الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لم اكن محتاجا الى السفر هناك حتى اعيش تلك الحرارة الجنسية الساخنة مع احلى فتاة تايلاندية بكس ضيق جدا و يهيج الزب بل الامر احتاج مني جولة خفيفة جدا في باريس و لا اخفي عليكم اني كنت احلم يوما ما بالسفر الى تايلندا ليس لاكتشاف البلد بل فقط لكي انيك فتاة هناك . و تحقق حلمي بعيدا بالاف الكيلومترات و الفتاة كانت هناك تمارس البغاء في احدى ضواحي باريس وكانت جميلة و نحيفة و بيضاء بعيون ضيقة و شعر اسود طويل و كان معها الكثير من الفتيات من مختلف الجنسيات و الالوان و انا حين سالتها اجابتني بفرنسية مكسورة انها من تايلندا انتصب زبي بقوة و احسست اني في بانكوك في تلك اللحظة و وافقت مقدما على طلبها رغم ارتفاعه نوعا ما مقارنة ببقية الفتيات
و اخذتها على جناح السرعة الى البيت الذي كنت استاجره و كان في حي هادئ و لي جارة عجوز تسكن لوحدها و هناك في فرنسا مثل هذه الامور تعتبر عادية جدا بشرط عدم ازعاج الجيران و كنت انظر الى ذلك الجمال و الملامح الاسيوية المثيرة جدا و الحرارة الجنسية الساخنة التي كانت مشتعلة في داخلي و رغبة النيك المثيرة . و امسكتها من شعرها الناعم جدا كانه حرير و بدات الاعب خصلاتها وهي تلاعب زبي فوق البنطلون و طبعا زبي كان منتصب بقوة كبيرة و رغبة النيك فيه كانت مشتعلة اشتعال قوي و ساخن ثم لوحدي اخرجت لها زبي و انا متاكد انه سيعجبها لان زبي كبير و فحولتي لا جدال فيها و هي بدات ترضع لي و تدهشني بالمص الساخن جدا
و حتى فمها كان صغير مقارنة بزبي وتفتحه بصعوبة كبيرة وانا ادفع راس زبي الوردي في فمها و الحرارة الجنسية الساخنة تشتعل اكثر و تزيد و هي تمص لي زبي و انا اواصل اللعب بشعرها و اداعب خصلاته ثم امسكتها من كتفيها الناعمتين و بدات اعريها و انا اقبلها من الرقبة بجنون كبير . و خلعت لها ستيانها لارى بزاز صغيرة جميلة جدا و حلمة كانها مسمار بلون بني داكن و طعم جميل جدا ثم بدات امص و ارضع و الحس لها و هي تذوب و الامر كان مثير جدا و الحرارة الجنسية الساخنة كانت قوية بيني و بينها و كلانا كان يستمتع و انا لحظتها بدات اتعرى و اخلع ثيابي لاني احس بالحرارة و المتعة و الشهوة تجبرني ان اتعرى و هي ايضا عريتها معي
ثم التصقت انا و الفتاة التايلندية المليحة و عدت الى تقبيلها من الفم و كانت ساخنة جدا و حتى قلبها كان ينبض كانها حبيبتي و ليست شرموطة و على فكرة كانت فتاة في عشرينات عمرها و لم تكن كبيرة و حملتها بخفة كبيرة و وضعتها على حجري حتى جء كسها على زبي و وضعت فمي على حلمتها ارضع مرة اخرى . و كانت هي تتحرك في كل الاتجاهات و تريد ان يقعزبي في كسها الى ان عثرت بفتحة الكس على راس زبي و جلست عليه وانا كنت اريد ان اداعب اكثر و اتمتع لكن احسست ان زبي ينزلق في كسها الصغير اللزج و حرارته كانت كبيرة جدا لتبدا الحرارة الجنسية الساخنة جدا و انا امسكتها من طرفي كتفيها و عدلتها ثم قبلتها بحرارة كبيرة