B
blue bird yemen
ضيف
الجزء الثاني من قصة زميلي احمد وطالبه ماجد ..
لقد توقفت في نهاية الجزء الأول كما قصصت لكم عندما نسى احمد هاتفه على سيارتي، وبعد تفحصي لهاتفه اكتشفت علاقته الجنسية مع طالبه ماجد، وذلك من خلال المراسلات في الواتساب الذي قرأتها وكذلك الصور والمقاطع الإباحية الذي استطعت رؤيتها عبر وصل هاتف احمد بجهاز الحاسوب الخاص بي ومن هنا سنكمل أحداث القصة ونبدأ جزئنا الثاني ..
طبعا لقد كان هاتفي في نهار ذلك اليوم الذي سافرت فيه في وضع الطيران، وعندما أزلت حالة الطيران، وصلتني عشرات الرسائل من رقم غريب ليس محفوظ عندي فعرفت حينها ان هذا احمد يحاول التواصل معي من أجل أن يطمئن فيما لو كان هاتفه معي، فقمت بالإتصال بذلك الهاتف فأجابني أحمد بسرعة، فقلت (( أووووه أحمد هل هذا رقمك )) فرد عليا (( هذا رقم اخي واسمع يا اخي هل نسيت هاتفي على سيارتك اليوم )) فقلت له (( لا تقلق لقد وجدته في السيارة وسأقوم بإرساله إليك في الغد )) فقال لي (( أرجوك قم بإرساله اليوم ضروري وانتبه ثم انتبه ان تتطفل عليه )) فضحكت عندما قال ذلك وقلت له (( لا تقلق فأسرارك في الحفظ والصون )) فقال بصوت متفاجئ وغاضب (( ماذا تقصد، أي أسرار، هل أفهم من ذلك انك قد أطلعت على هاتفي )) فقلت له (( كنت اقصد ان أقول بأن هاتفك في الحفظ والصون وهذا ما كنت أقصده )) ثم أخبرته أنني مشغول بعمل وأغلقت الهاتف وبعدها قمت بنسخ كل الصور والمقاطع الفيديو الذي وجدتها ولم أنسى كذلك ان احفظ بهاتفي رقم ماجد وأسرته كذلك مثل رقم أمه وأخواته تحسبا في حال غير ماجد رقمه بعد الذي حدث.. وبعد ذلك جاء صباح اليوم التالي فأرسلت لأحمد هاتفه مع أحد أقاربه العائدين من صنعاء الى تعز وسلمه له في ذلك اليوم ..
وفي عصر ذلك اليوم، جاء لي أتصال من أحمد وأخبرني فيه انه يشعر بكل تأكيد انني قد أطلعت على أسراره في الهاتف فأخبرته بكل صدق وأجبته بالحقيقة وهي ان فضولي دفعني للتطفل وقد شاهدت كل شيء، ولكن لاني من اعز الاصدقاء لأحمد أخبرته أني لن أخبر أحد وكذلك أنني لست مستاء من علاقته الشاذه مع طالبه فهذه حياته الخاصه ولا دخل لي بها ولكنني زاعل منه لانه اخفى عني كل ذلك ولم يثق بي في مثل هكذا أسرار، فقام بالأعتذار لي عندها وقال لي (( معك حق وانا اسف لأني اخفيت عنك هذه العلاقة ولكن أعدك عندما تعود الى تعز سأخبرك بكل شيء أولا بأول وأحكي لك القصة من بدايتها بالحرف الواحد )) فقلت له (( وانا كلي شوق وفضول لمعرفة تفاصيل هذه القصة من بدايتها حتى اخر مستجداتها )) وهكذا انتهى الاتصال وكلي لهفه ان أنهي اعمالي في صنعاء حتى اعود الى تعز واسمع من احمد الحكاية كلها ..
بعدها مكثت في صنعاء ثلاثة أيام ثم عدت مسافرا الى تعز وانا أسابق الوقت وكلي شوق للوصول سريعا وقضاء الليل بالسمرة مع زميلي أحمد حتى يقص عليا القصة وعندما وصلت أتصلت به فرد عليا فقلت له (( لقد اشتريت لك أغلى للقات حتى نسمر الليلة ونخزن ونتحدث الى الفجر لان غدا عطله وهذه فرصة ذهبية )) فرد عليا (( انا الان مشغول وسأتأخر عليك ساعة تقريبا وأجيك على طول )) ..
مرت ساعتين وليست ساعة واحدة فقط واذا بأحمد يدق باب غرفتي ففتحت له الباب وأدخلته ثم باشرته بالسؤال (( لماذا تأخرت، أين كنت )) فقال لي (( أحمد **** اني قد جئتك والا من المفروض ان أنام الليلة مع ماجد )) قلت له (( تتحدثك بجد او تمزح )) فقال (( احدثك بصدق فأنا كل ليلة خميس أمارس الجنس معه طول الليل حتى الفجر ثم ننام سويا حتى الظهر ولكني الليلة قد اعتذرت منه ولم يقبل اعتذاري الا بإشباعه فمارست معه الجنس قبل ان آتي إليك لساعة ونصف وقذفت في طيزه لثلاث او أربع مرات ومع هذا كله خرجت وهو زعلان مني والدموع في عينيه )) ..
فرددت عليه ويظهر من صوتي اني لا أصدقه (( معقول الى هذه الدرجة وماذا عن أهله هل يعلموا بذلك )) فقال (( ايوه معقول ونص وعشان تصدقني لقد صورت مقطع فيديو وانا انيكه وبالنسبة لأهله فهم لا يعلمون شيء لانهم عائلة ثرية وكل فرد منهم له شقته الخاصه والذي لا يدخلها احد غيره ومن ثم لا اعرف لماذا هم مفككين ومبعثرين وكل واحد لا يهتم ولا يسأل عن الأخرى )) ..
رديت عليه (( يلااااا بسرعه بسرعه شغل لي المقطع الفيديو ذي سجلته وروح خذ القات حقك وخزن واذا ما قد تعشيت فيه اربعه سندوشات روح شلهم من فوق الطاوله وتناولهم فقد اشتريتهم لك )) .. عندها تحرك احمد وتناول عشاه ومن ثم جلس على مدكاه ليخزن وانا مسكت هاتفه وشغلت الفيديو الذي تحدث عنه وقد كان حجمه نصف ساعة واقسم لكم أن شعر راسي شاب من الدهشه وعدم التصديق لما تشاهده عيناي .. شاب أبيض مثل الشمعة وله شارب خفيف جدا وشعر مثل الحرير وشفاه متورده كالتوت وجالس يمص قضيب احمد المنتفخ والمتشنج في فمه ويظهر على ماجد مدى ولعه وعشقه وسعادته ومتعته وهو يمص قضيب احمد وكما لو أنه يتناول الايسكريم والذي جعلني اصدق اكثر ان هذا الفيديو حديث التسجيل ويؤكد كلام احمد انه سجله قبل قدومه إلى عندي، هو ما سمعته من السالب ماجد بعد ان توقف فجأة من مص زبر احمد وهو يقول (( أرجوك يا زوجي حماده انا الشرموطه حقك احتاج تنكيني هذه الليلة كلها لقد جلست انتظر هذا اليوم بفارغ الصبر )) واحمد يقول (( اقلك افهم صديقي جاء من صنعاء ومعي له عمل ضروري يلاااا كمل مص )) وبعدين مد احمد يده الى شعر ماجد وقبض عليه بقوه ودفعه بقساوة بتجاه زبه حتى يكمل المص وذلك السالب ماجد انصاع له بكل تسليم وأكمل المص وبعد دقيقة توقف وقال (( يعني تحب صاحبك اكثر مني ولا هو شرموطه اكثر مني )) ولما قال هكذا انا ضحكت فنظر احمد الى عندي وعرف انني قد وصلت الى هذا الجزء من الفيديو فضحك وقال (( شفت كيف شتمك مشو داري لو يلقاك راح يفكر اني انا الشرموطه حقك من صورتك المفجعه هذه ههههههههه )) فضحكت من كلامه ثم استمريت بمشاهده الفيديو وبعد ان انتهى جزء المص، نهض ماجد وخلع بنطاله والبوكسر الذي كان عليه وأستلقى على السرير وقال (( يلااااا قوم يا زوجي ونيك حقك الشرموطه )) فنهض احمد واقترب من ماجد والذي قد كان رافع قدميه ومباعد بينهم وطيزه الكروي الممتلي ذو اللحم الأبيض يتوسطه فتحه ورديه تنادي زبر احمد للدخول فيها وبالفعل دخل زبر احمد وبدات اسمع الآهات والانات واللذه والشهوه تملىء تلك الغرفه واقسم لكم اني بينما وانا اشاهد هذه المقطع انتفخ زبري وقذف حليبه دون ارادة مني بسبب كمية المتعة الذي في الفيديو ومن ثم سلمت الهاتف الى احمد وجلست الى جانبه فحاول ان يحدثني فقلت له (( اسكت الان وخلني لحالي لاني في دهشه وفي عالم اخر )) عندها سكت وانا سكت كذلك فاخذ احمد يستخدم هاتفه على الانترنت وماهي الا لحظات واذا باحمد يقول لي (( انظر ماذا وصل على الواتساب انها مقاطع فيديو وماجد يتعرى لي ويدخل فرشاة معجون الاسنان في طيزة )) فأخذت الهاتف وقد كان ذلك يحدث بالفعل فرميت الهاتف وفجريت فجاة الى الحمام وفجرت شهوتي هناك وعندما عدت كان احمد يضحك ويقول لي (( العادة السرية حرام )) فضحكت وقلت له (( خلاص كمل كلامك مع حبيبك وانا بالنسبة لي قد صرت حاسس بدوخه وبقوم انام وبكره ان شاء **** نخزن بدري ونجابر بعد العصر وحتى اذا اردت تروح عند ماجد في الليل فسهل لاني سأكون حينها قد عرفت القصة قبل خروجك في الليل )) فوافق احمد ومن ثم ذهبت انا للنوم وتركت احمد يمارس الجنس الهاتفي مع السالب المحنون ماجد ..
طبعا هذه هي نهاية الجزء الثاني وفي الجزء الثالث سأحدثكم عن تفاصيل القصة التي سيرويها لنا أحمد عن كيفية دخوله مع السالب ماجد في هذا العلاقة المثلية المغرية ..
اتمنى منكم دعمي وتفاعلكم معي حتى استمر في كتابة احداث هذه القصة الواقعية والذي لها عدت اجزاء ستفجر الشهوة فيكم كالبراكين ..
لنا لقاء في الجزء الثالث من قصة احمد وماجد المثليين اليمنيين ..
لقد توقفت في نهاية الجزء الأول كما قصصت لكم عندما نسى احمد هاتفه على سيارتي، وبعد تفحصي لهاتفه اكتشفت علاقته الجنسية مع طالبه ماجد، وذلك من خلال المراسلات في الواتساب الذي قرأتها وكذلك الصور والمقاطع الإباحية الذي استطعت رؤيتها عبر وصل هاتف احمد بجهاز الحاسوب الخاص بي ومن هنا سنكمل أحداث القصة ونبدأ جزئنا الثاني ..
طبعا لقد كان هاتفي في نهار ذلك اليوم الذي سافرت فيه في وضع الطيران، وعندما أزلت حالة الطيران، وصلتني عشرات الرسائل من رقم غريب ليس محفوظ عندي فعرفت حينها ان هذا احمد يحاول التواصل معي من أجل أن يطمئن فيما لو كان هاتفه معي، فقمت بالإتصال بذلك الهاتف فأجابني أحمد بسرعة، فقلت (( أووووه أحمد هل هذا رقمك )) فرد عليا (( هذا رقم اخي واسمع يا اخي هل نسيت هاتفي على سيارتك اليوم )) فقلت له (( لا تقلق لقد وجدته في السيارة وسأقوم بإرساله إليك في الغد )) فقال لي (( أرجوك قم بإرساله اليوم ضروري وانتبه ثم انتبه ان تتطفل عليه )) فضحكت عندما قال ذلك وقلت له (( لا تقلق فأسرارك في الحفظ والصون )) فقال بصوت متفاجئ وغاضب (( ماذا تقصد، أي أسرار، هل أفهم من ذلك انك قد أطلعت على هاتفي )) فقلت له (( كنت اقصد ان أقول بأن هاتفك في الحفظ والصون وهذا ما كنت أقصده )) ثم أخبرته أنني مشغول بعمل وأغلقت الهاتف وبعدها قمت بنسخ كل الصور والمقاطع الفيديو الذي وجدتها ولم أنسى كذلك ان احفظ بهاتفي رقم ماجد وأسرته كذلك مثل رقم أمه وأخواته تحسبا في حال غير ماجد رقمه بعد الذي حدث.. وبعد ذلك جاء صباح اليوم التالي فأرسلت لأحمد هاتفه مع أحد أقاربه العائدين من صنعاء الى تعز وسلمه له في ذلك اليوم ..
وفي عصر ذلك اليوم، جاء لي أتصال من أحمد وأخبرني فيه انه يشعر بكل تأكيد انني قد أطلعت على أسراره في الهاتف فأخبرته بكل صدق وأجبته بالحقيقة وهي ان فضولي دفعني للتطفل وقد شاهدت كل شيء، ولكن لاني من اعز الاصدقاء لأحمد أخبرته أني لن أخبر أحد وكذلك أنني لست مستاء من علاقته الشاذه مع طالبه فهذه حياته الخاصه ولا دخل لي بها ولكنني زاعل منه لانه اخفى عني كل ذلك ولم يثق بي في مثل هكذا أسرار، فقام بالأعتذار لي عندها وقال لي (( معك حق وانا اسف لأني اخفيت عنك هذه العلاقة ولكن أعدك عندما تعود الى تعز سأخبرك بكل شيء أولا بأول وأحكي لك القصة من بدايتها بالحرف الواحد )) فقلت له (( وانا كلي شوق وفضول لمعرفة تفاصيل هذه القصة من بدايتها حتى اخر مستجداتها )) وهكذا انتهى الاتصال وكلي لهفه ان أنهي اعمالي في صنعاء حتى اعود الى تعز واسمع من احمد الحكاية كلها ..
بعدها مكثت في صنعاء ثلاثة أيام ثم عدت مسافرا الى تعز وانا أسابق الوقت وكلي شوق للوصول سريعا وقضاء الليل بالسمرة مع زميلي أحمد حتى يقص عليا القصة وعندما وصلت أتصلت به فرد عليا فقلت له (( لقد اشتريت لك أغلى للقات حتى نسمر الليلة ونخزن ونتحدث الى الفجر لان غدا عطله وهذه فرصة ذهبية )) فرد عليا (( انا الان مشغول وسأتأخر عليك ساعة تقريبا وأجيك على طول )) ..
مرت ساعتين وليست ساعة واحدة فقط واذا بأحمد يدق باب غرفتي ففتحت له الباب وأدخلته ثم باشرته بالسؤال (( لماذا تأخرت، أين كنت )) فقال لي (( أحمد **** اني قد جئتك والا من المفروض ان أنام الليلة مع ماجد )) قلت له (( تتحدثك بجد او تمزح )) فقال (( احدثك بصدق فأنا كل ليلة خميس أمارس الجنس معه طول الليل حتى الفجر ثم ننام سويا حتى الظهر ولكني الليلة قد اعتذرت منه ولم يقبل اعتذاري الا بإشباعه فمارست معه الجنس قبل ان آتي إليك لساعة ونصف وقذفت في طيزه لثلاث او أربع مرات ومع هذا كله خرجت وهو زعلان مني والدموع في عينيه )) ..
فرددت عليه ويظهر من صوتي اني لا أصدقه (( معقول الى هذه الدرجة وماذا عن أهله هل يعلموا بذلك )) فقال (( ايوه معقول ونص وعشان تصدقني لقد صورت مقطع فيديو وانا انيكه وبالنسبة لأهله فهم لا يعلمون شيء لانهم عائلة ثرية وكل فرد منهم له شقته الخاصه والذي لا يدخلها احد غيره ومن ثم لا اعرف لماذا هم مفككين ومبعثرين وكل واحد لا يهتم ولا يسأل عن الأخرى )) ..
رديت عليه (( يلااااا بسرعه بسرعه شغل لي المقطع الفيديو ذي سجلته وروح خذ القات حقك وخزن واذا ما قد تعشيت فيه اربعه سندوشات روح شلهم من فوق الطاوله وتناولهم فقد اشتريتهم لك )) .. عندها تحرك احمد وتناول عشاه ومن ثم جلس على مدكاه ليخزن وانا مسكت هاتفه وشغلت الفيديو الذي تحدث عنه وقد كان حجمه نصف ساعة واقسم لكم أن شعر راسي شاب من الدهشه وعدم التصديق لما تشاهده عيناي .. شاب أبيض مثل الشمعة وله شارب خفيف جدا وشعر مثل الحرير وشفاه متورده كالتوت وجالس يمص قضيب احمد المنتفخ والمتشنج في فمه ويظهر على ماجد مدى ولعه وعشقه وسعادته ومتعته وهو يمص قضيب احمد وكما لو أنه يتناول الايسكريم والذي جعلني اصدق اكثر ان هذا الفيديو حديث التسجيل ويؤكد كلام احمد انه سجله قبل قدومه إلى عندي، هو ما سمعته من السالب ماجد بعد ان توقف فجأة من مص زبر احمد وهو يقول (( أرجوك يا زوجي حماده انا الشرموطه حقك احتاج تنكيني هذه الليلة كلها لقد جلست انتظر هذا اليوم بفارغ الصبر )) واحمد يقول (( اقلك افهم صديقي جاء من صنعاء ومعي له عمل ضروري يلاااا كمل مص )) وبعدين مد احمد يده الى شعر ماجد وقبض عليه بقوه ودفعه بقساوة بتجاه زبه حتى يكمل المص وذلك السالب ماجد انصاع له بكل تسليم وأكمل المص وبعد دقيقة توقف وقال (( يعني تحب صاحبك اكثر مني ولا هو شرموطه اكثر مني )) ولما قال هكذا انا ضحكت فنظر احمد الى عندي وعرف انني قد وصلت الى هذا الجزء من الفيديو فضحك وقال (( شفت كيف شتمك مشو داري لو يلقاك راح يفكر اني انا الشرموطه حقك من صورتك المفجعه هذه ههههههههه )) فضحكت من كلامه ثم استمريت بمشاهده الفيديو وبعد ان انتهى جزء المص، نهض ماجد وخلع بنطاله والبوكسر الذي كان عليه وأستلقى على السرير وقال (( يلااااا قوم يا زوجي ونيك حقك الشرموطه )) فنهض احمد واقترب من ماجد والذي قد كان رافع قدميه ومباعد بينهم وطيزه الكروي الممتلي ذو اللحم الأبيض يتوسطه فتحه ورديه تنادي زبر احمد للدخول فيها وبالفعل دخل زبر احمد وبدات اسمع الآهات والانات واللذه والشهوه تملىء تلك الغرفه واقسم لكم اني بينما وانا اشاهد هذه المقطع انتفخ زبري وقذف حليبه دون ارادة مني بسبب كمية المتعة الذي في الفيديو ومن ثم سلمت الهاتف الى احمد وجلست الى جانبه فحاول ان يحدثني فقلت له (( اسكت الان وخلني لحالي لاني في دهشه وفي عالم اخر )) عندها سكت وانا سكت كذلك فاخذ احمد يستخدم هاتفه على الانترنت وماهي الا لحظات واذا باحمد يقول لي (( انظر ماذا وصل على الواتساب انها مقاطع فيديو وماجد يتعرى لي ويدخل فرشاة معجون الاسنان في طيزة )) فأخذت الهاتف وقد كان ذلك يحدث بالفعل فرميت الهاتف وفجريت فجاة الى الحمام وفجرت شهوتي هناك وعندما عدت كان احمد يضحك ويقول لي (( العادة السرية حرام )) فضحكت وقلت له (( خلاص كمل كلامك مع حبيبك وانا بالنسبة لي قد صرت حاسس بدوخه وبقوم انام وبكره ان شاء **** نخزن بدري ونجابر بعد العصر وحتى اذا اردت تروح عند ماجد في الليل فسهل لاني سأكون حينها قد عرفت القصة قبل خروجك في الليل )) فوافق احمد ومن ثم ذهبت انا للنوم وتركت احمد يمارس الجنس الهاتفي مع السالب المحنون ماجد ..
طبعا هذه هي نهاية الجزء الثاني وفي الجزء الثالث سأحدثكم عن تفاصيل القصة التي سيرويها لنا أحمد عن كيفية دخوله مع السالب ماجد في هذا العلاقة المثلية المغرية ..
اتمنى منكم دعمي وتفاعلكم معي حتى استمر في كتابة احداث هذه القصة الواقعية والذي لها عدت اجزاء ستفجر الشهوة فيكم كالبراكين ..
لنا لقاء في الجزء الثالث من قصة احمد وماجد المثليين اليمنيين ..