M
Mot3t.7@yah
ضيف
باختصار كانت مجموعة من المشاعر اقوى مني بكثير. حملني بين يديه القويتين واخذني الى غرفتي وانا صامتة صمت الموافقة و التواطئ فانزلني أمام باب غرفتي وانهال على وجهي بالقبلات فالهب شفتي بقبلات لا يمكن ان انسى طعمها كان يمسك كل شفة ويمص بها ويعضها باطراف اسنانه الى ان تخرج من بين شفتيه منهكه من مصه وعضه ثم ليعاود إمساكها مرة اخرى فأخذت أخبر أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي فكدت اذوب بين يديه من فرط النشوة والهيجان وفجاة ترك شفتي ليفتح ازرار قميص نومي المحتشم ويمد يديه ليمسك بزازي المتكورة ويمسك بحلمتي صدري المنتصبتين فلم اشعر بنفسي الا وأنا أتأوه ااااااااااااه فراح يزيدني فيمصمص شفتي ويعضهما ويمسك رمانتي بيديه شعرت للمرة الاولى بمعنى الذوبان ارحمني أرجوك..إلا أنه لم يرحمني غفهو يعمل أني كاذبة بل أعني العكس بالضبط ثم خلعني قميصي وفتح حمالة صدري بسرعة وخفة وانقض على بزازي بنهم عجيب وانا لا أكف عن التأوه ااااااااااه ارحمني ااااااااااه ثم مها هي إلا لحظات حتى كان قد جثا على ركبتيه وانزل القطعة الوحيدة المتبقية على جسدي كان كيلوتي الأبيض سحبه بهدوء كمن ينتظر مفاجأة تنتظره وانا امسك برأسه بين يدي وانقض فجأة على كسي بنهم وباعد بين فخذي قليلا لتلعب شفتاه ولسانه ببظري المهتاج واشفري وتعالت صرخاتي بتلذذ عجيب أحسست انني ساسقط من فرط اللذة إذ راح جسدي باكمله يتلوى كحية بينما يرفع طليق أختي عينيه لي ليستمتع بمنظري الجميل وانا أتأوه وأتلوى من اللذة وفجأة ادخل لسانه في فتحة كسي الصغير وأخذ يداعب بظري باصبعه ولم أجد نفسي الا وصرخاتي تتسارع وقلبي يكاد يفارق أضعلي لا اعرف ما الذي كان يحدث لي ولكنني كنت في نشوة واستمتاع ما بعدهما شيء بالمرة وااااااااااااه . وانقض على كسي مرة اخرى يرتشف من رحيقه ويدخل لسانه ليلحس كل نقطة من قذف كسي الصغير. توقف جسدي فجاة عن الانتفاض والالتواء طليق أختي لا زال يتابع اللحس ومص كسي وهو يراقبني باهتمام ثم فجأة انتبهت الى أنني أقف عارية أمامه بجسده الرياضي الطويل امامي ولفني بجسده وقال لي انا غطاؤك كم انت جميلة يا ريما ليتني استطيع ان اشبع هذا الكس الصغير مص ولحس ونيك واخذ يقبلني في كل أنحاء وجهي كنت احس بالراحة التامة وكانني في حلم جميل اتمنى الا أصحو منه إلا أنني صحيت على دق جرس هاتفه ليتركني وإذ به يسرع يقبلني على عجلة من أمره ويغمز لي باننا سنكمل لاحقاً