الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
<p dir="RTL">ساضع امامكم تجربتي في عالم الجنس مع زوجتي و تبدا الاحداث مع اهلي حين كنت اسمع كلمات مثل لقد أصبحت كبيرا يا بني لا بد لك من زوجة …. لن تبقى عازبا هكذا كل عمرك .. نحن ننتظر أولاد … لكي نرى أحفادنا قبل أن نموت … و أنا دائما أرد … بعيد الشر عليكما يا والدي … و لكني ما زلت أكون نفسي و أشتغل .. كما أن دراستي لم تنته … باختصار … هذه هي كل نقاشاتي في المنزل مع أمي و أبي ….و بعدها قررت أن أرضيهما … سوف أتزوج … و لكن المشكلة أني لم اجد الفتاة التي أحبها او أعرفها … فقالت لي أمي دع هذا الأمر علي أنا سأختار لك فتاة جميلة سوف تعجبك أكيد فذوق أمك في النساء رفيع …. و أنا أقول في نفسي يا ليته لا يكون مثل ذوقك في اختيار الملابس يا أمي ….و بهذه الكلمات بدأت روايتي و قصتي …. سأحكيها لكم:
<p dir="RTL">ذات مساء جاءتني امي و في وجهها ابتسامة …. لم أعهدها عليها من قبل … و قلت لها أمي …. خلف هذه الابتسامة … هناك أمر ما أليس كذلك …. فضحكت و قالت لي خذ … أمسك هذا الضرف … ففرحت … ظننته برقية توظيف …. او ردا على طلب منحة دراسية … لكنه كان مفتوحا … فالتفت اليها و قلت لها من أين أتيت بهذا المغلف…. قالت انظر ما فيه فحسب … حسنا …. أخرجت ما كان فيه … كانت فيه صور ….. صور لفتاة أقل ما يقال عن جمالها أنها بطلة مسلسل تركي أو فلم من الأفلام البورنو و الجنس التي نشاهدها كانت مجموعة صور …. فضحكت و قلت لها … أمي لم أكن أعتقد بأنك تتابعين الأفلام التركية لكي تحضري لي صورة هذه الفنانة… فضحكت قالت نعم أنا لا أتابع المسلسلات التركية و لكن هذه ليست فنانة…. هذه رنين … حسنا …. هذا الاسم ليس لفنانة و لكن من تكون هذه الحسناء يا امي؟….. ابتسمت و قالت زوجة ابني المستقبلية …فقلت لها ليس من عادتك المزاح أيضا… قالت نعم أنا لا امزح كذلك …فهمت ان الأمور كانت جدية … بدأت أحدق للصور مرات عدة … كانت جميلة جدا كأنها كانت مرسومة بلوحة فنان … المهم … قلت نعم سأتزوجها و لم لا… و مضت الشهور و تزوجتها و كل شيء كانت تعاملني أحسن معاملة و ربة بيت ممتازة .. و لكن كانت هناك مشكلتين….الأولى أنها لا تطاوعني في السرير فكانت لا تحب الجنس أبدأ كانت كارهة منه بشكل غريب… كانت تنفر مني كلما أقترب منها و لا ترغب أن أنيكها أبدا و كانت تكتفي بالتقبيل…. فقط .. و اما الأمر الثاني فقد كانت لها صديقة …. دائما ما تزورنا بشكل متكرر و كانت تقضي معها اوقاتا كثيرة و كان هذا يزعجني لأنها في بعض المرات تنسى أن تقوم بتنظيف البيت أو طهي الطعام و العشاء … فقط لأنها كانت تجلس معها لمدة طويلة في غرفة مقفلة و أسمعهما يضحكان … كنت دائما لا أدري ما هذا الذي يضحكهما الى هذه الدرجة… المهم بعد عدة شهور ساءت علاقتي معها و لم نعد نمارس الجنس في الفراش…. فقررت أن أسافر … و أتركها لأيام وحدها…. و بعد يومين فقط … اشتقت الى المنزل و اليها …. فقررت أن أعود الى البيت و أطلب منها السماح لأني أخطأت في حقها… وصلت الى المدينة في الليل و عندما وصلت الى منزلي كان الوقت منتصف الليل تقريبا… فتحت باب المنزل بشيء من الهدوء… لكي لا أوقظها …. و دخلت الى البيت كان هناك ضوء قادم من غرفة نومي فعلمت أنها لا تزال مستيقظة تقدمت بهدوء الى غرفة النوم…… ساكمل لكم قصة الجنس المفاجئة في الجزء القادم فلا تفوتوه
<p dir="RTL" align="right">يتبع