجهها مرتاح وهي تبحث عن الزهور المناسبة. "هذه المجموعة رائعة الا تظن ذلك يا داني". قامت بريتاني بقص مجموعة من الورود بحذر حتى لا تمسك بالأشواك "من هذا". نظرت بريتاني إلى الجزء الشمالي من البيت "ماذا؟" نظر دانيل، فوجد رجل طويل. يرتدي قبعة، ومعطف تلامس أطرافه الأعشاب. شاربه الأسود يصل إلى أطراف فمه. كانت عيونه السوداء تنظر من خلالهم. كانت عيونه شديدة السواد. "أي أذى جلبتموه إلى حديقتي أيها الأوغاد". شكل الرجل بيديه قبضتين على جانبيه، واتجه نحو التوأم. "من هذا". حدقت بريتاني بالرجل. "دعنا نذهب". راى دانيل أن بريتاني ليست على وشك الركض. فاتجه دانيل إليها وأمسك بيدها. تعرف دانيال على صوت الرجل من تلك الليلة التي هرب فيها مع ليزا. إنه فريد بالمر. "الآن يا بريت". سحب دانيل أخته وبدأوا في الركض "ما الذي يجري يا داني؟" أوقعت بريتاني المقص، واستمرت في الركض. "رجل مجنون في حديقتنا. ماذا تظنين؟" لم ينظر أي من التوأم إلى الخلف. "عودوا إلى هنا أيها اللصوص. سوف أقبض عليكم أيها المجرمون". تردد صوت فريد في كل مكان. تعرقل داني وهو يجري، وبدأ بالتدحرج على الأعشاب. "هيا يا داني. انهض". انحنت بريتاني نحو دانيل وساعدته على الوقوف، ووضعت يده على كتفها، وبدأوا بالهرولة مسرعين باتجاه المنزل. لم يكن يجرؤون على النظر إلى الخلف. دخلا إلى المنزل وأغلقا الباب، واستندا إلى الباب وهما يلهثان. "لقد كان هذا جنون". ضحكت بريتاني ضحكة عصبية. كان والداهما ينزلان من على السلم عندما رأى التوأم يلهثان على الباب. "ما الذي حدث لك" اندفعت جوليا نحو دانيل. كانت ركبته اليمنى مفتوحة وتنزف دما. "كان هناك رجل يلاحقنا. يرتدي قبعة". قالت بريتاني. "يا إلهي"، انحنت جوليا نحو دانيل وأخذت يده من على كتف أخته. "في الحديقة"، قالت بريتاني. "كل شيء على ما يرام يا أمي"، نظر دانيل إلى عيون أمه البنية الرقيقة. "لم يكن سريعا". شعره الأشقر تدلى على جبينه وعينيه. "سوف أقوم بتنظيفك". قالت جوليا لدانيل. "جورج. هل تستطيع أن تنظر في الخارج إذا ما كان الرجل ما زال هنا" "حسنا"، أحضر جورج هراوة من الداخل وفتح الباب وهرول "بريتاني يا كتكوتي من الأفضل أن ترمي هذه الورود، وتنظفي أيديك". ساعدت جوليا ابنها وهو يعرج نحو الحمام. عاد جورج بعض لحظات وقال "ليس هناك أحد هل أنتم متأكدون أنكم رأيتم شخصا هنا". "كالشمس في النهار" قالت بريتاني، "يبدو أنك أخفته يا أبي". نظر جورج إلى زوجته وابنه وهم يختفون في اتجاه الحمام. "أين أنتم ذاهبون؟" "سوف أعتني بداني يا جورج". أدخلت جوليا دانيل إلى الحمام، وأجلسته على كرسي المرحاض، وأغلقت الباب. "حسنا"، نظر جورج إلى ابنته وهي تتجه إلى المطبخ. "إلى أين أنت ذاهبة؟" "لأضع هذه الأزهار في الماء". نظرت بريتاني إلى الأزهار الحمراء، وإلى الدماء التي تنزل من أصبعها "ولأنظف يدي. يبدو أن الأشواك حادة "كل زهرة لها أشواك. يا بريت". اتجه جورج نحو المطبخ. "سأرافقك". " شكرا يا أبي". اتجهت بريتاني نحو الحوض *************** "من كان يلاحقك يا داني". انحنت جوليا من عند خصرها وسحبت سروال دانيل نحو قدميه. "هذا جرح سيء. دعني أحضر المطهر". فتحت جوليا علبة الإسعاف خلف المرأة. "لا أريد أن أتكلم عن هذا الرجل". نظر دانيل إلى جسم أمه المليء بالانحناءات والمختبئ تحت الفستان. مشاعر متناقضة تدفقت إليه. خزانة الإسعاف مفتوحة وجوليا تبحث في داخلها. كان دانيل هو الوحيد الذي يستطيع رؤية المرآة. كانت ليزا تنظر إلى دانيل من خلال المرأة. "أستطيع تفهم أنك خائف". وضعت جوليا المطهر على الحوض وعادت مرة أخرى للبحث "لكن يجب عليك أن تخبرنا من هو هذا الشخص. ربما يجب علينا أن نكلم الشرطة" قامت ليزا بعمل حركة بيديها وكأنها تحمل شيء كبير أمام فمها بدأت ليزا بتحرك أيديها إلى الأمام والخلف، وكانت تعمل بلسانها بروز يدخل ويخرج من خدها. كان من الواضح أن ليزا تريد من دانيل أن يجعل أمه تمص قضيبه. "لا" هز دانيل رأسه. "ما هذا يا كتكوتي؟" فتشت جوليا في الرباطات لترى ما هو المناسب للركبة والكوع "لا شيء يا أمي". استمر دانيل في هز رأسه ل ليزا. حتى لو كان يريد أن تمص أمه قضيبه، فهذا ليس الوقت المناسب. ليس وأخته وأبوه في الجوار. ليس وهو يسيل دما. "أعتقد، يجب أن لا نزعج الشرطة بهذا الموضوع". فكر دانيل في فم أمه، وهو ملتف حول قضيبه. ربما يريد المزيد من الاهتمام من جوليا، ولكن يجب على هذا أن ينتظر. "لاحقا"، حرك شفاهه باتجاه ليزا "الآن" حركت ليزا شفاها "أو..." هزت رأسها وأظلم وجهها. "أنت وأختك ستخبروننا بما حصل بعدما أقوم بتنظيفك". أغلقت جوليا خزانة الإسعاف. نزلت جوليا على ركبتيها أمام دانيل وهو ما زال يجلس على كرسي المرحاض. "سوف نبدأ الآن" سحبت جوليا حذاء دانيل ووضعته بجوارها. "إنك ولد شجاع". ثم سحبت سرواله وجواربه ووضعتهم فوق الحذاء "دعنا الآن ننظر إلى هذه الركبة يا سيد". وضعت جوليا على الرباط بعض المطهر، ثم انحنت إلى الأمام "سوف يلسع قليلا". "أووووو" كان شعور ليس بجيد، ولكن النظر إلى أثدائها من خلال الفستان، خفف عنه قليلا. نظفت جوليا الجرح. ووضعت الرباط فوقه "والآن هنا....." فقدت جوليا حبل أفكارها عندما اكتشفت أن دانيل منتصب كيف يمكن أن ينتصب في وقت مثل هذا الوقت. المراهقون عبارة عن حيوانات فضولية. "إمممممم. ماذا يحدث مع هذا؟" أشارت إلى سرواله الداخلي الذي يحتوي ال ثلاثين سانتي "آسف أمي. عندما قمتي بربط ركبتي. رأيت شق أثدائك". لم يستطع دانيل أن ينظر إلى عيون أمه. نظر إلى المرآة فوجد ليزا تنظر إليهم. ابتسمت وأومأت برأسها. "انت تحب جسدي لهذه الدرجة؟" عبست جوليا "إنه حقا جميل". أومأ دانيل، ونظر بسرعة إلى جوليا. عيونه الزرقاء تنظر إلى عيونها البنية ثم أبعد نظره مرة أخرى. "حسنا، أعتقد أنها مجاملة مقبولة". أحمر وجه جوليا. ابنها المسكين يبدو متوتر جدا كانت تريد أن تهدأ من روعه. "أعتقد أنك في الإنترنت رأيت أثداء أكثر من أجدادك مجتمعين. فإذا كنت ما تزال تحب ..." ابتسمت جوليا ولم تستطع أن تكمل. أصبح ذهنها مشوش للحظة. ثم عاد لها تركيزها. جوليا تعرف الآن ما ينبغي أن تفعل. "أعتقد أنه لا يمكننا أن نصلح ركبتك بدون أن نصلح هذا الشيء. أعرف مدى احتياجك للمساعدة في بعض الأوقات". أشارت جوليا إلى قضيبه. "ما رأيك؟" "هل تريدين أن تلمسيه؟" بدأ دانيل يحس بنبضات قلبه في أذنيه. "أعتقد أن كلمة أريد ليس في مكانها يا كتكوتي". مدت جوليا يديها إلى سروال دانيل الداخلي. ووضعت أصابعها على أطرافه وهي ترتجف. "ولكني يجب أن أفعل شيئا ما. لا يمكنني أن أدعك تنتفخ في مكانين مختلفين. إنها مسئوليتي أن أعتني بك". أنزلت سرواله الداخلي، وأبعدته. توقفت أنفاس جوليا عندما رأت رأس قضيبه الوردي يقفز. من جميع النواحي ما عدا واحدة، كان دانيال زهرة وضيعة ورقيقة. ولكن هذا الشيء الشاذ كان كالوحش. "الآن سوف استعمل يداي وهذه المنشفة. هذا ليس غش". "لا، هذا ليس غشا". تردد صوت دانيل. نظر دانيل إلى المرآة، حيث ليزا بصمت تصفق في ترقب. ثم نظر إلى أمه فائقة الجمال وأصابعها تلتف على سمكه. إنه يريد الآن أمه. يريد أن يمتلكها بالكامل. "يا إلهي داني. شيئك ذكوري جدا". عضت جوليا شفتها السفلى وأيديها تتحرك إلى أعلى وأسفل. " هو حتى أكبر من...." لم تكمل جوليا الجملة. "أبي". دانيل ترك المتعة تسري في جسده. "كنتي تريدين أن تقولي هذا. أنني أكبر من أبي". "لا". نظرت جوليا إلى ابنها بالشعر الأشقر المنكوش وابتسامته "حسنا، في الحقيقة نعم. ولكن دعنا لا نتكلم عن ابيك". سقطت نظراتها إلى العصا الممتدة أمامها. نظرت إلى الجمال الهمجي فيه "حسنا"، شاهدها دانيل وهي تعمل بصمت على قضيبه لعدة دقائق. "أنت تعلمين، نحن اتفقنا قبل ذلك أن استعمال فمك لمساعدتي ليس غشا". "نعم" أومات جوليا. "كيف ركبتك الآن؟" "ركبتي؟" نسي دانيل ما حدث مع ركبته. "ركبتي، ستصبح أفضل لو قمتي باستعمال فمك". "حسنا". قامت جوليا بتغليف خصية دانيل اليسرى بيدها، ونظرت إلى العروق المحمرة في خصيتين. لم تر في حياتها مثل خصيتي دانيل. "ليس غش" همهمت جوليو. أنزلت فمها إلى رأس قضيبه الوردي ولحسته بسرعة "طعمه رائع يا داني". فتحت فمها بأقصى اتساع و مصت قضيبه. بدأت بتحريك رأسها إلى الأمام والخلف. أصبح هذا بالنسبة لها شيء معتاد. "أنت الأفضل على الإطلاق يا أمي". انتقلت نظرة دانيل من عقصها البني إلى ليزا. مسحت ليزا المرآة من الضباب لتنظر إلى أمه وهي تسقط كما سقط من قبلها الكثير في هذا البيت. مر 10 دقائق، وجوليا تضخ قضيب دانيل في فمها. سحبته من فمها ونظرت إلى الأعلى. "هل هذا يساعد؟" "هذا جيد. ولكن هل أستطيع أن أحك قضيبي في أردافك؟" أمسك دانيل بأطراف المقعد، وضغط خلفيته إلى الأسفل. كان هذا كثيرا بالنسبة له. رآها وهي تقف ثم تستدير. رفعت فستانها إلى خصرها كانت أول مرة لدانيال أن يرى أردافها وهي عارية. كان شكلها مثل القلب. وبيضاء كالبورسلين الذي يجلس عليه. "يجب أن نكون حذرين حتى لا نؤذي ركبتك". تراجعت جوليا إلى الوراء وجلست على حجره. الوحش كان يقف بشكل عمودي، ويضغط بين فلقتيها ويصعد حتى أسفل ظهرها. كان كبير بشكل لا يصدق. "بما أني لا أرتدي كلسون، فيجب أن نكون حذرين. تأكد أنه لا يقترب من.... أن تعرف ماذا". "حسنا أمي". نقل دانيل يديه إلى حوضها. كانت ركبته تؤلمه. نظر دانيل إلى أردافها وهي تهتز وتتموج وهي تتراقص على طول قضيبه. نظر دانيل إلى المرآة، فوجد ليزا تعمل دائرة بأصابع يدها اليمنى، وتدخل إصبع يدها اليسرى داخل الدائرة كانت تريد من دانيل يمارس الجنس مع أمه. وكان دانيل قد ذهب بالفعل بعيدا ليريد هذا أيضا. ومع ذلك كان متأكد أن جوليا لن تقبل بهذا. طرقة خفيفة على الباب وتجمدت أرداف جوليا في منتصف الطريق على قضيب دانيل "كيف تسير الأمور هنا؟ هل دانيل بخير؟" صوت جورج كان قلق نعم يا عزيزي. حاولت جوليا أن تبعد الارتجاف من صوتها. "لا تدخل، فأنا أعرف ماذا يحدث لك عندما ترى الدماء. فأنا أنظفه الآن". "ولكنك منذ مدة طويلة في الداخل يا جوليا". انحنى جورج نحو الباب، ولكن لم يقم بفتحه. "لقد كان جرح سيء. وقد لوى دانيل كاحله أيضا". بدأت جوليا بالضغط على قضيب دانيل وهي تتحدث. يا إلهي لديه شيء متوحش. اختلجها الشعور بالذنب، لكنها بقيت على موقفها أن هذا ليس غش. بقي دانيل صامتا وراءها. "حسنا إذن". أومأ جورج. سوف تعتني جوليا بداني. هذا هو أعظم شيء في الزواج، يقوم أحد الأطراف بملء الفراغ الذي ينتجه ضعف الشخص الآخر في نقطة ما. كانت هي الشخص الذي يداوي دماء الأطفال دائما. "سوف أذهب مع بريتاني إلى مركز الشرطة لنقدم بلاغ سيستغرق هذا عدة ساعات". "نعم جورج". جعلت جوليا حوضها ينزلق على قضيب دانيل مرة أخرى. حتى وزوجها على الناحية الأخرى من الباب. ماذا كانت تفعل. "سأكون جاهزة لمساعدتك عندما ترجع". "عظيم". ذهب جورج بعيدا. "إلى اللقاء". بدأت جوليا بتحريك نفسها بشكل سريع في حجر داني متناسية أن تفعل هذا بحذر لكيلا تؤذي ركبته" "اركزي نفسك فوقه سيدة أندرسون". تحدثت ليزا من المرآة ونظرة متعة على وجهها. "اتجهي إلى سليلك". "غذي شجرة العائلة". "ماذا؟" نظرت جوليا نحو المرآة. "هل تستطيع أن ترى السيدة في المرآة يا داني؟" "نعم يا أمي". غرس داني أصابعه في اللحم حول حوضها ليمنع الفستان من السقوط على أردافها. "إنها السيدة بالمر". "نريد شخص لطرد الأرواح". كان من المفترض أن تكون جوليا خائفة، ولكن الخوف كان بعيدا جدا عنها. ضغطت أيديها على ركبتيها واستمرت في فرك أردافها العارية على دانيل "لا يا أمي، إنها تساعدنا". "حقا؟" شاهدت جوليا المرأة في المرآة. السيدة بالمر تبدو كشخص بريء وودود. ربما كانت تساعد. "ماذا تريدين أيتها الروح؟" "ان أكمل الصلة يا جوليا" ابتسامة ليزا كانت صادقة وجادة "خذي دانيل من المكان الذي يقذف منه". "لا يمكن أنك تقصدين". تصبب العرق من جبين جوليا. "فقط رأسه يا أمي". عصر دانيل حوض جوليا ورفعها إلى الأعلى. وثبتها هناك فوقه. كان يمكن أن يرى مهبلها بوضوح وساقاها متباعدان وقدماها على الناحيتين من قدميه. شفتا مهبلها يبرزان بطريقة رائعة، وهما يلمعان. كان دانيل يعرف أنه سوف يكون في منزله بعد قليل. "فقط هذه المرة" "حسنا يا داني". مدت جوليا يدها، وأمسكت برأسه الوردي "فقط رأسه"، "وللحظة قصيرة"، وضعته بمحاذاة الفتحة. ونزلت إلى الأسفل على قضيبه. "آآآآآآآآآآآآآآآه إنه كبير جدا" انحشر الرأس داخل مهبلها وقام بتوسيعه "لن يدخل أبدا". "آآآآآآآآآآآآآه إنك ضيقة جدا يا أمي". كان المنظر بالنسبة لدانيل رائع ومهبلها الوردي يقبض على قضيبه. كان يكره أن يعترف بذلك، ولكن جوليا محقة، لن يدخل أبدا في مهبلها الضيق" "الصلة الميثاق العقد" شاهدت ليزا من المرآة بعيون خضراء متقلبة "دفعنا واستلمنا والشر أخذ ضريبته. كل ما نريده منك يا جوليا الحلوة هو الموافقة. وعندها يمكنك الحصول عليه كله. يمكنك الشعور به كله. يمكنك إدخاله كله". "آآآآآآآآآآه، حسنا، حسنا، أنا موافقة. دعيني أحصل على هذا". لم تكن جوليا تتظاهر أنها تفعل هذا لمساعدة ركبة دانيل أو أي عذر آخر. كانت تعيش اللحظة وتريده بشكل يائس. "سوف أدفع أي ثمن". " جيد جدا يا سيدتي". أومأت ليزا رأسها، لجوليا ثم اختفت "اشعر بالحرارة". بدأت جوليا ترتعش وهي لا تزال راشقة على قضيب دانيل. بدأت الحرارة تسري في مهبلها، حوضها وأثدائها. في البداية كان شعور ممتع، ثم أصبح مبالغ فيه. "يجب أن أبرد نفسي". قامت جوليا وخرج قضيب دانيل من داخلها مصدر صوت فرقعة. انحنت إلى الدوش وفتحته على أبرد شيء. ونزلت تحت الماء وفستانها مازال عليها. لم تكن أثدائها فقط ساخنة بشكل لا يمكن تحمله، ولكنها كانت تضغط على صدارتها. بدأ عقلها بالتسارع كانت تظن جوليا أن صدارتها تنكمش أنزلت جوليا فستانها على الأرض. ثم فكت صدارتها ورمتها. نظرت إلى أسفل، فرأت أثدائها تضيء بلون أحمر، وكذلك حوضها وكان ما بين ساقيها يضيء باللون الأحمر أيضا. "ماذا يحصل يا داني؟ ساعدني." شاهد دانيل أمه العارية تحت الدوش بذهول. لقد شاهد هذه الإضاءة الحمراء قبل ذلك في الليلة التي نما فيها قضيبه وكان يستطيع مشاهدة حوض أمه وهو يتسع مع كل نفس تأخذه وأثدائها تتضخم وهي تهتز مع أنفاسها المتسارعة. غير مدرك لشيء آخر ليفعله. وقف واتجه إلى الدوش وهو يعرج وتسلق إلى الداخل. كان ما زال يرتدي قميصه. فابتل فورا تحت الباب الماء البارد. لم يفعل شيئا ليرخي قضيبه الهائج. مد يديه من وراء أمه، وبدأ بفرك أثدائها لمساعدتها. "آآآآآآآآآآآىه أنا أحترق". أحست جوليا بابنها وهو يحاول المساعدة، ولكن لمسته لم تفعل لها شيئا. دانيل، وهو يحاول يائسا المساعدة أدارها وبدأ بطبع القبلات على أثدائها. كانوا أكبر من قبل بشكل يمكن ملاحظته. بدأت الإضاءة الحمراء تخفت "شكرا لك". تنهدت جوليا "شكرا لك داني. هذا يساعد". كانت قبلاته باردة على صدرها المتورم. الإضاءة الحمراء اختفت تماما من أثدائها وحوضها. ولكنها ما زالت بين ساقيها. "إنه ما زال ساخن جدا.... هناك في الأسفل". بإخلاص بدأ دانيل بالنزول بقبلاته إلى بطنها، ثم إلى ما بين ساقيها. "اجعلها تبرد رجاءا. رجاءا. رجاءا" باعدت جوليا بين ساقيها تحت الماء البارد لتصبح متاحة له بشكل أفضل. "حسنا يا أمي". قال دانيل بين القبلات، وهو يحرك فمه على شفتي مهبلها. الماء المثلج كان يتناثر عليهما. بعد ثواني غادرت الإضاءة مهبلها. أحس دانيل بيدي أمه خلف رأسه. ودفعت برأسه إلى الداخل فمد دانيل لسانه. فدخل ما بين شفتيها. "آآآآآآآىه داني" بدأت جوليا تتلوى عندما اختفت السخونة تماما. "ما الذي نفعله؟ آآآآآآآآه داني يا إلهي، بالضبط هنا". بدأت جوليا تنتفض عندما أحست بلسان دانيل بداخلها. "آآآآآآآآآآآه". بدأت جوليا تنتشي. أغمض دانيل عينيه، وترك أمه لتجمح. عندما هدأت، قام دانيل وأبعد أمه عن الطريق ليغسل نفسه. "واو دانيل لم يفعل هذا لي من قبل أحد". استندت جوليا إلى حائط الحمام لتلتقط أنفاسها. نظرت إلى الأسفل لترى أن اثداءها أصبحت أكبر من قبل. قامت بحملهم بيديها الاثنتين لتزنهم "ما الذي جرى لي". "أعتقد أنها السيدة بالمر". استدار دانيل إلى أمه، وفتح عينيه. بطريق الخطأ، طعن حوضها بقضيبه. حوضها أصبح أكثر اتساعا. إنها تبدو مثل الساعة الرملية. خلع دانيل قميصه المبلل ورماه على الأرض. "أمي. هل أستطيع أن...؟" لم ينتظر دانيل الإجابة. كانت يدا جوليا لايزال يحملان أثدائها عندما أدارها دانيل باتجاهه، ونزل قليلا برأسه والتقط حلمتها اليمنى في فمه. "آآآآآآآآآىىه، ما الذي تفعله بي يا داني؟" ارتعشت جوليا. كان الماء البارد يتساقط عليهما. أنزلت يدها من على صدرها الأيسر ومدت يدها إلى قضيب دانيل الهائج. كانت تشعر به وهو يرتعش. "إنه بارد جدا هنا". دفعته إلى الخارج وأغلقت المياه. "هل تشعر بالبرد أيضا؟" "نعم"، لكن دانيل لا يكترث بالحرارة. "دعني اهتم بك يا حلوي" مدت جوليا يدها إلى منشفة، وبدأت تنشفه ببطء وتطبع القبلات الرقيقة على صدره النحيف وقضيبه الغليظ. ثم جففت نفسها "لا أصدق أنني سوف أقول هذا، ولكن علينا أن نذهب إلى أعلى، ونحضر الواقي الذكري الخاص بوالدك". خرجت من الدوش ومدت إليه يدها. "سوف أقوم بالاهتمام بك كما ينبغي". "حقا". أخذ دانيل يد أمه. "عليك أن تسرع يا سيد قبل أن أغير رأي". غادروا الحمام ومشوا عاريين وهم يشابكون أيديهم. حملت جوليا أثدائها بيدها اليسرى لكيلا تظهر الكثير من جسمها ولتمنعهم من التأرجح. لمع خاتم زواجها من فوق أثدائها وهي متجهة إلى غرفة نومها. عندما انتهوا من السلالم، بدأ دانيل يعرج بوضوح أنزلت جوليا يدها من على أثدائها، ووضعت ذراع دانيال فوق أكتافها. ساعدت ابنها الجريح للوصول إلى الغرفة التي تشاركها مع زوجها واجلسته على سرير الزوجية. "انتظر هنا. سوف أعود". "حسنا يا أمي". أحس دانيل بالثمالة. سوف يقومون بفعلها. بدأ قضيبه بالتقلص مع كل نبض. شاهد أرداف جوليا المكتملة ترتج وهي تهرول إلى الحمام. عادت من الحمام وبيد تحمل غلاف وبالأخرى منشفة. اعتقد دانيل أنها تبدو أكتر إغراء من الأمام وأثدائها ترتج وتتأرجح من ناحية إلى أخرى. "آمل أن يناسبك هذا". احست جوليا بالنشوة والحلم. كان عقلها شبه مغيب تماما عندما تناولت بعض الحبوب مع صديقها أيام الجامعة. كانت تعرف أن عقلها لا يعمل بشكل صحيح، ولكنها لا تهتم. جثت على ركبتيها أمام دانيل. وضعت المنشفة بجانبها وفتحت الغلاف. "كيف سنقوم بإدخال قضيبي في داخلك. أنتي ضيقة جدا". لم يكن دانيل يريد كسر التعويذة وعلى الفور تمنى أنه لم يقل ذلك. كان يستطيع رؤية حدقاتها وهي تتسع. بدت أنها لا تلاحظ أو تهتم بأن مهبلها الصغير لا يناسب قضيبه الكبير. "لا تقلق بشأن هذا". سوف يتجاوزون هذا الحاجز عندما ينخرطون في العملية. تجاهلت جوليا الأفكار الملحة التي تبادرت إلى ذهنها عن الأخلاق والتربية المسيحية. "دعنا فقط نبدأ بهذا". مدت يدها إلى الأعلى، وحاولت إدخال رأس قضيبه الوردي في الواقي الذكري. "او..لا" عبست جوليا وحاولت مرة أخرى. هذه المرة سحبت أطراف الواقي الذكري بشكل أقوى. ولكنه بقي فوق رأس قضيبه. "سوف أسحبه قبل القذف يا أمي". كان دانيل جاهز. "هذه الجملة لا تتوقع أي أم أن تسمعها". همهمت جوليا. رمت الواقي الذكري على الأرض وقامت بدفع دانيل على السرير. وقامت بامتطاء حوضه الصغير. "سوف تقذف على المنشفة عندما يحين الوقت". مدت يدها إلى الأسفل، وقبضت على الشيء المتوحش. أومأ دانيل ونظر إلى أمه الجميلة. بدأت فتحات أنفه تتسع. كان يشم رائحتها الجميلة "الآن. آآآآآآآآآآآه". أنزلت جوليا نفسها إلى الأسفل. "سوف نرى الآن بشأن إدخال هذا الشيء". لدهشتها شعرت بشعور توسع كبير عندما بدأ قضيبه يخترقها سنتيمتر تلو الآخر. "يا إلهي. داني. آآآآآآه. إنه يدخل". انتشرت أكثر النبضات الحيوانية بداخل جوليا. عندما دخل كله، جلست جوليا على نحو تام على حوضه. "إنه في بطني. كيف هو الشعور من ناحيتك؟" "اشعر بكسك" تقوى دانيال عندما شعر برأس قضيبه يدفع شيء ما. "بشكل رائع". كان قعر أمه أكثر سخونة من ليزا. " ألفاظك يا داني". وضعت جوليا يديها على صدر دانيل وبدأت بالتحرك بشكل تجريبي. كانت تشعر به يتحرك في جوفها. كان مقلق و رائع في نفس الوقت. "مهبل المرأة..... ليس كاف سين". قامت بتهجية الكلمة لأنها لا تريد قولها. بدأ حوضها يتحرك بشكل أسرع. "انت عميق جدا آآآآآآآآآآآآه" تأوهات رقيقة بدأت تخرج من شفاهها. لم تصدر في حياتها مثل هذه الأصوات. انحنت إلى الوراء، ووضعت يديها على فخذي دانيل و بدأت تتأرجح إلى أعلى وأسفل. كانت جوليا متعودة على قضيب زوجها فكانت تعتقد كلما ارتفعت إلى أعلى أنه سوف يخرج منها، ولكن هذا لم يحدث مطلقا. تشجعت وبدأت تتأرجح بشكل أعلى، ولكن بقي القضيب في الداخل. تدحرجت عيون جوليا إلى الوراء. لماذا لم يخبرها أحد من قبل أن الجنس يمكن أن يكون هكذا؟ "واو واو. واو". همهم دانيل وهو يشاهد أثداءها العملاقة التي تشبه قطرات الدموع وهي تتأرجح في دوائر بشكل متعاكس. "داني" صرخت جوليا عندما سيطرت عليها رعشة الجماع. اهتز جسدها وتشنجت أكتافها. لم يكن دانيل يصدق أن أمه المحافظة يمكن أن تقفز وتتلوى كما تفعل الآن. كشفت أسنانها المتطابقة وتلوى وجهها مع عين مفتوحة والأخرى مغلقة. عندما انتهت من رعشة الجماع بدأت بامتطاء دانيل بشكل أقوى. وضعت باطن قدميها على السرير ورفعت ذراعيها على الجانبين. وبدأت بقبض أصابعها بطريقة غريبة كأن نشوة الطرب تسيطر عليها. "أنا أركب عليك يا داني.آآآآآآآآه" خطر على بال دانييل فكرة. "أنت تغشين أبي. هذا غش". قبض على الغطاء بجانبي حوضه وبدأ يحس بخصيتيه تنقبض. "يا إلهي. آآآآآآآآآه". تأوهات جوليا وصراخها ملا الغرفة. "أنت محق. ماذا سيعتقد أبوك؟" في مركز الشرطة كان جورج يجلس في غرفة فشعر فجأة بشعور غريب. ما الذي يحصل؟ أحس بأن هناك أمر ما مع جوليا ودانيل. فقام بإرسال رسالة إلى جوليا. ولكنها لم ترد. قام بلعب لعبة على الهاتف، وحاول أن ينسى الموضوع في نفس الوقت. كانت جوليا قد مرت بلذة جماع مرة أخرى. عادت مرة أخرى لتتأرجح على قضيب دانيل صاعدة إلى أعلى بشكل مذهل. "سوف أقذف يا أمي". أمسك دانيل بالغطاء بشكل أقوى. "المنشفة". "لا تقلق. آآآآآآآه بشأن المنشفة" صعدت جوليا إلى أعلى بشكل كافي لإخراج قضيبه. ثم انقضت على قضيبه. قامت بمصه في فمها وتحرك في نفس الوقت يديها الاثنتين على طوله. يبدو أنها مجنونة. كانت تنوي حلبه حتى الجفاف. "آه ماما ااااااااووووووو". انفجر قضيب دانيل في فم جوليا. متعة كاملة انفجرت في جسده. كان جسده ينتفض مع كل رشقة في حلق أمه. بدأت عيون جوليا ترفرف عندما ملأ السائل الساخن المالح فمها. انتفخت خدودها ثم بدأت تبتلع ابتلعت وابتلعت حتى أحست بالسخونة تنزل إلى بطنها. لم تكن لتصدق أنها ستبتلع مثل هذه الكمية. عندما انتهى من الرشق، أبقت فمها على قضيبه لمدة طويلة. تحرك لسانها حول رأس قضيبه المدبب. "أمي". نظر دانيل إلى أسفل نحوها، وشفاها متمددة حول قضيبه. "هل ابتلعتيه كله؟" "مممممممم" أومأت جوليا وقضيبه مازال في فمها. أخيرا أخرجته من فمها ونظرت إلى دانيل. خط من السائل كان ينزل من ذقنها. "كان هذا جنون يا داني". "أجل" أومأ دانيل. "هل نستطيع فعلها مجددا؟" "نعم". حقيقة ما فعلوه بدأ يتسلل ببطء إلى عقل جوليا. "أقصد لا". هزت رأسها "لا. لا لا". نزلت من على السرير ونظرت إلى ساعة المنبه. "لا أعرف متى سيعود والدك وأختك". ذكر والده كان كمثل الماء البارد على وجهها "أبوك؟" "ما الذي فعلناه يا دانيل؟" "كل شيء على ما يرام يا أمي". جلس دانيل ومازال قضيبه منتصب ويضغط على بطنه. "ماذا تريد مني أن أفعل؟" رؤيتها متوترة بهذا الشكل جعله يشعر بالذنب لا يريد تدمير زواج والديه. ولكن النظر إلى جمالها الأخاذ جعله يعرف أنه ليس شيء لمرة واحدة. لم يكن دانيل يستطيع أن يوائم بين الفكرتين في نفس الوقت. "هل تستطيع أن تمشي؟" انحنت جوليا والتقطتها المنشفة التي كانت تنوي أن تمسح بها سائل دانيل" يا إلهي". مسحت على معدتها. السائل المنوي الذي ابتلعته. لفت المنشفة حول خصرها لتغطي نفسها "دعيني أجرب" نزل دانيل من على السرير، و وقف. "انها تؤلم، ولكن أعتقد أنني أستطيع المشي" "هذا ما تستطيع أن تفعله لأجلي يا كتكوت". انحنت جوليا إلى الأسفل، والتقطت الواقي الذكري الذي لم يستعمل. قامت بعمل قائمة في عقلها للأشياء التي يجب أن تلتقطها وتنظفها قبل مجيء جورج. تغيير البطانية من على السرير. تنظيف الحمام. آخذ حمام. "اذهب واستحم. واجعل هذا الشيء يرتخي". اشارت جوليا إلى قضيبه "ثم ارتدي ملابسك، وضع بعض الثلج على كاحلك و أنا سأقوم بالتنظيف. هل تستطيع فعل هذا؟" "نعم يا أمي"، عرج دانيل إلى الباب. وكان قضيبه يتمايل ببطء مع كل خطوة. ثم التفت إلى الخلف وقال "لم أكن أريد أن...". "سوف نتحدث عن هذا لاحقا". حاولت جوليا أن تبتسم. "وماذا بشأن أثدائك وهكذا؟" أشار دانيل إلى شق أثدائها فوق المنشفة. "ماذا ستقولين لأبي؟" "أصبحوا أكبر. أليس كذلك". رفعت جوليا حاجبيها ونظرت إلى جسدها. أومأ دانيل برأسه. "سأخبره أنها هرمونات أو شيء كذلك. الآن، اذهب قبل أن يأتوا". لم يتحرك دانيال "شكرا يا أمي. كان هذا أفضل شيء يحدث لي. أحبك كثيرا". "وأنا أحبك أيضا يا حلوي الآن اذهب" استدارت جوليا وسحبت البطانية من على السرير. غادر دانيل الغرفة، وأخذ يعرج في الطريق. كان عقله مشتت في أكثر من اتجاه. كان يتساءل ما الذي سيحصل لهم في قصر بالمر الجزء11 كان الوقت المناسب لانتظار دانيل للحافلة. "كيف تشعر هذا الصباح يا كتكوتي؟" وقعت عيناها على البروز المرتخي في سرواله. "أفضل". نظر دانيل إليها. "أقصد، أسوأ". كان جمالها أخاذ تحت الضوء المنتشر. وانحناءات جسمها بارزة تحت الفستان. "أقصد أنني أحتاج إلى المساعدة عندما يكون لديك بعض الوقت". ارتسمت بسمة خفيفة على فمها. "كنت أفكر". قالت جوليا كلماتها ببطء ونظرت إلى الخلف. لم تكن ابنتها وزوجها في أي مكان لتراهم. "ربما يجب عليك ألا تستقل الحافلة سأوصلك بالسيارة. وهذا سيعطينا 15 دقيقة". بعد 10 دقائق اتجهت بريتاني إلى الحافلة بدون توأمها. كان من المستغرب أن تقوم أمها بتوصيل أخاها، ولكن يبدو أن هناك شيء مهم ليفعلوه. في هذه اللحظة، في غرفة الغسيل في القبو. تنحني جوليا نحو الأمام ومرفقيها ترتكز على الغسالة. كان فستانها حول خصرها. وكلسونها حول كاحليها. وشيء ابنها الطويل ينزلق بين شق أردافها مرارا وتكرارا. "دعني أعرف عندما تقترب من القذف، لا يمكنك أن توسخ المكان". "بالتأكيد، أمي". قبض دانيل على حوضها وبدأ بدعك نفسه. كان من الجيد ألا يقلق من ليزا. كان يمكن أن يركز على انحناء ظهرها وأردافها المرتجة. تراجع دانيل قليلا إلى الخلف، ووضع قضيبه بمحاذاة مهبلها ودفع بقوة إلى الأمام. "أوووووو ربما هذه ليست أفضل أووووو فكرة يا حلوي". قام بتوسيعها بشكل رائع. بدأت تحس بالثمالة عندما بدأ القضيب العملاق يشق طريقه داخلها. "ولكنك قلتي أنه يمكننا ممارسة الجنس مرة أخرى" وصل إلى قعرها ثم تراجع إلى الخلف معظم الطريق ثم ضرب إلى الأمام مرة أخرى. جدار مهبلها الوردي كان كقفاز رائع لقضيبه "يا إلهي". لهثت جوليا "ولكن علينا أن نوصلك إلى المدرسة. وأبوك من الممكن أن يأتي لينظر". "ولكن هذه الطريقة أسرع". دفع دانيل إلى الأمام متمتعا بتوتر جسدها كل ما ضرب حوضه بأردافها "حسنا، يا حلوي. ولكن لا تقذف بداخلي. إنه وقت غير مناسب من الشهر". "ولكن أين؟" مد يده اليمنى. ولف شعرها البني الطويل حولها. وسحب رأسها إلى الخلف. فانحنى ظهرها أكثر. يحب دانيل الطريقة التي تتلوى فيها جوليا كردة فعل. "سوف أوووووووو ابتلعه". فتحت جوليا المجال لنشوتها لتنتشر في جسمها. كانت جوليا بالكامل تحت رحمة ابنها. وكان هذا الشعور ممتع. بدأ دانيل بتهشيمها من الوراء لفترة طويلة. أوصلها مرتين إلى النشوة. ثم أصبح جاهزا. "هل يمكنني أن أقذف بالداخل؟" سحب شعرها بعنف إلى الوراء. "أجل". كانت جوليا بالكاد تعي ما تقول. كل ما كانت تعرفه أنها تريد أن تعيش في هذه المتعة لمدى الحياة. بدأت جوليا بسماع تنهدات دانيل من خلفها. ثم شعرت بالسخونة داخلها. فركت جوليا أسنانها ببعضها وأطلقت أضخم رعشة جنسية حتى الآن. في المطبخ، توقف جورج عن إدخال الأوعية في غسالة الأطباق. ما كان هذا الصوت؟ إنه كصوت الأوبرا. غريب. سوف يذهب ليبحث عن جوليا يسألها إذا ما سمعت هذا الصوت. "واو، أمي" حاول دانيل التقاط أنفاسه. كان يشعر ب مهبل جوليا ينقبض بشكل منتظم على قضيبه. أخرج قضيبه من داخلها، وكان مليء بالرغاوي. "كنت أعتقد أنك فقدت اهتمامك بي، داني، ولكن يبدو أنني كنت مخطئة" حست جوليا بالثمالة. عقلها لم يكن يستطيع أن يستوضح الأمور. ""لدي الكثير لأفكر فيه. ولكن أعتبرك الآن كخليلتي" كانت الكلمات غريبة على مسمعه. "لا تقل مثل هذه الأشياء يا دانيل". بدأت جوليا استعادة وعيها وقامت بالتقاط خرقة وألقت واحدة لدانيل ووضعت واحدة بين ساقيها. "أنا أمك. أنا فقط هنا لأساعدك في هذا الموقف الصعب". "حسنا"، بدأ دانيل يستعمل الخرقة لحك قضيبه الذي يرتخي ببطء [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
البيت المسكون الجزء الثاني
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل