الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الجنس و شدة النشوة التي تملكت نواف و دفعته للنيك مع جارته
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10389" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/kc0mm5rbj3.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> كعادتنا على موقع واحد فان الجديد دائما حاضر مع اولى ايام 2014 و قد اخترنا لكم احلىقصص الجنس وشدة النشوة هذه المرة من العربية السعودية بين نواف و جارته ام ماجد المتزوجة و كانت اية في الجمال و باحلى جسم ممكن بينما كان نواف غير متزوج و هو اصغر منها بعشر سنوات . ظل نواف في كل مرة يتمحن على ام ماجد و طيزها كلما لمحها من الشرفة و دون ان تراه يخرج زبه من تحت جدار الغرفة و يستمني و هو يراها بلباس النوم حتى يقذف و يطفئ محنته و هو يتشهى الجنس مع جسمها و تطورت الامور حتى صار نواف يغامر اكثر و يصعد فوق الكرسي و يتظاهر انه يغير المصباح و هو عاري تماما حتى ترى ام ماجد زبه و هذا حين يغيب زوجها و كان يعلم انها ممحونة و تحب الزب كثيرا من خلال نظراتها اليه و حركاتها المغرية امامه . و تطورت الامور بينهما الى الايحائات و التلميحات الجنسية و صارت ام ماجد الممحونة تبادله نفس الحركات على شرفتها و تخرج له بزازها وهي تتلذذ برؤيته يستمني حتى ترى زبه يقذف المني و لم يكن بين الشرفتين الا حوالي خمسة امتار . و في احد الايام الحارة كان نواف ينام بالبوكسر فقط و لم يكن يعلم ان امه خرجت رفقة ابيه و اتجها الى احد المولات في الدمام لشراء حاجيات البيت و هو وحيدا و لم يكن يعلم حتى ان ام ماجد ترقبت والديه حتى غادرا البيت و اسرعت بارتداء جلبابها و نقابها و قصدته في بيته و لما وقفت امام الباب رن الجرس فاسرع ماجد كي يلبس شيئا و ارتدى دشداشته فوق البوكسر مباشرة ثم فتح الباب و اذا به امام سيدة ترتدي جلبابها و نقابها . بمجرد ان القت عليه التحية حتى احس بجمال صوتها و عذوبته و تملكته شدة النشوة و كانه يعرف هذا الصوت من قبل رغم انه لم يسمعها من قبل تتحدث ثم طلبت منه الاذن بالدخول لكنه اخبرها انه وحيدا في البيت و اخبرته انها مصممة على الدخول لانها تريده في امر مهم و هنا فتح الباب على مصراعيه و رحب بها . بمجرد ان دخلت ام ماجد الى البيت حتى نزعت نقابها و بدا وجهها الجميل امام نواف و عرف انها جارته المتزوجة ام ماجد و لم يصبر و لو للحظة و راح يحتضنها و يقبلها بطريقة ساخنة جدا ثم رفع دشداشته و بقي بالبوكسر و زبه منتصب بطريقة رهيبة جدا ثم رفع لها نقابها الاسود ليكتفها لاول مرة بالكيولت و الستيان و يباشر الجنس معها بكل قوة </p><p> كان نواف يقبل جارته بطريقة حارة جدا و يتحسس على ظهرها و طيزها من فوق الكيلوت بينما كانت ام ماجد تقبله بانفاس هائجة من شفتيه و هي اكثر خبرة منه في الجنس و النيك بحكم انها معتادة على الزب من زوجها ثم نزع لها ستيانها و كاد يمزقه من خلال الطريقة التي نزعه من ظهرها من شدة النشوة و الشهوة التي سيطرت عليه ثم رضع حلمتي بزازها بكل محنة و كانت بزازها جميلة و لها حلمتين كبيرتين بلون بني داكن و مثير . و كانت اول مرة يتذوق فيها ماجد الجنس و السكس في حياته لانه اعتاد على ضرب العشرات فقط من قبل و اخرج لها زبه الذي كان جميلا و قد راته ام ماجد من قبل عدة مرات و تمحنت عليه اكثر من مرة و كانت متلهفة الى مصه و تقبيله حيث ضغطت بشفتيها عليه بكل قوة و ظمت الراس بين شفتيها و بقيت تلاعبه بطرف لسانها على الفتحة و كان زبه يرمي المذي بطريقة كثيفة من فرط شهوته . و بعد ان رضعت زبه و رضع بزازها بدا الجنس من الكس حيث نزل الاثنان مباشرة على الارض فوق البلاط و باعد بين رجليها و مص شفرتي كسها و لحس كسها ثم ادخل زبه و شعر لاول مرة بدفئ الكس في حياته و متعته التي لا تقارن مع الاستمناء و ظل يدخل و يخرج زبه بطريقة سريعة جدا و هو في كل مرة يذوب اكثر في الجنس مع ام ماجد المتزوجة الهائجة الى شعر برغبة في قذف سائله المنوي في كسها و بحكم نقص خبرته فقد كان يريد ان يقذف داخل كسها خاصة و انه لم يستطع مقاومة الحلاوة و اللذة و لم يقدر حتى على اخراج زبه و لكن ام ماجد عرفت انه سيقذف حين ارخى نفسه فوق جسمها فامسكته من خصيتيه و طلبت منه ان يسحب زبه . قبل ان يسحب نواف زبه ضاعت منه القطرة الاولى من المني داخل كسها و لما اخرج زبه كان يقذف كالرشاش المني في كل الاتجاهات و هو كالمجنون بعد الجنس الذي محنه مع ام ماجد و جعله لا يميز من شدة النشوة حتى خطورة القذف داخل كس امراة </p><p> و بمجرد ان قذف نواف احس براحة جنسية و نفسية لم يسبق له تجربتها حيث كان في العادة بعد ان يكمل الاستمناء يحس بتانيب الضمير و الندم و بقي مصمما على ان ينيك جارته مرة اخرى حيث طلب منها الا تتوقف عن رضع زبه رغم انه ارتخى و لم يعد يشعر باللذة مثل المرة الاولى . و صارت ام ماجد ترضع له زبه بكل احترافية مثلما تفعل مع زوجها حين ينيكها و يرتخي زبه لانها لا تشبع من الزب و الجنس و كانت متاكدة ان نواف بامكانه ان ينيكها عدة مرات لانه ينيك لاول مرة في حياته و بدا زبه يستجيب للاستثارة الفموية حتى انتصب و صار مثل الحديدة و اعاد ادخله في كسها و ظل ينيكها لمدة طويلة حيث تبادلا وضعيات النيك مرات عديدة و اتجها الى غرفة نوم والدي نواف اين ناكها على السرير و ركب فوقها و ركبت هي ايضا فوق زبه رغم ان جسمها كان ممتلئا و وضعت بزازها على وجهه كي لا يتوقف عن رضعهما طوال الجنس الساخن الذي كانا عليه . و قد اعجب نواف كثيرا حين كانت طيزها ترتعد لما يصفعها و هي تطلب منه ان يواصل النيك بقوة و سمعها و هي تتغنج فوق زبه بكل هيجان جنسي الى ان وصلت الى قشعريرة كبيرة معلنة عن بلوغها الرعشة الجنسية معه و هنا تعبت ام ماجد و صارت راكبة فوق الزب و هو يضخ من اسفلها بسرعة و احس انه يجب عليه ان يقذف قبل ان يعود ابوه و امه و يشاهدانه يمارس الجنس في غرفة نومهما . و بما ان نواف قد شبع من النيك في المرة الثانية فقد فهم انه يجد ان يسحب زبه حين يصل الى القذف و قد قذف على بزازها بطريقةحارة ثم لبست ثيابها و غادرت و صارت من ذلك اليوم مثل زوجته يطلبها للمارسة الجنس كلما وجد نفسه متوقا الى النيك و وحيدا في البيت</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 10389, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/kc0mm5rbj3.jpg[/IMG] كعادتنا على موقع واحد فان الجديد دائما حاضر مع اولى ايام 2014 و قد اخترنا لكم احلىقصص الجنس وشدة النشوة هذه المرة من العربية السعودية بين نواف و جارته ام ماجد المتزوجة و كانت اية في الجمال و باحلى جسم ممكن بينما كان نواف غير متزوج و هو اصغر منها بعشر سنوات . ظل نواف في كل مرة يتمحن على ام ماجد و طيزها كلما لمحها من الشرفة و دون ان تراه يخرج زبه من تحت جدار الغرفة و يستمني و هو يراها بلباس النوم حتى يقذف و يطفئ محنته و هو يتشهى الجنس مع جسمها و تطورت الامور حتى صار نواف يغامر اكثر و يصعد فوق الكرسي و يتظاهر انه يغير المصباح و هو عاري تماما حتى ترى ام ماجد زبه و هذا حين يغيب زوجها و كان يعلم انها ممحونة و تحب الزب كثيرا من خلال نظراتها اليه و حركاتها المغرية امامه . و تطورت الامور بينهما الى الايحائات و التلميحات الجنسية و صارت ام ماجد الممحونة تبادله نفس الحركات على شرفتها و تخرج له بزازها وهي تتلذذ برؤيته يستمني حتى ترى زبه يقذف المني و لم يكن بين الشرفتين الا حوالي خمسة امتار . و في احد الايام الحارة كان نواف ينام بالبوكسر فقط و لم يكن يعلم ان امه خرجت رفقة ابيه و اتجها الى احد المولات في الدمام لشراء حاجيات البيت و هو وحيدا و لم يكن يعلم حتى ان ام ماجد ترقبت والديه حتى غادرا البيت و اسرعت بارتداء جلبابها و نقابها و قصدته في بيته و لما وقفت امام الباب رن الجرس فاسرع ماجد كي يلبس شيئا و ارتدى دشداشته فوق البوكسر مباشرة ثم فتح الباب و اذا به امام سيدة ترتدي جلبابها و نقابها . بمجرد ان القت عليه التحية حتى احس بجمال صوتها و عذوبته و تملكته شدة النشوة و كانه يعرف هذا الصوت من قبل رغم انه لم يسمعها من قبل تتحدث ثم طلبت منه الاذن بالدخول لكنه اخبرها انه وحيدا في البيت و اخبرته انها مصممة على الدخول لانها تريده في امر مهم و هنا فتح الباب على مصراعيه و رحب بها . بمجرد ان دخلت ام ماجد الى البيت حتى نزعت نقابها و بدا وجهها الجميل امام نواف و عرف انها جارته المتزوجة ام ماجد و لم يصبر و لو للحظة و راح يحتضنها و يقبلها بطريقة ساخنة جدا ثم رفع دشداشته و بقي بالبوكسر و زبه منتصب بطريقة رهيبة جدا ثم رفع لها نقابها الاسود ليكتفها لاول مرة بالكيولت و الستيان و يباشر الجنس معها بكل قوة كان نواف يقبل جارته بطريقة حارة جدا و يتحسس على ظهرها و طيزها من فوق الكيلوت بينما كانت ام ماجد تقبله بانفاس هائجة من شفتيه و هي اكثر خبرة منه في الجنس و النيك بحكم انها معتادة على الزب من زوجها ثم نزع لها ستيانها و كاد يمزقه من خلال الطريقة التي نزعه من ظهرها من شدة النشوة و الشهوة التي سيطرت عليه ثم رضع حلمتي بزازها بكل محنة و كانت بزازها جميلة و لها حلمتين كبيرتين بلون بني داكن و مثير . و كانت اول مرة يتذوق فيها ماجد الجنس و السكس في حياته لانه اعتاد على ضرب العشرات فقط من قبل و اخرج لها زبه الذي كان جميلا و قد راته ام ماجد من قبل عدة مرات و تمحنت عليه اكثر من مرة و كانت متلهفة الى مصه و تقبيله حيث ضغطت بشفتيها عليه بكل قوة و ظمت الراس بين شفتيها و بقيت تلاعبه بطرف لسانها على الفتحة و كان زبه يرمي المذي بطريقة كثيفة من فرط شهوته . و بعد ان رضعت زبه و رضع بزازها بدا الجنس من الكس حيث نزل الاثنان مباشرة على الارض فوق البلاط و باعد بين رجليها و مص شفرتي كسها و لحس كسها ثم ادخل زبه و شعر لاول مرة بدفئ الكس في حياته و متعته التي لا تقارن مع الاستمناء و ظل يدخل و يخرج زبه بطريقة سريعة جدا و هو في كل مرة يذوب اكثر في الجنس مع ام ماجد المتزوجة الهائجة الى شعر برغبة في قذف سائله المنوي في كسها و بحكم نقص خبرته فقد كان يريد ان يقذف داخل كسها خاصة و انه لم يستطع مقاومة الحلاوة و اللذة و لم يقدر حتى على اخراج زبه و لكن ام ماجد عرفت انه سيقذف حين ارخى نفسه فوق جسمها فامسكته من خصيتيه و طلبت منه ان يسحب زبه . قبل ان يسحب نواف زبه ضاعت منه القطرة الاولى من المني داخل كسها و لما اخرج زبه كان يقذف كالرشاش المني في كل الاتجاهات و هو كالمجنون بعد الجنس الذي محنه مع ام ماجد و جعله لا يميز من شدة النشوة حتى خطورة القذف داخل كس امراة و بمجرد ان قذف نواف احس براحة جنسية و نفسية لم يسبق له تجربتها حيث كان في العادة بعد ان يكمل الاستمناء يحس بتانيب الضمير و الندم و بقي مصمما على ان ينيك جارته مرة اخرى حيث طلب منها الا تتوقف عن رضع زبه رغم انه ارتخى و لم يعد يشعر باللذة مثل المرة الاولى . و صارت ام ماجد ترضع له زبه بكل احترافية مثلما تفعل مع زوجها حين ينيكها و يرتخي زبه لانها لا تشبع من الزب و الجنس و كانت متاكدة ان نواف بامكانه ان ينيكها عدة مرات لانه ينيك لاول مرة في حياته و بدا زبه يستجيب للاستثارة الفموية حتى انتصب و صار مثل الحديدة و اعاد ادخله في كسها و ظل ينيكها لمدة طويلة حيث تبادلا وضعيات النيك مرات عديدة و اتجها الى غرفة نوم والدي نواف اين ناكها على السرير و ركب فوقها و ركبت هي ايضا فوق زبه رغم ان جسمها كان ممتلئا و وضعت بزازها على وجهه كي لا يتوقف عن رضعهما طوال الجنس الساخن الذي كانا عليه . و قد اعجب نواف كثيرا حين كانت طيزها ترتعد لما يصفعها و هي تطلب منه ان يواصل النيك بقوة و سمعها و هي تتغنج فوق زبه بكل هيجان جنسي الى ان وصلت الى قشعريرة كبيرة معلنة عن بلوغها الرعشة الجنسية معه و هنا تعبت ام ماجد و صارت راكبة فوق الزب و هو يضخ من اسفلها بسرعة و احس انه يجب عليه ان يقذف قبل ان يعود ابوه و امه و يشاهدانه يمارس الجنس في غرفة نومهما . و بما ان نواف قد شبع من النيك في المرة الثانية فقد فهم انه يجد ان يسحب زبه حين يصل الى القذف و قد قذف على بزازها بطريقةحارة ثم لبست ثيابها و غادرت و صارت من ذلك اليوم مثل زوجته يطلبها للمارسة الجنس كلما وجد نفسه متوقا الى النيك و وحيدا في البيت [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الجنس و شدة النشوة التي تملكت نواف و دفعته للنيك مع جارته
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل