• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

الجنس الساخن في باريس مع ستايسي و زوجها ميشال لمدة اسبوع (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,780
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,577
نقاط سكس العرب
1,836
cwpk022xp6.jpg

نواصل بداية عام 2014 مع احدث القصص على موقع واحد الخاصة بالسكس العربي و الجنس الساخن و هذه المرة نذهب بكم الى باريس عاصمة الجن و الملائكة و اجدد قصة حدثت في احتفالات بداية العام الجديد حيث ذهبت لقضاء اخر اسبوع في رحلة سياحية الى فرنسا و في اول ليلة هناك كنت جالسا في احد البارات و مرت من امامي فتاة كانت ظاهرة من ملامحها انها من اصول شرق اوروبية و عرفت لاحقا انهافرنسية من اصل مقدوني و اسمها ستايسي و كانت اية في الجمال و لها جسم جد جذاب و مرت امامي فتركت المكان معطر برائحتها و بعطرها الفواح الذي كانت تستخدمه . وبمجرد ان حييتها حتى ردت التحية بابتسامة عريضة ثم اقتربت مني وطلبت مني ان اهديها كاس ويسكي على حسابي و نفذت لها طلبها و انا متيقن انني سانيكها و امارس الجنس مع جسمها ثم بقينا ندردش و اكنت على الرغم من مكوثها في فرنسا لاكثر من عشرة اعوام الا ان فرنسيتها كانت ضعيفة و كنت اتحدث باكثر طلاقة منها ثم حكيت لها قصتي و اخبرتها انني عربي جئت من الجزائر لقضاء اسبوع و اعود و اخبرتني انها متزوجة و ان زوجها يعلم انها ترتاد البارات و تصطاد الزبائن حتى تجلب له المصاريف وانها تعيش من تجارة جسدها مع الزبائن واحيانا يكون الربح وفير و احيانايكون العكس و عرضت علي جسمها مقابل مائة يورو لليلة كاملة لكني اكدت لها انني غير مهتم و اخبرتها انها لو تذوقت زبي ستنسى كل الازبار الذين مارست معه الجنس طوال حياتها . و غادرت بعد ذلك و نسيت امرها حتى عادت بعد حوالي ساعة و نصف و بقيت تحوم حولي و اخبرتني انها لم تجد من يدفع لها في تلك الليلة ثم عرضت علي فكرة اخرى و هي ان تاجرني غرفة في شقتها مقابل ربع ما ادفعه في الفندق و قد اعجبتني الفكرة كثيرا و كان ثمن الفندقثمانين يورو لليوم الواحد ايخمسمائة و ستين لاسبوع كامل لاسبوع بينما هي طلبت مني مائة و خمسين فقط و هنا اقترحت عليها ان اذهب الى بتها ابتداءا من اليوم الموالي و الفارق في سعر الفندق اعطيه لها مقابل ان تمكنني من نفسها في اي وقت ارغب فيه في ممارسة الجنس .و كما اتفقنا توجهت في اليوم التالي الى بيتها في احد ضواحي باريس و كان بيتها متواضعا جدا و تقيم فيه مع زوجها ميشال و ليس لهما اولاد و دخلت و حييت زوجها و كان اثر الفقر باديا عليه رغم انه فرنسي ابا عن جد ثم دخلت الى غرفتي التي خصصتها لي ستايسي
بقيت مستغربا كيف انيكها و زوجها هنا في البيت و كانت الساعة حوالي الحادية عشر ليلا حين دخلت الى البيت و الجو في الخارج جد بارد و بينما انا افكر في الجنس معها حتى دقت علي الباب ودخلت وهي ترتدي روب نوم ابيض مائل للشفاف و كانت حلمات بزازها بارزة و ظاهرة من تحته ثم احتضنتني و كانها زوجتي و قبلتني من فمي ثم طلبت مني ان ادفع لها مسبقا ثلاثمائة يورو . لم اتردد في اخراج النقود من محفظتي رغم اني كنت اخفي باقي المالفي حقيبتي و المفتاحتحت جواربي حتى لا اتعرض للسرقة ثم احتضنتها و كانت رائحتها العطرة لا تعكسفقرها ثم قبلتها من فمها بحرارة و بدات اتحسس على ظهرها و هنا فتح زوجها الباب فتوقفت و تظاهرت انني اتحدث معها فقط لكنه قهقه و ضحك ثم طلب مني المواصلة واخبرني انه يعلم ان زوجته احضرتني هنا خصيصا لممارسة الجنس معها و جاء و جلس امامنا و اخبرني انه يعشق الزب العربي و انه ايضا قد تذوقه عدة مرات من طرف الجزائريين و المغاربة . و اكملت هنا القبلات الحارة و انا احتضنها و المس طيزها من تحت الكيلوت و اخرجت لها بزازها البيضاء التي كانت جميلة جدا و متوسطة الحجم و كانت بزازها ذات لون وردي جد فاتح و منتصبة مثل حبات الفاصوليا و بقيت ارضعهما بكل محنة و هي تجلس على حجري و تهمس في اذني بحبها للزب العربي و الجنس مع الزب المختون و لففت يداي على ظهرها و رميت نفسي و اياها على السرير حتى صرنا في وضعية الجنب و نحن متقابلين فقام زوجها ميشال و جلس على السرير امامنا و بدا يتعرى و كانت هذه اول مرة اجرب الجنس مع امراة و زوجها في وقت واحد و شعر بغرابة شديدة لم استوعبها الا بعد مدة طويلة . لما خلع ميشال ثيابه رايت جسمه الابيض الوردي و طيزه البيضاء و حتى صدره كان جميلا و مترهلا و له حلمتين حمراوتين جميلتيه و كان زبه صغيرا جدا و لكن خصيتيه كبيرتين و اقترب مني و فتح بنطالي ثم اخرج زبي من تحت البوكسر و تفاجئ من حجمه و ضخامة الراس و بدا يرضع زبي و انا انيك زوجته امامه و اقبلها من كل مكان على جسمها ثم صار ميشال يرضع زبي و انا الحس كسها الجميل بكل محنة وكنت اعرفانني لن استمتع في النيك الا اذا نكت مرتين او ثلاث لان النيكة الاولى تمر سريعة و اقذف بمجرد الاحتكاك مع اللحم فقد تمددت على ظهري جيدا و تركت ميشال يرضع زبي و في كل مرة يكرر كلمة اريد العصير بالفرنسية ثم بدا زبي يرمي المني على وجهه و هو يلحس و سعيد انه رضاعه حتى افرغ في فمه
و بعد ذلك بقيت لمدة ساعة تقريبا و نحن عراة دون اي قطعة ثياب و من حسن حظي انني اشتريت بعض الماكولات و كانت عندي حلويات تقليدية احضرتها من الجزائر و تناولنا الطعام مع بعض و ظل ميشال ينظر الى زبي و لكني اصررت ان انيك ستايسي و اتذوق الجنس مع هذه المقدونية الفرنسية . و عدنا الى السرير و بدات اقبلها و الحس بزازها و وضعت زبي بين ثدييها ثم ادخلته في كسها و زوجها ينظر و يستمني بزبه الصغير ثم طلب مني ان انيكه قليلا فادخلت زبي في طيزه التي كانت واسعة و نكته لمدة حوالي خمسة دقائق ثم اخرجت زبي و ادخلتها في طيز ستايسي الذي كان ضيقا جدا و بقيت في كل مرة انوع الجنس بين لواط مع ميشال من طيزه او نيك كس زوجته الى ان قذفت مرة اخرى حيث طلبت منهما يقوما بعملية التقبيل من الشفتين و بدات اقذف المني على شفتيهما بطريقة حارة ثم نمت في تلك الليلة على السرير مع ستايسي و رفضت ان يشاركنا زوجها الفراش و اكملت ذلك الاسبوع و انا انوع النيك و الجنس في كل مرة مع ستايسي التي نكتها رفقة زوجها عدة مرات و اشبعتهما بالزب الى ان انتهت مدة سفري و ضربت لهما موعدا في الصيف المقبل حين اذهب الى باريس لقضاء عطلتي السنوية
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل