الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الجنس الساخن و احلى المشاعر الحارة – الجزء الاول
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10406" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/4m2xld9x1j.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p><p dir="RTL" align="center">حادثة غريبة و مثيرةحدثت معي في قصة الجنس الساخن التي سارويها لكم فبعد أن أنهيت دراستي الجامعية بشكل كامل و تخرجت بأحسن نقطة و تقدير جيد مكثت في البيت و لم أخرج منها أبدا وكنت كثيرة الانشغال و لا أرافق الشباب الذكور و لكن عندي مشكلة أرقت حياتي و هي شهوتي دائمة الاشتعال و كما تعرفون جميعا فإن هناك الكثير من البنات ممن لديهن هذه المشكلة و كان هذا الأمر يرهقني نفسيا و جسديا و لكن لم يكن امامي من طريق إلا طريق الصبر و جاء ببالي أن أدخل للجامعة للدراسة مجددا لكي أشغل فكري بالدراسة ,كنت أذهب دائما إلى الجامعة بشكل منتظم و هناك تعرفت على شاب اقل ما يقال عنه انه وسيم و محترم وللغاية و هادئ و كنت دائما أقابله داخل حرم الجامعة و لأنه انسان متأدب لم يفكر في لحظة من اللحظات أن يأخذ رقم هاتفي كنت معجبة به جدا و كنت أؤمن أنه ليس مثل باقي الشباب الصايعين رغم اني كنت متأكدة في نفس الوقت انه شهواني و ممحون باحث عن الجنس الساخن باي طريقة هو كذلك و لا أقول هذا عبثا لأني رأيته أكثر من مرة يحدق الى ساقي أو مؤخرتي بل و حتى الى صدري عندما ألبس بلوزة بصدر مفتوح و لكني تقبلت هذا بصدر رحب فأنا أصلا شهوتي تعادل الشهوة التي عنده و عندما تتابع قصتي ستعرف ما حصل حقا بعد ذلك: بعد مدة من الزمن بدأنا نقترب من بعضنا لكي نصبح أكثر من أصدقاء و أخذ رقم هاتفي و صارت بيننا مكالمات كثيرة سواءا في الليل أو النهار و عندما أسمع صوته أحس بشهوة تغمرني و تاخذني الى احلام الجنس الساخن معه, و في مرة كنت جالسة معه في الجامعة بدأت أسأله أسأله جريئة للغاية فقلت له هل تصاحب الفتيات قال لا و هل تعرف أن هناك الكثيرات يتمنينك قال لا, و أنا كنت ألمح له بحبي الذي فهمه و لكنه لا يظهر ذلك . </p><p><p dir="RTL" align="center">و بعدها بدأ يقص لي عن حياته كيف كانت , و بدوري كذلك حكيت له عن كل شيء يخص حياتي, و في احد الأيام كنت في الجامعة و تأخرت عن موعد الباص فجاءني بسيارته و قال لي لابد ان أوصلك قلت له حسنا ستوصلني و لكن لن أركب معك في السيارة , تركنا السيارة و انطلقنا مشيا على الأقدام و نحن نتجاذب أطراف الحديث ثم اقتربنا ناحية زقاق مظلم و خالي , قال لي تعالي لنسلك هذا الطريق المختصر فخفت و قلت له لا , فهذا طريق موحش للغاية , و لكنه أصر على ذلك و وافقت و بمجرد أن دخلناه أدخل أصابعه برشاقة نحو مؤخرتي و قرص لي طيزي فوق البيكيني قرصة ظريفة , فاحمر وجهي و قلت له ماذا تفعل؟ ,,, قال انت جميلة للغاية و تستحقين أكثر من هذا بكثير أيتها الحلوة , و عندها سرحت في أفكاري و بمجرد أن شاهد انني أسرح في تفكيري أعاد ادخال اصابعه في طيزي مرة أخرى و انا بدأت احس بمتعة و لذة الجنس الساخن التي لم أتذوقها طيلة حياتي , و من ثم استسلمت له و تركته يفعل بكسي و طيزي ما يشاء لأن الحلاوة غمرت لي جسمي بشكل كامل , و لما قدم يده الى الأمام نحو كسي خفت على عذريتي و قلت له لا, لن أقبل بهذا فهذا كثير علي يا شقي , و في تلك اللحظة كان جسمي يرتعد من الرغبة الى الجنس الساخن و حلاوته و يتمنى لو ان يدخل زب كامل في كسي الذي كان ممحونا جدا في ذلك الوقت , </p><p><p dir="RTL" align="center">رابط الجزء الثاني </p><p><p dir="RTL" align="center"><a href="https://www.wahedsex.com/%d8%a7%d9%84%d8%ab%d9%82%d8%a7%d9%81%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%86%d8%b3%d9%8a%d8%a9/الجنس-الساخن-و-احلى-المشاعر-الحارة-الج/">https://www.wahedsex.com/%d8%a7%d9%84%d8%ab%d9%82%d8%a7%d9%81%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%86%d8%b3%d9%8a%d8%a9/الجنس-الساخن-و-احلى-المشاعر-الحارة-الج/</a> </p><p><p dir="RTL" align="right"></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 10406, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/4m2xld9x1j.jpg[/IMG] <p dir="RTL" align="center">حادثة غريبة و مثيرةحدثت معي في قصة الجنس الساخن التي سارويها لكم فبعد أن أنهيت دراستي الجامعية بشكل كامل و تخرجت بأحسن نقطة و تقدير جيد مكثت في البيت و لم أخرج منها أبدا وكنت كثيرة الانشغال و لا أرافق الشباب الذكور و لكن عندي مشكلة أرقت حياتي و هي شهوتي دائمة الاشتعال و كما تعرفون جميعا فإن هناك الكثير من البنات ممن لديهن هذه المشكلة و كان هذا الأمر يرهقني نفسيا و جسديا و لكن لم يكن امامي من طريق إلا طريق الصبر و جاء ببالي أن أدخل للجامعة للدراسة مجددا لكي أشغل فكري بالدراسة ,كنت أذهب دائما إلى الجامعة بشكل منتظم و هناك تعرفت على شاب اقل ما يقال عنه انه وسيم و محترم وللغاية و هادئ و كنت دائما أقابله داخل حرم الجامعة و لأنه انسان متأدب لم يفكر في لحظة من اللحظات أن يأخذ رقم هاتفي كنت معجبة به جدا و كنت أؤمن أنه ليس مثل باقي الشباب الصايعين رغم اني كنت متأكدة في نفس الوقت انه شهواني و ممحون باحث عن الجنس الساخن باي طريقة هو كذلك و لا أقول هذا عبثا لأني رأيته أكثر من مرة يحدق الى ساقي أو مؤخرتي بل و حتى الى صدري عندما ألبس بلوزة بصدر مفتوح و لكني تقبلت هذا بصدر رحب فأنا أصلا شهوتي تعادل الشهوة التي عنده و عندما تتابع قصتي ستعرف ما حصل حقا بعد ذلك: بعد مدة من الزمن بدأنا نقترب من بعضنا لكي نصبح أكثر من أصدقاء و أخذ رقم هاتفي و صارت بيننا مكالمات كثيرة سواءا في الليل أو النهار و عندما أسمع صوته أحس بشهوة تغمرني و تاخذني الى احلام الجنس الساخن معه, و في مرة كنت جالسة معه في الجامعة بدأت أسأله أسأله جريئة للغاية فقلت له هل تصاحب الفتيات قال لا و هل تعرف أن هناك الكثيرات يتمنينك قال لا, و أنا كنت ألمح له بحبي الذي فهمه و لكنه لا يظهر ذلك . <p dir="RTL" align="center">و بعدها بدأ يقص لي عن حياته كيف كانت , و بدوري كذلك حكيت له عن كل شيء يخص حياتي, و في احد الأيام كنت في الجامعة و تأخرت عن موعد الباص فجاءني بسيارته و قال لي لابد ان أوصلك قلت له حسنا ستوصلني و لكن لن أركب معك في السيارة , تركنا السيارة و انطلقنا مشيا على الأقدام و نحن نتجاذب أطراف الحديث ثم اقتربنا ناحية زقاق مظلم و خالي , قال لي تعالي لنسلك هذا الطريق المختصر فخفت و قلت له لا , فهذا طريق موحش للغاية , و لكنه أصر على ذلك و وافقت و بمجرد أن دخلناه أدخل أصابعه برشاقة نحو مؤخرتي و قرص لي طيزي فوق البيكيني قرصة ظريفة , فاحمر وجهي و قلت له ماذا تفعل؟ ,,, قال انت جميلة للغاية و تستحقين أكثر من هذا بكثير أيتها الحلوة , و عندها سرحت في أفكاري و بمجرد أن شاهد انني أسرح في تفكيري أعاد ادخال اصابعه في طيزي مرة أخرى و انا بدأت احس بمتعة و لذة الجنس الساخن التي لم أتذوقها طيلة حياتي , و من ثم استسلمت له و تركته يفعل بكسي و طيزي ما يشاء لأن الحلاوة غمرت لي جسمي بشكل كامل , و لما قدم يده الى الأمام نحو كسي خفت على عذريتي و قلت له لا, لن أقبل بهذا فهذا كثير علي يا شقي , و في تلك اللحظة كان جسمي يرتعد من الرغبة الى الجنس الساخن و حلاوته و يتمنى لو ان يدخل زب كامل في كسي الذي كان ممحونا جدا في ذلك الوقت , <p dir="RTL" align="center">رابط الجزء الثاني <p dir="RTL" align="center"><a href="https://www.wahedsex.com/%d8%a7%d9%84%d8%ab%d9%82%d8%a7%d9%81%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%86%d8%b3%d9%8a%d8%a9/الجنس-الساخن-و-احلى-المشاعر-الحارة-الج/">https://www.wahedsex.com/%d8%a7%d9%84%d8%ab%d9%82%d8%a7%d9%81%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%86%d8%b3%d9%8a%d8%a9/الجنس-الساخن-و-احلى-المشاعر-الحارة-الج/</a> <p dir="RTL" align="right"> [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الجنس الساخن و احلى المشاعر الحارة – الجزء الاول
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل