الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الجنس الساخن مع قريبتي حين رايتها تتناك – الجزء الثاني
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10418" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/nazo3wa8k7.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p><p dir="RTL">و بدات قريبتي تذوب في الجنس مع صديقها و كان الطرفين يقبلان بعضهما بجنون و من الطبيعي أن ينتصب قضيبي و يطلب مني الإذن أن أخرج … و لكني كنت أنومه و أقول له … أصبر قليلا حتى نكمل المشهد ثم أعصرك….لا تخف … و بعدها بدأ الرجل بدعك صدر الفتاة بشدة فوق ملابسها …كانت مشهورة بكبر صدرها رغم صغر سنها … و صراحة لطالما تمنيت أن أرى ذلك الصدر الكبير عار على الحقيقة … و الظاهر ان أمنيتي اقتربت من التحقق…. لأن صاحبنا بدأ بنزع تنورتها البيضاء التي جاءت بها الى العرس… و نزع التنورة بشكل كامل و لم يبقى الا البيكيني وانا أقول في نفسي … أسرع أسرع أنزع البيكيني لكي نرى عرض الجنس الحقيقي و …لكنه لم يفعل .. و بدل ذلك فتح سرواله و أخرج قضيبه المنتصب …. ابتسمت لان قضيبه لم يكن كبيرا بل على العكس …. و أخذته الفتاة و كأنها جائعة لكي تمصه … و بدأت تمصه و ترضعه…تمص من أعماق فمها و بلسانها و كان لعابها يسيل من فمها …. و الفتى يغنج و يتأوه و يتألم كان يتلوى من شدة حلاوة الجنس المثيرة التي غمرت جسده بعد ذلك اللحس الذي كانت تقوم به لقضيبه … و لكي أكون معكم صريحا … كان يبدو و كأنها خبيرة فيما تفعل لأنها كانت تمصه باحترافية مثل ما كنت أرى في الأفلام الجنسية التي شاهدتها من قبل…. ثم توقف كل هذا المص و اللحس … و وقفت و جاءت اللحظة التي انتظرتها …. لحظة نزع الستيان و مشاهدة ذلك الثدي الكبير و الأسطوري و تصويره بكاميرا هاتفي …و لسوء حظي لم يقم بذلك … بل نزل على ركبتيه و بدأ يتلمس كسها الذي رأيت بعض السوائل تغطي البكيني…. ثم أنزل البيكيني بشكل تام … و بدأ بوضع اصبعه الكبير في تلك الحفرة الحمراء … كنت أرى تلك المنطقة حمراء جدا خاصة بعد أن فتح شفرتيها … و عندها لم يستطع قضيبي أن يصبر أكثر من هذا … فأخرجته لأني أحسست أنه أصبح يؤلمني ….جدا داخل سروالي … و عند خروجه أحسست بحلاوة و راحة كبيرة … أمسكت قضيبي بيد و اليد الأخرى كنت أصور بها هذا الفلم الوثائقي النادر….بعدها بلحظات بدأ بإدخال لسانه بين شفرتيها و كانت تغنج و تتأوه و تتألم منحلاوة الجنس و النيك الجنوني… و هو يدخل لسانه أعمق و أعمق ثم ينزع لسانه و يدخل اصبعه الكبير و يلعب به داخلا ثم يعود لدغدغتها بلسانه المليء باللعاب … كانت أصواتها تحرك مشاعري …. اااه ااييي اااخ … و المحنة تزداد في كسها … و كنت اخض قضيبي في تلك اللحظات و بدأت أحس انني اقتربت من أن أفجر حليب قضيبي…و بعد أن ألهبها بلحس كسها مرات عديدة … قلت حسنا الآن سنرى أسكورة الثدي الكبير … الآن هو الوقت المناسب … و بالفعل وقف الشاب و بدأ بفك رباط ستيانها و هو يقبلها كان مشهدا ساخنا و رومنسيا للغاية… و فجأة و دون سابق انذار …. رن هاتفي …. موبايلي يرن بشدة و كان صوت الرنة الذي وضعتها عليه قوية للغاية …. فسمع الطرفان الرنة و التفتا نحوي … و لبست الفتاة لباسها و ربط الشاب سرواله و بدا يلحق بي و انا هارب و قضيبي يتأرجح خارجا كان مشهدا مضحكا … و لأنني كنت رياضيا ماهرا هربت منه و لم يستطع التعرف على وجهي … و لا شخصي …. يا لها منتجربة مثيرة في الجنس الذي عرفته تلك الليلة … رغم أني كنت حزينا لأني لم أرى الثدي الكبير بشكل واضح الا أنني رأيت الحلاوة و عشتها بكل جوارحي.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 10418, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/nazo3wa8k7.jpg[/IMG] <p dir="RTL">و بدات قريبتي تذوب في الجنس مع صديقها و كان الطرفين يقبلان بعضهما بجنون و من الطبيعي أن ينتصب قضيبي و يطلب مني الإذن أن أخرج … و لكني كنت أنومه و أقول له … أصبر قليلا حتى نكمل المشهد ثم أعصرك….لا تخف … و بعدها بدأ الرجل بدعك صدر الفتاة بشدة فوق ملابسها …كانت مشهورة بكبر صدرها رغم صغر سنها … و صراحة لطالما تمنيت أن أرى ذلك الصدر الكبير عار على الحقيقة … و الظاهر ان أمنيتي اقتربت من التحقق…. لأن صاحبنا بدأ بنزع تنورتها البيضاء التي جاءت بها الى العرس… و نزع التنورة بشكل كامل و لم يبقى الا البيكيني وانا أقول في نفسي … أسرع أسرع أنزع البيكيني لكي نرى عرض الجنس الحقيقي و …لكنه لم يفعل .. و بدل ذلك فتح سرواله و أخرج قضيبه المنتصب …. ابتسمت لان قضيبه لم يكن كبيرا بل على العكس …. و أخذته الفتاة و كأنها جائعة لكي تمصه … و بدأت تمصه و ترضعه…تمص من أعماق فمها و بلسانها و كان لعابها يسيل من فمها …. و الفتى يغنج و يتأوه و يتألم كان يتلوى من شدة حلاوة الجنس المثيرة التي غمرت جسده بعد ذلك اللحس الذي كانت تقوم به لقضيبه … و لكي أكون معكم صريحا … كان يبدو و كأنها خبيرة فيما تفعل لأنها كانت تمصه باحترافية مثل ما كنت أرى في الأفلام الجنسية التي شاهدتها من قبل…. ثم توقف كل هذا المص و اللحس … و وقفت و جاءت اللحظة التي انتظرتها …. لحظة نزع الستيان و مشاهدة ذلك الثدي الكبير و الأسطوري و تصويره بكاميرا هاتفي …و لسوء حظي لم يقم بذلك … بل نزل على ركبتيه و بدأ يتلمس كسها الذي رأيت بعض السوائل تغطي البكيني…. ثم أنزل البيكيني بشكل تام … و بدأ بوضع اصبعه الكبير في تلك الحفرة الحمراء … كنت أرى تلك المنطقة حمراء جدا خاصة بعد أن فتح شفرتيها … و عندها لم يستطع قضيبي أن يصبر أكثر من هذا … فأخرجته لأني أحسست أنه أصبح يؤلمني ….جدا داخل سروالي … و عند خروجه أحسست بحلاوة و راحة كبيرة … أمسكت قضيبي بيد و اليد الأخرى كنت أصور بها هذا الفلم الوثائقي النادر….بعدها بلحظات بدأ بإدخال لسانه بين شفرتيها و كانت تغنج و تتأوه و تتألم منحلاوة الجنس و النيك الجنوني… و هو يدخل لسانه أعمق و أعمق ثم ينزع لسانه و يدخل اصبعه الكبير و يلعب به داخلا ثم يعود لدغدغتها بلسانه المليء باللعاب … كانت أصواتها تحرك مشاعري …. اااه ااييي اااخ … و المحنة تزداد في كسها … و كنت اخض قضيبي في تلك اللحظات و بدأت أحس انني اقتربت من أن أفجر حليب قضيبي…و بعد أن ألهبها بلحس كسها مرات عديدة … قلت حسنا الآن سنرى أسكورة الثدي الكبير … الآن هو الوقت المناسب … و بالفعل وقف الشاب و بدأ بفك رباط ستيانها و هو يقبلها كان مشهدا ساخنا و رومنسيا للغاية… و فجأة و دون سابق انذار …. رن هاتفي …. موبايلي يرن بشدة و كان صوت الرنة الذي وضعتها عليه قوية للغاية …. فسمع الطرفان الرنة و التفتا نحوي … و لبست الفتاة لباسها و ربط الشاب سرواله و بدا يلحق بي و انا هارب و قضيبي يتأرجح خارجا كان مشهدا مضحكا … و لأنني كنت رياضيا ماهرا هربت منه و لم يستطع التعرف على وجهي … و لا شخصي …. يا لها منتجربة مثيرة في الجنس الذي عرفته تلك الليلة … رغم أني كنت حزينا لأني لم أرى الثدي الكبير بشكل واضح الا أنني رأيت الحلاوة و عشتها بكل جوارحي. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الجنس الساخن مع قريبتي حين رايتها تتناك – الجزء الثاني
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل